illuminea april 2010 arabic

ميةكاديت المكتبات واعلوماة أكسفورد لمجتمع المخبار من مطبعة جامعص وا القصد هذا العد داخل إلى كتب الطب الدراسيةرنتنتوصول عبر ا السيكية” “الك3 صفحة المعرفة سد فجوة10 صفحةGoogle سوية الكتب لـ تعليق: ت5 و4 صفحة2010 أبريل النشر:مستقبل مكتبة ال كل جانبا من حولن على ، معلقةBodleian بات مديرة مكتارة توماس سمستقبلرات في ال نشر المعرفة والتغي

Upload: oxford-university-press

Post on 24-Mar-2016

223 views

Category:

Documents


5 download

DESCRIPTION

Arabic translation of the April issue of Illuminea, Oxford University Press’ quarterly librarian newsletter

TRANSCRIPT

Page 1: Illuminea April 2010 Arabic

القصص واألخبار من مطبعة جامعة أكسفورد لمجتمع المعلومات والمكتبات األكاديمية

داخل هذا العددالوصول عبر اإلنترنت إلى كتب الطب الدراسية “الكالسيكية”صفحة 3

سد فجوة المعرفة صفحة 10

Google تعليق: تسوية الكتب لـ صفحة 4 و5

أبريل 2010

النشر: مكتبة المستقبل حولنا من كل جانبسارة توماس مديرة مكتبات Bodleian، معلقة على نشر المعرفة والتغيرات في المستقبل

Page 2: Illuminea April 2010 Arabic

القصة

اإلصدار Illuminea Illuminea 2 اإلصدار 2

المحتويات

مطبعة جامعة أكسفورد لمئات السنين قامت بنشر األفكار الجديدة من خالل

التكنولوجيا العصرية، سواء أكانت مطبوعة أو على قرص مدمج أو عبر اإلنترنت.

ونحن نتمنى أن يشاركنا أمناء المكتبات والمشتغلون بمجال المعلومات في المبادرات العديدة التي نعمل عليها بما فيها Research4Life، التي توفر إمكانية الوصول إلى

الدوريات في البلدان النامية، وإطالق كتاب أكسفورد للطب Wellcome الدراسي عبر اإلنترنت، تحت رعاية مؤسسة

Trust، في البلدان ذات الدخل المتوسط والمنخفض. تشكل هذه المشروعات اختالفا حقيقيا في حياة األشخاص، حيث

تتيح لألطباء والباحثين إمكانية الوصول إلى المعلومات للتصدي لألمراض ومكافحة الجفاف وإدارة بيئتهم بطريقة

أفضل.سوف يتضمن كل إصدار أحد التعليقات، حيث يعلق

رئيس مطبعة جامعة أكسفورد بالواليات المتحدة، تيم بارتون، هذه المرة موضحا وجهة نظره حول “تسوية

Google للكتب” المثيرة للجدل، والتي تهدف إلى إحياء الكتب من جديد وإتاحتها للقراء الجدد.

وقد قمنا بإجراء مقابلة مع سارة توماس مديرة مكتبات Bodleian، أول سيدة وأول أمينة مكتبات غير بريطانية تتولى القيادة، الكتشاف كيفية تغيير مظهر المكتبة وتحويلها إلى “ملتقى للمجتمع الفكري” عن طريق

نشر المعرفة.

كان اإلصدار األول لـ Illuminea يدور كله حول

االبتكار عبر مطبعة جامعة أكسفورد. ونحن على مشارف

عقد جديد، فإننا نقوم اآلن بالنظر في التزامنا القوي بنشر

المعرفة، الذي يعد جزءا رئيسيا من رسالتنا، في الوقت الذي

نتبنى فيه التغييرات في طريقة تقديم المحتوى.

رسالتان، هدف واحدتعمل مبادرة توفير إمكانية الوصول عبر اإلنترنت إلى كتاب أكسفورد للطب الدراسي في

البلدان ذات الدخل المتوسط والمنخفض على الربط بين رسالتي مطبعة جامعة أكسفورد ومؤسسة Wellcome Trust بشكل تام.

فمؤسسة Wellcome Trust تهدف إلى ’تمويل األبحاث لتحسين صحة اإلنسان والحيوان‘ كما أنها تعتبر أكبر المصادر غير الحكومية بالمملكة المتحدة لتمويل أبحاث الطب

البيولوجي، في حين أن مطبعة جامعة أكسفورد ’تعمل على تعزيز هدف جامعة ]أكسفورد[ للتميز في مجاالت األبحاث والتعليم والمنح الدراسية عن طريق النشر حول العالم‘.

وقد صرح مارك والبورت، مدير مؤسسة Wellcome Trust، حول المشروع قائال:

“يلعب كتاب أكسفورد للطب الدراسي دورا هاما في دمج مزاولة الطب القائم على الدليل في جميع أنحاء

العالم, ويسعد مؤسسة Wellcome Trust أن تكون جزءا من هذه المبادرة لضمان نشر األبحاث عالية

الجودة على نطاق واسع. وسيعمل ذلك على دعم هذه البلدان في بناء القدرات البحثية وتعزيز الطب القائم على الدليل، وضمان نقل المعرفة البحثية إلى عالم

الممارسة والتطبيق.”

يتم إتاحة الوصول من خالل “مبادرة الوصول إلى األبحاث” HINARI التابعة لمنظمة الصحة العالمية, والتي تسهل عملية الوصول إلى سلسلة ضخمة من الموارد الطبية من جانب

العديد من الناشرين المختلفين.

اإلتاحة على اإلنترنتيعتبر إطالق كتاب أكسفورد للطب الدراسي عبر اإلنترنت في شهر أبريل عالمة على بداية

مرحلة الرقمنة ألحد العناوين البارزة لمطبعة جامعة أكسفورد. وهذا الكتاب معروف ومشهور على مدار أكثر من 35 عاما، كما يعتبر كتابا ثابتا في المكتبات وأجنحة المستشفيات ومكاتب

األطباء في جميع أنحاء العالم.من ناحية الطباعة، تتكون الطبعة الخامسة من “كتاب أكسفورد للطب الدراسي”

)OTM( من ثالثة مجلدات من الوزن الثقيل حيث تضم أكثر من 5500 صفحة. استغرق هذا الكتاب حوالي خمس سنوات كما احتاج إلى 750 من أفضل األطباء المعالجين وعلماء الطب على مستوى العالم لجمع مادته. وسوف تتمثل إحدى أهم مزايا التنقل عبر اإلنترنت في القدرة على تحديث قاعدة األدلة بصفة دورية، ومن ثم يتأكد األطباء من أنهم يبحثون ويطلعون على

معلومات حديثة.مع تحديث الكثير من المحتويات سنويا عبر اإلنترنت, ستقوم عملية التحديث بتجديد الكتاب

بالكامل في الوقت المناسب للطبعة السادسة. وقد تم تصميم هذا المنهج التكراري ليكون بمثابة نموذج لتقديم المعلومات الطبية الحديثة للمستخدمين, مع تسهيل الطبعات التقليدية المطبوعة

حديثا ما دام ذلك مطلوبا.

الوصول عبر اإلنترنت في البلدان ذات الدخل المتوسط والمنخفضلطالما استحوذ كتاب أكسفورد للطب الدراسي على اهتمام دولي كبير، مع مساهمين من جميع أنحاء العالم، وتغطية متعمقة ألنواع الحاالت الطبية الموجودة غالبا في البلدان التي تمتلك بنية

تحتية طبية محدودة وأقل تقدما.ولذلك، فقد اختارت مؤسسة Wellcome Trust أن تقوم بدعم الوصول عبر اإلنترنت

إلى كتاب أكسفورد للطب الدراسيفي البلدان ذات الدخل المتوسط والمنخفض. وهذا من شأنه تمكين المستخدمين في أكثر من 3500 مؤسسة من الوصول إلى “كتاب أكسفورد للطب

الدراسي” )OTM( بدون أي تكلفة أو بتكاليف مخفضة للغاية. وسيتمكن األطباء والطالب والباحثون من الوصول إلى أفضل ما جاء في علوم الطب والممارسة، وهو ما سيجدون من

الصعب تحمل نفقاته بخالف ذلك.

تعمل مطبعة جامعة أكسفورد ومؤسسة Wellcome Trust معا من أجل إتاحة

الوصول عبر اإلنترنت إلى كتاب أكسفورد للطب الدراسي في البلدان ذات الدخل المتوسط

والمنخفض.

أليسون بوكررئيس التسويق:القانون والطب

23

المحرر: كاترينا والشفريق التحرير: داميان بيرد، أليسون بوكر، كلير داوبيكين، ريتشارد جيدي، أماندا هيركو، باتريشيا هدسون، كولين

ميدينجز، ليزي شانون-ليتل )محرر مساعد(، سارة أولتش، أفيفا وينشتاين.

تعتبر تعليقاتكم وآراؤكم موضع تقدير من جانبنا و نتمنى أن نعرف آراءكم في مجلة Illuminea. إذا كانت لديكم أي مقترحات بخصوص اإلصدارات المستقبلية، أو إذا كانت لديكم رغبة في المساهمة، يرجى إرسال بريد إلكتروني

[email protected] على

صورة الغالف األمامي: بين كاوثرا

نشرالمعرفة

كتاب أكسفورد للطب الدراسي- حقائق وأرقاميحتوي الكتاب المطبوع على ثالثة مجلدات، وأكثر من 5500 صفحة •

و2500 جدوال ورسما توضيحيا باأللوان الكاملة،والتي يتم إعادة إنتاجها كلها عبر اإلنترنت

750 مساهما من أكثر من 30 دولة •تستطيع أكثر من 3500 مؤسسة في 108 دولة الوصول إلى اإلصدار •

HINARI اإللكتروني الموجود على اإلنترنت من خالل

طب أكسفورد عبر اإلنترنتتعتبر الطبعة اإللكترونية من “كتاب أكسفورد للطب الدراسي” )OTM( جزءا واحدا من مشروع رئيسي لنقل النشر الطبي ألكسفورد إلى اإلنترنت. لمعرفة

[email protected] المزيد يرجى االتصال بـ

الوصول عبر اإلنترنت إلى كتب الطب الدراسية “الكالسيكية”

3 المقال االفتتاحيالوصول عبر اإلنترنت إلى كتب الطب الدراسية

“الكالسيكية”

تعمل مطبعة جامعة أكسفورد ومؤسسة Wellcome Trust

معا من أجل إتاحة الوصول عبر اإلنترنت إلى كتاب أكسفورد للطب الدراسي في البلدان ذات الدخل المتوسط والمنخفض

4و5 “إحياء الكتب

من جديد”

تيم بارتون، رئيس مطبعة جامعة أكسفوردالواليات المتحدة األمريكية متحدثا حول

Google تسوية

6و7األخبار

8 “مكتبة المستقبل

في كل مكان”مقابلة أجريت مع سارة توماس, مديرة

Bodleian مكتبات

9قواميس أكسفورد عبر اإلنترنت

نشر “لغة سريعة التنقل” على اإلنترنت

10سد فجوة المعرفة

تحرير وتعزيز األبحاث في الدول النامية

11المؤتمرات

12جهات االتصال

Page 3: Illuminea April 2010 Arabic

تعليق

اإلصدار Illuminea Illuminea 2 اإلصدار 2

من خالل القيام بذلك، وجدنا أنفسنا في مواجهة آالف والمشكالت المعقدة. أينبغي علينا أن نشترك في المسح الهدام، الذي يدمر النسخة األصلية، لكنه يعطي نتائج أفضل بتكلفة أقل، أم نشترك في المسح غير الهدام األعلى تكلفة واألقل فاعلية لكنه يبقي على الكتاب؟ كيف ينبغي أن نقوم بإيضاح الحقوق وتفسيرها على النحو األفضل، لما لم يرد في العقود القديمة - على نحو مفهوم - أي ذكر للحقوق اإللكترونية؟ ما الذي ينبغي علينا فعله بشأن المواد المحمية

بحقوق الطبع من المصادر األخرى التي تحتوي عليها العديد من الكتب، مثل الصور والجداول والرسوم البيانية والشعر؟ ما مستوى ونوع الوظائف والبيانات التعريفية المناسبة لمثل

هذا المنتج؟ نظرا ألن أكسفورد ودور النشر األخرى كانت تتصارع

مع هذه المشكالت، فقد عانت منها Google أيضا. ومنذ عام 2004، كانت Google تقوم بمسح األعمال الموجودة في بعض أكبر وأفضل المكتبات البحثية في العالم، بما فيها Bodleian. وكانت خطة Google المحددة هي السماح

بعروض كاملة لألعمال ذات الملكية العامة وعروض “موجزة” )في حالة األعمال من مكتبات الواليات المتحدة(

لألعمال المحمية بحقوق الطبع، التي زعمت أنها تشكل “االستخدام المقبول أو العادل”؛ ومنحت المكتبات المشاركة “طبعة رقمية” واحدة من كل كتاب تم مسحه. ومن وجهة

نظر العديد من المؤلفين والوكالء ودور النشر، كان مشروع المسح الضوئي الذي قامت به Google غير قانوني. ومن

ثم، فقد قدموا شكاوى قوية، حيث قاموا في النهاية بإقامة دعوتين قضائيتين بالواليات المتحدة، دعوى جماعية واحدة. وفي أكتوبر 2008، تم طرح تسوية معقدة بعد عامين

من المفاوضات السرية التي شملت المكتبات وكذلك أطراف النزاع في هذه الدعاوى القضائية - وهم في المقام األول

.Googleرابطة الناشرين األمريكيين ونقابة المؤلفين ووما اتضح جليا بعد الشهور المنقضية في النظر في المسودة

األصلية هو على الرغم من عدم اكتمال التسوية، إال أنها كانت إنجازا رائعا.

في الوقت الحالي، تعتبر األغلبية العظمى من األعمال البحثية، المنشورة في الكتاب من أكثر من 80 عاما مضت،

بعيدة عمليا عن متناول الطالب، الذين تقتصر أبحاثهم بشكل عام على ما يمكن اكتشافه على اإلنترنت. وتتيح

المكتبات الجامعية الوصول إلى عدد ال بأس به من الكتب المنشورة في السنوات العشر األخيرة أو ما يقرب من ذلك،

عبر الخدمات المشتراة من دور النشر وجامعي األعمال، كما يتوفر العديد من هذه األعمال في شكل كتب إلكترونية. غير أن ماليين العناوين المنشورة منذ عام 1923 )التاريخ الذي قبله كانت العناوين ذات ملكية عامة بالواليات المتحدة

األمريكية( حتى العقد الماضي تعتبر بعيدة عمليا عن متناول الباحثين والطالب.

ستقدم “تسوية الكتب لـ Google” وسيلة يمكن من خاللها إحياء الكتب المفقودة من القرن الماضي، وتوفير

إمكانية البحث عنها، واكتشافها واالستشهاد بها. ويسير هذا الهدف بشكل متناسق مع أهداف مطبعة الجامعة. فهذا األمر

جيد للقراء والمؤلفين ودور النشر - بل ولـ Google أيضا.

بصفتها واحدة من دور النشر البحثية األكثر انتاجا في العالم, تنظر مطبعة جامعة أكسفورد إلى إحياء المطبوعات التي تم إهمالها طويال بسبب قيود

التواجد المطبوع فقط باعتباره طريقة أساسية للتعبير عن رسالتها. ومنذ ست سنوات، قمنا بنشر أرشيف كامل لدورياتنا، مع تمكين الوصول إلى أربعة

ماليين صفحة تتضمن قرنا بأكمله، ونصف األبحاث، كما بدأنا العام الماضي في مشروع من أجل توسيع ذلك األرشيف ليشمل عشرات األالف من كتبنا التي

نفدت طبعاتها.

تيم بارتونرئيس شركة مطبعة جامعة أكسفورد )مطبعة جامعة أكسفورد ــ الواليات

45

سوف تتمكن دور النشر من نشر أعمالها

وسوف يجد المؤلفونقراء جدد.

ونظرا للتغيرات التى أجريت على التسوية األصلية للتكيف مع مخاوف أصحاب الحقوق غير األمريكيين، سوف تقوم

أكبر مكتبة رقمية في العالم - على األقل بصورة مبدئية - باستثناء الكتب المنشورة خارج الواليات المتحدة والمملكة

المتحدة وكندا وأستراليا - وهذا التغيير، حسبما أرى، من شأنه إضعاف التسوية. كما يمكن الوصول لألعمال الموجودة في قاعدة بيانات التسوية داخل الواليات المتحدة فقط؛ لكن مع

ذلك، وفي حالة نجاح التسوية، سيتمكن القراء من الوصول إلى كمية ال مثيل لها من المواد المفقودة سابقا، وسوف تتمكن

دور النشر من نشر أعمالها - وكسب عائد من استثماراتها السابقة - وسوف يجد المؤلفون قراء )وحقوقا( جدد.

وبالنسبة لألشخاص الذين ال يرغبون في الدفع للوصول إلى المواد المحمية بحقوق الطبع، سوف تقوم Google - وفقا

لخطتها األصلية - بتقديم عروض “موجزة” من العناوين الموجودة في التسوية، أو أكثر، في حالة موافقة أصحاب الحقوق. ستسمح التسوية ألي شخص في مكتبة عامة أو جامعية بالواليات المتحدة األمريكية بالوصول المجاني

والكامل إلى العناوين عبر أجهزة الكمبيوتر الموجودة بهذه المكتبات. كما تعمل التسوية على تعزيز احترام حقوق الطبع. Apple التابعة لشركة iTunes وبنفس الطريقة التي قامت

من خاللها بابتكار بديل لسرقة حقوق الطبع عبر برامج النظير بالنظير، تعمل التسوية على إرساء إطار عمل سيتم

خالله االعتراف بحقوق الملكية الفكرية بدال من تجاهلها. Google ال شك أن التسوية تبشر بتدفق االيرادات لـعلى الرغم من أنه يحتمل أن يبالغ المرء بالمال الناتج عن

قوائم العناوين القديمة التي تم نشرها مسبقا، كما أنه يتم احترام تقسيم اإليرادات بين األطراف بشكل مفيد في المستند.

وينبغي أن تعمل آليات ومبادئ التسعير على ضمان منهج معقول، من خالل تأسيس مكتب مستقل “لتسجيل حقوق

الكتب” مستقل، سيقوم عن طريقه المؤلف والناشر و ممثلو المكتبات بتحديد األسعار لقاعدة بيانات العناوين القديمة.

وتثير التسوية تحديات أخرى صعبة: فعالم األبحاث يغرق في المعلومات بالفعل، لذلك سوف نحتاج إلى مسارات أفضل خالل كل هذه المواد المعاد اكتشافها حديثا. ويالها من مشكلة نرغب جميعا في مواجهتها. وجانبا، فإن هذه المشكلة من المشكالت التي تم تصميم خدمت أكسفور األحدث عبر اإلنترنت، وهي “مراجع أكسفورد عبر اإلنترنت” )التي تم

)Illuminea إلقاء الضوء عليها في الطبعة السابقة من مجلة للمساعدة في حلها.

ال تتمثل أعمال Google األساسية في بيع الكتب اإللكترونية وقواعد البيانات بالتجزئة, وربما تكون قد دخلت هذا المجال على غير رغبة، حيث إنها أكدت مرارا وتكرارا على أنها ال تعمل في مجال إنشاء المحتوى. لذلك لماذا تكون

Google على استعداد الستثمار 200 مليون دوالر - حسب الشائعات - في المسح الضوئي ومعالجة المشكالت العملية

التي تنطوي عليها عملية إحياء العديد من الكتب من جديد، في الوقت الذي تجنب فيه معظم الناشرين هذه الفرصة؟ ربما يكون

السبب هو أن Google تهدف إلى اإلعالن بقيمة تريليونات بدال من النشر بقيمة مليارات. إن االستثمارات، التي ال يمكن أن

يحققها هؤالء الذين يسعون لكسب إيرادات من النشر، يمكن فهم مبرراتها بدرجة أكبر عندما تكون تدفقات اإليرادات المحتملة من اإلعالنات العالمية على المحك. وينبغي علينا كذلك أن نالحظ أن

Google من خالل توسيع نموذج أعمالها بهذه الطريقة، إنما تفتح طريقا هاما آخر نحو السوق للمؤلفين ودور النشر والقراء.

لكي نكون واضحين، إن التسوية غير مكتملة، حتى بعد ما تم تعديلها. وتتمثل المشكلة الرئيسية المتبقية التي تثيرها

هذه التسوية في أنها سوف تتيح لـ Google التمتع حصريا بحقوق الملكية لألعمال مجهولة الملكية، مثل العناوين

المحمية بحقوق الطبع التي ال يمكن إيجاد مالكيها لمنح اإلذن باستخدامها. وقانون األعمال مجهولة الملكية وحدها تستطيع

تغيير ذلك، ورغم التأييد الكبير لهذا القانون، فلم يستطع الكونجرس في التصديق عليه. مع ذلك، لن يرغب منافسوا Google في أن تتمتع Google وحدها بحقوق استغالل Google الكتب مجهولة الملكية، كما أن هاجس حصولعلى هذه الميزة يعمل - فيما يبدو - على زيادة احتماالت

التصديق على قانون األعمال مجهولة الملكية. إذا فشلت هذه التسوية، من المحتمل أال ترى الغالبية العظمى من الكتب المفقودة ضوء الشمس ــ وهو ما يمثل

عائقا ضخما للتعليم البحثي واالتصاالت البحثية. ففي حالة فشلها، هناك احتمال قائم بأن يتم التخلي عن الدعوى

القضائية. أو سيتم متابعتها، بتكلفة باهظة، وباستثناء طرفي النقيض في هذا النزاع، لن يكون النصر أو الخسارة موضع قبول. في كلتا الحالتين، ستضيع فرصة محاولة إحياء تلك العناوين البالغ عددها من عشرة إلى عشرين مليون عنوان

حسبما يشاع. كما أن انتصار الناشرين والمؤلفين سيضع نهاية لقيام Google بمسح المواد المحمية بحقوق الطبع واستخدامها لها، ولكن ما الذي قد يحدث للملفات التي تم مسحها ضوئيا وتحتفظ بها المكتبات المشاركة في الوقت الحالي؟ أما انتصار Google، فسوف يؤدي إلى ترك

ماليين الملفات الممسوحة ضوئيا بوجه عام، مع إبقاء المؤلفين والناشرين أكثر تشككا حيال استثمار الوقت والمال

في النشر الجديد. إننا في مطبعة جامعة أكسفورد ندعم التسوية ونأمل أن

يتم الموافقة عليها واعتمادها، رغم أننا ندرك عيوبها. كما ”Le mieux est l‘ennemi du bien“ قال فولتير

)“الكمال عدو الجيد”(. دعنا ال نضيع فرصة البتكار ما هو جيد جدا. هيا

نعمل معا حتى نتيح للطالب والباحثين والقراء إمكانية الوصول إلى الحكمة المكتوبة

من قبل األجيال السابقة. تم تلخيصه وتحديثه

من مقالة “تيم بارتون” األصلية, التي ظهرت في Chronical of Higher Education )دورية

التعليم العالي( في مايو 2009.

إحياء الكتب من جديد:

مطبعة جامعة أكسفورد في تسوية الكتب Google لـ

كانت التسوية إنجازا رائعا

يمكن إحياء كتب القرن الماضي المفقودة من جديد

سوف يتم االعتراف بحقوق الملكية الفكرية بدال من تجاهلها

Page 4: Illuminea April 2010 Arabic

األخبار

اإلصدار Illuminea Illuminea 2 اإلصدار 2

67األخبار

أكسفورد موجودة اآلن على دوريات Twitter، من خالل تلقي رسائل عبر Twitter عن آخر األخبار المتعلقة بالدوريات ألمناء المكتبات والباحثين وأي شخص آخر مهتم بمجموعات دوريات مطبعة جامعة

أكسفورد.ونظرا ألن كل رسالة تقتصر على 140 حرفا، يعتبر

Twitter إحدى خدمات الشبكات االجتماعية التي تتيح للمستخدمين متابعة األصدقاء واألعمال والمشاهير ووسائل اإلعالم اإلخبارية والكثير غير ذلك، من جميع أنحاء العالم.

ويستطيع المستخدمون متابعة األشخاص أو المنظمات Twitter التي يهتمون بها، عن طريق تلقي رسائل عبر

من هؤالء على ملفات التعريف الخاصة بهم. كما يستطيع المستخدمون إعادة إرسال رسائل األشخاص اآلخرين عبر

Twitter، من خالل نقل المعلومات التي يعتقدون أنها قيمة أو رائعة لكي يقوم معجبوهم بقراءتها.

ويقوم @OxfordJournals Twitter بإرسال رسائل عبر Twitter فيما يتعلق بالتغطية اإلخبارية

لدورياتنا والمقاالت المجانية واإلصدارات الصحفية المتوفرة والموضوعات الرائعة ذات الصلة بالمكتبات والمؤتمرات

التي تحضرها دوريات أكسفورد، بل أكثر من ذلك. إذا كان لديك أخبار ترغب في التعرف عليها من خاللنا عبر

Twitter فلما ال تتبعنا وترسل رسالة عبر Twitter؟ أو، إذا كان لديك سؤال عن خدماتنا أو ترغب في التعرف على أي شيء آخر دون بذل أي جهد في كتابة بريد إلكتروني أو

إجراء مكالمة هاتفية، فحاول كتابتها في إطار 140 حرفا وقم بإرسال طلبك

.Twitter لنا عبر

:Twitter اتبعنا على http://twitter.com/OxfordJournals

@ دوريات أكسفورد Twitter# يعتبر في نظرا موجودة على Illumineaألن إصدار

مرحلة الطبع، فهناك فريق مشروع موحد من دوريات أكسفورد

وHighWire Press يعمل عن كثب في أكسفورد وكاليفورنيا حول أكبر مشروعاتنا المشتركة على اإلطالق وهو: إعادة إطالق المواقع اإللكترونية لدوريات أكسفورد

H2O”على منصة تسليم المحتوى الجديدة الخاصة بـ.”HighWire

HighWire وتستخدم عملية إعادة بناء منصةتكنولوجيا ومعايير تمكن من الوصول إلى أفضل المواقع

اإللكترونية عبر اإلنترنت. كما ستتيح لمطبعة جامعة أكسفورد تقديم خدمات نشر إلكترونية أكثر فعالية لعمالئها

من - المؤلفين والباحثين والجمعيات وأمناء المكتبات.وتشكل التكنولوجيا جزءا من الشراكة بين المنظمتين.

وتعمل دوريات أكسفورد مع HighWire Press منذ عام 1999، ورؤيتنا مشتركة حول أهمية النشر البحثي. “وتتمثل رسالة HighWire في ضمان استمرار نجاح

دور النشر البحثية المستقلة والقائمة على الجمعيات ودور النشر العلمية األخرى في جهودها لنشر المحتوى عالي الجودة في جميع أنحاء العالم.” ويعد ملخص جون ساك

حول رسالة HighWire مكمال للغرض الخاص بالمطبعة والذي يتمثل في: االرتقاء بأهداف الجامعة من خالل نشر

األبحاث األعلى جودة على أوسع نطاق ممكن.وقد مررنا بأوقات عصيبة خالل تاريخنا الذي

استمر على مدار إثني عشر عاما. فالكثافة التنافسية للنشر اإللكتروني في تزايد، ويبدو أنها تزيد بشكل يومي تقريبا، وذلك مع قيام المنافسين بإطالق منتجات وخدمات جديدة. ويتمثل طموحنا المشترك في العمل معا من أجل استغالل الفرص التي تقدمها H2O، وتقديم الجيل التالي من النشر

البحثي عبر اإلنترنت.

HighWire قانون لدوريات أكسفورد

دمج Berg Encyclopedia of يعتبر World Dress and Fashion

) موسوعة بيرج للموضة واألزياء العالمية(، )BFL( Berg Fashion Library )مكتبة

بيرج للموضة( بمثابة التغطية الشاملة لدراسات الموضة المتاحة في العالم.

BFL وبقيام مطبعة جامعة أكسفورد بتوزيعها، تعتبرأول مورد عبر اإلنترنت يوفر الوصول إلى النصوص

المتكاملة متعددة التخصصات والصور ومحتوى الدورية فيما يتعلق بالموضة واألزياء العالمية.

وتقدم BFL الوصول إلى مجموعة كبيرة من الموارد التي يمكن البحث فيها فيما يتعلق بالموضة التي ستواصل

تطورها من خالل األبحاث والدراسات في هذا المجال - من خالل عمليات تحديث المحتوى، ولعمالء دورية Berg القدرة

.Berg على البحث الواسع جنبا إلى جنب مع محتوى دوريةوتضم هذه المكتبة 3000 صورة تقريبا من

أشهر مجموعات الموضة الموجودة بمتحف فيكتور وألبرت، وقاموس لمصطلحات الموضة من عام 900 ميالدية حتى

الوقت الحالي، وفهرس ألرقى مجموعات المالبس في العالم، وثروة معلومات كنقاط القوة وعدد من الموضوعات

الموجودة.ستكون البوابة ذات صلة بأي شخص يقوم بالعمل

أو البحث أو الدراسة في مجال الموضة واألنتروبولوجيا والمسرح وتاريخ الفنون والتاريخ ودراسات المتاحف

والدراسات الثقافية. وقد تم توزيعها حول العالم بواسطة مطبعة جامعة أكسفورد كما أنها متوفرة لعمالء المكتبة الذين

يتمتعون باشتراك سنوي. وسوف تتمكن المكتبات التي ستقوم بشراء عنوان Berg Encyclopedia of World الطباعة القادم

Dress and Fashion )موسوعة بيرج للموضة واألزياء العالمية( من تلقي الوصول المجاني إلى

الموارد اإللكترونية لفترة محدودة. يرجى زيارة الموقع www.bergfashionlibrary.com للحصول على

مزيد من المعلومات.

إصدارات الموضة من مطبعة جامعة أكسفورد

مطبعة جامعة أكسفورد بالتعاون مع هيئة تقوم اإلذاعة البريطانية في توزيع الموقع

اإللكتروني لكلية الصحافة التابعة لهيئة .http://bbcjournalism.oup.com ،وهو BBC

ويضم الموقع مئات من أفالم الفيديو ومقاطع الصوت وصفحات المناقشة والوحدات التفاعلية والصفحات النصية

التي تغطي كل جانب من جوانب الصحافة التلفزيونية واإلذاعية والصحافة عبر اإلنترنت. وسوف تقدم معظم

المواد مجموعة من مقدمي البرامج والمراسلين المشهورين بتلفزيون هيئة اإلذاعة البريطانية الذين يقومون بمناقشة بعض المجاالت التي تتنوع من المهارات الحرفية )مثل الكتابة أو إنتاج أفالم الفيديو( إلى البيانات الموجزة عن

الموضوعات الرئيسية كالتغير المناخي والصراع في منطقة الشرق األوسط والكثير من القضايا األخالقية التي تواجه

الصحفيين في الوقت الحالي.ونظرا لكونها موقعا إلكترونيا للتدريب الداخلي في

وقت سابق، أدركت هيئة اإلذاعة البريطانية ثروة المعلومات المتأصلة التي تم نقلها بواسطة مواد الموقع والقيمة التي

سيحصل عليها طالب الصحافة والصحفيون من جميع أنحاء العالم بوصولهم إلى الموقع.

وقد صرح تيم فينتون، الذي أشرف على نشر موقع هيئة اإلذاعة البريطانية، قائال “لقد أعربت مدارس الصحافة

في جميع أنحاء العالم عن اهتمامها الشديد بالوصول إلى محتوى هيئة اإلذاعة البريطانية”. “ومع ذلك فإننا ندرك في كلية الصحافة أن لدينا خبرة قليلة في تقديم مثل هذه الموارد اإللكترونية للمؤسسات األكاديمية والمكتبات والمراسلين في

المنظمات اإلخبارية حول العالم، ولذا فقد سعينا للحصول على شريك لديه هذه الخبرة.”

وموقع كلية الصحافة التابعة لهيئة اإلذاعة البريطانية متاح مجانا لمواطني المملكة المتحدة إال أنه سيتم االستفادة

منه تجاريا خارج حدودها وفقا لسياسة هيئة اإلذاعة البريطانية للخدمات األخرى عبر اإلنترنت. ويقوم مواطنو

المملكة المتحدة بدعم تمويل هيئة اإلذاعة البريطانية من خالل رسوم ترخيص. كما ستقوم مطبعة جامعة أكسفورد بتوزيع الموقع خارج المملكة المتحدة وسيكون هذا الموقع

متاحا خالل فترة قصيرة. من الممكن الحصول على المزيد .www.oup.com/online من التفاصيل على الموقع

مطبعة جامعة أكسفورد وBBC تتحدان

برنامج مكتبة مراجع أكسفورد يواصل الرقمية تطوره حيث يضم اآلن ما يقرب من 50 عنوانا، مما

يسمح لمطبعة جامعة أكسفورد بتقديم األعمال المرجعية الرئيسية بتنسيق إلكتروني مالئم مصمم خصيصا للمحتوى من األلف للياء. والعناوين في هذا البرنامج يمكن شراؤها

على حدة، أما بالنسبة للمشتركين في مراجع أكسفورد عبر اإلنترنت،

فيتم دمج هذه العناوين مع تلك الخدمة. وكانت هناك إضافة أخيرة إلى هذا البرنامج وهي

Oxford Companion( كتاب رفيق أكسفورد للكتابto the Book(، وهو عبارة عن عمل فريد وأصلي

يدور حول جميع جوانب الكتاب بداية من العصور القديمة إلى اليوم الحالي. ونظرا لتحريره بواسطة كل من مايكل

شواريز، أستاذ ومدير كلية الكتب النادرة بجامعة فرجينيا، وهنري وودهيوسين، أستاذ اللغة اإلنجليزية بجامعة لندن، فقد حصل هذا العملالرفيق )Companion( بالفعل على

مراجعات إيجابية مع قيام صحيفة الصنداي تليجراف بتسميته “عمل مرجعي رائع بمثابة تقديرا لـ -واحتفاال بـ - االبتكار الثوري”. وقد وصفته جوانا هاريس محرر مطبعة جامعة أكسفورد بأنه “مطبوعة توجز كل أهداف النشر بالمطبعة

باعتبارها واحدة من أقدم وأكبر مطابع الجامعات في العالم”. لمزيد من المعلومات قم بزيارة الموقع

.www.oxford-bookcompanion.comكما تعلن مطبعة جامعة أكسفورد عن شراكة توزيع Continuum كبرى جديدة مع دور النشر األكاديمية لـ

من أجل نشر الطبعات اإللكترونية لمجموعة هامة من العناوين المرجعية البحثية الرائدة الصادرة عن Continuum. وتضم العناوين األولى المطلوب

نشرها رفيق Continuum لمسرح القرن العشرين Continuum Companion to Twentieth(

وقاموس السير الذاتية عن علماء ،)Century Theatre Biographical Dictionary( االقتصاد األمريكيين

وكذلك قاموس السير ،)of American Economists Biographical( الذاتية لعلماء االقتصاد البريطانيين

وموسوعة ،)Dictionary of British Economists Encyclopedia of History( تاريخ اإلدارة األمريكية

.)of American Management

لمزيد من المعلومات يرجى االتصال على: [email protected] :خارج األمريكتين

[email protected] :داخل األمريكتين

توسيع مكتبة المراجع الرقمية

دوريات أكسفورد بإجراء بعض قامت عمليات شراء جديدة للدوريات حتى هذا العام وهذا بدوره سيعزز بدرجة

كبيرة من مجموعات الموضوع لدوريات أكسفورد.وفي يناير أعلنت مطبعة جامعة أكسفورد عن قيامها

)IDSA( بشراكة مع الجمعية األمريكية لألمراض المعديةلنشر دوريات الجمعية التي يستشهد بها بدرجة كبيرة وهي: دورية األمراض المعدية العالجية )CID( ودورية األمراض املعدية. وفي عام 2009 اختارت جمعية المكتبات الخاصة

دورية األمراض المعدية العالجية )CID( كواحدة من بين “مائة دورية هي األشد تأثيرا في مجال البيولوجيا والطب

على مدار المائة عام الماضية.وعقب هذا اإلعالن تم على وجه السرعة نشر أخبار

عن شراء دورية اقتصاد ربع سنوية )QJE( ودورية مراجعة الدراسات االقتصادية )REStud(. وتعتبر هاتان الدوريتان )دورية االقتصاد ربع السنوية ودورية مراجعة

الدراسات االقتصادية( من أقدم الدوريات وأرفعها في مجال االقتصاد. وتحتل دورية االقتصاد ربع السنوية إحدى

المراتب األولى بين دوريات االقتصاد في العالم بواسطة عامل التأثير، كما أن دورية مراجعة الدراسات االقتصادية

تعد واحدة من أشهر خمس دوريات في االقتصاد على مستوى العالم.

كما بدأت كل الدوريات المملوكة للجمعيات ومنها الدورية األمريكية لالقتصاديات الزراعية، والمنظورات

االقتصادية المطبقة والتاريخ البيئي، وعلم األورام العصبي بالنشر مع مطبعة جامعة أكسفورد هذا العام. كما تم إطالق

كل من دورية قانون وممارسات المنافسة األوروبية ودورية تسوية المنازعات الدولية.

ومن المأمول أن تقوم هذه اإلضافات الحديثة بدعم قائمة دوريات مطبعة جامعة أكسفورد بدرجة أكبر، تلك القائمة

التي تضم ما يزيد عن 230 عنوانا. وتفترض دوريات أكسفورد نشر دوريات الجمعية األمريكية لألمراض المعدية

)IDSA( بداية من األول من يناير، 2011 كما ستنتقل دوريات االقتصاد

إلى مطبعة جامعة أكسفورد في وقت معين من العام التالي.

لمزيد من المعلومات قم بزيارة الموقع www.oxfordjournals.org

أحدث عمليات الوصول إلى دوريات أكسفورد

Page 5: Illuminea April 2010 Arabic

األخبار مقابلة

اإلصدار Illuminea Illuminea 2 اإلصدار 2

في عالم يتزايد فيه نشر المعرفة عبر اإلنترنت، ما الذي المستقبل؟ يجب أن تكون عليه مكتبة

مكتبة المستقبل عبارة عن مكان نشط. ال تزال المكتبة للمجتمع موطن بتوفير يتعلق فيما األهمية شديدة الحقيقية

الفكري المشارك في دراسة وتكوين المعرفة. ومع ذلك، تتواجد المكتبة بالفعل في كل مكان. وفي العالم

االفتراضي سوف يتمكن المرء من نشر المعرفة بطرق جديدة؛ حول العالم، عبر مناطق التوقيت وخالل الحدود

الجغرافية.

إلى أي مدى ترى أن التطورات الرقمية التي تحدث - مثل تسوية Google التي سببت خالفا كبيرا - سوف تؤثر

على مستقبل المكتبات؟ إنني أرى بالفعل أن ما قامت به Google يعد خدمة رائعة. وهي شكل ديموقراطي وحر للغاية من أشكال الوصول. ودائما كنت أصر بشدة على ضمان تقديم

تعويضات للجهود الفكرية للمؤلفين. ولكنك إذا سألت معظم المؤلفين األكاديميين - وهو ما يعد في المقام األول العمل

الذي يهتم به من يقوم باستخدام مكتبات أكسفورد - ستجدهم يفضلون قيام عدد أكبر من األشخاص بقراءة أعمالهم بدال

من حصولهم على عوائد مادية عن كل نسخة من مؤلفاتهم. وأعتقد أن مبادرة Google قد غيرت بالفعل من الطريقة

التي يعمل بها الناس إال أنها ستحدث تغيرا جذريا في مكتباتنا في المستقبل.

منذ توليك وظيفة أمين مكتبة Bodley في فبراير عام 2007، ما التغيرات التي ترينها في دور أمين المكتبة وما

المهارات الجديدة التي يحتاجها أمناء المكتبات؟ لقد أصبح عالم المعلومات أكثر تعقيدا. وسوف يتعين على

أمين المكتبة في المستقبل أن يبحر خالل هذا الكم الهائل من المعلومات. والمهارات المطلوبة عبارة عن مهارات تقليدية

لمعرفة كيفية تنظيم األشياء والوصول إليها إال أنه سيتم تطبيقها على مشهد أكثر تعقيدا من ذي قبل.

Bodleian ما التغيرات التي يتم إجراؤها في مكتباتوالتي تضمن قيامك بتلبية التوقعات الجديدة للقراء؟

إن نموذج المكتبات الذي يشهده الطالب الجامعي هنا في أكسفورد يتغير. وبفضل اتساع معرفتنا، يعمل األشخاص

أكثر من خالل الفرق وسوف نقوم بالمزيد من هذه األنشطة في مكتبة ويستين )مكتبة Bodleian الجديدة التي سيتم

تجديدها قريبا( وستكون هناك فرص للمؤلفين والقراء وأمناء المكتبات والباحثين والطالب والجمهور للعمل في

شكل ندوات أو اجتماعات أو عروض توضيحية أو مناقشة. وسيكون لدينا بنية تحتية من المعلومات المطورة بشكل جيد حتى يتمكن األشخاص من الحضور واستخدام التكنولوجيا والمواد التقليدية معا. ويؤدي ذلك إلى فتح أبواب السرداب للسماح لكل شخص بأن يلقي نظرة على األشياء الموجودة

هناك.

هل هناك طلب متزايد على التعاون بين المكتبات من أجل مواجهة التحديات التي تفرضها هذه التغيرات؟

ال يزال هناك الكثير للقيام به في هذا المجال. وأحيانا يلجأ األشخاص إلى ذلك كإجراء اقتصادي: ال يمكننا القيام بهذا لذا سنتواصل مع شخص آخر ونستخدم موارد أقل مما هو

قائم مع قيامنا بذلك معا. لكن هناك بالفعل المزيد من الخبرات اإليجابية؛ حيث ستسفر المنظورات المتعددة في الغالب عن

تقديم خدمة أقوى من محاولتك القيام بذلك وحدك.

كيف تكون مطلعا على أحدث التغيرات التي تتم؟ للبقاء على علم بآخر المستجدات أرغب في متابعة مدونات

بعض األشخاص في عالم المكتبات الذين أرى أنهم مفيدين أو مثيرين للغاية - لوركان ديمبسي في OCLC و”االقتباسات

الحالية” المنشورة بواسطة روي تينانت. تسمح إقامة الشبكات واستخدام ميزات الويب 2.0 بوصول الشخص بدرجة أكبر من ذي قبل عندما كان الشخص يعتاد على فحص الدوريات

الحالية.

كيف ترى دور مطابع الجامعات في المستقبل؟ومن المعروف حاليا بدرجة أكبر في الواليات المتحدة أنه

يتم اإلشراف على إدارة مطابع الجامعات من قبل أمناء المكتبات، األمر الذي يفترض أننا نشكل جزءا من أسرة

معروفة. ولدينا اهتمامات مشتركة في نشر األبحاث األكاديمية عالية الجودة والوصول إليها. لدينا الكثير كي

نشارك. وأعتقد أن أمناء المكتبات يستطيعون الوصول إلى مطابع الجامعات ومساعدتها، حيث أنني أرى أنهم يقدمون

خدمة قيمة للجامعات والباحثين الذين ينبغي علينا القيام بكل شيء في إمكاننا كي نراهم يحققون النجاح.

تدخل سارة توماس عامها الرابع كأمين مكتبة Bodley ومدير مكتبات Bodleian. كانت ليزي شانون-ليتل، المدير التنفيذي لالتصاالت بمطبعة جامعة أكسفورد، أول سيدة غير بريطانية

تتولى الدور الخاص بالتطورات والتي كانت تعتقد حدوثها في قطاع المكتبات.

89

مكتبة المستقبل موجودة بالفعل في كل مكان

مقابلة مع سارة توماس Bodley أمين مكتبة

كانت مكتبات Bodleian أول مؤسسة في المملكة المتحدة تقدم تطبيق الهاتف المحمول لتوفير

الوصول والنشر أثناء التنقل. ونظرا النطالقه العام الماضي، يقدم هذا

التطبيق وصوال مباشرا إلى فهرس المكتبة عبر اإلنترنت كما يستخدم خاصية استشعار الموقع بالهاتف المحمول كي يتيح للقراء العثور على أقرب كتاب

يبحثون عنه.

مبادرة Google ستحدث تغيرا جذريا في مكتباتنا في

المستقبل

Picture: Ben Caw

thra

نحن نعي تماما أن معظم قواميس أكسفورد عبر اإلنترنت ال تقدم خبرة مستخدم جيدة، - وفي الواقع، صرح 70% من المستخدمين ممن شملهم

استبيان قامت به مطبعة جامعة أكسفورد في يوليو 2009 بأنهم قد وجدوا قواميس اإلنترنت المجانية صعبة االستخدام وبطيئة وغير محدثة.

وعندما قامت أكسفورد بتقييم المواقع الحالية، وجدنا أن معظمها يهتم بدرجة أكبر بكمية المحتوى أو توجيه المستخدمين للمواقع التجارية بدال

من جودة ودقة البحث اللغوي، وهذا ما أعلنته سونس.ومع وضع هذه الحقائق في االعتبار، قد قررنا التأكد من أن

قواميس أكسفورد عبر اإلنترنت تقدم أفضل خبرة ممكنة للمستخدمين على مستوى العالم. فعلى سبيل المثال، سيكون المحتوى حديثا وجديدا

- فاإلنجليزية لغة سريعة التغير ولذا سيكون هناك تحديثات منتظمة للكلمات والمعاني الجديدة المستمدة من برنامج المراقبة اللغوية المستمرة التابع لنا، وذلك لالطالع على جميع التغيرات التي تحدث باستمرار في

المعنى.درونجو وسكايت وجااله: يقومون باستكشاف اإلنجليزية األسترالية

والشيء األكثر إبداعا هو أن قواميس أكسفورد عبر اإلنترنت تقدم بحثا بديهيا سريعا مخصصا الحتياجات المستخدمين. وبالنسبة لهؤالء الذين يحتاجون إلى الحصول على تعريف أو هجاء أو كلمة مضادة،

سيأخذك البحث السريع بعد ذلك إلى المكان الصحيح عن طريق النقر مرة واحدة. ومع ذلك، يتضح الثراء الكامل للموقع عندما تبدأ في استكشاف

التصفح وتصفية الخيارات، مما يمكنك من تنقية نتائجك وعرض مجموعات من اإلدخاالت المرتبطة بالموضوع أو المعنى أو مستوى

اللغة، الخ. - فعلى سبيل المثال يمكنك عرض جميع الكلمات من موضوع معين في الفيزياء والتي تستخدم كأفعال، أو جميع الكلمات في اإلنجليزية

،galahو skiteو drongo( ”األسترالية التي تعني “شخص مكروهعلى سبيل المثال ال الحصر(.

نظرا الستخدام محتوى ذي إصدار خاص، قائم على البحث المستمر والخبرة التحريرية الخاصة بأكسفورد، فإن مطبعة جامعة

أكسفورد تهدف إلى جعل قواميس أكسفورد عبر اإلنترنت أداة مفيدة لكل األشخاص الذين يستخدمون اللغة اإلنجليزية المكتوبة أو المتحدثة

في أعمالهم أو في دراساتهم مثل: محبي اللغة والمعجبين بألغاز الكلمات؛ والمستويات العالية من المتحدثين غير األصليين لإلنجليزية

والكتاب ومحرري النسخ واللغويين واألكاديميين والطالب

والمعلمين في أي مجال.

وجود عدد هائل من مواقع القواميس المجانية رغم المتوفرة على اإلنترنت، فإن جودتها ليست مؤكدة

بالضرورة كما أنها ال توفر الدعم اإلضافي والوظائف التي يحتاج إليها المستخدمون. وبإطالقها في مايو من عام

2010، ستكون قواميس أكسفورد عبر اإلنترنت )ODO( بمثابة قاموس إنترنت جديد للغة اإلنجليزية يحمل عالمة تجارية وخدمة

مرجع لغوي وهو ما سيحدث تغيرا جذريا في الطريقة التي يتم بها تقديم المعلومات إلى المستخدم، وفتح آفاق جديدة تماما من المعاني

وروابط الكلمات. يضم الموقع أكثر من 350000 إدخال وتعريف و600000 من

المرادفات والكلمات المضادة وبنك هائل وفريد من الجمل مرتبطة المعنى لما يزيد عن 1.9 مليون مثال حقيقي الستخدام اللغة اإلنجليزية

التي تم انتقاؤها بعناية من مجموعة أكسفورد الكاملة للغة اإلنجليزية )Oxford English Corpus(. ويرتبط المحتوى كله، القائم على أكبر قواميس أكسفورد الحديثة للغة اإلنجليزية، بطريقة ذكية وبسالسة

في كل مكان بالموقع لتوفير الوصول السريع والحساس للمستخدمين إلى التعريفات واإلجابات التي يحتاجون إليها.

ويستطيع عامة المستخدمين الحصول على نصائح مباشرة تتعلق بتحسين كتابة باإلنجليزية، في حين تقدم وحدة أخرى مخصصة موارد

مرجعية لغوية متخصصة للكتاب والمحررين المحترفين. باإلضافة إلى ذلك، ووفقا للطلب العام يتم تضمين األشخاص الممارسين

أللعاب الكلمات المتقاطعة وإعادة ترتيب األحرف. وتتيح ميزة الطابع الشخصي لقاموس “My Oxford Dictionary” للمستخدمين

إنشاء حسابات خاصة بهم وحفظ اإلدخاالت وعمليات البحث وإعداد التفضيالت.

ولضمان تحقيق جودة المحتوى نفسها والتي يتوقعها المستخدمون من قواميس أكسفورد، يتم دعم خدمة اإلنترنت الجديدة بواسطة فريق

أكسفورد العالمي من مؤلفي القواميس ذوي الخبرة، والذين يعملون عن كثب مع مطوري البيانات ومصممي الويب المهاريين. كاثرين

سونس هي مؤلف قواميس كبير تفخر بأنها إحدى أعضاء الفريق الذي يقوم بإعداد قواميس أكسفورد عبر اإلنترنت )ODO( للجمهور.

قواميس أكسفورد عبر اإلنترنت عبارة عن مورد جديد للقراء،

والكتاب والمحررين ومحبي اللغة والمعجبين

الكلمات بألغاز

نشر “نقل اللغة بطريقة سريعة” عبر اإلنترنت

قررنا التأكد من أن قواميس أكسفورد عبر

اإلنترنت تقدم أفضل خبرة ممكنة.

Page 6: Illuminea April 2010 Arabic

القصة

اإلصدار Illuminea Illuminea 2 اإلصدار 2

مطبعة جامعة تلتزم أكسفورد، جنبا

إلى جنب مع دور النشر األخرى، بتوفير الوصول إلى العديد

من دورياتنا من خالل المبادرات مثل .Research4Life

Research4Life عبارة عن اسم يجمع ثالث شراكات عامة - خاصة

والتي تسعى إلى المساعدة في تحقيق أهداف تنمية األلفية الخاصة باألمم المتحدة UN‘s Millennium Development(

Goals( عن طريق توفير وصول العالم النامي إلى البحث العلمي واالجتماعي الهام. وكانت البرامج الثالثة التي بدأت في 2002

وهي: مبادرة الوصول الصحي للبحث )HINARI(؛ والوصول إلى األبحاث

العامة عبر اإلنترنت في مجال الزراعة )AGORA(؛ والوصول عبر اإلنترنت

للبحث في مجال البيئة )OARE(، قد وفرت للباحثين في 4500 مؤسسة في 108

دولة نامية الوصول المجاني - أو بتكلفة منخفضة لما يزيد عن 7000 دورية تقدمها دور النشر المهنية واألكاديمية والرائدة في

العالم.وتشكل هذه المبادرات أهمية بالنسبة

للمؤسسات ’لتلبية متطلبات األكاديميين وتقليل األموال لالشتراك في الدوريات‘، كما ورد في الموقع اإللكتروني لمبادرة

Research4Life بواسطة مستخدم المكتبة في مستشفى جواجواالدا التخصصي، نيجيريا. وتوضح مستخدمة أخرى من مستخدمي

المكتبة وإحدى أعضاء هيئة التدريس قائلة “إن الوصول عبر اإلنترنت للبحث في مجال البيئة الخاص بي عند قيامي بإجراء برنامج

الدكتوراه ال يمكنني كشخص من تحقيق هدفي فحسب

بل يمكنني أيضا من تحسين جودة الحياة بين أفراد شعب أوجيك في موتش ونيوست حيث

أدى اإلسهال والسعال، من بين األمراض األخرى التي يمكن الوقاية منها، إلى تدمير حياة األطفال والكثير من البالغين في دائرة مرض شرسة”. )ويلكيستا نايورا موتوري،

رئيس قسم الدراسات البيئية، جامعة إيجرتون، كينيا(.

مكافحة الجفافودراسة الطيور في أفريقيا

قد ساعد الوصول إلى األبحاث في العلوم الزراعية والبيئية على مواجهة التحديات في

المناطق الجافة بشرق أفريقيا. ومن خالل ،AGORA الوصول إلى مجموعة دورياتيقوم العلماء في كينيا بالبحث عن المحاصيل

التي تتحمل الجفاف - كالحمص والذرة - وهو ما قد يتيح المجال أمام اإلمكانيات

الزراعية في 50% من األراضي الجافة وشبه الجافة في البالد.

ويعد نشر المطبوعات البحثية الخاصة بالمناطق أحد أهداف الشبكة الدولية لتوفير

المطبوعات العلمية )INASP(. وفي عام 1998 بدأت هذه الشبكة في مشروع

)AJOL( الدوريات األفريقية عبر اإلنترنتحيث أصبحت، خالل عام 2005، شركة غير ربحية بكل مزاياها وتطورت حتى

أصبحت مقرا لـ370 دورية أفريقية تخضع لمراجعة نظيرة من 27 دولة، مع وجود

100000 زائر للمواقع اإللكترونية العالمية شهريا خالل عام 2009. وهذا يعني أن

مستخدمي المكتبات قادرون على الوصول إلى المقاالت المتعلقة بالموضوعات الحيوية

لفهم بيئتها التي ال يتم تغطيتها كثيرا في الدوريات السائدة.

ومن أمثلة هذه المطبوعات النعامة: دورية علم الطيور األفريقية التي تنشر نتائج

الدراسات عن السلوك والبيولوجيا والتكاثر وعلم البيئة وهجرة الطيور وتنقلها في

المناطق األفريقية جنوب الصحراء الكبرى والجزر التابعة لها.

ومما يتضح من قياس تأثير هذه البرامج وبشهادات مستخدمي المكتبات أنفسهم هو أنه عن طريق توفير الوصول المجاني أو

بتكلفة منخفضة بدرجة كبيرة إلى الدوريات الموجودة بالدول النامية، يمكن أن نضمن

توفير األبحاث الهامة لكل األشخاص لالستفادة منها.

في العديد من المكتبات األكاديمية، يتم اعتبار

الوصول إلى المحتوى البحثي كوسيلة إلكمال درجة جامعية،

واالستفادة من األبحاث الحالية، فضال عن البقاء

على اطالع بأحدث األخبار في مجال معين. غير أنه

بالنسبة لمستخدمي المكتبات في الدول األقل تقدما، قد

يكون الوصول إلى المعلومات الرئيسية مصدر عون حيوي، حيث إنه يساعد الباحثين على إنقاذ حياتهم وتحسين أحوالهم

المعيشية وإدارة بيئتهم.

1011

سد فجوة المعرفة

INASP - تتعاون “الشبكة الدولية لتوفير المطبوعات العلمية” •مع الناشرين في الدول المتقدم من أجل تسهيل الوصول إلى

األبحاث داخل الدول النامية.

eIFL.net - تقوم مؤسسة eIFL بدعم التوفر الواسع النطاق •للموارد اإللكترونية بالنسبة لمستخدمي المكتبات في الدول النامية عن طريق المساعدة في التفاوض على إنشاء اتحاد المكتبات في

العديد من الدول.

لمزيد من المعلومات حول أنشطة المنظمات المذكورة أعاله، يرجى زيارة الروابط المعروضة على موقعنا اإللكتروني لمبادرات الدول

النامية، حيث يمكنك أيضا العثور على تفاصيل االتصال إلعداد http://www.oxfordjournals.org/ :الوصول لمكتبتك

access_purchase/developing_countries.html

Health InterNetwork يتم إدارة مبادرة - HINARI •Access to Research Initiative )الوصول الصحي عبر ،)WHO( من قبل منظمة الصحة العالمية )الشبكة إلى األبحاث

وتقوم هذه المبادرة بدعم المشتغلين بالمجاالت الطبية في 108 دولة عن طريق إتاحة الوصول إلى ما يربو على 3750 دورية طبية

بيولوجية وصحية.

AGORA - “الوصول إلى األبحاث العامة على اإلنترنت في •مجال الزراعة” عبارة عن برنامج قامت بإعداده منظمة األغذية

والزراعة )الفاو( التابعة لألمم المتحدة بهدف دعم األبحاث في مجاالت الزراعة وعلوم الحياة. وباإلضافة إلى الناشرين، يقوم هذا

البرنامج بجلب 1132 دورية إلى 108 دولة.

OARE - يعمل برنامج “الوصول عبر اإلنترنت للبحث في مجال •البيئة”، الذي يتم اإلشراف عليه من جانب برنامج األمم المتحدة

للبيئة )UNEP( وجامعة يال، على إتاحة الوصول المجاني إلى ما يربو على 150 دورية في أكثر من 100 دولة.

مشاركة مطبعة جامعة أكسفورد في مبادرات توفير الوصول إلى الدوريات

جينفر هيلتونمدير تسويق المكتبات

لقد أتاح لي الوصول إلى OARE تحسين

مستوى المعيشة ألفراد شعب أوجيك

فيما يلي قائمة بالمؤتمرات الرئيسية التي سوف

نحضرها في الفترة بين أبريل ويونيو 2010.

ويمكنك إما مقابلتنا في منصة المعلومات الخاصة بنا، أو االتصال بنا مسبقا لترتيب

موعد خاص.

لتحديد موعد اجتماع أو طلب أي معلومات، يرجى مراسلة جهة االتصال

المعنية على البريد اإللكتروني.

أوروبا UKSG المؤتمر والمعرض السنوي الـ 33 لـ

12 – 14 أبريل، إدنبره، اسكتلنداماثيو هاولز، دوريات أكسفورد

[email protected]جينيفر بروثويل، موارد اإلنترنت

[email protected]

مؤتمر JISC السنوي12 - 13 أبريل، لندن، المملكة المتحدة

جيد ويلفورد، موارد اإلنترنت [email protected]

INFORUM 201025 - 27 مايو، براغ، الجمهورية التشيكية

وولفجانج شتاينميتس، دوريات أكسفورد[email protected]

أدينا تيوزان، موارد اإلنترنت[email protected]

CRIMEA Ukraine5 - 13 يونيو، كريميا، أوكرانيا

أدينا تيوزان، موارد اإلنترنت[email protected]

مؤتمر رابطة المكتبات القانونية البريطانية واأليرلندية

10 - 12 يونيو، بريتون، المملكة المتحدةتريسي جيمس، دوريات أكسفورد

[email protected]لويزا باولر، القسم القانوني

[email protected]

JISC RSC East MIdlands المعرض السنوي لـ22 يونيو، ليسيستر، المملكة المتحدة

أنابيل كولز، موارد اإلنترنت[email protected]

الشرق األوسط Info 2010

3 - 5 مايو، تل أبيب، إسرائيلماثيو هاولز، دوريات أكسفورد

[email protected]جراهام جرانت، موارد اإلنترنت

[email protected]

ANKOS اللقاء السنوي العاشر لـ6 - 9 مايو، إسطنبول، تركيا

وولفجانج شتاينميتس، دوريات أكسفورد[email protected]

جراهام جرانت، موارد اإلنترنت[email protected]

أمريكا الشماليةرابطة مكتبات تكساس

14 - 17 - أبريل، سان أنتونيو، تكساس، الواليات المتحدة األمريكية

جينيفر مالوني، دوريات أكسفورد[email protected]

تشارلز إيفرست، مرجع مطبوع وعبر اإلنترنت[email protected]

مؤتمر الطبعات المسلسلة بكارولينا الشمالية15 أبريل، تشابل هيل، كارولينا الشمالية، الواليات المتحدة

فرانسيسكا مارتين، دوريات أكسفورد[email protected]

SCELC Vendor Day12 مايو، لوس أنجلس، كاليفورنيا، الواليات المتحدة

فرانسيسكا مارتين، دوريات أكسفورد[email protected]

ديبي فارينيال، المكتبات األكاديمية والمراجععبر اإلنترنت

[email protected]

مؤتمر ACRL في نيو إنجالند14 مايو، وورسيستر، ماساتشوستس، الواليات المتحدة

جينيفر مالوني، دوريات أكسفورد[email protected]

روبرت جورج، مبيعات المكتبات األكاديميةوالمراجع

[email protected]

رابطة المكتبات الطبية21 - 26 مايو، واشنطن العاصمة، الواليات المتحدة

كلو هينين[email protected]

NASIG3 - 6 يونيو، بالم سبرينجز، كاليفورنيا، الواليات المتحدة

فرانسيسكا مارتين، دوريات أكسفورد[email protected]

رابطة المكتبات الصحية الكندية7 - 10 يونيو، كنجستون، أونتاريو، كندا

كلو هينين[email protected]

رابطة المكتبات الخاصة13 - 16 يونيو، نيو أورليانز، لوس أنجلس، الواليات المتحدة

كلو هينين[email protected]

ليز كيفي، موارد اإلنترنت[email protected]

المؤتمر السنوي لرابطة المكتبات الالهوتية األمريكية16 يونيو، لويسفيل، كنتاكي، الواليات المتحدة

مارجريت الف، منتجات اإلنترنت[email protected]

ماري والدن، مبيعات المكتبات األكاديميةوالمراجع

[email protected]

رابطة المكتبات األمريكية24 - 30 مايو، واشنطن العاصمة، الواليات المتحدة

فرانسيسكا مارتين، دوريات أكسفورد[email protected]

ليز كيفي، موارد اإلنترنت[email protected]

روبرت جورج، مبيعات المكتبات األكاديميةوالمراجع

[email protected]

آسيامنتدى KESLI األول

19 - 21 أبريل، كانجوون-دووون يونج، دوريات أكسفورد

[email protected]

مؤتمر CALIS السنوي 201010 - 15 مايو، تسوهاي، الصين

مايكل زهو، دوريات أكسفورد[email protected]

EBSCO اليوم المفتوح لـ1 يونيو، سيول

وون يونج، دوريات أكسفورد [email protected]

رابطة مكتبات الجامعاتالوطنية باليابان

18 يونيو، سابورو، اليابانكازونوري أويكي، دوريات أكسفورد

[email protected]

KNULA ورشة عملسيتم تحديد التاريخ والمكان

وون يونج، دوريات أكسفورد [email protected]

مؤتمرات

Page 7: Illuminea April 2010 Arabic

Illuminea اإلصدار 2

12

نقوم بنشر ما يزيد على 220 دورية أكاديمية، متوفرة للمكتبات )أحادية الموقع ومتعددة المواقع( واالتحادات في شكل حزمة كاملة

)مجموعة دوريات أكسفورد(، أو كمجموعة موضوعات فرعية، أو مجموعة محددة بناء على الطلب ومخصصة لتلبية احتياجات مستخدمي المكتبات. تكون ملفات الدوريات

القديمة متوفرة أيضا عبر “أرشيف دوريات أكسفورد” لدينا.

استعالمات المبيعاتللحصول على معلومات المنتجات وطلبات النسخ التجريبية وعروض األسعار، يرجى

[email protected] إرسال بريد إلكتروني إلى العنوانلالتصال بأحد أعضاء فريق المبيعات لدينا، يرجى زيارة الموقع

.www.oxfordjournals.org/for_librarians/quote.html

استعالمات التسويقللحصول على المواد الدعائية والمعلومات/النصائح المتعلقة بتسويق

مجموعتك إلى مستخدمي المكتبات، يرجى إرسال بريد إلكتروني إلى [email protected]

استعالمات خدمة العمالءبالنسة الستعالمات خدمة العمالء بما في ذلك االستعالمات المتعلقة بالوصول على

اإلنترنت أو المساعدة الفنية أو طلبات طباعة األعداد أو السداد أو استعالمات الفواتير، ينبغي على العمالء االتصال بفريق الدعم لدينا:

العمالء الموجودون داخل األمريكتين[email protected]

+1 800 852 7323)رقم الخدمة المجاني في الواليات المتحدة/كندا(

العمالء الموجودون في اليابان وكوريا الجنوبية[email protected]

+81 3 5444 5858

العمالء الموجودون في المناطق األخرى عمالء االتحادات

[email protected]+44 )0( 1865 354949

غير عمالء االتحادات[email protected]

+44 )0( 1865 353907

كما نقوم بنشر عدد من منتجات اإلنترنت األخرى. وتشتمل منتجات اإلنترنت المستحسنة لدينا على قاموس أكسفورد للغة اإلنجليزية، وقاموس أكسفورد للسيرة الذاتية الوطنية،

ومراجع أكسفورد عبر اإلنترنت، ومنحة أكسفورد التعليمية على اإلنترنت.

استعالمات المبيعاتللحصول على معلومات المنتجات وطلبات النسخ التجريبية وعروض األسعار، يرجى

االتصال بفرق المبيعات لدينا:

استعالمات التسويقللحصول على المواد الدعائية والنصائح المتعلقة بتسويق مجموعتك إلى مستخدمي

المكتبات، يرجى إرسال بريد إلكتروني إلى فرق التسويق لدينا:

االستعالمات الخاصة بالدعم الفوري على اإلنترنتبالنسة الستعالمات خدمة العمالء بما في ذلك االستعالمات المتعلقة بالوصول على

اإلنترنت أو المساعدة الفنية أو طلبات طباعة األعداد أو السداد أو استعالمات الفواتير، ينبغي على العمالء االتصال بأحد أعضاء فريق الدعم الفوري واسع االطالع والودود

لدينا:

طلبات التدريببالنسبة لطلبات التدريب على كيفية استخدام أي من منتجات اإلنترنت الخاصة بنا، يرجى

االتصال بأخصائيي منتجات اإلنترنت الخاصة بنا:

العالم باستثناء األمريكتين [email protected]

+44 )0( 1865 353705

األمريكتين[email protected]

+1 800 624 0153

العالم باستثناء األمريكتين[email protected]

األمريكتين[email protected]

العالم باستثناء األمريكتين[email protected]

+44 )0( 1865 353705

األمريكتين[email protected]

4249 334 800 1+ )داخلي 6484(

العالم باستثناء األمريكتينمارك تيرنر

[email protected]

األمريكتينتيلور ستانج

[email protected]

جهات اتصال منتجات اإلنترنتجهات اتصال الدوريات

اتصاالتك في مطبعة جامعة أكسفورد

فيما يلي قائمة بجهات االتصال من أجل

مساعدتك في الوصول إلى موارد المعلومات الواسعة المتوفرة في مطبعة جامعة

أكسفورد.