hrm.nioc.irhrm.nioc.ir/namaz/documents/مطابق آیین نامه به تفکیک سوره... ·...
TRANSCRIPT
الفاتة�������1 �7�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � ��1�
ٱلمد � رب ٱلعلمي � ٱلر� ٱلرحيم ��2 � ملك يوم���3 ٱلين إياك نعبد ��4 �
0ياك نستعي ٱهدنا ٱلصرط ٱلمستقيم��5 � صرط ٱلين أنعمت عليهم غي��6 � ٱلمغضوب عليهم وA ٱلضآلي �
�7�
1
/UthmanicHafs1 Ver09; http://fonts.qurancomplex.gov.sa :���ن
Pdf: http://quran604.net/
القرة������2 ���286�� ��48�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
الم ذلك ٱلكتب A ريب�2���1 فيه هدى للمتقي � ٱلين��2 يؤمنون بٱلغيب �
ويقيمون ٱلصلوة ومما رزقنهم � � ينفقون وٱلين يؤمنون بما أنزل��3
إلك وما أنزل م �
ن قبلك وبٱaخرة هم يوقنون أولئك d هدى من ربهم��4 � h وأولئك هم ٱلمفلحون h
�5�
2
�إن ٱلين كفروا سواء عليهم ءأنذرتهم أم لم تنذرهم A يؤمنون �
�2� ختم �⁄�����6�286
dسمعهم و dقلوبهم و d ٱ�h أبصرهم غشوة ولهم عذاب عظيم � ومن ٱلاس ��7 �
من يقول ءامنا بٱ� وبٱلوم � � ٱaخر وما هم بمؤمني يخدعون ٱ� وٱلين ءامنوا �3���8 � �
Aوما يدعون إ � أنفسهم وما يشعرون
ف قلوبهم��9 مرض فزادهم ٱ� مرضا ولهم � �
عذاب ألم بما كنوا يكذبون 0ذا قيل لهم A تفسدوا��10 ف ٱل�ض قالوا إنما �
نن
مصلحون أA إنهم هم ٱلمفسدون ولكن A يشعرون��11 � � 0ذا قيل لهم ءامنوا ��12
كما ءامن ٱلاس قالوا أنؤمن كما ءامن ٱلسفهاء أA إنهم � � � A هم ٱلسفهاء ولكن� �
يعلمون 0ذا لقوا ٱلين ءامنوا قالوا ءامنا 0ذا��13 � � �خلوا إ� شيطينهم قالوا إن ا معكم
إنما نن � مستهزءون ٱ� يستهزئ بهم��14 ويمدهم ف طغينهم يعمهون � � �15�
أولئك ٱلين ٱشتوا ٱلضللة بٱلهدى فما � � h ربحت تجرتهم وما كنوا مهتدي ��16ن
3
مثلهم كمثل ٱلي ٱستوقد نارا فلما أضاءت � � ما حولۥ ذهب ٱ� بنورهم وت � ركهم ف
A ظلمت� يبصون صم بكم عم فهم A يرجعون �⁄�����17�286 ��2 أو كصيب من ���18
ٱلسماء فيه ظلمت ورعد وبرق يعلون أصبعهم ف ءاذانهم من ٱلصوعق ح � � ذر ٱلموت وٱ� مي¬ بٱلكفرين
� يكاد��19 ٱلبق يطف أبصرهم كما أضاء لهم مشوا ف � � يه0ذا أظلم عليهم قاموا ولو شاء ٱ� لهب �
بسمعهم وأبصرهم إن ٱ� d ك ش � � ء قدير
يأيها ٱلاس ٱعبدوا ربكم��20 � � � h �ٱلي خلقكم وٱلين من قبلكم لعلكم تت � � قون� �ٱلي جعل لكم ٱل�ض�4��21 فرشا وٱلسماء بناء وأنزل من ٱلسماء ماء فأخرج � � � بهۦ
من ٱلمرت رزقا لكم ف« تعلوا � أندادا � � � وأنتم تعلمون
0ن كنتم ف ريب��22 مما نزلا d عبدنا فأتوا بسورة من مثلهۦ �
وٱدعوا شهداءكم من دون ٱ� إن � � كنتم
صدقي فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا��23 � فٱتقوا ٱلار ٱلت وقودها ٱلاس � �
� وٱلجارة �
أعدت �
للكفرين �24�
4
وبش ٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت أن لهم جنت تري من � � � �تتها ٱلنهر ك �
ما رزقوا منها من ثمرة رزقا قالوا هذا ٱلي رزقنا من قبل وأتوا بهۦ متشبها
� ولهم فيها أزوج مطهرة وهم فيها خلون � �
�2 ������25�286⁄�A إن ٱ� � � �يستحۦ أن يضب مث« ما �بعوضة فما فوقها فأما �ٱلين ءامنوا فيعلمون أنه ٱلق من ربهم وأما � � � ٱلين � كفروا �
فيقولون ماذا أراد ٱ� بهذا مث« � يضل بهۦ كثيا ويهدي بهۦ كثيا وما ي � Aضل بهۦ إ� �
ٱلفسقي ٱلين��26��#$%2 ينقضون عهد ٱ� من بعد ميثقهۦ ويقطعون ما أمر � � � بهۦ ٱ �
أن يوصل ويفسدون ف ٱل�ض أولئك هم h
ٱلخسون �كيف تكفرون بٱ��27�
�وكنتم أموتا فأحيكم ثم يميتكم ثم يييكم ثم � � إله ترجعون هو ٱلي خلق ��28 �
لكم �ما ف ٱل�ض جيعا ثم ٱستوى إ� ٱلسماء فسوÒهن � � � h �
سبع سموت وه و بكل شء
عليم �29�
5
قال ربك للملئكة إن جاعل ف ٱل�ض خليفة قالوا 0ذ
h � أتعل فيها من
يفسد فيها
ويسفك ٱلماء ونن نسبح بمدك ونقدس لك قال إن أعلم ما A تعلمون �2� �����30�286⁄�
�5�d وعلم ءادم ٱلسماء كها ثم عرضهم � � � ٱلملئكة فقال أÛب
h hون بأسماء ه
ؤAء إن
كنتم صدقي قالوا سبحنك A علم��31 لا إA ما علمتنا إنك أنت ٱلعليم ٱل � � � كيم �
قال يـادم أÛبئهم بأسمائهم�32
h فلما أÛبأهم بأسمائهم قال ألم أقل لكم إن �
� أعلم
غيب ٱلسموت وٱل�ض وأعلم ما تبدون وما كنتم � تكتمون
0ذ قلنا للملئكة�33� h ٱسجدوا æدم فسجدوا إA إبليس أب وٱستكب وكن � من ٱلكفرين وقلنا يـادم��34 h
ٱسكن أنت وزوجك ٱلنة وé منها رغدا حيث شئتما � وA تقربا هذه ٱلشجرة � فتكونا من ٱلظلمي � فأزلهما ٱلشيطن عنها��35 � � فأخرجهما مما كنا فيه وقلنا ٱ �
هبطوا
بعضكم لعض عدو ولكم ف ٱل�ض مستقر ومتع إ� حي
فتلق ءادم من ��36 h �
ربهۦ كمت فتاب عليه إنهۥ هو ٱلواب ٱلرحيم � � � � � �37�
6
قلنا ٱهبطوا منها جيعا فإما يأتينكم من هدى فمن تبع � � هداي ف« خوف عليهم
وA هم يزنون �2� وٱلين كفروا وكذبوا�⁄�����38�286 � � õيتنا أولئك أصحب ٱلار ه � h م
فيها خلون يبن إسرءيل ٱذكروا نعمت��39 h ٱلت أنعمت عليكم وأوفوا بعهدي �
أوف بعهدكم
0يي فٱرهبون ��40��6�Aوءامنوا بما أنزلت مصدقا لما معكم و تكونو ا
õ تشتوا Aأول كفر بهۦ و ú � يت ثمنا
قلي« 0يي فٱتقون � � �41�Aو �تلبسوا ٱلق
بٱلبطل وتكتموا ٱلق وأنتم تعلمون � وأقيموا ٱلصلوة وءاتوا ٱلزكوة��42 � �
وٱركعوا م ع ٱلركعي أتأمرون���43 ٱلاس بٱلب وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون ٱلكت
أف« ب�
تعقلون �44�� وٱستعينوا بٱلصب وٱلصلوة 0نها لكبية�#$%3 � � �
إd A ٱلخش �عي �45�
ٱلين يظنون � أنهم ملقوا ربهم وأنهم إله رجعون � � � �
يبن إسرءيل ٱذكروا نعمت��46 h ٱلت أنعمت عليكم وأن فضلتكم d ٱلعلمي �
وٱتقوا يوما A تزي�7���47 � � � نفس
عن نفس شي � ا وA يقبل منها شفعة وA يؤخذ منها عدل وA هم ينصون �48�
7
نينكم من ءال فرعون يسومونكم سوء ٱلعذاب 0ذ � يذبون أبناءكم
ويستحيون نساءكم وف ذلكم ب«ء من ربكم عظيم � 0ذ فرقنا بكم �⁄�����49�286 ��2
ٱلحر فأنينكم وأغرقنا ءال فرعون وأنتم تنظرون 0ذ وعدنا موس أربعي ��50 h
للة ثم ٱتذتم ٱلعجل من بعدهۦ وأنتم ظلمون � ثم عفونا عنكم من بعد ذلك��51 � �
لعلكم تشكرون � 0ذ ءاتينا موس��52 ٱلكتب وٱلفرقان لعلكم تهتدون � 0ذ ��53
قال موس لقومهۦ يقوم إنكم ظلمتم � أنفسكم بٱتاذكم ٱلعجل فتوبوا إ � بارئكم
فٱقتلوا أنفسكم ذلكم خي لكم عند بارئكم فتاب � �عليكم إنهۥ هو ٱلو � � اب
ٱلرحيم 0ذ قلتم يموس لن نؤمن لك حت نرى ٱ���54� � � � جهرة فأخذتكم ٱل صعقة �
وأنتم تنظرون ثم بعثنكم من بعد موتكم لعلكم تشكرون��55 � � وظللنا ��56 �
عليكم ٱلغمام وأنزلا عليكم ٱلمن وٱلسلوى كوا من طيبت ما رزقنكم � � وما ظلمونا ولكن كنوا أنفسهم يظلمون �57�
8
0ذ قلنا ٱدخلوا هذه ٱلقرية فكوا منها حيث شئتم رغدا وٱدخلوا ٱلاب س جدا وقولوا �
حطة نغفر لكم خطيكم وسنيد ٱلمحسني � � �2� فبدل�⁄�����58�286 � Aٱلين ظلموا قو �
d غي ٱلي قيل لهم فأنزلا � ٱلين ظلموا رجزا من ٱلسماء بما كنوا يف � سقون� �59�
0ذ ٱستسق موس لقومهۦ فقلنا ٱضب بعصاك ٱلجر فٱنفجرت من ه ٱثنتا عشة
عينا قد علم ك أناس مشبهم كوا وٱشبوا من رزق ٱ� � � � وA تعثوا ف ٱل
�ض مفسدين 0ذ قلتم يموس لن نصب�8���60��#$%4 � �d طعاا وحد فٱدع لا رب ك يرج
لا مما ت�بت � ٱل�ض من بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها � قال أتست �بدلون ٱلي
هو أدن بٱلي هو خي ٱهبطوا � مصا فإن لكم ما سألم وضبت عليهم ٱل � � لة �
وٱلمسكنة وباءو بغضب من ٱ� ذلك بأنهم كنوا � � õ يكفرون يت ٱ� ويق � تلون
ٱلبي ن بغي ٱلق � ذلك بما عصوا وكنوا يعتدون � �61�
9
�إن ٱلين ءامنوا وٱلين هادوا وٱلصرى وٱلصب � � � � ي من aءامن بٱ� وٱلوم ٱ � خر وعمل صلحا فلهم أجرهم عند ربهم وA خوف عليهم وA هم يزنون 0ذ�9��⁄������62�286 �2
أخذنا ميثقكم ورفعنا فوقكم ٱلطور خذوا ما � ءاتينكم بقوة وٱذكروا ما فيه �
لعلكم تتقون � � ثم تولتم من بعد ذلك��63 � � فلوA فضل ٱ� عليكم ورح � تهۥ لكنتم
من ٱلخسين ولقد علمتم ٱلين ٱعتدوا��64 � منكم ف ٱلسبت فقلنا لهم ك � ونوا قردة
خس فجعلنها نك« لما بي يديها��65 ي وما خلفها وموعظة للمتقي � 0ذ ��66
قال موس لقومهۦ إن ٱ� يأمركم أن � � تذبوا بقرة قالوا أتتخذنا هزوا قال أع � وذ بٱ� �
أن أكون من ٱلجهلي قالوا ٱدع��67 لا ربك يبي لا ما ه قال إنهۥ يقول إ � � �
نها �
بقرة A فارض وA بكر عوان بي ذلك فٱفعلوا ما تؤمرون
قالوا ٱدع لا ربك ��68 � �
يبي لا ما � لونها قال إنهۥ يقول إنها بقرة صفراء فاقع � � لونها تس ٱلنظر � � ��69ين �
10
قالوا ٱدع لا ربك يبي لا ما ه إن ٱلقر � � � تشبه علينا 0نا إن شاء ٱ� � � لمهتدون �2 �
قال إنهۥ يقول�⁄�����70�286 � إنها بقرة A ذلول تثي ٱل�ض وA تسق ٱلرث � � �سلمة A م �
شية فيها قالوا ٱل�ن جئت بٱلق فذبوها وما كدوا يفعلون قتلتم نفسا 0ذ��71
فٱد�تم فيها وٱ� مرج ما كنتم � � � تكتمون
فقلنا�10���72 ٱضبوه ببعضها كذلك ي ح ٱ� ٱلموت ويريكم ءايتهۦ لعلكم تعقلون � � ثم قست��73 قلوبكم من بعد ذلك �
فه كٱلجارة أو أشد قسوة � 0ن من ٱلجارة لما يتفجر منه ٱلنهر 0ن منها � � � ما يشقق ل � �
فيخرج منه ٱلماء 0ن منها لما يهبط � من خشية ٱ� وما ٱ� بغفل عما تعم � � � لون �74�
أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كن فريق منهم يسمعون كلم ٱ� ثم ي � � رفونهۥ من
بعد ما عقلوه وهم يعلمون �75�� 0ذا لقوا ٱلين ءامنوا قالوا ءامنا 0ذا خ«�#$%5 � �
بعضهم إ� بعض قالوا أتدثونهم بما فتح ٱ� � عليكم لحاجوكم بهۦ � عند ربكم
أف« تعقلون �76�
11
أو A يعلمون أن ٱ� يعلم ما � � يسون وما يعلنون � �2� �����77�286⁄�A ومنهم أميون �
يعلمون ٱلكتب إA أمان 0ن هم إA يظنون � � � � فويل للين يكتبون ٱلكتب��78 �
بأيديهم ثم يقولون هذا من عند ٱ� ليشتوا بهۦ � � ثمنا قلي« فويل لهم � مما كتبت �
أيديهم وويل لهم � مما يكسبون � وقالوا لن تمسنا��79 � ٱلار إA أياما معدودة قل � � � �
أتذتم عند ٱ� � � A ٱ� ما d عهدا فلن يلف ٱ� عهدهۥ أم تقولون � � تع لمون
�80�
بل من كسب سيئة وأحطت بهۦ خطي تهۥ فأولئك أصحب ٱلار هم في � h خلون ها
وٱلين ءامنوا وعملوا��81 ٱلصلحت أولئك أصحب ٱلنة هم فيها خلون � � h � �82�
0ذ أخذنا ميثق بن إسرءيل h A تعبدون إA ٱ� وبٱلولين إحسانا وذي � �
ٱلقرب وٱلتم وٱلمسكي وقولوا للناس حسنا وأقيموا � ٱلصلوة وءاتوا ٱلزكوة ث � � Aم تولتم إ�
� �
قلي« منكم وأنتم معرضون � �83��11�
12
أخذنا ميثقكم A تسفكون دماءكم وA ترجون أنفسكم 0ذ
من ديركم ث �م
أقررتم وأنتم تشهدون ثم أنتم�⁄������84�286 �2 � هؤAء تقتلون أنفسكم وترجون ف h ريقا
منكم من ديرهم تظهرون عليهم بٱلثم وٱلعدون 0ن يأتوكم
أسرى تفدوهم و
هو
مرم عليكم إخراجهم � أفتؤمنون ببعض ٱلكتب وتكفرون ببعض فما ج زاء من يفعل ذلك منكم إA خزي ف ٱليوة ٱلنيا ويوم � � ٱلقيمة يردون إ� أشد ٱ h � لعذاب وما
ٱ� بغفل عما تعملون � � أولئك ٱلين��85 � h ٱشتوا ٱليوة ٱلنيا بٱaخرة ف« ي � فف �
عنهم ٱلعذاب وA هم ينصون ولقد��86 ءاتينا موس ٱلكتب وقفينا من بعد � هۦ
بٱلرسل � وءاتينا عيس ٱبن مريم ٱلينت وأيدنه بروح � ٱلقدس أفكما � جاءكم رسول
بما A تهوى أنفسكم h ٱستكبتم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون �
وقالوا قلوبنا �12���87
غلف* بل لعنهم ٱ� بكفرهم فقلي« ما يؤمنون � � � �88�
13
ولما جاءهم كتب من عند ٱ� � � مصدق لما معهم وكنوا من قبل يستفتحون d
ٱلين �كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا بهۦ فلعنة ٱ� � � � d ٱلكفرين
�2� �����89�286⁄�
بئسما ٱشتوا بهۦ أنفسهم أن يكفروا بما أنزل ٱ� بغيا أن ينل ٱ� � �
d من فضلهۦ من يشاء من عبادهۦ فباءو بغضب d غضب وللكفرين عذاب مهي 0ذا قيل ���90
لهم ءامنوا بما أنزل ٱ� قالوا نؤمن بما أنزل علينا ويكفرون بما
� وراءهۥ وهو ٱ �لق
مصدقا لما معهم قل فلم تقتلون أÛبياء ٱ� من قبل إن كنتم مؤمني � �
ولقد ��91
جاءكم موس بٱلينت ثم ٱتذتم � � �
ٱلعجل من بعدهۦ وأنتم ظلمون
0ذ ��92�#$%�6
أخذنا ميثقكم ورفعنا فوقكم ٱلطور خذوا ما ءاتينكم بقوة وٱسمعوا قالوا � � سمعنا
وعصينا وأشبوا ف قلوبهم ٱلعجل بكفرهم قل
بئسما يأمركم بهۦ إيم نكم إن كنتم
مؤمني � �93�
14
قل إن كنت لكم ٱلار ٱaخرة عند � ٱ� خالصة من دون ٱلاس فتمنوا ٱلموت � � إن �كنتم صدقي
ولن يتمنوه أبدا بما قدمت أيديهم وٱ��⁄�����94�286 ��2 � � � عليم بٱلظ � لمي �
ولجدنهم�95 � �أحرص ٱلاس d حيوة ومن ٱلين أشكوا يود � � أحدهم لو يع
مر ألف �
سنة وما هو بمزحزحهۦ من ٱلعذاب أن يعمر وٱ� بصي بما يعملون � � قل من كن ��96
عدوا لـجبيل فإنهۥ � نزلۥ d قلبك بإذن ٱ� مصدقا لما بي يديه � � وهد ى وبشى
للمؤمني من كن عدوا � وملئكتهۦ ورسلهۦ وجبيل�13���97
h � وميك,ل فإن ٱ� � �
عدو للكفرين ولقد أنزلا إلك ءايت بينت وما يكفر��98 ú بها إA ٱلفسق �
ون �99�
أو كما � A عهدوا عهدا نبذهۥ فريق منهم بل أكثهم
� يؤمنون ولما جاءهم ��100 �
رسول من عند ٱ� مصدق لما معهم نبذ فريق من ٱلين أوتوا � � ٱلكتب كتب ٱ� وراء �
ظهورهم كأنهم A يعلمون � �101�
15
d وٱتبعوا ما تتلوا ٱلشيطي � � �ملك سليمن وما كفر سليمن ولكن ٱ لشيطي �
كفروا يعلمون ٱلاس ٱلسحر وما أنزل d ٱلملكي ببابل
� هروت ومروت و ما يعلمان
من أحد حت يقوA إنما � � نن فتنة ف« تكفر فيتعلمون منهما ما يفرق � بهۦ بي ون
ٱلمرء وزوجهۦ وما هم بضارين بهۦ من أحد إA بإذن ٱ� ويتعلمون ما يضهم و � � �
� A
ينفعهم ولقد علموا لمن ٱشتÒه ما لۥ ف ٱaخرة من خلق
ولئس ما شو ا بهۦ أنفسهم
لو كنوا يعلمون ولو�⁄�����102�286 ��2 أنهم ءامنوا وٱتقوا لمثوبة من عند ٱ� خي لو � � � � كنوا
يعلمون يأيها ٱلين��103 � � h ءامنوا A تقولوا رعنا وقولوا ٱنظرنا وٱسمعوا وللك فرين عذاب ألم
�104��14�Aما يود ٱلين كفروا من أهل ٱلكتب و � � ٱلمشكي أن ينل � �
عليكم من خي من ربكم وٱ� � � يتص برحتهۦ من يشاء وٱ� ذو ٱلفضل � � ٱلعظيم �
105�
16
ما ننسخ من ءاية أو ننسها نأت بي d ألم تعلم أن ٱ� منها أو مثلها � �
ك شء
قدير �2� ألم تعلم أن ٱ� لۥ ملك��#$%�7⁄�����106�286 � � ٱلسموت وٱل�ض وما لكم من
�
Aدون ٱ� من ول و � نصي أم تريدون أن تس��107 لوا رسولكم كما سئل موس من
قبل ومن يتبدل ٱلكفر � بٱليمن فقد ضل سواء ٱلسبيل � �
ود كثي من أهل ��108 �
ٱلكتب لو يردونكم من بعد � إيمنكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد م � ا تبي �
لهم ٱلق فٱعفوا وٱصفحوا حت يأت ٱ� بأمرهۦ �
� � إن ٱ� d ك شء ق � � دير �109�
وأقيموا ٱلصلوة وءاتوا ٱلزكوة وما تقدموا � � لنفسكم من خي تدوه عند ٱ� �
إن ٱ� � � بما تعملون بصي
وقالوا لن يدخل��110 ٱلنة إA من كن هودا أو نصرى تلك � �
أمانيهم قل � هاتوا برهنكم إن كنتم صدقي بل من أسلم وجههۥ � وهو ��111 �
مسن فلهۥ أجرهۥ عند ربهۦ وA خوف عليهم وA هم يزنون �112�
17
d وقالت ٱلهود ليست ٱلصرى � شء وقالت ٱلصرى ليست ٱلهود � d شء وهم
يتلون ٱلكتب كذلك قال ٱلين A يعلمون مثل قولهم � فٱ� يكم بينه � م يوم ٱلقيمة
فيما كنوا فيه يتلفون �2� ومن أظلم ممن منع مسجد�15��⁄�����113�286 � � ٱ� أن يذكر �
فيها ٱسمهۥ وسع ف خرابها أولئك ما h
كن لهم أن يدخلوها إA خائفي لهم �
ف ٱلنيا � خزي ولهم ف ٱaخرة عذاب عظيم و� ٱلمشق وٱلمغرب فأينما تولوا فث��114 �
وجه �م�
ٱ� إن ٱ� وسع عليم � � �وقالوا ٱتذ ٱ� ولا سبحنهۥ بل لۥ ما ف��115 � � � موت �ٱلس
وٱل�ض ك لۥ قنتون �
بديع ٱلسموت وٱل�ض 0ذا قض أمرا فإنما��116 � h � يقول لۥ
كن فيكون وقال ٱلين��117 � A يعلمون لوA يكلمنا ٱ� أو تأتينا ءاية ك � ذلك قال
ٱلين من قبلهم مثل قولهم تشبهت قلوبهم قد بينا ٱaيت لقوا يوقنو � � إنا ��118ن � � أرسلنك بٱلق بشيا ونذيرا وA تس عن أصحب ٱلحيم ل
�119�
18
ولن ترض عنك ٱلهود وA ٱلصرى حت تتبع ملتهم قل � � � � إن هدى ٱ� � � هو ٱلهدى
ولئن ٱتبعت أهواءهم بعد �
ٱلي جاءك من ٱلعلم ما لك من ٱ� من ول وA نص � ����� ��2 ي�
ٱلين ءاتينهم ٱلكتب يتلونهۥ حق ت«وتهۦ�⁄120�286 � أولئك يؤمنون بهۦ و � h من يكفر
بهۦ فأولئك هم h ٱلخسون
يبن إسرءيل��121 h ٱذكروا نعمت ٱلت أنعمت ع � ليكم
وأن فضلتكم � d ٱلعلمي
وٱتقوا يوما A تزي نفس عن نفس شي�16���122 � � � وA ا يقبل منها عدل وA تنفعها شفعة وA هم ينصون 0ذ ٱبتل إبره��123 h م ربهۥ � بكلمت فأتمهن قال إن جاعلك للناس إماما قال � � � ومن ذريت قال A ينال ع �
هدي
ٱلظلمي �0ذ جعلنا ٱليت مثابة��124�#$%�8 للناس وأمنا وٱتذوا من مقام إبر � � � م ه
مصل وعهدنا إ� إبره h م 0سمعيل أن طهرا بيت للطائفي وٱلعكفي
� وٱلركع ٱلسجود � � �
0ذ قال إبره��125 م رب ٱجعل هذا بلا ءامنا وٱرزق أهلهۥ من ٱلمرت من ءامن �
منهم بٱ� وٱلوم � ٱaخر قال ومن كفر فأمتعهۥ قلي« ثم أضطرهۥ إ� � � عذاب ٱلار �
وبئس ٱلمصي �126�
19
يرفع إبره 0ذ م ٱلقواعد من ٱليت 0سمعيل ربنا � تقبل منا إنك أنت ٱل � � � سميع ٱلعليم �
�2� ربنا وٱجعلنا�⁄�����127�286 مسلمي لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا � � �� �
مناس كنا
وتب علينا إنك أنت ٱلواب ٱلرحيم � � � � ربنا وٱبعث فيهم رسوA منهم��128 يتلوا ع � ليهم
ءايتك ويعلمهم ٱلكتب وٱلكمة ويزكيهم إنك أنت ٱلعزيز ٱلكيم � ومن ��129
يرغب عن ملة إبره � م إA من سفه نفسهۥ � ولقد ٱصطفينه ف ٱلنيا 0نهۥ � � ف ٱaخرة
لمن ٱلصلحي �إذ قال لۥ�17���130 ربهۥ أسلم قال أسلمت لرب ٱلعلمي
� �131�
ووص بها إبره � م بنيه ويعقوب يبن إن ٱ� ٱصطف لكم ٱلين ف« � � � �تموتن Aإ� وأنتم مسلمون � أم كنتم��132 شهداء إذ حض يعقوب ٱلموت إذ قال لنيه ما ت عبدون
من بعدي قالوا نعبد إلهك 0له ءابائك إبره 0سمعيل 0سحق إلها وحدا ون م ن
لۥ مسلمون تلك أمة قد خلت لها ما كسبت��133 � ولكم ما كسبتم وA تس � ن لو عما كنوا يعملون � �134�
20
وقالوا كونوا هودا أو نصرى تهتدوا قل بل ملة إبره � م حنيفا وما كن من ٱلم شكي �2� قولوا ءامنا بٱ� وما أنزل إلنا وما أنزل�⁄�����135�286
� � إ� إبره h م 0سمعيل 0س حق
ويعقوب وٱلسباط A وما أوت موس وعيس وما أوت ٱلبيون من ربهم � � �
نفرق بي أحد
منهم ونن لۥ مسلمون فإن ءامنوا بمثل ما ءامنتم بهۦ��136 فقد ٱهتدوا ;ن ت ولوا �
فإنما هم ف شقاق � فسيكفيكهم ٱ� وهو ٱلسميع ٱلعليم � � صبغة ٱ� ومن أحسن ��137 �
من ٱ� صبغة ونن لۥ � عبدون قل أتاجوننا ف ٱ���138 � � وهو ربنا وربكم ول � ا �
أعملنا ولكم أعملكم ونن لۥ ملصون أم تقولون��139 إن إبره م 0سمعيل �
0سحق ويعقوب وٱلسباط كنوا هودا أو نصرى قل ءأنتم أعلم أم ٱ� ومن � أظ
�لم ممن
كتم شهدة عندهۥ من ٱ� وما ٱ� بغفل � � عما تعملون � تلك أمة قد خلت��140 � لها ما
كسبت ولكم ما كسبتم وA تس � لون عما كنوا � يعملون �141�
21
سيقول ٱلسفهاء من ٱلاس ما ول,هم عن قبلتهم � � � ٱلت كنوا عليها قل � � ٱلمشق �
وٱلمغرب يهدي من يشاء إ� صرط مستقيم � �2� �����142�286⁄�&$'2�� وكذلك �18��#$%9
جعلنكم أمة وسطا � لكونوا شهداء d ٱلاس ويكون ٱلرسول عليكم � � شهي دا وما
جعلنا ٱلقبلة ٱلت كنت عليها إA لعلم �
� من يتبع ٱلرسول ممن ينقلب � � � d عقبيه 0ن
كنت لكبية إd A ٱلين هدى ٱ� وما كن ٱ� لضيع � � � � إيمنكم إن ٱ� � � بٱلاس � لرءوف رحيم � قد نرى تقلب وجهك ف ٱلسماء فلنولنك��143 � � � قبلة ترض ,ها فول
وجهك شطر ٱلمسجد ٱلرام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطرهۥ 0ن ٱلين أ
� � � وتوا ٱلكتب لعلمون أنه ٱلق من ربهم وما ٱ� � � � � بغفل عما يعملون �
ولئن أتيت��144
ٱلين أوتوا ٱلكتب بكل ءاية ما تبعوا قبلتك وما � أنت بتابع قبلتهم �
وما بعضهم بتابع
قبلة بعض ولئن ٱتبعت أهواءهم من بعد ما جاءك من ٱلعلم �
إنك إذا لمن ٱلظل � � � مي �
145�
22
ٱلين ءاتينهم ٱلكتب يعرفونهۥ كما يعرفون أبناءهم 0ن فريقا منهم ل �
� كتمون
ٱلق وهم � يعلمون �2� ٱلق من ربك ف« تكونن من ٱلممتين�⁄�����146�286 � � � �147�
ولك وجهة هو مولها فٱستبقوا ٱليرت أين ما تكونوا يأت بكم ٱ� �
�يعا إن ج
ٱ� d ك شء قدير ومن حيث خرجت فول وجهك�19����148
شطر ٱلمسجد ٱلرام 0نهۥ للحق من ربك وما ٱ� � � � بغفل عما تعملون � �
ومن حيث��149 خرجت فول
وجهك شطر ٱلمسجد ٱلرام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطرهۥ ل« يكون � � للناس عليكم حجة � �إA ٱلين ظلموا منهم ف« تشوهم وٱخشون ولتم �
� �مت نع
عليكم ولعلكم تهتدون � كما أرسلنا فيكم رسوA منكم يتلوا عليكم��150
ءايتنا ويزكيكم ويعلمكم ٱلكتب وٱلكمة ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمو � ��151ن
فٱذكرون أذكركم وٱشكروا � وA تكفرون
يأيها ٱلين ءامنوا ٱستعينو��152 � � h ابٱلصب وٱلصلوة إن ٱ� مع ٱلصبين � � � � � �153��20�
23
وA تقولوا لمن يقتل ف سبيل ٱ� � أموت* بل أحياء ولكن A تشعرون � �2� �����154�286⁄�
ولبلونكم بشء من � ٱلوف وٱلوع ونقص من ٱلمول وٱلنفس وٱلمر � وبش ت
ٱلصبين �ٱلين إذا��155 أصبتهم مصيبة قالوا إنا � 0نا إله رجعون � � � � �
أولئك ��156 h
عليهم صلوت من ربهم ورحة وأولئك هم ٱلمهتدون h إن ٱلصفا وٱلمروة من ���157 ��
�شعائر ٱ� فمن حج � ٱليت أو ٱعتمر ف« جناح عليه أن يطوف بهما ومن �
� طوع خيا ت �
فإن ٱ� شاكر عليم � � إن ٱلين يكتمون ما أنزلا��158�#$%�10 � � من ٱلينت وٱلهدى م ن
بعد ما بينه للناس ف � � � ٱلكتب أولئك يلعنهم ٱ� ويلعنهم ٱللعنون � � h إA ٱلين ��159 � �
تابوا وأصلحوا وبينوا فأولئك أتوب عليهم وأنا ٱلواب ٱلرحيم � � � h إن ٱلين ��160 � � �
كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنة ٱ� وٱلملئكة وٱلاس � h � h � أجعي �161�
خلين فيها A يفف � عنهم ٱلعذاب وA هم ينظرون �162� A 0لهكم إله وحد �
إله إA هو ٱلرحمن � � ٱلرحيم ��163�
24
إن ف خلق ٱلسموت وٱل�ض �
وٱختلف ٱلل وٱلهار وٱلفلك ٱلت تري � � � � ف ٱلحر بما
ينفع ٱلاس وما أنزل ٱ� من ٱلسماء من ماء � � � � فأحيا به ٱل�ض بعد موتها وب ث فيها من �
ك دآبة � وتصيف ٱلريح وٱلسحاب ٱلمسخر بي ٱلسماء وٱل�ض
� � � Cيت لق وا يعقلون �
ومن ٱلاس من�21��⁄�����164�286 �2 � يتخذ من دون ٱ� أندادا يبونهم كحب ٱ� � � � �وٱل � ين
ءامنوا أشد حبا � ولو يرى ٱلين � � � ظلموا إذ يرون ٱلعذاب أن ٱلقوة � جيع � � � �ا وأن ٱ� �
شديد ٱلعذاب إذ تبأ��165
� ٱلين ٱتبعوا من ٱلين ٱتبعوا ورأوا ٱلعذاب � � �وت � قطعت بهم �
ٱلسباب وقال��166 ٱلين ٱتبعوا لو أن لا كرة فنتبأ منهم كما
� � � � �تبءوا من � � كذلك ا
يريهم ٱ� أعملهم حسرت � عليهم وما هم بخرجي من ٱلار � يأيها ٱلاس ��167 � � h
كوا مما ف ٱل�ض حل« طيبا �
�وA تتبعوا خطوت ٱلشيطن إنهۥ لكم عدو م � � � بي �168�
إنما يأمركم�22� � بٱلسوء وٱلفحشاء وأن تقولوا d ٱ� ما A تعلمون � � �169�
25
0ذا قيل لهم ٱتبعوا ما أنزل ٱ� � � قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه ءاباءنا � أولو كن ءاباؤهم
A يعقلون شي ا وA يهتدون ومثل ٱلين�⁄������170�286 �2 � كفروا كمثل ٱلي ينعق ب � ما
A يسمع إA دعء � ونداء صم بكم عم فهم A يعقلون � يأيها ٱلين ءامنوا كوا ��171 � � h
من طيبت ما رزقنكم وٱشكروا � إن كنتم إياه تعبدون � � إنما حرم عليكم ��172 � � ٱلميتة وٱلم ولم ٱلنير وما أهل بهۦ لغي ٱ� فمن � �
� Aٱضطر غي باغ و � عد ف« إثم
عليه إن ٱ� غفور � � رحيم إن ٱلين يكتمون ما���173 � � أنزل ٱ� من ٱلكتب ويشت � ون
بهۦ ثمنا قلي« أولئك ما يأكلون ف بطونهم إA ٱلار وA يكلمهم � � h
ٱ� يو م ٱلقيمة �
وA يزكيهم ولهم عذاب ألم أولئك ٱلين ٱشتوا ٱلضللة��174 � � h بٱلهدى وٱلعذاب
بٱلمغفرة فما أصبهم d ٱلار � ذلك بأن ٱ� نزل ٱلكتب��175 � � � بٱلق 0ن ٱلين � �
ٱختلفوا ف ٱلكتب لف شقاق بعيد ú
�176�
26
ليس ٱلب أن تولوا وجوهكم قبل � � � ٱلمشق وٱلمغرب ولكن ٱلب من ءامن بٱ � �
��
وٱلوم ٱaخر وٱلملئكة وٱلكتب وٱلبي � h ن وءات ٱلمال d حبهۦ ذوي ٱلقر ب وٱلتم
وٱلمسكي وٱبن ٱلسبيل وٱلسائلي وف ٱلرقاب وأقام ٱلصلوة وءات �
� زكوة وٱلموفون ٱل � �
بعهدهم إذا عهدوا وٱلصبين ف � �ٱلأساء وٱلضاء وحي ٱلأس أولئك ٱل h
� � صدقوا ين
وأولئك هم ٱلمتقون � h �2� �����177�286⁄�� يأيها ٱلين ءامنوا كتب عليكم �23��#$%11 � � h
ٱلقصاص ف ٱلقتل ٱلر بٱلر وٱلعبد بٱلعبد وٱلنث �
بٱلنث ف
من عف لۥ من أخيه
شء فٱتباع بٱلمعروف وأداء إله بإحسن ذلك تفيف من ربكم ورح � ة فمن
ٱعتدى بعد ذلك فلهۥ عذاب ألم ولكم ف ٱلقصاص حيوة يأول��178 h ٱللبب لعلكم تتقون � �
كتب��179 �عليكم إذا حض أحدكم ٱلموت إن ترك خيا ٱلوصي ةللولين وٱلقربي بٱلمعروف حقا d ٱلمتقي � H
فمن بدلۥ بعد ما سمعهۥ��180 � �فإن ما
إثمهۥ d ٱلين يبدلونهۥ إن ٱ� سميع � � � عليم �181�
27
فمن خاف من موص جنفا أو إثما � فأصلح بينهم ف« إثم عليه إن ٱ� غف � � ور رحيم � �2�
يأيها ٱلين ءامنوا كتب عليكم ٱلصيام كما�⁄�����182�286 � � h كتب d ٱلين م � ن قبلكم لعلكم تتقون � � أياما معدودت فمن كن منكم�24���183 � � مريضا أو d سف ر �
فعدة من أياا أخر وd ٱلين � � � يطيقونهۥ فدية طعام مسكي فمن تطوع � خيا فهو خي
لۥ وأن تصوموا خي لكم إن كنتم تعلمون � شهر رمضان ٱلي أنزل فيه��184 �
�
ٱلقرءان هدى للناس وبينت من ٱلهدى وٱلفرقان فمن � شهد منكم ٱلشهر فلي � صمه
ومن كن مريضا أو d سفر فعدة من أياا أخر يريد ٱ� بكم ٱليس وA ي � � �
ريد بكم
ٱلعس ولكملوا ٱلعدة ولكبوا ٱ� d ما � � هدÒكم ولعلكم تشكرون � 0ذا��185سألك عبادي عن فإن قريب أجيب دعوة ٱلاع إذا �
دعن فليستجيبوا � ولؤمنوا ب
لعلهم يرشدون � �186�
28
أحل لكم للة ٱلصيام ٱلرفث إ� ��
�نسائكم هن لاس لكم وأنتم لاس ل � � هن علم �
ٱ� أنكم كنتم تتانون أنفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم � � فٱل�ن بش �وهن
وٱبتغوا ما كتب ٱ� لكم وكوا � وٱشبوا حت يتبي لكم ٱليط ٱلب � � يض من ٱليط Aٱلسود من ٱلفجر ثم أتموا ٱلصيام إ� ٱلل و � � � تبشوهن وأنتم عكفون � ف ٱلمسجد
�تلك حدود ٱ� ف« تقربوها كذلك يبي ٱ� ءايتهۦ للناس � � لعلهم يتق � � ون �2� �����187�286⁄�
وA تأكلوا أمولكم بينكم بٱلبطل وتدلوا بها إ� ٱلكم لأكلوا �
فري قا من أمول
ٱلاس بٱلثم وأنتم تعلمون
يس��188 � لونك عن ٱلهلة قل ه �
موقيت للناس وٱل � ج
وليس ٱلب بأن تأتوا ٱليوت � من ظهورها ولكن ٱلب من ٱتق وأتوا ٱلي �
� � وت من أبوبها
وٱتقوا ٱ� لعلكم تفلحون � � � وقتلوا ف سبيل�25���189�#$%�12 ٱ� ٱلين يقتلو � � Aنكم و
�تعتدوا إن ٱ� A يب � � ٱلمعتدين �190�
29
وٱقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم وٱلفتنة أشد من � Aٱلقتل و
تقتلوهم عند ٱلمسجد ٱلرام حت يقتلوكم فيه فإن قتلوكم � فٱقتلو هم كذلك جزاء
ٱلكفرين �2� فإن ٱنتهوا فإن ٱ��⁄�����191�286 � � غفور رحيم �
�192�A وقتلوهم حت � تكون فتنة ويكون ٱلين � فإن ٱنتهوا ف« عدون � إd A ٱلظلمي � �
ٱلشهر ��193 �
ٱلرام بٱلشهر ٱلرام وٱلرمت قصاص فمن ٱعتدى عليكم
� فٱعتدوا علي ه بمثل ما ٱعتدى عليكم وٱتقوا ٱ� � � وٱعلموا أن ٱ� مع ٱلمتقي � � �
وأنفقوا ف سبيل ٱ���194 �
وA تلقوا بأيديكم إ�
ٱلهلكة وأحسنوا إن ٱ� يب ٱلمحسني � � � � �وأتموا ٱلج ��195 �
وٱلعمرة � � فإن أحصتم فما ٱستيس من ٱلهدي وA تلقوا رءوسكم حت � يبلغ
ٱلهدي ملهۥ فمن كن منكم مريضا � � أو بهۦ أذى من رأسهۦ ففدية من صياا أو ص
� دقة
أو
نسك فإذا أمنتم فمن تمتع بٱلعمرة إ� ٱلج فما
�
ٱستيس من ٱلهدي فمن لم يد �
فصيام ثلثة أياا ف � ٱلج وسبعة إذا رجعتم تلك عشة كملة ذلك لمن لم يكن أهلهۥ �
حاضي ٱلمسجد ٱلرام وٱتقوا ٱ� � � وٱعلموا أن ٱ� شديد ٱلعقاب � � �196�
30
ٱلج أشهر معلومت فمن فرض فيهن ٱلج ف« � � � � رفث وA فسوق وA جدال ف ٱلج
وما تفعلوا من خي يعلمه ٱ� وتزودوا فإن خي ٱلزاد ٱلقوى � � �� � hوٱتقون ي � أول ٱللبب
�
2� ليس عليكم�26��⁄�����197�286 جناح أن تبتغوا فض« من ربكم فإذا أفضت � م من
عرفت فٱذكروا ٱ� عند ٱلمشعر ٱلرام وٱذكروه كما � هدÒكم 0ن كنتم من قب لهۦ لمن ٱلضآلي � ثم أفيضوا من حيث أفاض ٱلاس��198 � � وٱستغفروا ٱ� إن ٱ� � �� غفور
رحيم فإذا قضيتم منسككم فٱذكروا ٱ� كذكركم���199
� � ءاباءكم أو أشد ذكر � ا فمن ٱلاس من يقول ربنا � � ءاتنا ف ٱلنيا وما لۥ ف ٱaخرة من خلق � �ومنهم من ��200
يقول ربنا ءاتنا ف � ٱلنيا حسنة وف ٱaخرة حسنة وقنا عذاب ٱلار � أولئك لهم ��201 � h
نصيب مما كسبوا � وٱ� سيع ٱلساب � �202�
31
وٱذكروا ٱ� ف أياا معدودت فمن تعجل ف � � � � يومي ف« إثم عليه ومن ت أخر ف« إثم �
عليه لمن ٱتق وٱتقوا ٱ� وٱعلموا أنكم إله تشون �� � � �2� ومن ��#$%�13⁄�����203�286
ٱلاس من يعجبك قولۥ ف ٱليوة ٱلنيا ويشهد ٱ� d ما ف قلبهۦ � � � وهو أل ٱلصام � �
0ذا تول سع ف�204 � ٱل�ض لفسد فيها ويهلك ٱلرث وٱلنسل وٱ� � � A يب�
ٱلفساد 0ذا قيل ل ٱتق��205 � ٱ� أخذته ٱلعزة بٱلثم فحسبهۥ جهنم ولئ
� �
ٱلمهاد س� �
ومن ٱلاس من يشي نفسه�206 � ٱبتغاء مرضات ٱ� وٱ� رءوف بٱلعبا � � ��207 د
يأيها ٱلين ءامنوا ٱدخلوا � � h ف ٱلسلم كآفة وA تتبعوا خطوت ٱلشيطن إ � � � نهۥ لكم �
عدو مبي � فإن زللتم من��208 بعد ما جاءتكم ٱلينت فٱعلموا أن ٱ� عزي � �
زحكيم هل ينظرون إA أن��209
� يأتيهم ٱ� ف ظلل من ٱلغمام وٱلملئكة وقض h
�
ٱلمر �0 ٱ� ترجع ٱلمور � �210�
32
سل بن إسرءيل كم ءاتينهم من ءاية بينة ومن ú h يبدل نعمة ٱ� من بع � د ما جاءته فإن ٱ� شديد � � ٱلعقاب
�2� زين للين كفروا ٱليوة�27��⁄�����211�286 � ٱلنيا ويسخر ون �
من ٱلين ءامنوا وٱلين ٱتقوا � � � فوقهم يوم ٱلقيمة وٱ� يرزق من يشاء بغي � حساب �كن ٱلاس أمة وحدة فبعث�212 � � ٱ� ٱلبي � ن مبشين ومنذرين وأنزل مع � هم
ٱلكتب بٱلق لحكم بي ٱلاس فيما ٱختلفوا فيه وما ٱختلف � فيه إ A ٱلين أوتوه � �
من بعد ما جاءتهم ٱلينت بغيا بينهم فهدى ٱ� ٱلين ءامنوا لما ٱختل � � فوا فيه من
ٱلق بإذنهۦ وٱ� يهدي من يشاء إ� صرط � مستقيم أم حسبتم أن تدخلوا���213 ٱلنة ولما يأتكم مثل ٱلين خلوا من قبلكم � � � � مستهم ٱلأساء وٱلضاء وزل � � � زلوا حت � �
يقول �ٱلرسول وٱلين ءامنوا معهۥ مت نص ٱ� أA إن � � � نص ٱ� قريب
� يس��214 لونك
ماذا ينفقون قل ما أنفقتم من خي فللولين وٱلقربي وٱلتم وٱلم سكي وٱبن
ٱلسبيل وما تفعلوا من خي فإن ٱ� بهۦ عليم � � � �215�
33
كتب عليكم ٱلقتال وهو كره لكم وعس أن تكرهوا شي h � وهو خي لكم ا �
وعس أن تبوا شي � h ا وهو ش لكم � وٱ� يعلم وأنتم A تعلمون ��2� �����216�286⁄�
يس لونك عن ٱلشهر � ٱلرام قتال فيه قل قتال فيه كبي وصد عن سب Q
ٱ� وكفر يل �
بهۦ وٱلمسجد ٱلرام 0خراج أهلهۦ منه أكب عند ٱ� وٱلفتنة أكب من ٱلقت �
Aل و يزالون يقتلونكم حت يردوكم عن دينكم إن ٱستطعوا ومن � � يرتدد منكم عن دينهۦ
فيمت وهو كفر فأولئك حبطت h أعملهم ف ٱلنيا وٱaخرة وأولئك أصحب h
� ٱلار هم �
فيها خلون �إن�28���217 ٱلين ءامنوا وٱلين هاجروا وجهدوا ف سبيل ٱ� � � � hأول ئك يرجون رحت ٱ� وٱ� غفور رحيم � � � يس��218 لونك عن ٱلمر وٱلميس قل فيهم ا إثم
كبي ومنفع للناس 0ثمهما أكب من � ويس نفعهما لونك ماذا ينفقون قل �
ٱلعفو
كذلك يبي ٱ� لكم ٱaيت لعلكم تتفكرون � � � �219�#$%�14�
34
ف ٱلنيا وٱaخرة ويس � لونك عن ٱلتم قل إص«ح لهم خي 0ن تالط � وهم فإخونكم وٱ� يعلم ٱلمفسد من ٱلمصلح ولو شاء � ٱ� لعنتكم إن ٱ� ع � � � زيز حكيم
�2� وA تنكحوا ٱلمشكت�⁄�����220�286 حت يؤمن ولمة مؤمنة خي من مشكة و � � � � لو
أعجبتكم وA تنكحوا ٱلمشكي حت يؤمنوا ولعبد � مؤمن خي من مشك � � ولو
أعجبكم أولئك يدعون h
إ� ٱلار وٱ� يدعوا إ� ٱلنة وٱلمغفرة � � � بإذنهۦ و يبي ءايتهۦ
للناس لعلهم يتذكرون � � ويس��221 � لونك عن ٱلمحيض قل هو أذى فٱعتلوا ٱلنس
اء
ف ٱلمحيض وA تقربوهن حت � � يطهرن فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمر � � كم ٱ� � �إن
ٱ� يب ٱلوبي ويحب ٱلمتطهرين � � � � �نساؤكم حرث لكم فأتوا�29���222 � حرثكم
أن شئتم وقدموا لنفسكم وٱتقوا ٱ� � � �
وٱعلموا أنكم ملقوه وبش ٱلمؤمن � � ��223 ي
وA تعلوا ٱ� عرضة � ليمنكم أن تبوا وتتقوا وتصلحوا بي ٱلاس � � � وٱ� سميع �
عليم �224�
35
A� يؤاخذكم ٱ� بٱللغو ف أيمنكم ولكن يؤاخذكم بما � � كسبت قلوبكم وٱ� �
غفور حليم �2� للين يؤلون من�⁄�����225�286 نسائهم تربص أربعة أشهر فإن ف � �
�اءو فإن
ٱ� غفور رحيم � � 0ن عزموا ٱلطلق��226 � فإن ٱ� سميع عليم � � وٱلمطلقت ��227 �
يتبصن بأنفسهن ثلثة قروء � � وA يل لهن أن يكتمن ما خلق ٱ� ف � � � أرحامهن إن �
�كن يؤمن بٱ� وٱلوم ٱaخر وبعولهن أحق � � � � بردهن ف ذلك إن أرادوا إصلح � �ا ولهن �مثل ٱلي عليهن بٱلمعروف وللرجال عليهن درجة وٱ� � � � عزيز حكيم
ٱلطلق ��228 �
مرتان � فإمساك بمعروف أو تسيح بإحسن وA يل لكم أن �
تأخذوا مما ءات � �يتموهن
شي Aأن يافا أ Aا إ� � يقيما حدود ٱ� فإن خفتم أA يقيما حدود ٱ� ف« � � � جناح
عليهما فيما ٱفتدت بهۦ تلك حدود ٱ� ف« � تعتدوها ومن يتعد حدود ٱ� � � فأولئك h
هم ٱلظلمون � �فإن طلقها ف« تل�30���229 � لۥ من بعد حت تنكح زوجا غي � هۥ فإن
طلقها ف« � جناح عليهما أن يتاجعا إن ظنا أن يقيما حدود ٱ� � � وتلك حدود � ٱ�
يبينها لقوا يعلمون �230�
36
�0ذا طلقتم ٱلنساء فبلغن أجلهن � فأمسكوهن بمعروف أو سحوهن بمعر � � Aوف و
تمسكوهن ضارا لعتدوا ومن يفعل ذلك فقد ظلم � نفسهۥ وA تتخذوا ء � ايت ٱ� � هزوا وٱذكروا نعمت ٱ� عليكم وما أنزل عليكم من ٱلكتب وٱلكمة � يعظكم
بهۦ وٱتقوا ٱ� وٱعلموا أن ٱ� بكل شء � �� � عليم
�2� 0ذا طلقتم ٱلنساء �⁄�����231�286 �
فبلغن أجلهن ف« � تعضلوهن أن ينكحن أزوجهن إذا ترضوا بينهم � � بٱلمعر وف ذلك
يوعظ بهۦ من كن منكم يؤمن بٱ� � وٱلوم ٱaخر ذلكم أزك لكم وأطهر وٱ� � يعلم وأنتم A تعلمون وٱلولدت يرضعن أولدهن حولي كملي�31���232 � لمن أراد أن
�يتم ٱلرضاعة وd ٱلمولود لۥ رزقهن � � وكسوتهن بٱلمعروف A تكلف نف � �
س إA وسعها �
A dمولود لۥ بولهۦ و Aتضآر ولة بولها و
� � ٱلوارث مثل ذلك فإن أرادا ف صاA عن
تراض منهما 0ن أردتم أن تستضعوا وتشاور ف« جناح عليهما �
أولدكم ف« جناح
عليكم إذا سلمتم ما ءاتيتم � � بٱلمعروف وٱتقوا ٱ� وٱعلموا أن ٱ� بما � �� � تع ملون بصي �
233��#$%15�
37
وٱلين يتوفون منكم ويذرون أزوجا يتبصن � � بأنفسهن أربعة أشهر وع � � شا فإذا
بلغن أجلهن ف« � جناح عليكم فيما فعلن ف أنفسهن بٱلمعروف وٱ� � � بما تعملون خبي
وA جناح عليكم فيما�⁄�����234�286 ��2 عرضتم بهۦ من خطبة ٱلنساء أو أك � ننتم
ف أنفسكم Hعلم ٱ� أنكم ستذكرونهن ولكن A تواعدوهن سا � � � �� إA أن تقو � Aلوا قو
معروفا وA تعزموا عقدة ٱلكح حت يبلغ ٱلكتب أجلهۥ وٱعلموا أن ٱ� � � � � علم ما ف ي
أنفسكم فٱحذروه وٱعلموا أن ٱ� غفور � �
حليم A جناح عليكم إن طلقتم��235 � � ٱلنساء ما لم تمسوهن أو تفرضوا لهن فريضة
� � � ومتعوهن d ٱلموسع قدره � ۥ وd ٱلمقت
قدرهۥ متعا بٱلمعروف حقا d ٱلمحسني H 0ن طلقتموهن من قبل أن�32���236
� �
تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف ما فرضتم � � � إA أن يعفون أو ي �عفوا ٱلي بيدهۦ
�
عقدة ٱلكح وأن تعفوا أقرب للتقوى وA تنسوا ٱلفضل بينكم � إن ٱ� � � بما تعملون
بصي �237�
38
حفظوا d ٱلصلوت وٱلصلوة ٱلوسطي وقوموا � � � قنتي ��2� فإن خفتم �⁄�����238�286
فرجاA أو ركبانا فإذا أمنتم
فٱذكروا ٱ� كما علمكم ما لم تكونوا تعلمون � � � �239�
وٱلين يتوفون منكم ويذرون � أزوجا وصية لزوجهم متعا إ� ٱلول غي إ � �
� خراج فإن خرجن ف« جناح عليكم ف ما فعلن ف أنفسهن من � معروف وٱ� ع � زيز حكيم � �
وللمطلقت متع بٱلمعروف حقا d ٱلمتقي�240 � H � كذلك يبي ٱ� لكم ��241 �
ءايتهۦ لعلكم تعقلون � ألم تر إ���242
ٱلين خرجوا من ديرهم وهم ألوف حذر �
ٱلموت فقال d لهم ٱ� موتوا ثم أحيهم إن ٱ� لو فضل
� � � � ٱلاس ولكن أك � ث �ٱلاس A يشكرون وقتلوا ف سبيل�33����243�#$%�16 ٱ� وٱعلموا أن ٱ� سميع � � عليم �
�
من ذا ٱلي يقرض ٱ� قرضا حسنا فيضعفهۥ�244 � � لۥ أضعافا كثية وٱ � � يقبض �
ويبصط 0له ترجعون �245�
39
ألم تر إ� ٱلمل من بن إسرءيل من بعد موس إذ h h قالوا لب لهم ٱبعث �
لا ملك نقتل �
ف سبيل ٱ� � قال هل عسيتم إن كتب عليكم ٱلقتال أA تقتلوا � قالوا وما لا أA نقتل �
ف سبيل ٱ� وقد أخرجنا � من ديرنا وأبنائنا فلما كتب عليهم ٱلقتال � ولوا إA قلي« ت �
�
منهم وٱ� عليم بٱلظلمي � � �2� وقال�⁄�����246�286 لهم نبيهم إن ٱ� قد بعث لكم � � �
طالوت ملك قالوا أن يكون ل ٱلملك علينا ونن أحق بٱلملك منه � � ولم يؤت سعة من
ٱلمال قال إن ٱ� ٱصطف,ه عليكم � � وزادهۥ بسطة ف ٱلعلم وٱلسم وٱ� ي � ؤت ملكهۥ
يشاء وٱ� وسع عليم من � وقال��247 لهم نبيهم إن ءاية ملكهۦ أن يأتيكم ٱلاب �
� � وت
فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك ءال موس وءال � � � هرون تمله ٱلملئكة إ h ن ف �
ذلك Cية لكم إن � كنتم مؤمني � �248�
40
فلما فصل طالوت بٱلنود قال إن ٱ� مبتليكم � � � بنهر فمن شب منه ف ليس من
ومن لم يطعمه فإنهۥ � � Aمن ٱغتف غرف\ بيدهۦ فشبوا منه إ Aمن إ�
� قلي �« منهم فلما
جاوزهۥ هو وٱلين ءامنوا معهۥ � �قالوا A طاقة لا ٱلوم بالوت وجنودهۦ قال ٱل يظنون ين �
أنهم ملقوا ٱ� كم من فئة قليلة غلبت � � � فئة كثية بإذن ٱ� وٱ� مع ٱل � � صبين �
�2 �
ولما برزوا لالوت وجنودهۦ قالوا ربنا أفرغ�34��⁄�����249�286 � � علينا صبا وثب ت أقدامنا
وٱنصنا d ٱلقوم ٱلكفرين فهزموهم بإذن ٱ���250 � د جالوت وءات,ه ٱ� وقتل داۥو �
ٱلملك وٱلكمة وعلمهۥ مما يشاء ولوA دفع ٱ� ٱلاس بعضهم � � � � ببعض لف � سدت ٱل�ض
ولكن ٱ� ذو فضل d ٱلعلمي �
� تلك ءايت ٱ� نتلوها عليك��251 � �بٱلق 0ن ك لمن ٱلمرسلي �252�
41
تلك ٱلرسل فضلنا بعضهم d بعض منهم من كم ٱ� � � � � ورفع بعضه � م درجت وءاتينا
عيس ٱبن مريم ٱلينت �وأيدنه بروح ٱلقدس ولو شاء ٱ� ما ٱقتتل ٱل � � من بعدهم ين
من بعد ما جاءتهم ٱلينت ولكن ٱختلفوا فمنهم من ءامن ومنهم من كفر ول � � و شاء
ٱ� ما ٱقتتلوا ولكن ٱ� يفعل ما يريد � � �يأيها ٱلين ءامنوا �3�#$%�17'$&�⁄������253�286 �2 � � h
أنفقوا
Aبيع فيه و A مما رزقنكم من قبل أن يأت يوم �
خلة وA شفعة و � � ٱلكفرون هم
ٱلظلمون ��ٱ� A إله إA هو ٱلح�35���254 ��
ٱلقيوم A تأخذهۥ سنة وA نوم لۥ ما ف � � ٱلسموت وما ف ٱل�ض من ذا ٱلي يشفع عندهۥ إA بإذنهۦ �
� �
يعلم ما بي أي ديهم وما
خلفهم وA ييطون بشء من علمهۦ إA بما شاء وسع كرسيه ٱلسموت � � � وٱل
A�ض و
ودهۥ حفظهما وهو ٱلعل ٱلعظيم ي � A إكراه ف ٱلين قد تبي��255 � � ٱلرشد من ٱل غ �
فمن يكفر بٱلطغوت ويؤمن بٱ� � � فقد ٱستمسك بٱلعروة ٱلوثق A ٱن وٱ� فصام لها �
سميع عليم �256�
42
ٱ� ول ٱلين ءامنوا يرجهم من ٱلظلمت إ� ٱلور � � �
� � وٱلين كفروا أولا ؤهم �
ٱلطغوت يرجونهم من ٱلور إ� ٱلظلمت أولئك أصحب ٱلار هم فيها � �
h �
خل � ون �2�
ألم تر إ� ٱلي حاج إبره�⁄�����257�286 � � م ف ربهۦ أن ءات,ه ٱ� ٱلملك إذ قال إب � ره م رب ٱلي يحۦ � ويميت قال أنا أحۦ وأميت قال إبره
م فإن ٱ� � � يأت بٱل شمس من �
ٱلمشق فأت بها من ٱلمغرب فبهت ٱلي كفر وٱ� A يهدي ٱلقوم ٱلظلمي � � � �258��36�
أو كٱلي مر d قرية وه �� خاوية d عروشها قال أن يحۦ هذه ٱ� بعد � � موتها
فأماته ٱ� مائة عا ثم بعثهۥ قال كم � � لثت قال لثت يوما أو بعض ي
وا قال بل
لثت مائة عا فٱنظر إ� طعامك وشابك لم يتسنه وٱنظر � � إ� حارك و لجعلك ءاية
للناس وٱنظر إ� ٱلعظام � كيف ننشها ثم نكسوها لما فلما تبي لۥ ق � � � �أعلم أن ال
ٱ� d ك شء قدير ��259�
43
قال إبره 0ذ م رب أرن كيف تح ٱلموت قال أو لم
تؤمن قال بل ولكن
�لطمئن
قلب قال فخذ أربعة من ٱلطي فصهن إلك ثم ٱجعل d ك جبل �
� � من �هن جزءا ثم �
ٱدعهن يأتينك سعيا وٱعلم أن ٱ� � � � عزيز حكيم �2� مثل ٱلين ينفقون �⁄�����260�286 � �
أمولهم ف سبيل ٱ� � كمثل حبة أÛبتت سبع سنابل ف ك س�بلة � مائة حبة وٱ� � �
يضعف لمن يشاء وٱ� وسع عليم � ٱلين ينفقون�37���261 أمولهم ف سبيل ٱ� � � A ثم �
يتبعون ما أنفقوا منا Aخوف عليهم و Aأذى لهم أجرهم عند ربهم و Aو � هم ي زنون �
قول معروف ومغفرة�262 � خي من صدقة يتبعها أذى وٱ� غن حليم Q �
�263�� #$%18�
يأيها ٱلين ءامنوا � � h A تبطلوا صدقتكم بٱلمن وٱلذى كٱلي ينفق مالۥ � رئاء
ٱلاس وA يؤمن بٱ� وٱلوم ٱaخر فمثلهۥ � كمثل صفوان عليه تراب فأ � صابهۥ وابل
فتكهۥ صلا A يقدرون d شء مما كسبوا وٱ� A يهدي � � � ٱلقوم ٱلكفر ��264ين
44
ومثل ٱلين ينفقون أمولهم ٱبتغاء مرضات � ٱ� وتثبيتا من أنفسهم كمثل جنة بربوة � ú �
أصابها وابل ف اتت أكلها ضعفي فإن لم يصبها وابل فطل
� وٱ� بما ت عملون بصي �
�2�
أيود أحدكم أن تكون�⁄�����265�286 � لۥ جنة من نيل وأعناب تري من تتها
� �
ٱلنهر لۥ فيها من ك ٱلمرت وأصابه ٱلكب ولۥ ذرية � � ضعفاء فأصابها إع صار فيه
نار فٱحتقت كذلك يبي ٱ� لكم ٱaيت لعلكم تتفكرون � � � يأيها ٱلين ��266 � � h
ءامنوا أنفقوا Aمن طيبت ما كسبتم ومما أخرجنا لكم من ٱل�ض و
� تيمموا ٱ � لبيث
õ منه تنفقون ولستم خذيه إA أن �
تغمضوا فيه وٱعلموا أن ٱ� غن حي Q � � �38���267د
ٱلشيطن يعدكم ٱلفقر ويأمركم بٱلفحشاء وٱ� يعدكم مغفرة منه � � � وف ض« وٱ� �
وسع عليم يؤت��268 ٱلكمة من يشاء ومن يؤت ٱلكمة فقد أوت خيا ثيا وما ك
يذكر إA أولوا ٱللبب � � � �269�
45
وما أنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن ٱ� � � �
� يعلمهۥ وما للظلمي من أ � نصار �2� �����
�إن تبدوا ٱلصدقت فنعما�⁄270�286 � ه 0ن تفوها وتؤتوها ٱلفقراء فهو خ ي لكم � ويكفر عنكم من سي اتكم وٱ� بما تعملون خبي � ليس عليك هدÒهم ��271 �
ولكن ٱ� � � يهدي من يشاء وما تنفقوا من خي فلنفسكم وما
Aتنفقون إ� ٱبتغاء
وجه ٱ� وما تنفقوا من خي � يوف إلكم وأنتم A تظلمون � للفقراء ٱلين ��272�#$%�19 � أحصوا ف
سبيل ٱ� A يستطيعون ضبا ف ٱل�ض يسبهم ٱلا
� هل أغنياء من
ٱلعفف تعرفهم بسيمهم A يس � لون � وما تنفقوا من خي ٱلاس إلافا فإن ٱ� بهۦ � � �
عليم ٱلين ينفقون أمولهم بٱلل��273 � وٱلهار سا وع«نية فلهم أجرهم ع � ند ربهم �
Aو خوف عليهم وA هم يزنون �274��39�
46
ٱلين يأكلون ٱلربوا A يقومون إA كما يقوم �
ٱلي يتخبطه ٱلشيطن من � � � ٱلمس �
ذلك بأنهم قالوا � إنما ٱليع مثل ٱلربوا وأحل ٱ� ٱليع وحرم � � � � ٱلربوا فمن جاءهۥ موعظة
من ربهۦ فٱنته فلهۥ ما � سلف وأمرهۥ إ� ٱ� ومن عد فأولئك أصحب h �
ار هم �ٱل فيها خلون �2� يمحق ٱ� ٱلربوا�⁄�����275�286 � �ويرب ٱلصدقت وٱ� A يب ك � � � كفار
�
أثيم
إن ٱلين ءامنوا وعملوا��276 � � ٱلصلحت وأقاموا ٱلصلوة وءاتوا ٱلزكوة لهم � � أجرهم�
عند ربهم وA خوف عليهم وA هم يزنون يأيها ٱلين ءامنوا ٱتقوا��277 � � � h ٱ� وذرو ا �
ما بق من ٱلربوا إن كنتم مؤمني � h فإن لم تفعلوا فأذنوا برب��278 �من ٱ� ور � سولۦ
A 0ن تبتم فلكم رءوس أمولكم تظلمون وA تظلمون 0ن كن ذو��279 عسة
فنظرة إ� ميسة وأن تصدقوا خي لكم إن � � كنتم تعلمون وٱتقوا يوما��280 � ترجعون فيه إ� ٱ� ثم توف ك نفس ما كسبت � � � � � وهم A يظلمون
�281�
47
hيأيها ٱلين ءامنوا إذا تداينتم بدين إ� h � � أجل مسم فٱكتبوه ولكتب �
بينكم كتب �
بٱلعدل وA يأب كتب أن يكتب كما علمه ٱ� فليكتب � � ولملل ٱلي ع �
�ليه ٱلق
Aولتق ٱ� ربهۥ و � � � يبخس منه شي ا فإن كن ٱلي عليه ٱلق سفيها أو � � A ضعيفا أو
يستطيع أن يمل هو فليملل ولهۥ � � بٱلعدل وٱستشهدوا شهيدين من رجال
كم فإن لم �
يكونا رجلي فرجل وٱمرأتان ممن ترضون من ٱلشهداء أن
� � تضل إحدÒهما فت � ذكر
إحدÒهما ٱلخرى وA يأب ٱلشهداء إذا ما دعوا وA تس موا أن تكتبوه صغيا � أو
كبيا
إ� أجلهۦ ذلكم أقسط عند ٱ� وأقوم � h للشهدة وأدن أA ترتابوا إA أن تكو � � h � ن تجرة
Aحاضة تديرونها بينكم فليس عليكم جناح أ� وأشهدوا إذا تب تكتبوها Aايعتم و
Aيضآر كتب و � شهيد 0ن تفعلوا فإنهۥ فسوق بكم وٱتقوا ٱ� � � � ويعلمك م ٱ� وٱ� � �
بكل شء عليم �2 ������282�286⁄��40�
48
كنتم d سفر ولم تدوا كتبا فرهن مقبوضة فإن 0ن �
أمن بعضكم
بعضا فليؤد
ٱلي ٱؤتمن أمنتهۥ ولتق � ٱ� ربهۥ وA تكتموا ٱلشهدة ومن يكتمها فإنهۥ � �� � ءاثم �
قلبهۥ وٱ� بما تعملون عليم � � ما���#$%20⁄�����283�286 ��2 � ف ٱلسموت وما ف ٱل�ض 0
ن �
تبدوا ما ف أنفسكم أو تفوه ياسبكم به ٱ� فيغفر لمن يشاء و � يعذب من يشاء
وٱ� d ك شء قدير � ءامن ٱلرسول بما أنزل إله41����284
� Qمن ربهۦ وٱلمؤمنون ك � ءامن بٱ� وملئكتهۦ
h � وكتبهۦ ورسلهۦ A نفرق بي أحد من رسلهۦ وقالوا � معنا وأطعنا س
غفرانك ربنا 0لك ٱلمصي � A يكلف ٱ� نفسا إA وسعها��285 � � لها ما كسبت
وعليها ما ٱكتسبت ربنا A تؤاخذنا إن � نسينا أو أخطأنا ربنا وA تمل ع � لينا إصا �
كما A تملنا ما Aٱلين من قبلنا ربنا و d حلتهۥ � � طاقة لا بهۦ وٱعف عنا وٱغفر �
لا وٱرحنا أنت مول,نا فٱنصنا d ٱلقوم ٱلكفرين
�286�
49
آل عمران,+�*(��)��3 ���200�� ��27�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
الم ٱ� A إله إA هو�42���1 �� ٱلح ٱلقيوم � �
نزل عليك ٱلكتب��2 � بٱلق مصدقا لما بي يديه وأنزل ٱلورÒة � وٱلنيل
من قبل هدى للناس��3 � وأنزل ٱلفرقان إن ٱلين � � õ كفروا يت ٱ� لهم � عذاب شديد وٱ� عزيز ذو ٱنتقاا �
إن ٱ� A يف عليه ��4 � � شء ف ٱل�ض وA ف
ٱلسماء هو ٱلي يصوركم ف���5 � ٱلرحام كيف يشاء A إله
إA هو ٱلعزيز ٱلكيم �هو ٱلي أنزل عليك ٱلكتب منه��6 � �ءايت مكمت هن أم � �
�ٱلكتب وأخر متشبهت فأما ٱلين ف قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشب � ه منه ٱبتغاء� ٱلفتنة
Aوٱبتغاء تأويلهۦ وما يعلم تأويلهۥ إ�
ٱ� وٱلرسخون ف ٱلعلم يقولون � ءامنا بهۦ ك من�
� وما يذكر إA أولوا ٱللبب عند ربنا � �
� ربنا A تزغ قلوبنا بعد إذ��7 � هديتنا وهب لا
من لنك رحة إنك أنت ٱلوهاب � � � �8�A ربنا إنك جامع ٱلاس لوا� � � � �ريب فيه إن ٱ ��
A يلف ٱلميعاد �9�
50
�إن ٱلين كفروا لن تغن عنهم أمولهم وA أولدهم من ٱ� شي � � ا وأولئك هم و h قود
ٱلار كدأب ءال فرعون وٱلين من قبلهم كذبوا�43��⁄�10�200,+�*(��)� ��3 � � õيتنا فأخ ذهم ٱ� �
بذنوبهم وٱ� شديد ٱلعقاب � قل للين كفروا ستغلبون��11 � وتشون إ� ج هنم �
وبئس ٱلمهاد قد كن لكم ءاية ف فئتي ٱلقتا فئة تقتل��12 ف س بيل ٱ� وأخرى �
كفرة يرونهم مثليهم رأي ٱلعي وٱ� يؤيد بنصهۦ من يشاء إن ف ذلك � � لعبة لول
ٱلبصر زين��13 للناس حب ٱلشهوت من ٱلنساء وٱلني وٱلقنطي � � � ٱلمقن طرة من
ٱلهب وٱلفضة وٱليل ٱلمسومة � �
وٱلنعم وٱلرث ذلك متع ٱليوة ٱلنيا و � � ٱ� عندهۥ � حسن ٱلم قل أؤنبئكم��14اب
بي من ذلكم للين ٱتقوا عند ربهم جنت � � � تري من تتها ٱلنهر خلين فيها وأزوج مطهرة � � ورضون من ٱ� وٱ� بصي بٱل
� � عباد �15�#$%�
21�
51
�ٱلين يقولون ربنا إننا ءامنا � � فٱغفر لا ذنوبنا وقنا عذاب ٱلار � � �3� (��)*�+,�16�200⁄�
ٱلصبين وٱلصدقي � � وٱلقنتي وٱلمنفقي وٱلمستغفرين بٱلسح شهد ٱ� ��17 ار �
أنهۥ A إله إA هو � � وٱلملئكة وأولوا ٱلعلم قائما بٱلقسط A إله
h إA هو ٱلعزيز ٱل �
كيم �
إن ٱلين�18 � Aعند ٱ� ٱلسلم وما ٱختلف ٱلين أوتوا ٱلكتب إ� � �
من بعد م ا جاءهم
ٱلعلم بغيا بينهم ومن يكفر õ يت ٱ� فإن ٱ� سيع ٱلساب � � � فإن حاجوك ��19 �
فقل أسلمت وجه � ومن � ٱتبعن وقل للين أوتوا ٱلكتب وٱلمي � ءأسل ن � متم فإن
أسلموا فقد ٱهتدوا ;ن تولوا � فإنما عليك ٱللغ وٱ� بصي بٱلعباد
� � إن ٱلين ��20 � � õ يكفرون يت ٱ� � ويقتلون ٱلبي � ن بغي حق ويقتلون ٱلين يأمرو � بٱلقسط من ن
ٱلاس فبشهم بعذاب ألم
أولئك ٱلين حبطت�44����21 � h أعملهم ف ٱلنيا وٱaخ � رة
وما لهم من نصين � �22�
52
ألم تر إ� ٱلين أوتوا نصيبا من � ٱلكتب يدعون إ� كتب ٱ� لحك � �م بينهم ثم
يتول فريق منهم وهم معرضون � � �3� ذلك بأنهم قالوا لن�⁄�23�200,+�*(��) � Aتمسنا ٱلار إ �
� �
أياما معدودت وغرهم ف دينهم � � � ما كنوا يفتون فكيف إذا���24 A جعنهم لوا�
ريب فيه ووفيت ك نفس ما كسبت � � وهم A يظلمون قل ٱللهم ملك��25 � �
ٱلملك
تؤت ٱلملك من تشاء وتنع ٱلملك ممن تشاء � وتعز من تشاء وتذل من ت � � شاء بيدك
ٱلي إنك � d ك شء قدير تولج ٱلل ف��26 � ٱلهار وتولج ٱلهار ف ٱلل � � وترج �
ٱلح من � ٱلميت وترج ٱلميت من ٱلح وترزق من تشاء بغي
حساب A يتخذ ��27 � �
ٱلمؤمنون ٱلكفرين أولاء من دون ٱلمؤمني ومن يفعل ذلك �فليس من ٱ� ف شء
إA أن تتقوا منهم تق,ة � �ويحذركم ٱ� نفسهۥ �0 ٱ� ٱلمصي � � قل إن تفوا ما ��28
ف صدوركم أو تبدوه يعلمه ٱ� ويعلم ما ف ٱلسموت وما ف � � ٱل�ض وٱ� �
d ك
شء قدير �29�
53
يوم تد ك نفس ما عملت من خي مضا وما عملت من � � �
سوء تود لو أن ب � � ينها
وبينهۥ أمدا بعيدا ويحذركم ٱ� نفسهۥ وٱ� رءوف بٱلعباد � � قل إن �⁄�30�200,+�*(��)� �3
كنتم تبون ٱ� فٱتبعون يببكم ٱ� ويغفر لكم � � � � ذنوبكم وٱ� � غفور رحيم �
�31�
�قل أطيعوا ٱ� وٱلرسول فإن تولوا فإن�45� � � � ٱ� A يب ٱلكفرين � إن ٱ����32 � � hٱصطف
d ءادم ونوحا وءال إبرهيم وءال عمرن ٱلعلمي �33�� �ذري\�#$%22
بعضها من بعض
وٱ� سميع عليم � إذ قالت ٱمرأت عمرن رب إن نذرت لك ما ف��34 �بطن مر را فتقبل من إنك أنت ٱلسميع ٱلعليم � � � فلما وضعتها قالت رب إن��35 � وضعتها أنث
وٱ� أعلم بما وضعت وليس ٱلكر � � كٱلنث 0ن سميتها مريم 0ن أعي
� ذها بك
وذريتها من ٱلشيطن ٱلرجيم � � � فتقبلها ربها بقبول حسن وأÛبتها نباتا��36 � � سنا ح
�وكفلها زكريا كما دخل عليها زكريا � � � ٱلمحراب وجد عندها رزقا قال يمريم أن � لك
هذا قالت هو من عند ٱ� إن ٱ� يرزق من يشاء بغي � � � حساب �37�
54
هنالك دع زكريا ربهۥ قال رب هب � � � من لنك ذرية طيبة إنك سميع ٱلع � � � �
� �3ء
فنادته�⁄�38�200,+�*(��) ٱلملئكة وهو قائم يصل ف ٱلمحراب أن ٱ� � �
h
يبشك بيحي مصدقا بكلمة من ٱ� وسيدا � وحصورا ونبيا من ٱلصلحي � قال��39 رب أن يكون �
� غلم وقد بلغن ٱلكب وٱمرأت عقر قال كذلك ٱ� يفعل ما يشاء � قال رب ��40
ٱجعل � ءاية قال ءايتك أA تكلم � ٱلاس ثلثة أياا إA رمزا وٱذكر ربك كث � �� �
يا وسبح� بٱلعش وٱلبكر
0ذ قالت��41 ٱلملئكة يمريم إن ٱ� ٱصطف,ك وطهرك وٱصط � � � h
ف,ك d نساء ٱلعلمي يمريم ٱقنت لربك وٱسجدي وٱركع مع�46���42
ٱلركعي ��43�
ذلك من أÛباء ٱلغيب نوحيه إلك وما كنت ليهم إذ يلقون أقلمهم أيهم � كفل ي
مريم وما كنت ليهم إذ يتصمون �إذ قالت ٱلملئكة يمريم إن��44 h ٱ� يبشك �
بكلمة منه ٱسمه ٱلمسيح عيس ٱبن مريم وجيها ف ٱلنيا وٱaخرة ومن ٱل � مقربي � �45�
55
ويكلم ٱلاس ف ٱلمهد وكه« ومن � ٱلصلحي �قالت رب أن يكون �⁄�46�200,+�*(��) ��3 �
� ول ولم يمسسن بش قال كذلك ٱ� يلق ما يشاء إذا قض أمرا فإ h � نما يقول لۥ �
كن فيكون ويعلمه��47 ٱلكتب وٱلكمة وٱلورÒة وٱلنيل
� ورسوA إ� بن ��48
إسرءيل أن قد جئتكم h õية من ربكم أن أخلق لكم من ٱلطي كهي
� ٱلطي ة �
فأنفخ فيه فيكون طيا بإذن ٱ� وأبرئ � ٱلكمه وٱلبرص وأح ٱلموت
بإذن ٱ� � وأنبئكم
بما تأكلون وما تدخرون ف بيوتكم إن ف ذلك Cية � � لكم إن ك نتم �
مؤمني ومصدقا���49 �لما بي يدي من ٱلورÒة ولحل لكم بعض ٱلي � � � حرم
õ عليكم وجئتكم ية من ربكم فٱتقوا ٱ� � � � وأطيعون إن ٱ� رب وربكم��50 �� �
فٱعبدوه هذا صرط مستقيم � فلما أحس عيس منهم ٱلكفر قال من أنصاري��51 � �
�إ� ٱ� قال ٱلواريون نن أنصار ٱ� ءامنا � � � بٱ� وٱشهد بأنا مسلمون � �
�52�#$%�23�
56
ربنا ءامنا بما أنزلت وٱتبعنا � � � ٱلرسول فٱكتبنا مع ٱلشهدين � ومكروا �⁄�53�200,+�*(��) ���3
ومكر ٱ� � وٱ� خي ٱلمكرين � إذ قال��54 ٱ� يعيس إن متوفيك ورافعك إ � h ��
ومطهرك من ٱلين كفروا وجاعل ٱلين ٱتبعوك فوق ٱلين كفروا � � � إ� يوم � � ٱلقيمة ثم
إ� مرجعكم فأحكم بينكم � فيما كنتم فيه تتلفون فأما ٱلين كفروا �47���55 � �
فأعذبهم عذابا شديدا ف ٱلنيا وٱaخرة وما لهم من نصين � وأما ٱلين ءامنوا ���56 � �
وعملوا ٱلصلحت فيوفيهم � أجورهم وٱ� A يب ٱلظلمي � � � ذلك نتلوه عليك ��57
من ٱaيت وٱلكر ٱلكيم إن مثل عيس عند ٱ� كمثل��58 � � ءادم خلقهۥ من تر اب
ثم قال لۥ كن فيكون � ٱلق من ربك ف« تكن من��59 � � ٱلممتين فمن ��60
حاجك فيه من � بعد ما جاءك من ٱلعلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ون ساءنا
�ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنت ٱ� d ٱلكذبي � � �61�
57
�إن �هذا لهو ٱلقصص ٱلق وما من إله إA ٱ� 0ن � � � ٱ� لهو ٱلعزيز ٱلكيم ��3� (��)*�+,�62�
فإن تولوا فإن ٱ��⁄200 � � � عليم بٱلمفسدين قل يأهل��63 h ٱلكتب تعالوا إ� كمة
Aسواء بيننا وبينكم أ� ú نعبد إA ٱ� وA نشك بهۦ شي � � ا وA يتخذ بعض � بعضا أربابا نا
من دون ٱ� فإن تولوا فقولوا ٱشهدوا � � بأنا مسلمون � يأهل�48���64 h ٱلكتب لم تاجون �
ف إبرهيم وما أنزلت ٱلورÒة �
وٱلنيل إA من بعدهۦ أف« تعقلون �
هأنتم هؤAء ��65 h h
حججتم فيما لكم بهۦ علم فلم تاجون فيما ليس لكم بهۦ علم وٱ� ي � � علم وأنتم
A تعلمون ما كن إبرهيم يهوديا��66 وA نصانيا ولكن كن حنيفا مسلما و � ما كن
من ٱلمشكي إن أول ٱلاس��67 � � بإبرهيم للين ٱتبعوه وهذا ٱلب وٱلين � � � � � ءامنوا
وٱ� ول ٱلمؤمني � ودت طائفة من أهل ٱلكتب لو يضلونكم وما���68 �
� � Aيضلون إ � �
أنفسهم وما يشعرون �69�õ يأهل ٱلكتب لم تكفرون hيت ٱ� وأنتم � تشهدون �70�
58
�يأهل ٱلكتب لم تلبسون ٱلق h بٱلبطل وتكتمون ٱلق وأنتم تعلمون �
�3 �(��)*�+,�71�
وقالت�⁄200 d طائفة من أهل ٱلكتب ءامنوا بٱلي أنزل
�
ٱلين ءامنوا وجه ٱ � لهار � �
وٱكفروا ءاخرهۥ لعلهم � يرجعون وA تؤمنوا�49���72 إA لمن تبع دينكم قل إن ٱله � �دى
hهدى ٱ� أن يؤت � �أحد مثل ما أوتيتم أو ياجوكم عند ربكم قل إن � ٱلفضل بيد ٱ� �
يؤتيه من يشاء وٱ� وسع عليم � يتص برحتهۦ من يشاء وٱ���73 � � ذو ٱلفض ل ٱلعظيم ومن أهل��74 ٱلكتب من إن تأمنه بقنطار يؤدهۦ إلك ومنهم من � إن تأم نه
بدينار A يؤدهۦ إلك إA ما دمت عليه � �
ذلك بأنهم قالوا ليس علينا ف قائما � ٱلمي
ن سبيل ويقولون d ٱ� ٱلكذب وهم يعلمون � بل من أوف بعهدهۦ وٱتق��75�#$%�24 � �فإن
ٱ� يب ٱلمتقي � � �إن���76 ٱلين يشتون بعهد ٱ� وأيمنهم ثمنا قلي« � أولئ � h A ك
خلق لهم ف ٱaخرة وA يكلمهم ٱ� � وA ينظر إلهم يوم ٱلقيمة وA يزكيهم ولهم
عذاب ألم �77�
59
ن ألسنتهم 0ن منهم لفريقا يلۥو � بٱلكتب لحسبوه من ٱلكتب وما هو م ن ٱلكتب
ويقولون هو من عند ٱ� وما هو من عند ٱ� ويقولون � � d ٱ� ٱلكذب وهم يع � لمون �
3� ما كن لبش أن يؤتيه�⁄�78�200,+�*(��)
ٱ� ٱلكتب وٱلكم وٱلبوة ثم يقول � � � � للناس �
كونوا عبادا � من دون ٱ� ولكن كونوا ربني � � ن بما كنتم تعلمون ٱلكتب وبما كنتم تدرسون
وA يأمركم أن تتخذوا ٱلملئكة وٱلبي��79 � h � أيأمركم ن أربابا
بٱلكفر بعد إذ أنتم مسلمون �
0ذ أخذ ٱ� ميثق ٱلبي��80 � � لما ءاتيتكم من ن
كتب وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق � � لما معكم لؤمن بهۦ ولنصنهۥ قال � � ءأقررتم وأخذتم d ذلكم إصي قالوا أقررنا قال فٱشهدوا وأنا معكم من
ٱلشهدين فمن تول بعد ذلك فأولئك هم ٱلفسقون�50����81 h � �أفغي دين ٱ� ��82
يبغون ولۥ أسلم من ف ٱلسموت وٱل�ض طوع وكرها 0له � يرجعون �83�
60
قل ءامنا بٱ� وما أنزل علينا �
� وما أنزل d إبرهيم 0سمعيل 0سحق ويع h
قوب وٱلسباط وما أوت موس وعيس وٱلبيون من ربهم � � �
A نفرق بي أحد م نهم ونن لۥ
مسلمون ومن يبتغ�⁄�84�200,+�*(��)� �3 غي ٱلسلم دينا فلن يقبل منه وهو ف ٱaخرة من
ٱلخسين كيف يهدي ٱ� قوما��85 � كفروا بعد إيمنهم وشهدوا أن ٱلرسول حق � �
وجاءهم ٱلينت وٱ� A يهدي ٱلقوم ٱلظلمي � � أولئك جزاؤهم أن عليهم��86 � h لعنة
ٱ� وٱلملئكة وٱلاس أجعي � h
�خلين فيها A يفف عنهم ٱلعذاب وA هم��87 �
ينظرون إA ٱلين تابوا من بعد��88 � �ذلك وأصلحوا فإن ٱ� غفور رحيم � � �
�إن ��89 ٱلين كفروا بعد إيمنهم ثم ٱزدادوا � �كفرا لن تقبل توبتهم وأولئك هم ٱلض � h
آلون� � �إن ٱلين كفروا وماتوا وهم�90 � �
كفار فلن يقبل من أحدهم ملء ٱل�ض ذهبا و � لو
ٱفتدى بهۦ أولئك لهم عذاب ألم وما لهم من h نصين ��91�
61
�لن تنالوا ٱلب حت تنفقوا مما � � تبون وما تنفقوا من شء فإن ٱ� � � � بهۦ عليم �3� (��)*�+,�
ك ٱلطعام كن ح« لن�51��⁄92�200 � � إسرءيل إA ما حرم إسرءيل d نفسهۦ h h � �
من قبل أن
تنل ٱلورÒة قل فأتوا بٱلورÒة فٱتلوها إن كنتم � �
� صدقي فمن ٱفتى �4��#$%25'$&��93
d ٱ� ٱلكذب من بعد ذلك � فأولئك هم ٱلظلمون � h قل صدق��94 �ٱ� فٱتبعوا مل � ة �
إبرهيم حنيفا وما كن من ٱلمشكي إن أول بيت وضع��95 � � للناس للي ببكة م � � بارك �
وهدى للعلمي فيه ءايت بينت مقام��96 � d �و إبرهيم ومن دخلهۥ كن ءامنا � �ٱلاس حج ٱليت من ٱستطاع إله سبي« ومن كفر فإن ٱ� � � �
غن عن ٱل Q
علمي �97�
قل يأهل h õ ٱلكتب لم تكفرون يت ٱ� وٱ� شهيد d ما � � تعملون قل ��98
يأهل ٱلكتب لم h تصدون عن سبيل ٱ� من ءامن تبغونها عوجا وأنتم � � شهد اء وما ٱ� �
بغفل عما تعملون � يأيها ٱلين ءامنوا إن تطيعوا فريقا من��99
� � h ٱلين أوتوا ٱ لكتب �
يردوكم بعد إيمنكم كفرين � �100�
62
وكيف تكفرون وأنتم تتل عليكم ءايت ٱ� وفيكم رسولۥ ومن يع � �تصم بٱ�
فقد هدي إ� صرط مستقيم � �3� يأيها ٱلين ءامنوا�⁄�101�200,+�*(��) � � h �ٱتقوا ٱ� حق � �
تقاتهۦ وA تموتن إA وأنتم مسلمون � � � وٱعتصموا ببل�52���102 ٱ� جيعا وA تف رقوا � �
وٱذكروا نعمت ٱ� عليكم � إذ كنتم أعداء فألف بي قلوبكم فأصبحتم � بنعمتهۦ
إخونا وكنتم d شفا حفرة من ٱلار � كذلك يبي ٱ� لك فأنقذكم منها � م ءايتهۦ لعلكم تهتدون �
ولكن منكم��103 أمة يدعون إ� ٱلي ويأمرون بٱلمعروف �
وينهون عن ٱلمنكر وأولئك هم ٱلمفلحون h
وA تكونوا كٱلين تفرقوا ��104 � �
وٱختلفوا من بعد ما جاءهم ٱلينت وأولئك لهم عذاب عظيم h �يوم تبيض ��105
وجوه وتسود وجوه � فأما ٱلين ٱسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمنكم � � � فذوقوا ٱ لعذاب
بما كنتم تكفرون وأما ٱلين ٱبيضت وجوههم فف رحة ٱ� هم��106 � � � � فيها خ لون
تلك ءايت ٱ���107 � نتلوها عليك بٱلق وما ٱ� يريد ظلما للعلمي � �108�
63
و� ما ف ٱلسموت وما ف ٱل�ض
� � �0 ٱ� ترجع ٱلمور � كنتم خي �⁄�109�200,+�*(��) ��3
أمة أخرجت � للناس تأمرون بٱلمعروف وتنهون عن ٱلمنكر وتؤمنون
� بٱ� ول � و ءامن
أهل ٱلكتب لكن خيا لهم منهم �
ٱلمؤمنون وأكثهم ٱلفسقون لن يضوكم �53���110 �
إA أذى 0ن �يقتلوكم يولوكم ٱلدبار ثم A ينصون � � ضبت عليهم ٱللة أين ما��111 �
ثقفوا إA ببل من ٱ� وحبل من ٱلاس وباءو � � �
بغضب من ٱ� وضبت ع � ليهم
ٱلمسكنة ذلك بأنهم � õ كنوا يكفرون يت ٱ� ويقتلون ٱلÛبياء بغي � ق ذلك بما ح
عصوا وكنوا يعتدون � ليسوا سواء من أهل ٱلكتب أمة قائمة��112
� يتلون ءايت ٱ ��
ءاناء ٱلل وهم يسجدون � �113�� يؤمنون بٱ� وٱلوم�#$%26 � ٱaخر ويأمرون بٱلمعر وف وينهون عن ٱلمنكر
ويسرعون ف ٱليرت وأولئك من ٱلصلحي � h
وما يفعلوا ��114
من خي فلن يكفروه وٱ� عليم بٱلمتقي � � �115�
64
�إن ٱلين كفروا لن تغن عنهم أمولهم وA أولدهم من ٱ� شي � � ا وأولئك أصح h ب ٱلار هم فيها خلون � �3� مثل ما ينفقون ف هذه ٱليوة ٱلنيا كم�⁄�116�200,+�*(��) � ثل
ريح فيها ص أصابت حرث قوا ظلموا أنفسهم Q فأهلكته وما ظلمهم ٱ� ول � كن
أنفسهم يظلمون �117�A يأيها ٱلين ءامنوا � � h تتخذوا بطانة من دونكم A يألون
� كم
خباA ودوا ما � عنتم قد بدت ٱلغضاء من أفوههم وما تف صدورهم � أكب ق
�د بينا �
لكم ٱaيت إن كنتم تعقلون �118�Aء تبونهم وAهأنتم أو � h يبونكم وتؤمن � ون
بٱلكتب كهۦ 0ذا لقوكم قالوا ءامنا 0ذا خلوا عضوا عليكم ٱلنامل من ٱلغي � � ظ قل
موتوا بغيظكم إن ٱ� عليم بذات ٱلصدور � � � إن تمسسكم حسنة تسؤهم 0ن��119 A تصبكم سيئة يفرحوا بها 0ن تصبوا وتتقوا � يضكم كيدهم شي � إن ٱ� بما ا � �
يعملون ميط 0ذ غدوت من أهلك تبوئ��120 ٱلمؤمني مقعد للقتال وٱ� س � ميع عليم
�121��54�
65
إذ همت طائفتان منكم أن تفش« � � وd ٱ� فليتوك ٱلم وٱ� ولهما
� � � � ؤمنون �3� (��)*�+,�
ولقد نصكم ٱ� ببدر وأنتم أذلة فٱتقوا�⁄122�200 � � � ٱ� لعلكم تشكرون � إذ ���123 تقول للمؤمني ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلثة ءالف � � من ٱلملئكة م
h نلي �
بل إن�124 h تصبوا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم � ربكم بمس � ة ءالف
من ٱلملئكة مسومي h وما جعله ٱ� إA بشى لكم��125 �
� ولطمئن قلوبكم ب � هۦ وما ٱلص إA من عند ٱ� � �
� ٱلعزيز ٱلكيم لقطع طرفا من��126 ٱلين كفروا أو �
يكبتهم فينقلبوا خائبي ليس لك من ٱلمر شء أو يتوب��127
عليهم أو يعذب هم
فإنهم ظلمون � و� ما ف ٱلسموت وما ف ٱل�ض يغفر لمن��128
� يشاء ويع � ذب من
يشاء وٱ� غفور رحيم � � �129�A يأيها ٱلين ءامنوا � � h تأكلوا ٱلربوا أضعفا مضعف � h ة
وٱتقوا ٱ� � � لعلكم تفلحون � وٱتقوا ٱلار ٱلت أعدت للكفرين�55���130 �
� � � �131�
وأطيعوا ٱ� وٱلرسول لعلكم � � �
ترحون �132�
66
وسارعوا إ� مغفرة من ربكم وجنة عرضها � � ٱلسموت وٱل�ض أعدت للمتقي � � � �3�
(��)*�+,�133�200⁄�� ٱلين�#$%27 ينفقون ف ٱلساء وٱلضاء وٱلكظمي ٱلغيظ � � �� � وٱل عافي عن
ٱلاس وٱ� يب ٱلمحسني � � وٱلين إذا فعلوا فحشة أو��134 � � ظلموا أنفسهم ذك روا
ٱ� فٱستغفروا لنوبهم ومن يغفر ٱلنوب إA ٱ� ولم يصوا d ما ف � � � � � علوا وهم يعلمون
أولئك جزاؤهم��135 h مغفرة من ربهم وجنت تري من تتها ٱلنهر �
� خلين ف � يها
ونعم أجر ٱلعملي قد خلت من قبلكم سن فسيوا ف ٱل�ض فٱنظر��136
كيف وا
كن عقبة ٱلمكذبي هذا��137 بيان للناس وهدى وموعظة للمتقي � � �138� Aو
تهنوا وA تزنوا وأنتم ٱلعلون إن كنتم مؤمني إن يمسسكم قرح فقد���139 �مس
ٱلقوم قرح مثلهۥ وتلك ٱليام نداولها بي � ٱلاس ولعلم ٱ� ٱلين ءامنو �� � ا ويتخذ �
منكم شهداء وٱ� A يب ٱلظلمي � � � �140�
67
ولمحص ٱ� ٱلين ءامنوا ويمحق ٱلكفرين � � أم�⁄�141�200,+�*(��) ��3 حسبتم أن تدخلوا ٱلنة ولما يعلم ٱ� ٱلين � � �� جهدوا منكم ويعلم ٱلصبين � ولقد كنتم تمنون ��142 �
ٱلموت من قبل أن تلقوه فقد رأيتموه وأنتم تنظرون
وما��143 ممد إA رسول قد � �
خلت من قبله ٱلرسل أفإين مات � � أو قتل ٱنقلبتم d أعقبكم ومن ينق h d لب عقبيه
فلن يض ٱ� شي � � وسيجزي ٱ� ٱلشكرين ا � � وما كن لفس أن�56���144
Aتموت إ�
بإذن ٱ� كتبا مؤج« ومن يرد ثواب � � � ٱلنيا نؤتهۦ منها ومن يرد ثواب ٱaخ � رة نؤتهۦ
منها وسنجزي ٱلشكرين � وكأين من��145 نب قتل معهۥ ربيون كثي فما وهن �
وا لما �
أصابهم �ف سبيل ٱ� وما ضعفوا وما ٱستكنوا وٱ� يب � � ٱلصبين �
وما كن ��146
Aقولهم إ � أن قالوا ربنا ٱغفر لا ذنوبنا 0سافنا ف أمرنا �
وثبت أقدامنا d وٱنصنا
ٱلقوم ٱلكفرين ات,هم ٱ� ثواب ٱلنيا ف��147 � � وحسن ثواب ٱaخرة وٱ� ي � �ب
ٱلمحسني �148�
68
يأيها ٱلين ءامنوا إن تطيعوا � � h ٱلين كفروا يردوكم d أعقبكم فتنق h � لبوا خسين� بل ٱ� مول,كم وهو خي�57��⁄�149�200,+�*(��) ��3 � ٱلنصين �سنلق ف قلوب ٱل���150
ينكفروا ٱلرعب بما أشكوا بٱ� ما لم ينل بهۦ
� � سلطنا ومأوÒهم ٱلار وبئ
� س مثوى
ٱلظلمي ولقد صدقكم ٱ� وعدهۥ إذ��151 � � تسونهم بإذنهۦ حت إذا فشلت h � � م وتنزعتم ف �ٱلمر وعصيتم من بعد ما أرÒكم ما تبون منكم من � � يريد ٱ لنيا �
ومنكم من يريد ٱaخرة ثم صفكم عنهم � � لبتليكم ولقد عفا عنكم وٱ� � ذو
d فضل
ٱلمؤمني ن��152 إذ تصعدون وA تلۥو d أحد وٱلرسول يدعوكم ف � h أخرÒكم فأثبكم غما �
بغم لكي« تزنوا d ما فاتكم وA ما أصبكم وٱ� � خبي
بما تعملون �153��#$%28�
69
�ثم أنزل عليكم من بعد ٱلغم أمنة نعاسا يغش طائفة �
منكم وطائفة ق
د أهمتهم �
أنفسهم يظنون بٱ� � � غي ٱلق ظن ٱلجهلية يقولون هل لا من ٱلمر من � � � �ء قل إن ش
�ٱلمر كهۥ � يفون ف أنفسهم ما � � A يبدون لك يقولون لو كن لا من � ٱلمر شء ما
قل لو كنتم ف بيوتكم لبز ٱلين كتب قتلنا ههنا � � عليهم ٱلقتل إ� مضاجعهم
ولبتل ٱ� ما ف � صدوركم ولمحص ما ف قلوبكم وٱ� عليم بذات � ٱلصدور ��3� (��)*�+,�
إن ٱلين تولوا منكم يوم ٱلق ٱلمعان�⁄154�200 � � � إنما ٱستلهم ٱلشيطن ب � � � بعض ما
كسبوا ولقد عفا ٱ� عنهم إن ٱ� غفور حليم � � �يأيها ٱلين ءامنوا A تكونوا ��155 � � h
كٱلين كفروا � وقالوا لخونهم إذا ضبوا ف ٱل�ض أو كنوا غزى
لو كنوا ع ندنا ما �
ماتوا وما قتلوا لجعل ٱ� ذلك � حسة ف قلوبهم وٱ� يحۦ ويميت وٱ � � بما تعملون �
بصي ولئن�58���156 �قتلتم ف سبيل ٱ� أو متم لمغفرة من ٱ� � � ورحة خ �ي مما
يمعون �157�
70
ولئن متم أو قتلتم ل� ٱ� تشون �
� �فبما رحة�⁄�158�200,+�*(��)� �3 من ٱ� لت لهم �
ولو كنت فظا غليظ ٱلقلب mنفضوا � H من حولك فٱعف عنهم وٱستغفر ل هم وشاورهم
�ٱلمر فإذا عزمت فتوك d ٱ� إن ٱ� يب ف � �� � ٱلمتوكي إن ينصكم ٱ� ��159 �
ف« غلب لكم 0ن يذلكم فمن ذا ٱلي ينصكم من بعدهۦ � وd ٱ� فل � يتوك �
ٱلمؤمنون �وما كن لب أن يغل ومن يغلل يأت بما غل��160 �
�يوم ٱلقيمة ثم � توف ك �
A نفس ما كسبت وهم � يظلمون �أفمن ٱتبع رضون ٱ��161� � كمن باء بسخط م ن ٱ� ومأوÒه جهنم وبئس ٱلمصي
� هم درجت عند ٱ� وٱ���162 � � � بصي بما يعمل ون
لقد من ٱ���163 � � d ٱلمؤمني إذ بعث فيهم رسوA من أنفسهم يتلوا ليهم ءايتهۦ ع
ويزكيهم ويعلمهم ٱلكتب وٱلكمة 0ن كنوا من قبل لف ضلل مبي �
أولما ��164 �
أصبتكم مصيبة قد أصبتم مثليها � قلتم أن هذا قل هو من عند أنفسك � م إن ٱ� � �
d ك شء قدير
�165�
71
وما أصبكم يوم ٱلق ٱلمعان فبإذن ٱ� ولعلم � ٱلمؤمني ولعلم �⁄�166�200,+�*(��) ��3
ٱلين نافقوا وقيل لهم تعالوا قتلوا ف سبيل ٱ� أو ٱدفعوا قالوا لو ن �
� Aعلم قتا mتبعنكم هم للكفر يومئذ أقرب منهم لليمن
� يقولون بأفوههم ما ليس ف � � قلوبهم
وٱ� أعلم بما � يكتمون ٱلين قالوا لخونهم��167 وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا ق � ل
فٱدرءوا عن أنفسكم ٱلموت إن كنتم صدقي �168�Aو تسب ٱلين قتلوا ف � � سبيل
ٱ� أموتا بل أحياء عند ربهم يرزقون � فرحي بما��169 ءات,هم ٱ� من فضلهۦ �
ويستبشون بٱلين لم يلحقوا � بهم من خلفهم أA خوف عليهم وA هم ي � زنون �170�
يستبشون بنعمة من ٱ� � وفضل وأن ٱ� A يضيع أجر ٱلمؤمني � �
ٱلين ��171�#$%�29 �
ٱستجابوا � وٱلرسول � � من بعد ما أصابهم ٱلقرح للين أحسنوا منهم � وٱتق � وا أجر عظيم
ٱلين قال لهم ٱلاس إن ٱلاس قد جعوا لكم�59���172 � � � فٱخشوهم فزادهم إيمن � ا وقالوا
حسبنا ٱ� ونعم � ٱلوكيل �173�
72
فٱنقلبوا بنعمة من ٱ� وفضل لم �
� يمسسهم سوء وٱتبعوا رضون ٱ� و �
� ٱ� ذو فضل �
عظيم �3� إنما ذلكم ٱلشيطن يوف أولاءهۥ ف«�⁄�174�200,+�*(��)
� � تافوهم وخاف ون إن كنتم مؤمني �
وA يزنك ٱلين يسرعون ف ٱلكفر إنهم لن��175 � � يضوا ٱ� � � شي ا
يريد ٱ� أA يعل لهم حظا ف � � ٱaخرة ولهم عذاب عظيم �إن��176 ٱلين ٱشتوا �
ٱلكفر بٱليمن لن يضوا ٱ� شي � �
ولهم عذاب ألم ا �وA يسب��177 ٱلين �
كفروا أنما نمل لهم خي لنفسهم إنما �
� �نمل لهم ليدادوا إثما ولهم عذاب م هي �ما كن ٱ� لذر ٱلمؤمني�178 � d ما أنتم عليه حت يمي ٱلبيث م � � ن ٱلطيب وما �
كن ٱ� لطلعكم d ٱلغيب ولكن ٱ� يتب من � � � رسلهۦ من يشاء ف امنوا بٱ� � �
ورسلهۦ 0ن تؤمنوا وتتقوا فلكم أجر عظيم � �179�Aو يسب ٱلين يبخلون ب � � ما
ءات,هم ٱ� من فضلهۦ هو � خيا لهم بل هو ش لهم سيطوقون ما بلوا بهۦ � � � وم ٱلقيمة ي
و� ميرث ٱلسموت وٱل�ض وٱ� � � � بما تعملون خبي �180�
73
لقد سمع ٱ� قول ٱلين قالوا إن ٱ� فقي ونن � � � � � أغنياء سنكتب ما قا لوا وقتلهم
ٱلÛبياء بغي حق ونقول ذوقوا عذاب ٱلريق �3� ذلك بما�60��⁄�181�200,+�*(��) قدمت �
أيديكم وأن ٱ� ليس بظ«ا للعبيد � � � ٱلين قالوا إن ٱ� عهد��182 � � إلنا أA نؤمن � � لرسول حت يأتينا بقربان تأكله � ٱلار قل قد جاءكم رسل من قبل بٱ �لينت وبٱلي�
قلتم فلم قتلتموهم إن كنتم صدقي فإن كذبوك فقد كذب رسل من قبلك ��183 �
جاءو بٱلينت وٱلزبر وٱلكتب ٱلمني
�
ك نفس ذائقة ٱلموت 0نما توفون ��184 � � �
أجوركم يوم ٱلقيمة فمن زحزح عن ٱلار وأدخل ٱلنة فقد � � �فاز وما ٱليوة ٱل Aنيا إ�
متع ٱلغرور لبلون ف أمولكم وأنفسكم��185 � ولتسمعن من ٱلين أوتو � � ا ٱلكتب
من قبلكم ومن �ٱلين أشكوا أذى كثيا 0ن تصبوا وتتقوا فإن � ذلك من � عزم ٱلمور
�186��#$%30�
74
أخذ ٱ� ميثق ٱلين أوتوا ٱلكتب لبيننهۥ 0ذ � � � للناس وA تكتمونهۥ فنبذوه وراء �
ظهورهم وٱشتوا بهۦ ثمنا قلي« فبئس ما يشتون �3� A تسب ٱلين�⁄�187�200,+�*(��) � � يفرحون بما أتوا ويحبون أن يمدوا بما لم يفعلوا � � ف« تسبنهم بمف � ازة من ٱلعذاب
ولهم عذاب ألم و� ملك ٱلسموت وٱل�ض��188 � وٱ� d ك شء قدير �
� �189�
إن ف خلق ٱلسموت وٱل�ض وٱختلف ٱلل وٱلهار Cيت � � � لول ٱللبب �
�190��61�
ٱلين يذكرون ٱ� قيما وقعودا وd جنوبهم � �ويتفكرون ف خلق ٱلس � � موت وٱل�ض
ربنا ما خلقت � هذا بط« سبحنك فقنا عذاب ٱلار � ربنا إنك من تدخل ٱلار ��191 � � �
فقد أخزيتهۥ وما للظلمي من أنصار � ربنا��192 � إننا سمعنا مناديا ينادي لليمن � � أن
ءامنوا بربكم �امنا ربنا فٱغفر لا ذنوبنا وكفر عنا ف � � سي اتنا وتوفنا � مع ٱلبرار �193�
ربنا وءاتنا ما وعدتنا d رسلك وA تزنا � يوم ٱلقيمة إنك A تلف ٱ � � لميعاد �194�
75
فٱستجاب لهم ربهم أن A أضيع عمل عمل
� منكم من ذكر أو أنث بعضك
م من
بعض فٱلين هاجروا � وأخرجوا من ديرهم وأوذوا ف سبيل وقتلوا وقتلو �لكفرن ا
عنهم سي اتهم ولدخلنهم جنت تري من � � تتها ٱلنهر ثوابا من عند ٱ� و � ٱ� �
عندهۥ حسن ٱلواب ��3� A يغرنك تقلب ٱلين كفروا ف ٱللد�⁄�195�200,+�*(��)
� � � � �196�
متع قليل ثم مأوÒهم جهنم � � وبئس ٱلمهاد لكن ٱلين��197 �
ٱتقوا ربهم لهم جنت � � �
تري من تتها ٱلنهر
خلين فيها نزA من عند ٱ� وما عند ٱ� خي � � لل برار �198�
0ن من أهل ٱلكتب لمن يؤمن بٱ� وما أنزل إلكم وما أنزل إلهم �
� خشعي � � A
õ يشتون يت ٱ� ثمنا قلي« � أولئك لهم أجرهم عند ربهم إن ٱ� سيع � � h ٱلساب �يأيها ٱلين ءامنوا ٱصبوا�199 � � h وصابروا ورابطوا وٱتقوا ٱ� لعلكم تفل �� � حون �200�
76
النسآء�-�&��4 ���176�� ��30�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
يأيها ٱلاس ٱتقوا ربكم ٱلي خلقكم من � � � � � h �نفس وحدة وخلق منها زوجها وبث �
منهما رجاA كثيا ونساء وٱتقوا ٱ� ٱلي تساءلون بهۦ وٱلرحام � � � إن ٱ� كن � � عليكم
رقيبا �1�� وءاتوا ٱلتم أمولهم�62��#$%31 h وA تتبدلوا ٱلبيث بٱلطيب وA ت � � أكلوا
أمولهم إ� أمولكم إنهۥ كن حوبا كبيا � h 0ن خفتم أA تقسطوا ف ٱلتم��2 �
فٱنكحوا ما طاب لكم من ٱلنساء مثن وثلث وربع فإن خفتم أA تعدلو � ا فوحدة أو
ما ملكت أيمنكم ذلك أدن أA تعولوا � h وءاتوا��3 ٱلنساء صدقتهن نلة فإن طب �
لكم عن شء منه نفسا فكوه هني ا مري و�4�Aا � تؤتوا ٱلسفهاء أمولكم ٱلت � �
جعل ٱ� لكم قيما � وٱرزقوهم فيها وٱكسوهم وقولوا لهم قوA معروفا � وٱبتلوا ��5
ٱلتم حت إذا h � بلغوا ٱلكح فإن ءانستم منهم رشدا فٱدفعوا إلهم أمو Aلهم و
تأكلوها إسافا وبدارا أن
يكبوا ومن كن غنيا فليستعفف ومن كن ف قيا فليأكل بٱلمعروف فإذا دفعتم إلهم أمولهم
�فأشهدوا عليهم وكف بٱ� حسيبا �6�
77
للرجال نصيب مما ترك ٱلولان وٱلقربون � وللنساء نصيب مما ترك ٱلو � لان
�وٱلقربون مما قل منه أو كث نصيبا مفروضا � � �4� 0ذا حض ٱلقسمة أولوا�⁄��7�176-�&
ٱلقرب وٱلتم وٱلمسكي فٱرزقوهم منه وقولوا لهم قوA معروفا � ولخش ٱلين��8 � لو
تركوا من خلفهم ذرية ضعفا خافوا عليهم � فليتقوا ٱ� ولقولوا قوA س � � ديدا �إن ��9 ٱلين يأكلون أمول ٱلتم ظلما إنما � يأكلون ف بطونهم نارا وسيصلون � سعيا �10�
يوصيكم ٱ� ف أولدكم � للكر مثل حظ ٱلنثيي فإن كن نساء فوق � � ٱثنتي �فلهن
ثلثا ما ترك 0ن كنت وحدة فلها ٱلصف ولبويه لك وحد منهما ٱلسدس م � ما ترك �
إن كن لۥ ول فإن لم يكن لۥ ول وورثهۥ أبواه فلمه
� � ٱللث فإن كن لۥ إ خوة فلمه �
ٱلسدس من بعد � A وصية يوص بها أو دين ءاباؤكم وأبناؤكم � تدرون أيهم أ
� قرب
�لكم نفعا فريضة من ٱ� إن � ٱ� كن عليما حكيما ��11��63�
78
�ولكم نصف ما ترك أزوجكم إن لم يكن لهن � � �ول فإن كن لهن ول فلكم ٱلر � بع
مما تركن من �بعد وصية يوصي بها أو دين ولهن ٱلربع مما � � � �
تركتم إن لم ي � كن لكم �
�ول فإن كن لكم ول فلهن ٱلمن مما تركتم من بعد وصية توصون بها أو � � � دين 0ن
كن رجل يورث كللة أو ٱمرأة ولۥ أخ أو أخت فلك وحد منهما ٱلسدس فإن كن � وا
أكث من ذلك فهم شكء ف ٱللث من بعد وصية يوص بها أو � � دين غي
مضار وصية �
من ٱ� وٱ� عليم حليم � � �4� &�-��12�176⁄�� تلك حدود ٱ� ومن يطع ٱ� ورسولۥ �#$%32 � �
يدخله جنت تري من تتها ٱلنهر خلين فيها وذلك � ٱلفوز ٱلعظيم
ومن ��13
يعص ٱ� � ورسولۥ ويتعد حدودهۥ يدخله نارا خلا فيها ولۥ � عذاب مهي � �14�
79
وٱلت يأتي ٱلفحشة من نسائكم فٱستشهدوا
� عليهن أربعة منكم ف � إن شهدوا
فأمسكوهن ف ٱليوت � حت يتوف,هن ٱلموت أو يعل ٱ� لهن سبي« � � � � � �4� &�-��15�176⁄��64�
وٱلان يأتينها منكم ف � اذوهما فإن تابا إن ٱ� ك وأصلحا فأعرضوا عنهما � �
ن توابا �
رحيما إنما ٱلوبة d ٱ� للين��16 � � � � � يعملون ٱلسوء بهلة ثم يتوبو � � ن من قريب
فأولئك h يتوب ٱ� عليهم وكن ٱ� عليما حكيما � � وليست ٱلوبة للين يعم��17 � � لون ٱلسي ات حت إذا حض أحدهم ٱلموت قال إن تبت � � h ٱل�ن وA ٱلين يموتون و � هم كفار �
أولئك أعتدنا h لهم عذابا ألما يأيها ٱلين��18 � � h ءامنوا A يل لكم أن ترثوا ٱلنس � اء
Aكرها و تعضلوهن لذهبوا ببعض ما ءاتيتموهن إA أن �
� � يأتي بفحشة
مبينة �
وعشوهن بٱلمعروف فإن � كرهتموهن فعس أن تكرهوا شي h �
ا ويجعل ٱ� ف � خيا يه
كثيا �19�
80
�أردتم ٱستبدال زوج مكن زوج وءاتيتم إحدÒهن 0ن � � قنطارا ف« تأخذوا من ه شي ا
أتأخذونهۥ بهتنا 0ثما مبينا � �4� وكيف تأخذونهۥ وقد أفض بعضكم إ��⁄��20�176-�& بعض وأخذن منكم ميثقا غليظا �21�Aو تنكحوا ما نكح ءاباؤكم من ٱلنساء
إA ما قد سلف �إنهۥ كن فحشة ومقتا وساء سبي«
� حرمت عليكم أمهتكم ��22 �
وبناتكم وأخوتكم وعمتكم وخلتكم وبنات ٱلخ وبنات ٱلخت � وأمهتكم �
ٱلت أ�ضعنكم وأخوتكم من ٱلرضعة � وأمهت نسائكم وربئبكم ٱلت ف � � h
� حجوركم من
نسائكم ٱلت دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم � � �
بهن ف« جن � اح
عليكم وحلئل أبنائكم ٱلين من � h Aأصلبكم وأن تمعوا بي ٱلختي إ�
ما قد
سلف إن ٱ� كن غفورا رحيما � � � �23��65�
81
وٱلمحصنت من ٱلنساء إA ما ملكت أيمنكم � �كتب ٱ� عليكم وأحل لكم ما � �
وراء ذلكم أن
تبتغوا بأمولكم مصني غي مسفحي فما �
ٱستمتعتم �بهۦ منهن اتوهن أجورهن فريضة وA ف � �
جناح عليكم فيما ترضيتم بهۦ من بعد ٱلف �ريضة إن ٱ� كن عليما حكيما ��4� &�-��24�176⁄�&$'5�� ومن لم يستطع منكم طوA أن ينكح �#$%33 �
ٱلمحصنت ٱلمؤمنت فمن ما ملكت أيمنكم من فتيتكم � ٱلمؤمنت وٱ� أعل � م بإيمنكم بعضكم من بعض فٱنكحوهن بإذن أهلهن وءاتوهن أجورهن بٱلمعر � � �
� وف�مصنت غي مسفحت وA متخذت أخدان فإذا أحصن � فإن أتي بفحشة ف �عليهن
نصف ما d ٱلمحصنت من ٱلعذاب ذلك لمن خش ٱلعنت منكم وأن تصب وا خي لكم وٱ� غفور رحيم � � �
يريد��25 ٱ� لبي لكم ويهديكم سن ٱلين من ق � � بلكم
ويتوب عليكم وٱ� عليم حكيم � �26��66�
82
وٱ� يريد أن يتوب عليكم ويريد ٱلين يتبعون ٱلشهوت أن تميلوا � � � مي« عظيما � �4 �
يريد ٱ� أن�⁄��27�176-�& � يفف عنكم وخلق ٱلنسن ضعيفا
يأيها ٱلين ءامنوا ��28 � � h
A تأكلوا أمولكم Aأن تكون تجرة عن تراض منكم و Aبينكم بٱلبطل إ � تقتلوا أنفسكم إن ٱ� كن بكم رحيما � � ومن يفعل ذلك عدونا وظلما��29 فسوف
نصليه نارا وكن ذلك d ٱ� يسيا � إن تتنبوا كبائر ما تنهون��30 عنه نكف ر
عنكم سي اتكم وندخلكم مدخ« كريما � وA تتمنوا ما فضل ٱ� بهۦ��31 � � �
بعضكم d بعض للرجال نصيب مما ٱكتسبوا � وللنساء نصيب مما ٱك � تسب
وس لوا ٱ� من فضلهۦ � إن ٱ� كن بكل شء عليما � � ولك جعلنا مو� مما ترك��32 �
ٱلولان وٱلقربون وٱلين عقدت أيمنكم ف � اتوهم نصيبهم d إن ٱ� كن � � ك شء
شهيدا �33�
83
ٱلرجال قومون d ٱلنساء بما فضل ٱ� � � � بعضهم d بعض وبما أنفق وا من أمولهم
فٱلصلحت � قنتت حفظت للغيب بما حفظ ٱ� وٱلت تافون
� � نشوز �هن فعظوهن �
وٱهجروهن ف ٱلمضاجع وٱضبوهن � � فإن أطعنكم ف« تبغوا عليهن سبي«
� إن ٱ� كن � �
عليا كبيا
�4� 0ن خفتم شقاق بينهما�67��⁄��34�176-�& فٱبعثوا حكما من أهلهۦ وح كما
من أهلها إن يريدا إن ٱ� كن عليما خبيا إصلحا يوفق ٱ� بينهما � � � وٱعبدوا ��35
ٱ� وA تشكوا بهۦ
شي � ا وبٱلولين إحسنا وبذي ٱلقرب وٱلتم وٱل مسكي وٱلار
ذي ٱلقرب وٱلار ٱلنب وٱلصاحب �
بٱل�ب وٱبن ٱلسبيل وما ملكت أيم � نكم إن ٱ� � �
A فخورا Aيب من كن متا � �36�� ٱلين يبخلون ويأمرون ٱلاس بٱلخل �#$%34 � �
ويكتمون ما ءات,هم ٱ� من فضلهۦ وأعتدنا للكفرين عذابا � مهينا ��37�
84
وٱلين ينفقون أمولهم رئاء ٱلاس � � وA يؤمنون بٱ� وA بٱلوم ٱaخر و
� من يكن ٱلشيطن لۥ قرينا فساء قرينا
��4� وماذا عليهم لو ءامنوا�⁄��38�176-�& بٱ� وٱلوم ٱaخر �
وأنفقوا مما رزقهم ٱ� وكن � � ٱ� بهم عليما ��39�A إن ٱ� � � يظلم مثقال ذرة 0ن تك �
حسنة يضعفها ويؤت من لنه أجرا عظيما فكيف إذا���40 جئنا من ك أمة بشهيد ú �
وجئنا بك d هؤAء شهيدا h يومئذ يود ٱلين كفروا��41 � � وعصوا ٱلرسول لو ت � سوى �
بهم ٱل�ض وA يكتمون ٱ� � حديثا �42�A يأيها ٱلين ءامنوا � � h تقربوا ٱلصلوة وأ � نتم
سكرى حت تعلموا ما تقولون � وA جنبا إA عبري سبيل حت تغتس � � لوا 0ن كنتم
مرض أو d سفر أو جاء أحد منكم من ٱلغائط أو
� h لمستم ٱلنساء فلم ت
دوا ماء
فتيمموا صعيدا طيبا � فٱمسحوا بوجوهكم وأيديكم إن ٱ� كن عفوا غف H � � �68���43 ورا
ألم تر إ� ٱلين � أوتوا نصيبا من ٱلكتب يشتون ٱلضللة ويريدون أ
� تضلوا ٱلسبيل ن � �
�44�
85
وٱ� أعلم بأعدائكم وكف بٱ� ولا � � وكف بٱ� نصيا � �4� من ٱلين �⁄��45�176-�& �
هادوا يرفون
ٱلكم عن مواضعهۦ ويقولون سمعنا وعصينا وٱسمع غي � مس مع ورعنا
لا بألسنتهم وطعنا ف ٱلين ولو � أنهم قالوا سمعنا وأطعنا وٱسمع وٱنظ � رنا لكن خيا لهم �
وأقوم ولكن لعنهم ٱ� بكفرهم ف« يؤمنون � � إA قلي« �
يأيها ٱلين أوتوا��46 � � h ٱلكتب ءامنوا بما نزلا مصدقا لما معكم من قبل أن
� d نطمس وجوها فندهاh � �
أدبارها أو نلعنهم كما Aلعنا أصحب ٱلسبت وكن أمر ٱ� مفعو � � � إن ٱ� A يغفر ��47 � � أن يشك بهۦ
ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشك بٱ� فقد � hٱفتى إثما عظيما �
ألم تر إ��48 Aٱلين يزكون أنفسهم بل ٱ� يزك من يشاء و � � يظلمون � فتي« �49�
ٱنظر كيف يفتون d ٱ� ٱلكذب وكف بهۦ إثما مبينا � � ألم تر إ� ٱلين أوتو��50 �
ا
نصيبا من ٱلكتب يؤمنون بٱلبت وٱلطغوت ويقولون للين كفروا � �
هؤ h Aء أهدى
من ٱلين ءامنوا سبي« � �51��69�
86
أولئك ٱلين لعنهم ٱ� ومن � � h يلعن ٱ� فلن تد لۥ نصيا � �4� أم لهم �⁄��52�176-�&
نصيب من ٱلملك فإذا A يؤتون ٱلاس نقيا � � أم��53
يسدون ٱلاس d ما ءات,هم �
ٱ� من فضلهۦ فقد ءاتينا ءال إبرهيم ٱلكتب وٱلكمة وءاتينهم ملك � � عظ ��54يما
فمنهم من ءامن بهۦ ومنهم � من صد عنه وكف بهنم سعيا � � إن ٱلين كفروا ���55 � �
õيتنا سوف نصليهم نارا كما نضجت جلودهم بدلنهم جلودا غيها لذو � � قوا ٱلعذاب
إن ٱ� كن عزيزا حكيما � � وٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت سندخلهم��56 � جنت � �
تري من تتها ٱلنهر خلين فيها أبدا لهم �
فيها أزوج مطهرة وندخلهم ظ« � �
ظلي« �إن ٱ� يأمركم أن تؤدوا�57 � � � ٱلمنت إ� أهلها 0ذا حكمتم بي ٱلاس أن
� h كموا ت
بٱلعدل إن ٱ� نعما يعظكم بهۦ إن ٱ� � �� � � كن سميعا بصيا
�58�� يأيها ٱلين �#$%35 � � h
ءامنوا أطيعوا ٱ� وأطيعوا �
ٱلرسول وأول ٱلمر منكم فإن تنزعتم ف ش
فردوه إ� ء� �
ٱ� وٱلرسول إن كنتم تؤمنون بٱ� � � � وٱلوم ٱaخر ذلك خي وأحسن تأوي« �59�
87
ألم تر إ� ٱلين يزعمون أنهم � � ءامنوا بما أنزل إلك وما أنزل من قبلك ير
يدون أن
يتحاكموا إ� ٱلطغوت وقد أمروا أن يكفروا بهۦ �
ويريد ٱلشيطن أن يضله � � م ضل«
بعيدا 0ذا قيل لهم تعالوا إ� ما أنزل ٱ� 70��0��⁄��60�176-�&� �4 � ٱلرسول رأيت ٱل منفقي �
يصدون عنك صدودا � فكيف إذا أصبتهم مصيبw بما��61 � قدمت أيديهم ثم ج � � اءوك
يلفون بٱ� إن أردنا � إA إحسنا وتوفيقا �أولئك��62 h ٱلين يعلم ٱ� ما ف قلوب
� هم � فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم ف أنفسهم قوA بليغا
� �63� Aوما أرسلنا من رسول إ�
�
لطاع بإذن ٱ� � ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فٱستغفروا ٱ� � � � وٱست غفر لهم ٱلرسول �
لوجدوا ٱ� توابا رحيما � � � ف« وربك A يؤمنون حت��64 � يكموك فيما شجر ب �ينهم ثم
A يدوا ف أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما � �65�
88
ولو أنا كتبنا عليهم أن ٱقتلوا أنفسكم أو ٱخرجوا من � Aديركم ما فعلوه إ�
� قليل
منهم ولو أنهم فعلوا � ما يوعظون بهۦ لكن خيا لهم وأشد تثبيتا � � 0ذا�⁄��66�176-�&� �4xتينهم من لنا أجرا عظيما � � ولهدينهم صرطا مستقيما ��67 � ومن يطع ٱ� ��68 �
وٱلرسول فأولئك مع ٱلين � h � أنعم ٱ� عليهم من ٱلبي � � �ن وٱلصديقي وٱلش هداء
وٱلصلحي وحسن أولئك رفيقا h �
ذلك ٱلفضل من ٱ� وكف بٱ� عليما��69 � � �70�
يأيها ٱلين ءامنوا خذوا � � h حذركم فٱنفروا ثبات أو ٱنفروا جيعا
0ن منكم �71���71 �
لمن لبطئ فإن � � أصبتكم مصيبة قال قد أنعم ٱ� d إذ لم أكن � � � معهم شهيدا �
�72�
ولئن أصبكم فضل من ٱ� لقولن كأن لم تكن بينكم وبينهۥ مودة � � � � ي ليتن
كنت معهم فأفوز فوزا عظيما فليقتل ف سبيل ٱ� ٱلين يشون ٱل��73 � � يوة ٱلنيا �
بٱaخرة ومن يقتل ف سبيل ٱ� فيقتل أو � يغلب فسوف نؤتيه أج را عظيما �74�#$%�36�
89
�وما لكم A تقتلون ف سبيل ٱ� وٱلمستضعفي من ٱلرجال وٱلنس اء وٱلولدن ٱلين �
يقولون ربنا أخرجنا من هذه ٱلقرية ٱلظالم أهلها �
� وٱجعل لا من لنك ولا وٱج � � عل لا �
من لنك نصيا � �4� ٱلين�⁄��75�176-�& ءامنوا يقتلون ف سبيل ٱ� وٱلين كف � � � روا
يقتلون ف سبيل ٱلطغوت فقتلوا أولاء ٱلشيطن إن كيد � � � ٱلشيطن كن ضعيفا � �76�
ألم تر إ� ٱلين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا ٱلصلوة �
� وءاتوا ٱلزكوة ف � � لما كتب �
عليهم ٱلقتال إذا فريق منهم يشون ٱلاس كخشية ٱ� أو أشد خشية � � � وق الوا ربنا لم �
كتبت علينا ٱلقتال لوA أخرتنا � إ� أجل قريب قل متع ٱلنيا قليل و � h ٱaخرة خي لمن
ٱتق وA تظلمون فتي« � أينما تكونوا يدرككم ٱلموت�72���77 � ولو كنتم ف برو ج مشيدة 0ن تصبهم حسنة يقولوا � هذهۦ من عند ٱ� 0ن تصبهم سيئة يق � � ولوا هذهۦ
من A ء ٱلقومAعندك قل ك من عند ٱ� فمال هؤ �h يكادون يفقهون حديثا �78�
ما أصابك من حسنة فمن ٱ� وما أصابك من سيئة فمن نفسك � � � وأرسلنك للناس �
رسوA وكف بٱ� شهيدا � �79�
90
من يطع ٱلرسول فقد أطاع ٱ� ومن � � تول فما أرسلنك عليهم حفيظا � � �4� &�-��80�176⁄�
ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غي ٱلي تقول � � � يكتب وٱ �
d ما يبيتون فأعرض عنهم وتوك � ٱ� وكف بٱ� وكي« � � أف«��81 يتدبرون ٱلقرءان �
ولو كن من عند غي ٱ� لوجدوا � فيه ٱختلفا كثيا 0ذا جاءهم��82 أمر من ٱلمن أو
ٱلوف أذاعوا بهۦ ولو ردوه إ� �
ٱلرسول �0 أول ٱلمر منهم لعلمه ٱلين �
h يس � ت�بطونهۥ
منهم ولوA فضل ٱ� عليكم ورحتهۥ � mتبعتم ٱلشيطن إA قلي« � � �
فقتل ف ��83
سبيل ٱ� A تكلف إA نفسك وحرض � � � ٱلمؤمني عس ٱ� أن يكف بأس � � ٱلين �
كفروا وٱ� � أشد بأسا وأشد تنكي« � � يشفع شفعة حسنة يكن لۥ نصي �من��84 � ب
منها ومن يشفع وكن ٱ� d ك شفعة سيئة يكن لۥ كفل منها � � شء مقيتا ��85�
0ذا حييتم بتحية � فحيوا بأحسن منها أو ردوها إن ٱ� كن d ك � � �
� ء حسيبا ش �86�
91
ٱ� � A هو لجمعنكم إ� يوم ٱلقيمة Aإله إ A � � ريب فيه ومن أصدق من ٱ� �
حديثا �4� فما لكم ف ٱلمنفقي�⁄��87�176-�& فئتي وٱ� أركسهم بما كسب � وا أتريدون
أن تهدوا من أضل ٱ� ومن يضلل ٱ� فلن تد لۥ سبي«
� � � �88�� ودوا لو�73��#$%37 �
تكفرون كما كفروا فتكونون سواء ف« تتخذوا منهم � أولاء حت يهاجر � وا ف سبيل
ٱ� فإن تولوا � فخذوهم وٱقتلوهم حيث وجدتموهم وA تتخذوا منهم � � � Aولا و نصيا �
إA ٱلين�89 � �يصلون إ� قوz بينكم وبينهم ميثق أو جاءوكم حصت ص دورهم أن
يقتلوكم أو يقتلوا قومهم ولو شاء ٱ� لسلطهم عليكم فلقتلوكم فإن � � ٱعتلوكم فلم
يقتلوكم وألقوا إلكم ٱلسلم فما جعل ٱ� � � لكم عليهم سبي«
ستجدون��90 ءاخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم ك ما � ردوا إ� ٱلفتنة أركسوا ف
� يها فإن لم �
يعتلوكم ويلقوا إلكم ٱلسلم ويكفوا أيديهم فخذوهم � � وٱقتلوهم حيث ث قفتموهم
وأولئكم جعلنا لكم h عليهم سلطنا مبينا �
�91�
92
وما كن لمؤمن أن يقتل مؤمنا إA خط �
ا ومن قتل مؤمنا خط �ا فتحرير رقبة م ؤمنة
hودية مسلمة إ� � � أهلهۦ إA أن يصدقوا فإن كن من قوا عدو لكم �
� � � وهو مؤمن فتح رير
zرقبة مؤمنة 0ن كن من قو � بينكم وبينهم ميثق فدية مسلمة إ� أهلهۦ h � � وت رير رقبة مؤمنة فمن لم يد فصيام شهرين � � متتابعي توبة من ٱ� وكن ٱ � � عليما حكيما �
�4� ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤهۥ جهنم�74��⁄��92�176-�& � � خلا فيها وغضب ٱ� � عليه
ولعنهۥ وأعد لۥ عذابا � عظيما يأيها ٱلين ءامنوا��93 � � h �إذا ضبتم ف سبيل ٱ�
فتبينوا وA تقولوا لمن � ألق إلكم ٱلسلم لست مؤمنا تبتغون عرض � h ٱليوة ٱلنيا �
فعند ٱ� مغانم كثية كذلك كنتم من قبل � فمن ٱ� عليكم فتبينو � � � ا إن ٱ� كن بما � � تعملون خبيا
�94�
93
A� يستوي ٱلقعدون من ٱلمؤمني غي أول ٱلضر � وٱلمجهدون ف سبي ل ٱ� بأمولهم � وأنفسهم فضل � ٱ� ٱلمجهدين بأمولهم وأنفسهم d ٱلقعدين
درجة وé و � عد ٱ� �
ٱلسن وفضل ٱ� ٱلمجهدين � � d ٱلقعدين أجرا عظيما �4� درجت منه �⁄��95�176-�&
ومغفرة ورحة وكن ٱ� غفورا رحيما � � إن ٱلين توف,هم ٱلملئكة ظالم أنف��96 h � � � سهم
قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفي ف ٱل�ض قالوا
� �ألم تكن أ�ض ٱ� وسعة
فتهاجروا فيها فأولئك h مأوÒهم جهنم وساءت مصيا � إA ٱلمستضعفي من �75���97 �
ٱلرجال وٱلنساء وٱلولدن A يستطيعون حيلة وA يهتدون
سبي« فأولئك عس ��98 h
ٱ� أن يعفو عنهم وكن ٱ� عفوا غفورا � H �
ومن يهاجر ف سبيل ٱ� يد ف��99 � ٱل�ض مرغما
كثيا وسعة ومن يرج من بيتهۦ مهاجرا إ� ٱ� � �ورسولۦ ثم يدركه
ٱلموت فقد وقع أجرهۥ d ٱ� � وكن ٱ� غفورا رحيما � � �100�� 0ذا ضبتم ف �#$%38
ٱل�ض فليس عليكم جناح أن
تقصوا من ٱلصلوة إن خفتم أن يفتنكم � ٱلين � كفروا إن ٱلكفرين كنوا لكم عدوا مبينا � �
�101��76�
94
0ذا كنت فيهم فأقمت لهم ٱلصلوة � فلتقم طائفة منهم معك ولأخذوا أس �
لحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم ولأت طائفة أخرى لم
يصلوا فليصلوا مع � � ك ولأخذوا
حذرهم وأسلحتهم ود ٱلين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم وأمتعتكم � يميلون ف �
عليكم ميلة وحدة وA جناح عليكم إن كن بكم أذى من مطر أو كنتم مرض أ � h �
� ن تضعوا أسلحتكم وخذوا حذركم إن ٱ� أعد للكفرين عذابا مهينا � �
� � �4� &�-��102�176⁄�
فإذا dقضيتم ٱلصلوة فٱذكروا ٱ� قيما وقعودا و � � جنوبكم فإذا ٱطمأ ننتم فأقيموا
ٱلصلوة إن ٱلصلوة � �� كنت d ٱلمؤمني كتبا موقوتا � وA تهنوا ف ٱبتغاء ٱلقوم��103 إن
تكونوا تألمون A فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من ٱ� ما � � يرجون وكن ٱ� �
عليما حكيما إنا أنزلا إلك ٱلكتب بٱلق لحكم بي��104 � ٱلاس بما أ
رÒك ٱ� � �
وA تكن للخائني خصيما �105��77�
95
وٱستغفر ٱ� إن ٱ� كن غفورا رحيما � � � � �4� &�-��106�176⁄�Aو تجدل عن ٱلين يتانو � ن
أنفسهم إن ٱ� A يب من � � �
كن خوانا أثيما �
يستخفون من��107 ٱلاس وA يستخ فون �
من ٱ� وهو معهم إذ يبيتون ما � A يرض من ٱلقول وكن ٱ� بما يعملون م � ��108 يطا
هأنتم هؤAء جدلم عنهم h h ف ٱليوة ٱلنيا فمن يجدل ٱ� عنهم يوم ٱلق � � يمة أم
من يكون عليهم وكي« ومن���109 يعمل سوءا أو يظلم نفسهۥ ثم يستغفر ٱ � � يد � ٱ� غفورا رحيما � ومن يكسب���110 إثما فإنما يكسبهۥ d نفسهۦ وكن ٱ� � �
عليما حكيما ومن يكسب خطي��111 ة أو إثما ثم يرم بهۦ بري � ا فقد ٱحتمل ب هتنا
0ثما مبينا ولوA فضل ٱ� عليك���112 � �ورحتهۥ لهمت طائفة منهم أن يضل � � وك وما
يضلون � إA أنفسهم وما يضونك من شء وأنزل ٱ� عليك � � �ٱلكتب وٱلك مة وعلمك �
ما لم تكن تعلم وكن فضل ٱ� عليك عظيما ��113��78�
96
A� من أمر بصدقة أو Aهم إÒخي ف كثي من نو �
� معروف أو إصل| بي ٱ
لاس ومن �
يفعل ذلك ٱبتغاء مرضات ٱ� فسوف نؤتيه أجرا عظيما � �4� &�-��114�176⁄�� ومن�#$%39
يشاقق ٱلرسول من بعد ما تبي ل ٱلهدى ويتبع غي � � � سبيل ٱلمؤمني نولۦ ما تول �
ونصلهۦ جهنم � وساءت مصيا إن ٱ� A يغفر��115 � � أن يشك بهۦ ويغفر ما دون ذلك
لمن يشاء ومن يشك بٱ� فقد ضل ضل« بعيدا �� �116��79� Aإن يدعون من دونهۦ إ �
إنثا 0ن يدعون إA شيطنا مريدا � � لعنه ٱ� وقال لتذن من عبادك نصيب��117 � �
� � امفروضا ولضلنهم���118 � �
ولمنينهم وCمرنهم فليبتكن ءاذان ٱلنعم � � � �وCمرن هم
فليغين خلق ٱ� ومن يتخذ ٱلشيطن � � � � ولا من دون ٱ� فقد خس خس � انا مبينا � �يعدهم ويمنيهم وما يعدهم�119 ٱلشيطن إA غرورا �
�أولئك��120 h Aهم جهنم وÒمأو �
يدون عنها ميصا �121�
97
وٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت سندخلهم � جنت تري من تتها ٱلنهر خل � � ين
فيها أبدا وعد ٱ� حقا ومن أصدق من ٱ� قي« � � �4� &�-��122�176⁄�Aليس بأمانيكم و � أمان أهل ٱلكتب من يعمل سوءا يز بهۦ وA يد
لۥ من دون ٱ� ولا وA ن � صيا �
ومن يعمل من ٱلصلحت من ذكر أو أنث وهو�123 � مؤمن فأولئك يدخلون ٱل h نة �
وA يظلمون نقيا ومن أحسن دينا ممن أسلم��124 � وجههۥ � وهو مسن وٱتبع م � � لة �
إبرهيم حنيفا وٱتذ ٱ� إبرهيم خلي« � � و� ما ف ٱلسموت وما ف ٱل�ض وك��125
� � ن ٱ� بكل شء ميطا � �
ويستفتونك ف��126 ٱلنساء قل ٱ� يفتيكم ف �
يهن وما يتل � عليكم ف ٱلكتب ف يتم ٱلنساء ٱلت A تؤتونهن ما كتب � �
لهن وت � رغبون أن
تنكحوهن وٱلمستضعفي من ٱلولدن � وأن تقوموا لليتم بٱلقسط وما ت
فعلوا من خي فإن ٱ� كن بهۦ عليما � � �127��80�
98
ٱمرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا ف« جناح 0ن عليهما أن يصلحا بي نهما
صلحا وٱلصلح خي وأحضت � ٱلنفس ٱلشح 0ن تسنوا وتتقوا فإن ٱ� � � � � � كن بما
تعملون خبيا �4� ولن تستطيعوا أن تعدلوا�⁄��128�176-�& بي ٱلنساء ولو حرص تم ف«
تميلوا ك ٱلميل � فتذروها كٱلمعلقة 0ن تصلحوا وتتقوا فإن ٱ� � � � � كن غ فورا رحيما �
�
0ن يتفرقا�129 � يغن ٱ� { من سعتهۦ وكن ٱ� وسعا حكيما � �
و� ما ف ��130 �
ٱلسموت وما ف ٱل�ض ولقد وصينا ٱلين أوتوا ٱلكتب من قبلكم � � � 0ياكم أن ٱتقوا � �
ٱ� 0ن تكفروا فإن � ما ف � � ٱلسموت وما ف ٱل�ض وكن ٱ� غنيا حي � H �
��131 دا�
و� ما ف ٱلسموت وما ف � � ٱل�ض وكف بٱ� وكي« �
يشأ يذهبكم أيها إن��132 �
õ ٱلاس ويأت خرين وكن ٱ�� � d ذلك قديرا من كن يريد��133 ثواب ٱلنيا فع � � ند
ٱ� ثواب ٱلنيا وٱaخرة وكن � ٱ� سميعا بصيا � ��134�
99
يأيها ٱلين ءامنوا كونوا قومي بٱلقسط � � � h شهداء � ولو d أنفسكم أو
h � ٱلولين وٱلقربي إن يكن غنيا أو فقيا فٱ� أول بهما � H ف« تتبعوا ٱلهوى أن
h � ا تعدلوا 0ن تلۥو
أو تعرضوا فإن ٱ� كن بما تعملون خبيا � � �4� &�-��135�176⁄�� يأيها ٱلين ءامنوا �81��#$%40 � � h
ءامنوا بٱ� ورسولۦ � وٱلكتب ٱلي نزل d رسولۦ وٱلكتب ٱلي أنزل من �
� � قبل ومن
يكفر بٱ� وملئكتهۦ وكتبهۦ ورسلهۦ h � وٱلوم ٱaخر فقد ضل ضل« بع �
�إن ��136يدا �ٱلين ءامنوا ثم كفروا ثم ءامنوا ثم � � كفروا ثم ٱزدادوا كفرا لم يكن ٱ� ل � � � � غفر
Aلهم و لهديهم سبي« بش��137 ٱلمنفقي بأن لهم عذابا ألما �
ٱلين ��138 �
يتخذون ٱلكفرين أولاء من دون � ٱلمؤمني أيبتغون عندهم ٱلعزة فإن ٱل � � عزة � � � جيعا
وقد نزل عليكم ف��139 � ٱلكتب أن إذا سمعتم ءايت ٱ� يكفر بها ويس � تهزأ
بها ف« تقعدوا معهم حت يوضوا ف حديث غيهۦ � إنكم إذا مثلهم إن ٱ� ج � � � امع
ٱلمنفقي وٱلكفرين ف جهنم جيعا � �140�
100
ٱلين يتبصون بكم فإن كن لكم فتح من � ٱ� قالوا ألم نكن معكم 0 � � � ن كن
للكفرين نصيب قالوا ألم نستحوذ عليكم ونمنعكم من ٱلمؤمني فٱ� � يكم
بينكم يوم ٱلقيمة ولن يعل ٱ� � للكفرين d ٱلمؤمني سبي«
�4� �إن �⁄��141�176-�& ٱلمنفقي يخدعون ٱ� وهو خدعهم 0ذا قاموا إ� ٱلصلوة قاموا �
� كسا� يراء ون ٱلاس �
وA يذكرون ٱ� إA قلي« � � مذبذبي بي ذلك�82���142 A إ� هؤAء وA إ� هؤAء � h h
ومن يضلل ٱ� � فلن تد لۥ سبي«
يأيها��143 � h ٱلين ءامنوا A تتخذوا ٱلكفرين � � أولاء من دون ٱلمؤمني أتريدون أن تعلوا � عليكم سلطنا � مبينا �إن ��144�
ٱلمنفقي ف ٱلرك � ٱلسفل من ٱلار ولن تد لهم نصيا �
إA ٱلين تابوا ��145 � �
�وأصلحوا وٱعتصموا بٱ�
وأخلصوا دينهم � فأولئك مع ٱلمؤمني وسوف h � يؤت ٱ� �
ٱلمؤمني أجرا عظيما ما يفعل ٱ� بعذابكم إن شكرتم وءامنتم��146 � � وكن ٱ� � شاكرا عليما
�147�
101
A� من ظلم وكن Aيب ٱ� ٱلهر بٱلسوء من ٱلقول إ � � � � ٱ� سميعا عليما ��4� &�-��148�176⁄�
إن تبدوا خيا�6��#$%41'$& أو تفوه أو تعفوا عن سوء فإن ٱ� كن عفوا قد � � �إن ��149 يرا
�ٱلين يكفرون بٱ� ورسلهۦ ويريدون أن يفرقوا بي ٱ� ورسلهۦ � � ويق ولون نؤمن
ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا � بي ذلك سبي« أولئك هم��150 h
ٱلكفرون حقا وأعتدنا للكفرين عذابا مهينا � وٱلين ءامنوا بٱ� ورسلهۦ��151 � � ولم
يفرقوا بي أحد منهم أولئك سوف يؤتيهم h أجورهم وكن ٱ� غفورا رحيما � �
�152�
يس لك أهل ٱلكتب أن تنل عليهم كتبا من
ٱلسماء فقد سألوا موس أكب h من �ذلك فقالوا أرنا
ٱ� جهرة فأخذتهم ٱلصعقة بظلمهم ثم ٱتذوا � � � ٱلعجل من ب � عد ما
جاءتهم ٱلينت فعفونا عن ذلك وءاتينا موس سلطنا مبينا � ورفعنا فوقهم �83���153
ٱلطور بميثقهم وقلنا لهم ٱدخلوا ٱلاب سجدا وقلنا لهم � � �A تعدوا ف ٱلس بت وأخذنا
منهم ميثقا غليظا �154�
102
فبما نقضهم ميثقهم وكفرهم õبياء بغي حق وقÛيت ٱ� وقتلهم ٱل
� ولهم قلوبنا
غلف* بل طبع ٱ� عليها بكفرهم ف« يؤمنون � إA قلي« �
�4� وبكفرهم �⁄��155�176-�&
وقولهم d مريم بهتنا عظيما وقولهم إنا قتلنا ٱلمسيح عيس��156 � ٱبن مري م رسول
ٱ� وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم 0ن ٱلين ٱختلفوا فيه لف ش � � �
ك منه ما لهم بهۦ من علم إA ٱتباع ٱلظن وما قتلوه يقينا
� �
بل رفعه ٱ� إله وكن ٱ���157 � � � عزي زا حكيما 0ن من أهل ٱلكتب��158
إA لؤمن بهۦ قبل موتهۦ ويوم ٱلقيمة يك � � ون
عليهم شهيدا فبظلم من ٱلين��159 �
هادوا حرمنا عليهم طيبت أحلت لهم �
�
وبصدهم عن سبيل ٱ� كثيا � وأخذهم��160 ٱلربوا وقد نهوا عنه وأكلهم أمول
ٱلاس بٱلبطل وأعتدنا للكفرين منهم عذابا ألما � لكن ٱلرسخون ف ٱلعلم ��161 � �
منهم وٱلمؤمنون يؤمنون بما أنزل إلك وما أنزل من قبلك وٱلمقيمي
ٱلصل وة وٱلمؤتون �
ٱلزكوة وٱلمؤمنون بٱ� وٱلوم � � ٱaخر أولئك سنؤتيهم أجرا عظيما h �162�
103
إنا أوحينا إلك كما أوحينا إ� نوح � وٱلبي � ن من بعدهۦ وأوحينا إ� إبر h هيم 0سمعيل
0سحق ويعقوب وٱلسباط وعيس وأيوب � ويونس وهرون وسليمن وءاتي د نا داۥو
زبورا ورس« قد قصصنهم عليك من�84����#$%42⁄��163�176-�&� �4 قبل ورس« لم نقصص � هم
عليك وكم ٱ� موس � � تكليما رس« مبشين ومنذرين��164 � ل« يكون للناس � � �
d ٱ� حجw بعد ٱلرسل وكن � � � ٱ� عزيزا حكيما لكن ٱ����165 � يشهد بما أنزل �
إلك أنزلۥ بعلمهۦ وٱلملئكة h
يشهدون وكف بٱ� شهيدا � �إن��166 ٱلين كفروا �
وصدوا عن سبيل ٱ� قد ضلوا ضل« � � � بعيدا إن ٱلين كفروا وظلموا��167 � �لم يكن
ٱ� لغفر لهم وA لهديهم طريقا إA طريق جهنم خلين فيها��168 � � �أبدا وكن ذل ك
d ٱ� يسيا � يأيها ٱلاس قد جاءكم ٱلرسول بٱلق من��169
� � � h ربكم ف � امنوا خيا لكم 0ن تكفروا فإن � ما � �
� ف ٱلسموت وٱل�ض وكن ٱ� عليما حك � � ��170 يما
104
يأهل ٱلكتب A تغلوا ف دينكم h وA تقولوا d ٱ� إA ٱلق إنما ٱلمس � � � � يح عيس
ٱبن مريم رسول ٱ� وكمتهۥ ألق,ها إ� مريم وروح � منه ف امنوا بٱ� ورس � Aلهۦ و
تقولوا ثلثة ٱنتهوا خيا لكم إنما ٱ� إله وحد سبحنهۥ أن � � � يكون لۥ ول ل � ۥ ما ف
ٱلسموت وما ف ٱل�ض وكف
بٱ� وكي« � � �4� لن يستنكف ٱلمسيح أن �⁄��171�176-�& �
Aيكون عبدا � و � ٱلملئكة ٱلمقربون ومن يستنكف عن عبادتهۦ � h
ويست كب
فسيحشهم إله جيعا فأما ٱلين ءامنوا وعملوا�85���172 � � ٱلصلحت فيوفيهم أج ورهم �
�ويزيدهم من فضلهۦ وأما ٱلين ٱستنكفوا وٱستكبوا فيعذبهم عذابا أل �Aما و يدون
لهم من دون ٱ� ولا وA نصيا � يأيها ٱلاس قد جاءكم برهن��173 � � h من ربكم �
وأنزلا إلكم نورا مبينا � فأما ٱلين ءامنوا بٱ� وٱعتصموا بهۦ��174 � � � فسيدخ لهم ف
رحة منه وفضل ويهديهم إله صرطا مستقيما ��175�
105
يستفتونك قل ٱ� يفتيكم ف ٱلكللة إن � ٱمرؤا هلك ليس لۥ ول ول ۥ أخت فلها
نصف ما ترك وهو يرثها إن لم يكن لها ول فإن كنتا ٱثنتي � � فلهما ٱلل � ثان مما ترك �
A0ن كنوا إخوة رجا ونساء فللكر مثل حظ ٱلنثيي يبي ٱ� لكم �
� أن
تضلوا وٱ� � �
بكل شء عليم �4� &�-��176�176⁄�
المآئدة��.����5 ���120�� ��22�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
يأيها ٱلين ءامنوا أوفوا بٱلعقود � � h أحلت لكم بهيمة ٱلنعم إA ما يتل عل �
�
يكم غي مل ٱلصيد وأنتم حرم إن ٱ� يكم ما يريد � � �
�1��#$%43��86��($/�2� A يأيها ٱلين ءامنوا � � h
�تلوا شعئر ٱ� h � وA ٱلشهر ٱلرام وA ٱلهدي وA ٱلقلئد وA ءامي h ٱليت ٱ � لرام
يبتغون فض« من ربهم ورضونا 0ذا � حللتم فٱصطادوا وA يرمنكم شن � ان قوا أن
صدوكم � عن ٱلمسجد ٱلرام أن تعتدوا وتعاونوا d ٱلب
وٱلقوى وA ت � عاونوا d ٱلثم
وٱلعدون وٱتقوا � ٱ� إن ٱ� شديد ٱلعقاب � � ��2�
106
حرمت عليكم ٱلميتة وٱلم ولم ٱلنير وما � أهل لغي ٱ� بهۦ وٱلمنخن � � قة
وٱلموقوذة وٱلمتدية وٱلطيحة وما أكل ٱلسبع إA ما ذكيتم � � � � وما ذبح d ٱ لصب وأن
�
تستقسموا بٱلزلم ذلكم
فسق ٱلوم يئس ٱلين كفروا من دينكم ف« � تشوهم
وٱخشون ٱلوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمت ورضيت لكم ٱل سلم
دينا فمن ٱضطر ف ممصة � غي متجانف لثم فإن ٱ� غفور رحيم � � �
�5 ���.���3�120⁄�
يس لونك ماذا أحل لهم قل أحل لكم ٱلطيبت وما علمتم من � � � �
ٱلوارح مكبي
تعلمونهن مما علمكم ٱ� � �� � فكوا مما أمسكن عليكم وٱذكروا ٱسم ٱ� عليه � � وٱتقوا ٱ� إن ٱ� سيع ٱلساب � � � �
ٱلوم أحل لكم ٱلطيبت وطعام ٱلين أوتو��4 � � � اٱلكتب حل لكم وطعامكم حل لهم وٱلمحصنت من � � ٱلمؤمنت وٱلمحصنت من
ٱلين أوتوا ٱلكتب من قبلكم إذا ءاتيتموهن أجورهن مصني غي مسف � � � حي Aو
متخذي أخدان ومن يكفر بٱليمن فقد حبط
عملهۥ وهو ف ٱaخرة من ٱلخس � �ين
5�
107
يأيها ٱلين ءامنوا إذا قمتم إ� ٱلصلوة � � � h فٱغسلوا وجوهكم وأيديكم إ� ٱل
مرافق
وٱمسحوا برءوسكم وأرجلكم إ� ٱلكعبي 0ن كنتم جنبا فٱطهروا 0ن كن � � hتم مرض �
أو d سفر أو جاء أحد منكم من ٱلغائط أو لمستم ٱلنساء فلم تدوا ماء
تيمموا ف �
صعيدا طيبا فٱمسحوا بوجوهكم وأيديكم منه ما يريد ٱ� لجعل عليك � م من
حرج ولكن يريد لطهركم ولتم نعمتهۥ عليكم لعلكم تشكرون � � �5� ��.���6�120⁄��87�
�وٱذكروا نعمة ٱ� عليكم وميثقه ٱلي � واثقكم بهۦ إذ قلتم سمعنا وأطع نا وٱتقوا �
ٱ� إن ٱ� عليم بذات ٱلصدور � � � � يأيها ٱلين ءامنوا كونوا قومي �7�� � � � � h شهداء
بٱلقسط وA يرمنكم شن �
Aأ d ان قوا� h تعدلوا ٱعدلوا هو أقرب للتقوى � وٱتقوا ٱ� � �
�إن ٱ� خبي بما تعملون وعد ٱ����8 � ٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت لهم مغفرة � � �
وأجر عظيم �9�
108
õ وٱلين كفروا وكذبوا � يتنا� أولئك أصحب ٱلحيم h �5� يأيها ٱلين �⁄�10�120��.�� � � h
ءامنوا ٱذكروا نعمت ٱ� عليكم إذ هم قوم أن يبسطوا � � إلكم أيديهم فكف أي � ديهم
عنكم وٱتقوا ٱ� � � وd ٱ� فليتوك ٱلمؤمنون � �
ولقد أخذ ٱ� ميثق بن إسرء��11 h � يل
وبعثنا منهم ٱثن عش نقيبا وقال ٱ� إن معكم لئن � أقمتم ٱلصلوة و � ءاتيتم ٱلزكوة �
وءامنتم برسل �وعزرتموهم وأقرضتم ٱ� قرضا حسنا لكفرن � � � عنكم سي اتكم
ولدخلنكم جنت تري من تتها �
� ٱلنهر فمن كفر بعد ذلك منكم فقد ض �ل
سواء ٱلسبيل فبما نقضهم ميثقهم لعنهم وجعلنا قلوبهم�88����12��#$%44 � قسية يرفون
�ٱلكم عن مواضعهۦ ونسوا حظا مما � ذكروا بهۦ وA تزال تطلع d خائنة من �
Aهم إ�
قلي«
�منهم فٱعف عنهم وٱصفح إن ٱ� يب � � ٱلمحسني �13�
109
ومن ٱلين قالوا إنا نصرى أخذنا ميثقهم � h � فنسوا حظا مما ذكروا بهۦ فأغري � نا بينهم
ٱلعداوة وٱلغضاء إ� يوم ٱلقيمة وسوف ينبئهم ٱ� بما � كنوا يصنعون �5� ��.���14�120⁄�
يأهل ٱلكتب قد جاءكم h رسولا يبي لكم كثيا مما كنتم تفون من ٱ � لكتب ويعفوا عن كثي قد جاءكم من ٱ� نور وكتب مبي � � يهدي به ٱ� من ٱتبع ��15 �
�
رضونهۥ سبل ٱلسلم ويخرجهم من ٱلظلمت إ� ٱلور بإذنهۦ � � � ويهديهم إ� ص رط
مستقيم لقد كفر ٱلين قالوا إن ٱ� هو ٱلمسيح ٱبن���16 � � � مريم قل فمن يم � لك من ٱ� شي ا إن أراد أن يهلك � و� ٱلمسيح ٱبن مريم وأمهۥ ومن ف ٱل�ض جيعا �
� ملك
ٱلسموت وٱل�ض وما بينهما يلق ما يشاء وٱ� d ك شء قدير �
� �17�
110
وقالت ٱلهود وٱلصرى نن أبنؤا ٱ� � h � وأحبؤهۥ قل فلم يعذبكم بذنوب h � كم بل
أنتم بش ممن خلق يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء و� � � ملك ٱلسموت و � ٱل�ض وما
بينهما 0له ٱلمصي يأهل ٱلكتب قد جاءكم رسولا يبي لكم�⁄�18�120��.�� ��5 h d Aفتة من ٱلرسل أن تقولوا ما جاءنا من بشي و �
نذير فقد جاءكم بشي ونذير وٱ� �
d ك شء قدير
0ذ قال موس لقومهۦ��19 يقوم ٱذكروا نعمة ٱ� عليكم إذ � جعل فيكم أÛبياء وجعلكم ملوك وءات,كم ما لم يؤت أحدا من
� �
ٱلعلمي �20��89�
يقوم Aٱدخلوا ٱل�ض ٱلمقدسة ٱلت كتب ٱ� لكم و � �� ترتدوا d أدبارك
h � م فتنقلبوا
خسين قالوا يموس إن فيها قوما��21 � h جبارين 0نا لن ندخلها حت يرج � � � وا منها �
فإن يرجوا منها فإنا دخلون � قال��22 رج«ن من ٱلين يافون أنعم ٱ� عليهما � �
ٱدخلوا dعليهم ٱلاب فإذا دخلتموه فإنكم غلبون و � ٱ� فتوكوا إن ك � نتم مؤمني � � �
23�
111
قالوا يموس إنا لن ندخلها أبدا ما داموا � � � h �فيها فٱذهب أنت وربك فقت« إن � ا ههنا
قعدون �5� قال�⁄�24�120��.�� رب إن A أملك إA نفس وأخ فٱفرق بيننا وبي �
ٱلقوم
ٱلفسقي قال فإنها��25 � مرمة عليهم أربعي سنة يتيهون ف ٱل�ض ف«
� d تأس
ٱلقوم ٱلفسقي وٱتل��26 عليهم نبأ ٱبن ءادم بٱلق إذ قربا قربانا �
فتقب ل من
أحدهما ولم يتقبل من ٱaخر قال �
لقتلنك قال إنما يتقبل ٱ� من ٱلمتقي � � � � � �27��#$%45��90�
لئن بسطت إ� يدك لقتلن ما أنا بباسط يدي إلك لقتلك
� إن � أخاف ٱ� رب �
ٱلعلمي إن أريد أن تبوأ بإثم 0ثمك فتكون من��28
أصحب ٱلار وذلك � جزؤا h
ٱلظلمي �فطوعت لۥ نفسهۥ قتل أخيه فقتلهۥ فأصبح من��29 �
ٱلخسي ��30ن
فبعث ٱ� غرابا يبحث � ف ٱل�ض لييهۥ كيف يوري سوءة أخيه قال
h يويلت أعجزت أن أكون مثل هذا ٱلغراب فأوري سوءة أخ
فأصبح من ٱلندمي � �31�
112
من أجل ذلك كتبنا d بن إسرءيل أنهۥ من قتل � h
نفسا بغي نفس أ
و فساد ف
ٱل�ض فكأنما قتل ٱلاس � � جيعا ومن أحياها فكأنما أحيا ٱلاس جيعا ولق � � جاءتهم د
رسلنا بٱلينت ثم إن كثيا منهم بعد � �
ذلك ف ٱل�ض لمسفون
�5� إنما �⁄�32�120��.�� �
جزؤا ٱلين � h ياربون ٱ� ورسولۥ ويسعون ف ٱل�ض فسادا أن �
يقتلوا أ � و يصلبوا أو �
تقطع أيديهم وأرجلهم من � خلف أو ينفوا من ٱل�ض ذلك لهم خزي ف ٱلني �
ولهم ف ا
ٱaخرة عذاب عظيم �33�Aإ� �ٱلين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم فٱعلموا أن ٱ� � �
غفور رحيم � يأيها ٱلين��34 � � h ءامنوا ٱتقوا ٱ� وٱبتغوا إله ٱلوسيلة وجهدوا � ف �
سبيلهۦ لعلكم تفلحون � إن ٱلين كفروا لو أن لهم ما ف ٱل�ض جيعا�91���35 �
� � �
ومثلهۥ معهۥ لفتدوا بهۦ من عذاب يوم ٱلقيمة ما تقبل منهم ولهم عذاب أل ��36م
113
يريدون أن يرجوا من ٱلار وما هم بخرجي � منها ولهم عذاب مقيم � �5� ��.���37�120⁄�
وٱلسارق وٱلسارقة � � فٱقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نك« من ٱ� �
وٱ� عز � يز حكيم
فمن تاب من��38 بعد ظلمهۦ وأصلح فإن ٱ� يتوب عليه إن ٱ� � �� � �غفور ر حيم �39�
ألم تعلم أن ٱ� � � لۥ ملك ٱلسموت وٱل�ض يعذب من يشاء ويغفر لمن � شاء وٱ� ي �
d ك شء قدير يأيها ٱلرسول A يزنك ٱلين يسرعون ف��40 � � � h ٱلكفر من
ٱلين �
قالوا ءامنا بأفوههم ولم تؤمن � قلوبهم ومن ٱلين هادوا سمعون للكذب سمعو � � � لقوا ن
ءاخرين لم يأتوك يرفون ٱلكم من بعد
مواضعهۦ يقولون إن أوتيتم هذ ا فخذوه 0ن
لم تؤتوه فٱحذروا ومن يرد ٱ� فتنتهۥ فلن تملك لۥ من ٱ� � � � شي ا أولئ h ك ٱلين لم �
يرد ٱ� أن يطهر قلوبهم � لهم ف ٱلنيا خزي ولهم ف ٱaخرة عذاب عظيم � �41��#$%46�
114
سمعون للكذب أكلون للسحت فإن جاءوك � � � فٱحكم بينهم أو أعرض عنهم 0 ن تعرض عنهم فلن يضوك شي � �ا 0ن حكمت فٱحكم بينهم بٱلقسط إن
ٱ� � يب �
ٱلمقسطي وكيف يكمونك وعندهم�⁄�42�120��.�� ��5 ٱلورÒة فيها حكم ٱ� ثم ي � � � تولون �
من بعد ذلك وما أولئك بٱلمؤمني h
إنا��43 � أنزلا ٱلورÒة فيها هدى ونور يكم � بها
ٱلبيون � ٱلين أسلموا للين هادوا وٱلربنيون وٱلحبار � � � � � بما ٱستحفظوا م � ن كتب ٱ� � وكنوا عليه شهداء ف« õ تشتوا Aتشوا ٱلاس وٱخشون و � يت ثمنا ق
لي« ومن لم �
يكم بما أنزل ٱ� فأولئك هم ٱلكفرون h � وكتبنا عليهم فيها�92���44 أن ٱلفس � �
بٱلفس وٱلعي بٱلعي وٱلنف بٱلنف
وٱلذن بٱلذن وٱلسن بٱلسن و � � ٱلروح قصاص
فمن تصدق بهۦ فهو كفارة لۥ ومن لم يكم بما أنزل � � � � ٱ� فأولئك هم ٱلظ � � h لمون �45�
115
وقفينا d ءاثرهم بعيس ٱبن مريم مصدقا h � لما بي يديه من ٱلور � Òة وءاتينه ٱلنيل فيه
هدى ونور ومصدقا لما بي يديه من ٱلورÒة وهدى � وموعظة لل متقي � �5�
ولحكم أهل ٱلنيل�⁄�46�120��.�� بما أنزل ٱ� فيه ومن لم يكم بما أنزل ٱ� � � �
فأولئك هم ٱلفسقون h وأنزلا��47 إلك ٱلكتب بٱلق مصدقا لما بي يديه من ٱلكتب Aومهيمنا عليه فٱحكم بينهم بما أنزل ٱ� و � تتبع أهواءهم عما ج � � اءك من
ٱلق لك جعلنا منكم شعة ومنهاجا ولو شاء ٱ� لعلكم أمة � � وحدة ولكن
لبلوكم ف ما ءات,كم فٱستبقوا ٱليرت إ� ٱ� مرجعكم جيعا ف � ينبئكم بما كنتم
فيه تتلفون وأن ٱحكم بينهم��48 بما أنزل ٱ� وA تتبع أهواءهم وٱحذرهم أن
�
� يفتنوك عن بعض ما أنزل ٱ� إلك فإن تولوا � � فٱعلم أنما يريد ٱ� أن ي � � صيبهم ببعض
�ذنوبهم 0ن كثيا من ٱلاس لفسقون � أفحكم��49 ٱلجهلية يبغون ومن أحسن من �
ٱ� حكما لقوا يوقنون � �50�
116
يأيها ٱلين ءامنوا A تتخذوا ٱلهود � � � h وٱلصرى أولاء بعضهم أولاء بع h � ض ومن يتولهم � منكم فإنهۥ منهم إن ٱ� A يهدي ٱلقوم ٱلظلمي � � � � فتى �93����#$%47⁄�51�120��.�� ��5
ٱلين ف قلوبهم مرض � يسرعون فيهم يقولون نش أن تصيبنا دائ �
h رة فعس ٱ� أن �
d يأت بٱلفتح أو أمر من عندهۦ فيصبحوا ما أسوا ف أنفسهم ندم � ويقول ��52ي
ٱلين ءامنوا أهؤAء ٱلين أقسموا � h بٱ� جهد أيمنهم إنهم لمعكم حبطت أعمل � � � هم فأصبحوا خسين
يأيها ٱلين��53 � � h ءامنوا من يرتد منكم عن دينهۦ فسوف ي � أت
ٱ� بقوا � d ٱلمؤمني أعزة d يبهم ويحبونهۥ أذلة � � � � ٱلكفرين يجهد ون ف سبيل
ٱ� وA يافون لومة Aئم ذلك فضل ٱ� يؤتيه من يشاء وٱ� وسع � � � عل إنما ��54يم �
ولكم ٱ� � � ورسولۥ وٱلين ءامنوا ٱلين يقيمون ٱلصلوة ويؤتون � � � ٱلزكوة و � هم ركعون �
�ومن يتول�55 ٱ� ورسولۥ وٱلين ءامنوا فإن حزب ٱ� هم � � � ٱلغلبون �
يأيها ��56 � h
ٱلين ءامنوا A تتخذوا ٱلين ٱتذوا دينكم هزوا ولعبا من � � � � ٱلين أوتوا ٱلك تب من �
قبلكم وٱلكفار أولاء � وٱتقوا ٱ� إن كنتم مؤمني � � � �57��94�
117
0ذا ناديتم إ� ٱلصلوة ٱتذوها � � هزوا ولعبا ذلك بأنهم قوم A يعقلون � �
�5 ���.���58�120⁄�
قل يأهل h ٱلكتب هل تنقمون منا إA أن ءامنا بٱ� وما � � � � أنزل إلنا وما أنزل من
قبل
وأن أكثكم فسقون � قل هل أنبئكم بش من ذلك��59 مثوبة عند ٱ� من لعن � � ه
ٱ� وغضب عليه وجعل منهم ٱلقردة وٱلنازير وعبد ٱلطغوت أولئك ش � h � كنا �م
وأضل عن سواء ٱلسبيل � � 0ذا جاءوكم قالوا ءامنا وقد دخلوا بٱلكفر��60
� � وهم قد
خرجوا بهۦ وٱ� أعلم بما كنوا يكتمون � وترى كثيا منهم يسرعون ف��61 ٱلث م
وٱلعدون وأكلهم ٱلسحت لئس ما كنوا � يعملون لوA ينه,هم��62 ٱلربنيون � � �
وٱلحبار عن قولهم ٱلثم وأكلهم
ٱلسحت لئس ما كنوا يصنعون
وقالت ���63
ٱلهود يد ٱ� مغلولة غلت أيديهم � � ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ي نفق كيف يشاء ولييدن كثيا منهم ما أنزل إلك من ربك طغينا �
� �
وكفرا وألقينا ب ينهم ٱلعدوة
وٱلغضاء إ� يوم ٱلقيمة كما أوقدوا نارا للحرب أطفأها ٱ� � � ويسعون ف ٱل�ض فسادا
وٱ� A يب ٱلمفسدين � � �64�
118
ولو أن أهل ٱلكتب ءامنوا وٱتقوا � � لكفرنا عنهم سي � �اتهم ولدخلنهم جنت ٱل � عيم �5� ولو�⁄�65�120��.�� أنهم أقاموا ٱلورÒة وٱلنيل وما أنزل إلهم من
� ربهم لكلوا م � ن �فوقهم ومن تت أرجلهم منهم أمة مقتصدة وكثي منهم ساء ما يعملون � �
يأيها ��66 � h
ٱلرسول بلغ ما أنزل
إلك من ربك 0ن لم تفعل فما بلغت رسالهۥ � � � � وٱ� � يعصمك من
ٱلاس إن ٱ� A يهدي ٱلقوم � � ٱلكفرين � �67�� #$%48��95� d قل يأهل ٱلكتب لستم
h
شء حت تقيموا � ٱلورÒة وٱلنيل وما أنزل إلكم من ربكم �
� ولييدن ك � ثيا منهم ما � أنزل إلك من ربك طغينا �
وكفرا ف« تأس d ٱلقوم ٱلكفرين إن ٱلين ءامنوا ��68 � �
وٱلين هادوا وٱلصب � وٱلصرى من ءامن بٱ� وٱلوم ٱaخر وعمل صلحا ون � � « ف �خوف عليهم وA هم يزنون
لقد أخذنا ميثق بن إسرءيل وأرسلنا��69 h إلهم رس«
كما جاءهم رسول بما A تهوى أنفسهم h � فريقا كذبوا وفريقا يقتلون �
�70�
119
وحسبوا أA تكون فتنة فعموا وصموا ثم تاب � � � �ٱ� عليهم ثم عموا وصم � وا كثي منهم �
وٱ� � بصي بما يعملون �5� لقد كفر ٱلين قالوا�⁄�71�120��.�� � إن ٱ� هو ٱلمسيح ٱبن � � مريم وقال ٱلمسيح يبن إسرءيل ٱعبدوا ٱ� رب وربكم إنهۥ من يشك � � � h بٱ� فقد �
حرم ٱ� عليه ٱلنة ومأوÒه ٱلار � � � وما للظلمي من أنصار � � لقد��72 كفر ٱلين قالوا � �
إن ٱ� ثالث ثلثة وما من إله � � �إA إله وحد 0ن لم ينتهوا عما يقولون لمسن � � � �ٱلين �
كفروا منهم عذاب ألم أف« يتوبون إ� ٱ� ويستغفرونهۥ وٱ���73 � �
غف ور رحيم � �
ما ٱلمسيح ٱبن مريم�74 إA رسول قد خلت من قبله ٱلرسل وأمهۥ صديقة ك � � � � نا
يأك«ن ٱلطعام ٱنظر كيف نبي لهم ٱaيت ثم ٱنظر � �
أن يؤفكون � قل أتعبدون ��75
من دون ٱ� ما A يملك لكم ضا وA نفعا وٱ� هو ٱلسميع � � � ٱلعليم �76�
120
قل Aتغلوا ف دينكم غي ٱلق و A يأهل ٱلكتب h تتبعوا أهواء قوا قد � ضلوا من �
قبل وأضلوا كثيا � وضلوا عن سواء ٱلسبيل � � �5� لعن ٱلين كفروا من�⁄�77�120��.�� � بن
د وعيس ٱبن مريم ذلك إسرءيل d لسان داۥو h بما عصوا وكنوا يعتدون � كنوا �96���78
A يتناهون عن منكر فعلوه لئس ما
� كنوا يفعلون ترى كثيا منهم��79 يتولون �
ٱلين كفروا لئس ما قدمت لهم أنفسهم أن �
سخط ٱ� عليهم وف ٱلعذاب � � هم
خلون ولو كنوا يؤمنون بٱ� وٱلب وما أنزل��80
� � إله ما ٱتذوهم أولاء � � ولكن
كثيا منهم فسقون لجدن أشد ٱلاس عدوة��81 � � � للين ءامنوا ٱلهود وٱلين أ � � شكوا
�ولجدن �أقربهم مودة للين ءامنوا ٱلين قالوا إنا � � � � نصرى ذلك بأن منهم قس � يسي
A ورهبانا وأنهم � يستكبون �82�&$'7��#$%49�
121
0ذا سمعوا ما أنزل إ� ٱلرسول ترى أعينهم h �
تفيض من ٱلمع مما عرفوا م � � ن ٱلق
يقولون ربنا � ءامنا فٱكتبنا مع ٱلشهدين � � وما لا A نؤمن بٱ��⁄�83�120��.�� ��5 � وما جاءنا من ٱلق ونطمع أن يدخلنا ربنا مع ٱلقوم � ٱلصلحي �
فأثبهم ٱ� بما��84 � قالوا جنت � تري من تتها ٱلنهر خلين فيها
وذلك جزاء ٱلمحسني وٱلين��85 � كفروا
õ وكذبوا � يتنا أولئك أصحب ٱلحيم h �86�A يأيها ٱلين ءامنوا � � h ترموا طيبت م
ا
�أحل ٱ� لكم وA تعتدوا إن � � ٱ� A يب ٱلمعتدين � وكوا مما رزقكم ٱ� �97����87 � �
حل« طيبا وٱتقوا � ٱ� ٱلي أنتم بهۦ مؤمنون � ��88�A يؤاخذكم ٱ� بٱللغو ف � �
أيمنكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم ٱليمن فكفرتهۥ إطعام عشة مسكي � � من� أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو ترير رقبة
فمن لم يد فصيام � ثلثة أياا �
ذلك كفرة � أيمنكم إذا حلفتم وٱحفظوا أيمنكم كذلك يبي ٱ� لكم ءايت � هۦ لعلكم تشكرون �
�89�
122
يأيها ٱلين ءامنوا إنما ٱلمر وٱلميس � � � h �وٱلنصاب وٱلزلم رجس من عمل ٱلش يطن
فٱجتنبوه لعلكم تفلحون � �5� إنما يريد ٱلشيطن أن�⁄�90�120��.��
� � يوقع بينكم ٱلع دوة
وٱلغضاء ف ٱلمر وٱلميس ويصدكم عن ذكر ٱ� وعن ٱلصلوة فهل أنت � � � م منتهون � �
وأطيعوا ٱ� وأطيعوا ٱلرسول�91 � � d وٱحذروا فإن تولتم فٱعلموا أنما � � رسولا ٱللغ
ٱلمبي ليس d ٱلين��92 � ءامنوا وعملوا ٱلصلحت جناح فيما طعموا إذا م � ٱتقوا ا �
وءامنوا وعملوا ٱلصلحت ثم ٱتقوا وءامنوا � � � � � ثم ٱتقوا وأحسنوا وٱ� يب ٱلم � � � � � حسني �يأيها ٱلين ءامنوا�93 � � h لبلونكم ٱ� بشء من ٱلصيد تنالۥ أيديكم � � � رماحكم و
لعلم ٱ� من يافهۥ بٱلغيب فمن ٱعتدى � بعد ذلك فلهۥ عذاب ألم يأيها �98���94 � h
ٱلين ءامنوا A تقتلوا ٱلصيد وأنتم � حرم ومن قتلهۥ منكم متعمدا فجزاء م � � ثل ما قتل
من ٱلعم يكم بهۦ ذوا عدل منكم هديا بلغ ٱلكعبة أو � كفرة طعام مسكي � أو
عدل ذلك صياما لذوق وبال أمرهۦ عفا ٱ� عما سلف ومن عد فينتقم ٱ� � � �
منه وٱ� عزيز ذو ٱنتقاا � �95�
123
أحل لكم صيد ٱلحر وطعامهۥ متعا لكم � �
وللسيارة وحرم عليكم صيد ٱلب � � ما
دمتم حرما وٱتقوا ٱ� ٱلي إله تشون � � � جعل ٱ� ٱلكعبة ٱليت�⁄�96�120��.�� ��5 � ٱل رام
قيما للناس وٱلشهر ٱلرام وٱلهدي � � وٱلقلئد ذلك لعلموا أن ٱ� يعلم ما ف � � h ٱلسموت �
وما ف ٱل�ض وأن ٱ� بكل شء عليم � �
ٱعلموا أن ٱ� شديد��97��#$%50 � � �ٱلعقاب وأن
ٱ� غفور رحيم � d ٱلرسول إA ٱللغ وٱ� يعلم ما تبدون وما �ما���98 � � �
تكت مون �99�
قل A يستوي ٱلبيث � وٱلطيب ولو أعجبك كثة ٱلبيث فٱتقوا ٱ� � � يأول ٱللبب �
h
لعلكم تفلحون � يأيها ٱلين ءامنوا A تس��100 � � h لوا عن أشياء إن تبد لكم
تسؤكم 0ن تس لوا عنها حي ينل ٱلقرءان � وٱ� غ تبد لكم عفا ٱ� عنها � � فور
حليم �قد سألها قوم من قبلكم ثم�99���101 أصبحوا بها كفرين
ما جعل ٱ���102 � من بية وA سائبة وA وصيلة وA حاا ولكن ٱلين � � d كفروا يفتون �ٱ�
ٱلكذب وأكثهم A يعقلون �103�
124
0ذا قيل لهم تعالوا إ� ما أنزل ٱ� �0 ٱلرسول قالوا حسبنا ما وجدنا ع � ليه� ءاباءنا
أولو كن ءاباؤهم A يعلمون شي Aا و يهتدون �5� يأيها ٱلين ءامنوا �⁄�104�120��.�� � � h
A عليكم أنفسكم يضكم من ضل إذا ٱهتديتم إ� ٱ� مرجعكم جيعا � � � �
فينبئكم بما كنتم تعملون يأيها ٱلين ءامنوا شهدة بينكم إذا حض��105 � � h
أحدكم ٱلموت حي ٱلوصية ٱثنان ذوا عدل منكم أو � ءاخران من غيكم إن أنتم
ضبتم ف ٱل�ض فأصبتكم �مصيبة ٱلموت تبسونهما من بعد ٱلص �
لوة فيقسمان بٱ� � إن ٱرتبتم A نشتي بهۦ ثمنا ولو كن ذا قرب وA نكتم شهدة ٱ� إنا إذ � � ا لمن ٱaثمي �
فإن عث d أنهما ٱستحقا��106 � � h إثما ف اخران يقومان مقامهما من ٱلين ٱس � �تحق عليهم ٱلولين فيقسمان بٱ� لشهدتنا أحق من � �
�شهدتهما وما ٱعتدينا إن ا إذا لمن �
ٱلظلمي ذلك أدن أن يأتوا بٱلشهدة��107 � � h d وجهها أو يافوا أن ترد أيمن � بعد
أيمنهم
وٱتقوا ٱ� وٱسمعوا وٱ� A يهدي ٱلقوم ٱلفسقي � � � �108�
125
يوم يمع ٱ� ٱلرسل فيقول ماذا � � أجبتم قالوا A علم لا إنك أنت علم ٱ � �
لغيوب �5� ��.���
109�120⁄�� إذ قال ٱ� يعيس ٱبن مريم�100��#$%51 � ٱذكر نعمت عليك وd ول تك إذ
أيدتك بروح � � ٱلقدس تكلم ٱلاس ف ٱلمهد وكه« 0ذ علمتك � � ٱلكتب وٱلك مة
وٱلورÒة وٱلنيل 0ذ تلق من � ٱلطي كهي
ة ٱلطي بإذن فتنفخ في ها فتكون طيا� بإذن وتبئ ٱلكمه وٱلبرص بإذن 0ذ ترج
ٱلموت بإذن 0ذ كفف ت بن إسرءيل h
عنك إذ جئتهم بٱلينت فقال ٱلين كفروا منهم إن هذا إA سحر � �
مبي 0ذ ��110�
أوحيت إ�
ٱلواري ن أن ءامنوا ب وبرسول قالوا ءامنا وٱشهد � بأننا مسلم � ون إذ ��111
قال ٱلواريون يعيس ٱبن مريم هل يستطيع ربك أن ينل � � علينا مائد
ة من ٱلسماء �
قال ٱتقوا ٱ� إن كنتم � � مؤمني قالوا نريد أن نأكل���112 � منها وتطمئن قلوبنا ون � علم
أن قد صدقتنا ونكون عليها من ٱلشهدين �
�113�
126
قال عيس ٱبن مريم ٱللهم ربنا أنزل علينا مائدة من
� � � ٱلسماء تكون لا ع يدا لولا � �
وءاخرنا وءاية منك وٱرزقنا وأنت خي ٱلرزقي � �5� قال ٱ� إن منلها�⁄�114�120��.�� � A عليكم فمن يكفر بعد منكم فإن أعذبهۥ عذابا �
أعذبهۥ أحدا من ٱلعلم �ي
0ذ قال ٱ� يعيس ٱبن مريم ءأنت قلت للناس�115 � � ٱتذون وأم إلهي من دون � ٱ� قال سبحنك ما يكون � أن أقول ما ليس � بق إن كنت قلتهۥ فق � علمتهۥ د
تعلم ما ف نفس وA أعلم ما ف نفسك إنك � أنت علم ٱلغيوب � قلت لهم ما�101���116
إA ما أمرتن بهۦ أن ٱعبدوا ٱ� رب � �
وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت ف � � �يهم فلما توفيتن كنت أنت ٱلرقيب عليهم وأنت d ك شء
� � شهيد
إن تعذبهم فإنهم��117 � عبادك 0ن تغفر لهم فإنك أنت ٱلعزيز ٱلكيم �
قال ٱ� هذا يوم ينفع��118 � ٱلصدقي صدقهم لهم جنت تري من تتها ٱلنهر �
خلين فيها أبدا رض � � ٱ� عنهم �
ورضوا عنه ذلك ٱلفوز ٱلعظيم � ملك��119 � d ٱلسموت وٱل�ض وما فيهن وهو �
� ك شء قدير
�120�
127
النعام*�6��0�1 �165�� ��23�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
ٱلمد � ٱلي خلق ٱلسموت وٱل�ض وجعل ٱلظلمت � � وٱلور ثم ٱلين كفر �� �� � وا بربهم
يعدلون �هو ٱلي خلقكم من طي ثم�102���1 � قض أج« وأجل مسم عندهۥ ثم أ
� H � h نتم
تمتون وهو ٱ� ف ٱلسموت وف ٱل�ض��2
� � يعلم سكم وجهركم ويعلم ما �
تكسبون �3�Aوما تأتيهم من ءاية من ءايت ربهم إ�
كنوا عنها معرضي
فقد ��4
كذبوا � بٱلق لما جاءهم فسوف يأتيهم أÛبؤا ما كنوا h �
بهۦ يستهزءون ألم يروا كم��5 أهلكنا من قبلهم من قرن مكنهم ف ٱل�ض ما لم �
� �
نمكن لكم وأرسلنا ٱلسماء � �
عليهم مدرارا وجعلنا ٱلنهر تري من تتهم فأهلكنهم بذنوبهم وأنشأنا
ن بعدهم م
قرنا ءاخرين ولو��6 نزلا عليك كتبا ف قرطاس فلمسوه بأيديهم لقال � لين ٱ �
كفروا إن هذا إA سحر مبي � �
وقالوا لوA أنزل عليه ملك ولو أنزلا ملك��7 لق ض �
ٱلمر ثم A ينظرون � �8�
128
ولو جعلنه ملك لعلنه رج« وللبسنا � عليهم ما يلبسون �
�6� ولقد �⁄�9�165*�0�1
ٱستهزئ برسل من قبلك فحاق بٱلين سخروا منهم ما كنوا بهۦ � � يستهزء ون
قل ��10
سيوا ف ٱل�ض
ثم ٱنظروا كيف كن عقبة ٱلمكذبي � قل لمن ما ف �103���11 �
ٱلسموت وٱل�ض قل � كتب d نفسه ٱلرحة لجمعنكم � � � � إ� يوم ٱلقي مة A ريب
فيه ٱلين خسوا أنفسهم � فهم A يؤمنون
ولۥ ما سكن ف��12 ٱلل وٱلهار وهو � �
ٱلسميع ٱلعليم قل أغي ٱ� أتذ ولا���13�#$%�52 � �
فاطر ٱلسموت وٱل�ض وهو يط � عم
وA يطعم قل إن أمرت أن أكون أول من أسلم وA تكونن من � � ٱلمشكي قل ��14
إن أخاف إن عصيت رب عذاب يوا عظيم
يصف عنه يومئذ فقد رحهۥ �من��15 وذلك ٱلفوز ٱلمبي 0ن يمسسك ٱ� بض ف« كشف��16
� لۥ إA هو 0ن يمس � سك
بي فهو d ك شء قدير
وهو ٱلقاهر فوق عبادهۦ وهو��17 ٱلكيم ٱلبي �18�
129
قل أي شء أكب شهدة قل ٱ� شهيد بين وبينكم �
� وأوح إ� هذا ٱلقر �
ءان
لنذركم بهۦ ومن بلغ A أئنكم لتشهدون أن مع ٱ� ءالهة أخرى قل � � � � أشهد قل
إنما � �هو إله وحد 0نن بريء مما � تشكون
�6� ٱلين ءاتينهم ٱلكتب يعرفون�⁄�19�165*�0�1
هۥ �كما يعرفون
أبناءهم ٱلين خسوا أنفسهم فهم A يؤمنون � ومن أظلم ممن ��20 �
ٱفتى d ٱ� � õ كذبا أو كذب � يتهۦ إنهۥ A يفلح ٱلظلمون � � ويوم نشهم �104���21
جيعا ثم نقول للين أشكوا أين شكؤكم ٱلين كنتم � � � تزعمون ثم لم تكن ��22 �
فتنتهم إA أن قالوا وٱ� ربنا ما كنا مشكي � � �ٱنظر كيف كذبوا d أنفسهم��23 h �ضل و
عنهم ما كنوا يفتون � ومنهم من يستمع إلك وجعلنا d قلوبهم��24
� أكنة أ � ن
�يفقهوه وف ءاذانهم وقرا 0ن يروا ك ءاية A يؤمنوا بها حت إذا جاءوك يج h � � دلونك
يقول ٱلين كفروا إن هذا إA أسطي ٱلولي � � � وهم ينهون عنه وين��25 ون عنه
0ن يهلكون إA أنفسهم وما يشعرون � ولو ترى إذ وقفوا d ٱلار فقالوا ي��26 � h ليتنا
õ نكذب Aنرد و � يت ربنا ونكون من ٱلمؤمني �27�
130
بل بدا لهم ما كنوا يفون من قبل � ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه 0نهم لكذ � � بون �6� 0�1�*�
وقالوا إن ه إA حياتنا ٱلنيا وما نن�⁄28�165 � � بمبعوثي ولو ترى إذ وقفوا��29 h dربهم قال أليس هذا بٱلق قالوا بل وربنا قال فذوقوا ٱلعذاب بما كنتم ت كفرون
�30�
قد خس ٱلين كذبوا بلقاء ٱ� حت إذا h � � � � جاءتهم ٱلساعة بغتة قالوا يح � ستنا d ما
فرطنا � فيها وهم يملون أوزارهم d ظهورهم أA ساء ما يزرون وما ٱليوة�105���31 ٱلنيا إA لعب ولهو وللار ٱaخرة خي للين � � � يتقون أف« تعقلون � � قد نعلم��32 إنهۥ �
لحزنك ٱلي يقولون فإنهم A يكذبونك � � õ ولكن ٱلظلمي � � يت ٱ� ي � حدون �33�
ولقد كذبت رسل من قبلك فصبوا d ما كذبوا وأوذوا حت أت,هم نص h � نا وA مبدل
لكمت ٱ� ولقد جاءك من نبإي ٱلمرسلي � �0ن كن كب عليك إعراضهم فإن ��34
ٱستطعت أن تبتغ نفقا ف ٱل�ض أو سلما ف ٱلسماء فتأتيهم
� �
õ ية ولو شاء ٱ� لمعهم �
�d ٱلهدى ف« تكونن من ٱلجهلي �35�
131
إنما يستجيب ٱلين يسمعون وٱلموت يبعثهم � � ٱ� ثم إله يرجعون � � �6� 0�1�*�36�165⁄��#$%53�
وقالوا لوA نزل عليه ءاية من ربهۦ قل إن ٱ� قادر � � �
�d أن ينل ءاية ولكن h
أكثهم A يعلمون وما من دآبة ف ٱل�ض وA طئر��37 h
� يطي بناحيه إA أم �
م أمثالكم ما فرطنا ف � � ٱلكتب من شء ثم إ� ربهم يشون �
وٱلين كذبوا ��38 � �
õيتنا صم وبكم ف ٱلظلمت � d من يشإ ٱ� يضلله ومن يشأ يعله � صرط مستقيم �
قل أرءيتكم إن أت,كم��39 عذاب ٱ� أو أتتكم ٱلساعة أغي ٱ� تدعون إن � � � كنتم صدقي
بل إياه تدعون��40 � فيكشف ما تدعون إله إن شاء وتنسون ما
تشكون ولقد أرسلنا إ� أمم من��41
h قبلك فأخذنهم بٱلأساء وٱلضاء لع � � لهم � يتضعون � فلوA إذ�106���42 جاءهم بأسنا تضعوا ولكن قست قلوبهم وزين ل �� هم
ٱلشيطن ما كنوا يعملون ��فلما��43 نسوا ما ذكروا بهۦ فتحنا عليهم أبوب ك ش
ء
حت إذا فرحوا بما أوتوا أخذنهم بغتة فإذا هم h � مبلسون ��44�
132
فقطع دابر ٱلقوم ٱلين ظلموا وٱلمد � � � رب ٱلعلمي �6� قل أرءيتم إن �⁄�45�165*�0�1
أخذ ٱ� � سمعكم وأبصركم وختم d قلوبكم من إله غي �
ٱ� يأتيكم ب ه ٱنظر �
كيف نصف ٱaيت ثم هم � يصدفون قل أرءيتكم إن أت,كم��46 عذاب ٱ� بغت � ة
أو جهرة هل يهلك إA ٱلقوم � ٱلظلمون �
وما نرسل ٱلمرسلي��47 إA مبشين ومنذ �رين
فمن ءامن وأصلح ف« خوف عليهم وA هم يزنون وٱلين��48 � õ كذبوا � �يتنا يمس هم
ٱلعذاب بما كنوا يفسقون قل A أقول لكم عندي خزائن��49 ٱ� وA أعلم ٱلغيب � �
وA أقول لكم إن ملك إن أتبع إA ما يوح إ� قل هل يستوي ٱلعم � h � وٱل � صي أف«
تتفكرون � وأنذر��50 به ٱلين يافون أن يشوا إ� ربهم ليس لهم من � نهۦ ول دو
وA شفيع لعلهم يتقون � � � وA تطرد ٱلين يدعون ربهم�107���51 � � بٱلغدوة وٱلعش يريدون وجههۥ ما عليك من حسابهم من شء وما من حسابك عليهم من شء
فتطردهم فتكون من ٱلظلمي � �52�
133
وكذلك فتنا بعضهم ببعض لقولوا أهؤAء h � من ٱ� عليهم من بيننا أل � � يس ٱ� بأعلم �
بٱلشكرين � �6� 0�1�*�53�165⁄�õ 0ذا جاءك ٱلين يؤمنون � يتنا فقل سلم عليكم ك تب
ربكم d نفسه ٱلرحة أنهۥ من عمل �� � منكم سوءا بهلة ثم تاب من بعدهۦ و � أصلح
فأنهۥ � غفور رحيم � وكذلك نفصل��54 ٱaيت ولتستبي سبيل ٱلمجرمي قل ��55
إن نهيت أن أعبد ٱلين تدعون من دون � ٱ� قل A أتبع أهواءكم قد ضللت � � � إذا وما
أنا
من ٱلمهتدين قل�108���56 إن d بينة من رب وكذبتم بهۦ ما عندي ما � � ستعجلون ت
بهۦ إن ٱلكم إA � يقص ٱلق وهو � � � � خي ٱلفصلي
قل لو أن عندي ما��57 � � تستعجلون بهۦ لقض ٱلمر بين وبينكم وٱ� � أعلم بٱلظلمي �
وعندهۥ مفاتح��58 ٱلغيب A يعلمها إA هو ويعلم ما ف ٱلب وٱلحر �
وما تسقط من ورقة إA ي �
Aعلمها و
حبة ف ظلمت � ٱل�ض وA رطب وA يابس إA ف كتب مبي � �
�59��#$%54�
134
وهو ٱلي يتوف,كم بٱلل ويعلم ما جرحتم � � � بٱلهار ثم يبعثكم فيه � � لقض أجل h
�مسم ثم إله مرجعكم ثم ينبئكم بما كنتم تعملون � � وهو ٱلقاهر�⁄�60�165*��0�1 �6 فوق
عبادهۦ ويرسل عليكم حفظة حت إذا جاء � h أحدكم ٱلموت توفته رسلنا وهم � A
يفرطون ثم ردوا إ� ٱ� مول,هم�109���61 � �
� ٱلق أA ل ٱلكم وهو أسع ٱلحسب � يقل من ينجيكم من ظلمت ٱلب�62 وٱلحر تدعونهۥ تضع وخفية لئن
� � أن,نا من
هذهۦ لكونن من ٱلشكرين � � قل ٱ���63 � ينجيكم منها ومن ك كرب ثم أنتم �
تشكون قل هو ٱلقادر d أن يبعث��64 h عليكم عذابا من فوقكم أو من تت
أرجلكم أو يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأس بعض ٱنظر كيف نصف
ٱaيت
لعلهم يفقهون � وكذب��65 � بهۦ قومك وهو ٱلق قل لست عليكم بوكيل � � لك ��66
نبإ مستقر وسوف � تعلمون 0ذا رأيت ٱلين��67 � يوضون ف ءايتنا فأعرض ع نهم
حت يوضوا ف حديث غيهۦ 0ما ينسينك ٱلشيطن ف« تقعد بعد � � � � ٱلكرى مع ٱلقوم
ٱلظلمي ��68�
135
وما d ٱلين يتقون من حسابهم من شء ولكن ذكرى � � لعلهم يتقون � � �6� 0�1�*�69�165⁄�
وذر ٱلين ٱتذوا � � دينهم لعبا ولهوا وغرتهم ٱليوة ٱلنيا وذكر � � بهۦ أن تب سل نفس بما
�كسبت ليس لها من دون ٱ� ول وA شفيع 0ن تعدل ك عدل A يؤخذ من � � ها أولئك h
ٱلين أبسلوا بما كسبوا لهم شاب من حيم وعذاب ألم بما كنوا يكفر � ون
قل ��70
أندعوا من دون ٱ� ما A ينفعنا وA يضنا � � ونرد d أعقابنا بعد إذ هدÒن h � �ا ٱ� كٱلي � ٱستهوته ٱلشيطي ف ٱل�ض حيان لۥ أصحب
� يدعونهۥ إ� ٱلهدى ٱئت نا قل إن هدى �
ٱ� هو ٱلهدى وأمرنا لنسلم لرب ٱلعلمي � وأن أقيموا ٱلصلوة وٱتقوه�110���71 � �
وهو
ٱلي إله تشون �وهو��72 ٱلي خلق ٱلسموت وٱل�ض بٱلق ويوم يقول كن � �
فيكون قول ٱلق ول ٱلملك يوم ينفخ ف ٱلصور � � علم ٱلغيب وٱلشهدة و � هو ٱلكيم
ٱلبي �73�
136
0ذ قال إبرهيم لبيه ءازر أتتخذ أصناما ءالهة إن أرÒك وقومك ف ضلل
� بي �م �6� 0�1�*�
وكذلك نري إبرهيم ملكوت��#$%�55⁄74�165 ٱلسموت وٱل�ض ولكون من ٱلموقني � �75�
فلما جن عليه ٱلل رءا كوكبا قال هذا رب � � � فلما أفل قال A أحب ٱaفلي � � �76�
فلما رءا ٱلقمر بازغ قال هذا رب فلما � � أفل قال لئن لم يهدن رب لكو
� نن من ٱلقوم �
ٱلضآلي �فلما رءا ٱلشمس بازغة��77
� � قال هذا رب هذا أكب فلما أفلت قال ي � قوم
إن بريء مما تشكون � إن وجهت��78 � وجه للي فطر ٱلسموت وٱل�ض حنيف � � ا وما
أنا من
ٱلمشكي وحاجهۥ قومهۥ قال��79 � أتحجون ف ٱ� وقد هدÒن وA أخاف م � � h ا
تشكون بهۦ إA أن يشاء رب شي �
ا وسع رب ك شء علما � أف« تتذكر � ون
وكيف ��80
أخاف ما أشكتم وA تافون أنكم أشكتم بٱ� ما لم ينل
� � بهۦ عليكم س �لطنا فأي
ٱلفريقي أحق بٱلمن إن � كنتم تعلمون �81�
137
ٱلين ءامنوا ولم يلبسوا إيمنهم بظلم أولئك لهم ٱلمن وهم مهتدون � � h �6� 0�1�*�82�165⁄�
وتلك حجتنا ءاتينها � إبرهيم d قومهۦ نرفع درجت من نشاء إن ربك � � � � كيم عليم ح ووهبنا�111���83 لۥ إسحق ويعقوب { هدينا ونوحا هدينا من قبل H ومن ذريت �
هۦ د وسليمن وأيوب ويوسف وموس داۥو � وهرون وكذلك نزي ٱلمحسني
�وزكريا ��84
ويحي وعيس 0لاس ك من
ٱلصلحي �0سمعيل وٱليسع��85 éويونس ولوطا و
فضلنا d ٱلعلمي � ومن ءابائهم وذريتهم��86 �
0خونهم وٱجتبينهم وهدينهم إ� صرط مستقيم � ذلك هدى ٱ� يهدي بهۦ من يشاء��87 � من عبادهۦ ولو أشكوا ل بط
عنهم ما كنوا يعملون � أولئك ٱلين ءاتينهم ٱلكتب��88 h �
وٱلكم وٱلبوة فإن � � يكفر بها هؤAء فقد وكنا � h بها قوما ليسوا بها بكفرين
� أولئك ٱلين هدى ٱ� ��89 � � h
فبهدÒهم ٱقتده قل A أس لكم عليه أجرا إن هو إA ذكرى للعلمي � � �90�
138
وما قدروا ٱ� حق قدرهۦ إذ قالوا � � ما أنزل ٱ� d بش من شء قل من أنزل � ٱلكتب
ٱلي جاء بهۦ موس نورا وهدى للناس تعلونهۥ � قراطيس تبدونها وتف � ون كثيا
وعلمتم ما لم � تعلموا أنتم وA ءاباؤكم قل ٱ� ثم ذرهم ف � � خوضهم يلعب ون
�6� 0�1�*�91�
وهذا كتب أنزلنه مبارك�112��⁄165 مصدق ٱلي بي يديه ولنذر أم ٱلقرى ومن � � � حولها d خرة يؤمنون بهۦ وهمaوٱلين يؤمنون بٱ � ص«تهم يافظون
ومن أظلم ��92
ممن ٱفتى d ٱ� كذبا أو قال أوح إ� ولم يوح إله � � � شء ومن قال سأ
نزل مثل ما
أنزل ٱ� ولو ترى إذ h � ٱلظلمون ف غمرت ٱلموت وٱلملئكة باسطوا أيديهم h أ �
خرجوا
أنفسكم ٱلوم تزون عذاب ٱلهون بما كنتم تقولون d ٱ� غي ٱلق � وكنتم عن
ءايتهۦ تستكبون ولقد جئتمونا فردى��93 �كما خلقنكم أول مرة وتركتم ما � �
خولنكم وراء ظهوركم وما نرى معكم شفعاءكم ٱلين زعمتم أنهم � � � فيكم
شكؤا لقد تقطع بينكم وضل عنكم ما كنتم � � � � h تزعمون �94�
139
�إن ٱ� فالق ٱلب وٱلوى يرج ٱلح من ٱلميت � �
ومرج ٱلميت من ٱلح �
ذلكم
ٱ� فأن تؤفكون � � �6� 0�1�*�95�165⁄�� فالق ٱلصباح وجعل ٱلل�113��#$%56 �
سكنا وٱلشمس � وٱلقمر حسبانا ذلك تقدير ٱلعزيز ٱلعليم وهو ٱلي جعل لكم��96 � ٱلجوم لهتدوا �
بها ف ظلمت ٱلب وٱلحر قد فصلنا ٱaيت لقوا يعلمون �
وهو ٱلي أنشأكم ��97 �
من نفس وحدة فمستقر � ومستودع قد فصلنا ٱaيت لقوا يفقهون � وهو ٱلي ��98 �
أنزل من ٱلسماء ماء � فأخرجنا بهۦ نبات ك شء فأخرجنا منه خضا نرج
�
نه حبا م
متاكبا ومن ٱلخل من طلعها قنوان دانية � �وجنت من أعناب وٱلزيتون وٱلرم � � �
� ان
مشتبها وغي �متشبه ٱنظروا إ� ثمرهۦ إذا أثمر وينعهۦ إن ف ذلكم Cيت لقوا
يؤمنون وجعلوا � شكء ٱلن وخلقهم وخرقوا��99 � � لۥ بني وبنت بغي ú علم
�سبحنهۥ وتعل عما يصفون بديع ٱلسموت وٱل�ض��100
� أن يكون لۥ ول ولم �
�تكن لۥ صحبة وخلق ك � شء وهو بكل شء عليم
�101��114�
140
ذلكم ٱ� ربكم A إله إA هو خلق ك �� � شء فٱعبدوه وهو d ك شء وكي
� �6ل
A تدركه�⁄�102�165*�0�1 ٱلبصر وهو يدرك ٱلبصر وهو ٱللطيف ٱلبي � �
قد ��103
جاءكم بصائر من ربكم � فمن أبص فلنفسهۦ ومن عم فعليها وما أنا عل يكم
بفيظ وكذلك نصف��104 ٱaيت ولقولوا درست ولبينهۥ لقوا يعلمو ��105 ن
ٱتبع ما أوح إلك من ربك � A إله إA هو وأعرض عن ٱلمشكي �
�
ولو شاء ��106
ٱ� ما أشكوا وما جعلنك عليهم � حفيظا وما أنت عليهم بوكيل وA تسبوا ��107 �
ٱلين يدعون من دون ٱ� فيسبوا � � �ٱ� عدوا بغي علم كذلك زينا لك أم � � �
ة عملهم� �ثم
إ� ربهم مرجعهم فينبئهم بما كنوا يعملون � وأقسموا بٱ� جهد أيمنهم��108 �
لئن
جاءتهم ءاية لؤمن بها قل إنما ٱaيت عند � � � A ٱ� وما يشعركم أنها إذا جاءت � � يؤمنون ونقلب أف��109 دتهم وأبصرهم كما لم يؤمنوا بهۦ أول مرة ونذرهم ف � �
طغينهم يعمهون
�110�
141
ولو أننا نزلا إلهم ٱلملئكة وكمهم � � h � ٱلموت وحشنا عليهم ك شء قب � « ما كنوا � لؤمنوا إA أن يشاء ٱ� ولكن أكثهم يهلون � � �
�6� وكذلك �115��8�#$%�57'$&�⁄�111�165*�0�1
جعلنا لك نب عدوا شيطي ٱلنس وٱلن يوح بعضهم إ�
بعض زخ رف ٱلقول
غرورا ولو شاء ربك ما فعلوه � فذرهم وما يفتون hولصغ��112 إله أف A دة ٱلين �
يؤمنون بٱaخرة وليضوه ولقتفوا ما هم مقتفون � أفغي ٱ� أبتغ حكما و��113
� هو
ٱلي أنزل إلكم ٱلكتب مفص« وٱلين ءاتينهم ٱلكتب � � � �يعلمون أنهۥ من � ل من
ربك بٱلق ف« تكونن من � ٱلممتين � وتمت كمت ربك��114 � A Aصدقا وعد� مبدل لكمتهۦ وهو ٱلسميع ٱلعليم � 0ن تطع أكث من ف ٱل�ض��115
يضلوك ع � ن
سبيل ٱ� إن يتبعون إA ٱلظن 0ن هم � � � � � إA يرصون �
إن ربك هو أعلم��116 � � �من يضل
عن سبيلهۦ وهو أعلم بٱلمهتدين
فكوا مما ذكر ٱسم ٱ� عليه�117� � � õ إن كنتم يتهۦ
مؤمني �118�
142
وما لكم أA تأكلوا مما ذكر ٱسم ٱ� عليه وقد فصل � � � � Aلكم ما حرم عليكم إ� ��
�ما ٱضطررتم إله 0ن كثيا لضلون بأهوائهم بغي علم إن ربك هو � �
� � أعلم بٱلمعتدين �
6� وذروا ظهر ٱلثم�⁄�119�165*�0�1 وباطنهۥ إن ٱلين يكسبون ٱلثم سيجزون ب
� � ما كنوا يقتفون وA تأكلوا مما لم��120 � يذكر ٱسم ٱ� عليه 0نهۥ لفسق 0ن ٱلشي � � � �
طي لوحون إ� أولائهم لجدلوكم 0ن أطعتموهم
h إنكم لمشكون � أو من كن ميتا��121
فأحيينه وجعلنا لۥ نورا يمش بهۦ ف ٱلاس كمن � مثلهۥ ف ٱلظلمت ل � يس بارج �
منها كذلك زين للكفرين ما كنوا يعملون وكذلك جعلنا ف ك قرية أكب�116���122
مرميها لمكروا فيها وما يمكرون إA بأنفسهم وما يشعرون
� 0ذا جاءتهم ءاية ��123
قالوا لن نؤمن حت نؤت مثل ما أوت رسل ٱ� ٱ� أعلم � � � � حيث يعل رس
الهۥ سيصيب
ٱلين أجرموا صغار عند ٱ� وعذاب شديد بما كنوا يمكرون � ��124�
143
فمن يرد ٱ� أن يهديهۥ يشح صدرهۥ للسلم ومن يرد �
أن يضلهۥ يعل ص � درهۥ
ضيقا حرجا كأنما يصعد ف � � � A ٱلين d ٱلسماء كذلك يعل ٱ� ٱلرجس � � يؤمنون � �6�
قد فصلنا ٱaيت�⁄�125�165*�0�1 وهذا صرط ربك مستقيما � لقوا يذكرون � � لهم ��126
دار ٱلسلم � عند ربهم وهو ولهم بما كنوا يعملون � ويوم يشهم جيعا ��127�#$%�58
يمعش ٱلن قد ٱستكثتم من ٱلنس وقال أولاؤهم من
ٱلنس ربنا ٱستم �
تع بعضنا
ببعض وبلغنا أجلنا ٱلي � أجلت لا قال ٱلار مثوÒكم خلين فيها إA م � � �
�شاء ٱ� إن ا �
ربك حكيم عليم � وكذلك نول بعض ٱلظلمي بعضا بما كنوا��128 � يكسب ون
�129�
يمعش ٱلن وٱلنس
ألم يأتكم رسل منكم يقصون عليكم ءايت � وين ذرونكم d لقاء يومكم هذا قالوا شهدناh d أنفسنا وغرتهم ٱليوة ٱلنيا وشهدواh � �
أنفسهم
أنهم كنوا كفرين � ذلك أن لم يكن ربك مهلك ٱلقرى بظلم�117���130
� � � وأهلها
غفلون �131�
144
�ولك درجت مما عملوا وما ربك بغفل عما � �
يعملون وربك ٱلغن ذو �⁄�132�165*�0�1 ��6 � �
ٱلرحة إن يشأ يذهبكم �ويستخلف من بعدكم ما يشاء كما أنشأكم من ذري � � قوا ة
ءاخرين إن ما توعدون Cت��133 � وما أنتم بمعجزين قل يقوم��134 d ٱعملوا
مكنتكم إن عمل فسوف تعلمون من تكون لۥ عقبة ٱلار إنهۥ A يفلح � � ٱلظلمون � �وجعلوا � مما ذرأ من�135
� � ٱلرث وٱلنعم نصيبا فقالوا هذا � بزعمهم � هذا و
لشكئنا فما كن لشكئهم ف« يصل إ�
ٱ� وما كن � فهو يصل إ� � شكئهم ساء ما�
يكمون وكذلك زين لكثي من��136 � ٱلمشكي قتل أولدهم شكؤهم ليدو هم
وللبسوا عليهم دينهم ولو شاء ٱ� ما فعلوه فذرهم وما � يفتون �137�
145
وقالوا هذهۦ أنعم وحرث حجر A يطعمها � إA من نشاء بزعمهم وأنعم حرمت � �
ظهورها وأنعم A يذكرون ٱسم ٱ� عليها ٱفتاء عليه سيجزيهم � بما كنوا ي � فتون
�6� 0�1�*�
وقالوا ما ف بطون هذه�⁄138�165 ٱلنعم خالصة لكورنا ومرم d أزوجنا 0 h � يكن ن
ميتة فهم فيه شكء سيجزيهم وصفهم إنهۥ � حكيم عليم � قد خس ٱلين��139 � قتلوا
أولدهم سفها بغي علم وحرموا ما رزقهم �
ٱ� ٱفتاء d ٱ� قد ضلوا وما ك � � نوا �
مهتدين وهو ٱلي أنشأ جنت معروشت��140 � � � وغي معروشت وٱلخل وٱلزرع � �
متلفا أكلهۥ وٱلزيتون وٱلرمان متشبها وغي متشبه كوا من � � � ثمرهۦ إذا أ ثمر وءاتوا
Aحقهۥ يوم حصادهۦ و تسفوا إنهۥ A يب ٱلمسفي � � �
ومن ٱلنعم�118���141�#$%�59 حولة وفرشا كوا مما رزقكم ٱ� وA تتبعوا �
� � خطوت ٱلشيطن إنهۥ لكم عد � � و مبي � �
142�
146
ثمنية أزوج من ٱلضأن ٱثني ومن ٱلمعز � ٱثني قل ءالكرين حرم أم ٱلن
� � �ثيي أما
ٱشتملت عليه أرحام ٱلنثيي نب ون بعلم إن كنتم صدقي �6� ومن�⁄�143�165*�0�1
ٱلبل ٱثني ومن ٱلقر ٱثني قل ءالكرين حرم � �
أم ٱلنثيي أما ٱشتمل �
ت عليه أرحام
ٱلنثيي أم كنتم شهداء إذ وص,كم ٱ� بهذا فمن أظلم ممن � � � d ٱفتى ٱ� كذبا �
�لضل ٱلاس بغي علم إن � � ٱ� A يهدي ٱلقوم ٱلظلمي � �
A أجد ف ما أوح قل��144
�
إ� مرما d طاعم يطعمهۥ � � إA أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لم خني � � فإنهۥ ر �
�رجس أو فسقا أهل لغي ٱ� بهۦ فمن ٱضطر � � غي باغ وA عد فإن ربك غف � � ور رحيم � �
�وd ٱلين هادوا حرمنا ك�119��145 � � ذي ظفر ومن ٱلقر وٱلغنم حرمنا علي � هم شحومهما إA ما حلت ظهورهما أو ٱلوايا أو ما ٱختلط بعظم
�
ذلك جزينهم بب غيهم
0نا لصدقون ��146�
147
فإن كذبوك فقل ربكم ذو رحة وسعة وA يرد بأسهۥ عن � � � � ٱلقوم ٱلمجرمي �6� 0�1�*�147�
سيقول ٱلين أشكوا لو�⁄165 � شاء ٱ� ما أشكنا وA ءاباؤنا وA حرمنا من ش � � ء كذلك
قل هل كذب ٱلين من قبلهم حت ذاقوا بأسنا � � � عندكم من علم فتخرجوه ل ا إن
�تتبعون إA ٱلظن � � � 0ن أنتم إA ترصون �
قل��148 فلله ٱلجة ٱلبلغة فلو شاء � �
لهدÒكم أجعي قل هلم شهداءكم ٱلين��149 � � يشهدون أن ٱ� حرم هذا فإن � � �
شهدوا ف« تشهد õ تتبع أهواء ٱلين كذبوا Aمعهم و � � �
يتنا وٱلين A يؤم � نون بٱaخرة
وهم بربهم يعدلون قل تعالوا أتل ما حرم ربكم��150 � � عليكم أA تشكوا بهۦ ش
� ا يوبٱلولين إحسنا وA تقتلوا أولدكم من إملق نن نرزقكم � 0ياهم وA تقر بوا �
ٱلفوحش ما ظهر منها وما بطن وA تقتلوا ٱلفس ٱلت حرم ٱ� إA بٱلق � � �
� � ذلكم وص,كم بهۦ لعلكم تعقلون � � �151��#$%60��120�
148
وA تقربوا مال ٱلتيم إA بٱلت�
� ه أحسن حت يبلغ أشدهۥ وأوفوا ٱ � � لكيل وٱلميان
بٱلقسط A نكلف نفسا إA وسعها 0ذا قلتم � فٱعدلوا ولو كن ذا قرب وب عهد ٱ� �
أوفوا ذلكم وص,كم بهۦ لعلكم تذكرون � � � وأن هذا صرط مستقيما�⁄�152�165*�0�1 ��6 �
فٱتبعوه وA تتبعوا ٱلسبل فتفرق بكم عن سبيلهۦ � � � ذلكم وص,كم ب � � هۦ لعلكم �
تتقون �ثم ءاتينا موس ٱلكتب تماما d ٱلي أحسن��153 � � وتفصي« ل ك شء
وهدى ورحة لعلهم بلقاء ربهم � � يؤمنون وهذا كتب أنزلنه��154 مبارك فٱتبعوه �
وٱتقوا لعلكم ترحون � � أن تقولوا إنما أنزل�121���155
� ٱلكتب d طائفتي من قبلنا
0ن كنا عن دراستهم � لغفلي أو تقولوا لو أنا��156 � أنزل علينا ٱلكتب لكنا أهد �
ى منهم فقد جاءكم بينة من ربكم وهدى ورحة فمن أظلم ممن كذب � � � õيت ٱ� �
سنجزي ٱلين يصدفون عن وصدف عنها � ءايتنا سوء ٱلعذاب بما كنوا ي صدفون
�
157�
149
هل ينظرون إA أن تأتيهم ٱلملئكة أو يأت ربك أو � h
� يأت بعض ءايت رب
ك يوم يأت
A بعض ءايت ربك ينفع نفسا إيمنها لم تكن ءامنت من قبل أو كسبت ف إيمنها خيا قل ٱنتظروا إنا منتظرون �
إن ٱلين�⁄�158�165*��0�1 �6 � � �فرقوا دينهم وكنوا شيعا ل � ست
منهم ف شء إنما � أمرهم إ� ٱ� ثم ينبئهم بما كنوا يفعلون � � من جاء بٱلسنة ��159
فلهۥ عش أمثالها ومن جاء بٱلسيئة ف« يزى إA مثلها � h � وهم A يظلمون
قل ��160
إنن هدÒن � رب إ� صرط مستقيم دينا قيما ملة إبرهيم � � حنيفا وما ك ن من ٱلمشكي �
قل�161 إن ص«ت ونسك ومياي وممات � رب ٱلعلمي � � A شيك لۥ ��162
وبذلك أمرت وأنا أول ٱلمسلمي � قل أغي��163 Aٱ� أبغ ربا وهو رب ك شء و � �
تكسب ك نفس � إA عليها وA تزر وازرة وزر أخرى ثم إ� ربكم � مرجعكم � �
فينبئكم بما كنتم فيه تتلفون وهو ٱلي جعلكم خلئف ٱل�ض��164 h
� ورفع
بعضكم فوق بعض درجت لبلوكم ف ما ءات,كم إن ربك سيع ٱلعقا � � ب 0نهۥ � لغفور رحيم � �165�
150
العراف*,�*7��2 �206�� ��26�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
المص �1�� كتب�122��#$%61 أنزل إلك ف« يكن ف صدرك حرج منه لنذر بهۦ
وذكرى للمؤمني ٱتبعوا ما��2 أنزل إلكم من ربكم وA تتبعوا من دونهۦ أول � �
�
اء
قلي« ما تذكرون � � وكم من قرية��3 أهلكنها فجاءها بأسنا بيتا أو هم قائلون
�4�
فما كن دعوÒهم إذ جاءهم بأسنا إA أن قالوا إنا كنا ظلمي � � � فلنس��5 لن ٱلين � �
أرسل إلهم ولنس �لن ٱلمرسلي فلنقصن عليهم بعلم��6 � � وما كنا غئبي
� وٱلوزن ��7
يومئذ ٱلق فمن ثقلت موزينهۥ فأولئك هم ٱلمفلحون h � ومن خفت موزينهۥ ��8 �
فأولئك h õ ٱلين خسوا أنفسهم بما كنوا يتنا يظلمون� ولقد مكنكم ف ٱل�ض ��9
� �
وجعلنا لكم فيها معيش قلي« ما تشكرون �
�ولقد خلقنكم ثم صورنكم ثم ��10 � �
قلنا للملئكة ٱسجدوا æدم فسجدوا إA إبليس لم يكن � h من ٱلسجدين � �11��123�
151
قال ما منعك أA تسجد إذ أمرتك قال أنا خي منه � خلقتن من نار وخلقته �
ۥ من طي �7� قال فٱهبط منها فما يكون�⁄�12�206*,�*2 لك أن تتكب فيها فٱخرج إنك من � �
ٱلصغرين قال أنظرن إ� يوم يبعثون��13 � قال إنك من ٱلمنظرين��14 � قال ��15
�فبما أغويتن لقعدن لهم صرطك ٱلمستقيم �ثم��16 Cتينهم من بي أيديهم ومن
�
خلفهم وعن أيمنهم وعن شمائلهم وA تد أكثهم شكرين
قال ٱخرج منها ��17
مذءوما مدحورا لمن تبعك منهم � � لملن جهنم منكم أجعي � � ويـادم ٱسكن ��18 h
أنت وزوجك ٱلنة ف� من حيث � شئتما وA تقربا هذه ٱلشجرة فتكونا من � ٱلظلمي �
فوسوس لهما ٱلشيطن لبدي��19 � ري عنهما من سو�تهما وقال ما ن لهما ما ۥو ه,كما ربكما عن هذه ٱلشجرة إA أن تكونا ملكي أو � �
� تكونا من ٱلخلين �20�
وقاسمهما إن لكما لمن ٱلنصحي � فدل,هما بغرور فلما ذاقا ٱلشجرة بدت��21 � � لهما�
سو�تهما وطفقا يصفان عليهما من ورق ٱلنة � ونادÒهما ربهما ألم أنهكما ع � ن تلكما
ٱلشجرة وأقل لكما إن ٱلشيطن لكما عدو مبي � � � � ��22�
152
قاA ربنا ظلمنا أنفسنا 0ن لم تغفر لا � � وترحنا لكونن من ٱلخسي � �⁄�23�206*,�*2 ��7ن
قال ٱهبطوا بعضكم لعض عدو ولكم ف ٱل�ض مستقر ومتع إ� حي
قال ��24
فيها تيون وفيها تموتون ومنها ترجون يبن ءادم قد��25 أنزلا عليكم لاسا
يوري سو�تكم وريشا ولاس ٱلقوى ذلك خي ذلك من ءايت ٱ� لعلهم � � ذكرون ي � � ��
يبن�124��26 ءادم A يفتننكم ٱلشيطن كما أخرج أبويكم من � � ٱلنة ين � ع عنهما
لاسهما لييهما سو�تهما �إنهۥ يرÒكم هو وقبيلهۥ من حيث A ترونهم إنا علنا ج �
ٱلشيطي أولاء للين A يؤمنون � 0ذا فعلوا فحشة قالوا وجدنا��27 � عليها ءاباءن ا A قل إن ٱ� وٱ� أمرنا بها � �� يأمر بٱلفحشاء أتقولون d ٱ� ما A تعلم �
قل ��28 ون
أمر رب بٱلقسط وأقيموا وجوهكم عند ك مسجد وٱدعوه ملصي ل ٱلين
كما بدأكم تعودون فريقا هدى وفريقا��29
�حق عليهم ٱلضللة إنهم ٱتذوا ٱلش � � � � يطي
أولاء من دون ٱ� ويحسبون أنهم مهتدون � � � �30�
153
يبن ءادم خذوا زينتكم عند ك مسجد وكوا
وٱشبوا وA تسفوا إنهۥ � �A يب
ٱلمسفي �7� قل من حرم زينة ٱ� ٱلت��#$%�62⁄�31�206*,�*2 � � � أخرج لعبادهۦ وٱلطيبت �
من ٱلرزق قل ه للين � ءامنوا ف ٱليوة ٱلنيا خالصة يوم ٱلقيمة كذلك � نف صل ٱaيت
لقوا يعلمون قل إنما حرم رب ٱلفوحش�125���32 � � ما ظهر منها وما بطن وٱلثم وٱ
لغ
بغي ٱلق وأن d تشكوا بٱ� ما لم ينل بهۦ سلطنا وأن تقولوا
�
ما A تعلمون �ٱ� �
ولك أمة�33 � Aيستأخرون ساعة و A أجل فإذا جاء أجلهم
يستقدمون يبن ��34
�ءادم إما يأتينكم رسل منكم يقصون عليكم ءايت فمن ٱتق �
� � وأصلح ف « خوف
عليهم وA هم يزنون �35�õ وٱلين كذبوا � � يتنا وٱستكبوا عنها أولئك أصح h ب ٱلار هم فيها خلون فمن أظلم ممن ٱفتى d ٱ� كذبا أو كذب���36 �
� � õيت هۦ
hأولئك ينالهم نصيبهم من ٱلكتب حت h� إذا جاءتهم رسلنا يتوفونهم قال � وا أين ما كنتم
d تدعون من دون ٱ� قالوا ضلوا عنا وشهدواh � � � أنفسهم أنهم كنوا كفرين � �37�
154
قال ٱدخلوا ف أمم قد خلت من قبلكم من ٱلن وٱلنس ف
ٱلار كما دخل � ت أمة � �
لعنت أختها حت إذا h � ٱداركوا فيها جيعا قالت أخرÒهم لول,هم ربنا � � هؤAء أ �
h ضلونا �
اتهم عذابا ضعفا من ٱلار قال ف � لك ضعف ولكن A تعلمون �
وقالت �⁄�38�206*,�*2 ��7
أول,هم لخرÒهم
فما كن لكم علينا من فضل فذوقوا ٱلعذاب بما كنتم
تك سبون �
إن ٱلين كذبوا�39 � � � õتفتح لهم أبوب A يتنا وٱستكبوا عنها � ٱلسماء وA يدخلون �
ٱلنة حت يلج ٱلمل ف سم � ٱلياط وكذلك نزي ٱلمجرمي � لهم من جهنم �126���40 �
مهاد ومن فوقهم غواش وكذلك نزي ٱلظلمي � وٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت ��41 � �
A نكلف نفسا إA وسعها أولئك أصحب ٱلنة هم فيها خلون � h �
ونزعنا ما ف ��42
صدورهم من غل �تري من تتهم ٱلنهر وقالوا ٱلمد � ٱلي �
هدÒنا لهذا وما ك �نا
لهتدي لوA أن هدÒنا ٱ� � لقد جاءت رسل ربنا بٱلق ونودوا أن تلكم ٱل
نة �
أورثتموها بما كنتم تعملون
�43�
155
ونادى أصحب ٱلنة أصحب ٱلار أن قد وجدنا � � h �ما وعدنا ربنا حقا فهل وجدت � �م ما
وعد ربكم حقا � d قالوا نعم فأذن مؤذن بينهم أن لعنة ٱ� � � � ٱلظلمي �
�7� 2*�,*�44�206⁄�
ٱلين يصدون عن سبيل ٱ� ويبغونها عوجا وهم � � بٱaخرة كفرون � وبينهما ��45
حجاب وd ٱلعراف رجال يعرفون � بسيم,هم ونادوا أصحب ٱلنة أن س � لم
عليكم لم يدخلوها وهم يطمعون 0ذا صفت أبصرهم��46
تلقاء أصحب ٱلار �
قالوا ربنا A تعلنا مع ٱلقوم � ٱلظلمي ��47�� hونادى�#$%63 Aأصحب ٱلعراف رجا
يعرفونهم بسيم,هم قالوا ما أغن عنكم جعكم وما كنتم تستكبون
�48��127�
A ء ٱلين أقسمتمAأهؤ � h ينالهم ٱ� برحة ٱدخلوا ٱلنة A خوف عليكم � � A أنتم و
تزنون ونادى أصحب��49 h ٱلار أصحب ٱلنة أن أفيضوا علينا من ٱلماء أو � �
�ما م
d رزقكم ٱ� قالوا إن ٱ� حرمهما � � �� ٱلكفرين ٱلين ٱتذوا دينهم��50 � لهوا ولعب � ا
وغرتهم ٱليوة ٱلنيا فٱلوم ننس,هم � � õ كما نسوا لقاء يومهم هذا وما كنوا يتنا يحدون
�51�
156
ولقد جئنهم بكتب فصلنه d علم هدى �
ورحة لقوا يؤمنون �7� 2*�,*�52�206⁄�
هل ينظرون إA تأويلهۥ �
يوم يأت تأويلهۥ يقول ٱلين نسوه من قبل ق � د جاءت رسل
ربنا بٱلق فهل لا من شفعاء فيشفعوا لا أو � نرد فنعمل غي ٱلي ك � � نا نعمل قد �
خسوا أنفسهم وضل عنهم ما كنوا يفتون � � �إن��53 ربكم ٱ� ٱلي خلق ٱلسموت � � � �
وٱل�ض ف ستة أياا � � ثم ٱستوى d ٱلعرش يغش ٱلل ٱلهار يطلب � � حثيثا وٱلشمس هۥ� �
Aوٱلقمر وٱلجوم مسخرت بأمرهۦ أ ú � � ل ٱللق وٱلمر تبارك ٱ� رب ٱلعلمي � � �54��128�
ٱدعوا ربكم تضع وخفية � � إنهۥ A يب ٱلمعتدين � � �55�Aو تفسدوا ف ٱل�ض بع
د إصلحها وٱدعوه خوفا وطمعا إن رحت ٱ� قريب من ٱلمحسني
� � �وهو ٱلي ��56
يرسل ٱلريح بشا بي يدي رحتهۦ حت إذا أقلت سحابا ثقاA سقنه �� hلل ميت � فأنزلا
به ٱلماء فأخرجنا بهۦ من ك ٱلمرت �
كذلك نرج ٱلموت لعلكم تذكرون � �
�57�
157
وٱلل ٱلطيب يرج نباتهۥ بإذن ربهۦ � وٱلي خبث A يرج إA نكدا ك � � ذلك نصف
ٱaيت لقوا يشكرون لقد أرسلنا نوحا إ��⁄�58�206*,�*2 ��7 قومهۦ فقال يقوم ٱعبد وا ٱ� �
ما لكم من إله غيهۥ إن أخاف عليكم عذاب يوا عظيم قال ٱلمل من �129���59
�قومهۦ إنا لنÒك ف ضلل مبي � قال يقوم��60 �ليس ب ضللة ولكن رسول من ر ب ٱلعلمي أبلغكم رسلت رب وأنصح لكم��61
وأعلم من ٱ� ما A تعلمون � �62�
أوعجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم d رجل � �منكم لنذركم ولتقوا ولعل � كم
ترحون فكذبوه فأنينه وٱلين معهۥ��63 � � ف ٱلفلك وأغرقنا ٱلين كذب � � õ يتنا إنهموا � كنوا قوما عمي
�0 عد��64 أخاهم هودا قال يقوم ٱعبدوا ٱ� ما لكم من إله �
غيهۥ أف« تتقون �
�65�� قال ٱلمل ٱلين كفروا من�130��#$%64 � قومهۦ إنا لنÒك ف �
سفاهة 0نا لظنك من � � ٱلكذبي قال يقوم ليس ب��66 سفاهة ولكن رسول من رب �
ٱلعلمي �67�
158
أبلغكم رسلت رب وأنا لكم ناصح أمي
�7� أوعجبتم أن جاءكم �⁄�68�206*,�*2
ذكر من ربكم d رجل � منكم لنذركم وٱذكروا إذ جعلكم خلفاء من بعد قوم طة فٱذكروا ءاAء نوح وزادكم ف ٱللق بص
ٱ� لعلكم تفلحون �� قالوا��69 أجئتنا
لعبد ٱ� وحدهۥ ونذر ما كن يعبد � ءاباؤنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من ٱ لصدقي � �70�
قال قد وقع عليكم من ربكم � رجس وغضب أتجدلونن ف أسماء سميت � موها أنتم وءاباؤكم ما نزل ٱ� بها من سلطن فٱنتظروا إن �
� � معكم من ٱلمنتظرين �71�
فأنينه وٱلين معهۥ برحة منا وقطعنا دابر ٱلين كذبوا � � � � õيتنا وما ك نوا مؤمني �
�0 ثمود أخاهم صلحا قال يقوم ٱعبدوا�72 ٱ� ما لكم من إله غيهۥ قد �
جاءتكم بينة من ربكم هذهۦ ناقة ٱ� لكم ءاية فذروها تأكل ف � � أ�ض ٱ� و �
Aتمسوها بسوء فيأخذكم عذاب ألم � �73��131�
159
وٱذكروا إذ جعلكم خلفاء من بعد عد وبوأكم ف ٱل�ض تتخذون من سهو � � لها
قصورا وتنحتون ٱلبال بيوتا فٱذكروا ءاAء ٱ� وA تعثوا ف � ٱل�ض
مفسدين �7� 2*�,*�
قال ٱلمل ٱلين�⁄74�206 � ٱستكبوا من قومهۦ للين ٱستضعفوا لمن ءامن م � نهم أتعلمون
أن صلحا مرسل من ربهۦ قالوا إنا بما � � � � أرسل بهۦ مؤمنون قال ٱلين��75 � �ٱستكبوا إن ا
بٱلي ءامنتم بهۦ كفرون �فعقروا ٱلاقة وعتوا عن أمر��76 � ربهم وقالوا يصلح ٱئتنا
بما تعدنا إن كنت من ٱلمرسلي فأخذتهم ٱلرجفة��77 � فأصبحوا ف دارهم جثم �ي
فتول عنهم وقال يقوم لقد أبلغتكم رسالة�78 � رب ونصحت لكم ولك A ن�
تبون ٱلنصحي � � ولوطا إذ قال لقومهۦ أتأتون��79 ٱلفحشة ما سبقكم بها من أ حد
من ٱلعلمي إنكم لأتون ٱلرجال شهوة من��80 � دون ٱلنساء بل أنتم قوم مس � فون �
81�
160
وما كن جواب قومهۦ إA أن قالوا أخرجوهم من قريتكم � إنهم أناس يتطهرون � � �7� 2*�,*�
82�206⁄�Aفأنينه وأهلهۥ إ� ٱمرأتهۥ كنت من ٱلغبين
وأمطرنا عليهم مطرا ��83 �
فٱنظر كيف كن عقبة ٱلمجرمي �0 مدين أخاهم��84 شعيبا قال يقوم ٱعبدوا ٱ ��
ما لكم من إله غيهۥ قد جاءتكم بينة من ربكم فأوفوا ٱلكيل وٱلميان � Aو تبخسوا ٱلاس أشياءهم وA تفسدوا ف ٱل�ض بعد
� �إصلحها ذلكم خي ل كم إن
كنتم مؤمني � وA تقعدوا بكل صرط�132���85
توعدون وتصدون عن سبيل ٱ� � � من
ءامن بهۦ وتبغونها عوجا وٱذكروا إذ كنتم قلي« فكثكم وٱنظروا كيف � ن عقبة ك
ٱلمفسدين 0ن كن��86 طائفة منكم ءامنوا بٱلي أرسلت بهۦ وطائفة لم �
�
يؤ منوا فٱصبوا حت يكم ٱ� بيننا وهو خي � �
ٱلحكمي �87�
161
قال ٱلمل ٱلين ٱستكبوا من قومهۦ لخرجنك يشعيب � � وٱلين ءامنوا مع � ك من
قريتنا أو لعودن ف ملتنا � � قال أولو كنا كرهي � �7� 2*�,*�88�206⁄�&$'9��#$%65�d قد ٱفتينا
ٱ� كذبا إن عدنا ف ملتكم � بعد إذ ن,نا ٱ� منها وما يكون لا أن نعود � � � � فيها إA أن �
يشاء ٱ� ربنا وسع ربنا ك شء � � � � علما d ٱ� توكنا ربنا ٱفتح ب � � � يننا وبي قومنا بٱلق
وأنت خي ٱلفتحي وقال ٱلمل ٱلين كفروا من قومهۦ لئن��89 � ٱتبعتم شعي با إنكم � �
إذا لخسون � فأخذتهم ٱلرجفة فأصبحوا ف دارهم جثمي��90 � ٱلين كذبوا ��91 � �
شعيبا كأن لم � يغنوا فيها ٱلين كذبوا شعيبا كنوا هم ٱلخسين � � فتول عنهم ��92 �
وقال يقوم لقد d أبلغتكم رسلت رب ونصحت لكم فكيف ءاس قو ا كفرين
وما أرسلنا ف��93 قرية من نب إA أخذنا أهلها بٱلأساء �
� وٱلضاء لعلهم ي � � � ضعون � ��94�
ثم بدلا مكن ٱلسيئة ٱلسنة حت عفوا�133� � � � �وقالوا قد مس ءاباءنا ٱلض � � � � اء وٱلساء � �
فأخذنهم بغتة وهم A يشعرون �95�
162
ولو أن أهل ٱلقرى ءامنوا وٱتقوا لفتحنا � � h عليهم بركت من ٱلسماء وٱل�ض و �
لكن
كذبوا � فأخذنهم بما كنوا يكسبون �7� أفأمن أهل ٱلقرى أن�⁄�96�206*,�*2
h يأتيهم بأسن ا بيتا وهم نائمون
أو أمن أهل ٱلقرى أن يأتيهم بأسنا ضح وهم��97 h يلعبون �98�
أفأمنوا مكر ٱ� ف« � يأمن مكر ٱ� إA ٱلقوم ٱلخسون �
� أو لم يهد للين ��99 �
يرثون ٱل�ض من بعد أهلها
أن لو نشاء أصبنهم بذنوبهم ونطبع d قلو بهم� A فهم
يسمعون تلك�134���100 ٱلقرى نقص عليك من أÛبائها ولقد جاءتهم رسلهم
� ٱلينت ب
فما كنوا لؤمنوا بما كذبوا من قبل � كذلك يطبع ٱ� d قلوب ٱلكفر
� وما ��101ين
وجدنا لكثهم من عهد 0ن وجدنا
أكثهم لفسقي ثم بعثنا من��102 � بعدهم
õ موس يتنا إ� فرعون ومليهۦ فظلموا� بها فٱنظر كيف كن عقبة ٱل مفسدين �103�
وقال موس يفرعون إن رسول من رب ٱلعلمي � �104�
163
Aٱ� إ d أقول A أن d حقيق� � � h ٱلق قد جئتكم ببينة من ربكم فأ
� � رسل مع بن إسرءيل h �7� 2*�,*�105�206⁄�õ قال إن كنت جئت ية فأت بها إن كنت من
ٱلصدقي ��
فألق عصاه فإذا ه�106 ثعبان مبي � ونزع يدهۥ فإذا��107 ه بيضاء للنظرين � �
قال ٱلمل�108 من قوم فرعون إن هذا لسحر عليم � يريد أن يرجكم من �135���109
أ�ضكم
فماذا تأمرون قالوا أرجه��110 وأخاه وأرسل ف ٱلمدائن حشين
�111�
يأتوك بكل سحر عليم وجاء ٱلسحرة فرعون قالوا إن لا لجرا إن��112 � � كنا ن � ن
ٱلغلبي
قال نعم��113 0نكم لمن ٱلمقربي � � قالوا��114 يموس إما أن تلق 0ما أ
� � h ن
نكون نن ٱلملقي قال ألقوا فلما ألقوا��115 � � سحروا أعي ٱلاس وٱستهبوه � م وجاءو بسحر عظيم وأوحينا إ� موس أن ألق��116
h عصاك فإذا ه تلقف ما
يأفكون فوقع ٱلق وبطل ما كنوا��117�#$%�66 � يعملون فغلبوا هنالك وٱنقلبو��118 اصغرين
وألق ٱلسحرة سجدين��119 � �120�
164
قالوا ءامنا برب ٱلعلمي �
رب موس�⁄�121�206*,�*�2 �7 وهرون قال فرعون ��122
ءامنتم بهۦ قبل أن ءاذن لكم إن هذا لمكر مكرتموه ف � � ٱلمدينة لخرجوا من ها أهلها
فسوف تعلمون لقطعن أيديكم وأرجلكم من��123 �
خلف ثم لصلبنكم أجع � � ي قالوا إنا إ� ربنا منقلبون ��124 �
�125�õ أن ءامنا Aوما تنقم منا إ� � � يت ربنا �لما
جاءتنا ربنا أفرغ علينا صبا وتوفنا � � مسلمي وقال ٱلمل من قوم��126
فرعون أتذر
موس وقومهۥ لفسدوا ف ٱل�ض ويذرك
وءالهتك قال سنقتل أبناءهم ون ستحۦ
نساءهم 0نا فوقهم قهرون �قال موس لقومه ٱستعينوا بٱ� وٱصبوا�136���127 � � إن
ٱل�ض � يورثها من يشاء من عبادهۦ وٱلعقبة � للمتقي � قالوا أوذينا من قبل��128 أن
تأتينا ومن بعد ما جئتنا قال عس ربكم أن يهلك � عدوكم ويستخلفكم � ف
ٱل�ض فينظر كيف تعملون ولقد أخذنا ءال فرعون��129 بٱلسني ونقص من
ٱلمرت لعلهم يذكرون � � � ��130��137�
165
فإذا جاءتهم ٱلسنة قالوا لا هذهۦ 0ن تصبهم سيئة يطيوا بموس و � � من معهۥ � Aأ
A إنما طئرهم عند ٱ� ولكن أكثهم � � h � يعلمون وقالوا مهما تأتنا بهۦ�⁄�131�206*,�*2 ��7 من ءاية لتسحرنا بها فما نن لك بمؤمني
فأرسلنا��132 عليهم ٱلطوفان وٱلراد � وٱلقمل وٱلضفادع وٱلم � � � ءايت مفصلت فٱستكبوا وكنوا قوما مرمي � � � �ولما ��133
وقع عليهم ٱلرجز قالوا يموس ٱدع لا ربك بما عهد عندك لئن كشفت ع � ٱلرجز �نا
لؤمن لك ولنسلن معك بن إسرءيل h � � hفلما كشفنا عنهم ٱلرجز إ���134 � أجل هم
بلغوه إذا هم ينكثون فٱنتقمنا منهم فأغرقنهم ف ٱلم بأنهم��135 � õ كذبوا � يتنا
وكنوا عنها غفلي وأورثنا ٱلقوم ٱلين كنوا يستضعفون مشرق��136 � ٱل�ض
ومغربها ٱلت بركنا فيها وتمت كمت ربك � � ٱلسن d بن إسرءيل h بما صبوا
ودمرنا ما كن � يصنع فرعون وقومهۥ وما كنوا يعرشون �137�
166
وجوزنا ببن إسرءيل ٱلحر h فأتوا d قوا يعكفون d أصناا لهم � h قالوا يموس
ٱجعل لا إلها كما لهم ءالهة قال إنكم قوم � � تهلون �إن هؤAء متب ما �⁄�138�206*,�*2 ��7 � h �
هم فيه وبطل ما كنوا � يعملون قال أغي ٱ� أبغيكم��139 � d إلها وهو فضلكم � ٱلعلمي
0ذ أنينكم من ءال فرعون يسومونكم سوء��140 ٱلعذاب يقتلون أبناءكم ويستحيون نساءكم وف ذلكم ب«ء من ربكم عظيم � ووعدنا ��141
موس ثلثي للة وأتممنها بعش فتم ميقت ربهۦ أربعي للة وقال � موس لخيه
هرون ٱخلفن ف قوم وأصلح وA تتبع سبيل �
ٱلمفسدين �142�� ولما جاء �138��#$%67 �
موس لميقتنا وكمهۥ ربهۥ قال � � رب أرن أنظر إلك قال لن ترÒن ولكن ٱنظر إ�
ٱلبل فإن ٱستقر مكنهۥ فسوف ترÒن فلما تل � � � ربهۥ للجبل جعل � هۥ دكا وخر موس �
صعقا فلما أفاق � قال سبحنك تبت إلك وأنا أول ٱلمؤمني � �143�
167
قال يموس إن ٱصطفيتك d ٱلاس � h برسلت وبكلم فخذ ما ءات يتك وكن من
ٱلشكرين � �7� وكتبنا لۥ ف ٱللواح من ك شء موعظة�⁄�144�206*,�*2 �
وتفصي « لك
شء فخذها بقوة وأمر قومك يأخذوا � بأحسنها سأوريكم دار ٱلفسقي �145�
سأصف عن ءايت ٱلين يتكبون ف ٱل�ض �
� �بغي ٱلق 0ن يروا ك ءاية A يؤمنوا �
بها 0ن يروا سبيل ٱلرشد A يتخذوه سبي« 0ن يروا سبيل � � ٱلغ يتخ �
ذوه سبي« ذلك
õ بأنهم كذبوا � � يتنا وكنوا عنها غفلي وٱلين��146 � õ كذبوا � يتنا ولقاء ٱaخرة
حبطت أعملهم هل يزون إA ما كنوا يعملون � وٱتذ قوم موس من بعدهۦ من��147 �
حليهم عج« Aيكلمهم و A جسدا لۥ خوار ألم يروا أنهۥ � � يهديهم سبي« ٱتذ � وه
وكنوا ظلمي ولما سقط ف أيديهم ورأوا�139���148 � أنهم قد ضلوا قالوا لئن لم ي � � � رحنا
ربنا ويغفر لا لكونن من ٱلخسين � � �149�
168
ولما رجع موس إ� قومهۦ غضبن أسفا قال h بئسما خلفتمون من بع � دي أعجلتم
أمر ربكم وألق �ٱللواح وأخذ برأس أخيه يرهۥ إله قال ٱبن أم �
إن ٱلقوم ٱس � تضعفون
وكدوا يقتلونن ف« تشمت ب ٱلعداء وA تعلن مع ٱلقوم ٱلظلمي � �7 �2*�,*�150�206⁄�
قال رب ٱغفر � ولخ وأدخلنا ف رحتك وأنت أرحم ٱلرحي �
إن ٱلين ��151 � �
ٱتذوا ٱلعجل سينالهم غضب من ربهم وذلة ف ٱليوة ٱلنيا � � � � وكذلك نز ي ٱلمفتين �
وٱلين عملوا ٱلسي�140��152 � � ات ثم تابوا من بعدها � وءامنوا إن ربك من بعده � � ا لغفور
رحيم ولما سكت عن موس ٱلغضب أخذ��153 � � � ٱللواح وف نسختها هدى ورح ة
للين هم لربهم � يرهبون وٱختار موس قومهۥ��154 سبعي رج« لميقتنا فل ما أخذتهم �
ٱلرجفة قال رب لو شئت أهلكتهم من قبل 0يي أتهلكنا بما فعل � � ٱلسفها ء منا إن ه � �
إA فتنتك تضل بها من تشاء � �وتهدي من تشاء أنت ولنا فٱغفر لا وٱ �
رحنا وأنت خي
ٱلغفرين �155�
169
وٱكتب لا ف هذه ٱلنيا حسنة وف ٱaخرة � إنا هدنا إلك قال عذاب أص
� يب بهۦ من
أشاء ورحت وسعت ك شء فسأكتبها للين يتقون � � � ويؤتون ٱلزكوة � وٱلين هم �
õ يتنا يؤمنون �7 �2*�,*�156�206⁄�� �ٱلين يتبعون ٱلرسول ٱلب ٱلم ٱلي�#$%68 � � � � � دونهۥ ي �
مكتوبا عندهم ف ٱلورÒة وٱلنيل يأمرهم � بٱلمعروف وينه,هم عن ٱلمن
كر ويحل لهم �
ٱلطيبت ويحرم عليهم ٱلبئث ويضع عنهم إصهم وٱلغلل � h ٱلت كنت ع ليهم �
فٱلين ءامنوا بهۦ وعزروه � � ونصوه وٱتبعوا ٱلور ٱلي أنزل معهۥ أولئك هم h
� � � لمفلحون ٱ �
قل يأيها ٱلاس�157 � � h إن رسول ٱ� إلكم جيعا ٱلي لۥ ملك ٱلسموت � � � ل�ض وٱ
A إله إA هو يحۦ ويميت ف � امنوا بٱ� �
ورسول ٱلب ٱلم ٱلي يؤمن ب �
� ٱ� وكمتهۦ �
وٱتبعوه لعلكم تهتدون � � ومن قوم موس أمة يهدون بٱلق وبهۦ يعدلون�141���158 � h �159�
170
وقطعنهم ٱثنت عشة أسباطا � أمما وأوحينا إ� موس إذ ٱستسق,ه قو h
مهۥ أن ٱضب
بعصاك ٱلجر فٱÛبجست منه ٱثنتا عشة عينا قد علم ك أناس مشب � � هم وظللنا �
عليهم ٱلغمم وأنزلا عليهم ٱلمن وٱلسلوى كوا من طيبت ما � � رزقنكم وما ظ لمونا
ولكن كنوا أنفسهم يظلمون �7� ٱلقرية وكوا 0ذ�⁄�160�206*,�*2 قيل لهم ٱسكنوا هذه منها حيث شئتم وقولوا حطة وٱدخلوا ٱلاب سجدا نغفر لكم � � � خطي�تكم س نيد
ٱلمحسني فبدل ٱلين ظلموا منهم قوA غي ٱلي قيل��161 � � لهم فأرسلنا ع � ليهم
رجزا من ٱلسماء بما كنوا � يظلمون وس��162 لهم عن ٱلقرية ٱلت كنت حاضة ٱل
حر �
إذ يعدون ف ٱلسبت إذ � تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شع ويوم A يس � A بتون تأتيهم
كذلك نبلوهم بما كنوا يفسقون �163��142�
171
0ذ قالت أمة منهم لم تعظون � قوما ٱ� مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا قالوا � معذرة
إ� ربكم ولعلهم يتقون � � �7� فلما نسوا ما ذكروا�⁄�164�206*,�*2 � بهۦ أنينا ٱلين ين � هون
عن ٱلسوء وأخذنا ٱلين � � ظلموا بعذاب ب ú
ي� بما كنوا يفسقون فلما عتوا عن ��165 �
ما نهوا عنه قلنا لهم كونوا قردة خس � 0ذ تأذن ربك��166ي � � لبعث عليهم إ� � يوم
ٱلقيمة من يسومهم سوء ٱلعذاب إن ربك لسيع ٱلعقاب 0نهۥ لغفور رحيم � � � � �167�
وقطعنهم ف ٱل�ض أمما � منهم ٱلصلحون ومنهم دون ذلك وبلونهم بٱلسن � ت
وٱلسي � ات لعلهم يرجعون � فخلف من بعدهم خلف ورثوا ٱلكتب يأخذون��168
عرض هذا ٱلدن ويقولون سيغفر لا 0ن يأتهم عرض مثلهۥ يأخذوه ألم ي ؤخذ عليهم
A ميثق ٱلكتب أن� يقولوا d ٱ� إA ٱلق ودرسوا ما فيه وٱلار � � � �
ٱaخرة خ ي للين �
يتقون أف« تعقلون � وٱلين يمسكون بٱلكتب��169 وأقاموا ٱلصلوة إنا A نضي � � � ع أجر
ٱلمصلحي �170�
172
0ذ نتقنا ٱلبل فوقهم كأنهۥ � ظلة وظنوا أنهۥ واقع بهم خذوا ما ءاتينكم � � � قوة ب �
وٱذكروا ما فيه لعلكم تتقون � � �7 �2*�,*�171�206⁄�� 0ذ أخذ ربك من بن ءادم من �#$%69 �
ظهورهم ذريتهم وأشهدهم d أنفسهم ألست بربكم قالوا h بل شهدنا أن ت � قولوا يوم
ٱلقيمة إنا كنا عن هذا � � غفلي أو تقولوا�143���172 �إنما أشك ءاباؤنا من قبل وكن � ا ذرية من بعدهم �
أفتهلكنا بما فعل ٱلمبطلون وكذلك نفصل ٱaيت ولعلهم ��173 �
يرجعون وٱتل عليهم نبأ ٱلي ءاتينه��174 � ءايتنا فٱنسلخ منها فأتبع ه ٱلشيطن فكن �
من ٱلغاوين ولو شئنا لرفعنه بها��175 Òولكنهۥ أخل إ� ٱل�ض وٱتبع هو �
� ه فمثلهۥ
كمثل ٱلكب إن تمل عليه يلهث أو تتكه يلهث
ذلك مثل ٱلقوم ٱلين ك � �õ ذبوا يتنا �
فٱقصص ٱلقصص لعلهم يتفكرون � � ساء��176 õ مث« ٱلقوم ٱلين كذبوا � � يتنا
وأنفسهم كنوا يظلمون من يهد ٱ� فهو��177 � ٱلمهتدي ومن يضلل فأولئك هم h
ٱلخسون �178�
173
ولقد ذرأنا لهنم كثيا من ٱلن � وٱلنس لهم قلوب A يفقهون بها ولهم أع �
A ي�
يبصون بها ولهم ءاذان A يسمعون بها أولئك h � كٱلنعم بل هم أضل أولئك ه h � م
ٱلغفلون و��⁄�179�206*,�*�2 �7 � ٱلسماء ٱلسن فٱدعوه بها وذروا ٱلين يلحدون � ف
أسمئهۦ سيجزون ما كنوا يعملون h وممن خلقنا أمة يهدون بٱلق وبهۦ ��180 � �
يعدلون �181�õ وٱلين كذبوا � � يتنا سنستدرجهم من حيث A يعلمون �182��144�
وأمل لهم إن كيدي متي � أولم يتفكروا ما بصاحبهم من��183 � جنة إن هو إA نذ � � ير
مبي أولم ينظروا ف ملكوت ٱلسموت وٱل�ض وما���184 � خلق ٱ� من شء و � أن
عس أن يكون قد ٱقتب أجلهم h فبأي حديث بعدهۥ يؤمنون ú يضلل ٱ� من��185 �
ف« هادي لۥ ويذرهم ف طغينهم يعمهون يس��186 لونك عن ٱلساعة أيان � � مرس,ها قل إنما علمها عند رب A يليها لوقتها � إA هو ثقلت ف ٱلسموت وٱل�ض
� � A تأتيكم
Aإ� بغتة يس لونك كأنك حف عنها قل إنما علمها � Q � �عند ٱ� ولكن أكث ٱل � � A اس يعلمون �187�
174
Hقل A أملك لفس نفعا وA ضا � m ما شاء ٱ� ولو كنت أعلم ٱلغيب Aإ � �ستكثت
من ٱلي وما مسن ٱلسوء إن أنا إA نذير وبشي �
� � لقوا يؤمنون �هو ٱلي �⁄�188�206*,�*2 ��7
خلقكم من نفس � وحدة وجعل منها زوجها ليسكن إلها فلما تغش,ها � � حلت ح«
خفيفا فمرت بهۦ فلما أثقلت دعوا ٱ� � � � � ربهما لئن ءاتيتنا صلحا لك � ونن من � �
ٱلشكرين فلما�145����189��#$%70 � ءات,هما صلحا جع« لۥ شكء فيما ءات,هما ف تعل ٱ� �
عما يشكون �
أيشكون ما��190 A يلق شي ا وهم يلقون �191�Aو يستطيعون له م
نصا وA أنفسهم ينصون �192�A 0ن تدعوهم إ� ٱلهدى يتبعوكم سواء عليك � م
أدعوتموهم أم أنتم صمتون إن ٱلين تدعون من دون ٱ���193 � � � عباد أمثالكم فٱدعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صدقي
ألهم أرجل يمشون بها��194 أم لهم أيد
يبطشون بها أم لهم أعي يبصون بها قل ٱدعوا ش أم لهم ءاذان يسمعون بها
كءكم
�ثم كيدون ف« تنظرون �195�
175
�إن و� ٱ� ٱلي نزل ٱلكتب وهو يتول ٱلصلحي � � � � وٱلين تدعون �⁄�196�206*,�*2 ��7 � �
من دونهۦ A يستطيعون نصكم وA أنفسهم ينصون 0ن تدعوهم��197 A إ� ٱلهدى
A هم ينظرون إلك وهمÒيسمعوا وتر يبصون خذ ٱلعفو وأمر بٱلعرف��198
وأعرض عن ٱلجهلي
ينغنك من ٱلشيطن نزغ فٱستعذ بٱ� إنهۥ سمي �0ما��199 � � � � عليم ع
�
إن ٱلين ٱتقوا إذا�200 � � �مسهم طئف من ٱلشيطن تذكروا فإذا هم مبصون �
� � h � �201�
0خونهم يمدونهم ف ٱلغ � ثم A يقصون �
0ذا لم تأتهم��202 õ Aية قالوا لو
ٱجتبيتها قل إنما أتبع ما � � يوح إ� من رب هذا بصائر من ربكم وهدى � �
� h رحة لقوا و
يؤمنون 0ذا قرئ��203 ٱلقرءان فٱستمعوا لۥ وأنصتوا لعلكم ترحون �
وٱذكر ��204
ربك ف نفسك تضع � � � Aصال وaوخيفة ودون ٱلهر من ٱلقول بٱلغدو وٱ
تكن من
ٱلغفلي إن ٱلين عند��205 � � ربك A يستكبون عن عبادتهۦ ويسبحونهۥ ولۥ
۩��206�3�4-����56�
176
8��(��النفال*� ���75�� ��10�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
يس �لونك عن ٱلنفال قل ٱلنفال �
وٱلرسول فٱتقوا ٱ� وأصلحوا ذات ب � � ينكم �
وأطيعوا ٱ� ورسولۥ إن كنتم مؤمني � ��1�� إنما ٱلمؤمنون ٱلين إذا�146��#$%71 � � ذكر ٱ� �
وجلت قلوبهم 0ذا تليت عليهم ءايتهۥ زادتهم إيمنا وd ربهم يتوكون � ٱلين ��2 �
يقيمون ٱلصلوة ومما رزقنهم ينفقون � � أولئك هم ٱلمؤمنون حقا لهم��3 � h درجت عند
ربهم ومغفرة ورزق كريم كما أخرجك ربك من بيتك بٱلق 0ن فريقا��4
� � من
ٱلمؤمني لكرهون يجدلونك��5 ف ٱلق بعد ما تبي كأنما يساقون إ� ٱ
� � لموت وهم ينظرون 0ذ يعدكم ٱ� إحدى��6 � ٱلطائفتي أنها لكم وتودون أن غي ذات � � �
�
ٱلشوكة تكون لكم ويريد ٱ� أن يق ٱلق بكلمتهۦ ويقطع � � � � دابر ٱلكفر ��7ين
�لحق ٱلق � ويبطل ٱلبطل ولو كره ٱلمجرمون �8�
177
إذ تستغيثون ربكم فٱستجاب لكم أن ممدكم بألف من � � ٱلملئكة مردف
h ��) ��8ي �*�
وما جعله ٱ� إA بشى�⁄9�75 � � ولطمئن بهۦ قلوبكم وما ٱلص إA من عند �
� � ٱ� �إن � ٱ� عزيز حكيم إذ يغشيكم���10 ٱلعاس أمنة منه وينل عليكم من ٱلسماء م �
اء� d لطهركم بهۦ ويذهب عنكم رجز ٱلشيطن وليبط �
قلوبكم ويثبت به ٱلقدام �
إذ يوح ربك إ� ٱلملئكة147���11 h
� أن معكم فثبتوا ٱلين ءامنوا سألق �
ف قلوب
ٱلين كفروا ٱلرعب فٱضبوا فوق ٱلعناق وٱضبوا � منهم ك بنان � � ذلك بأنهم��12 � �شآقوا ٱ� ورسولۥ ومن يشاقق ٱ� ورسولۥ فإن � � ٱ� شديد ٱلعقاب � ذلكم ���13
فذوقوه وأن للكفرين عذاب ٱلار � � يأيها ٱلين ءامنوا إذا لقيتم ٱلين كفرو��14 � � � h ازحفا ف« تولوهم ٱلدبار � ومن��15 يولهم يومئذ دبرهۥ إA متحرفا لقتال أو
�
متح يا إ�
فئة فقد باء بغضب من ٱ� ومأوÒه � جهنم وبئس ٱلمصي � �16�
178
فلم تقتلوهم ولكن ٱ� قتلهم وما رميت � � إذ رميت ولكن ٱ� رم ولبل � � ٱلمؤمني منه ب«ء حسنا إن ٱ� سميع عليم � � �8� (��ذلكم وأن ٱ� موهن�⁄�17�75*� � � كيد
ٱلكفرين إن تستفتحوا فقد��18 جاءكم ٱلفتح 0ن تنتهوا فهو خي لك � م 0ن
تعودوا نعد ولن تغن عنكم فئتكم شي �ا ولو كثت وأن ٱ� مع ٱلمؤمني � �19�
يأيها � h ٱلين ءامنوا أطيعوا ٱ� ورسولۥ وA تولوا عنه � � وأنتم تسمعون �
�20��148�Aو تكونوا كٱلين قالوا سمعنا وهم A يسمعون � �إن ش ٱلواب عند ٱ� ٱلصم��21 � � �
� � ٱلكم ٱلين A يعقلون � �22�� ولو علم ٱ� فيهم خيا لسمعهم ولو�#$%72 � � أسمعهم
لولوا وهم معرضون � � � يأيها ٱلين ءامنوا ٱستجيبوا � وللرسول��23 � � � � h إذا دعكم لما
يييكم وٱعلموا أن ٱ� يول بي � � ٱلمرء وقلبهۦ وأنهۥ إله تشون �
وٱتقوا فتنة ��24 �
A تصيب ٱلين ظلموا منكم � �� خاصة وٱعلموا أن ٱ� شديد ٱلعقاب � � � �25�
179
وٱذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون ف ٱل�ض
� تافون أن يتخطفكم ٱ � لاس ف اوÒكم �
وأيدكم بنصهۦ � ورزقكم من ٱلطيبت لعلكم تشكرون � � �8 �(��يأيها ٱلين�⁄�26�75*� � � h ءامنوا A تونوا ٱ� وٱلرسول وتونوا أمنتكم
� � وأنتم تعلمون وٱعلموا أنما��27 �
أمولكم وأولدكم فتنة وأن ٱ� عندهۥ أجر عظيم � � يأيها ٱلين ءامنوا إن��28 � � h تتق � وا
ٱ� يعل لكم فرقانا ويكفر عنكم � � سي اتكم ويغفر لكم وٱ� ذو ٱلفض � ل ٱلعظيم 0ذ يمكر بك ٱلين�149���29 � كفروا لثبتوك أو يقتلوك أو يرجو
ك ويمكرون
ويمكر ٱ� وٱ� خي ٱلمكرين � � 0ذا تتل عليهم ءايتنا قالوا قد سمعنا ل��30 نشاء و
لقلنا مثل هذا إن هذا إA أسطي ٱلولي � � 0ذ قالوا ٱللهم إن كن هذا هو��31 � � �ٱلق
من عندك فأمطر علينا حجارة من ٱلسماء أو
� ٱئتنا بعذاب ألم
وما كن ٱ���32 �
لعذبهم وأنت فيهم وما كن ٱ� معذبهم وهم � يستغفرون �33�
180
وما لهم أA يعذبهم ٱ� وهم يصدون عن ٱلمسجد � � � ٱلرام وما كنوا أولاءهۥ إن Aأولاؤهۥ إ�
ٱلمتقون ولكن أكثهم A يعلمون � �
�8� (��وما كن ص«تهم عند�⁄�34�75*� ٱليت إA مكء وتصدية فذوقوا ٱلعذاب بما كنتم �
تكفرون إن ٱلين كفروا ��35 � �
ينفقون أمولهم لصدوا عن سبيل ٱ� فسينفقونها ثم تكون � �
� عليهم ح سة ثم يغلبون �
وٱلين كفروا إ� جهنم � يشون � لمي ٱ� ٱلبيث من��36 � ٱلطيب ويجعل ٱ � لبيث
بعضهۥ d بعض فيكمهۥ جيعا فيجعلهۥ ف جهنم أولئك هم ٱلخس h
� قل ��37 ون
للين كفروا إن ينتهوا � يغفر لهم ما قد سلف 0ن يعودوا فقد مضت سنت � � ٱلولي � �
وقتلوهم�150��38 حت A تكون فتنة ويكون ٱلين كهۥ � فإن � � ٱنتهوا ف � إن ٱ� بما � � يعملون بصي
0ن تولوا فٱعلموا أن ٱ� مول,كم نعم��39 � � � ٱلمول ونعم ٱلص � ��40ي
181
وٱعلموا أنما غنمتم من شء فأن � خسهۥ � � � وللرسول ولي ٱلقرب وٱل � تم
وٱلمسكي وٱبن ٱلسبيل إن كنتم ءامنتم بٱ� وما أنزلا d عبدنا � وم ٱلفرقان يوم ي �
ٱلق ٱلمعان وٱ� d ك شء � قدير
�8� (��إذ أنتم بٱلعدوة��41�75⁄�&$'10��#$%73*� ٱلنيا وه م �بٱلعدوة ٱلقصوى وٱلركب أسفل منكم ولو �
تواعدتم mختلفتم ف ٱلمي � عد ولكن
لقض ٱ� � أمرا كن مفعوA لهلك من هلك عن بينة ويحي من ح عن ب � �ينة 0ن
ٱ� لسميع عليم إذ يريكهم ٱ� ف منامك قلي« ولو أرÒكهم���42 � كثيا لف � شلتم ولنزعتم ف ٱلمر ولكن ٱ� � �
سلم إنهۥ عليم بذات ٱلصدور � � � 0ذ يريكموهم ��43
إذ ٱلقيتم ف أعينكم قلي« ويقللكم ف أعينهم لقض ٱ� أمرا ك � Aن مفعو �0
ٱ� ترجع ٱلمور �يأيها��44 � h ٱلين ءامنوا إذا لقيتم فئة فٱثبتوا وٱذكروا ٱ� � كثيا �
لعلكم تفلحون � ��45��151�
182
وأطيعوا ٱ� ورسولۥ وA تنزعوا فتفشلوا �
�وتذهب ريحكم وٱصبوا إن ٱ� مع �
ٱلصبين � �8� (���*�46�75⁄�Aو تكونوا كٱلين خرجوا من ديرهم بطرا ورئاء ٱلاس � � ويصدون عن سبيل ٱ� وٱ� بما يعملون ميط � � � 0ذ زين لهم ٱلشيطن أعملهم��47 � �
وقال A غلب لكم ٱلوم من ٱلاس 0ن جار لكم � � فلما تراءت ٱلفئتان نكص � d
عقبيه وقال إن بريء منكم إن أرى ما A ترون إن أخاف ٱ� � وٱ� شديد � ٱلعقاب
�
إذ يقول�48 ٱلمنفقون وٱلين ف قلوبهم مرض غر هؤAء دينهم � h � � ومن يتوك � d ٱ� �
فإن ٱ� عزيز حكيم � � ولو ترى إذ يتوف ٱلين�152���49 � � h كفروا ٱلملئكة يض h
بون
وجوههم وأدبرهم وذوقوا عذاب ٱلريق ذلك بما قدمت��50 � أيديكم وأن ٱ� ليس � �
بظلم للعبيد � كدأب ءال فرعون وٱلين من قبلهم كفروا��51 � õيت ٱ� فأخذ � هم
ٱ� بذنوبهم إن ٱ� قوي � � شديد ٱلعقاب �
�52�
183
ذلك بأن ٱ� لم يك مغيا نعمة أنعمها � � d قوا حت يغيوا ما بأنفس � هم وأن ٱ� � �
سميع عليم �8� (��كدأب ءال فرعون وٱلين من قبلهم كذبوا�⁄�53�75*� � �
õ يت ربهم
فأهلكنهم بذنوبهم وأغرقنا ءال فرعون وك كنوا ظلمي �إن��54 ش ٱلواب عند �
�
ٱ� ٱلين كفروا فهم A يؤمنون � ٱلين عهدت منهم ثم ينقضون��55 � � � عهدهم ف ك �
مرة وهم A يتقون � � فإما تثقفنهم ف ٱلرب فشد بهم من��56 � � � �خلفهم لعل هم يذكرون � �
�تافن من قوا خيانة فٱÛبذ إلهم d سواء إن �0ما��57 � ٱ� A يب ٱل � ائني �
�58�
Aو يسب ٱلين كفروا سبقوا إنهم A يعجزون � � � �وأعدوا لهم ما�153���59 � ٱستطعتم
�من قوة ومن رباط ٱليل ترهبون بهۦ عدو � A ٱ� وعدوكم وءاخرين من دونهم � �
تعلمونهم ٱ� � يعلمهم وما تنفقوا من شء ف سبيل ٱ� يوف إلكم � � أنتم A تظلمون و
0ن جنحوا��60 للسلم فٱجنح لها وتوك d ٱ� إنهۥ هو ٱلسميع � � � � � ٱلعلي �74%$#���61م
184
يريدوا أن يدعوك فإن حسبك ٱ� هو ٱلي أيدك 0ن � � � � بنصهۦ وبٱلمؤمن �62*���) ��8ي �
وألف بي قلوبهم لو�⁄75 � أنفقت ما ف ٱل�ض جيعا ما ألفت بي قلوب
� � هم ولكن ٱ� � �
ألف بينهم إنهۥ عزيز حكيم � � يأيها ٱلب حسبك ٱ� ومن��63 � � � � h ٱتبعك من ٱلمؤ مني � يأيها��64 � h ٱلب حرض ٱلمؤمني d ٱلقتال إن يكن منكم عشون � صب � ون
يغلبوا مائتي 0ن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من ٱلين كفروا بأنهم ق � �
A وم�
يفقهون ٱل�ن خفف ٱ��154���65 � � عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم � مائة صابرة يغلبوا مائتي 0ن يكن منكم ألف يغلبوا ألفي بإذن ٱ� � وٱ� مع �
ٱلصبين �ما كن لب أن يكون لۥ أسى حت يثخن ف��66 �
ٱل�ض تري
دون عرض
ٱلنيا وٱ� يريد ٱaخرة وٱ� � � � عزيز حكيم لوA كتب من ٱ���67 � سبق لمسكم � �
فيما أخذتم عذاب عظيم فكوا مما غنمتم حل« طيبا وٱتقوا ٱ���68 � � � إن ٱ� � � غفور
رحيم ��69�
185
hيأيها ٱلب قل لمن ف أيديكم من ٱلسى � � � h إن يعلم ٱ� ف قلوبكم خ � يا يؤتكم
خيا مما أخذ � منكم ويغفر لكم وٱ� غفور رحيم � � �8� (��0ن يريدوا�155���70�75⁄*�
خيانتك فقد خانوا ٱ� من قبل فأمكن منهم وٱ� � � عليم حكيم إن ٱلين ��71 � �
ءامنوا وهاجروا وجهدوا بأمولهم وأنفسهم ف سبيل ٱ� �
وٱلين ءاووا ونصو � ا أولئك � h
بعضهم أولاء بعض وٱلين ءامنوا ولم يهاجروا ما لكم من وليتهم من شء � حت �
يهاجروا 0ن ٱستنصوكم ف ٱلين فعليكم ٱلص إd A قوz بينكم �
وبينهم ميثق �
وٱ� � بما تعملون بصي وٱلين كفروا��72 � بعضهم أولاء بعض إA تفعلوه ت � كن
فتنة ف ٱل�ض
وفساد كبي وٱلين ءامنوا��73 � �وهاجروا وجهدوا ف سبيل ٱ� وٱل � ين
ءاووا ونصوا � أولئك هم ٱلمؤمنون حقا لهم مغفرة ورزق كريم � � h وٱلين ءامنوا من ��74 �
بعد وهاجروا وجهدوا معكم فأولئك منكم وأولوا ٱلرحام h بعضهم أول ببعض ف كتب ٱ� إن ٱ� بكل شء
� � � عليم
�75�
186
الوبة�9����7 ����129�� ��21�����
براءة من ٱ� ورسولۦ إ� ٱلين � � عهدتم من ٱلمشكي � �1�� فسيحوا ف �156��#$%75
ٱل�ض أربعة أشهر وٱعلموا أنكم غي معجزي ٱ� وأن ٱ� � � � �
مزي ٱلكفرين
�2�
وأذن من ٱ� � ورسولۦ إ� ٱلاس يوم ٱلج ٱلكب أن ٱ� بريء � �
� من ٱلمش كي
ورسولۥ فإن تبتم فهو خي لكم 0ن � تولتم فٱعلموا أنكم غي معجزي � � ٱ� وبش � ٱلين كفروا بعذاب ألم
�
�3�Aإ� ٱلين عهدتم من ٱلمشكي ثم لم ينقصوكم � � شي� ا
ولم يظهروا عليكم أحدا فأتموا إلهم عهدهم � إ� مدتهم إن ٱ� يب ٱلمتقي � � � � � �4�
فإذا ٱنسلخ ٱلشهر ٱلرم فٱقتلوا ٱلمشكي حيث وجدتموهم وخذوهم وٱ � حصوهم
�وٱقعدوا لهم ك مرصد فإن تابوا وأقاموا ٱلصلوة وءاتوا ٱلزكوة � � فخلوا سبي � لهم إن ٱ� � �
غفور رحيم � 0ن أحد من ٱلمشكي ٱستجارك فأجره حت��5 �
يسمع كلم ٱ� � � ثم
أبلغه مأمنهۥ ذلك بأنهم � قوم A يعلمون �
�6�
187
كيف يكون للمشكي عهد عند ٱ� وعند � رسولۦ إA ٱلين عهدتم عند ٱ � � � لمسجد
ٱلرام فما ٱستقموا لكم فٱستقيموا لهم إن ٱ� يب ٱلمتقي � � � � �9� كيف �157��⁄��7��7�129
Aيرقبوا فيكم إ A 0ن يظهروا عليكم وA ذمة يرضونكم بأفوههم وتأب ق � لوبهم
وأكثهم فسقون �8�õ ٱشتوا يت �ٱ� ثمنا قلي« فصدوا عن سبيلهۦ إن � هم ساء ما� كنوا يعملون
A يرقبون ف مؤمن��9 إA وA ذمة وأولئك هم ٱلمعتدون h �
فإن ��10
تابوا وأقاموا ٱلصلوة وءاتوا ٱلزكوة � � فإخونكم ف ٱلين ونفصل ٱaيت لق وا يعلمون �0ن نكثوا أيمنهم من بعد�11 عهدهم وطعنوا ف دينكم فقتلوا أئمة ٱلكف � �
ر إنهم � A أيمن لهم لعلهم ينتهون �
أA تقتلون قوما نكثوا أيمنهم وهموا��12 � � بإخراج ٱلرسول وهم بدءوكم أول مرة أتشونهم �
� � فٱ� أحق أن تشوه إن كنتم مؤمني � � � �13�
188
قتلوهم يعذبهم ٱ� بأيديكم ويخزهم � وينصكم عليهم ويشف صدور ق وا
مؤمني ويذهب غيظ�⁄���7��14�129 ��9 قلوبهم ويتوب ٱ� d من يشاء وٱ� عل � � يم
حكيم �أم حسبتم أن تتكوا ولما��15 �يعلم ٱ� ٱلين جهدوا منكم ولم يت � � خذوا من دون ٱ� وA رسولۦ وA ٱلمؤمني ولجة وٱ� خبي � بما تعملون � ما كن ��16
للمشكي أن يعمروا مسجد ٱ� شهدين d أنفسهم بٱلكفر
h � أولئك حب h طت
أعملهم وف ٱلار هم خلون � إنما يعمر مسجد ٱ� من�158���17 � � ءامن بٱ� وٱلوم �
ٱaخر وأقام ٱلصلوة وءات � ٱلزكوة ولم يش إA ٱ� فعس أولئك أن يكون h
h � � � من وا
ٱلمهتدين أجعلتم سقاية��18 ٱلاج وعمارة ٱلمسجد ٱلرام كمن ءامن بٱ� �
لوم وٱ
ن عند ٱaخر وجهد ف سبيل ٱ� A يستۥو � ٱ� وٱ� A يهدي ٱلقوم ٱلظل � � مي � �19�#$%�76�
ٱلين ءامنوا وهاجروا وجهدوا ف سبيل ٱ� بأمولهم وأنفسهم أعظم درجة � � ند ٱ� ع �
وأولئك هم ٱلفائزون h
�20�
189
يبشهم ربهم برحة منه ورضون وجنت � � لهم فيها نعيم مقيم � ��9� خلين �⁄��7��21�129
�فيها أبدا إن ٱ� عندهۥ أجر عظيم يأيها���22 � h ٱلين ءامنوا A تتخذوا ءاباءكم � �
0خونكم أولاء إن ٱستحبوا ٱلكفر d ٱليمن ومن يتولهم � �
منكم فأولئك h هم
ٱلظلمون �قل��23 إن كن ءاباؤكم وأبناؤكم 0خونكم وأزوجكم وعشيتكم
وأمول ٱقتفتموها وتجرة تشون كسادها ومسكن ترضونها أحب إلكم من ٱ � ��
ورسولۦ وجهاد ف سبيلهۦ فتبصوا حت يأت ٱ� بأمرهۦ � � � وٱ� A ي � هدي ٱلقوم ٱلفسقي
لقد نصكم ٱ� ف مواطن كثية ويوم حني��24 � إذ أعجبتكم كثتك م فلم تغن
عنكم شي ا وضاقت عليكم ٱل�ض بما رحبت ثم ولتم مدبرين � � � ثم أنزل �159���25 �
d ٱ� سكينتهۥ رسولۦ وd ٱلمؤمني وأنزل جنودا لم تروها وعذب � � � ين كفروا �ٱل
وذلك جزاء ٱلكفرين �26�
190
�ثم يتوب ٱ� من بعد ذلك d من يشاء وٱ� غفور � � رحيم ��9� يأيها �⁄��7��27�129 � h
ٱلين ءامنوا إنما ٱلمشكون نس � ف« يقربوا ٱلمسجد ٱلرام بعد عمهم هذ � ا 0ن
�خفتم عيلة فسوف يغنيكم ٱ� من فضلهۦ إن شاء إن � ٱ� عليم حكيم قتلوا ��28 �
A ٱلين يؤمنون بٱ� وA بٱلوم ٱaخر وA يرمون ما حرم � �
� ٱ� ورسولۥ و A يدينون �
دين ٱلق من ٱلين أوتوا � ٱلكتب حت يعطوا ٱلزية عن يد وهم صغرون � �29�
وقالت ٱلهود عزير ٱبن ٱ� � وقالت ٱلصرى ٱلمسيح ٱبن ٱ� ذلك قوله � � بأفوههم م يضه ون قول ٱلين كفروا من قبل � قتلهم ٱ� أن يؤفكون �
� ٱتذوا أحبارهم �160���30 �
ورهبنهم أربابا من دون ٱ� وٱلمسيح ٱبن مريم وما أمروا إA لعبدوا � إلها وح � دا A إله �
إA هو سبحنهۥ عما يشكون � �
�31�
191
يريدون أن يطف �وا نور ٱ� بأفوههم ويأب ٱ� إA أن يتم نورهۥ ولو كره �
� � ٱلكفرون
�9�
هو ٱلي أرسل رسولۥ بٱلهدى ودين ٱلق�⁄��7��32�129 � لظهرهۥ d ٱلين كه ۦ ولو كره
ٱلمشكون �يأيها ٱلين ءامنوا إن��33 � � h كثيا من ٱلحبار وٱلرهبان لأكلون أمو �
ل ٱلاس بٱلبطل ويصدون عن سبيل ٱ� وٱلين يكنون ٱلهب � � � � � وٱلفضة و � A ينفقونها
ف سبيل ٱ� فبشهم بعذاب � ألم
يوم يم��34��#$%77 عليها ف نار جهنم فتكو � ى بها
جباههم وجنوبهم وظهورهم هذا ما كنتم لنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنون
�35�
إن عدة ٱلشهور عند � � � ٱ� ٱثنا عش شهرا ف كتب ٱ� يوم خلق ٱلسموت � � � ٱل�ض و
منها أربعة حرم ذلك ٱلين ٱلقيم ف« تظلموا فيهن أنفسكم وقتلوا ٱلمش � كي كآفة �
كما يقتلونكم كآفة وٱعلموا أن ٱ� مع ٱلمتقي � � � � �36�
192
�إنما ٱلنسء زيادة ف ٱلكفر يضل � � به ٱلين كفروا يلونهۥ عما ويحر � � مونهۥ عما لواط وا عدة ما حرم ٱ� فيحلوا ما حرم ٱ� � � � � � � زين لهم سوء أعملهم وٱ� A يه � دي ٱلقوم ٱلكفرين
�9� يأيها ٱلين ءامنوا ما لكم إذا قيل لكم�⁄��7��37�129 � � h ٱنفروا ف سبيل ٱ� ٱثاقلتم إ� ٱل�ض أرضيتم
� � بٱليوة ٱلنيا من ٱaخرة فما م � تع ٱليوة ٱلنيا � ف
ٱaخرة إA قليل � إA تنفروا يعذبكم عذابا ألما ويستبدل�161���38 �
قوما غي Aكم و
تضوه شي � وٱ� d ك شء ا � قدير
إA تنصوه فقد نصه��39 ��ٱ� إذ أخرجه ٱل ين �
كفروا ثان ٱثني إذ هما ف ٱلغار إذ يقول لصحبهۦ A تزن إن ٱ� معن � � ا فأنزل ٱ� �
سكينتهۥ عليه وأيدهۥ بنود لم تروها وجعل � � كمة ٱلين كفروا ٱلسفل � � وكمة ٱ� ه �
ٱلعليا وٱ� عزيز حكيم � �40�
193
ٱنفروا خفافا وثقاA وجهدوا بأمولكم
وأنفسكم ف سبيل ٱ� ذلكم خ � ي لكم �
إن كنتم تعلمون �9� لو كن عرضا قريبا وسفرا قاصدا mتبعوك�⁄��7��41�129 � � ولك ن
بعدت عليهم ٱلشقة وسيحلفون بٱ� لو � � �
ٱستطعنا لرجنا معكم يهلك ون أنفسهم
وٱ� يعلم � إنهم لكذبون � عفا ٱ� عنك لم��42 � �أذنت لهم حت يتبي لك ٱل � � ين
صدقوا وتعلم ٱلكذبي �43��162�A يست ذنك ٱلين يؤمنون بٱ� وٱلوم ٱaخر � � أن
يجهدوا بأمولهم وأنفسهم وٱ� عليم بٱلمتقي � �
إنما يست��44 � A ذنك ٱلين � يؤمنون بٱ� وٱلوم ٱaخر وٱرتابت قلوبهم فهم ف � ريبهم يتددون � ولو أرادوا��45 ٱلروج
لعدوا لۥ عدة ولكن كره ٱ� ٱÛبعاثهم � � � فثبطهم وقيل ٱقعدوا مع ٱلقعدين � �46�#$%�78�
Aلو خرجوا فيكم ما زادوكم إ� � خباA ولوضعوا خللكم يبغونكم ٱلفتنة و فيكم
سمعون لهم وٱ� عليم بٱلظلمي � � � �47�
194
لقد ٱبتغوا ٱلفتنة من قبل وقلبوا لك ٱلمور � حت جاء ٱلق وظهر أمر ٱ� � � � وهم
كرهون ومنهم من يقول�⁄���7��48�129 �9 � ٱئذن � وA تفتن أA ف ٱلفتنة س
�قطوا 0ن جهنم لمحيطw بٱلكفرين
� تصبك حسنة تسؤهم 0ن تصبك مصيبة ي إن��49 قولوا قد أخذنا أمرنا من قبل ويتولوا وهم فرحون
� � قل لن يصيبنا إA ما كتب ٱ���50 � � � لا ه و
مول,نا وd ٱ� فليتوك ٱلمؤمنون � � قل هل تربصون بنا إA إحدى��51 � �
ٱلسنيي
ونن نتبص بكم أن يصيبكم ٱ� بعذاب � � �من عندهۦ أو بأيدينا فتب
صوا إنا معكم � متبصون قل أنفقوا طوع أو���52 كرها لن يتقبل منكم إنكم كنتم قوما فس � � � قي �
وما منعهم أن تقبل منهم�53 Aأنهم كفروا بٱ� وبرسولۦ و Aنفقتهم إ � � �
أتون ي
ٱلصلوة إA وهم كسا� وA ينفقون إA وهم � � كرهون � �54�
195
ف« تعجبك أمولهم وA أولدهم إنما يريد ٱ� � � �لعذبهم بها ف ٱليوة ٱل نيا وتزهق
أنفسهم وهم كفرون �9� ويحلفون بٱ� إنهم لمنكم وما هم منكم�⁄��7��55�129 � �
ولكنهم قوم يفرقون � لو يدون��56 ملج ا أو مغرت أو مدخ« لولوا إله وهم � � �
يمحون
ومنهم من يلمزك ف��57 � ٱلصدقت فإن أعطوا منها رضوا 0ن لم يعط � وا منها� إذا هم يسخطون ولو أنهم رضوا��58 � ما ءات,هم ٱ� ورسولۥ وقالوا حسبنا ٱ� � � سيؤتينا
ٱ� من فضلهۦ ورسولۥ إنا إ� ٱ� رغبون � � إنما ٱلصدقت للفقراء��59 � � � وٱلمسكي
وٱلعملي عليها وٱلمؤلفة قلوبهم وف � ٱلرقاب وٱلغرمي وف سبيل ٱ� � وٱبن ٱلسبيل �
فريضة من ٱ� وٱ� عليم حكيم � � �ومنهم ٱلين يؤذون ٱلب�163���60��#$%79 � � ويقولو ن هو
أذن قل أذن خي لكم يؤمن بٱ� � �
ويؤمن للمؤمني ورحة للين ءامنوا منك � وٱلين م �
يؤذون رسول ٱ� لهم عذاب ألم � �61�
196
يلفون بٱ� لكم ليضوكم وٱ� � � ورسولۥ أحق أن يرضوه إن كنوا مؤمن � ����7��62 �9ي
ألم يعلموا�⁄129 أنهۥ من يادد ٱ� ورسولۥ فأن لۥ نار جهنم � � � � خلا فيها ذلك ٱلزي
ٱلعظيم يذر ٱلمنفقون أن تنل عليهم سورة تنبئهم��63 �
بما ف قلوب هم قل ٱستهزءوا
�إن ٱ� مرج ما
� � تذرون �ولئن سألهم لقولن��64 إنما كنا نوض ونلعب ق � � ل أبٱ� �
وءايتهۦ ورسولۦ كنتم تستهزءون A تعتذروا قد��65 كفرتم بعد إيمنكم إن نع � ف
عن طائفة منكم نعذب طائف\ بأنهم كنوا مرمي �
ٱلمنفقون وٱلمنفقت ��66
بعضهم من بعض يأمرون بٱلمنكر وينهون عن ٱلمعروف ويقبضون أيديه
م نسوا ٱ� �
فنسيهم إن ٱلمنفقي هم ٱلفسقون � وعد ٱ� ٱلمنفقي�164���67 � �وٱلمنفقت وٱلكف ار
نار جهنم خلين فيها ه � حسبهم ولعنهم ٱ� ولهم عذاب مقيم � � �68�
197
كٱلين من قبلكم كنوا أشد منكم � � قوة وأكث أموA وأولدا فٱستمتعوا ب � لقهم فٱستمتعتم بلقكم كما ٱستمتع ٱلين من قبلكم � بلقهم وخضتم ك ٱلي خاضوا �
أولئك حبطت h أعملهم ف ٱلنيا وٱaخرة وأولئك هم ٱلخسون h � �9� ألم�⁄��7��69�129
يأتهم نبأ ٱلين من قبلهم قوم نوح وعد وثمود � وقوم إبرهيم وأصحب مدين وٱلمؤتفكت أتتهم رسلهم بٱلينت فما كن ٱ� لظلمهم ولكن كنوا �
أن
فسهم
يظلمون وٱلمؤمنون��70 وٱلمؤمنت بعضهم أولاء بعض يأمرون بٱلمعروف ينهون و
عن ٱلمنكر ويقيمون ٱلصلوة ويؤتون ٱلزكوة � �
ويطيعون ٱ� ورسولۥ أولئ h � ك سيحهم
�ٱ� إن ٱ� عزيز حكيم � وعد ٱ����71 � ٱلمؤمني وٱلمؤمنت جنت تري من تت � ها
ٱلنهر خلين فيها ومسكن طيبة ف جنت عدن ورضون من � ٱ� أكب ذلك هو �
ٱلفوز ٱلعظيم �72�
198
يأيها ٱلب جهد ٱلكفار وٱلمنفقي � � � � h وٱغلظ عليهم ومأوÒهم جهنم وبئس
� ٱلمصي �
يلفون بٱ� ما قالوا ولقد قالوا كمة�165��⁄���7��73�129 9 � ٱلكفر وكفروا بعد إ سلمهم
وهموا بما لم ينالوا � وما نقموا إA أن أغن,هم ٱ� ورسولۥ من فضلهۦ � � فإن يت وبوا يك
خيا لهم 0ن يتولوا يعذبهم ٱ� � � � عذابا ألما ف ٱلنيا وٱaخرة وما لهم ف � ٱل�ض من
ول وA نصي ومنهم من عهد��74 � ٱ� لئن ءاتٮنا من فضلهۦ لصدقن ولكو � � � نن من� �
ٱلصلحي ��75�� فلما�#$%80 � ءات,هم من فضلهۦ بلوا بهۦ وتولوا وهم معرضون � � �
�76�
فأعقبهم نفاقا ف قلوبهم إ� يوم يلقونهۥ بما أخلفوا ٱ� ما وعدوه و � بما كنوا
يكذبون ألم يعلموا أن ٱ���77 � � يعلم سهم ونوÒهم وأن ٱ� علم ٱلغيوب � � � � �78�
ٱلين يلمزون ٱلمطوعي من � � Aيدون إ A ٱلمؤمني ف ٱلصدقت وٱلين� �
� جهدهم فيسخرون منهم سخر ٱ� منهم ولهم عذاب ألم � �79�
199
ٱستغفر لهم أو A تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعي مرة فلن ي � غفر ٱ� لهم ذلك � بأنهم كفروا بٱ� ورسولۦ وٱ� A يهدي ٱلقوم � �
� ٱلفسقي �9� فرح �⁄��7��80�129
�ٱلمخلفون بمقعدهم خلف رسول ٱ� � وكرهوا أن يجهدوا بأمولهم وأنفسهم ف
سبيل
وقالوا A تنفروا ف ٱلر قل نار جهنم أشد حرا �ٱ� � � لو كنوا يفقهون ��81��166�
فليضحكوا قلي« ولبكوا كثيا جزاء بما كنوا يكسبون فإن رجعك ٱ���82 � � إ�
طائفة منهم فٱست ذنوك للخروج فقل لن ترجوا � مع أبدا ولن تقتلوا م ع عدوا H
إنكم رضيتم � بٱلقعود أول مرة فٱقعدوا مع ٱلخلفي � � وA تصل d أحد منهم ��83 h
مات أبدا وA تقم d قبهۦ إنهم كفروا بٱ� � � � ورسولۦ وماتوا وهم فسقون �84�Aو
تعجبك أمولهم وأولدهم إنما يريد ٱ� أن � � يعذبهم بها ف ٱلنيا وتزهق أنف � سهم وهم
كفرون 0ذا أنزلت سورة أن ءامنوا��85
بٱ� وجهدوا مع رسول ٱست � ذنك أولو ا
ٱلطول منهم وقالوا ذرنا نكن مع ٱلقعدين � � �86�
200
رضوا بأن يكونوا مع ٱلوالف وطبع d قلوبهم
فهم A يفقهون �9� ��7��87�129⁄�
لكن ٱلرسول وٱلين � � ءامنوا معهۥ جهدوا بأمولهم وأنفسهم وأولئك h لهم ٱلير ت
وأولئك هم ٱلمفلحون h أعد ٱ� لهم جنت تري من تتها ٱلنهر��88 � �
� خلين ف يها
ذلك ٱلفوز ٱلعظيم وجاء ٱلمعذرون من ٱلعراب لؤذن لهم وقعد��89 ٱلين كذبو ا �
ٱ� ورسولۥ سيصيب ٱلين كفروا منهم � عذاب ألم � �90��167�d ليس ٱلضعفاء و � � A
d ٱلمرض وd A ٱلين A يدون ما � ينفقون حرج إذا نصحوا � ورس � d ولۦ ما
ٱلمحسني من سبيل وٱ� غفور رحيم � � �91�Aو d ٱلين إذا ما أتوك لحملهم قل � ت A أجد ما
أحلكم عليه تولوا وأعينهم تفيض من ٱلمع حزنا � � � أA يدوا ما ي � نفقون �
إنما�92 � ٱلسبيل d ٱلين يست � ذنونك وهم أغنياء رضوا بأن �
يكونوا مع ٱلوالف
A قلوبهم فهم d وطبع ٱ� � يعلمون �93�&$'11��#$%81�
201
A يعتذرون إلكم إذا رجعتم إلهم قل� تعتذروا لن نؤمن لكم قد نبأنا ٱ � � � من �
أخباركم
وسيى ٱ� عملكم ورسولۥ ثم تردون إ� علم � � � ٱلغيب وٱلشهدة ف � ينبئكم
بما كنتم تعملون سيحلفون�⁄���7��94�129 �9 بٱ� لكم إذا ٱنقلبتم إلهم لعرض � وا عنهم فأعرضوا عنهم إنهم رجس ومأوÒهم جهنم جزاء � �
بما كنوا يكسبون يلفون ��95
لكم لتضوا عنهم فإن ترضوا عنهم فإن ٱ� A يرض � � عن ٱلقوم ٱلفسق ��96ي
ٱلعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر أA يعلموا حدود ما أنزل � ٱ� d رسولۦ � وٱ� � �
عليم حكيم ومن ٱلعراب من يتخذ ما ينفق مغرما ويتبص��97 � � بكم ٱلوائ
� ر
عليهم دائرة ٱلسوء وٱ� سميع عليم � �
ومن ٱلعراب من يؤمن بٱ���98 � وٱلوم ٱaخر ويتخذ ما ينفق قربت عند ٱ� � � وصلوت ٱلرسول أA إنها قربة لهم سيدخل � � � هم ٱ� � ف
رحتهۦ إن ٱ� غفور رحيم � � � �99�
202
وٱلسبقون ٱلولون من ٱلمهجرين وٱلنصار � � وٱلين ٱتبعوهم بإحسن رض � � � ٱ� عنهم �
ورضوا عنه وأعد لهم جنت تري تتها ٱلنهر خلين فيها � � أبدا ذلك ٱلفوز
ٱلعظيم �
9� وممن حولكم�168��⁄��7��100�129 � d من ٱلعراب منفقون ومن أهل ٱلمدينة مردوا ٱلفاق A تعلمهم نن نعلمهم سنعذبهم مرتي � � ثم يردون إ� عذاب عظ
� � ��101يم
وءاخرون ٱعتفوا بذنوبهم خلطوا عم« صلحا وءاخر سيئا عس ٱ� أن ي � توب
عليهم إن ٱ� غفور � � رحيم خذ من أمولهم صدقة���102 تطهرهم وتزكيهم بها وصل
عليهم إن صلوتك سكن � لهم وٱ� سميع عليم � �ألم��103 يعلموا أن ٱ� هو يقبل � �
ٱلوبة عن عبادهۦ ويأخذ ٱلصدقت وأن ٱ� هو ٱلواب ٱلرحيم � � � � � � وقل ٱعملوا ���104
فسيى ٱ� عملكم ورسولۥ � وٱلمؤمنون وستدون إ� علم ٱلغيب وٱلشه � � دة
فينبئكم بما كنتم تعملون �وءاخرون مرجون لمر ٱ� إما يعذبهم 0ما��105 � � يتوب
عليهم وٱ� عليم حكيم � �106�
203
وٱلين ٱتذوا مسجدا ضارا وكفرا وتفريقا � بي ٱلمؤمني 0رصادا لمن � حارب ٱ� �
ورسولۥ من قبل ولحلفن إن أردنا إA ٱلسن وٱ� يشهد � � � إنهم لكذبون � �9� ��7��107�
A تقم فيه أبدا لمسجد�⁄129 � أسس d ٱلقوى من أول يوا أحق أن تقوم ف � � �
يه فيه رجال يبون أن يتطهروا وٱ� يب ٱلمطهرين � � � � � أفمن أسس بنينهۥ d تقوى��108 �
من ٱ� ورضون خي أم من أسس بنينهۥ d شفا � � � جرف هار فٱنهار بهۦ ف نار جهنم �
وٱ� A يهدي � ٱلقوم ٱلظلمي � A يزال��109 بنينهم ٱلي بنوا ريبة ف قلوب
� هم إA أن
�
تقطع � قلوبهم وٱ� عليم حكيم � �إن��110 ٱ� ٱشتى من ٱلمؤمني أنفسهم وأمول هم �
بأن لهم � ٱلنة يقتلون ف سبيل ٱ� فيقتلون ويقتلون � � وعدا عليه حقا ف ٱلورÒة �
وٱلنيل وٱلقرءان ومن �أوف بعهدهۦ من ٱ� فٱستبشوا ببيعكم ٱلي
� بايعتم بهۦ
وذلك هو ٱلفوز ٱلعظيم �111�#$%�82��169�
204
ٱلتئبون ٱلعبدون ٱلحمدون ٱلسئحون h � h ٱلركعون ٱلسجدون ٱaمرون بٱلمع � � روف �
وٱلاهون عن � ٱلمنكر وٱلحفظون لدود ٱ� وبش ٱلمؤمني �
�9� كن ما�⁄��7��112�129
للنب وٱلين ءامنوا أن يستغفروا للمشكي � � ولو كنوا أول قرب من بعد ما تبي لهم �
أنهم � أصحب ٱلحيم وما كن ٱستغفار��113 إبرهيم لبيه إA عن موعدة وعدها � �
إياه �
�فلما تبي لۥ أنهۥ عدو � تبأ منه إن إبرهيم � � � � � لوه حليم �
وما كن ٱ���114 � �لضل �قوما بعد إذ هدÒهم حت يبي لهم ما � يتقون إن ٱ� بكل شء عليم �
� � إن ٱ� ��115 � �
لۥ ملك ٱلسموت وٱل�ض يحۦ � ويميت وما لكم من دون ٱ� من ول وA نص � � ي
لقد تاب ٱ� d ٱلب�116 � � � وٱلمهجرين وٱلنصار ٱلين ٱتبعوه ف س � � �
اعة ٱلعسة من بعد ما كد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم �
إنهۥ بهم رءوف رحيم � � �117�
205
وd ٱللثة ٱلين خلفوا حت إذا ضاقت � h � � عليهم ٱل�ض بما رحبت وض اقت عليهم
أنفسهم وظنوا � أن A ملجأ من ٱ� إA إله ثم تاب عليهم � �
� لتوبوا إن ٱ� ه � � � و ٱلواب � �
ٱلرحيم يأيها�⁄���7��118�129 �9� � h ٱلين ءامنوا ٱتقوا ٱ� وكونوا مع ٱلصدقي � � � ما �170���119 �كن لهل ٱلمدينة ومن حولهم من ٱلعراب أن يتخلفوا عن رسول � �
ٱ� وA يرغ بوا �
A بأنفسهم عن نفسهۦ ذلك بأنهم � � يصيبهم ظمأ وA نصب وA ممصة ف سبيل ٱ� �
Aو يط ون موطئا يغيظ ٱلكفار وA ينالون من عدو ني« � � إA كتب لهم بهۦ ع �
مل صلح
إن ٱ� A يضيع أجر � � ٱلمحسني وA ينفقون نفقة��120 Aكبية و Aصغية و
يقطعون واديا إA كتب لهم � لجزيهم ٱ� أحسن ما كنوا يعملون � وما كن ��121
ٱلمؤمنون لنفروا كآفة فلوA نفر � من ك فرقة منهم طائفة لتفقهوا ف � ٱلين ولنذروا
قومهم إذا رجعوا إلهم لعلهم يذرون � �122��#$%83�
206
يأيها ٱلين ءامنوا قتلوا ٱلين يلونكم � � � h من ٱلكفار ولجدوا فيكم غلظ � ة وٱعلموا
أن ٱ� � � مع ٱلمتقي � 0ذا ما أنزلت سورة فمنهم�171��⁄��7��123�129 ��9
من يقول أيكم زادت � ه �
هذهۦ إيمنا فأما ٱلين � � ءامنوا فزادتهم إيمنا وهم يستبشون وأما ٱلين ف ��124 � �
قلوبهم مرض فزادتهم رجسا إ� � رجسهم وماتوا وهم كفرون �125�Aأو يرون أنهم �
�يفتنون ف ك عا مرة أو مرتي ثم � � � A يتوبون وA هم يذكرون � �
ما أنزلت 0ذا��126
سورة نظر بعضهم إ� بعض هل يرÒكم من � أحد ثم ٱنصفوا صف ٱ� قل � � وبهم بأنهم �
A قوم� يفقهون لقد جاءكم رسول من��127 أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص �
عليكم بٱلمؤمني رءوف رحيم � فإن تولوا فقل��128 � حسب ٱ� A إله إA هو ع �
� ليه
�توكت وهو رب � ٱلعرش ٱلعظيم �129�
207
10��8�7 يونس �109�� ��14�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
الر تلك ءايت ٱلكتب ٱلكيم أكان للناس عجبا أن أوحينا��3�/$)�172���1 � إ� رجل
منهم أن أنذر ٱلاس وبش ٱلين ءامنوا � �
أن لهم قدم صدق عند ربهم قال ٱلكف � �رون إن
هذا لسحر مبي � إن ربكم ٱ���2 � � � ٱلي خلق ٱلسموت وٱل�ض ف ستة أياا ث � � � �م �
ٱستوى d ٱلعرش يدبر ٱلمر ما من شفيع إA من بعد � إذنهۦ ذلكم ٱ� ر � بكم �
فٱعبدوه أف« تذكرون � �إله مرجعكم جيعا وعد ٱ��3� حقا إنهۥ يبدؤا ٱللق ث H � �م
يعيدهۥ لجزي ٱلين � ءامنوا وعملوا ٱلصلحت بٱلقسط وٱلين كفروا لهم �
� شاب من
حيم وعذاب ألم بما كنوا يكفرون هو ٱلي جعل ٱلشمس ضياء��4 � � وٱلقمر نورا
وقدرهۥ منازل لعلموا عدد ٱلسني � وٱلساب ما خلق ٱ� ذلك إA بٱلق ي
� � فصل
ٱaيت لقوا يعلمون إن ف ٱختلف��5 ٱلل وٱلهار وما خلق ٱ� ف ٱلسموت � � � � �
وٱل�ض Cيت لقوا يتقون � �6�
208
�إن ٱلين A يرجون لقاءنا ورضوا بٱليوة ٱلنيا � وٱطمأنوا بها وٱلين هم ع � �
� ن ءايتنا
غفلون �10 �8�7 أولئك�⁄�7�109 h مأوÒهم ٱلار بما كنوا يكسبون � إن ٱلين ءامنوا ��8 � � وعملوا ٱلصلحت يهديهم � ربهم بإيمنهم تري من تتهم ٱلنهر ف جنت � �
لعيم ٱ ��9�
دعوÒهم فيها سبحنك ٱللهم وتيتهم فيها سلم وءاخر دعوÒهم أن ٱلمد � � � رب � �
ٱلعلمي ولو يعجل��10 ٱ� للناس ٱلش ٱستعجالهم بٱلي لقض إله �
� � أجلهم فنذر م�
ٱلين A يرجون لقاءنا ف طغينهم يعمهون � 0ذا مس ٱلنسن ٱلض دعنا �173���11��#$%84 ��
�
ل�بهۦ أو قاعدا أو قائما فلما كشفنا عنه ضهۥ مر كأن لم يدعنا �� � � �إ� ض م سهۥ �
كذلك زين للمسفي ما كنوا يعملون ولقد أهلكنا ٱلقرون من��12 �قبلكم لما
ظلموا وجاءتهم رسلهم بٱلينت وما كنوا لؤمنوا كذلك نزي ٱلقوم ٱلمج رمي �13�
ثم جعلنكم خلئف ف ٱل�ض
h � من بعدهم لنظر كيف تعملون �14�
209
A 0ذا تتل عليهم ءاياتنا بينت قال ٱلين � يرجون لقاءنا ٱئت بقرءا ن غي هذا أو
بدل قل ما Aيكون � أن أبدلۥ من تلقاي نفس إن أتبع إ� �
� ما يوح إ� � h إن أخاف إن
عصيت رب عذاب يوا عظيم �10� 8�7 �15�109⁄� Aقل لو شاء ٱ� ما تلوتهۥ عليكم و � �
أدرÒكم بهۦ فقد لثت فيكم عمرا من قبلهۦ أف« تعقلون
فمن أظلم ممن ��16 �
ٱفتى d ٱ� � õ كذبا أو كذب � يتهۦ إنهۥ A يفلح ٱلمجرمون � ويعبدون من دون ��17
A ٱ� ما يضهم وA ينفعهم ويقولون هؤAء شفعؤنا عند � h h � ٱ� قل أتنب ٱ� بما A ون � �
Aيعلم ف ٱلسموت و � ف ٱل�ض سبحنهۥ وتعل عما يشكون �
�18� Aوما كن ٱلاس إ �
�
أمة وحدة فٱختلفوا � ولوA كمة سبقت من ربك لقض بينهم فيما فيه � تلفون ي �19�
ويقولون لوA أنزل
�عليه ءاية من ربهۦ فقل إنما ٱلغيب � � � فٱنتظروا إن معكم من
ٱلمنتظرين �20�
210
0ذا أذقنا ٱلاس رحة من بعد ضاء � � مستهم إذا لهم مكر ف ءاياتنا قل ٱ� � � � أسع
مكرا إن رسلنا يكتبون ما تمكرون � �10� 8�7 �هو ٱلي�174���21�109⁄ يسيكم ف ٱلب
وٱلحر حت إذا كنتم ف ٱلفلك h � وجرين بهم بريح طيبة وفرحوا بها ج
اءتها ريح عصف وجاءهم ٱلموج من ك مكن وظنوا أنهم أحيط بهم
� �
دعوا ٱ� ملصي ل ٱلين � لئن
أنيتنا من هذهۦ لكونن من ٱلشكرين � � فلما��22 � أن,هم إذا هم يبغون ف ٱل�ض
بغي ٱلق يأيها � h ٱلاس إنما بغيكم d أنفسكم متع ٱليوة � h � ٱلنيا ث � م إلنا � �
مرجعكم فننبئكم بما كنتم تعملون إنما مثل ٱليوة��23 � ٱلنيا كماء أنزلنه من
� ٱلسماء فٱختلط بهۦ نبات ٱل�ض مما يأكل ٱلاس وٱلنعم حت إذا أخذت � h � � �
ٱل
�ض
زخرفها وٱزينت وظن أهلها أنهم قدرون � � � � عليها أت,ها أمرنا ل« أو نهارا فجعلن ها حصيدا كأن لم تغن بٱلمس كذلك نفصل ٱaيت لقوا
� يتفكرون � وٱ� يدعوا ��24 �
إ� دار ٱلسلم ويهدي من يشاء إ� صرط مستقيم � � �25�
211
Aللين أحسنوا ٱلسن وزيادة و � يرهق وجوههم قت وA ذلة أولئك أصحب h � ٱلنة �
هم فيها خلون �10� 8�7 وٱلين كسبوا ٱلسي��26�109⁄�#$%�85 � � ات جزاء سيئة بمثلها ú
وترهقهم ذلة ما لهم من ٱ� من � � � عصم كأنما أغشيت وجوههم قطعا من ٱلل مظ � � لما
أولئك أصحب ٱلار هم فيها خلون � h ويوم نشهم جيعا ثم نقول للين��27 � � أشكوا
مكنكم أنتم وشكؤكم فزيلنا بينهم وقال � شكؤهم ما كنتم إيان � � ا تعبدون �
فكف بٱ� شهيدا بيننا وبينكم إن كنا عن�28 � � عبادتكم لغفلي هنالك ��29
تبلوا ك نفس ما أسلفت وردوا إ� ٱ� مول,هم ٱلق � � � � وضل عنهم ما كنوا ي � � فتون
�30�
قل من يرزقكم من ٱلسماء وٱل�ض أمن يملك ٱلسمع � � �
وٱلبصر ومن يرج ٱل ح من �
ٱلميت ويخرج ٱلميت من ٱلح ومن يدبر ٱلمر فسيقولون ٱ� فقل أف« � تتقون �
�31�
فذلكم ٱ��175� � ربكم ٱلق فماذا بعد ٱلق إA ٱلضلل فأن � � � � � تصفون
كذلك ��32
حقت كمت ربك � d ٱلين فسقوا أنهم A يؤمنون � � �33�
212
قل هل من شكئكم من يبدؤا ٱللق ثم يعيدهۥ قل ٱ� � � �
�يبدؤا ٱللق ثم يعيدهۥ
فأن تؤفكون � �10 �8�7 قل هل من�⁄�34�109 شكئكم من يهدي إ� ٱلق قل ٱ� يهدي �
�
للحق أفمن يهدي إ� ٱلق أحق أن يتبع أمن A يهدي � � � �
إA أن يهدى فما لكم � كيف
تكمون وما يتبع أكثهم إA ظنا إن ٱلظن A يغن��35 � � � H �
� من ٱلق شي ا إن ٱ� � � عليم
بما يفعلون وما كن هذا ٱلقرءان أن يفتى��36 �من دون ٱ� ولكن تصديق ٱل � ي بي يديه وتفصيل ٱلكتب A ريب فيه من رب ٱلعلمي
�
أم يقولون ٱفتÒه قل ��37
فأتوا بسورة مثلهۦ وٱدعوا من ٱستطعتم من دون ٱ� إن كنتم صدقي �
بل كذبوا ��38 �
بما لم ييطوا بعلمهۦ ولما يأتهم تأويلهۥ كذلك كذب ٱلين من � � � قبلهم ف ٱنظر كيف
كن عقبة ٱلظلمي � ومنهم من يؤمن بهۦ ومنهم من A يؤمن بهۦ��39 � � � وربك أعلم �
بٱلمفسدين كذبوك فقل � عمل ولكم عملكم أنتم بري 0ن��40
� ون مما � أعم ل
وأنا بريء مما تعملون � ومنهم من يستمعون إلك�176���41 � أفأنت تسمع ٱلصم و � � لو كنوا
A يعقلون �42�
213
ومنهم من ينظر إلك أفأنت تهدي � ٱلعم ولو كنوا A يبصون �10� 8�7 �إن �⁄�43�109 ٱ� A يظلم ٱلاس � شي � ا ولكن ٱلاس أنفسهم يظلمون � � ويوم يشهم كأن لم ��44 �
يلبثوا إA ساعة من � ٱلهار يتعارفون بينهم قد خس ٱلين كذبوا � �� بلقا ء ٱ� وما كنوا �
مهتدين 0ما نرينك بعض ٱلي نعدهم أو نتوفينك��45 � � � � � فإلنا مرجعهم ث م ٱ� شهيد � �
d ما يفعلون ولك أمة رسول فإذا جاء��46 � � رسولهم قض بينهم بٱلقسط و
A هم
يظلمون ويقولون مت هذا ٱلوعد إن كنتم��47 صدقي قل A أملك لفس ��48 �
وA نفعا إA ما شاء ٱ� لك أمة أجل إذا جاء ضا �
� � أجلهم ف« يست
خرون ساعة Aو
يستقدمون قل أرءيتم إن أت,كم عذابهۥ��49 بيتا أو نهارا ماذا يستعجل من � ه ٱلمجرمون أثم إذا ما وقع ءامنتم بهۦ��50 � ءآل�ن وقد كنتم بهۦ تستعجلون �ثم ��51
قيل للين ظلموا ذوقوا عذاب ٱلل هل � تزون إA بما كنتم تكسبون �
�52�
ويست�ب ونك أحق هو قل إي ورب إنهۥ � Q لق وما أنتم بمعجزين �53��#$%86�
214
ولو أن لك نفس ظلمت ما ف ٱل�ض mفتدت
� بهۦ وأسوا ٱلدامة لما رأو � � �
ا ٱلعذاب
وقض بينهم بٱلقسط وهم A يظلمون �10� 8�7 �أA إن�177���54�109⁄ � ما ف ٱلسموت � �
وٱل�ض أA إن وعد ٱ� حق � � ولكن أكثهم A يعلمون � هو��55 يحۦ ويميت 0له
ترجعون يأيها ٱلاس قد جاءتكم موعظة من ربكم��56 � � � � h وشفاء لما ف ٱلصدو � ر وهدى ورحة للمؤمني قل بفضل ٱ� وبرحتهۦ��57 � فبذلك فليفرحوا هو � خي مما
يمعون قل أرءيتم ما أنزل ٱ� لكم��58 � � من رزق فجعلتم منه حراما وحل« قل ءا� أذن � لكم أم d ٱ� تفتون �
وما��59 ظن ٱلين يفتون d ٱ� ٱلكذب ي � � � وم
�ٱلقيمة إن ٱ� لو فضل d ٱلاس ولكن أكثهم A يشكرون � �
وما تكون ��60 �
ف شأن وما تتلوا منه من قرءان وA تعملون من عمل إA كنا عليكم شهودا � �
ذ إ
تفيضون فيه وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة ف � � ٱل�ض وA ف ٱلسما �
ء وA أصغر من
ذلك وA أكب إA ف كتب مبي � ��61��178�
215
أA إن أولاء ٱ� A خوف عليهم وA هم � � يزنون �10� 8�7 ٱلين ءامنوا وكنوا �⁄�62�109 �
يتقون � �63�A خرةaلهم ٱلبشى ف ٱليوة ٱلنيا وف ٱ � تبديل لكمت ٱ � ذلك هو � ٱلفوز ٱلعظيم وA يزنك قولهم إن ٱلعزة��64 � � � جيعا هو ٱلسميع ٱلعليم � �
�65� Aأ
إن � من ف ٱلسموت ومن ف ٱل�ض وما
� � � يتبع ٱلين يدعون من دون ٱ� � � شكء إن �
يتبعون � إA ٱلظن 0ن هم إA يرصون � � � �
هو ٱلي جعل لكم ٱلل لتسكنوا فيه ��66 � �
وٱلهار مبصا إن ف ذلك Cيت لقوا يسمعون � � قالوا ٱتذ ٱ� ولا سبحنهۥ��67 � � هو ٱلغن لۥ ما ف ٱلسموت وما ف ٱل�ض إن عندكم
�
� من سلط� بهذا أتقولون d ٱ� �
ما A تعلمون �قل إن ٱلين يفتون d ٱ��68� � � ٱلكذب A يفلحون
متع ف ��69
ٱلنيا ثم إلنا مرجعهم ثم نذيقهم ٱلعذاب ٱلشديد بما � � � � كنوا يكفرون �70�
216
وٱتل عليهم نبأ نوح إذ قال لقومهۦ يقوم إن كن كب عليكم مقام وتذك � يي
õيت ٱ� فعل � ٱ� توكت فأجعوا أمركم وشكءكم ثم A يكن � � � أمركم عليكم
غمة ثم ٱقضوا إ� وA تنظرون �� � �10� 8�7 �71�109⁄�� فإن تولتم فما سألكم من�179��#$%87 � أجر إن أجري إd A ٱ� وأمرت أن أكون من � �
ٱلمسلمي فكذبوه فنجينه ��72 � �
ومن معهۥ ف ٱلفلك وجعلنهم خلئف وأغرقنا ٱلين � h � õ كذبوا � يتنا فٱنظ ر كيف كن
عقبة ٱلمنذرين ثم بعثنا من بعدهۦ رس« إ���73 � قومهم فجاءوهم بٱلينت
فما كنوا
لؤمنوا بما كذبوا بهۦ من قبل كذلك نطبع d قلوب ٱلمعتدين
� ثم بعثنا من ��74 �
بعدهم موس � õ وهرون إ� فرعون ومليهۦ يتنا فٱستكبوا وكنوا قوما م � رمي �75�
�فلما جاءهم ٱلق من عندنا قالوا إن هذا لسحر مبي � � � قال موس أتقولون ��76 h
�للحق لما جاءكم أسحر هذا وA يفلح ٱلسحرون � �قالوا أجئتنا للفتنا عم��77
ا وجدنا عليه ءاباءنا وتكون لكما ٱلكبياء ف ٱل�ض وما نن
لكما بمؤمني �78�
217
وقال فرعون ٱئتون بكل سحر عليم �10 �8�7 فلما جاء�⁄�79�109 � ٱلسحرة قال لهم �
موس ألقوا ما أنتم ملقون � � h فلما ألقوا قال موس ما جئتم��80 � به ٱلسحر إن ٱ� � � سيبطلهۥ إن ٱ� A يصلح عمل � � ٱلمفسدين �ويحق ٱ� ٱلق��81 � � بكلمتهۦ ولو كره
ٱلمجرمون �82�d ذرية من قومهۦ Aفما ءامن لموس إ �
� h خوف من فرعون وملي
هم أن يفتنهم 0ن فرعون �
لعال ف ٱل�ض 0نهۥ لمن ٱلمسفي �
وقال موس يقوم �180���83
إن كنتم ءامنتم بٱ� فعليه توكوا إن كنتم مسلمي � � � �فقالوا d ٱ� توكنا رب��84 � � A ناتعلنا فتنة للقوم ٱلظلمي �
وننا برحتك من ٱلقوم ٱلكفرين��85 وأوحينا إ� ��86
موس وأخيه أن
تبوءا لقومكما بمص بيوتا وٱجعلوا بيوتكم قبلة � وأقي
موا ٱلصلوة وبش �
ٱلمؤمني وقال موس ربنا إنك ءاتيت فرعون وملهۥ��87 � � زينة وأموA ف ٱل يوة ٱلنيا �
ربنا لضلوا عن � � سبيلك ربنا ٱطمس d أمولهم وٱشدد d قلوبهم h � ف« يؤمنوا حت �
يروا ٱلعذاب ٱللم �88�
218
قال قد أجيبت دعوتكما فٱستقيما وA تتبعان سبيل � � ٱلين A يعل مون � �10� 8�7 �89�109⁄�
وجوزنا ببن إسرءيل h hٱلحر فأتبعهم فرعون وجنودهۥ بغيا وعدوا حت � إذا أدركه ٱلغرق قال ءامنت أنهۥ A إله إA ٱلي � �
� ءامنت بهۦ بنوا إسرءيل وأنا من ٱلمسلم h ��90ي
� ءآل�ن وقد عصيت قبل�#$%88 وكنت من ٱلمفسدين فٱلوم��91 ننجيك ببدنك
لكون لمن خلفك ءاية 0ن كثيا من � ٱلاس عن ءايتنا لغفلون ولقد���92 بوأنا بن � إسرءيل مبوأ صدق ورزقنهم من �
h �ٱلطيبت فما ٱختلفوا حت جاءهم ٱلعلم إن � ربك� � يقض بينهم يوم ٱلقيمة فيما كنوا فيه يتلفون فإن كنت ف شك مما�181���93 �
أنزل ا
إلك فس ل ٱلين يقرءون ٱلكتب من قبلك �لقد جاءك ٱلق من ربك ف« ت � � �كونن
من ٱلممتين وA تكونن من ٱلين كذبوا��94 � � � õيت ٱ� فتكون من ٱلخسي � �ن
إن ٱلين حقت عليهم كمت ربك A يؤمنون�95 � � � ولو جاءتهم ك ءاية حت��96 � � يروا ٱلعذاب ٱللم �97�
219
Aكنت قرية ءامنت فنفعها إيمنها إ Aفلو� قوم يونس لما ءامنوا كشفنا � عنهم عذاب
ٱلزي ف ٱليوة ٱلنيا ومتعنهم إ� حي � � �10� 8�7 ولو شاء ربك Cمن من�⁄�98�109 � ف ٱل�ض كهم جيعا أفأنت تكره ٱلاس حت يكونوا � � �
مؤمني وما كن لفس أن ��99
تؤمن إA بإذن ٱ� ويجعل ٱلرجس d ٱلين A يعقلون � � � قل ٱنظروا ماذا ف ��100
ٱلسموت وٱل�ض وما تغن ٱaيت وٱلذر عن قوا A يؤمنون � � �
�101�Aفهل ينتظرون إ�
مثل أيام � ٱلين خلوا من قبلهم قل فٱنتظروا إن معكم من ٱلمنتظرين � ثم ننج ��102 �
رسلنا وٱلين ءامنوا كذلك حقا علينا ننج ٱلمؤمني H � قل يأيها ٱلاس إن كنتم ��103 � � h
شك من دين ف« أعبد ٱلين تعبدون من دون ٱ� ف � � �ولكن أعبد ٱ� ٱل � ي
يتوف,كم وأمرت أن أكون من � ٱلمؤمني وأن أقم�182���104 Aوجهك للين حنيفا و تكونن من ٱلمشكي � �105�A تدع من دون ٱ� ما Aو � ينفعك وA يضك فإن �
فعلت فإنك إذا من ٱلظلمي � � �106�
220
0ن يمسسك ٱ� بض ف« كشف لۥ � إA هو 0ن يردك بي ف« راد لف �
�ضلهۦ يصيب
بهۦ من يشاء من عبادهۦ وهو ٱلغفور ٱلرحيم � �10 �8�7 قل يأيها�⁄�107�109 � h ٱلاس قد �
جاءكم ٱلق من ربكم فمن ٱهتدى فإنما � � � يهتدي لفسهۦ ومن ضل فإنما يض � � �ل
عليها وما أنا عليكم بوكيل hوٱتبع ما يوح��108 � إلك وٱصب حت يكم ٱ� � � وهو
خي ٱلحكمي �109�
هود:11��97�123�� ��15�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
الر كتب أحكمت ءايتهۥ ثم فصلت من لن حكيم خبي � � أA تعبدوا إA ٱ��183���1 �� �
إنن لكم منه نذير وبشي � وأن��2
ٱستغفروا ربكم ثم توبوا إله يمتعكم مت � � � عا حسنا إ� أجل مسم ويؤت ك ذي فضل فضلهۥ 0ن تولوا �
� �
h فإن أخاف عل يكم
عذاب يوا كبي
إ� ٱ� مرجعكم وهو d ك شء قدير��3 �
أA إنهم يثنون ��4 �
صدورهم ليستخفوا منه أA حي يستغشون ثيابهم يعلم ما يسون وم � ا يعلنون إنهۥ �
عليم بذات ٱلصدور � �5�
221
وما من دآبة ف ٱل�ض إd A ٱ� � �
� رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها ك ف
� كتب مبي وهو ٱلي خلق ٱلسموت�12��#$%89'$&�⁄97:�6�123 ���11 � � وٱل�ض ف ستة أياا وكن عر � �
شهۥ
d ٱلماء لبلوكم أيكم أحسن عم« ولئن قلت إنكم مبعوثون � � � من بعد ٱ لموت
Aلقولن ٱلين كفروا إن هذا إ� � � سحر مبي � ولئن أخرنا عنهم��7 �
ٱلعذاب إ� أمة � h
Aمعدودة لقولن ما يبسهۥ أ � � �يوم يأتيهم ليس مصوفا عنهم وحاق بهم م � ا كنوا بهۦ
يستهزءون
ولئن أذقنا ٱلنسن��8
منا رحة ثم نزعنها منه إنهۥ لي � � � وس كفور �9��184�
ولئن أذقنه نعماء بعد ضاء مسته لقولن ذهب ٱلسي � � � � ات عن إنهۥ � لفرح فخور
�
إA ٱلين صبوا�10 � �وعملوا ٱلصلحت أولئك لهم مغفرة وأجر كبي
� h � فلعلك ��11 �
hتارك بعض ما يوح إلك وضائق بهۦ صدرك أن يقولوا لوA أنزل عليه
كن أو جاء
d معهۥ ملك إنما أنت نذير وٱ� � � ك شء وكيل
�12�
222
أم
يقولون ٱفتÒه قل فأتوا بعش سور مثلهۦ مفتيت وٱدعوا من ٱس تطعتم من دون
ٱ� إن كنتم صدقي � �11� فإلم�⁄97:�13�123 � يستجيبوا لكم فٱعلموا أنما أنزل بع
� لم ٱ� �
وأن A إله إA هو فهل أنتم مسلمون � � �
من كن يريد ٱليوة ٱلنيا وزينتها نو��14 � ف
إلهم أعملهم فيها وهم فيها A يبخسون أولئك ٱلين ليس لهم ف��15 � h Aخرة إaٱ�
�ٱلار وحبط ما صنعوا فيها وبطل ما كنوا يعملون � �16�d أفمن كن بينة من ربه � ۦ
ويتلوه شاهد منه ومن قبلهۦ كتب موس إماما ورحة أولئك يؤمنون بهۦ ومن h h يكفر
بهۦ من ٱلحزاب فٱلار موعدهۥ ف« تك ف مرية منه � �إنه ٱلق من ربك ولكن � � � أكث
ٱلاس A يؤمنون ومن أظلم ممن ٱفتى d ٱ���17 � � � d كذبا أولئك يعرضون h
ربهم ويقول ٱلشهد d لعنة ٱ� Aربهم أ d ء ٱلين كذبواAهؤ � �
h ٱلظلمي � �18�
ٱلين يصدون عن سبيل � ٱ� ويبغونها عوجا وهم بٱaخرة هم كفرون � � �19�
223
أولئك لم يكونوا معجزين ف ٱل�ض
h وما كن لهم من دون ٱ� من أولاء يض � عف
لهم ٱلعذاب ما كنوا يستطيعون ٱلسمع وما كنوا يبصون � �11� أولئك ٱلين �⁄97:�20�123 � h
�خسوا أنفسهم وضل عنهم ما � كنوا يفتون A جرم أنهم ف��21 � ٱaخرة هم
ٱلخسون إن ٱلين��22 � � ءامنوا وعملوا ٱلصلحت وأخبتوا إ� ربهم � أولئك أص h حب
ٱلنة هم فيها خلون � مثل ٱلفريقي كٱلعم وٱلصم وٱلصي��23 �وٱلس ميع هل
يستويان مث« أف« تذكرون � ولقد أرسلنا نوحا إ� قومهۦ��24�#$%�90 إن لكم نذير
مبي أن A تعبدوا إA ٱ� إن أخاف عليكم�185����25 � � عذاب يوا ألم �
فقال ��26
ٱلمل ٱلين كفروا من قومهۦ ما نرÒك إA بشا مثلنا وما � �
�نرÒك ٱتبعك إA ٱل � � ين هم
أراذلا بادي ٱلرأي وما � نرى لكم علينا من فض� بل نظنكم كذبي � قال ��27
d يقوم أرءيتم إن كنت بينة من رب وءاتٮن رحة من عندهۦ فعميت � عليكم
أنلزمكموها وأنتم لها كرهون �28�
224
ويقوم A أس Aإن أجري إ Aلكم عليه ما� d ٱ� وما أنا بطارد ٱلين ءامنو �
� ا إنهم �
ملقوا ربهم ولكن أرÒكم قوما تهلون � ويقوم من�⁄�97:�29�123 �11 ينصن من ٱ� إن �
طردتهم أف« تذكرون � � وA أقول لكم عندي خزائن ٱ���30 � Aأعلم ٱلغيب و Aو
أقول إن ملك وA أقول للين � تزدري أعينكم لن يؤتيهم ٱ� خيا ٱ� أع � � لم بما ف أنفسهم إن إذا لمن ٱلظلمي � �
قالوا ينوح قد جدلنا فأكثت جدلا فأتن��31 بما ا تعدنا إن كنت من ٱلصدقي �
قال إنما يأتيكم به ٱ� إن شاء وما أنتم��32 � � بمع جزين وA ينفعكم نصح إن��33 أردت أن أنصح لكم إن كن ٱ� يريد أن يغوي � � كم هو
ربكم 0له ترجعون � أم يقولون��34 ٱفتÒه قل إن ٱفتيتهۥ فعل إجرام � وأنا بريء مما ترمون � وأوح إ� نوح��35
أنهۥ لن يؤمن من قومك إA من قد ءامن ف« تب � � تئس
بما كنوا يفعلون وٱصنع ٱلفلك بأعيننا ووحينا وA تخطبن ف�186���36 لين ظلموا ٱ �
إنهم مغرقون � � �37�
225
ويصنع ٱلفلك وكما مر عليه مل من قومهۦ � � �سخروا منه قال إن تسخروا من �ا فإنا
نسخر منكم كما تسخرون �11� فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يزي�⁄97:�38�123
ه �ويحل عليه عذاب مقيم � حت إذا جاء��39 � h أمرنا وفار ٱلنور قلنا ٱحل فيها من � �
ك زوجي ٱثني وأهلك إA من سبق عليه ٱلقول ومن ءامن وما �
ءامن معهۥ إA قلي �
��40ل
وقال ٱركبوا فيها � ٱ� م�Òها ومرس,ها إن رب � � لغفور رحيم � وه��41��#$%91 تري
بهم ف موج كٱلبال ونادى نوح ٱبنهۥ وكن ف معزل يبن ٱركب معنا و � � A تكن مع �
ٱلكفرين قال س��42 اوي إ� جبل يعصمن من ٱلماء قال A عصم ٱلوم من أ �مر ٱ�
إA من رحم � �وحال بينهما ٱلموج فكن من ٱلمغرقي وقيل يأ�ض ٱبلع ماءك ��43
h
ويسماء أقلع وغيض ٱلماء وقض ٱلمر وٱستوت d ٱلودي وقيل بعد للقوم ا
ٱلظلمي �ونادى نوح��44 �ربهۥ فقال رب إن ٱبن من أهل 0ن وعدك ٱلق � � �
� وأنت
أحكم ٱلحكمي �45�
226
قال ينوح إنهۥ ليس من أهلك إنهۥ عمل غي صلح ف« � � تس لن ما ليس لك ب هۦ
علم إن أعظك أن تكون من
ٱلجهلي �11� قال رب إن أعوذ بك أن �⁄97:�46�123
أس لك ما ليس � بهۦ علم A0 تغفر � وترحن أكن من ٱلخسين � قيل ��47
�ينوح ٱهبط بسلم منا وبركت عليك وd أمم ممن معك وأمم سنمتعهم � � h �ثم يمسهم �
منا عذاب ألم � تلك��48 من أÛباء ٱلغيب نوحيها إلك ما كنت تعلمها أنت
A و قومك من قبل هذا فٱصب إن ٱلعقبة للمتقي � �
�0 عد أخاهم هودا قال يقوم��49
Aٱعبدوا ٱ� ما لكم من إله غيهۥ إن أنتم إ� � مفتون �50��187�A يقوم أس
لكم
عليه أجرا إن أجري إd A ٱلي فطرن � � أف« تعقلون ويقوم ٱستغفروا��51 ربكم �
ثم توبوا إله يرسل ٱلسماء عليكم مدرارا � � ويزدكم قوة إ� قوتكم وA تت � � ولوا مرمي � قالوا يهود ما جئتنا ببينة��52 وما نن بتارك ءالهتنا عن قولك وما ن ن لك بمؤمني �53�
227
نقول إA ٱعتÒك بعض ءالهتنا بسوء قال إن أشهد إن �
ٱ� وٱشهدوا أن ب � �ريء مما �
تشكون
من دونهۦ�⁄�97:�54�123 �11 فكيدون جيعا ثم A تنظرون � إن��55 d توكت �
ٱ� رب وربكم ما من دآبة إA هو �� � � ءاخذ بناصيتها إن رب d صرط مست �
� قيم �56�
فإن تولوا فقد أبلغتكم ما � � أرسلت بهۦ إلكم ويستخلف رب قوما غ
Aيكم و تضونهۥ شي � ا إن رب d ك شء حفيظ
� ولما جاء أمرنا نينا هودا��57 � � وٱلين �
ءامنوا معهۥ برحة منا ونينهم من عذاب � � غليظ
�58�õ وتلك عد جحدوا يت ربهم
وعصوا رسلهۥ وٱتبعوا أمر ك جبار عنيد � � وأتبعوا ف هذه ٱلنيا لعنة��59 �
ويوم ٱل قيمة أA إن عدا كفروا ربهم أA بعدا
� � لعاد قوم هود
�0 ثمود أخاهم��60 صلحا قال
يقوم ٱعبدوا ٱ� ما لكم من إله غيهۥ � هو أنشأكم من ٱل�ض وٱستعمركم في ها
�فٱستغفروه ثم توبوا إله إن رب قريب ميب �
� قالوا يصلح قد�188���61�#$%�92 كنت فين ا
مرجوا قبل هذا أتنه,نا أن نعبد ما � يعبد ءاباؤنا 0ننا لف شك مما تدعون � � ا إله مريب
�62�
228
d قال يقوم أرءيتم إن كنت بينة من رب وءاتٮن منه رحة فمن ين � صن من ٱ� إن �
عصيتهۥ فما تزيدونن غي تسي
ويقوم هذهۦ�⁄�97:�63�123 �11 ناقة ٱ� لكم ءاية �
Aفذروها تأكل ف أ�ض ٱ� و � تمسوها بسوء فيأخذكم عذاب قريب
� فعقروها ��64
فقال تمتعوا ف داركم ثلثة أياا � � ذلك وعد غي مكذوب
فلما جاء��65 � أمرنا نينا �
�صلحا وٱلين ءامنوا معهۥ برحة منا � ومن خزي يومئذ إن ربك هو ٱلقوي ٱلعزي � � � ��66 ز
وأخذ ٱلين ظلموا ٱلصيحة � � فأصبحوا ف ديرهم جثمي كأن��67
Aأ لم يغنوا فيها �
Aإن ثمودا كفروا ربهم أ � � بعدا لمود ولقد جاءت رسلنا��68 إبرهيم بٱلبشى ق الوا
سلما قال سلم فما لث أن
جاء بعجل حنيذ فلما رءا أيديهم A تصل إله189����69 � نكرهم وأوجس منهم خيفة قالوا A تف إنا أرسلنا إ� قوم لوط � وٱمرأتهۥ قائمة ��70
فضحكت فبشنها بإسحق ومن وراء إسحق يعقوب � �71�
229
قالت يويلت ءأل وأنا عجوز h وهذا بعل شيخا إن هذا لشء عجيب � �11� 97:�72�123⁄�
قالوا أتعجبي من أمر ٱ� رحت ٱ� وبركتهۥ عليكم أهل ٱليت � � إنهۥ ح � يد ميد �
فلما ذهب عن��73 � إبرهيم ٱلروع وجاءته ٱلبشى يجدلا ف قوم لوط � �إن ��74 إبرهيم لليم أوه منيب � � يإبرهيم أعرض عن هذا إنهۥ��75 � h قد جاء أمر ربك 0نهم �
ءاتيهم عذاب غي مردود ولما جاءت رسلنا لوطا سء بهم��76 وضاق بهم ذرع و � قال
هذا يوم عصيب وجاءهۥ قومهۥ يهرعون إله ومن قبل كنوا��77 يعملون ٱلسي � ت ا قال يقوم هؤAء بنات هن أطهر � h لكم فٱتقوا ٱ� وA تزون ف ضيف أل
� � يس منكم رجل رشيد � قالوا لقد علمت ما��78 لا ف بناتك من حق 0نك لعلم ما نري �
��79 د
قال لو أن � بكم قوة أو ءاوي � � إ� ركن شديد
�قالوا يلوط إنا��80 رسل ربك لن
يصلوا إلك فأس بأهلك بقطع من ٱلل وA يلتفت منكم أحد إA ٱمرأت �
ك إنهۥ � �
مصيبها ما أصابهم إن موعدهم ٱلصبح أليس ٱلصبح بقريب � � � �81�
230
فلما جاء أمرنا جعلنا عليها � سافلها وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منض � �:97 ��11 ود
مسومة عند ربك وما ه من ٱلظلمي ببعيد�⁄82�123 � � �0 مدين أخاهم شعيبا ��83 �
قال يقوم ٱعبدوا ٱ� ما لكم من إله غيهۥ وA تنقصوا � ٱلمكيال وٱلميان إن أرÒكم
بي 0ن أخاف عليكم عذاب يوا ميط � �84�� ويقوم أوفوا ٱلمكيال�190��#$%93 Aتبخسوا ٱلاس أشياءهم و Aوٱلميان بٱلقسط و �
تعثوا ف ٱل�ض مف
سدين �85�
بقيت � ٱ� خي لكم إن كنتم مؤمني وما أنا عليكم � � � بفيظ قالوا يشعيب ��86
أصلوتك تأمرك أن نتك ما يعبد ءاباؤنا أو أن نفعل ف � � �أمولا ما نشؤا إن h ك لنت
ٱلليم ٱلرشيد � �87�d قال يقوم أرءيتم إن كنت بينة من رب ورزقن منه � رزقا
حسنا وما أريد أن أخالفكم إ� ما أنه,كم عنه إن أريد إA ٱلصلح
�
ما ٱستطع ت وما توفيق إA بٱ� عليه توكت � �
� 0له أنيب
�88�
231
ويقوم A يرمنكم شقاق أن يصيبكم مثل ما � أصاب قوم نوح أو قوم هود
أو قوم
صلح وما قوم لوط منكم ببعيد �وٱستغفروا ربكم ثم توبوا إله إن�⁄97:�89�123 ��11 � � رب رحيم ودود قالوا يشعيب ما��90 نفقه كثيا مما تقول 0نا لنÒك فينا ض � � Aعيفا ولو
رهطك لرجنك وما أنت علينا بعزيز قال يقوم أرهطي أعز عليكم من ٱ���91 � �
وٱتذتموه وراءكم ظهريا إن رب بما تعملون � H ميط � �92�d ويقوم ٱعملوا
مكنتكم إن عمل سوف تعلمون من يأتيه عذاب يزيه ومن هو كذب وٱرت قبوا إن
معكم رقيب ولما جاء أمرنا نينا شعيبا��93 � � �وٱلين ءامنوا معهۥ برحة من � ا وأخذت
ٱلين ظلموا ٱلصيحة فأصبحوا ف ديرهم جثمي � أA بعدا ���94 كأن لم يغنوا فيها �
لمدين كما بعدت ثمود ولقد أرسلنا موس��95 õ يتنا وسلطن مبي � إ� �191���96 فرعون ومليهۦ فٱتبعوا أمر فرعون �
وما أمر فرعون برشيد �97�
232
يقدم قومهۥ يوم ٱلقيمة فأوردهم ٱلار � وبئس ٱلورد ٱلمورود وأتبعوا ف�⁄97:�98�123 ��11
هذهۦ لعنة ويوم ٱلقيمة بئس ٱلرفد ٱلمرفود
ذلك من أÛباء ٱلقرى نقصهۥ عليك��99 �
منها قائم وحصيد
وما ظلمنهم ولكن��100 ظلموا أنفسهم فما أغنت عنهم
ءالهتهم ٱلت يدعون � من دون ٱ� من شء لما جاء أمر ربك وما زادوهم � � � غي تت بيب �
وكذلك أخذ ربك�101 إذا أخذ ٱلقرى وه ظلمة إن أخذهۥ ألم شديد � إن ف ��102 �
ذلك Cية لمن خاف عذاب ٱaخرة ذلك يوم مموع ل ٱلاس وذلك يوم � � � مشهود ��103�
وما نؤخرهۥ إA لجل �
معدود يوم يأت A تكلم نفس���104 � إA بإذنهۦ فمنهم ش
�ق
وسعيد فأما ٱلين شقوا فف ٱلار لهم فيها زفي��105 � � � وشهيق خلين فيها ما ��106
دامت ٱلسموت وٱل�ض إA ما شاء ربك إن ربك فعال � � � � � لما يريد � وأما ٱلين ��107 � �
سعدوا Aفف ٱلنة خلين فيها ما دامت ٱلسموت وٱل�ض إ� �� ما شاء ربك عط � اء غي
مذوذ �108�#$%�94�
233
ف« تك ف مرية مما يعبد هؤAء h � ما يعبدون إA كما يعبد ءاباؤهم من قب � �ل 0نا
لموفوهم نصيبهم غي منقوص � ولقد ءاتينا موس ٱلكتب�⁄97:�109�123 ��11 فٱختلف فيه ولوA كمة سبقت من ربك لقض بينهم � 0نهم لف شك منه مريب
�0ن { �192���110
�
لما لوفينهم ربك أعملهم � � � إنهۥ بما يعملون خبي � � فٱستقم��111 كما أمرت ومن تاب
معك وA تطغوا إنهۥ بما تعملون � بصي وA تركنوا إ� ٱلين��112 � ظلموا فتمسك � م
ٱلار وما لكم من دون ٱ� من � أولاء ثم A تنصون � � وأقم��113 ٱلصلوة طرف ٱلها � ر �
وزلفا من ٱلل إن ٱلسنت � � يذهب ٱلسي � ات ذلك ذكرى للذكرين � �وٱصب فإن ��114
ٱ� A يضيع أجر ٱلمحسني � فلوA كن من ٱلقرون��115 من قبلكم أولوا بقية � ينهون عن ٱلفساد ف ٱل�ض
إA قلي« ممن أنينا منهم وٱتبع ٱلين ظل � � � � موا ما أترفوا
فيه وكنوا مرمي وما كن ربك لهلك ٱلقرى بظلم وأهلها��116 � مصلحون
�117�
234
Aولو شاء ربك لعل ٱلاس أمة وحدة و � � � يزالون متلفي �11� إA من �⁄97:�118�123 �
رحم ربك � ولذلك خلقهم وتمت كمة ربك لملن جهنم من � � � � ٱلنة وٱلاس أجع
� � �ي
119�éو نقص عليك من أÛباء ٱلرسل ما نثبت بهۦ فؤادك �
� وجاءك ف هذه � � ٱلق
وموعظة وذكرى للمؤمني وقل للين A يؤمنون ٱعملوا��120 � �d مكنتكم إن ا عملون وٱنتظروا إنا منتظرون ��121 � و� غيب ٱلسموت وٱل�ض 0له يرج��122
� ع�ٱلمر كهۥ فٱعبده وتوك عليه وما ربك بغفل � � � عما تعملون �
�123�
12��;67 يوسف �111�� ��14�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
الر تلك ءايت ٱلكتب ٱلمبي إنا�193���1 � أنزلنه قر�نا عربيا لعلكم تعقلون � �
�2�
نن نقص عليك أحسن ٱلقصص بما أوحينا � إلك هذا ٱلقرءان 0ن كنت من قبلهۦ
لمن ٱلغفلي إذ قال يوسف لبيه يأبت إن��3 h �رأيت أحد عش كوكبا وٱلش مس
وٱلقمر رأيتهم � سجدين �4�
235
d تقصص رءياك A قال يبنh � إخوتك فيكيدوا لك كيدا إن ٱلشيطن � � للنسن عدو
مبي ��12� ;67 وكذلك يتبيك ربك ويعلمك من تأويل�⁄�5�111 � �ٱلحاديث ويتم نعمتهۥ
عليك وd ءال يعقوب كما h أتمها d أبويك من قبل إبرهيم 0سحق إن ر � h � بك عليم �
حكيم لقد كن ف يوسف��6 0خوتهۦ ءايت للسائلي � �
إذ قالوا لوسف �194���7��#$%95 �وأخوه أحب إ� أبينا منا ونن عصبة إن أبانا لف ضلل مبي �
� � h ٱقتلوا يوسف أو ��8
ٱطرحوه أ�ضا يل لكم وجه أبيكم وتكونوا من بعدهۦ قوما صلحي قال قائل ��9
منهم A تقتلوا يوسف وألقوه ف غيبت ٱلب يلتقطه بعض ٱلسيارة � � إن كنتم فعلي �
10�A قالوا يأبانا مالك h تأ¢نا d يوسف 0نا لۥ لنصحون � � أرسله معنا غدا ��11
يرتع ويلعب 0نا لۥ � لحفظون قال إن لحزنن أن��12
تذهبوا بهۦ وأخاف أن
يأكله ٱلئب وأنتم عنه غفلون قالوا لئن أكله ٱلئب ونن��13 عصبة إنا إذا �
لخسون ��14�
236
فلما ذهبوا بهۦ وأجعوا أن يعلوه ف غيبت � ٱلب وأوحينا إله لنب ئنهم بأمرهم هذا �
وهم A يشعرون �12� ;67 وجاءو أباهم عشاء يبكون �⁄�15�111 قالوا يأبانا إنا ذهبنا ��16 � h
نستبق وتركنا يوسف عند متعنا فأكله ٱلئب وما أنت بمؤمن لا ولو � كنا صدقي � �
وجاءو d قميصهۦ�17 بدا كذب قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصب � جيل
وٱ� ٱلمستعان d ما تصفون � وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم فأد� دلوهۥ��18 � قال يبشى هذا غلم وأسوه بضعة وٱ� عليم � �
بما يعملون وشوه بثم� بس��19 درهم معدودة وكنوا فيه من ٱلزهدين �
وقال ٱلي ٱشتÒه من مص mمرأتهۦ ��20 �
أكرم مثوÒه عس أن ينفعنا أو نتخذهۥ ولا وكذلك � h مكنا لوسف ف ٱل
� � �ض
ولعلمهۥ من تأويل ٱلحاديث
وٱ� غلب d أمرهۦ ولكن أكث ٱلاس A ي � � h � علمون �
ولما بلغ أشدهۥ�195��21 � � ءاتينه حكما وعلما وكذلك نزي ٱلمحسني �22�
237
ورودته ٱلت هو ف بيتها عن � نفسهۦ وغلقت ٱلبوب وقالت هيت لك ق � � ال معاذ ٱ� �
إنهۥ رب أحسن مثواي إنهۥ A يفلح � � ٱلظلمون ��12� ;67 ولقد همت بهۦ وهم بها �⁄�23�111 � �
لوA أن رءا برهن � ربهۦ كذلك لصف عنه ٱلسوء وٱلفحشاء إنهۥ من � �
عبادنا ٱلمخلصي وٱستبقا ٱلاب��24 وقدت قميصهۥ من دبر وألفيا سيدها لا ٱل � اب قالت
ما جزاء من أراد بأهلك سوءا إA أن يسجن أو عذاب � ألم
قال ه رودتن عن ��25
نفس وشهد شاهد من أهلها إن كن قميصهۥ قد من قبل � � فصدقت وهو من ٱلكذ بي �
0ن كن�26 قميصهۥ قد من دبر فكذبت وهو من ٱلصدقي � � فلما رءا قميصهۥ ��27 �
قد من دبر قال إنهۥ من كيدكن إن كيدكن عظيم � � � � يوسف أعرض عن هذا ���28
وٱستغفري لÛبك إنك كنت �
من ٱلاط وقال نسوة ف��29ي ٱلمدينة ٱمرأت ٱلعز يز ترود فت,ها عن نفسهۦ قد � شغفها حبا إنا لنÒها ف ضلل مبي � � H
�30�#$%�96��196�
238
فلما سمعت بمكرهن أرسلت إلهن وأعتدت � �
� لهن متك � � ا وءاتت ك وحدة من � �هن
سكينا وقالت ٱخرج عليهن فلما رأينهۥ أكبنهۥ وقطعن � � � أيديهن وقلن حش � � ما �
Aهذا بشا إن هذا إ� ملك كريم
�12� ;67 قالت فذلكن ٱلي لمتنن فيه و�⁄�31�111 � � � لقد
رودتهۥ � عن نفسهۦ فٱستعصم ولئن لم يفعل ما ءامرهۥ � � ليسجن ولكون � ا من ٱلصغرين �
قال رب ٱلسجن أحب إ� مما يدعونن إله�32� �� � A0 تصف عن كيدهن أص �
ب �
إلهن وأكن من � ٱلجهلي فٱستجاب لۥ ربهۥ��33 � فصف عنه كيدهن إنهۥ هو � �
ٱلسميع ٱلعليم ثم بدا لهم من بعد ما رأوا��34 � � ٱaيت ليسجننهۥ حت حي � � �35�
ودخل معه ٱلسجن فتيان قال أحدهما إن أرÒن أعص خرا وقال ٱaخر إن أرÒن
أحل فوق رأس خبا تأكل ٱلطي منه نبئنا بتأويلهۦ
� إنا نرÒك من ٱلمح � سني �36�
قال A يأتيكما طعام ترزقانهۦ إA نبأتكما�197� � �
بتأويلهۦ قبل أن يأتيك �ما ذلكما مما
علمن رب � إن تركت ملة قوا A يؤمنون بٱ� وهم بٱaخرة � � � هم كفرون
�37�
239
وٱتبعت ملة ءاباءي إبرهيم 0سحق ويعقوب � � �ما كن لا أن نشك بٱ� م � ن شء
ذلك من فضل ٱ� � علينا وd ٱلاس ولكن أكث ٱلاس A يشكرون � � � �12� ;67 �38�111⁄�
يصحب ٱلسجن ءأرباب متفرقون خي أم ٱ� � � ٱلوحد ٱلقهار � ما تعبدون من��39
دونهۦ إA أسماء سميتموها أنتم وءاباؤكم ما � � � أنزل ٱ� بها من سلطن إن ٱلكم �
Aإ �
Aأمر أ �� تعبدوا إA إياه ذلك ٱلين ٱلقيم ولكن أكث � � � � ٱلاس A يعلمون ��40�
يصحب ٱلسجن أما أحدكما فيسق ربهۥ خرا وأما ٱaخر فيصلب � � فت � أكل ٱلطي �
من رأسهۦ قض ٱلمر ٱلي فيه � � تستفتيان وقال للي ظن أنهۥ��41 � � � ناج منهما ٱذكرن
عند ربك فأنس,ه ٱلشيطن ذكر � ربهۦ فلبث ف ٱلسجن بضع سني وقال ٱلملك ��42
إن أرى سبع بقرت سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع س�بلت خض وأخ � ر يابست يأيها ٱلمل أفتون ف رءيي إن كنتم للرءيا � � h تعبون
�43��198�
240
قالوا أضغث أحلم وما نن بتأويل ٱلحلم
بعلمي �12� ;67 وقال ٱلي نا �⁄�44�111 �
منهما وٱدكر بعد أمة أنا � � أنبئكم بتأويلهۦ فأرسلون
يوسف أيها ٱلصديق أفتن��45
� ا ف سبع بقرت سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع س�بلت خض وأخر يابس �
لعل أرجع ت �
إ� ٱلاس لعلهم يعلمون � � قال تزرعون سبع سني دأبا فما حصدتم فذر��46 � ف وه
س�بلهۦ إA قلي« مما تأكلون � � ثم يأت من بعد ذلك سبع شداد يأكلن ما��47 �
قدمتم لهن إA قلي« مما تصنون � � � �
�ثم يأت من بعد ذلك عم فيه يغاث ٱل��48 � اس
وفيه يعصون وقال ٱلملك ٱئتون بهۦ��49 فلما جاءه ٱلرسول قال ٱرجع إ� ر � � بك
فس له ما بال ٱلنسوة ٱلت قطعن أيديهن إن رب بكيدهن عليم � �� �
� قال ما �199���50
خطبكن إذ � رودتن يوسف عن نفسهۦ قلن حش � ما علمنا عليه � � � � من سوء ق الت
ٱمرأت ٱلعزيز ٱل�ن حصحص ٱلق أنا �
رودتهۥ عن نفسهۦ 0نهۥ لمن ٱلصدقي � � � � �51�
ذلك لعلم أن لم أخنه بٱلغيب وأن ٱ� A يهدي كيد ٱلائني
� � �52�
241
وما أبرئ نفس إن ٱلفس � � لمارة بٱلسوء إA ما رحم رب إن رب غفور
� � � � حيم �ر �12� ;67 �
53�111⁄�&$'13�� وقال ٱلملك ٱئتون بهۦ�#$%97 أستخلصه لفس فلما كمهۥ قال � �
إنك ٱلوم � لينا مكي أمي
�54�d قال ٱجعلن خزائن ٱل�ض إن حفيظ عليم
وكذلك ��55
مكنا لوسف ف ٱل�ض يتبوأ منها �
� � حيث يشاء نصيب برحتنا من نش � اء وA نضيع أجر ٱلمحسني ولجر ٱaخرة خي��56 للين ءامنوا وكنوا يتقون � �
وجاء إخوة يوسف ��57
فدخلوا عليه فعرفهم وهم لۥ منكرون �ولما�200���58 جهزهم بهازهم قال ٱئتون بأخ �
Aلكم من أبيكم أ
ترون أن أوف ٱلكيل وأنا خي ٱلمنلي �
فإن لم تأتون به��59 �
ۦ ف« كيل لكم عندي وA تقربون قالوا سنرود��60 عنه أباه 0نا لفعلون �
وقال��61 لفتينه ٱجعلوا بضعتهم ف رحالهم لعلهم �
يعرفونها إذا ٱنقلبوا إ� أهل h هم لعلهم يرجعون �
فلما رجعوا إ� أبيهم قالوا��62 h � يأبانا منع منا ٱلكيل فأرسل معنا أخانا ن � hكتل �0نا
لۥ لحفظون �63�
242
قال هل ءامنكم عليه إA كما أمنتكم d أخيه من قبل h �
فٱ� خي حفظا و � هو
أرحم ٱلرحي � �12 �;67 ولما فتحوا�⁄�64�111 � متعهم وجدوا بضعتهم ردت إلهم قالو � ا
يأبانا h ما نبغ هذهۦ بضعتنا ردت إلنا ونمي أهلنا � ونفظ أخانا ونزداد كيل بعي
ذلك كيل يسي قال لن أرسلهۥ معكم حت��65 � تؤتون موثقا من ٱ� لأتنن � � Aبهۦ إ �
أن ياط بكم فلما ءاتوه موثقهم قال ٱ� d ما نقول � � وكيل �66� A وقال يبن �
تدخلوا من باب وحد وٱدخلوا من أبوب متفرقة وما أغن عنكم � من ٱ� من ش � ء
إن ٱلكم إA � عليه توكت � � � وعليه فليتوك ٱلمتوكون
� ولما دخلوا من حيث ��67 �
أمرهم أبوهم ما كن يغن � عنهم من ٱ� من شء إA حاجة ف نفس يعقوب ق � � ض,ها
A 0نهۥ لو علم لما علمنه ولكن أكث ٱلاس � � �
يعلمون � �68� d ولما دخلوا �
يوسف ءاوى إله أخاه قال إن أنا أخوك ف« تبتئس بما h كنوا يعملون
�69��201�
243
فلما جهزهم بهازهم جعل ٱلسقاية ف رحل � � أخيه ثم أذن مؤذن أيتها ٱلعي � � � إنكم � لسرقون
�12� ;67 قالوا�⁄�70�111 وأقبلوا عليهم ماذا تفقدون � قالوا نفقد صواع ��71
ٱلملك ولمن جاء بهۦ حل بعي وأنا بهۦ زعيم قالوا��72 تٱ� لقد علمتم ما جئنا � �
�لفسد ف ٱل�ض وما كنا
سرقي قالوا فما جزؤهۥ إن��73 h كنتم كذبي قالوا ��74
جزؤهۥ من h وجد ف رحلهۦ فهو جزؤهۥ كذلك نزي ٱلظلمي � h فبدأ بأوعيتهم ��75
قبل وعء أخيه ثم ٱستخرجها من وعء أخيه كذلك كدنا لوسف
ما كن لأخ � ذ أخاه ف
دين ٱلملك إA أن يشاء ٱ� � � نرفع درجت من نشاء وفوق ك ذي علم عليم
� � قالوا ��76
إن يسق فقد سق أخ لۥ � من قبل فأسها يوسف ف نفسهۦ ولم يبدها ل � هم قال أنتم
ش مكنا وٱ� أعلم بما تصفون � � قالوا يأيها ٱلعزيز إن لۥ��77�#$%�98 � � h أبا شيخا كب
يا فخذ أحدنا مكنهۥ إنا نرÒك من � ٱلمحسني �78�
244
قال معاذ ٱ� أن نأخذ إA من وجدنا متعنا عندهۥ إنا � � �
� إذا لظلمون � �12� ;67 �79�111⁄�
فلما ٱستي � سوا منه خلصوا نيا قال كبيهم ألم تعلموا أن أباكم قد � أخ
ذ عليكم
موثقا من ٱ� ومن قبل ما فرطتم ف � � � يوسف فلن أبرح ٱل�ض حت يأذ � ن � أب أو
يكم ٱ� � وهو خي ٱلحكمي � ٱرجعوا إ� أبيكم فقولوا يأبانا إن ٱب�202���80 � h h نك
سق وما شهدنا إA بما علمنا وما كنا للغيب � � حفظي وس��81 �ل ٱلقرية ٱلت كنا
�
فيها وٱلعي ٱلت أقبلنا فيها 0نا لصدقون � � قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا��82 �
فصب جيل عس ٱ� أن يأتين بهم جيعا إنهۥ هو � � ٱلعليم ٱلكيم وتول عنهم��83 �
وقال يأسف d يوسف وٱبيضت عيناه من ٱلزن فهو � h كظيم قالوا تٱ� تفتؤ��84 � ا
تذكر يوسف حت تكون حرضا أو تكون من ٱلهلكي � قال إنما أشكوا بث ��85 �
وحزن إ� ٱ� وأعلم من ٱ� ما A تعلمون � � �86�
245
Aيبن ٱذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه و � � تاي A سوا من روح ٱ� إنهۥ � � � ياي س
�من روح ٱ� � إA ٱلقوم ٱلكفرون ��12� ;67 فلما دخلوا عليه قالوا�⁄�87�111 يأيها ٱلعزي � � h ز
مسنا وأهلنا ٱلض وجئنا ببضعة � � � مزج,ة فأوف لا ٱلكيل وتصدق علينا � �
إن ٱ� � � يزي
ٱلمتصدقي قال هل علمتم��88 ما فعلتم بيوسف وأخيه إذ أنتم جهلون �
قالوا ��89
أءنك لنت يوسف قال أنا يوسف وهذا � أخ قد من ٱ� علينا إنهۥ من يتق و � � � �
يصب
�فإن ٱ� A يضيع أجر ٱلمحسني �قالوا تٱ� لقد ءاثرك ٱ� علينا 0ن كنا���90 � � لخط قال A تثيب عليكم��91ي
ٱلوم يغفر ٱ� لكم وهو أرحم ٱلرحي � � �92�
d ٱذهبوا بقميص هذا فألقوه وجه أب يأت بصيا وأتون بأهلكم أ
جعي �93�
ولما فصلت ٱلعي قال أبوهم � إن لجد ريح يوسف لوA أن تفندون قالوا �203���94
تٱ� إنك لف ضللك �� ٱلقديم
�95�
246
�فلما أن جاء ٱلبشي ألق,ه d وجههۦ فٱرتد � بصيا قال ألم أقل لكم إن � أعلم من
A ٱ� ما تعلمون � �12� ;67 �قالوا يأبانا ٱستغفر لا ذنوبنا إنا كنا�⁄�96�111 � h خط ��97 ي
قال سوف أستغفر لكم رب إنهۥ هو ٱلغفور ٱلرحيم � � فلما دخلوا d يوسف ��98 �
ءاوى إله أبويه وقال h ٱدخلوا مص إن شاء ٱ� ءامني � ورفع أبويه d ٱلعرش ��99
وخروا لۥ سجدا وقال � � يأبت هذا تأويل رءيي من قبل قد جعلها رب حقا h وقد أحسن
ب إذ أخرجن من ٱلسجن وجاء بكم من ٱلدو من بعد أن نزغ ٱلشيطن بي � � ن وبي
إخوت إن رب لطيف لما يشاء إنهۥ هو ٱلعليم ٱلكيم � � رب قد ءاتيتن من ٱلمل��100 كوعلمتن من تأويل ٱلحاديث فاطر ٱلسموت وٱل�ض
�
� أنت ولۦ ف ٱلني � ا وٱaخرة
توفن مسلما وألقن � بٱلصلحي � �101�� ذلك�#$%99 من أÛباء ٱلغيب نوحيه إلك وما كنت ليهم إذ أجعوا أمرهم وهم يمكرون وما أكث ٱلاس ولو حرصت ��102 �
بمؤمني �103�
247
وما تس لهم عليه من أجر إن هو إA ذكر للعلمي ��12� ;67 وكأين من ءاية �⁄�104�111
ٱلسموت وٱل�ض يمرون عليها وهم عنها معرضون ف � وما يؤمن أكثهم�204���105 �
بٱ� إA وهم مشكون � � �
أفأمنوا أن تأتيهم غشية من عذاب ٱ� أو��106 �
تأتيهم
ٱلساعة بغتة وهم A يشعرون قل هذهۦ سبيل أدعوا إ� ٱ� d بصية���107 � أنا ومن
ٱتبعن وسبحن ٱ� وما أنا من ٱلمشكي � � �108�Aرجا Aوما أرسلنا من قبلك إ
� نوح �
إلهم من أهل ٱلقرى أفلم يسيوا ف ٱل�ض
h
�فينظروا كيف كن عقبة ٱل ين من قبلهم
ولار ٱaخرة خي للين ٱتقوا أف« تعقلون � � حت إذا ٱستي��109 � h س ٱلرسل � �وظنوا أن � هم
قد كذبوا جاءهم نصنا فنج من نشاء وA يرد بأسنا عن ٱلقوم ٱلمجرمي � لقد ��110 �
كن ف قصصهم عبة لول ٱللبب ما كن حديثا يفتى ولكن تصدي ق ٱلي بي � يديه وتفصيل ك شء وهدى ورحة لقوا يؤمنون
�111�
248
الرعد�,���13 ����43�� ��7�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
المر تلك ءايت �ٱلكتب وٱلي أنزل إلك من ربك ٱلق ولكن � �
� A أكث ٱلاس �
يؤمنون ٱ� ٱلي رفع ٱلسموت بغي عمد ترونها�205���1 � � ثم ٱستوى d ٱل � � عرش
وسخر ٱلشمس وٱلقمر ك يري � � لجل مسم يدبر ٱلمر يفصل ٱaيت لع � لكم بلقاء �
ربكم توقنون �وهو ٱلي��2 مد ٱل�ض وجعل فيها روس وأنهرا ومن ك ٱلمرت � �
جعل فيها زوجي ٱثني يغش ٱلل ٱلهار إن ف � � � ذلك Cيت لقوا يتف كرون �وف��3
ٱل�ض قطع متجورت وجنت من أعنب وزرع ونيل � � صنوان وغي صنوان يس ق بماء وحد ونفضل بعضها d بعض ف ٱلكل إن ف ذلك Cيت لقوا ي �
عقلون �4�
�0ن تعجب فعجب قولهم أءذا كنا تربا أءنا لف خلق جديد أولئك ٱلين � h
�
كفروا بربهم وأولئك ٱلغلل ف أعناقهم وأولئك h h أصحب ٱلار هم فيها خلون �
�5�#$%�100�
249
ويستعجلونك بٱلسيئة قبل ٱلسنة � �وقد خلت من قبلهم ٱلمثلت 0ن ربك لو �
مغفرة للناس d ظلمهم 0ن ربك لشديد ٱلعقاب � � ويقول ٱلين�⁄�6�43�,�� ��13 � كفروا
لوA أنزل عليه ءاية من ربهۦ إنما أنت � �
منذر ولك قوا هاد ٱ� يعلم��7 �ما تمل ك �
�أنث وما تغيض ٱلرحام وما تزداد وك شء عندهۥ بمقدار
علم ٱلغيب �206���8
وٱلشهدة ٱلكبي ٱلمتعال سواء منكم من أس ٱلقول ومن��9 � � � جهر بهۦ ومن هو
مستخف بٱلل وسارب بٱلهار � � ú لۥ معقبت من بي يديه ومن��10 خلفهۦ يف ظونهۥ
من أمر ٱ� إن ٱ� A يغي ما � � � بقوا حت يغيوا ما بأنفسهم 0ذا أراد ٱ� � � بقوا سوءا ف« مرد لۥ وما لهم من دونهۦ من وال � هو ٱلي يريكم ٱلبق خوفا��11 � وطمعا
وينشئ ٱلسحاب ٱلقال � ويسبح ٱلرعد بمدهۦ وٱلملئكة من خيفتهۦ��12 h � وير سل ٱلصوعق فيصيب بها من يشاء وهم يجدلون ف ٱ� وهو شديد ٱلمحال � ��13�
250
دعوة ٱلق وٱلين يدعون من دونهۦ A يستجيبون لهم لۥ � بشء إA كب � سط كفيه �
إ� ٱلماء لبلغ فاه وما هو ببلغهۦ وما دعء ٱلكفرين إA ف ضلل
� و¨ �⁄�14�43�,�� �13
ف ٱلسموت وٱل�ض طوع وكرها وظللهم بٱلغدو © من
� وٱaصال۩ �15�3�4-�� ��56�
قل من رب ٱلسموت وٱل�ض قل ٱ� قل أفٱتذتم من � � � � دونهۦ أولاء A يملك � ون
لنفسهم نفعا وA ضا قل هل يستوي ٱلعم وٱلصي أم هل تستوي ٱل
ظلمت وٱلور � �
أم جعلوا � شكء خلقوا كخلقهۦ فتشبه � ٱللق عليهم قل ٱ� خلق ك �
شء وهو
ٱلوحد ٱلقهر � أنزل من ٱلسماء ماء��16 �
فسالت أوديw بقدرها فٱحتمل ٱلسيل ز � بدا
رابيا ومما يوقدون عليه ف ٱلار ٱبتغاء حلية أو متع � � � زبد مثلهۥ كذلك ي ضب ٱ� �
�ٱلق وٱلبطل فأما � ٱلزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع ٱلاس فيمكث ف � � ل�ض كذلك ٱ �
يضب ٱ� ٱلمثال � للين ٱستجابوا لربهم ٱلسن وٱلين لم��17 � � يستج �يبوا لۥ لو أن
لهم ما ف ٱل�ض جيعا ومثلهۥ � معهۥ mفتدوا بهۦ أولئك لهم سوء ٱلساب h مأوÒهم و
جهنم وبئس ٱلمهاد � �18�
251
�أفمن يعلم أنما أنزل إلك من ربك ٱلق �
� كمن هو أعم إنما يتذكر أولوا ٱل � � h لبب �
13 ��,��19�43⁄��#$%101��207�Aٱلين يوفون بعهد ٱ� و � ينقضون ٱلميثق � وٱلين يصلون��20 � ما أمر ٱ� بهۦ أن يوصل ويخشون ربهم ويخافون � � سوء ٱلساب وٱلين صبوا��21 �
�ٱبتغاء وجه ربهم وأقاموا ٱلصلوة وأنفقوا مما � رزقنهم سا وع«نية ويدرءون ب ٱلسنة
ٱلسيئة أولئك لهم عقب ٱلار � � h جنت��22 � عدن يدخلونها ومن صلح من ءابائهم
وأزوجهم وذريتهم وٱلملئكة يدخلون عليهم من ك باب
h � سلم عليكم بما ��23
صبتم فنعم عقب ٱلار � وٱلين ينقضون عهد��24 � ٱ� من بعد ميثقهۦ ويقط عون ما �
أمر ٱ� بهۦ أن � يوصل ويفسدون ف ٱل�ض أولئك لهم ٱللعنة ولهم � h
�سوء ٱل ��25ار
ٱ� يبسط ٱلرزق لمن يشاء ويقدر وفرحوا بٱليوة ٱلنيا وما ٱليوة � �
لنيا ف ٱaخرة ٱ �
إA متع �ويقول ٱلين كفروا لوA أنزل عليه ءاية من��26
� ربهۦ قل إن ٱ� يض � � ل من � �
يشاء ويهدي إله من أناب ٱلين ءامنوا�208���27 وتطمئن قلوبهم بذكر ٱ� أA ب �
� � ذكر
�ٱ� تطمئن ٱلقلوب �
�28�
252
ٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت طوب لهم وحسن � ��13اب م � كذلك �⁄�29�43�,�
أرسلنك ف أمة قد خلت من قبلها أمم � لتلوا عليهم ٱلي أوحينا إلك وهم � يكفرون
بٱلر� قل هو رب A إله إA هو عليه توكت � �
� 0له متاب ولو أن قرءانا��30 � سيت ب ه
ٱلبال أو قطعت به ٱل�ض أو كم به
أفلم يا ٱلموت بل � ٱلمر جيعا � س ٱلين ي � وA يزال ءامنوا أن لو يشاء ٱ� لهدى ٱلاس جيعا � � � ٱلين كفروا تصيبهم بما صنعوا �
قارعة أو تل قريبا �
من دارهم حت يأت وعد ٱ� إن ٱ� A يلف � � � � ٱلميعا ولقد ��31د
ٱستهزئ برسل من قبلك فأمليت للين كفروا ثم أخذتهم فكيف كن � � قاب ع �32�
أفمن هو قائم�209� d ك نف� بما كسبت وجعلوا � شكء قل �
سموهم � أم تنب ونهۥ
بما A يعلم ف ٱل�ض أم بظهر
من ٱلقول بل زين للين كفروا مكرهم وص �
دوا عن � ٱلسبيل ومن يضلل ٱ� فما لۥ من هاد � � لهم عذاب ف ٱليوة ٱلنيا ولعذاب ��33 � �
ٱaخرة أشق وما لهم من ٱ� من واق � � �34�
253
مثل ٱلنة ٱلت وعد ٱلمتقون تري من تتها � � � � ٱلنهر أكلها دائم وظلها ت �
لك عقب
ٱلين ٱتقوا � وعقب ٱلكفرين ٱلار � � وٱلين ءاتينهم���#$%102⁄�35�43�,� ���13 � ٱلكتب يفرح ون
بما أنزل إلك ومن ٱلحزاب من ينكر
بعضهۥ قل إنما أمرت أن أعبد ٱ� وA أ
� � شك
بهۦ إله أدعوا 0له م وكذلك أنزلنه حكما عربيا ولئن ٱتبعت��36اب �
أهواءهم ب عد
ما جاءك من ٱلعلم ما لك من ٱ� من � ول وA واق ولقد أرسلنا رس«��37 من قبلك
وجعلنا لهم أزوجا وذرية وما كن لرسول � õ أن يأت
ية إA بإذن ٱ� لك أجل �
� كتاب �38�
يمحوا ٱ� ما يشاء�210� � ويثبت وعندهۥ أم ٱلكتب � �ما نرينك بعض ٱلي 0ن��39 � �
نعدهم أو نتوفينك فإنما � � � عليك ٱللغ وعلينا ٱلساب أو��40
لم يروا أنا نأت ٱل�ض
�
ننقصها من أطرافها وٱ� � يكم A معقب لكمهۦ وهو سيع ٱلساب وقد ��41
�مكر ٱلين من قبلهم فلله � ٱلمكر جيعا يعلم ما تكسب ك نفس وسيع � لم ٱلكفر � لمن عقب ٱلار � �42�
254
ويقول ٱلين كفروا لست مرس« قل كف بٱ� � � شهيدا بين وبينكم ومن عندهۥ
علم ٱلكتب �13 ��,��43�43⁄�
إبراهيم*��*:=>��14 �52�� ��7�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
الر كتب أنزلنه إلك لخرج ٱلاس من ٱلظلمت إ� � � ٱلور بإذن ربهم إ� ص رط �
ٱلعزيز ٱلميد ٱ� ٱلي لۥ ما ف ٱلسموت�211���1 � � وما ف ٱل�ض وويل للكف �
رين من عذاب شديد
ٱلين يستحبون ٱليوة ٱلنيا��2 � � d ٱaخرة ويصدون عن س � � بيل ٱ� � ويبغونها عوجا أولئك ف ضل� بعيد h وما��3 أرسلنا من رسول إA بلسان قومهۦ ل
� �
بي
لهم فيضل ٱ� من يشاء ويهدي من يشاء وهو ٱلعزيز � � ٱلكيم ولقد أرسلنا موس��4 õيتنا أن أخرج قومك من ٱلظلمت إ� ٱلور �
� وذكرهم بأي,م ٱ� إن ف ذلك � � � Cيت
لك صبار � شكور
�5�
255
0ذ قال موس لقومه ٱذكروا نعمة ٱ� عليكم إذ أن,كم من ءال فرعون �
يسومونكم سوء ٱلعذاب ويذبون أبناءكم ويستحيون نساءكم وف ذلك م ب«ء
من ربكم عظيم � �14� 0ذ تأذن ربكم لئن�⁄�6�52*��*:=> � � شكرتم لزيدنكم ولئن
�
كفرتم إن عذاب لشديد
� وقال موس إن�212���7 h تكفروا أنتم ومن ف ٱل�ض ج
يعا
Qفإن ٱ� لغن � � حيد ألم يأتكم نبؤا ٱلين من��8 � قبلكم قوم نوح وعد وثمود و ٱلين �
A من بعدهم يعلمهم إA ٱ� جاءتهم رسلهم بٱلينت فردوا � � � أيديهم ف أف وههم وقالوا
إنا كفرنا بما أرسلتم � بهۦ 0نا لف شك مما تدعوننا إله مريب � � قالت رسلهم أف ��9
ٱ� شك فاطر ٱلسموت وٱل�ض يدعوكم لغفر لكم من ذنوبكم � ويؤخركم � إ� أجل h مسم قالوا إن أنتم إA بش �
� مثلنا تريدون أن تصدونا عما كن يعبد ءاب � � اؤنا فأتونا
بسلطن مبي � �10��#$%103�
256
قالت لهم رسلهم إن نن إA بش مثلكم � � ولكن ٱ� يمن d من يشاء من � � � عبادهۦ
وما كن لا أن نأتيكم بسلطن إA بإذن ٱ� وd ٱ� � � � � فليتوك ٱلمؤمن
� ون
�14� <=:*��*�11�52⁄�
d نتوك Aوما لا أ � � ٱ� وقد هدÒنا سبلنا ولصبن d ما ءاذيتمو � نا� �وd ٱ�
فليتوك ٱلمتوكون �
وقال ٱلين كفروا لرسلهم لخرجنكم من��12 � � أ�ضنا أو لع �ودن
ف ملتنا فأوح إلهم ربهم � h � لهلكن ٱلظلمي � � ولنسكننكم ٱل�ض من �213���13 �
بعدهم ذلك لمن خاف مقام وخاف وعيد وٱستفتحوا��14 وخاب ك جبار عني � � �د
من ورائهۦ�15 جهنم ويسق من ماء صديد � � يتجرعهۥ وA يكاد يسيغهۥ ويأت��16
� يه ٱلموت من ك مكن وما هو بميت ومن ورائهۦ عذاب غليظ
مثل ٱلين كفروا ��17 � �
بربهم A أعملهم كرماد ٱشتدت به ٱلريح ف يوا عصف� �
يقدرون مما كسب � d وا
شء ذلك هو ٱلضلل ٱلعيد � �18�
257
ألم تر أن ٱ� خلق ٱلسموت � � � وٱل�ض بٱلق إن يشأ يذهبكم ويأت بلق
جديد �14�
وما�⁄�19�52*��*:=> ذلك d ٱ� بعزيز � وبرزوا��20 �� جيعا فقال ٱلضعفؤا للي �h � ن �ٱستكبوا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب ٱ� من � � � � شء ق الوا لو
هدÒنا ٱ� لهدينكم سواء علينا � أجزعنا أم صبنا ما لا من ميص � وقال ��21
ٱلشيطن لما قض ٱلمر إن ٱ� وعدكم � � � وعد ٱلق ووعدتكم فأخلفتكم وما � � كن
� عليكم من سلطن إA أن دعوتكم فٱستجبتم � ف« تلومون � ولوم وا أنفسكم
�ما أنا بمصخكم وما أنتم بمصخ � �إن كفرت بما أشكتمون من قبل إن ٱلظلمي �
لهم عذاب ألم وأدخل�214���22 ٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت جنت تري من � � �
تتها ٱلنهر خلين فيها بإذن ربهم تيتهم فيها سلم � ألم تر كيف ضب ٱ� ��23 �
مث« كمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها ف ٱلسماء ��24�
258
تؤت أكلها ك حي� بإذن ربها ويضب ٱ� � � �ٱلمثال للناس لعلهم يتذك � � رون �14� <=:*��*�
ومثل كمة خبيثة�⁄25�52 كشجرة خبيثة ٱجتثت من فوق ٱل�ض ما لها من
� قرار �26�
يثبت ٱ� ٱلين ءامنوا � � بٱلقول ٱلابت ف ٱليوة ٱلنيا وف ٱaخر � � �ة ويضل ٱ� �
ٱلظلمي ويفعل ٱ� ما يشاء � � ألم تر إ� ٱلين بدلوا نعمت ٱ� كفرا��27 � � � �وأحل وا
قومهم دار ٱلوار جهنم يصلونها وبئس�215���28��#$%104
� ٱلقرار وجعلوا � أندادا��29 �
لضلوا عن سبيلهۦ قل تمتعوا فإن مصيكم إ� � �
� ٱلار قل لعبادي ٱلين ءامنوا���30 � يقيموا ٱلصلوة وينفقوا مما رزقنهم سا وع«نية � � A من قبل أن يأت يوم�
Aبيع فيه و
خلل ٱ� ٱلي خلق ٱلسموت وٱل�ض��31 � �� وأنزل من ٱلسماء ماء فأخرج بهۦ من �
ٱلمرت رزقا � لكم وسخر لكم ٱلفلك لجري ف ٱلحر بأمرهۦ � وسخر لكم � � ٱلنهر �
وسخر لكم�32 � ٱلشمس وٱلقمر دائبي وسخر لكم ٱلل وٱلهار � � � � �33�
259
وءات,كم من ك ما سألموه 0ن إن ٱلنسن ل تعدوا نعمت ٱ� A تصوها
� � � ظلوم كفار �
0ذ قال إبرهيم رب ٱجعل هذا ٱلل ءامنا�⁄�34�52*��*:=> ��14 وٱجنبن وبن أن � نعبد �
ٱلصنام رب إنهن أضللن كثيا من�216���35 � � ٱلاس فمن تبعن فإنهۥ من و �
من �
عصان فإنك غفور � رحيم ربنا إن أسكنت من���36 � ذريت بواد غي ذي زرع ع � � ند
بيتك ٱلمحرم ربنا � � لقيموا ٱلصلوة فٱجعل أف � دة من ٱلاس تهوي � إلهم و ٱرزقهم من
ٱلمرت لعلهم يشكرون � � ربنا إنك تعلم ما نف وما��37 � � d نعلن وما يف � ٱ� من
شء ف ٱل�ض وA ف
ٱلسماء ٱلمد � ٱلي وهب ����38 � � d ٱلكب إسمعيل
0سحق إن رب لسميع ٱلعء � � رب ٱجعلن مقيم ٱلصلوة ومن��39 �
ذريت ربنا و � � تقبل �
دعء ربنا ٱغفر � ولولي وللمؤمني يوم يقوم��40 � � ٱلساب وA تسب ٱ� ��41 � �
غف« عما يعمل ٱلظلمون إنما يؤخرهم لوا تشخص فيه � � � ٱلبصر �42��217�
260
مهطعي مقنع رءوسهم A يرتد إلهم طرفهم � وأف دتهم هواء �14� وأنذر �⁄�43�52*��*:=>
ٱلاس يوم يأتيهم ٱلعذاب فيقول ٱلين ظلموا ربنا أخرنا إ� أجل � � h � قريب
نب دعوتك �
ونتبع ٱلرسل أو لم تكونوا � أقسمتم من قبل ما لكم من زوال �
وسكنتم ف ��44
مسكن ٱلين ظلموا أنفسهم وتبي � � لكم كيف فعلنا بهم وضبنا لكم ٱ
لمثال �45�
وقد مكروا مكرهم وعند ٱ� � مكرهم 0ن كن مكرهم لتول منه ٱلبال ف« ��46
تسب ٱ� ملف وعدهۦ � � رسلهۥ إن ٱ� عزيز ذو ٱنتقاا � � يوم تبدل ٱل�ض غي ��47 �
ٱل�ض وٱلسموت � وبرزوا � ٱلوحد ٱلقهار � � وترى ٱلمجرمي يومئذ مقرني ف��48 � �
ٱلصفاد سابيلهم من قطران وتغش��49 وجوههم ٱلار � �لجزي ٱ� ك��50 � نفس
ما كسبت إن ٱ� سيع ٱلساب � � هذا بلغ للناس ولنذروا بهۦ ولعلموا���51 � �أن
ما هو
إله وحد ولذكر أولوا ٱللبب � � �52�
261
الجر15���5% �99�� ��6�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
الر تلك ءايت ٱلكتب وقرءان مبي � ربما يود ٱلين�218��14�#$%�105'$&��1 � � كفروا لو كنو � ا
مسلمي ذرهم��2 يأكلوا ويتمتعوا ويلههم ٱلمل فسوف يعلمون �
وما أهلكنا ��3
من قرية إA ولها � كتاب معلوم � ما تسبق من أمة��4 � � أجلها وما يست
خرون وقالوا��5 يأيها ٱلي نزل عليه ٱلكر إنك لمجنون �
� � h �6لو ما تأتينا بٱلملئكة إن كنت� h من �
ٱلصدقي �ما ننل ٱلملئكة��7
h
إA بٱلق وما كنوا إذا منظرين � �إنا نن نزلا ��8 � �
ٱلكر 0نا لۥ لحفظون � ولقد أرسلنا من قبلك ف شيع��9 ٱلولي � وما يأتيهم ��10
من رسول � إA كنوا بهۦ يستهزءون �
كذلك��11 نسلكهۥ ف قلوب ٱلمجرمي
�12�A يؤمنون بهۦ وقد خلت سنة ٱلولي � � �ولو فتحنا عليهم بابا من ٱلسماء فظل��13 � وا فيه
يعرجون لقالوا إنما سكرت��14 � أبصرنا بل نن قوم مسحورون � �15�
262
ولقد جعلنا ف ٱلسماء بروجا وزينها � � � للنظرين � �15� وحفظنها من ك �219��⁄�5%�16�99
شيطن رجيم � إA من ٱستق ٱلسمع فأتبعهۥ��17 � �شهاب مبي � وٱل�ض مددنها��18
وألقينا فيها روس وأÛبتنا فيها من ك شء موزون � وجعلنا لكم فيها معيش ��19
ومن لستم لۥ برزقي �0ن من شء��20 إA عندنا خزائنهۥ وما ننلۥ إA بقدر
� �
معلوا وأرسلنا ٱلريح لوقح فأنزلا��21 � من ٱلسماء ماء فأسقينكموه وما أن � تم لۥ
بخزني 0نا لحن نحۦ ونميت ونن��22 ٱلورثون � ولقد علمنا��23 ٱلمستقدمي
منكم ولقد علمنا ٱلمست خرين 0ن ربك هو يشهم إنهۥ��24 � � � حكيم عليم �25�
ولقد خلقنا ٱلنسن من صلصل من حإ مسنون �
وٱلان خلقنه من قبل �220���26 �
من نار ٱلسموم � � 0ذ قال ربك للملئكة إن��27 h � خلق بشا من صلصل من حإ
مسنون فإذا سويتهۥ ونفخت فيه من روح فقعوا لۥ��28� � � سجدين فسجد ��29
ٱلملئكة كهم � h
أجعون إA إبليس أب أن��30
h �يكون مع ٱلسجدين � �31�
263
قال يإبليس ما لك أA تكون مع ٱلسجدين � � h قال لم أكن�⁄��5%�32�99 �15 لسجد
لبش خلقتهۥ من صلصل من حإ مسنون � قال فٱخرج منها فإنك رجيم��33 � �34�
0ن عليك ٱللعنة إ� يوم � ٱلين � قال رب فأنظرن إ� يوم��35 يبعثون قال ��36
فإنك من ٱلمنظرين � إ� يوم ٱلوقت ٱلمعلوم��37 �قال رب بما أغويتن لزين��38
هم ل
ف ٱل�ض ولغوينهم أجعي �
إA عبادك منهم ٱلمخلصي ��39 �قال هذا صرط ��40
d مستقيم � إن عبادي ليس لك عليهم سلطن إA من ٱتبعك��41 �
�
� من ٱلغاوين �42�
0ن جهنم � لموعدهم أجعي � لها سبعة��43 أبوب لك باب منهم جزء مقسوم �
�44�
إن ٱلمتقي ف جنت وعيون � � �ٱدخلوها بسلم ءامني�221���45 ونزعنا ما ف ��46
صدورهم من غل إخونا d سر متقبلي � �47�A يمسهم فيها نصب وما هم منها �
بمخرجي نبئ عبادي أن أنا ٱلغفور ٱلرحيم��48 � وأن عذاب هو ٱلعذاب ٱللم��49 � ونبئهم عن ضيف��50��#$%106 إبرهيم �51�
264
إذ دخلوا عليه فقالوا سلما قال إنا منكم وجلون � �15� قالوا�⁄�5%�52�99 �A توجل إنا
نبشك بغلم عليم قال أبشتمون d أن مسن ٱلكب فبم��53 � � h � تبشو قالوا ��54ن
بشنك بٱلق � ف« تكن من ٱلقنطي قال ومن��55 Aيقنط من رحة ربهۦ إ�
�
ٱلضآلون � �قال فما خطبكم أيها ٱلمرسلون ��56 �
قالوا إنا أرسلنا إ� قوا مرمي��57 � � �إA ءال لوط إنا لمنجوهم�58 � � أجعي �
إA ٱمرأتهۥ قدرنا��59 � �إنها لمن ٱلغبين
� �60�
فلما جاء � ءال لوط ٱلمرسلون قال إنكم قوم منكرون �222���61 � � قالوا بل ��62
جئنك بما كنوا فيه يمتون وأتينك بٱلق 0نا لصدقون��63 � فأس بأهلك ��64
بقطع من ٱلل � وٱتبع أدبرهم وA يلتفت منكم أحد وٱمضوا حيث تؤمرون � �65�
وقضينا إله ذلك ٱلمر أن دابر هؤAء مقطوع مصبحي � h � وجاء أهل ٱلمدينة ��66
يستبشون قال إن هؤAء ضيف ف«��67 h � تفضحون وٱتقوا ٱ� وA تزون��68 � � �69�
قالوا أو لم ننهك عن ٱلعلمي �70�
265
قال هؤAء بنات إن كنتم فعلي h �15� لعمرك�⁄�5%�71�99 إنهم لف سكرتهم يعمهون � �
فأخذتهم ٱلصيحة مشقي �72 � فجعلنا عليها سافلها وأمطرنا عليهم حجا��73 رة
من سجيل إن ف ذلك Cيت��74 للمتوسمي � 0نها لبسبيل��75
مقيم � إن ف ���76 �
ذلك Cية للمؤمني 0ن كن أصحب��77 ٱليكة لظلمي
فٱنتقمنا منهم��78 0نهما لإماا مبي �
�ولقد��79 كذب أصحب ٱلجر ٱلمرسلي �
وءاتينهم �223���80
ءايتنا فكنوا عنها معرضي وكنوا ينحتون من��81 ٱلبال بيوتا ءامني
�82�
فأخذتهم ٱلصيحة مصبحي فما أغن عنهم���83 ما كنوا يكسبون وما ���84
خلقنا �ٱلسموت وٱل�ض وما بينهما إA بٱلق 0ن
� ٱلساعة Cتية فٱصفح ٱ � لصفح � �
ٱلميل إن ربك هو ٱللق ٱلعليم ��85 � � � ولقد ءاتينك سبعا من ٱلمثان وٱلق��86 رءان ٱلعظيم A تمدن عينيك إ� ما��87
� � متعنا بهۦ أزوجا منهم وA تزن عليهم و � ٱخفض جناحك للمؤمني وقل إن أنا��88 ٱلذير ٱلمبي ��89�d كما أنزلا ٱلمقتسمي �
90�
266
ٱلين جعلوا ٱلقرءان عضي ��15� فوربك لنس�⁄�5%�91�99 لنهم � أجعي
عما كنوا ��92 �
يعملون فٱصدع بما تؤمر وأعرض عن��93 ٱلمشكي إنا كفينك��94 � ٱلمستهزءين ٱلين يعلون مع��95 ٱ� إلها ءاخر فسوف يعلمون � �
ولقد نعلم أنك يضيق ��96 �
صدرك بما يقولون فسبح بمد ربك وكن من��97 ٱلسجدين وٱعبد ربك حت���98 � � يأتيك ٱلقي
�99�
الحل��<��16 ��128�� ��15�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
أت أمر ٱ� � h ف« تستعجلوه سبحنهۥ وتعل عما يشكون �
ينل�224���1��#$%107 ٱلملئكة
h
بٱلروح من أمرهۦ d من يشاء من عبادهۦ � أن أنذروا أنهۥ A إله إA أنا فٱتقون � � �
�2�
خلق ٱلسموت وٱل�ض بٱلق � تعل عما يشكون �
خلق ٱلنسن��3 من نطفة فإذا �
هو خصيم مبي � وٱلنعم خلقها لكم فيها دفء ومنفع ومنها��4 تأكلون
�5�
ولكم فيها جال حي تريحون وحي تسحون �6�
267
وتمل أثقالكم إ� بل لم تكونوا بلغيه � إA بشق ٱلنفس إن ربكم ل � �
رءوف رحيم � �
وٱليل وٱلغال�⁄���7�128<� �16 وٱلمي لتكبوها وزينة ويخلق ما A تعلمون �8� dو
ٱ� قصد ٱلسبيل ومنها � جائر ولو شاء لهدÒكم أجعي � هو ٱلي أنزل من ٱلسماء ��9 � �
ماء لكم منه شاب � ومنه شجر فيه تسيمون ي�بت لكم به ٱلزرع وٱلزيت�225���10 � � ون
وٱلخيل � وٱلعنب ومن ك ٱلمرت إن ف ذلك Cية لقوا � � يتفكرون � وسخر ��11 �
لكم ٱلل � وٱلهار وٱلشمس وٱلقمر وٱلجوم مسخرت بأمرهۦ � � � إن ف ذلك Cيت � لقوا �
يعقلون وما ذرأ لكم ف ٱل�ض متلفا ألونهۥ إن ف��12 �
�ذلك Cية لقوا يذ كرون ��
وهو�13 ٱلي سخر ٱلحر لأكلوا منه لما طريا � � وتستخرجوا منه حلية ت لبسونها
وترى ٱلفلك مواخر فيه ولبتغوا من فضلهۦ ولعلكم تشكرون � �14�
268
وألق ف ٱل�ض روس أن تميد بكم وأنهرا وسب« لعلكم تهتدون � � �16� >���15�128⁄�
وعلمت وبٱلجم هم � يهتدون �16�A أفمن يلق كمن� يلق أف« تذكرون �
�17�
0ن تعدوا � إن ٱ� لغفور رحيم نعمة ٱ� A تصوها � � �� وٱ� يعلم ما تسون وما��18 � � تعلنون
وٱلين يدعون من دون��19 � ٱ� A يلقون شي ا وهم يلقون � أموت ��20
غي أحياء وما يشعرون أيان يبعثون � �21�A إلهكم إله وحد فٱلين � يؤمنون
بٱaخرة قلوبهم منكرة وهم مستكبون � � A جرم أن ٱ��226���22 � � يعلم ما يسون وما �
�يعلنون إنهۥ A يب � ٱلمستكبين 0ذا قيل لهم ماذا��23 � أنزل ربكم قالوا أسطي �
ٱلولي � لحملوا أوزارهم كملة يوم ٱلقيمة ومن��24 أوزار ٱلين يضلونهم بغ � �
ي علم
أA ساء ما يزرون قد مكر ٱلين من قبلهم فأت��25 � ٱ� بنينهم من ٱلقواعد � فخر �
عليهم ٱلسقف من � فوقهم وأت,هم ٱلعذاب من حيث A يشعرون �26��227�
269
ثم يوم ٱلقيمة يزيهم ويقول أين � شكءي ٱلين كنتم تشقون فيهم � h � قال ٱلين أوتوا �
ٱلعلم إن ٱلزي ٱلوم وٱلسوء d ٱلكفرين � � �16� ٱلين�⁄���27�128< تتوف,هم ٱلملئكة � h
�
ظالم أنفسهم فألقوا ٱلسلم � ما كنا نعمل من سوء* بل إن ٱ� عليم بما ك � � h ú � نتم تعملون
�
فٱدخلوا أبوب جهنم�28 � خلين فيها فلبئس مثوى ٱلمتكبين
وقيل للين ��29 �
ٱتقوا ماذا أنزل ربكم قالوا � خيا للين أحسنوا ف هذه ٱلنيا حسنة ولار � � � aخرة خي ٱ ولعم دار ٱلمتقي �
جنت عدن يدخلونها تري من��30�#$%�108 � تتها ٱلنهر لهم ف يها
ما يشاءون كذلك يزي ٱ� � ٱلمتقي � ٱلين تتوف,هم��31 � ٱلملئكة طيبي يق � h
ولون
سلم عليكم ٱدخلوا ٱلنة � بما كنتم تعملون هل ينظرون��32 إA أن تأتيهم �
ٱلملئكة أو يأت أمر ربك كذلك
h
فعل ٱلين من قبلهم وما ظلمهم ٱ� ولكن � كنوا � أنفسهم يظلمون
فأصابهم��33 سي ات ما عملوا وحاق بهم ما كنوا بهۦ يستهزء � � ون
34�
270
وقال ٱلين أشكوا لو شاء ٱ� ما � � عبدنا من دونهۦ من شء نن وA ءاباؤن � Aا و
حرمنا � d من دونهۦ من شء كذلك فعل ٱلين من قبلهم فهل � ٱلرسل إA ٱل � لغ ٱلمبي �
ولقد بعثنا�228��⁄���35�128< ��16 ف ك أمة رسوA أن ٱعبدوا ٱ� وٱجتنبوا ٱلط � � � �
غوت فمنهم
من هدى ٱ� ومنهم من حقت عليه ٱلضللة � � � � فسيوا ف ٱل�ض فٱنظروا كي �
ف كن
عقبة ٱلمكذبي إن ترص d هدÒهم فإن ٱ���36 � �
A يهدي من يضل وما لهم م � ن نصين وأقسموا بٱ� جهد أيمنهم A يبعث ٱ� من���37 � �
يموت بل وعدا ع ليه حقا
A ولكن أكث ٱلاس � � يعلمون �لبي لهم ٱلي��38 يتلفون فيه ولعلم ٱلين �
كفروا أنهم كنوا � كذبي إنما قولا لشء إذا��39 أردنه أن نقول لۥ كن فيكو � � ن
وٱلين هاجروا ف ٱ� من بعد ما ظلموا��40 � � لبوئنهم ف ٱلنيا حسنة � � ولجر ٱaخرة
أكب لو كنوا يعلمون
ٱلين صبوا وd ربهم يتوكون�229���41 � � �42�
271
Aرجا Aوما أرسلنا من قبلك إ � نوح إلهم فس لوا أهل ٱلكر إن كنتم A ت �
علمون �16�
بٱلينت وٱلزبر وأنزلا إلك ٱلكر�⁄���43�128< � لبي للناس ما نزل إل � هم ولعلهم �
يتفكرون � أفأمن ٱلين مكروا ٱلسي��44 � � أن يسف ٱ� بهم ٱل�ض أو يأت ات
� يهم
ٱلعذاب من حيث A يشعرون أو يأخذهم ف��45 تقلبهم فما هم بمعجزين
� أو��46
يأخذهم d توف فإن ربكم لرءوف رحيم � � � � أو لم يروا إ� ما خلق ٱ� من��47 � ء ش يتفيؤا ظللهۥ عن ٱلمي وٱلشمائل سجدا � �
� � وهم دخرون � ما ف و¨ ©��48
ٱلسموت وما ف ٱل�ض من دآبة وٱلملئكة وهم h
�
A يستكبون � يافون ربهم من��49 �
فوقهم ويفعلون ما يؤمرون۩ وقال ٱ� A تتخذوا��-�50���56�3�4 � � إلهي ٱثني إنما � هو
إله وحد فإيي فٱرهبون � ولۥ�230���51��#$%109 ما ف ٱلسموت وٱل�ض ول ٱلين واص � با
أفغي ٱ� � تتقون �وما بكم من نعمة فمن��52 ٱ� ثم إذا مسكم ٱلض فإله � � � � �
تج رون ثم إذا كشف ٱلض عنكم إذا��53 � � فريق منكم بربهم يشكون �
�54�
272
لكفروا بما ءاتينهم فتمتعوا فسوف � تعلمون �16� >���55�128⁄� A ويجعلون لما
يعلمون نصيبا مما رزقنهم � تٱ� لتس � لن عما كنتم تفتون � � ويجعلون � ��56 �
ٱلنت سبحنهۥ ولهم ما يشتهون � �0ذا بش أحدهم بٱلنث ظل��57 وجههۥ مسودا و هو
كظيم يتورى��58 من ٱلقوم من سوء ما بش بهۦ أيمسكهۥ d هون أم
يدسه � ۥ ف ٱلتاب أA ساء ما يكمون
للين A يؤمنون بٱaخرة مثل ٱلسوء و��59�� � � ٱلم � ثل
ٱلd وهو ٱلعزيز ٱلكيم
ولو يؤاخذ ٱ� ٱلاس بظلمهم ما ترك عليها��60 � � � من د آبة �
ولكن يؤخرهم إ� أجل مسم فإذا جاء � h أجلهم A يست
خرون ساعة وA يستق دمون �
ويجعلون � ما يكرهون�231��61 � A وتصف ألسنتهم ٱلكذب أن لهم ٱلسن � جرم
�أن لهم ٱلار وأنهم مفرطون � � �
تٱ� لقد أرسلنا إ� أمم من قبلك فزين��62 � h � لهم
ٱلشيطن أعملهم فهو ولهم ٱلوم ولهم عذاب � ألم � وما أنزلا عليك ٱلكتب��63 Aإ�
لبي لهم ٱلي ٱختلفوا فيه وهدى ورحة � لقوا يؤمنون �64�
273
وٱ� أنزل من ٱلسماء ماء فأحيا به ٱل�ض � بعد موتها إن ف ذلك Cية لقو � � ا يسمعون �16� لكم ف ٱلنعم لعبة نسقيكم مما ف بطونهۦ من �0ن�⁄���65�128< � � بي ف رث ودا
لنا خالصا سائغا للشربي � ومن ثمرت ٱلخيل وٱلعنب�232����66 � تتخذون منه �
سكرا ورزقا حسنا إن ف ذلك Cية � لقوا يعقلون وأوح ربك إ���67
� ٱلحل أن
�
�ٱتذي من ٱلبال بيوتا ومن ٱلشجر ومما � يعرشون � ثم » من ك ٱلمرت��68 ��
فٱسلك سبل ربك ذل« يرج من بطونها شاب متلف � ألونهۥ فيه شف اء للناس إن ف � �
ذلك Cية لقوا يتفكرون � �وٱ� خلقكم ثم��69 � يتوف,كم ومنكم من يرد إ� أر h � � � ذل
A ٱلعمر لك يعلم بعد علم شي ا إن ٱ� عليم قدير � � �70�d وٱ� فضل بعضكم � �
بعض ف ٱلرزق فما ٱلين فضلوا برادي رزقهم d ما ملكت � أيمنهم فهم فيه سواء
أفبنعمة ٱ� يحدون �
وٱ� جعل لكم من�233���71 � أنفسكم أزوجا وجعل لكم من
أزوجكم بني وحفدة ورزقكم من ٱلطيبت أفبٱلبطل يؤمنون وبنعمت
� � هم ٱ �
يكفرون �72�
274
ويعبدون من دون ٱ� ما A يملك لهم رزقا من � ٱلسموت وٱل�ض شي � Aا و
يستطيعون �16� ف« تضبوا ��⁄���73�128< � ٱلمثال إن ٱ� يعلم وأنتم A تعل � � مون �74�
A ضب ٱ� مث« عبدا مملوك� � � يقدر d شء ومن رزقنه منا رزقا حسنا � � فهو ينفق
ن ٱلمد � بل أكثهم منه سا وجهرا هل يستۥو � A يعلمون وضب��75��#$%110 ٱ� �
مث« رجلي أحدهما أبكم A يقدر d شء
� �وهو ك d مول,ه أينما يوجهه Q A يأت
بي هل يستوي هو ومن يأمر بٱلعدل وهو d صرط مستقيم �
و� غيب ��76 �
ٱلسموت وٱل�ض �وما أمر ٱلساعة إA كمح ٱلص أو هو أقرب إن � �
� ٱ� d ك ش ء �
قدير وٱ� أخرجكم من بطون أمهتكم A تعلمون�234���77 � � شي ا وجعل لكم
ٱلسمع وٱلبصر وٱلف دة لعلكم � � تشكرون ألم يروا إ� ٱلطي��78 �
مسخرت ف ج � و ٱلسماء ما يمسكهن إA ٱ� إن ف � � � � ذلك Cيت لقوا يؤمنون � �79�
275
وٱ� جعل لكم من بيوتكم سكنا وجعل لكم من جلود ٱلنعم بيوتا تس � تخفونها �
يوم ظعنكم ويوم إقامتكم ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثثا ومتعا إ� ح ���< ��16ي
وٱ� جعل لكم مما خلق�⁄80�128 �� ظل« وجعل لكم من ٱلبال أكننا وجعل لكم
سربيل �تقيكم ٱلر وسربيل تقيكم بأسكم كذلك يتم � نعمتهۥ عليك م لعلكم �
تسلمون فإن تولوا فإنما عليك ٱللغ ٱلمبي��81 � � �يعرفون نعمت ٱ� ثم ��82 �
ينكرونها وأكثهم ٱلكفرون ويوم نبعث��83 �من ك أمة شهيدا ثم A يؤذن لل � � ين
كفروا وA هم يستعتبون 0ذا رءا�235���84 ٱلين ظلموا ٱلعذاب ف« يفف عنهم � � Aو
هم ينظرون 0ذا رءا ٱلين أشكوا��85 � �شكءهم قالوا ربنا هؤAء شكؤنا ٱلي h � �ن كنا ندعوا من دونك فألقوا إلهم ٱلقول إنكم لكذبون � وألقوا إ� ٱ� يومئذ ٱلسل��86 � �
م
وضل عنهم ما كنوا يفتون � � �87�
276
ٱلين كفروا وصدوا عن سبيل ٱ� زدنهم � � عذابا فوق ٱلعذاب بما كنوا ي � فسدون �16�
ويوم نبعث ف ك�⁄���88�128< أمة شهيدا عليهم من أنفسهم وجئنا بك شهي �
d دا هؤAء ونزلا عليك ٱلكتب تبينا لك شء
� h وهدى ورحة وبشى للمسلم ��89ي
إن ٱ� يأمر بٱلعدل وٱلحسن 0يتاي ذي �
� � ٱلقرب وينه عن ٱلفحشاء و
ٱلمنكر
وٱلغ يعظكم لعلكم تذكرون � �
�90�� وأوفوا بعهد ٱ� إذا�236��#$%111 � Aعهدتم و �
تنقضوا ٱليمن بعد توكيدها وقد جعلتم ٱ� عليكم كفي« إن ٱ� يع � � لم ما تفعلون� وA تكونوا كٱلت نقضت غزلها��91 �
من بعد قوة أنكثا تتخذون أيمنكم د � � خ«
بينكم أن تكون أمة ه أرب من أمة إنما يبلوكم ٱ� بهۦ � � � � ولبين لكم ي �
وم ٱلقيمة
ما كنتم فيه تتلفون ولو شاء ٱ� لعلكم أمة��92 � � وحدة ولكن يضل من يشاء �
ويهدي من يشاء ولتس �لن عما كنتم تعملون � �93�
277
Aو تتخذوا أيمنكم دخ« بينكم فتل قدم بعد � � ثبوتها وتذوقوا ٱلسو � ء بما صددتم �
عن سبيل ٱ� ولكم � عذاب عظيم وA تشتوا بعهد ٱ� ثمنا قلي�⁄���94�128< ��16 �
« إنما �
عند ٱ� هو خي لكم إن كنتم تعلمون �� ما عندكم ينفد وما عند ٱ� باق ��95 �
�ولجزين ٱلين صبوا أجرهم بأحسن ما كنوا يعملون من عمل صلحا من ذكر ��96 �
أو أنث وهو مؤمن فلنحيينهۥ حيوة طيبة ولجزينهم � � أجرهم بأحسن ما ك
نوا يعملون �
فإذا قرأت ٱلقرءان فٱستعذ بٱ� من ٱلشيطن�97 � � ٱلرجيم إنهۥ ليس لۥ سلطن ���98 � d ربهم يتوكون dٱلين ءامنوا و � �
�إنما سلطنهۥ d ٱلين يتولونهۥ وٱلي��99 � � � ن هم بهۦ مشكون
0ذا بدلا ءاية��100 � مكن ءاية وٱ� أعلم بما ينل قالوا إنما أنت � � úمفت* �
بل أكثهم A يعلمون قل نزلۥ روح ٱلقدس من�237���101 � ربك بٱلق لثبت ٱ لين � �
ءامنوا وهدى وبشى للمسلمي �102�
278
ولقد نعلم أنهم يقولون إنما يعلمهۥ بش � � لسان ٱلي يلحدون إله أعجم � وهذا
لسان عرب مبي ��16� >���103�128⁄�õ يؤمنون A إن ٱلين � � يت ٱ� A يهديهم � ٱ� ول هم �
عذاب ألم إنما��104 � õ يؤمنون A يفتي ٱلكذب ٱلين �
يت ٱ� � وأولئك هم h
ٱلكذبون من كفر��105 بٱ� من بعد إيمنهۦ إA من أكره وقلبهۥ مطمئن � �
بٱل �يمن
ولكن من شح بٱلكفر صدرا فعليهم غضب من
� ٱ� ولهم عذاب عظيم ��106�
ذلك �بأنهم ٱستحبوا ٱليوة ٱلنيا d ٱaخرة وأن � � � ٱ� A يهدي ٱلقوم ٱلك فرين � �107�
أولئك ٱلين طبع ٱ� d قلوبهم وسمعهم � � h وأبصرهم وأولئك هم ٱلغفل h ون
�108�
A جرم أنهم ف ٱaخرة هم ٱلخسون � ثم إن ربك للين هاجروا من��109 � � � � بعد ما
فتنوا ثم جهدوا وصبوا إن ربك من بعدها � �� لغفور رحيم � �110�
279
�يوم تأت ك نفس تجدل عن نفسها وتوف ك � � � نفس ما عملت وهم A ي � ظلمون �16� >���
111�128⁄�� وضب ٱ� مث« قرية كنت ءامنة مطمئنة�238��#$%112 � � � يأتيها رزقها رغد ا من
ك مكن فكفرت بأنعم ٱ� �
فأذقها ٱ� لاس ٱلوع وٱلوف بما كنوا ي �
صنعون �ولقد جاءهم رسول منهم�112 فكذبوه فأخذهم ٱلعذاب وهم ظلمون �
فكوا ��113
مما رزقكم ٱ� حل« طيبا وٱشكروا � � نعمت ٱ� إن كنتم إياه تعبدون � � إنما ��114 � حرم عليكم ٱلميتة وٱلم ولم ٱلنير � � وما أهل لغي ٱ� بهۦ فمن ٱضطر غ � � �
ي باغ
وA عد فإن ٱ� غفور رحيم � � � �115�Aو تقولوا لما تصف ألسنتكم ٱلكذب هذا
حلل وهذا حرام d ٱ� ٱلكذب إن ٱلين يفتون d لفتوا � � � ٱ� ٱلكذ � A ب
يفلحون متع��116 قليل ولهم عذاب ألم �117�dو ٱلين هادوا حرمنا ما قصص � نا �
عليك من قبل وما ظلمنهم ولكن كنوا أنفسهم يظلمون �118�
280
�ثم إن ربك للين عملوا ٱلسوء بهلة ثم تابوا من � � � � � �بعد ذلك وأصلحوا إن ربك من �
بعدها لغفور رحيم � �16� �إن�⁄���119�128< إبرهيم كن أمة قانتا � حنيفا ولم يك من � � ٱلمشكي شاكرا�239���120 لنعمه ٱجتب,ه وهدÒه إ� صرط مستقيم � وءاتينه ��121
ف ٱلنيا حسنة � 0نهۥ ف ٱaخرة لمن ٱلصلحي � ثم أوحينا إلك أن ٱتبع ملة ���122 � � �
إبرهيم حنيفا وما كن من ٱلمشكي إنما جعل ٱلسبت d ٱلين ٱختلفو��123 � � � ا فيه
ربك لحكم بينهم يوم ٱلقيمة فيما كنوا فيه �0ن يتلفون � ٱدع إ� سبيل ��124
ربك بٱلكمة وٱلموعظة ٱلسنة وجدلهم بٱلت ه أحسن �
إن ربك هو أعلم ب � � �من ضل
عن سبيلهۦ وهو أعلم بٱلمهتدين 0ن عقبتم��125 فعاقبوا بمثل ما عوقبتم ب هۦ ولئن
صبتم لهو خي للصبين � �126�Aوٱصب وما صبك إ�
Aتزن عليهم و Aبٱ� و � تك
ف ضيق مما يمكرون � إن ٱ� مع ٱلين ٱتقوا��127 � � � � وٱلين هم مسنون � � ��128�
281
السآء*�6*&��17
�111�� ��12�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
سبحن ٱلي أسى بعبدهۦ ل« من ٱلمسجد � �ٱلرام إ� ٱلمسجد ٱلقصا ٱل ي بركنا
حولۥ لنيهۥ من ءايتنا إنهۥ هو ٱلسميع ٱلصي � � �1�&$'15�� #$%113��240�� وءاتينا موس �4�/$)
ٱلكتب وجعلنه هدى لن إسرءيل أA تتخذوا من دون وكي« � � h ذرية من حلنا ��2 � مع نوح إنهۥ كن عبدا شكورا � وقضينا إ� بن إسرءيل ف��3 h ٱلكتب لف سدن ف �
ٱل�ض مرتي ولعلن علوا � � كبيا
فإذا جاء وعد أول,هما��4 بعثنا عليكم عبادا ل � ا
أول بأس شديد فجاسوا خلل Aٱليار وكن وعدا مفعو � �ثم��5 رددنا لكم ٱلكرة �
عليهم وأمددنكم بأمول وبني وجعلنكم أكث نفيا إن��6 أحسنتم أحسنتم
لنفسكم 0ن أسأتم فلها فإذا جاء وعد ٱaخرة ¬ ا وجوهكم ولدخلوا ٱلم سجد
كما دخلوه أول مرة ولتبوا ما علوا تتبيا � � �7�
282
عس ربكم أن يرحكم 0ن عدتم � � عدنا وجعلنا جهنم للكفرين حصيا � �17 �&*�6*�8�
إن هذا�⁄111 � ٱلقرءان يهدي للت ه أقوم ويبش ٱلمؤمني ٱلين � � يعملون ٱل صلحت �
أن لهم أجرا كبيا �
وأن ٱلين A يؤمنون بٱaخرة أعتدنا لهم��9 � � عذابا ألما
�10�
ويدع ٱلنسن Aبٱلش دعءهۥ بٱلي وكن ٱلنسن عجو
� وجعلنا ٱلل �241���11 �
وٱلهار ءايتي فمحونا ءاية ٱلل وجعلنا ءاية ٱلهار � � � مبصة لبتغوا ف ض« من ربكم �
ولعلموا عدد ٱلسني وٱلساب وك شء فصلنه تفصي« � � وك إنسن ألزمنه ��12 �
طئرهۥ ف h عنقهۦ ونرج لۥ يوم ٱلقيمة كتبا يلق,ه منشورا ٱقرأ كتبك كف ��13
بنفسك ٱلوم عليك حسيبا من ٱهتدى فإنما��14 � � �يهتدي لفسهۦ ومن ضل فإن � ما
يضل عليها وA تزر � Aوازرة وزر أخرى وما كنا معذبي حت نبعث رسو � � 0ذا ��15
أردنا أن نهلك قرية � أمرنا متفيها ففسقوا فيها فحق عليها ٱلقول � فدمرن � ها تدميا �16�
وكم أهلكنا من ٱلقرون من بعد نوح وكف بربك بذنوب عبادهۦ خبيا ب صيا �17�
283
كن يريد ٱلعاجلة عجلنا لۥ فيها ما نشاء لمن نريد �من � � ثم جعلنا لۥ جه � نم يصل,ها �
مذموما مدحورا � ومن أراد�⁄�18�111*�6*&� �17 ٱaخرة وسع لها سعيها وهو مؤمن فأولئك h
كن سعيهم مشكورا � �{ نمد��19 � هؤAء وهؤAء من عطاء ربك وما كن عطاء h h
ربك مظورا ٱنظر كيف فضلنا بعضهم��20 � d بعض ولخرة أكب درج ت وأكب تفضي« A تعل مع ٱ� إلها ءاخر��21 � � Aفتقعد مذموما مذو � وقض��22
ربك أA تعبدوا إA إياه وبٱلولين إحسنا � � � � إما يبلغن عندك ٱلكب أحدهما أ
� � و {هما
ف« تقل لهما أف وA تنهرهما وقل لهما قوA كريما � �
وٱخفض�242���23��#$%114 لهما جناح
ٱلل من ٱلرحة وقل رب ٱرحهما كما � � � ربيان صغيا � ربكم أعلم بما��24 � ف �
نفوسكم إن تكونوا صلحي فإنهۥ كن للوبي � � غفورا
وءات ذا ٱلقرب حقهۥ��25 � وٱلمسكي وٱبن ٱلسبيل وA تبذر تبذيرا � إن ٱلمبذرين كنوا إخون��26 � ٱلشيطي �
وكن ٱلشيطن لربهۦ كفورا � �27�
284
0ما تعرضن عنهم ٱبتغاء رحة من ربك � � ترجوها فقل لهم قوA ميسورا � � � �17� &*�6*�28�111⁄�
وA تعل يدك مغلولة إ� عنقك وA تبسطها ك ٱلبسط فتقعد ملوم � مسورا ا ��29�
إن ربك يبسط ٱلرزق � � لمن يشاء ويقدر إنهۥ كن بعبادهۦ خبيا بصي � وA ��30 ا
تقتلوا أولدكم خشية إملق نن نرزقهم 0ياكم إن قتلهم كن خط � � � كبيا ا
�31��243�
وA تقربوا ٱلزن إنهۥ كن فحشة وساء سبي« � h وA تقتلوا ٱلفس ٱلت حرم ٱ��32 �
� � ��
إA بٱلق �ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لولهۦ سلطنا ف« يسف ف ٱل قتل إنهۥ كن �
منصورا �33�Aو تقربوا مال ٱلتيم إA بٱلت ه أحسن حت يبلغ � �
� �أشد
هۥ وأوفوا
بٱلعهد إن ٱلعهد كن مس � Aوأوفوا ٱلكيل إذا كتم وزنوا��34 و
بٱلقسطاس ٱلمس تقيم
ذلك خي وأحسن تأوي« �وA تقف ما ليس لك بهۦ علم إن��35 ٱلسمع وٱلص �
وٱلفؤاد ك أولئك كن عنه مس h � Aتمش ف ٱل�ض مرحا إنك لن��36 و Aو �
ترق
Aٱل�ض ولن تبلغ ٱلبال طو
ك ذلك كن سيئهۥ عند ربك مكروها��37 � �38�
285
ذلك مما أوح إلك ربك من � h � ٱلكمة وA تعل مع ٱ� إلها ءاخر فتلق ف � جهنم �
ملوما مدحورا � �17� أفأصف,كم ربكم�⁄�39�111*�6*& � بٱلني وٱتذ من ٱلملئكة إن h � ثا
إنكم لقولون � قوA عظيما ولقد صفنا ف هذا��40 � ٱلقرءان لذكروا وما يزيده � � Aم إ�
نفورا قل لو كن معهۥ ءالهة كما�244���41 � يقولون إذا mبتغوا إ� ذي ٱلعرش س
� بي« �
سبحنهۥ وتعل عما يقولون�42 � علوا كبيا
تسبح ل ٱلسموت��43 � ٱلسبع وٱل� ض �
ومن فيهن 0ن من شء إA يسبح � � �بمدهۦ ولكن A تفقهون تسبيحهم إن � هۥ كن حليما
غفورا 0ذا قرأت ٱلقرءان جعلنا��44 بينك وبي ٱلين A يؤمنون بٱaخرة � حجابا مستورا وجعلنا d قلوبهم أكنة أن��45 �
�
يفقهوه وف ءاذانهم وقرا 0ذا ذكرت ربك �
ٱلقرءان وحدهۥ ولوا d أدبرهم نفورا ف h � نن أعلم بما يستمعون بهۦ إذ��46 � يستمعون إلك 0ذ هم نوى إذ يقول ٱلظلمون إن � h تتبعون إA رج« مسحو � �
� ��47را
ٱنظر كيف ضبوا لك ٱلمثال فضلوا ف« يستطيعون سبي« � �وقالوا أءذا كنا ��48
عظما ورفتا أءنا لمبعوثون خلقا جديدا �
�49�
286
قل كونوا حجارة أو حديدا �17� &*�6*�50�111⁄�� أو خلقا مما يكب ف�#$%115 � صدوركم
فسيقولون من يعيدنا قل ٱلي فطركم أول � � مرة فسينغضون إلك رءوس هم ويقولون مت �
هو قل عس أن يكون قريبا h
يوم يدعوكم��51 �فتستجيبون بمدهۦ وتظنو ن إن لثتم �
إA قلي« �وقل لعبادي يقولوا ٱلت ه��52
� أحسن إن ٱلشيطن ينغ بينه � �
م إن ٱلشيطن � �
كن للنسن عدوا مبينا � ربكم أعلم بكم إن يشأ يرحكم أو إن يشأ�245���53
� �
يعذبكم وما أرسلنك عليهم وكي« وربك أعلم بمن ف ٱلسموت وٱل�ض ��54 � �
ولقد فضلنا بعض ٱلبي � � د زبورا ن d بعض وءاتينا داۥو قل ٱدعوا ٱلين زعمتم ��55 �
من دونهۦ ف« يملكون كشف ٱلض عنكم وA توي« �
أولئك ٱلين يدعون ��56 � h
يبتغون إ� ربهم ٱلوسيلة أيهم أقرب ويرجون رحتهۥ ويخافون � عذابهۥ إ ن عذاب ربك �
كن مذورا 0ن من قرية إA نن مهلكوها قبل يوم��57 �
ٱلقيمة أو معذبوها عذاب ا شديدا كن ذلك ف ٱلكتب مسطورا �58�
287
وما منعنا أن نرسل بٱaيت إA أن كذب بها ٱلولون � � � � وءاتينا ثمود ٱلاقة مب � صة
فظلموا بها وما نرسل بٱaيت إA تويفا
� �17� 0ذ قلنا لك إن ربك�⁄�59�111*�6*& � � أحاط
Aبٱلاس وما جعلنا ٱلرءيا ٱلت أرينك إ�
� � � فتنة للناس وٱلشجرة ٱلملعونة � � ف ٱلقرءان ونوفهم فما يزيدهم إA طغينا كبيا
�
0ذ قلنا للملئكة ٱسجدوا��60 h æدم فسجدو ا
إA إبليس قال ءأسجد لمن خلقت طينا �قال أرءيتك هذا�246���61 d ٱلي كرمت� � �
لئن أخرتن إ� يوم ٱلقيمة � لحتنكن ذريتهۥ إA قلي« �
� �
قال ٱذهب فمن تبعك ��62
منهم فإن جهنم جزاؤكم � � جزاء موفورا � وٱستفزز من��63 ٱستطعت منهم بصوت ك
وأجلب عليهم بيلك ورجلك
وشاركهم ف ٱلمول وٱلولد وعدهم وما يعدهم
ٱلشيطن إA غرورا � �
إن عبادي��64 � ليس لك عليهم سلطن وكف بربك وكي« �65�
ربكم ٱلي يزج لكم ٱلفلك ف � � ٱلحر لبتغوا من فضلهۦ إنهۥ كن ب � � كم رحيما �66�
288
0ذا مسكم ٱلض ف ٱلحر ضل من � � � � تدعون إA إياه فلما ن,كم إ� ٱلب � � � � أعرضتم
وكن ٱلنسن كفورا
�17� أفأمنتم أن يسف بكم�⁄�67�111*�6*& جانب ٱلب أو يرسل
عليكم حاصبا ثم A تدوا لكم
� وكي« أم أمنتم أن يعيدكم فيه��68 تارة أخرى فيسل عليكم قاصفا من ٱلريح فيغرقكم
بما كفرتم ثم A تدوا لك � م علينا بهۦ
تبيعا ولقد كرمنا بن ءادم��69 � وحلنهم ف ٱلب وٱلحر ورزقنهم من ٱلطي � بت وفضلنهم d كثي ممن خلقنا تفضي« � � يوم ندعوا ك أنا¯��70�#$%�116 � بإممهم فمن
أوت كتبهۥ بيمينهۦ فأولئك يقرءون h كتبهم وA يظلمون فتي« ومن كن ف �247���71
هذهۦ أعم فهو ف ٱaخرة أعم وأضل سبي«
� 0ن كدوا��72 لفتنونك عن ٱلي �
أوحينا إلك لفتي علينا غيهۥ 0ذا mتذوك خلي« � �
ولوA أن ثبتنك لقد ��73 �
كدت تركن إلهم شي قلي« ا � إذا لذقنك ضعف ٱليوة��74 �
A وضعف ٱلممات ثم � تد لك علينا نصيا
�75�
289
0ن كدوا ليستفزونك من ٱل�ض � لخرجوك منها 0ذا A يلبثون خلفك إ � A قلي« � �17�
سنة�⁄�76�111*�6*& � من قد أرسلنا قبلك من رسلنا وA تد لسنتنا � � توي«
أقم ��77
ٱلصلوة للوك ٱلشمس إ� غسق ٱلل وقرءان ٱلفجر إن قرءان � � � ٱلفجر كن م � شهودا
�78�
ومن ٱلل فتهجد بهۦ نافلة لك عس أن�248� h � �
� يبعثك ربك مقاما ممودا � � وقل��79 رب أدخلن مدخل صدق وأخرجن مرج صدق وٱجعل �
من لنك سلطنا نص � � � �يا
وقل جاء�80 ٱلق وزهق ٱلبطل إن ٱلبطل كن زهوقا � � وننل من ٱلقرءان ما هو ��81
شفاء ورحة للمؤمني وA يزيد ٱلظلمي إA خسارا � � 0ذا أنعمنا d ٱلنسن ��82
أعرض ون ا بانبهۦ 0ذا مسه ٱلش كن ي � � � قل ك يعمل d شاكتهۦ��83 وسا �فرب كم
أعلم بمن هو أهدى سبي«
ويس��84 لونك عن ٱلروح قل ٱلروح من أمر رب � � وما
أوتيتم من ٱلعلم إA قلي« �
ولئن شئنا لذهب بٱلي�249���85 � �
A أوحينا إلك ثم � تد
لك بهۦ علينا وكي« �86�
290
إA رحة من ربك إن فضلهۥ كن � � عليك كبيا �
�17� قل لئن ٱجتمعت �⁄�87�111*�6*& �
ٱلنس وٱلن d أن يأتوا h �
بمثل هذا ٱلقرءان A يأتون بمثلهۦ ولو كن بع ضهم لعض
ظهيا ولقد صفنا للناس��88 � � �ف هذا ٱلقرءان من ك مثل فأب أكث ٱل h
Aاس إ�
كفورا وقالوا لن نؤمن لك حت��89 � � تفجر لا من ٱل�ض ي�بوع
أو��90
تكون لك
جنة من نيل وعنب فتفجر ٱلنهر خللها � � تفجيا
أو تسقط ٱلسماء كما��91 � زعمت
علينا كسفا أو تأت بٱ� وٱلملئكة قبي« h �
أو يكون لك بيت من زخرف أو��92
ترق ف ٱلسماء ولن نؤمن لرقيك حت تنل علينا
� � � كتبا نقرؤهۥ قل سبحان � رب هل كنت
Aبشا رسو Aإ � �وما منع ٱلاس أن يؤمنوا إذ��93 � جاءهم ٱلهدى إA أن قالوا أبعث ٱ� � �
h Aبشا رسو � قل لو كن ف ٱل�ض�250���94
� ملئكة يمشون مطمئني لنلا ع � h ليهم من
ٱلسماء � Aملك رسو � قل كف بٱ���95 � شهيدا بين وبينكم إنهۥ كن بعب � ادهۦ خبيا بصيا �96�
291
ومن يهد ٱ� فهو ٱلمهتد ومن � يضلل فلن تد لهم أولاء من دونهۦ ونش هم يوم ٱلقيمة d وجوههم عميا وبكما وصما مأوÒهم � جهنم كما خبت زدنهم سعيا � � �17� &*�6*�
ذلك جزاؤهم بأنهم�⁄97�111 � õ كفروا �يتنا وقالوا أءذا كنا عظما ورفتا أءنا � لمب عوثون
خلقا جديدا أو لم��98 d يروا أن ٱ� ٱلي خلق ٱلسموت وٱل�ض قادرh � � � � أن ي
لق
مثلهم وجعل لهم أج« A ريب فيه فأب � ٱلظلمون إA كفورا � �
�99�� قل لو أنتم �#$%117 �
تملكون خزائن رحة رب إذا لمسكتم خشية ٱلنفاق وكن ٱلنسن قتور
ولقد ��100 ا�
úءاتينا موس تسع ءايت بينت فس ل بن إسرءيل إذ جاءهم فقال لۥ h رعون إن ف
لظنك يموس مسحورا � قال لقد علمت ما أنزل�251���101 هؤAء إA رب ٱلسموت � � �
h
وٱل�ض بصائر 0ن
لظنك يفرعون مثبورا �
فأراد��102 أن يستفزهم من ٱل�ض �
فأغرقنه ومن معهۥ جيعا � وقلنا من بعدهۦ لن إسرءيل��103 h ٱسكنوا ٱل�ض ف إذا جاء وعد ٱaخرة جئنا بكم لفيفا �104�
292
وبٱلق أنزلنه وبٱلق نزل وما
أرسلنك إA مبشا ونذيرا � �17� وقرءانا �⁄�105�111*�6*&
فرقنه لقرأهۥ d ٱلاس d مكث ونزلنه تني« � � قل ءامنوا بهۦ أو A تؤمنوا��106 إن ٱلين أوتوا ٱلعلم من قبلهۦ إذا يتل عليهم � � ويقولون ��107´ ³ ²
سبحن ربنا إن كن وعد ربنا Aلمفعو ويخرون للذقان��108 � يبكون ويزيدهم
خشوع۩ �109�3�4-�� �قل ٱدعوا ٱ� أو ٱدعوا ٱلرحمن أيا ما���56 �
� تدعوا فله ٱلسماء
Aتهر بص«تك و Aٱلسن و تافت بها وٱبتغ بي ذلك سبي«
وقل ٱلمد � ��110 �
ٱلي لم يتخذ ولا ولم يكن � �لۥ شيك ف ٱلملك ولم يكن لۥ ول من ٱل � � � ل وكبه
تكبيا �111�
الكهف@?;��18
�110�� ��12�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
ٱلمد � � ٱلي أنزل d عبده ٱلكتب ولم يعل لۥ عوجا � قيما لنذر بأسا�252���1 � شديدا من لنه ويبش ٱلمؤمني ٱلين يعملون � � ٱلصلحت أن لهم أجرا حس �
��2نا �
مكثي فيه أبدا وينذر���3 ٱلين قالوا ٱتذ ٱ� ولا � � � �4�
293
لهم بهۦ من علم وæ Aبائهم كبت كمة ترج من �ما
أفوههم إن يقولون إA ك �
ذبا �
18� ;?@�5�110⁄�d فلعلك بخع نفسكh � � ءاثرهم إن لم يؤمنوا بهذا ٱلديث أس
� �إنا ��6 فا جعلنا ما d ٱل�ض زينة
لها لبلوهم أيهم أحسن عم« � �0نا لجعلون ما عليها ��7 �
صعيدا جرزا أم حسبت أن أصحب ٱلكهف��8 � وٱلرقيم كنوا من ءايتنا عجبا � �9�
إذ أوى ٱلفتية إ� ٱلكهف فقالوا ربنا ءاتنا � من لنك رحة وهيئ لا من أ
مرنا رشدا� �فضبنا d ءاذانهم ف ٱلكهف�10 h سني عددا ثم بعثنهم لعلم��11 � أي ٱلزبي �
أحص لما لثوا أمدا
نن نقص عليك نبأهم بٱلق إنهم فتية��12 � � ءامنوا بر �
بهم
وزدنهم هدى وربطنا d قلوبهم إذ�253���13 قاموا فقالوا ربنا رب ٱلسموت و � � � ٱل�ض
لن ندعوا من � دونهۦ إلها لقد قلنا إذا شططا � هؤAء قومنا ٱتذوا من دونهۦ ءالهة ��14 � h
Aلو يأتون عليهم بسلط� بي فمن أظلم ممن ٱفتى � �
d ٱ� كذبا � �15�
294
ا 0ذ ٱعتلموهم وما يعبدون إA ٱ� فأۥو � � إ� ٱلكهف ينش لكم ربكم من �
رحتهۦ �
ويهيئ لكم من أمركم مرفقا �18� وترى ٱلشمس إذا طلعت�⁄�16�110@?; � تزور عن �
كهفهم ذات ٱلمي 0ذا غربت تقرضهم ذات � ٱلشمال وهم ف فجوة منه ذلك م ن ءايت
ٱ� من يهد ٱ� فهو ٱلمهتد ومن يضلل فلن تد لۥ ولا � مرشدا � وتسبهم���17��#$%118
أيقاظا وهم رقود ونقلبهم ذات ٱلمي وذات ٱلشمال وكبهم بسط ذراعيه ب ٱلوصيد لو
ٱطلعت عليهم لولت منهم فرارا ولملئت منهم رعبا � � وكذلك بعثنهم �254���18
لتساءلوا بينهم قال قائل منهم كم لثتم قالوا لثنا يوما
أو بعض ي وا قالوا ربكم � أعلم بما لثتم فٱبعثوا
أحدكم بورقكم هذهۦ إ� ٱلمدينة فلينظر أيها �
أزك طعاما
Aفليأتكم برزق منه ولتلطف و � يشعرن بكم أحدا � إنهم إن��19 � يظهروا عليكم
يرجوكم أو يعيدوكم ف ملتهم ولن � تفلحوا إذا أبدا �20�
295
وكذلك أعثنا عليهم لعلموا أن وعد ٱ� � � حق وأن ٱلساعة A ريب فيها إذ ي � � تنزعون
بينهم أمرهم فقالوا ٱبنوا عليهم بنينا ربهم أعلم � � d بهم قال ٱلين غلبواh � أمرهم
لتخذن عليهم � � مسجدا ��18� سيقولون ثلثة رابعهم كبهم ويقولون خ�⁄�21�110@?; � سة سادسهم كبهم رجا بٱلغيب ويقولون سبعة وثامنهم
كبهم قل رب أع � �لم بعدتهم ما �
يعلمهم إA قليل � ف« تمار فيهم إA مراء ظهرا وA تستفت فيهم منهم �
أحد وA ��22ا
تقولن لشايء إن � فاعل ذلك غدا �23��255�Aإ �أن يشاء ٱ� وٱذكر ربك إذا نسيت و �� �
قل
عس أن h يهدين رب لقرب من هذا رشدا ولثوا ف كهفهم ثلث مائة سني��24 وٱزدادوا تسعا قل ٱ� أعلم بما لثوا��25 �
لۥ غيب ٱلسموت وٱل�ض أبص ب � هۦ
وأسمع ما لهم من دونهۦ من ول وA يشك ف حكمهۦ أحدا وٱتل ما أوح إلك ��26
من كتاب ربك A مبدل لكمتهۦ ولن تد من دونهۦ ملتحدا �27�
296
وٱصب نفسك مع ٱلين يدعون ربهم � � Aبٱلغدوة وٱلعش يريدون وجههۥ و تعد
عيناك عنهم تريد زينة ٱليوة ٱلنيا وA تطع من أغفلنا قلبهۥ � عن ذكر
نا وٱتبع هوÒه �
وكن أمرهۥ فرطا وقل ٱلق من�⁄�28�110@?;� �18 � ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء �
فليكفر إنا � أعتدنا للظلمي نارا أحاط بهم سادقها 0ن � يستغيثوا يغ اثوا بماء كٱلمهل
يشوي ٱلوجوه بئس ٱلشاب وساءت مرتفقا � �إن��29 ٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت � �
إنا A نضيع أجر من � أحسن عم« أولئك لهم جنت��30 � h عدن تري من تتهم
ٱلنهر يلون فيها من أساور من � ذهب ويلبسون ثيابا خضا من سندس 0س تبق
متك � فيها d ٱلرائك نعم ٱلواب وحسنت مرتفقا ي � � وٱضب لهم مث« رجلي ��31 � �
جعلنا لحدهما جنتي من أعنب وحففنهما بنخل وجعلنا �
بينهما زرع �32��#$%119��256�
كتا ٱلنتي ءاتت أكلها ولم تظلم منه � شي ا وفجرنا خللهما نهرا � وكن لۥ ��33
ثمر فقال لصحبهۦ وهو ياورهۥ أنا أكث منك ماA وأعز نفرا � �34�
297
ودخل جنتهۥ وهو ظالم لفسهۦ قال ما أظن أن � � تبيد هذهۦ أبدا �18� وما �⁄�35�110@?;
أظن ٱلساعة قائمة � � ولئن رددت إ� رب لجدن خيا منها منقلبا � �
�
قال لۥ صاحبهۥ ��36
وهو ياورهۥ أكفرت بٱلي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سوÒك � � � � �
رج« لكنا ��37 � �
Aهو ٱ� رب و � أشك برب أحدا ولوA إذ��38 �دخلت جنتك قلت ما شاء ٱ� A قو � � ة
إA بٱ� إن � ترن أنا أقل منك ماA وولا � � �فعس رب أن يؤتي خيا من جن��39 تك
ويرسل عليها حسبانا من ٱلسماء فتصبح صعيدا زلقا � أو يصبح ماؤها غورا فلن��40 تستطيع لۥ طلبا وأحيط بثمرهۦ��41
فأصبح يقلب كفيه d ما أنفق ف � يها وه
خاوية d عروشها ويقول يليتن لم أشك برب أحدا ولم تكن لۥ فئة ��42 �
ينصونهۥ من دون ٱ� وما كن منتصا � هنالك��43 ٱلولية � ٱلق هو خي ثوابا �
وخي عقبا وٱضب لهم مثل ٱليوة ٱلنيا��44 � � كماء أنزلنه من ٱلسماء فٱخت � لط بهۦ
نبات ٱل�ض فأصبح هشيما تذروه ٱلريح وكن ٱ� d ك شء
� مقتدرا � �45��257�
298
ٱلمال وٱلنون زينة ٱليوة ٱلنيا وٱلبقيت � ٱلصلحت خي عند ربك ث وابا وخي أم« �
ويوم نسي�⁄�46�110@?;� �18 ٱلبال وترى ٱل�ض بارزة وحشنهم فلم نغادر من هم أحدا
�
وعرضوا d ربك صفا�47 لقد جئتمونا كما خلقنكم أول مرة* بل زعمتم � ú � � أ
لن نعل � �
لكم موعدا � ووضع��48 ٱلكتب فتى ٱلمجرمي مشفقي مما فيه ويقول � يويلتنا ون
مال هذا ٱلكتب A يغادر صغية وA كبية
إA أحص,ها ووجدوا ما عملوا حاض � Aا و
يظلم ربك � أحدا 0ذ قلنا للملئكة�49� h ٱسجدوا æدم فسجدوا إA إبليس كن م � ن
ٱلن ففسق
عن أمر ربهۦ أفتتخذونهۥ وذريتهۥ أولاء من � �
دون وهم لكم ع دو* بئس �
Aللظلمي بد � ما أشهدتهم خلق ٱلسموت�258���50 � � وٱل�ض وA خلق أنفسهم وما �
كنت متخذ ٱلمضلي عضدا � �51�� ويوم يقول نادوا�#$%120 شكءي ٱلين زعمتم �
فدعوهم فلم يستجيبوا لهم وجعلنا بينهم موبقا � ورءا��52 ٱلمجرمون ٱلار فظنوا أنهم � � �
مواقعوها ولم يدوا عنها مصفا � �53�
299
ولقد صفنا ف هذا ٱلقرءان للناس من ك � � مثل وكن ٱلنسن أكث شء ج
Aد �18�
وما منع�259��⁄�54�110@?; ٱلاس أن يؤمنوا إذ جاءهم ٱلهدى ويستغفروا ربهم � � إA أن
�
تأتيهم سنة ٱلولي أو يأتيهم ٱلعذاب � � قب« �55�Aوما نرسل ٱلمرسلي إ�
مبشين
ومنذرين ويجدل ٱلين كفروا بٱلبطل � لدحضوا به ٱلق وٱتذوا ءايت � � وما أنذروا
هزوا �56�õ ومن أظلم ممن ذكر � يت �ربهۦ فأعرض عنها ونس ما قدمت يداه إن � ا جعلنا d قلوبهم أكنة أن يفقهوه وف ءاذانهم وقرا 0ن �
تدعهم إ� ٱلهدى ف لن
يهتدوا إذا أبدا وربك ٱلغفور ذو ٱلرحة لو��57 � يؤاخذهم بما كسبوا لعجل لهم � � ٱلعذاب بل لهم موعد � � لن يدوا من دونهۦ موئ«
�
وتلك��58 �ٱلقرى أهلكنهم لما h
ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا � 0ذ قال موس لفت,ه A أبرح��59 حت أبلغ م h � مع
ٱلحرين أو أمض حقبا فلما بلغا ممع بينهما�260���60 � نسيا حوتهما فٱتذ � سبيلهۥ ف
ٱلحر سبا �61�
300
فلما جاوزا قال لفت,ه ءاتنا � غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا قال �⁄�62�110@?;� �18
أرءيت إذ أوينا إ� ٱلصخرة فإن نسيت ٱلوت وما أنسٮنيه �
إA ٱلشيط � �ن أن أذكرهۥ وٱتذ �
سبيلهۥ ف ٱلحر عجبا قال ذلك ما كنا نبغ��63 � فٱرتدا d ءاثارهما قصصا h �
�64�
فوجدا عبدا من عبادنا ءاتينه رحة من عندنا وعلمنه من لنا علما � � � قال لۥ ��65
�موس هل أتبعك d أن تعلمن مما h � علمت رشدا قال إنك لن تستطيع��66 � مع ص با
وكيف تصب d ما لم��67 تط بهۦ خبا قال ستجدن إن��68 شاء ٱ� صابرا و � A
أعص لك أمرا قال فإن ٱتبعتن ف« تس��69
� hلن عن شء حت � أحدث ل
ك منه ذكرا
فٱنطلقا��70 حت إذا ركبا ف ٱلسفينة خرقها قال أخرقتها � h � لغرق أهله ا لقد جئت
شي ا إمرا قال ألم أقل إنك لن تستطيع�261���71 � مع صبا قال A تؤاخذن بما��72 نسيت وA ترهقن من أمري عسا
فٱنطلقا حت إذا لقيا غلما فقتلهۥ قال��73 h �
أقتلت نفسا زكي\ بغي نفس لقد جئت شي � � ا نكرا � �74�
301
قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع � � مع صبا �18� قال إن سألك �16��#$%121'$&�⁄�75�110@?;
úعن شء بعدها ف« تصحبن قد بلغت من لن عذرا � فٱنطلقا حت إذا أتيا ��76 h �
أهل قرية ٱستطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما فوجدا فيها جدارا يريد أن ين
قض فأقامهۥ �
قال لو شئت لخذت � عليه أجرا قال هذا فراق بين��77 وبينك سأنبئك بت
أويل ما
لم تستطع عليه صبا � أما ٱلسفينة فكنت لمسكي��78 � � يعملون ف ٱلحر فأردت أن �
أعيبها وكن وراءهم ملك � يأخذ ك سفينة غصبا � �وأما��79 ٱلغلم فكن أبواه مؤمني
فخشينا أن يرهقهما طغينا وكفرا فأردنا أن��80
يبدلهما ربهما خيا منه زكوة وأق � رب
رحا وأما ٱلدار فكن لغلمي��81 � يتيمي ف ٱلمدينة وكن تتهۥ كن لهما وكن �
أبوهما صلحا فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا � � كنهما رحة من ربك و � ما فعلتهۥ عن أمري ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبا �
ويس��82 لونك عن ذي
ٱلقرني قل سأتلوا عليكم منه ذكرا �83��262�
302
إنا مكنا لۥ ف ٱل�ض وءاتينه من ك شء � �
� سببا �18� فأتبع سببا �⁄�84�110@?; �85�
حت إذا h � بلغ مغرب ٱلشمس وجدها تغرب ف عي حئة ووجد � عندها قوما قلنا يذا
ٱلقرني إما أن تعذب 0ما � � أن تتخذ فيهم حسنا � قال أما من��86 � ظلم فسوف نعذبهۥ
ثم يرد إ� ربهۦ فيعذبهۥ � � عذابا نكرا � وأما من ءامن وعمل��87 � صلحا فلهۥ جزاء
ٱلسن وسنقول لۥ من أمرنا يسا
ثم أتبع سببا ��88 � حت إذا بلغ مطلع ��89 � h
d ٱلشمس وجدها تطلع قوا لم نعل لهم من دونها ستا � � � كذلك وقد أحطنا بما ��90
ليه خبا ثم أتبع سببا ��91 � حت إذا بلغ بي ٱلسدين وجد من دونهما��92 � � � h قو A ما�
Aيكادون يفقهون قو قالوا يذا ٱلقرني إن يأجوج ومأجوج مفسدون��93 � ف ٱل�ض فهل نعل لك خرجا d أن تعل بيننا h وبينهم سدا قال ما مكن فيه��94
� رب خي فأعينون بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما
� ءاتون زبر ٱلديد حت إذا��95 h �
ساوى بي ٱلصدفي قال ٱنفخوا حت إذا جعلهۥ نارا � h � قال ءاتون أفرغ ع ليه قطرا �96�
فما ٱسطعوا أن يظهروه وما ٱستطعوا لۥ نقبا �97�
303
قال هذا رحة من رب فإذا جاء � وعد رب جعلهۥ دكء وكن وعد رب حقا � �18 �;?@�98�
وتركنا بعضهم�⁄110 يومئذ يموج ف بعض ونفخ ف ٱلصور فجمعنهم � جعا �99��#$%122�
وعرضنا جهنم � يومئذ للكفرين عرضا ٱلين��100 كنت أعينهم ف غطاء عن �
ذكري وكنوا A يستطيعون سمعا أفحسب ٱلين كفروا أن��101
� يتخذوا عبادي م � ن دون أولاء إنا أعتدنا جهنم � � Aللكفرين نز قل�263���102 هل ننبئكم بٱلخسين
أعم« ٱلين ضل سعيهم ف ٱليوة ٱلنيا وهم��103 � � يسبون أنهم يس � � نون صنعا
�
104�õ أولئك ٱلين كفروا � h يت ربهم ولقائهۦ فحبطت أعملهم ف« نقيم لهم يوم
ٱلقيمة وزنا ذلك جزاؤهم جهنم بما كفروا��105 � وٱتذوا ءايت ورسل هزوا ��106�
إن ٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت كنت لهم � � � Aجنت ٱلفردوس نز � خلين��107 Aيبغون عنها حو A فيها قل لو��108 � كن ٱلحر مدادا لكمت رب لفد ٱلح ر قبل
أن
تنفد كمت رب ولو جئنا بمثلهۦ مددا قل إنما أنا بش مثلكم��109 � �يوح إ� h أنما إلهكم إله وحد فمن كن يرجوا � لقاء ربهۦ فليعمل عم« صلحا وA يشك
بعبادة ربهۦ أحدا �110�
304
19��< مريم�� �98�� ��8�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
كهيعص ذكر رحت ربك�264���1 عبدهۥ زكريا �
إذ نادى ربهۥ��2 � نداء خفيا قال ��3
رب إن وهن ٱلعظم من وٱشتعل ٱلرأس شيبا ولم أكن بدعئك رب �
شقيا 0ن ��4
خفت ٱلمو� من وراءي وكنت ٱمرأت عقرا فهب � من لنك ولا �
يرثن ويرث ��5
من ءال يعقوب وٱجعله رب رضيا �يزكريا إنا��6 �
نبشك بغلم ٱسمهۥ يي لم نعل
لۥ من قبل سميا قال رب أن يكون � غلم وكنت��7 � � ٱمرأت عقرا وقد بلغت
من ٱلكب عتيا
قال كذلك قال ربك هو d هي وقد خلقتك��8 � � من قبل ولم تك ش �ا ي
قال رب�9 ٱجعل � ءاية قال ءايتك أA تكلم ٱلاس ثلث لال � � سويا فخرج ��10
d قومهۦ من ٱلمحراب فأوح إلهم أن سبحوا بكرة وعشيا h �11�
305
ييحي خذ ٱلكتب بقوة وءاتينه � ٱلكم صبيا �19� < وحنانا من لنا وزكوة �⁄�12�98�� � �
وكن تقيا وبرا بوليه ولم يكن جبارا��13 � عصيا � وسلم عليه يوم ول��14 ويوم
يموت ويوم يبعث حيا وٱذكر ف ٱلكتب مريم إذ ٱنتبذت من أهلها��15 مكنا ش قيا فٱتذت من دونهم حجابا فأرسلنا إلها روحنا�265���16 � فتمثل لها بشا س � ويا �17�
قالت إن أعوذ بٱلر� منك إن كنت تقيا � قال إنما أنا رسول ربك لهب لك ��18 �
غلما زكيا قالت أن يكون � غلم ولم��19 � يمسسن بش ولم أك بغيا قال��20 كذلك قال ربك هو d هي ولجعلهۥ ءاية � � للناس ورحة منا وكن أمرا مقضي � � � ��21ا
فحملته فٱنتبذت بهۦ مكنا قصيا فأجاءها ٱلمخاض إ� جذع��22�#$%�123 ٱلخلة �
قالت يليتن مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا � � فنادÒها من تتها أA تزن��23 � د ق
جعل ربك تتك سيا � وهزي��24 إلك بذع ٱلخلة تسقط عليك رطبا جني � ��25 ا
306
�فµ وٱشب وقري عينا فإما ترين من ٱلبش أحدا فقول إن نذرت � للر� صوما �
فلن أكلم ٱلوم إنسيا �19� < فأتت بهۦ قومها تملهۥ�⁄�26�98�� قالوا يمريم لقد جئ ت
شي ا فريا
يأخت هرون ما كن أبوك ٱمرأ سوء وما كنت��27 h أمك بغيا � �28�
فأشارت إله قالوا كيف نكلم من كن ف ٱلمهد صبيا قال إن عبد ٱ� ��29 �
ءاتٮن ٱلكتب وجعلن نبيا وجعلن مبارك أين ما كنت��30
وأوصن بٱلصلو � ة وٱلزكوة ما دمت حيا � وبرا بولت ولم يعلن جبارا شقيا��31 �
� وٱلسلم d يوم ��32 � �
ولت ويوم � أموت ويوم أبعث حيا ذلك عيس��33 ٱبن مريم قول ٱلق ٱلي في �
ه يمتون ما كن � أن يتخذ من ول سبحنهۥ إذا��34 � � قض أمرا فإنما يقول ل � h ۥ كن
فيكون 0ن ٱ� رب وربكم فٱعبدوه هذا صرط��35 � � مستقيم � فٱختلف ���36
ٱلحزاب من بينهم فويل للين كفروا من مشهد يوا عظيم � � أسمع بهم وأبص ��37
يوم يأتوننا لكن ٱلظلمون ٱلوم ف ضلل مبي � �
�38�
307
وأنذرهم يوم ٱلسة إذ قض ٱلمر وهم ف غفلة وهم A يؤمنون �19� < �إنا �⁄�39�98��
نن نرث ٱل�ض ومن عليها 0لنا يرجعون
وٱذكر ف��40 ٱلكتب إبرهيم إنهۥ كن �
Hصديقا نبيا � إذ قال لبيه يأبت لم�266���41 h تعبد ما A يسمع وA يبص وA ي غن عنك
شي يأبت إن قد جاءن من ٱلعلم��42 ا h ما لم يأتك فٱتبعن أهدك صرط � ا سويا �43�
�يأبت A تعبد ٱلشيطن إن � h ٱلشيطن كن للر� عصيا � �يأبت إن أخاف أن ��44
h
�يمسك عذاب من ٱلر� � فتكون للشيطن ولا � قال أراغب��45 أنت عن ءالهت
يإبرهيم لئن لم تنته لرجنك � � h وٱهجرن مليا قال سلم عليك��46 سأستغفر لك
رب إنهۥ كن ب حفيا � وأعتلكم وما تدعون من دون ٱ� وأدعوا رب��47 �
عس أ h A �
أكون بدعء رب شقيا
فلما ٱعتلهم وما يعبدون من دون ٱ� وهبنا��48 � � لۥ إس حق
ويعقوب وé جعلنا نبيا ووهبنا لهم من رحتنا وجعلنا لهم لسان صدق��49 � علي �ا
وٱذكر ف ٱلكتب موس�50 h إنهۥ كن ملصا وكن رسوA نبيا � � �51��267�
308
وندينه من جانب ٱلطور ٱليمن � وقربنه نيا
� �19� < ووهبنا لۥ من رحتنا�⁄�52�98�� � أخاه هرون نبيا
وٱذكر ف��53 ٱلكتب إسمعيل إنهۥ كن صادق ٱلوعد وكن رس � Aو نبيا وكن يأمر أهلهۥ���54 بٱلصلوة وٱلزكوة وكن عند ربهۦ مرضيا � � وٱذكر ف ��55
ٱلكتب إدريس إنهۥ � كن صديقا نبيا � ورفعنه مكنا��56 Hعليا
أولئك ٱلين ��57 � h
أنعم ٱ� � عليهم من ٱلبي � ن من ذرية ءادم وممن حلنا مع � � نوح ومن ذرية إبره �
يم
0سرءيل وممن هدينا � h �وٱجتبينا إذا تتل عليهم ءايت ٱلر� ¶ وبكيا۩ ² �58�
3�4-�� فخلف من بعدهم خلف أضاعوا ٱلصلوة وٱتبعوا���56 � � ٱلشهوت فسوف يلقون �
Hغيا إA من تاب وءامن وعمل صلحا��59�#$%�124 �فأولئك يدخلون ٱلنة وA يظل � h مون
شي جنت عدن ٱلت وعد ٱلرحمن��60 ا � �
� عبادهۥ بٱلغيب إنهۥ كن وعدهۥ مأتي �
��61 ا
A يسمعون فيها لغوا إA سلما � ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا �
تلك ٱلنة ٱلت ��62
� �
نورث من عبادنا من كن تقيا وما نتنل إA بأمر ربك لۥ��63 � � ما بي أيدينا وم ا
خلفنا وما بي ذلك وما كن ربك � نسيا �64�
309
رب ٱلسموت وٱل�ض وما بينهما � � فٱعبده وٱصطب لعبدتهۦ هل تعلم لۥ س � ميا �19� < ���
ويقول�⁄65�98 Hٱلنسن أءذا ما مت لسوف أخرج حيا �
�أو A يذكر ٱلنسن أنا�268���66
خلقنه من قبل ولم يك شي �فوربك لحشنهم وٱلشيطي ثم لحضن��67ا � � �
هم حول
جهنم جثيا � ثم لنعن من��68 � � ك شيعة أيهم أشد d ٱلر� عتيا � � � ثم لحن ��69 �
أعلم بٱلين هم �
أول بها صليا �70�A0ن منكم إ�
واردها كن d ربك حتما مقضي � ا ثم ننج ٱلين ٱتقوا ونذر ٱلظلمي فيها��71 � � � � �
جثيا 0ذا تتل عليهم ءايتنا��72 بينت قال ٱلين كفروا للين ءامنوا أي ٱلفريقي � � � خي مقاما وأحسن ند � وكم��73يا
أهلكنا قبلهم من قرن هم أحسن أثثا ورءيا قل من كن ف ٱلضللة فليمدد��74 � ل
�ٱلرحمن مدا حت إذا رأوا ما يوعدون إما H � h ٱلعذاب 0ما ٱلساعة فسيعلمون من هو ش � � �
مكنا وأضعف جندا � ويزيد ٱ� ٱلين��75 � � ٱهتدوا هدى وٱلبقيت ٱلصلحت خي � عند ربك ثوابا Hوخي مردا � �76�
310
õ أفرءيت ٱلي كفر � Aيتنا وقال لوتي ما � وولا �19� < أطلع ٱلغيب أم �⁄�77�98�� �
ٱتذ عند ٱلر� عهدا � { سنكتب ما يقول ونمد لۥ��78 � � � من ٱلعذاب مدا �79�
ونرثهۥ ما يقول ويأتينا فردا وٱتذوا من دون��80 � ٱ� ءالهة لكونوا لهم عزا ��81�
H{ سيكفرون بعبادتهم ويكونون عليهم ضدا � ألم تر أنا أرسلنا ٱلشيطي��82 � � d ٱلكفرين تؤزهم أزا �
ف« تعجل عليهم إنما نعد لهم عدا�269���83 � � يوم نش ��84
�ٱلمتقي إ� ٱلر� � وفدا ونسوق ٱلمجرمي إ���85 جهنم وردا � A يملكون ��86 �
ٱلشفعة إA من ٱتذ عند ٱلر� عهدا � � �
�وقالوا ٱتذ ٱلرحمن ولا ��87 � �
لقد جئتم ��88 �
شي ا إدا تكاد ٱلسموت يتفطرن منه وتنشق ٱل�ض��89 � � � Hوتر ٱلبال هدا � أن ��90
دعوا للر� ولا � وما ي�بغ��91 للر� أن يتخذ ولا � � �إن ك��92 من ف ٱلسموت �
وٱل�ض إA ءات ٱلر� عبدا � �
لقد أحص,هم وعدهم عدا��93 � وكهم ءاتيه يوم ��94 � �
ٱلقيمة فردا �95�
311
إن ٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت � � � سيجعل لهم ٱلرحمن ودا � �19� < فإنما �⁄�96�98�� �
يسنه بلسانك � لبش به ٱلمتقي وتنذر بهۦ قوما لا � � وكم أهلكنا قبلهم من قرن ��97
هل تس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزا �
�98�
20���Aطه
�135�� ��10�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
ما أنزلا عليك�270���125%$#��1طه hٱلقرءان لتشق إA تذكرة لمن��2 �
يش تني« ��3
ممن خلق ٱل�ض � وٱلسموت ٱلعل � �4�d ٱلرحمن ٱلعرش ٱستوى � لۥ ما ف ��5
ٱلسموت وما ف ٱل�ض وما بينهما وما تت ٱلثى � �
0ن تهر بٱلقول فإنهۥ يعلم��6 � ٱلس وأخف � �7�Aإله إ A ٱ��
هو ل ٱلسماء ٱلسن � وهل��8 hأت,ك حديث موس
�
إذ رءا نارا�9 فقال لهله ٱمكثوا إن ءانست نارا لعل ءاتيكم �
منها بقبس أو أجد
d ٱلار هدى � hفلما أت,ها نودي يموس ��10 �
إن أنا ربك فٱخلع نعليك إنك��11 � � بٱلواد ٱلمقدس طوى � �12�
312
hوأنا ٱختتك فٱستمع لما يوح �20� �A�13�135⁄�A إنن أنا ٱ� � � إله إA أنا فٱعبدن و �
أقم
ٱلصلوة لكري إن ٱلساعة ءاتية أكاد أخفيها��14 � � � لجزى ك نف� بما تسع � �15�
ف« يصدنك عنها من A يؤمن بها وٱتبع هوÒه فتدى � � � وما تلك بيمينك ��16 �
يموس قال ه عصاي أتوكؤا عليها��17 � وأهش بها d غنم ول فيها م � ارب أخرى
قال ألقها يموس ��18 فألق,ها فإذا ه حية تسع ��19 �
�20� Aقال خذها و
تف سنعيدها سيتها ٱلول وٱضمم يدك إ� جناحك ترج��21 بيضاء من غي سوء ءاية أخرى لنيك من ءايتنا ٱلكبى ��22
ٱذهب إ� فرعون إنهۥ طغ ��23 � �
قال رب ٱشح � صدري �24 ويس � أمري�271���25 وٱحلل عقدة من لسان��26
يفقهوا قول ��27 وٱجعل � وزيرا من أهل ��28
هرون أخ ��29 ٱشدد بهۦ ��30
أزري وأشكه ف أمري ��31 ك نسبحك كثيا ��32 ونذكرك��33 كثيا
إنك ��34 � كنت بنا بصيا قال قد أوتيت سؤلك يموس��35
hولقد مننا عليك مرة أخرى��36 � � �37�
313
hإذ أوحينا إ� أمك ما يوح h �20� �A�38�135⁄أن�
ٱقذفيه ف ٱلابوت فٱقذفيه ف ٱلم �
�فليلقه ٱلم بٱلساحل يأخذه عدو � وعدو لۥ وألقيت عليك � � مبة من و � d لصنع
عين إذ تمش أختك فتقول هل أدلكم d من��39 � hيكفلهۥ فرجعنك إ� أمك ك
Aتقر عينها و � تزن وقتلت نفسا فنجينك من ٱلغم وفتنك فتونا � � لبثت سني ف ف
أهل مدين ثم جئت d قدر يموس � وٱصطنعتك لفس ��40 ٱذهب أنت ��41
õ وأخوك يت وA تنيا ف ذكري ٱذهبا إ� فرعون إنهۥ طغ��42 � �43� Aلۥ قو Aفقو
لنا لعلهۥ � � يتذكر أو يش � � قاA ربنا��44 � إننا ناف أن يفرط علينا أو أن يطغ � �45�
قال A تافا إنن معكما أسمع وأرى � فأتياه فقوA إنا رسوA ربك��46 � فأرسل معنا
بن إسرءيل وA تعذبهم قد جئنك h õمن ٱتبع ٱ d ية من ربك وٱلسلم � � � hلهدى �47�
إنا قد أوح إلنا أن ٱلعذاب � � d من كذب وتول � � قال فمن��48 ربكما يموس � ��
قال ربنا ٱلي�49 � � أعطي ك شء خلقهۥ ثم هدى � � قال فما بال ٱلقرون ٱلول ��50
�
51�
314
قال علمها عند رب ف كتب A يضل رب وA ينس � �
�20� �A�52�135⁄جعل لكم �ٱلي�
ٱل�ض مهدا وسلك لكم فيها سب« وأنزل من ٱلسماء ماء فأخرجنا بهۦ أزوجا من � نبات شت � كوا وٱرعوا أنعمكم إن ف��53 � � ذلك Cيت لول ٱله �
منها��54 خلقنكم وفيها نعيدكم ومنها نرجكم تارة أخرى
�55�� ولقد�272��#$%126 أرينه
ءايتنا كها فكذب وأب � � قال أجئتنا لخرجنا من أ�ضنا بسحرك يموس��56 �57�
فلنأتينك بسحر مثلهۦ فٱجعل � بيننا وبينك موعدا A نلفهۥ نن � وA أنت مكنا سوى قال موعدكم يوم ٱلزينة وأن��58
يش ٱلاس ضح � فتول فرعون��59 �
فجمع كيدهۥ ثم أت � قال لهم��60 موس ويلكم A تفتوا d ٱ� كذبا في � � سحتكم
بعذاب وقد خاب من ٱفتى
فتنزعوا أمرهم بينهم وأسوا ٱلجوى��61 � � قالوا ��62
إن هذن لسحرن يريدان أن يرجاكم من أ�ضكم بسحرهما ويذهبا بطريقتك
مٱلمثل �فأجعوا كيدكم ثم��63 ٱئتوا صفا وقد أفلح ٱلوم من ٱستعل �64�
315
قالوا يموس إما أن تلق 0ما � � h أن نكون أول من ألق � �
�20� �A�65�135⁄قال بل ألقوا فإذا� حبالهم وعصيهم ييل إله من سحرهم أنها تسع � � � فأوجس ف نفسهۦ خيفة ��66
موس � �67�dتف إنك أنت ٱل A قلنا � وألق ما ف يمينك تلقف ما��68 صنع وا
إنما صنعوا كيد سحر وA يفلح ٱلساحر حيث � � أت فألق ٱلسحرة سجدا قالوا��69 � �
ءامنا برب هرون وموس � قال��70 ءامنتم لۥ قبل أن ءاذن لكم إنهۥ لكبيكم �
علمكم ٱلسحر فلقطعن أيديكم وأرجلكم من خلف �ٱلي � � ولصلبنكم ف � �جذوع ٱلخل ولعلمن أينا أشد � � �
عذابا وأبق
قالوا لن نؤثرك��71 � d ما جاءنا من
ٱلينت وٱلي فطرنا فٱقض ما أنت � قاض إنما تقض هذه ٱليوة ٱلنيا � �
�إنا ءامنا ��72 � بربنا لغفر لا خطينا وما hأكرهتنا عليه من ٱلسحر وٱ� خي وأبق � إنهۥ من ��73 �
�يأت ربهۥ مرما فإن � لۥ جهنم A يموت فيها وA يي �
ومن يأتهۦ مؤمنا قد عمل ��74
ٱلصلحت فأولئك h لهم ٱلرجت ٱلعل � �
جنت عدن��75 � تري من تتها ٱلنهر
خلين فيها وذلك جزاء من تزك � �76�
316
ولقد أوحينا إ� موس أن أس h بعبادي فٱضب لهم طريقا ف ٱلحر ي بسا A تخف �
درك وA تش �20� �A�77�135⁄��273فأتبعهم فرعون بنودهۦ� فغشيهم من ٱلم ما غشيهم �
وأضل فرعون قومهۥ وما هدى �78 � يبن إسرءيل قد أنينكم من عدوكم��79 h
�ووعدنكم جانب ٱلطور ٱليمن ونزلا عليكم ٱلمن � � وٱلسلوى � كوا من طيبت ��80
رزقنكم وA تطغوا فيه فيحل عليكم غضب ومن ما � يلل عليه غضب
فقد هوى
0ن��81لغفار لمن تاب وءامن وعمل صلحا ثم ٱهتدى � � وما أعجلك عن ��82
قومك يموس �83��#$%127�d ءAقال هم أوh أثري وعجلت إلك رب لتض
قال ��84
فإنا قد فتنا قومك من بعدك وأضلهم � � � �ٱلسامري فرجع موس إ� قومهۦ���85 h غضبن أسفا قال يقوم ألم يعدكم ربكم وعدا حسنا � أفطال عليكم ٱلعهد أم أردتم أن
� �يل
عليكم غضب من ربكم فأخلفتم موعدي � � قالوا ما أخلفنا موعدك بملكنا ��86
�ولكنا حلنا أوزارا من زينة ٱلقوم فقذفنها فكذلك ألق �ٱلسامري ��87�
317
فأخرج لهم عج« جسدا لۥ خوار فقالوا هذا � إلهكم 0له موس فنس �20� �A�88�135⁄�
أف« يرون أA يرجع � إلهم قوA وA يملك لهم ضا وA نفعا ولقد قال لهم ��89
هرون من قبل يقوم إنما فتنتم بهۦ 0ن ربكم ٱلرحمن فٱتبعون � � � � � وأطيع وا أمري �90�
قالوا�274� لن نبح عليه عكفي حت يرجع إلنا موس � قال يهرون ما منعك ��91 �
إذ رأيتهم ضلوا � أA تتبعن أفعصيت��92
� أمري �
قال يبنؤم A تأخذ��93 � بلحيت Aو
برأس إن خشيت أن تقول فرقت بي بن � إسرءيل ولم ترقب قول h قال��94 فما
�خطبك يسمري قال بصت��95 بما لم يبصوا بهۦ فقبضت قبضة من أ
ثر ٱلرسول �
فنبذتها وكذلك سولت � نفس � �96� A قال فٱذهب فإن لك ف ٱليوة أن تقول �
مساس �0ن لك موعدا لن تلفهۥ وٱنظر إ� إلهك ٱلي h � ظلت عليه عكفا ل � � حرقنهۥ �
ثم لنسفنهۥ ف ٱلم � � نسفا �إنما إلهكم ٱ� ٱلي��97 � � A إله إA هو وسع ك شء � �
علما �98�
318
كذلك نقص عليك من أÛباء ما قد سبق وقد � ءاتينك من لنا ذكرا � � �20� �A�99�135⁄�
من أعرض عنه فإنهۥ � يمل يوم ٱلقيمة وزرا � خلين��100 فيه وساء لهم يوم
ٱلقيمة ح« يوم ينفخ ف ٱلصور ونش ٱلمجرمي يومئذ��101 � زرقا �102�
يتخفتون بينهم إن لثتم إA عشا �
�نن أعلم��103 بما يقولون إذ يقول أمثلهم �
Aطريقة إن لثتم إ�
� يوما ويس��104 لونك عن ٱلبال فقل
ينسفها رب نسف �275���105ا
فيذرها قاعا صفصفا �106�A� أمتا Aترى فيها عوجا و يومئذ��107 �يتبعون ٱلا � ع �A عوج لۥ وخشعت ٱلصوات للر� ف« تسمع إA همسا �
�108�A يومئذ�
تنفع
Aمن أذن ل ٱلرحمن ورض لۥ قو Aٱلشفعة إ � � يعلم ما بي أيديهم وما��109 � خلفه م
وA ييطون بهۦ علما وعنت ٱلوجوه للح ٱلقيوم وقد خاب من حل��110 � ظلما
�111�
� ومن يعمل�#$%128 من ٱلصلحت وهو مؤمن ف« ياف ظلما وA هضما � �112�
وكذلك أنزلنه قرءانا عربيا وصفنا فيه من ٱلوعيد لعلهم يتقون أو ي � � � دث لهم ذكرا
�113�
319
فتعل ٱ� ٱلملك ٱلق وA تعجل � � بٱلقرءان من قبل أن يقض إلك و h حيهۥ وقل رب �
زدن علما �20� �A�114�135⁄ولقد عهدنا إ� ءادم من قبل فنس ولم ند� h لۥ عزما �115�
0ذ قلنا للملئكة h ٱسجدوا æدم فسجدوا إA إبليس أب � �فقلنا يـادم إن �276���116 h
هذا عدو hلك ولزوجك ف« يرجنكما من ٱلنة فتشق � � � إن لك أA توع فيها ��117 � �
وA تعرى وأنك A تظمؤا فيها وA تضح��118 � فوسوس إله ٱلشيطن قال��119 � يـادم هل أدلك d شجرة ٱلل وملك A يبل �
� h فأك« منها فبدت لهما��120
�سو�تهما وطفقا يصفان عليهما من ورق ٱلنة وعص ءادم ربهۥ فغوى � h �ثم��121
ٱجتبه ربهۥ فتاب عليه وهدى � قال ٱهبطا منها جيعا بعضكم لعض عدو��122
�فإما يأتينكم من هدى فمن ٱتبع هداي ف« يضل � � �
وA يشق ومن أعرض عن ��123
ذكريفإن لۥ معيشة ضنك ونشهۥ يوم ٱلقيمة أعم � قال رب لم حشتن ��124
أعم وقد كنت بصيا
�125�
320
قال كذلك أتتك ءايتنا فنسيتها وكذلك ٱلوم تنس �20� �A�126�135⁄� وكذلك نزي
õ من أسف ولم يؤمن يت hربهۦ ولعذاب ٱaخرة أشد وأبق �
أفلم يهد لهم كم ��127
أهلكنا قبلهم من ٱلقرون يمشون ف مسكنهم إن ف ذلك Cيت لول ٱله �
� �128�
ولوA كمة سبقت من ربك � لكن لزاما وأجل مسم � فٱصب d ما يقول�277���129 ون
وسبح بمد ربك قبل طلوع ٱلشمس وقبل غروبها ومن ءاناي ٱلل فسب � �
� وأطراف ح
ٱلهار لعلك ترض � ��130�Aو تمدن عينيك إ� ما متعنا بهۦ أزوجا منهم زهرة � � � ٱل يوة
ٱلنيا لفتنهم فيه ورزق ربك خي وأبق وأمر أهلك بٱلصلوة وٱصطب��131 � � عليها A
نس لك رزقا نن نرزقك وٱلعقبة � للتقوى � وقالوا لوA يأتينا��132 õية من ربهۦ أ
� و لم
تأتهم بينة ما ف ٱلصحف � ٱلول ولو أنا أهلكنهم��133 � �بعذاب من قبلهۦ لقالوا رب
نا لوA أرسلت إلنا رسوA فنتبع ءايتك من قبل أن نذل ونزى � �
� قل ك متبص ��134 �
فتبصوا � فستعلمون من أصحب ٱلصرط ٱلسوي ومن ٱهتدى � �135�
321
21��&�=B�*النبيآء
�112�� ��10�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
ٱقتب للناس حسابهم وهم ف غفلة معرضون �� ما يأتيهم�278��17��#$%129'$&��1 من ذكر من
ربهم مدث إA ٱستمعوه وهم يلعبون � � � Aهية قلوبهم وأسوا ٱلجوى��2 � � ٱلين ظلم وا �
هل هذا إA بش مثلكم أفتأتون � ٱلسحر وأنتم تبصون قال رب��3 يعلم ٱلقول ف
ٱلسماء وٱل�ض وهو ٱلسميع ٱلعليم � � بل قالوا أضغث أحل¹ بل��4 ٱفتÒه بل هو ش اعر
õ فليأتنا ية كما أرسل ٱلولون � ما ءامنت قبلهم من��5 قرية أهلكنها أفهم يؤمنون
�
وما أرسلنا قبلك إA رجاA نوح إلهم�6 � � فس لوا أهل ٱلكر إن كنتم A تع لمون
�7�
وما جعلنهم جسدا A يأكلون ٱلطعام وما كنوا � � خلين ثم صدقنهم ٱلوعد��8 � فأنينهم ومن نشاء وأهلكنا ٱلمسفي � لقد أنزلا إلكم كتبا فيه��9 ذكركم أف »
تعقلون �10�
322
وكم قصمنا من قرية كنت ظالمة وأنشأنا بعدها قوما ءاخرين �21� &�=B�*�11�112⁄��279� فلما �
أحسوا بأسنا إذا هم � منها يركضون A تركضوا��12 وٱرجعوا إ� ما أترفتم فيه
ومسكنكم لعلكم � تس لون �قالوا يويلنا إنا��13 كنا ظلمي �
فما زالت تلك��14 دعوÒهم حت جعلنهم حصيدا خمدين �
وما خلقنا ٱلسماء وٱل�ض وما بينهما ��15 �
لعبي لو أردنا أن نتخذ لهوا��16 � � mتذنه من لنا إن كنا فعلي � � � � �بل نقذف ��17
بٱلق d ٱلبطل فيدمغهۥ فإذا هو زاهق ولكم ٱلويل مما تصفون � ولۥ من ف ��18
A ٱلسموت وٱل�ض ومن عندهۥ يستكبون عن عبادتهۦ وA يستحسون �
�19�
يسبحون ٱلل وٱلهار A يفتون � � أم ٱتذوا ءالهة من ٱل�ض هم��20 � ينشون �21�
Aلو كن فيهما ءالهة إ� ٱ� لفسدتا فسبحن ٱ� رب ٱلعرش عما يصفو �
� � A ��22 نيس ل عما يفعل وهم � يس لون
أم ٱتذوا من دونهۦ��23 � ءالهة قل هاتوا برهنكم هذا
ذكر من مع وذكر من � قبل بل أكثهم A يعلمون ٱلق فهم معرضون � � �24�
323
Aوما أرسلنا من قبلك من رسول إ� � نوح إله أنهۥ A إله إA أنا فٱعبدون �
� �21 �&�=B�*�25�
وقالوا ٱتذ�⁄112 � ٱلرحمن ولا سبحنهۥ بل عباد مكرمون � A يسبقونهۥ بٱلقول ��26 �
وهم بأمرهۦ يعملون يعلم ما بي أيديهم��27 وما خلفهم وA يشفعون إA لمن � ٱرتض
وهم من خشيتهۦ مشفقون ومن يقل منهم��28 �إن إله من دونهۦ فذلك نزيه جهن م
كذلك نزي ٱلظلمي ��29�� أو لم�#$%130 ير ٱلين كفروا أن ٱلسموت وٱل�ض كنت � � � ا
رتقا ففتقنهما وجعلنا من ٱلماء ك شء ح أف« � يؤمنون وجعلنا ف�280���30 ٱل�ض
روس أن تميد بهم وجعلنا فيها فجاجا سب« لعلهم يهتدون � �وجعلنا ٱلسماء��31 �
سقفا مفوظا وهم عن ءايتها معرضون � وهو ٱلي خلق ٱلل وٱلهار وٱلشمس ��32 � � � �
وٱلقمر ك ف فلك يسبحون وما جعلنا��33 لبش من قبلك ٱلل أفإين مت ف �
هم
ٱلخلون ك نفس ذائقة ٱلموت ونبلوكم��34 � بٱلش وٱلي فتنة 0لن � ا ترجعون �35�
324
0ذا رءاك ٱلين كفروا إن يتخذونك إA هزوا � � � أهذا ٱلي يذكر ءالهتكم وهم بذك �
ر ٱلر� هم كفرون � �21� &�=B�*�36�112⁄�»خلق ٱلنسن من عجل سأوريكم ءايت ف
تستعجلون ويقولون مت هذا��37 ٱلوعد إن كنتم صدقي لو يعلم��38 ٱلين �
كفروا حي A يكفون عن وجوههم ٱلار وA عن � � ظهورهم وA هم ينصون بل��39
تأتيهم بغتة فتبهتهم ف« يستطيعون ردها وA هم �
ينظرون ولقد ٱستهزئ برسل ��40
قبلك فحاق بٱلين سخروا منهم ما كنوا بهۦ من � � يستهزءون
قل من يكلؤكم ��41
بٱلل � وٱلهار من ٱلر� بل هم عن ذكر ربهم معرضون � � أم لهم ءالهة�281���42 � تمنعهم
من دوننا A يستطيعون نص أنفسهم وA هم منا يصحبون � بل متعنا هؤAء��43 h � �وءاباءهم حت طال عليهم ٱلعمر أف« يرون أنا
� نأت ٱل�ض ننقصها من أطر
افها أفهم
ٱلغلبون �44�
325
قل إنما أنذركم بٱلوح وA يسمع � ٱلصم ٱلعء إذا ما ينذرون � � ��21� &�=B�*�45�112⁄� ولئن
مستهم نفحة من � عذاب ربك لقولن يويلنا إنا كنا ظلمي � � � � ونضع ٱلموزين ��46
ٱلقسط لوم ٱلقيمة ف« تظلم نفس شي ا 0ن كن مثقال حبة من � خردل أت ينا بها
وكف بنا حسبي ولقد ءاتينا موس وهرون ٱلفرقان وضياء��47 وذكرا للمتق � ��48ي
ٱلين يشون ربهم بٱلغيب وهم من ٱلساعة مشفقون � � وهذا ذكر مبارك أنزلنه ���49
�
أفأنتم لۥ منكرون ولقد ءاتينا إبرهيم رشدهۥ من��50 قبل وكنا بهۦ علمي � �51��#$%131�
إذ قال لبيه وقومهۦ ما�282� هذه ٱلماثيل ٱلت أنتم لها عكفون �
� قالوا وجدنا ��52
ءاباءنا لها عبدين قال لقد كنتم أنتم وءاباؤكم ف��53 ضلل مبي � قالوا ��54
أجئتنا
بٱلق أم أنت من ٱللعبي � قال��55 �بل ربكم رب ٱلسموت وٱل�ض ٱلي � � � �
فطرهن وأنا � d ذلكم من ٱلشهدين � �وتٱ��56� لكيدن أصنمكم بعد أن تولوا � �
مدبرين �57�
326
فجعلهم جذذا إA كبيا لهم � �
لعلهم إله يرجعون � �21� &�=B�*�58�112⁄قالوا من فعل هذا�
õ لهتنا إنهۥ لمن ٱلظلمي � � قالوا سمعنا فت يذكرهم يقال لۥ إبرهيم��59 قالوا ��60
فأتوا بهۦ d أعي h ٱلاس لعلهم يشهدون � قالوا���61 õ ءأنت فعلت هذا لهتنا
يإبرهيم h قال بل فعلهۥ كبيهم هذا فس��62 لوهم إن كنوا ينطقون hفرجعوا إ� ��63
أنفسهم فقالوا إنكم أنتم ٱلظلمون � �
ثم نكسوا d رءوسهم لقد علمت ما ��64 �
هؤAء h ينطقون قال أفتعبدون من دون��65 ٱ� ما A ينفعكم شي � �ا وA يض كم �
أف لكم ولما تعبدون من دون ٱ� أف«�66 � � تعقلون
قالوا حرقوه وٱنصوا��67
ءالهتكم إن كنتم فعلي قلنا��68 ينار كون بردا وسلما d إبرهيم h
وأرادوا ��69
بهۦ كيدا فجعلنهم ٱلخسين ونينه ولوطا إ� ٱل�ض ٱلت��70 �
� بركنا فيها للعلمي
ووهبنا��71 لۥ إسحق ويعقوب نافلة وé جعلنا صلحي �72�
327
وجعلنهم أئمة يهدون بأمرنا � وأوحينا إلهم فعل ٱليرت 0قام ٱلصلوة 0ي � تاء ٱلزكوة �
وكنوا لا عبدين �21� &�=B�*�73�112⁄ولوطا ءاتينه حكما� وعلما ونينه من ٱلقرية ٱلت � �
كنت تعمل � ٱلبئث إنهم كنوا قوم سوء فسقي � h وأدخلنه ف رحتنا إنهۥ من ��74 �
ٱلصلحي ونوحا إذ نادى من قبل فٱستجبنا��75 � لۥ فنجينه وأهلهۥ من ٱلك � رب
ٱلعظيم ونصنه من ٱلقوم ٱلين�283���76 � õ كذبوا � يتنا إنهم كنوا قوم سوء ف � أغرقنهم
أجعي د وسليمن إذ��77 وداۥو يكمان ف ٱلرث إذ نفشت فيه غنم ٱلقو �م وكنا
لكمهم شهدين ففهمنها��78 � سليمن وé ءاتينا حكما وعلما وسخرنا مع دا � H د ۥو ٱلبال يسبحن وٱلطي وكنا فعلي � �
وعلمنه صنعة لوس لكم لحصنكم من��79 � � بأسكم فهل أنتم شكرون
ولسليمن ٱلريح عصفة تري بأمرهۦ إ���80 ٱل
�ض ٱلت �
بركنا فيها وكنا بكل شء علمي � �81�
328
ومن ٱلشيطي من يغوصون لۥ � ويعملون عم« دون ذلك وكنا لهم حفظي � �21 �&�=B�*�
وأيوب إذ�⁄82�112 � نادى ربهۥ أن مسن ٱلض وأنت أرحم ٱلرحي � � � � � �83�� #$%132�
فٱستجبنا لۥ فكشفنا ما بهۦ من ض وءاتينه أهلهۥ ومثلهم معهم � رحة من عندنا
وذكرى للعبدين 0سمعيل 0دريس وذا ٱلكفل ك من ٱلصبين��84 �
�85�
وأدخلنهم ف رحتنا إنهم � من ٱلصلحي � وذا ٱلون إذ ذهب��86 � � مغضبا فظن أن �
لن نقدر عليه فنادى ف ٱلظلمت أن
� � A إله إA أنت سبحنك إن كنت من ٱ � � لظلمي� � �فٱستجبنا لۥ ونينه من�87 � ٱلغم وكذلك ن ج ٱلمؤمني وزكريا إذ نادى ربهۥ ��88 � �
رب A تذرن فردا وأنت خي ٱلورثي فٱستجبنا��89 لۥ ووهبنا لۥ يي وأص لحنا لۥ
زوجهۥ إنهم � كنوا يسرعون ف ٱليرت ويدعوننا رغبا ورهبا وكنوا لا خش عي �90�
329
وٱلت أحصنت فرجها فنفخنا فيها من روحنا � � وجعلنها وٱبنها ءاية للع لمي
�21� &�=B�*�91�
إن هذهۦ أمتكم�⁄112 � � أمة وحدة وأنا ربكم فٱعبدون � � وتقطعوا أمرهم بينهم ��92 �
ك إلنا رجعون Q فمن يعمل من ٱلصلحت وهو��93 � مؤمن ف« كفران لسعيهۦ 0 �نا
لۥ كتبون وحرم d قرية أهلكنها�284���94 أنهم A يرجعون �
حت إذا��95 h � فتحت
يأجوج ومأجوج وهم من ك حدب ينسلون وٱقتب ٱلوعد ٱلق فإذا ه��96 �
شخصة أبصر ٱلين كفروا يويلنا قد كنا ف غفلة � � من هذا بل كنا ظلمي � �97�
إنكم � وما تعبدون من دون ٱ� حصب جهنم أنتم لها وردون � � لو كن هؤAء ��98 h
�ءالهة ما وردوها وك فيها خلون
لهم��99 فيها زفي وهم فيها A يسمعون �إن ��100 ٱلين سبقت لهم منا ٱلسن أولئك h h � عنها مبعدون �
�101�
330
A يسمعون حسيسها وهم ف ما ٱشتهت أنفسهم خلون �21� &�=B�*�102�112⁄�A يزنهم
ٱلفزع ٱلكب وتتلق,هم ٱلملئكة هذا h � يومكم ٱلي كنتم توعدون � يوم��103 نطوي
ٱلسماء كطي ٱلسجل للكتب كما بدأنا أول � � �خلق نعيدهۥ وعدا علينا إنا كنا � �
فعلي �ولقد كتبنا ف ٱلزبور من بعد�104 � ٱلكر أن ٱل�ض يرثها عبادي ٱلصل �
� حون �105�
إن ف هذا للغا لقوا عبدين � وما أرسلنك إA رحة��106 � للعلمي
قل إنما ��107 �
�يوح إ� h أنما إلهكم إله وحد فهل أنتم مسلمون � فإن تولوا فقل ءاذنتكم ��108 � � d سواء 0ن أدري أقريب أم بعيد ما توعدون �
إنهۥ يعلم ٱلهر من ٱلقول��109 � ويعلم ما تكتمون 0ن أدري��110 لعلهۥ فتنة لكم ومتع إ� حي � � قل رب ��111
ٱحكم بٱلق وربنا ٱلرحمن ٱلمستعان � � d ما تصفون �112�
331
22��C%الج ���78�� ��10�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
يأيها ٱلاس ٱتقوا ربكم إن زلزلة �� � � � h ٱلساعة شء عظيم ��1�� يوم ترونها �285��#$%133
�تذهل ك مرضعة عما أ�ضعت وتضع ك ذات حل حلها وترى � � ٱلاس سكرى وما هم �
بسكرى ولكن عذاب ٱ� شديد � � ومن ٱلاس من يجدل ف ٱ���2 � � بغي علم
ويتبع ك شيطن مريد � � � كتب عليه أنهۥ من توAه فأنهۥ يضلهۥ��3 � � � � ويهديه إ� ع ذاب
ٱلسعي �يأيها ٱلاس إن كنتم ف ريب من ٱلعث فإنا���4 � � h خلقنكم من تراب ثم من �
نطفة ثم من علقة ثم من � � � مضغة ملقة وغي ملقة لبي لكم ونقر ف � �
� � ٱلرحام ما �
نشاء إ� أجل مسم ثم نرجكم طف« � �
h ثم لبلغوا أشدكم ومنكم من يت � � � وف �
�ومنكم من يرد إ� أرذل ٱلعمر لكي« يعلم من بعد علم h � شي ا وترى ٱل�ض ه امدة
فإذا أنزلا عليها ٱلماء ٱهتت وربت وأÛبتت من ك زو« بهيج �
�5�
332
ذلك بأن ٱ� هو ٱلق وأنهۥ يح ٱلموت � � � � وأنهۥ d ك شء قدير � �22� C%�6�78⁄� وأن�
A ٱلساعة ءاتية� ريب فيها وأن ٱ� يبعث من ف ٱلقبور � � � ومن ٱلاس من يجدل ف ��7 �
ٱ� بغي علم وA هدى � وA كتب مني � ثان عطفهۦ��8 لضل عن سبيل ٱ� � � لۥ ف
ٱلنيا خزي ونذيقهۥ يوم � ٱلقيمة عذاب ٱلريق ذلك بما��9 قدمت يداك وأن ٱ� � � �
ليس بظلم للعبيد � �10�d ومن ٱلاس من يعبد ٱ� � � حرف فإن أصابهۥ خي � ٱطمأن
بهۦ 0ن أصابته فتنة ٱنقلب d وجههۦ خس ٱلنيا وٱaخرة ذلك هو � ٱلس ان ٱلمبي �
يدعوا من دون ٱ� ما A يضهۥ وما A ينفعهۥ�286��11 � � ذلك هو ٱلضلل ٱلعيد � �12�
يدعوا لمن ضهۥ أقرب من نفعهۦ لئس ٱلمول ولئس
� � ٱلعشي إن ٱ� يدخل ��13 � � ٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت جنت تري من تتها � �
� ٱلنهر إن ٱ� يفعل م � � ا يريد �
من كن يظن أن لن ينصه ٱ� ف ٱلنيا�14 � � � � وٱaخرة فليمدد بسبب إ� � ٱلسماء ثم �
لقطع فلينظر هل يذهب كيدهۥ ما يغيظ � �15�
333
وكذلك أنزلنه ءايت بينت وأن ٱ� يهدي � � ú من يريد �22� C%�16�78⁄� إن ٱلين ءامنوا � � وٱلين هادوا وٱلصب � وٱلصرى وٱلمجوس وٱلين أشكوا إن ٱ� يفصل ي � � � �� ينهم يوم ب
ٱلقيمة إن ٱ� d ك شء شهيد � � ألم تر أن ٱ� © ¼ من��17 � � ف ٱلسموت � ومن
ف ٱل�ض وٱلشمس وٱلقمر وٱلجوم � �
�وٱلبال وٱلشجر وٱلواب وكثي من ٱل � � � اس وكثي
�حق عليه ٱلعذاب ومن يهن ٱ� فما لۥ من مكرا إن � � � ٱ� يفعل ما يشاء۩ ��18�3�4-����56�
هذان خصمان ٱختصموا ف ربهم فٱلين كفروا � قطعت لهم ثياب من نار ي � صب من �
فوق رءوسهم ٱلميم يصهر بهۦ ما ف��19��#$%134 بطونهم وٱللود ولهم مقمع من��20 � حديد كما أرادوا أن يرجوا��21 � منها من غم أعيدوا فيها وذوقوا عذاب ٱلريق
�22�
إن ٱ� يدخل ٱلين ءامنوا � � � وعملوا ٱلصلحت جنت تري من تتها ٱلنهر �
� ي لون �
فيها من أساور من ذهب ولؤلؤا ولاسهم فيها
حرير �23��287�
334
وهدوا إ� ٱلطيب من ٱلقول وهدوا إ� صرط � ٱلميد �22� C%�24�78⁄� إن ٱلين كفروا � �
ويصدون عن سبيل ٱ� � � وٱلمسجد ٱلرام ٱلي جعلنه للناس سواء ٱلعكف � � فيه
وٱلاد ومن يرد فيه بإلاد بظلم نذقه من عذاب �
ú ألم
0ذ بوأنا لبرهيم مكن��25 �
ٱليت أن A تشك ب شي � ا وطهر بيت للطائفي �
وٱلقائمي وٱلركع � � ٱلسجود ��26��288�
وأذن ف ٱلاس بٱلج يأتوك رجاA وd ك �
ضامر يأتي من ك فج ع
ميق �27�
ليشهدوا منفع لهم ويذكروا ٱسم ٱ� ف � أياا معلومت d ما رزقهم من ب � �
هيمة ٱلنعم فكوا منها وأطعموا ٱلائس ٱلفقي
ثم لقضوا تفثهم ولوفوا نذور��28 � هم
ولطوفوا بٱليت ٱلعتيق
� � ذلك ومن يعظم حرمت ٱ� فهو خي لۥ عند��29 � � ربهۦ
وأحلت لكم ٱلنعم إA ما يتل عليكم � �
فٱجتنبوا ٱلرجس من ٱلوثن وٱجت نبوا قول
ٱلزور � �30�
335
حنفاء � غي مشكي بهۦ ومن � يشك بٱ� فكأنما خر من ٱلسماء فت � � � � خطفه ٱلطي � أو تهوي به ٱلريح ف مكن سحيق
�22� C%�31�78⁄ذلك ومن يعظم شعئر� h ٱ� فإنها من � �
تقوى ٱلقلوب
لكم��32 فيها منفع إ� أجل مسم ثم ملها إ� ٱليت � � � h ٱلع تيق �33�
ولك أمة جعلنا منسك �
لذكروا ٱسم ٱ� d ما رزقهم من بهيمة ٱلنعم � إلهكم ف
إله وحد فلهۥ أسلموا وبش ٱلمخبتي ٱلين إذا ذكر ٱ��289���34 � وجلت قلوبهم �
وٱلصبين d ما أصابهم وٱلمقيم ٱلصلوة ومما رزقنهم ينفقون � � وٱلدن ���35
جعلنها لكم من شعئر ٱ� لكم فيها � h خي فٱذكروا ٱسم ٱ� عليها صواف ف � � إذا وجبت جنوبها فكوا منها وأطعموا ٱلقانع وٱلمعت كذلك � �سخرنها لكم لعل � كم
تشكرون ينال ٱ� لومها وA دماؤها ولكن ينال ٱلقوى لن��36 � � منكم كذلك
سخرها لكم لكبوا ٱ� d ما � � هدÒكم وبش ٱلمحسني �إن��37 ٱ� يدفع عن �
�ٱلين ءامنوا إن ٱ� A يب ك � � � خوان كفور �
� �38��#$%135�
336
أذن للين يقتلون بأنهم ظلموا 0ن ٱ� � � � � d نصهم لقدير �22� C%�39�78⁄��290� ٱلين �
أخرجوا من ديرهم بغي حق إA أن يقولوا ربنا ٱ� ولوA دفع ٱ� � � � �
ٱلاس ب عضهم �
ببعض لهدمت صومع وبيع وصلوت � ومسجد يذكر فيها ٱسم ٱ� كثيا و � لنصن ٱ� � �
ينصهۥ إن ٱ� لقوي عزيز من Q � � ٱلين إن مكنهم ف ٱل�ض أقاموا ٱلصلوة��40 �
� � � وءات � وا
ٱلزكوة وأمروا بٱلمعروف ونهوا عن ٱلمنكر � و� عقبة ٱلمور � يكذبوك فقد 0ن��41
كذبت قبلهم قوم نوح وعد وثمود � وقوم إبرهيم وقوم لوط��42 وأصحب مدين ��43
وكذب موس فأمليت للكفرين ثم أخذتهم فكيف كن نكي � فكأين من قرية ��44
أهلكنها وه ظالمة فه خاوية d عروشها وبئ معطلة وقص � �
مشيد أفلم ���45
يسيوا ف ٱل�ض
فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو ءاذان يسمعون بها
إنها A تعم ف � ٱلبصر ولكن تعم ٱلقلوب ٱلت ف
� ٱلصدور ��46�
337
ويستعجلونك بٱلعذاب ولن يلف ٱ� وعدهۥ � 0ن يوما عند ربك كألف س �نة مما �
تعدون � �22 �C%�47�78⁄وكأين من قرية�
أمليت لها وه ظالمة ثم أخذتها �0 ٱلمص � � ��48 ي
قل يأيها ٱلاس إنما أنا � � � h لكم نذير مبي � فٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت�291���49 � �
لهم مغفرة � ورزق كريم وٱلين سعوا ف��50 � ءايتنا معجزين أولئك أصحب ٱل h
حيم �51�Aنب إ Aوما أرسلنا من قبلك من رسول و �
� إذا تمن ألق ٱلشيطن ف � h � أمنيتهۦ �
فينسخ ٱ� ما � يلق ٱلشيطن ثم يكم ٱ� ءايتهۦ وٱ� عليم � � � � حكيم لجعل ما ��52
يلق ٱلشيطن � �فتنة للين ف قلوبهم مرض وٱلقاسية قلوبهم 0ن � �
ٱلظ úلمي لف شقاق �
بعيد ولعلم ٱلين أوتوا ٱلعلم أنه ٱلق من��53 � � � ربك فيؤمنوا بهۦ فتخب ت لۥ قلوبهم �
0ن ٱ� � لهاد ٱلين ءامنوا إ� صرط مستقيم � � � وA يزال ٱلين كفروا ف مرية ��54
�
منه حت � تأتيهم ٱلساعة بغتة أو يأتيهم عذاب يوا عقيم � �55�
338
ٱلملك يومئذ � يكم بينهم � فٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت ف جنت � � � ٱلعيم � �22�
C%�56�78⁄وٱلين� � õ كفروا وكذبوا � يتنا فأولئك لهم عذاب مهي � h وٱلين هاجروا ��57 �
�ف سبيل ٱ� ثم � �قتلوا أو ماتوا ليزقنهم ٱ� رزقا حسنا 0ن � � ٱ� لهو خ ي ٱلرزقي � � �58�
لدخلنهم مدخ« يرضونهۥ 0ن ٱ� لعليم�292� � � � � حليم ذلك ومن عقب بمثل ما��59 عوقب بهۦ ثم بغ عليه لنصنه ٱ� إن ٱ� � � � � � لعفو غفور Q
�60�� ذلك�#$%136 بأن ٱ� � �
يولج ٱلل ف ٱلهار ويولج ٱلهار ف � � � ٱلل وأن ٱ� سميع بصي � �
ذلك بأن ٱ� هو ���61 � �
ٱلق وأن ما يدعون من � � دونهۦ هو ٱلبطل وأن ٱ� هو ٱلعل ٱلكبي � � � ألم تر أن ٱ� ��62 � �
أنزل من ٱلسماء ماء فتصبح ٱل�ض مضة إن ٱ� لطيف � � � خبي �
لۥ ما ف ��63 �
ٱلسموت وما ف ٱل�ض 0ن ٱ� لهو ٱلغن ٱلميد � � � �
�64�
339
ألم تر أن ٱ� سخر لكم ما ف ٱل�ض وٱلفلك �
� � � تري ف ٱلحر بأمرهۦ و يمسك
d ٱلسماء أن تقع ٱل�ض إA بإذنهۦ إن ٱ� بٱلاس لرءوف رحيم � � � � � �
�22� C%�65�78⁄��293� وهو
�ٱلي أحياكم ثم يميتكم ثم يييكم إن � � ٱلنسن لكفور �
لك أمة جعلنا��66 �
منسك هم ناسكوه ف« ينزعنك ف ٱلمر وٱدع إ� � ربك إنك لعل هدى مس � � تقيم �67�
0ن جدلوك فقل ٱ� أعلم بما تعملون � ٱ� يكم بينكم يوم ٱلقيمة�68� � ما في كنتم فيه تتلفون
ألم��69 تعلم أن ٱ� يعلم ما ف ٱلسماء وٱل�ض إن ذلك � � � � كتب ف
إن ذلك d ٱ� يسي � � ويعبدون من دون ٱ� ما لم ينل بهۦ سلطنا��70 � وما لي س
لهم بهۦ علم وما للظلمي من نصي � � 0ذا تتل عليهم ءايتنا��71 بينت تعرف ف
وجوه ٱلين كفروا ٱلمنكر يكادون � يسطون بٱلين يتلون عليهم ءايتنا � قل
أفأنبئكم بش من ذلكم ٱلار وعدها ٱ� ٱلين كفروا وبئس
� � � ٱلمصي �72�
340
�يأيها ٱلاس ضب مثل فٱستمعوا لۥ إن � � h ٱلين تدعون من دون ٱ� لن ي � لقوا ذبابا �
ولو ٱجتمعوا لۥ 0ن يسلبهم ٱلباب شي � ا A يستنقذوه �منه ضعف ٱلطال � ب وٱلمطلوب
�
22� C%�73�78⁄��294ما قدروا� ٱ� حق قدرهۦ إن ٱ� لقوي عزيز Q � � � �ٱ� يصطف من ��74 �
�ٱلملئكة رس« ومن ٱلاس إن � h
ٱ� سميع بصي يعلم ما بي���75 أيديهم وما خلفهم �0 ٱ� ترجع ٱلمور � يأيها ٱلين ءامنوا ٱركعوا��76 � � h و¾ وٱعبدوا ربكم �
وٱفعلوا ٱلي لعلكم � تفلحون۩ �77�3�4-�� وجهدوا ف ٱ� حق جهادهۦ هو ���56 � �
ٱجتب,كم وما جعل عليكم ف ٱلين من حرج ملة أبيكم إبرهيم � هو سم,ك � م
ٱلمسلمي من قبل وف هذا لكون ٱلرسول � d شهيدا عليكم وتكونوا شهداء ٱلاس �
فأقيموا ٱلصلوة وءاتوا ٱلزكوة وٱعتصموا بٱ� هو مول,كم � �
� فنعم ٱلمول و نعم ٱلصي � �
78�
341
23��)7/�D�المؤمنون �118�� ��8�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
قد أفلح ٱلمؤمنون ٱلين هم ف�295��18�#$%�137'$&��1 ص«تهم خشعون �
وٱلين هم عن��2 � ٱللغو معرضون �
وٱلين هم��3 � للزكوة فعلون � وٱلين هم��4 � لفروجهم حفظون �5�
d Aإh �أزوجهم أو ما ملكت أيمنهم فإنهم غي ملومي � فمن ٱبتغ وراء ذلك ��6
فأولئك h هم ٱلعادون وٱلين هم��7 � لمنتهم وعهدهم رعون �8� d وٱلين هم �
صلوتهم يافظون أولئك هم ٱلورثون��9 h ٱلين يرثون ٱلفردوس هم فيها��10 �
خلون ولقد خلقنا ٱلنسن من��11 سللة من طي ثم جعلنه نطفة��12 � ف قرا ر
مكي ثم خلقنا ٱلطفة���13 � علقة فخلقنا ٱلعلقة مضغة فخلقنا ٱلمضغ � ة عظما فكسونا ٱلعظم لما ثم أنشأنه خلقا ءاخر فتبارك � ٱ� أحسن ٱلخلقي �
�ثم ��14
إنكم � بعد ذلك لميتون ثم إنكم��15 � � يوم ٱلقيمة تبعثون ولقد��16 خلقنا
فوقكم سبع طرائق وما كنا عن ٱللق غفلي �
�17�
342
وأنزلا من ٱلسماء ماء بقدر � فأسكنه ف ٱل�ض 0نا d ذهاب بهۦ لقدرو ú � �
��D�/7( ��23 ن
فأنشأنا لكم بهۦ جنت من نيل وأعنب لكم�⁄18�118 � � � فيها فوكه كثية وم نها
تأكلون وشجرة ترج من طور سيناء ت�بت بٱلهن وصبغ��19 � لكي �0ن ��20
لكم ف ٱلنعم لعبة نسقيكم مما ف بطونها ولكم فيها منفع � � كثي ة ومنها
تأكلون وعليها��21 وd ٱلفلك تملون
ولقد��22 أرسلنا نوحا إ� قومهۦ فقال يقوم ٱعبدوا ٱ� ما � لكم من إله غيهۥ أف« تتقون �
فقال ٱلملؤا ٱلين �296���23 �
كفروا من قومهۦ ما هذا إA بش مثلكم يريد أن يتفضل � � عليكم ولو شاء ٱ� � لنزل ملئكة ما سمعنا بهذا � h ف ءابائنا ٱلولي �
�24�Aإن هو إ� رجل بهۦ جنة فتبصو � � ا
بهۦ حت حي � قال رب ٱنصن بما كذبون ��25 � فأوحينا إله أن ٱصنع ٱلفلك��26
بأعيننا
ووحينا فإذا جاء أمرنا وفار ٱلنور فٱسلك فيها من � � ك زوجي ٱث Aني وأهلك إ�
من سبق عليه ٱلقول منهم وA تخطبن ف ٱلين ظلموا إنهم مغرقون � � � �27�
343
d فإذا ٱستويت أنت ومن معك � ٱلفلك فقل ٱلمد � ٱلي ن,نا من ٱ � � � لقوم ٱلظلمي �
�23� )7/�D��28�118⁄مبارك وأنت خي� Aوقل رب أنزلن من � � ٱلمنلي إن ف ��29 �
ذلك Cيت 0ن كنا لمبتلي � ثم أنشأنا من��30 � بعدهم قرنا ءاخرين فأرسلنا��31
فيهم رسوA منهم أن ٱعبدوا ٱ� ما لكم من إله � غيهۥ أف« تتقون �
وقال ٱلمل��32
من قومه ٱلين كفروا وكذبوا بلقاء ٱaخرة � � وأترفنهم ف ٱليوة ٱلنيا ما � هذا إA بش �
مثلكم يأكل مما تأكلون منه ويشب مما تشبون � � ولئن أطعتم بشا�297���33
مثلكم إنكم إذا لخسون � � أيعدكم أنكم إذا متم وكنتم ترابا وعظما��34 � � أنكم �
مرجون هيهات هيهات لما���35 توعدون �36�� #$%138�Aإن ه إ�
حياتنا ٱلنيا نموت �
ونيا وما نن بمبعوثي إن هو إA رجل ٱفتى d ٱ���37 � � كذبا وما نن لۥ
بمؤمني قال��38 رب ٱنصن بما كذبون � �قال عما��39 قليل لصبحن ندمي � �
�40�
فأخذتهم ٱلصيحة بٱلق فجعلنهم غثاء فبعدا للقوم ٱلظلمي � �
ثم أنشأنا من ��41 �
بعدهم قرونا ءاخرين �42�
344
تسبق من أمة أجلها وما يست ما � خرون �23 �)7/�D��43�118⁄ثم أرسلنا� � رسلنا تتا ك م � ا
جاء أمة رسولها كذبوه � � � فأتبعنا بعضهم بعضا وجعلنهم أحاديث فبعدا ل قوا A يؤمنون �
ثم أرسلنا موس��44 � õ وأخاه هرون يتنا وسلطن مبي � إ� فرعون ومليهۦ ��45
فٱستكبوا وكنوا قوما علي فقالوا أنؤمن لبشين��46 مثلنا وقومهما لا عبد ون
�47�
فكذبوهما فكنوا من ٱلمهلكي � ولقد ءاتينا موس ٱلكتب لعلهم يهتدون��48 � �49�
وجعلنا ٱبن مريم وأمهۥ ءاية � وءاوينهما إ� ربوة ذات قرار ومعي يأيها ٱلرسل ��50 � � h
كوا من ٱلطيبت وٱعملوا � صلحا إن بما تعملون عليم 0ن هذهۦ أمتكم �298���51 � �
أمة � وحدة وأنا ربكم فٱتقون � � فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا ك حزب بما��52 ú � � لي هم فرحون
فذرهم ف غمرتهم��53 حت حي � أيسبون أنما نمدهم��54 � � بهۦ من مال �
وبني نسارع لهم ف��55 ٱليرت بل A يشعرون � �إن��56 ٱلين هم من خشية ربهم �
مشفقون ��57�õ وٱلين هم � يت ربهم يؤمنون وٱلين هم بربهم A يشكون��58 � �59�
345
وٱلين يؤتون ما ءاتوا وقلوبهم � � وجلة أنهم إ� ربهم رجعون � �23� )7/�D��60�118⁄� أولئك h
يسرعون ف ٱليرت وهم لها سبقون �61�Aو نكلف نفسا إA وسعها ولينا كتب �
ينطق بٱلق وهم A يظلمون بل قلوبهم ف��62 غمرة من هذا ولهم أعمل من دون
ذلك هم لها عملون حت إذا أخذنا��63 h � متفيهم بٱلعذاب إذا هم يج رون �64� A
تج روا ٱلوم إنكم منا A تنصون � � قد كنت ءايت تتل عليكم��65 فكنتم d h
أعقبكم تنكصون
مستكبين بهۦ سمرا تهجرون ��66 أفلم يدبروا ٱلقول أم ��67 � �
جاءهم ما لم يأت � ءاباءهم ٱلولي � أم لم��68 يعرفوا رسولهم فهم لۥ منكرون
�69�
أم يقولون بهۦ جنw* بل جاءهم بٱلق � وأكثهم للحق كرهون ولو��70 �ٱتبع ٱلق �
أهواءهم لفسدت ٱلسموت وٱل�ض ومن � فيهن بل أتينهم بذكرهم فهم عن ذكر
� هم معرضون أم تس��71 � لهم خرجا فخراج ربك خي وهو خي ٱلرزقي �
0نك��72 � لدعوهم إ� صرط مستقيم � 0ن ٱلين A يؤمنون بٱaخرة عن ٱلصرط��73 � لنكب � ون
�74�
346
ولو رحنهم وكشفنا ما بهم من ض للجوا ف � � طغينهم يعمهون
�23� )7/�D��75�118⁄��#$%139�
ولقد أخذنهم بٱلعذاب فما ٱستكنوا لربهم وما يتضعون �
حت إذا فتحنا ��76 h �
عليهم بابا ذا عذاب شديد إذا
هم فيه مبلسون وهو ٱلي أنشأ��77
� لكم ٱلسمع �
وٱلبصر وٱلف دة قلي« ما تشكرون � وهو ٱلي ذرأكم ف�299���78 � ٱل�ض 0له
تشون �وهو ٱلي��79 يحۦ ويميت ول ٱختلف ٱلل وٱلهار أف« تعقلون � � بل ��80
قالوا مثل ما قال ٱلولون � قالوا أءذا متنا وكنا ترابا��81 � وعظما أءنا لمبعوثون �
�82�
لقد Aوعدنا نن وءاباؤنا هذا من قبل إن هذا إ � أسطي ٱلولي �
قل لمن ��83
ٱل�ض ومن فيها إن كنتم تعلمون سيقولون � قل أف« تذكرون ��84 � � قل من ��85
رب ٱلسموت ٱلسبع ورب ٱلعرش ٱلعظيم � � � � سيقولون � قل أف« تتقون��86 � � � قل ��87
من بيدهۦ ملكوت ك شء وهو يي وA يار عليه إن كنتم تعلمون
سيقولون ��88
� قل فأن تسحرون � � �89�
347
بل أتينهم بٱلق 0نهم لكذبون � �23� )7/�D��90�118⁄ٱتذ ٱ� من ول وما كن معهۥ ما� � �
من إله إذا لهب � ك إله بما خلق ولع« بعضهم d بعض سبحن ú � ٱ� عما ي � صفون � �
علم ٱلغيب�91 وٱلشهدة فتعل عما يشكون � � قل رب إما ترين ما يوعدون ��92 � �
�93�
رب ف« تعلن ف ٱلقوم�300� ٱلظلمي �
0نا d أن نريك ما��94 � � h نعدهم لقدرون �
ٱدفع بٱلت ه�95 �
أحسن ٱلسيئة نن أعلم بما يصفون � وقل رب أعوذ بك من ��96 �
همزت ٱلشيطي � وأعوذ بك رب أن يضون��97
حت إذا جاء أحدهم ٱلموت ��98 � hقال رب ٱرجعون لعل أعمل صلحا��99
فيما تركت { إنها كمة هو قائلها وم � � ن
ورائهم برزخ إ� يوم يبعثون فإذا��100 نفخ ف ٱلصور ف« أنساب بينهم يو �
Aمئذ و
يتساءلون فمن ثقلت موزينهۥ فأولئك��101 h هم ٱلمفلحون
ومن خفت��102 � موزينهۥ فأولئك ٱلين خسوا أنفسهم ف جهنم � � h خلون تلفح وجوههم ٱلار ��103 �
وهم فيها كلحون �104�
348
ألم تكن ءايت تتل عليكم فكنتم بها تكذبون �23� )7/�D��105�118⁄� قالوا ربنا �
غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما � ضآلي ربنا أخرجنا منها فإن��106 � عدنا فإنا ظلمو � ن
قال ٱخس��107 فيها وA تكلمون وا إنهۥ كن��108 � �فريق من عبادي يقولون رب نا
ءامنا فٱغفر لا � وٱرحنا وأنت خي ٱلرحي � فٱتذتموهم سخريا حت أنسوك��109 h � H � م
ذكري وكنتم منهم تضحكون إن جزيتهم��110 ٱلوم بما صبوا أنهم هم ٱلفائ
� زون �
قل كم لثتم ف ٱل�ض عدد سني�111
قالوا لثنا يوما أو بعض يوا��112
ل سف ٱلعادين قل إن لثتم��113
� إA قلي« لو أنكم كنتم تعلمون � � �أفحسبتم أنما ��114 �
خلقنكم عبثا وأنكم إلنا � A ترجعون فتعل ٱ� ٱلملك��115 � ٱلق A إله إA ه �
� و رب ٱلعرش ٱلكريم
� �116�A ومن يدع مع ٱ� إلها ءاخر � برهن لۥ بهۦ فإنما حساب � هۥ A عند ربهۦ إنهۥ � يفلح ٱلكفرون وقل رب ٱغفر��117
� وٱرحم وأنت خي ٱلرحي � �
118�
349
��10 ��64����الور�7���24�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
سورة أنزلنها وفرضنها وأنزلا فيها ءايت بينت ú لعلكم تذكرون � � ��1�� #$%140��301�
�ٱلزانية وٱلزان فٱجلوا ك � � وحد منهما مائة جلة وA تأخذكم بهما رأفة ف دين
ٱ� إن كنتم تؤمنون بٱ� وٱلوم ٱaخر � � وليشهد عذابهما طائفة من ٱلمؤم ني �2�
ٱلزان A ينكح إA زانية أو مشكة وٱلزانية � � �
A ينكحها إA زان أو مشك وح
� رم ذلك
d ٱلمؤمني وٱلين يرمون��3 � ٱلمحصنت ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فٱجل
� وهم ثمني جلة وA تقبلوا لهم شهدة أبدا وأولئك h هم ٱلفسقون
إA ٱلين تابوا من��4 � �
بعد ذلك وأصلحوا فإن ٱ� غفور رحيم � � � وٱلين يرمون أزوجهم ولم يكن��5 لهم � �
شهداء إA أنفسهم فشهدة أحدهم أربع �
شهدت بٱ� إنهۥ لمن ٱلصدقي � � � ú �6�
وٱلخمسة أن لعنت ٱ� عليه إن كن من � � ٱلكذبي ويدرؤا عنها ٱلعذاب أن��7
تشهد أربع شهدت بٱ� إنهۥ لمن ٱلكذبي � � ú وٱلخمسة أن غضب ٱ� عليها��8 � � إن
كن من ٱلصدقي � ولوA فضل��9 ٱ� عليكم ورحتهۥ وأن ٱ� تواب حكيم � � � � �10�
350
إن ٱلين جاءو بٱلفك عصبة منكم � � A تسبوه شا لكم بل هو خي لكم �
� لك
¿ٱمري منهم ما ٱكتسب من ٱلثم وٱلي تول كبهۥ منهم � � � لۥ عذاب عظيم
�24� �7��11�64⁄�
�لوA إذ سمعتموه ظن�302� ٱلمؤمنون وٱلمؤمنت بأنفسهم خيا وقالوا هذا إفك � مبي ��
لوA جاءو عليه بأربعة12�
شهداء فإذ لم يأتوا بٱلشهداء فأولئك عند ٱ� � � h � هم
ٱلكذبون ولوA فضل ٱ���13 � عليكم ورحتهۥ ف ٱلنيا وٱaخرة لمسكم ف � � ما
أفضتم فيه عذاب عظيم إذ��14 تلقونهۥ بألسنتكم وتقولون بأفواهكم ما لي � � س
لكم بهۦ علم وتسبونهۥ هينا وهو عند ٱ� عظيم � �ولوA إذ سمعتموه قلتم ما��15 يكون لا أن نتكم بهذا سبحنك هذا بهتن عظيم � � يعظكم ٱ� أن تعودوا ��16 �
لمثلهۦ أبدا إن كنتم مؤمني � ويبي��17 ٱ� لكم ٱaيت وٱ� عليم حكيم � � �18�
إن ٱلين يبون أن تشيع ٱلفحشة ف ٱلين � � � � ءامنوا لهم عذاب ألم ف ٱلنيا وٱaخرة �
وٱ� � يعلم وأنتم A تعلمون �19�Aولو فضل ٱ� عليكم ورحتهۥ وأن ٱ� رءوف � ��
رحيم � �20�
351
يأيها ٱلين ءامنوا A تتبعوا � � � h خطوت ٱلشيطن ومن يتبع خطوت ٱلشي � � � طن فإنهۥ � يأمر
بٱلفحشاء وٱلمنكر ولوA فضل ٱ� عليكم � ورحتهۥ ما زك منكم من أحد أ
بدا
ولكن ٱ� يزك � � من يشاء وٱ� سميع عليم � �24� �7��21�64⁄�� وA يأتل أولوا �303��#$%141
ٱلفضل منكم وٱلسعة أن يؤتوا � أول ٱلقرب وٱلمسكي وٱلمهجرين ف س بيل ٱ� � ولعفوا ولصفحوا أA تبون أن يغفر ٱ� لكم � � وٱ� غفور رحيم � � إن ٱلين��22 � �
يرمون ٱلمحصنت ٱلغفلت ٱلمؤمنت لعنوا ف ٱلنيا � وٱaخرة ولهم عذاب ع ظيم �23�
يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كنوا يعملون يومئذ يوفيهم ٱ���24 � دينهم ٱلق ويعلمون أن ٱ� هو ٱلق ٱلمبي � � � � ٱلبيثت للخبيثي وٱلبي��25 ثون
للخبيثت وٱلطيبت للطيبي وٱلطيبون للطيبت � � � � أولئك مبءون م � h ما يقولون لهم �
مغفرة ورزق كريم � �26�A يأيها ٱلين ءامنوا � � h تدخلوا بيوتا غي بيوتكم ح �ت
تستأنسوا وتسلموا d أهلها ذلكم خي لكم لعلكم تذكرون � � � h �27��304�
352
فإن لم تدوا فيها أحدا ف« تدخلوها حت يؤذن لكم � � 0ن قيل لكم ٱرجع وا
فٱرجعوا هو أزك لكم وٱ� � بما تعملون عليم �24� ليس عليكم جناح أن�⁄7��28�64� �
تدخلوا بيوتا غي مسكونة فيها متع لكم وٱ� � � يعلم ما تبدون وما تكت مون �29�
للمؤمني يغضوا من أبصرهم ويحفظوا فروجهم قل � ذلك أزك لهم إن ٱ� � � خبي بما
يصنعون وقل للمؤمنت يغضضن من��30 أبصرهن ويحفظن فروجهن وA يب � � دين زينتهن إA ما �
� Aجيوبهن و d ظهر منها ولضبن بمرهن � � يبدين زينت Aهن إ� �
لعولهن أو ءابائهن أو � � �ءاباء بعولهن أو أبنائهن أو أبناء بعولهن �
� أو إخ ونهن أو بن �
إخونهن أو بن أخوتهن أو � � نسائهن أو ما ملكت أيمنهن أو ٱلتبعي غي أول � � �
ٱلربة
d من ٱلرجال أو ٱلطفل ٱلين لم يظهروا �
عورت ٱلنساء وA يضبن بأرج لهن لعلم � ما يفي من زينتهن وتوبوا إ� ٱ� جيعا أيه ٱلمؤمنون � �
� لعلكم تفلح � ون �31�
353
وأنكحوا ٱليم منكم وٱلصلحي من عبادكم �
0مائكم إن يكونوا فقراء
يغنهم ٱ� من فضلهۦ � وٱ� وسع عليم ��24� �7��32�64⁄�A وليستعفف ٱلين � يدون
نكاحا حت يغنيهم ٱ� من فضلهۦ وٱلين � � � يبتغون ٱلكتب مما ملكت أي � منكم
فكتبوهم إن علمتم فيهم خيا وءاتوهم من مال ٱ� ٱلي � � � ءات,كم وA تكر هوا
فتيتكم d ٱلغاء إن أردن تصنا لبتغوا عرض ٱليوة ٱلنيا ومن � � �يكرههن � �فإن
ٱ� من بعد إكرههن غفور رحيم � � ولقد أنزلا إلكم ءايت��33 � مبينت ومث« من �
ٱلين خلوا من قبلكم وموعظة للمتقي � � ٱ� نور ٱلسموت��34 � وٱل�ض مثل نورهۦ �
كمشكوة فيها مصباح ٱلمصباح ف زجاجة ٱلزجاجة كأنها كوكب دري يوقد � � من شجرة مبركة زيتونة A شقية وA غربية يكاد زيتها � � � � يضء ولو لم تمس سه نار نور �
d نور يهدي ٱ� � لورهۦ من يشاء ويضب ٱ� ٱلمثل للناس وٱ� � � � بكل
شء عليم
�35�� ف بيوت أذن ٱ� أن ترفع�305��#$%142 � ويذكر فيها ٱسمهۥ يسبح لۥ ف يها بٱلغدو
وٱaصال �36�
354
رجال A تلهيهم تجرة وA بيع عن � ذكر ٱ� 0قام ٱلصلوة 0يتاء ٱلزكوة ي � � �
افون يوما تتقلب فيه ٱلقلوب وٱلبصر � لجزيهم ٱ� أحسن ما�⁄7��37�64� ��24 � عملوا ويزيدهم من
فضلهۦ وٱ� يرزق من يشاء بغي � حساب وٱلين كفروا أعملهم��38 كساب بقيع � ú ة يسبه ٱلظم � ان ماء حت إذا جاءهۥ h � لم يده شي ا ووجد ٱ� عندهۥ فوف,ه حس � � ابهۥ وٱ� �
سيع ٱلساب أو كظلمت��39 ف بر لج يغش,ه موج من فوقهۦ موج من ف � وقهۦ
سحاب ظلمت بعضها فوق بعض إذا أخرج يدهۥ لم يكد ومن لم يعل يرÒها � ٱ� لۥ �
نورا فما لۥ من نور� ألم تر أن ٱ� يسبح لۥ من��40 � � ف ٱلسموت وٱل�ض وٱل
� طي �
صفت ك قد علم h� ص«تهۥ وتسبيحهۥ وٱ� عليم بما يفعلون � و� ملك �306���41 �
ٱلسموت وٱل�ض �0 ٱ� ٱلمصي � �
�ألم تر أن��42 ٱ� يزج سحابا ثم يؤلف ب � ينهۥ �
ثم يعلهۥ ركما � فتى ٱلودق يرج من خللهۦ وينل من ٱلسماء من � جبال ف يها من
�برد فيصيب بهۦ من يشاء ويصفهۥ عن من يشاء يكاد سنا برقهۦ يذهب بٱلبصر �
43�
355
يقلب ٱ� ٱلل وٱلهار إن ف ذلك لعبة � � � � لول ٱلبصر
�24� �وٱ� خلق ك �⁄7��44�64� �
دآبة من � d بطنهۦ ومنهم من يمش d ماء فمنهم من يمش � � رجلي ومن � �هم من
يمش d أربع يلق ٱ� ما � h يشاء إن ٱ� d ك شء قدير � �
لقد أنزلا ءايت ��45 �
مبينت وٱ� يهدي من � يشاء إ� صرط مستقيم � � ويقولون ءامنا بٱ� وبٱلرسو��46 � � � ل
�وأطعنا ثم يتول فريق منهم من بعد ذلك وما أولئك h
� بٱلمؤمني 0ذا دعوا إ� ��47
ورسولۦ لحكم بينهم إذا فريق منهم معرضون �ٱ� � 0ن يكن لهم ٱلق يأتوا ��48 � �
إله مذعني أف قلوبهم مرض أم��49 �
ٱرتابوا أم يافون أن ييف ٱ� عل �
يهم ورسولۥ بل أولئك هم ٱلظلمون � h إنما كن��50 � قول ٱلمؤمني إذا دعوا إ� ٱ� ورسولۦ �
لحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم h ٱلمفلحون ومن يطع�307���51 ٱ� �
ورسولۥ ويخش ٱ� ويتقه فأولئك هم h � � ٱلفائزون
وأقسموا بٱ� جهد��52 � أيمنهم
لئن أمرتهم لخرجن قل A تقسموا طاعة � � معروفة إن ٱ� خبي بما تعمل � � ون �
�53�#$%�143�
356
قل أطيعوا ٱ� وأطيعوا ٱلرسول فإن � � �تولوا فإنما عليه ما حل وعليكم م �
� ا حلتم 0ن تطيعوه تهتدوا وما d ٱلرسول إA ٱللغ ٱلمبي �
� �24� وعد�⁄7��54�64� ٱ� ٱلين ءامنوا � �
منكم وعملوا ٱلصلحت � ليستخلفنهم ف ٱل�ض كما ٱستخلف ٱلين من �
� قبلهم ولمكن لهم دينهم ٱلي ٱرتض لهم ولبدلهم � � � من بعد خوفهم أمنا يعب A دونن
يشكون ب شي ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم ٱلفسقون ا h وأقيموا ٱلصلوة ��55 �
وءاتوا ٱلزكوة � وأطيعوا ٱلرسول لعلكم ترحون � � A تسب ٱلين كفروا معجزي��56 � � ن
ف ٱل�ض
ومأوÒهم ٱلار ولئس ٱلمصي � يأيها ٱلين ءامنوا ليست��57 � � h ذنكم ٱلين �
ملكت أيمنكم وٱلين لم يبلغوا ٱللم منكم ثلث � مرت من قبل صلوة ٱلف � جر
وحي تضعون ثيابكم من ٱلظهية ومن بعد صلوة ٱلعشاء ثلث عورت لك � ليس م�
عليكم وA عليهم جناح بعدهن طوفون عليكم � � بعضكم d بعض كذلك يبي
ٱ� لكم ٱaيت � وٱ� عليم حكيم � �58��308�
357
0ذا بلغ ٱلطفل منكم ٱللم فليست ذنوا كما ٱست ذن ٱلين من قبلهم ك � ذلك
يبي ٱ� لكم � ءايتهۦ وٱ� عليم حكيم � �24� وٱلقوعد من ٱلنساء�⁄7��59�64� A ٱلت
�
يرجون نكاحا فليس عليهن جناح أن يضعن � ثيابهن غي متبجت بزي ú � نة وأن
يستعففن خي لهن وٱ� سميع عليم � � ليس���60 d ٱلعم حرج وd A ٱلعرج �
حرج وd A ٱلمريض حرج وd A أنفسكم أن تأكلوا من بيوتكم أو بي h وتءابائكم أو بيوت أمهتكم أو بيوت إخونكم أو �
بيوت أخوتكم أو بيوت أعم
مكم أو بيوت عمتكم أو � بيوت أخولكم أو بيوت خلتكم أو ما ملكتم
مفاتهۥ أ و �
صديقكم ليس عليكم جناح أن تأكلوا جيعا أو أشتاتا فإذا دخلتم بيو تا فسلموا
dh أنفسكم تية من عند ٱ� مبركة طيبة كذلك � � يبي ٱ� لكم ٱaي � ت لعلكم �
تعقلون �61�
358
إنما ٱلمؤمنون ٱلين ءامنوا بٱ� � � � ورسولۦ 0ذا كنوا معهۥ d أمر جامع لم ي � h ذهبوا
حت يست ذنوه إن ٱلين يست � � � ذنونك أولئك h ٱلين يؤمنون بٱ� ورسول � ۦ فإذا � ٱست ذنوك لعض �شأنهم فأذن لمن شئت منهم وٱستغفر لهم ٱ� إن � ٱ� غ فور رحيم � �
�
24� A تعلوا دعء ٱلرسول�309��⁄7��62�64� � بينكم كدعء بعضكم بعضا قد يع � لم ٱ� �
ٱلين يتسللون منكم لواذا فليحذر ٱلين يالفون عن � �
� أمرهۦ أن تصيب هم فتنة أو
يصيبهم عذاب ألم أA إن � ما ف ٱلسموت��63 � � � وٱل�ض قد يعلم ما أنتم عل يه ويوم يرجعون إله فينبئهم بما عملوا وٱ� بكل شء عليم
� �64�
25��)�Eالفرقان��
�77�� ��8�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
تبارك ٱلي نزل ٱلفرقان d عبدهۦ لكون للعلمي نذيرا � لۥ ملك �ٱلي�310���1��#$%144 �
ٱلسموت وٱل�ض ولم يتخذ ولا ولم يكن � � لۥ شيك ف ٱلملك وخلق ك ش � ء �فقدرهۥ تقديرا � �2�
359
وٱتذوا من دونهۦ ءالهة A يلقون � � شي ا وهم يلقون وA يملكون لنفسهم Aضا و
نفعا وA يملكون موتا وA حيوة وA نشورا �25 �)�E���3�77⁄وقال ٱلين� � كفروا إن هذا
إA إفك ٱفتÒه وأعنهۥ عليه قوم �ءاخرون فقد جاءو ظلما وزورا
وقالوا أسطي ��4
ٱلولي ٱكتتبها فه تمل � عليه بكرة وأصي«
قل أنزل��5 ٱلي يعلم ٱلس ف � �
ٱلسموت وٱل�ض إنهۥ كن غفورا � رحيما � وقالوا مال هذا ٱلرسول���6 � يأكل ٱلطعام �
ويمش ف ٱلسواق لوA أنزل إله ملك
فيكون معهۥ نذيرا hأو يلق��7 إله كن أو
تكون لۥ جنة يأكل منها وقال � ٱلظلمون إن تتبعون إA رج« مسحورا � � � �
ٱنظر ��8
كيف ضبوا لك ٱلمثل فضلوا ف« � يستطيعون سبي« تبارك ٱلي إن��9 � شاء جعل
لك خيا من ذلك جنت تري من تتها �
ٱلنهر ويجعل لك قصورا � بل �311���10
كذبوا بٱلساعة وأعتدنا لمن كذب بٱلساعة � � � � سعيا �11�
360
إذا رأتهم من مكن بعيد سمعوا لها ú � تغيظا وزفيا �
�25� )�E���12�77⁄0ذا ألقوا منها مكنا� ضيقا مقرني دعوا هنالك ثبورا � �
A تدعوا ٱلوم ثبورا وحدا وٱدعوا ثبورا��13 كث � �يا
قل أذلك خي أم جنة�14 � ٱلل ٱلت وعد ٱلمتقون كنت لهم جزاء ومصيا � � لهم ��15 �
فيها ما يشاءون خلين كن d ربك وعدا مس � Aويوم��16و يشهم وما يعبدون
من دون ٱ� فيقول ءأنتم � أضللتم عبادي هؤAء أم هم ضلوا ٱلسبيل � � h قالوا ��17
سبحنك ما كن ي�بغ لا أن نتخذ من دونك من أولاء ولكن متعتهم � �� � وءاب اءهم
حت نسوا ٱلكر وكنوا قوما بورا فقد كذبوكم بما تقولون فما��18 � � تستطيع ون صفا
وA نصا ومن يظلم منكم نذقه عذابا كبيا
وما أرسلنا قبلك من��19 ٱلمرسلي إ A �
إنهم لأكلون ٱلطعام ويمشون ف � � ٱلسواق وجعلنا بعضكم لعض فتن ة أتصبون
وكن ربك بصيا � �20�
361
وقال ٱلين A يرجون لقاءنا لوA أنزل علينا
� لقد ٱس ٱلملئكة أو نرى ربنا � h
تكبوا ف
أنفسهم وعتو عتوا كبيا
�25� )�E���21�77⁄�&$'19�� يوم يرون ٱلملئكة A بشى �312��#$%145 h
يومئذ للمجرمي ويقولون حجرا مجورا � وقدمنا إ� ما عملوا من عمل فجعلنه��22
هباء منثورا أصحب ٱلنة يومئذ���23 �
خي مستقرا وأحسن مقي« � ويوم تشقق ��24 �
ٱلسماء بٱلغمم ونزل ٱلملئكة h تني« �
�ٱلملك يومئذ ٱلق��25 d للر� وكن يوما �
ٱلكفرين عسيا ويوم يعض ٱلظالم d يديه�26� � � يقول يليتن ٱتذت م � ع ٱلرسول �
سبي« يويلت لتن لم أتذ ف«نا خلي«��27 � لقد أضلن عن ٱلكر بعد إذ��28
� � Aجاءن وكن ٱلشيطن للنسن خذو
� وقال ٱلرسول يرب إن قوم ٱتذوا هذا��29 � � � ٱلقرءان مهجورا
وكذلك جعلنا��30 لك نب عدوا من ٱلمجرمي وكف بربك
هاديا
ونصيا �31�Aوقال ٱلين كفروا لو � نزل عليه ٱلقرءان جلة وحدة كذلك لث بت بهۦ فؤادك ورتلنه ترتي« �
�32�
362
Aو يأتونك بمثل إA جئنك بٱلق وأحسن تفسيا
�
�25� )�E���33�77⁄� ٱلين يشون �
d وجوههم إ� جهنم أولئك h � ش مكنا وأضل سبي«
� � ولقد��34 ءاتينا موس ٱلكتب
وجعلنا معهۥ أخاه هرون وزيرا فقلنا ٱذهبا إ��313���35 õ ٱلقوم ٱلين كذبوا � � ي تنا
فدمرنهم تدميا � وقوم نوح لما كذبوا ٱلرسل��36 � � � � أغرقنهم وجعلنهم للناس ءاي � ة
وأعتدنا للظلمي � عذابا ألما وعدا وثمودا��37 وأصحب ٱلرس وقرونا بي ذلك �
كثيا وé ضبنا ل ٱلمثل وé تبنا تتبيا��38 � ولقد أتوا d ٱلقرية ٱلت��39
� A أمطرت مطر ٱلسوء أفلم يكونوا يرونها بل كنوا � يرجون نشورا 0ذا رأوك إن��40
Aهزوا أهذا ٱلي بعث ٱ� رسو Aيتخذونك إ � � � إن كد لضلنا عن ءالهتنا��41 � � Aلو
أن صبنا عليها وسوف يعلمون حي يرون ٱلعذاب من أضل سبي«
� أرءيت من ��42
ٱتذ إلههۥ هوÒه أفأنت تكون عليه وكي« � �43�
363
أم
Aتسب أن أكثهم يسمعون أو يعقلون إن هم إ� � كٱلنعم بل هم أضل سب � ��25ي«
)�E���44�77⁄ألم تر إ� ربك كيف� مد ٱلظل ولو شاء لعلهۥ ساكنا ثم جعلنا ٱ � � � لشمس �
عليه دل« �ثم�314���45 قبضنه إلنا قبضا يسيا وهو��46 ٱلي جعل لكم ٱلل � �
لاسا وٱلوم سباتا وجعل ٱلهار � � نشورا وهو ٱلي أرسل ٱلريح��47
� بشا بي يدي
رحتهۦ وأنزلا من ٱلسماء ماء � طهورا لحـي بهۦ بلة ميتا��48 � ونسقيهۥ مما خل � قنا
أنعما وأناس كثيا � ولقد صفنه بينهم لذكروا��49 � � � فأب أكث ٱلاس إA ك � � h فورا
�
ولو شئنا لعثنا ف ك قرية نذيرا�50 � ف« تطع ٱلكفرين وجهدهم بهۦ��51 جهادا
كبيا
وهو ٱلي مرج��52 � ٱلحرين هذا عذب فرات وهذا ملح أجاج وجعل بينهم ابرزخا وحجرا مجورا � وهو ٱلي خلق من ٱلماء بشا فجعلهۥ نسبا��53��#$%146 � وص هرا
وكن ربك قديرا � ويعبدون من دون ٱ� ما A ينفعهم وA يضهم��54 � � وكن ٱلك d فر
ربهۦ ظهيا �55�
364
وما أرسلنك إA مبشا ونذيرا � �25 �)�E���56�77⁄قل ما� أس
لكم عليه من أجر إA من �
شاء أن يتخذ إ� � ربهۦ سبي« وتوك d ٱلح��57 � ٱلي A يموت وسبح بم دهۦ وكف �
بهۦ بذنوب عبادهۦ خبيا ٱلي خلق ٱلسموت��58 � وٱل�ض وما بينهما ف ستة أ �
� �ياا ثم �
d ٱستوى ٱلعرش ٱلرحمن فس � ل بهۦ خبيا 0ذا قيل لهم ¾ للر� قالو��59 � ا
وما ٱلرحمن أنسجد لما تأمرنا وزادهم نفورا۩ ��60�3�4-�� تبارك ٱلي جعل ف���56 � ٱلسماء بروجا وجعل فيها سرجا وقمرا منيا � � وهو ٱلي جعل ٱلل وٱلهار�315���61 � � �
خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا � � �62�d وعباد ٱلر� ٱلين يمشون � � ٱل� ض
هونا 0ذا خاطبهم ٱلجهلون قالوا سلما وٱلين يبيتون لربهم سجدا��63 � � وقيما �64�
وٱلين يقولون ربنا � � ٱصف عنا عذاب جهنم إن عذابها كن غراما � � � إنها ساءت ��65 �
مستقرا ومقاما وٱلين إذا أنفقوا لم يسفوا��66 � ولم يقتوا وكن بي ذلك قواما �67�
365
Aيدعون مع ٱ� إلها ءاخر و A وٱلين � � Aيقتلون ٱلفس ٱلت حرم ٱ� إ� � �
� � Aبٱلق و يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما �25� )�E���68�77⁄يضعف ل ٱلعذاب يوم� ٱلقيمة ويخل
فيهۦ مهانا �69�Aإ� من تاب وءامن وعمل عم« صلحا فأولئك يبدل ٱ� � h سي هم ات حسنت وكن ٱ� غفورا رحيما � � ومن تاب وعمل صلحا فإنهۥ يتوب��70 � إ� ٱ� �
متابا �71�A وٱلين � يشهدون ٱلزور 0ذا مروا بٱللغو مروا كراما � � � � وٱلين إذا ��72 �
õ ذكروا يت ربهم لم يروا عليها صما وعميانا � وٱلين يقولون ربنا هب لا من��73 � � أزوجنا وذريتنا قرة أعي وٱجعلنا للمتقي إماما � � �
أولئك يزون ٱلغرفة بما��74 h صبوا ويلقون فيها تية وسلما � � خلين فيها حسنت مستقرا ومقاما��75 قل ��76
Aما يعبؤا بكم رب لو دعؤكم فقد كذبتم فسوف يكون لزاما � �77�
366
26��&*�1Fالشعرآء ��227�� ��10�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
طسم �1�� #$%147��316�� تلك ءايت ٱلكتب ٱلمبي �5�/$) �2� Aلعلك بخع نفسك أ� � �
يكونوا مؤمني إن نشأ ننل عليهم من ٱلسماء��3 � � ءاية فظلت أعنقهم لها خض � عي
�4�Aوما يأتيهم من ذكر من ٱلر� مدث إ� �
كنوا عنه معرضي
فقد كذبوا��5 � فسيأتيهم أÛبؤا ما كنوا بهۦ يستهزءون
h أو لم يروا إ� ٱل�ض كم��6
أÛبتنا فيها م
ن ك زوج كريم
�إن��7 ف ذلك Cية وما كن أكثهم مؤمني � 0ن ربك لهو ��8 � �
ٱلعزيز ٱلرحيم � 0ذ نادى ربك موس أن ٱئت ٱلقوم ٱلظلمي��9 � h � قوم فرعون �317���10
Aأ
يتقون � قال رب إن أخاف أن��11 يكذبون ويضيق صدري وA ينطلق��12
لسان فأرسل إ� هرون ولهم��13 d ذÛب فأخاف أن يقتلون � قال��14 { فٱذهبا �
õيتنا إنا معكم مستمعون � � فأتيا فرعون فقوA إنا رسول��15 � رب ٱلعلمي
أن ��16
أرسل معنا بن إسرءيل h قال ألم نربك فينا��17 ولدا ولثت فينا من عمرك سني �
وفعلت فعلتك ٱلت فعلت وأنت من ٱلكفرين�18 � �19�
367
قال فعلتها إذا وأنا من ٱلضآلي � �26� &*�1F�20�227⁄�� ففررت منكم لما خفتكم فوهب �
رب حكما وجعلن من ٱلمرسلي
وتلك��21 hنعمة تمنها d أن عبدت بن إسر � � � � ءيل �قال فرعون وما رب ٱلعلمي�22 � قال رب ٱلسموت وٱل�ض وما��23
� � بينهما إن كنت م موقني قال���24 لمن حولۥ أA تستمعون قال��25 ربكم ورب ءابائكم ٱلولي ��
� �
قال إن رسولكم ٱلي أرسل إلكم لمجنون�26 � � قال رب ٱلمشق وٱلمغرب ��27 �
وما بينهما إن كنتم تعقلون قال��28 لئن ٱتذت إلها غيي لجعلنك من �
�
ٱلمسجوني قال أولو جئتك بشء مبي��29 � قال فأت بهۦ إن كنت من ��30
ٱلصدقي فألق عصاه فإذا ه ثعبان��31 � مبي ونزع يدهۥ فإذا ه��32� بيضاء
للنظرين � قال للمل��33 حولۥ إن هذا لسحر عليم �
يريد أن يرجكم من �318���34
أ�ضكم
بسحرهۦ فماذا تأمرون قالوا��35 أرجه وأخاه وٱبعث ف ٱلمدائن حشين
�36�
يأتوك بكل سحار عليم � فجمع ٱلسحرة لميقت يوا معلوا��37 � � وقيل للناس ��38 �
هل أنتم متمعون � �39�
368
لعلنا نتبع ٱلسحرة إن كنوا هم � � � ٱلغلبي
�26� &*�1F�40�227⁄� فلما جاء ٱلسحرة قالوا � �
لفرعون أئن لا � لجرا إن كنا نن ٱلغلبي �
قال��41 نعم 0نكم إذا لمن ٱلمقربي � � � �
قال لهم موس ألقوا ما أنتم ملقون�42 � h � فألقوا حبالهم وعصيهم��43 � وقالوا بعزة �
فرعون إنا لحن ٱلغلبون � فألق موس عصاه فإذا ه تلقف��44 ما يأفكون �45�
فألق ٱلسحرة � سجدين قالوا ءامنا برب��46 � ٱلعلمي
رب موس وهرون��47 �48�
قال ءامنتم لۥ قبل أن ءاذن لكم إنهۥ لكبيكم ٱلي علمكم ٱلسحر فلس � � � وف تعلمون لقطعن أيديكم وأرجلكم من خلف � ولصلبنكم أجعي � �49�A قالوا
ضي إنا إ� ربنا منقلبون � إنا نطمع أن يغفر لا ربنا خطينا أن كنا��50 � � � أول �
ٱلمؤمني وأوحينا إ���51 موس أن أس بعبادي إنكم متبعون � � � h فأرسل ��52�#$%�148
فرعون ف ٱلمدائن حشين إن هؤAء�319���53 h � لشذمة قليلون
0نهم لا��54 � لغائظون
0نا لميع حذرون��55 فأخرجنهم من جنت وعيون��56 � � وكنوز ��57
ومقاا كريم كذلك وأورثنها بن إسرءيل��58 h فأتبعوهم مشقي��59 � �60�
369
فلما ترءا ٱلمعان قال أصحب h � موس إنا لمدركون � h �26� &*�1F�61�227⁄� قال { إن مع � �
رب سيهدين فأوحينا إ� موس أن��62 h ٱضب بعصاك ٱلحر فٱنفلق ف كن ك فرق �
كٱلطود � ٱلعظيم وأزلفنا ثم ٱaخرين��63 � وأنينا موس ومن معهۥ أجعي��64 � �65�
ثم أغرقنا ٱaخرين � إن ف ذلك Cية وما كن��66 أكثهم مؤمني � � 0ن ربك ��67 � �
لهو ٱلعزيز ٱلرحيم � وٱتل عليهم نبأ��68
إبرهيم إذ قال لبيه وقومهۦ��69 ما تعبدون
قالوا�320���70 نعبد أصناما فنظل لها عكفي � قال هل يسمعونكم إذ تدعون ��71
�
أو ينفعونكم أو يضون �72 � قالوا بل وجدنا ءاباءنا كذلك يفعلون��73 قال ��74
أفرءيتم ما كنتم تعبدون � أنتم وءاباؤكم ٱلقدمون��75 �فإنهم عدو � إA رب��76 �
� ٱلعلمي
ٱلي خلقن فهو يهدين��77 وٱلي هو يطعمن ويسقي��78 � � 0ذا ��79
مرضت فهو يشفي وٱلي يميتن ثم ييي��80 � وٱلي أطمع أن يغفر ���81 � �
خطي ت يوم ٱلين رب هب ���82 حكما وألقن بٱلصلحي �
�83�
370
وٱجعل � لسان صدق ف ٱaخرين �26 �&*�1F�84�227⁄وٱجعلن من�
ورثة جنة ٱلعيم � � �85�
وٱغفر لب إنهۥ كن من ٱلضآلي � � �86�Aو تزن يوم يبعثون
يوم A ينفع��87 مال
وA بنون إA من أت ٱ���88 � �بقلب سليم
وأزلفت ٱلنة��89 � للمتقي � وبرزت ��90
ٱلحيم للغاوين وقيل لهم أين ما كنتم��91 تعبدون من دون ٱ� هل��92 �
ينصونكم أو ينتصون فكبكبوا��93 ن فيها هم وٱلغاۥو وجنود إبليس��94 أجعون
قالوا وهم فيها يتصمون��95 تٱ� إن كنا لف ضلل مبي��96 � � � إذ ��97
نسويكم برب ٱلعلمي وما أضلنا إA ٱلمجرمون��98 �
� فما لا من شفعي��99 �100�
وA صديق حيم فلو أن لا كرة فنكون من ٱلمؤمني��101 � � إن ف ذلك Cية ��102 �
وما كن أكثهم مؤمني � 0ن ربك لهو��103 � ٱلعزيز ٱلرحيم � � كذبت قوم نوح��104 �
ٱلمرسلي إذ قال�321���105 لهم أخوهم نوح أA تتقون � إن��106 لكم رسول أمي
�
فٱتقوا ٱ��107 � � وأطيعون وما أس��108 لكم عليه من أجر إن أجري إd A رب �
ٱلعلمي
فٱتقوا ٱ� وأطيعون ��109 � �
قالوا أنؤمن لك وٱتبعك ٱلرذلون ��110 � �111��#$%
149�
371
قال وما علم بما كنوا يعملون �26� &*�1F�112�227⁄�d Aإن حسابهم إ � رب لو تشع رون
وما أنا��113 بطارد ٱلمؤمني �114�Aإن أنا إ� نذير مبي �
قالوا لئن لم تنته�115� �
ينوح لكونن من ٱلمرجومي � قال رب إن قوم كذبون ��116 � � فٱفتح بين ��117
وبينهم فتحا ونن ومن مع من � ٱلمؤمني فأنينه ومن معهۥ��118 � ف ٱلفلك ٱلمشحون ثم أغرقنا��119 � بعد ٱلاقي إن ف ذلك Cية��120 وما كن أكثهم �
مؤمني ربك لهو ٱلعزيز ٱلرحيم �0ن���121 � � كذبت��122 � عد ٱلمرسلي إذ�322���123
قال لهم أخوهم هود أA تتقون � إن لكم رسول أمي ��124
فٱتقوا ٱ� وأطيعو��125 � � ن
وما أس��126 d Aلكم عليه من أجر إن أجري إ � رب ٱلعلمي أتبنون ��127
بكل ريع ءاية تعبثون وتتخذون مصانع��128 � لعلكم تلون �
0ذا بطشتم��129 بطشتم جبارين � فٱتقوا ٱ���130 � � وأطيعون
وٱتقوا ٱلي أمدكم��131 � � � بما تعلمون �
أمدكم بأنعم�132 � وبني وجنت وعيون��133 � إن أخاف عليكم عذاب ��134 يوا عظيم
قالوا سواء علينا أوعظت��135 أم لم تكن من ٱلوعظي �136�
372
إن هذا إA خلق ٱلولي � � �26� &*�1F�137�227⁄وما نن بمعذبي� � فكذبوه ��138 �
فأهلكنهم إن ف � ذلك Cية وما كن أكثهم مؤمني � 0ن ربك لهو ٱلعزيز ��139 � �
ٱلرحيم كذبت ثمود ٱلمرسلي ��140� � �141��323�Aإذ قال لهم أخوهم صلح أ تتقون �
�
إن لكم رسول أمي�142 فٱتقوا ٱ� وأطيعون��143
� � وما أس��144 لكم عليه من
أجر إن أجري إd A رب ٱلعلمي
�
أتتكون ف ما ههنا ءامني ��145 ف ��146جنت وعيون � وزروع��147 ونل طلعها هضيم
وتنحتون من��148 ٱلبال بيوت ا
فرهي فٱتقوا��149 � ٱ� وأطيعون وA تطيعوا أمر���150 ٱلمسفي ٱلين ��151 �
يفسدون ف ٱل�ض وA يصلحون
قالوا إنما��152 � أنت من ٱلمسحرين �
ما أنت ��153
Aإ� õ بش مثلنا فأت ية إن كنت من ٱلصدقي � قال هذهۦ ناقة لها شب ولكم��154 �
شب يوا معلوا � وA تمسوها��155 � بسوء فيأخذكم عذاب يوا عظيم �156�
فعقروها فأصبحوا ندمي فأخذهم ٱلعذاب إن ف ذلك Cية وما كن��157 �
أكثهم مؤمني � 0ن ربك لهو��158 � ٱلعزيز ٱلرحيم � � �159�
373
كذبت قوم لوط ٱلمرسلي � �26� &*�1F�160�227⁄��324إذ قال لهم� أخوهم لوط أA تتقون �
�
إن لكم�161 رسول أمي فٱتقوا ٱ���162 � � وأطيعون
وما أس��163 لكم عليه من أجر إن أجري إd A رب ٱلعلمي
� أتأتون ٱلكران من ٱلعلمي ��164 �
�165�
وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزوجكم بل � أنتم قوم عدون قالوا لئن لم��166 �
تنته يلوط لكونن من ٱلمخرجي � قال إن لعملكم من ٱلقالي ��167
رب ��168
نن وأهل مما يعملون �
فنجينه وأهلهۥ أجعي ��169 � إA عجوزا ف ٱلغبين��170 �
ثم دمرنا ٱaخرين ��171 � �
وأمطرنا عليهم مطرا فساء مطر ٱلمنذرين��172 �
�إن ��173 ف ذلك Cية وما كن أكثهم مؤمني �
0ن ربك لهو��174 � ٱلعزيز ٱلرحيم � � �175�
كذب أصحب � يكة ٱلمرسلي ل إذ قال لهم شعيب أA تتقون �325���176 � إن ��177 لكم رسول أمي
فٱتقوا ٱ� وأطيعون ��178
� � وما أس��179 لكم عليه من أجر إن
d Aأجري إ �
رب ٱلعلمي �180�Aأوفوا ٱلكيل و تكونوا من ٱلمخسين
�181��#$%150�
وزنوا بٱلقسطاس ٱلمستقيم
وA تبخسوا ٱلاس أشياءهم وA تعثوا ف��182 � ٱل�ض
مفسدين �183�
374
وٱتقوا ٱلي خلقكم وٱلبلة ٱلولي � � � � �26� &*�1F�184�227⁄� قالوا إنما أنت من ٱلمسحرين �
�
وما أنت إA بش مثلنا 0ن نظنك لمن��185 � � � ٱلكذبي
فأسقط علينا كسفا��186 من ٱلسماء إن كنت من ٱلصدقي � � قال رب أعلم بما تعملون ��187
فكذبوه ��188 �
فأخذهم عذاب يوم ٱلظلة إنهۥ كن � � � عذاب يوا عظيم إن ف ذلك��189 Cية وما كن �
أكثهم مؤمني � 0ن ربك لهو ٱلعزيز ٱلرحيم ��190 � � �
0نهۥ لنيل رب ٱلعلمي��191 �
نزل به ٱلروح ٱلمي�326���192 �
d قلبك لكون من ٱلمنذرين��193 بلسان ��194
عرب مبي � 0نهۥ لف زبر ٱلولي��195 �
أو لم يكن لهم ءاية أن يعلمهۥ��196 � � علمؤا بن إسرءيل h h
ولو��197 نزلنه d بعض ٱلعجمي � �فقرأهۥ عليهم ما ��198
كنوا بهۦ مؤمني كذلك سلكنه ف قلوب��199
ٱلمجرمي A يؤمنون بهۦ ��200
حت � يروا ٱلعذاب ٱللم فيأتيهم��201 بغتة وهم A يشعرون فيقولوا��202 هل نن
منظرون أفبعذابنا��203
يستعجلون أفرءيت إن��204 متعنهم سني � �ثم ���205
�جاءهم ما كنوا يوعدون �206�
375
ما أغن عنهم ما كنوا يمتعون � � �26� &*�1F�207�227⁄وما أهلكنا من قرية� إA لها منذرون �
�ذكرى وما كنا��208 ظلمي
وما تنلت به ٱلشيطي��209 � � وما ي�بغ لهم ��210
وما يستطيعون إنهم عن ٱلسمع لمعزولون��211 � � ف« تدع مع ٱ� إلها ءاخر��212 � فتكون من ٱلمعذبي � وأنذر��213
عشيتك ٱلقربي وٱخفض جناحك��214 لمن
ٱتبعك من ٱلمؤمني فإن���215 عصوك فقل إن بريء مما تعملون � �216� d وتوك �
ٱلعزيز ٱلرحيم � ٱلي يرÒك حي تقوم ��217 �وتقلبك ف ٱلسجدين ��218 � � إنهۥ ��219 �
هو ٱلسميع ٱلعليم � هل أنبئكم d من تنل ٱلشيطي��220 � �
تنل d ك ��221 �
أفاك أثيم
� يلقون ٱلسمع وأكثهم كذبون��222 � ن��223 وٱلشعراء يتبعهم ٱلغاۥو � � �ألم تر أنهم ف ك واد�224
� يهيمون �225�A وأنهم يقولون ما � يفعلون �226� Aإ� ٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت وذكروا ٱ� كثيا وٱنتصوا من بعد � � � ما ظلمو ا وسيعلم
ٱلين ظلموا أي منقلب ينقلبون � � �227�
376
المل�+<��27 ��93�� ��9�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
طس تلك ءايت ٱلقرءان وكتاب مبي �
�1�� هدى وبشى للمؤمني�327��#$%151 �2�
ٱلين يقيمون ٱلصلوة ويؤتون � ٱلزكوة وهم بٱaخرة هم يوقنون � � �3� A إن ٱلين � �
يؤمنون بٱaخرة زينا لهم � � أعملهم فهم يعمهون أولئك��4 h ٱلين لهم سوء ٱلعذاب وهم �
ف ٱaخرة هم ٱلخسون 0نك للق ٱلقرءان من لن��5 � � حكيم عليم � إذ قال ��6 موس لهلهۦ إن ءانست نارا س اتيكم منها بب أو ءاتيكم بشهاب
قبس لعلكم � �
تصطلون �فلما��7 جاءها نودي أن بورك من ف ٱلار ومن حولها وسبحن �
ٱ� ر ب �ٱلعلمي
يموس إنهۥ��8 � h أنا ٱ� ٱلعزيز ٱلكيم � وألق��9
�عصاك فلما رءاها تهت �
كأنها جان ول مدبرا ولم � � يعقب يموس A تف إن A ياف لي ٱلمرسل � �إA ��10 ون
من ظلم ثم بدل حسنا بعد � � سوء فإن غفور رحيم � وأدخل��11 يدك ف جيبك ترج بيضاء من غي سوء ف تسع ءايت إ� فرعون وقومهۦ إنهم كنوا قوما ف � سقي �12�
فلما جاءتهم ءايتنا مبصة � قالوا هذا سحر مبي � �13�
377
وجحدوا بها وٱستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا فٱنظر كيف كن عقبة ٱلم فسدين �27� >+��
د�⁄14�93 ولقد ءاتينا داۥو d ٱلمد � ٱلي فضلنا Aوسليمن علما وقا � � � ثي من ك عباده ٱلمؤمني د وقال يأيها ٱلاس�328���15 وورث سليمن داۥو � � h علمنا منطق ٱلطي �
وأوتينا من ك شء إن هذا لهو � ٱلفضل ٱلمبي
وحش لسليمن��16 جنودهۥ من ٱلن
وٱلنس وٱلطي فهم يوزعون � حت إذا أتوا d واد ٱلمل��17 � h � �قالت نملة يأيها ٱل � h مل
A ٱدخلوا مسكنكم يطمنكم سليمن وجنودهۥ وهم A يشعرون � فتبسم ��18 �
ضاحك من قولها وقال dو d رب أوزعن أن أشكر نعمتك ٱلت أنعمت � �
و لي وأن �
أعمل صلحا ترض,ه وأدخلن برحتك ف
عبادك ٱلصلحي � وتفقد ٱلطي��19 � � فقال
ما � A أرى ٱلهدهد أم كن من ٱلغائبي لعذبنهۥ عذابا شديدا أو��20 � لاذبنهۥ أ
� و لأتين بسلطن مبي � فمكث غي بعيد فقال أحطت بما��21 لم تط بهۦ وج ئتك من
سبإ بنبإ يقي ú �22�
378
إن وجدت ٱمرأة تملكهم وأوتيت من ك شء
� ولها عرش عظيم �27� >+��23�93⁄�
وجدتها وقومها يسجدون � للشمس من دون ٱ� وزين لهم ٱلشيطن أعملهم � � � � صدهم ف �
عن ٱلسبيل فهم A يهتدون �
Á  � ٱلي يرج ٱلبء ف��24 � ٱلسمو � ت �
وٱل�ض ويعلم ما تفون وما تعلنون ٱ� A إله إA هو رب ٱلعرش��25 � ��
ٱلعظيم۩ �26�
قال����56�-3�4 سننظر أصدقت أم كنت من ٱلكذبي ٱذهب بكتب هذا ��27�#$%�152
فألقه إلهم ثم تول عنهم فٱنظر ماذا يرجعون � � قالت يأيها ٱلملؤا إن��28 � h �ألق إ�
كتب كريم إنهۥ من��29 � سليمن 0نهۥ �
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
�30�d تعلوا Aأ� � وأتون مسلمي قالت يأيها��31 � h ٱلملؤا أفتون ف أمري ما ك نت
قاطعة أمرا حت � تشهدون قالوا نن�329���32 أولوا قوة وأولوا بأس شديد وٱلمر إل �
ك
فٱنظري ماذا تأمرين قالت إن ٱلملوك��33 � إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أه �
لها أذلة وكذلك يفعلون �
0ن��34
مرسلة إلهم بهدية فناظرة بم يرجع ٱلمرسلو � ��35 ن
379
فلما جاء سليمن قال أتمدونن � � بمال فما ءات,نۦ ٱ� خي مما ءات,كم بل � � أنتم
بهديتكم تفرحون � �27� ٱرجع إلهم فلنأتينهم�⁄��36�93+< � بنود A قبل لهم بها �
ولخرجنهم منها أذلة وهم � � صغرون قال يأيها ٱلملؤا��37 � h أيكم يأتين بعرشها ق
� بل
أن يأتون مسلمي قال عفريت من ٱلن أنا ءاتيك��38
�بهۦ قبل أن تقوم من م قامك
0ن عليه لقوي أمي Q
قال ٱلي عندهۥ علم من ٱلكتب��39 � أنا ءاتيك بهۦ قبل أ ن
يرتد إلك طرفك فلما رءاه � � مستقرا عندهۥ قال هذا من فضل رب لبلون H ءأشكر أم
أكفر ومن شكر فإنما يشكر لفسهۦ ومن كفر �
فإن رب غن كريم
� قال ��40
نكروا لها عرشها ننظر أتهتدي أم تكون من ٱلين A يهتدون � فلما جاءت ��41 �
قيل أهكذا عرشك �قالت كأنهۥ هو وأوتينا ٱلعلم من قبلها وكنا � مسلمي �42�
وصدها ما كنت تعبد من � � دون ٱ� إنها كنت من قوا كفرين � � قيل لها ٱدخل ��43 ٱلصح فلما رأته حسبته لة � � وكشفت عن ساقيها قال إنهۥ صح ممرد من � � � � قوارير
�قالت رب إن ظلمت نفس وأسلمت مع سليمن � رب ٱلعلمي �44�
380
ولقد أرسلنا إ� ثمود أخاهم صلحا أن ٱعبدوا ٱ� فإذا هم فريقان يتص
� مون �27 �>+��
قال�330��⁄45�93 Aيقوم لم تستعجلون بٱلسيئة قبل ٱلسنة لو � تستغف رون ٱ� لعلكم � �
ترحون قالوا ٱطينا بك وبمن معك قال طئركم عند��46 h � � � ٱ� بل أنتم قوم ت فتنون � �
وكن�47 ف ٱلمدينة تسعة رهط يفسدون ف ٱل�ض وA يصلحون
قالوا تقاسموا ��48
بٱ� � لبيتنهۥ وأهلهۥ ثم لقولن لولهۦ ما شهدنا � � � مهلك أهلهۦ 0نا لصدقو � ��49ن
ومكروا مكرا ومكرنا مكرا وهم A يشعرون فٱنظر كيف كن عقبة مكرهم��50
أنا دمرنهم وقومهم أجعي � � فتلك بيوتهم خاوي\ بما ظلموا إن ف ذلك��51 � C ية لقوا
يعلمون وأنينا��52 ٱلين ءامنوا وكنوا يتقون � �ولوطا إذ قال لقومهۦ أتأتون ��53
ٱلفحشة وأنتم تبصون أئنكم لأتون ٱلرجال��54 �
شهوة من دون ٱلنساء بل أنت م قوم
تهلون �55�
381
فما كن جواب قومهۦ إA أن قالوا � أخرجوا ءال لوط من قريتكم إنهم أناس يتط � هرون �
�27� >+��56�93⁄�&$'20�#$%�153�Aفأنينه وأهلهۥ إ� ٱمرأتهۥ قدرنها من ٱلغبين
� وأمطرنا ��57
عليهم مطرا فساء مطر ٱلمنذرين �
�58�d قل ٱلمد � وسلم � عباده ٱلين ٱصط � ف h
ءا� خي أما يشكون � � أمن خلق ٱلسموت�331���59 � � وٱل�ض وأنزل لكم من ٱلسماء �
ماء فأÛبتنا بهۦ حدائق ذات بهجة ما كن لكم أن ت�بتوا شجرها � أءله مع ٱ� � �
بل هم
قوم يعدلون أمن جعل ٱل�ض قرارا وجعل خللها أنهرا��60 � وجعل لها روس وجعل بي ٱلحرين حاجزا أءله مع �
ٱ� بل أكثهم A يعلمون � أمن ييب ٱلمضطر إذا��61 � �
دعه ويكشف ٱلسوء � �ويجعلكم خلفاء ٱل�ض أءله مع ٱ� قلي« ما � �
تذكرون � �62�
أمن يهديكم ف ظلمت � ٱلب وٱلحر ومن يرسل ٱلريح بشا بي يدي حتهۦ أءله ر
مع ٱ� تعل ٱ� عما يشكون � � � � �63�
382
أمن يبدؤا ٱللق ثم يعيدهۥ ومن � � يرزقكم من ٱلسماء وٱل�ض أءله مع ٱ� ق � � �
هاتوا ل
برهنكم إن كنتم صدقي �27� قل A يعلم من ف�⁄��64�93+< � ٱلسموت وٱل�ض ٱلغي ب �
إA ٱ� وما يشعرون أيان � ��يبعثون بل ٱدرك علمهم ف��65 � ٱaخرة بل هم ف شك م نها
بل هم منها عمون �وقال ٱلين كفروا أءذا كنا��66 � تربا وءاباؤنا أئنا لمخرجون �
�67�
لقد وعدنا هذا نن�332� وءاباؤنا من قبل إن هذا إA أسطي ٱلولي � � قل سيوا ��68
ف ٱل�ض فٱنظروا كيف
كن عقبة ٱلمجرمي وA تزن��69 عليهم وA تكن ف
ضيق مما يمكرون � ويقولون مت هذا ٱلوعد إن كنتم صدقي��70 قل عس أن ��71
h
يكون ردف لكم بعض ٱلي تستعجلون �0ن ربك لو��72 � فضل d ٱلاس � �
ولكن أكثهم A يشكرون � �0ن ربك لعلم ما تكن��73 � صدورهم وما يعلنون � �
وما من�74 غئبة ف ٱلسماء وٱل�ض إA ف كتب مبي � �
� �إن هذا ٱلقرءان يقص ��75 �
d بن إسرءيل أكث ٱلي هم فيه يتلفون � h �76�
383
0نهۥ لهدى ورحة للمؤمني � إن ربك يقض�⁄��77�93+<� �27 � � بينهم بكمهۦ وهو ٱلع زيز ٱلعليم فتوك d ٱ� إنك d ٱلق ٱلمبي��78 � � � إنك A تسمع ٱلموت وA تس��79 � مع
ٱلصم ٱلعء إذا ولوا مدبرين �� � ��80�Aوما أنت بهدي ٱلعم عن ضللتهم إن تسمع إ�
õ من يؤمن يتنا فهم مسلمون � 0ذا وقع ٱلقول عليهم أخرجنا لهم دآبة من��81 �
õ ٱل�ض تكلمهم أن ٱلاس كنوا � � يتنا A يوقنون �82�� ويوم نش من ك�#$%154 أمة �
õ فوجا ممن يكذب � يتنا فهم يوزعون حت إذا جاءو قال أكذبتم�333���83 � � h õ يت
ولم تيطوا بها علما أماذا كنتم تعملون � ووقع ٱلقول عليهم بما ظلموا��84 A فهم
ينطقون �ألم يروا أنا��85 جعلنا ٱلل ليسكنوا فيه وٱلهار مبصا إن ف ذ � � لك� Cيت
لقوا يؤمنون ويوم ينفخ��86 ف ٱلصور ففزع من ف ٱلسموت ومن ف ٱ � ل�ض إA من� �
شاء ٱ� وك أتوه دخرين Q � �وترى ٱلبال تسبها جامدة وه تمر مر��87 �
ٱلسحاب �
صنع ٱ� ٱلي أتقن ك شء إنهۥ خبي � � � � بما تفعلون �88�
384
جاء بٱلسنة فلهۥ خي منها وهم من فزع يومئذ من ءامنون ومن جاء �⁄��89�93+< ��27
بٱلسيئة فكبت وجوههم ف ٱلار هل � � � تزون إA ما كنتم تعملون � إنما أمرت أن ��90 �
�أعبد رب هذه ٱللة ٱلي � حرمها ولۥ ك شء وأمرت أن أكون من ٱلمسلمي � � �91�
وأن أتلوا ٱلقرءان فمن ٱهتدى فإنما يهتدي لفسهۦ ومن ضل فقل إنما أن � � � ا من
ٱلمنذرين وقل ٱلمد �92�� � سييكم ءايتهۦ فتعرفونها وما ربك بغفل �
� عما تعملون
�93�
28��GHEالقصص �88�� ��12�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
طسم تلك ءايت ٱلكتب ٱلمبي�334���1 نتلوا عليك من نبإ موس��2 � وفرعون
بٱلق لقوا يؤمنون إن فرعون ع« ف ٱل�ض وجعل أهلها شيعا��3
� يستضعف طائفة
منهم يذبح أبناءهم ويستحۦ نساءهم إنهۥ كن من ٱلمفسدين � �4� d ونريد أن نمن � �
ٱلين ٱستضعفوا ف ٱل�ض
ونعلهم أئمة ونعلهم ٱلورثي � �
�5�
385
ونمكن لهم ف ٱل�ض ونري فرعون وهمن
وجنودهما منهم ما كنوا يذرون � �28� GHE�
hوأوحينا إ� أم موس�⁄6�88 h أن أ�ضعيه فإذا خفت عليه فألقيه ف ٱلم و
A Aتاف و
تزن إنا رادوه إلك وجاعلوه من � � ٱلمرسلي فٱلقطهۥ ءال فرعون��7 لكون لهم عدوا وحزنا إن فرعون وهمن وجنودهما � كنوا خط وقالت ٱمرأت��8ي فرعون قرت �
عي � ولك A تقتلوه عس أن ينفعنا h
أو نتخذهۥ ولا وهم A يشعرون � وأصبح ��9
فؤاد أم موس فرغ إن كدت لبدي بهۦ لوA أن ربطنا d قلبها لكون
� من ٱلمؤمني �وقالت لختهۦ قصيه فبصت بهۦ�10 عن جنب وهم A يشعرون
وحرمنا��11 � عليه
ٱلمراضع من قبل فقالت هل أدلكم d أهل h � بيت يكفلونهۥ لكم وهم لۥ نص حون
�فرددنه إ� أمهۦ ك تقر��12�#$%�155 h
عينها وA تزن ولعلم أن وعد ٱ� حق � � � ولكن أكثهم A يعلمون
�13�
386
ولما بلغ أشدهۥ وٱستوى ءاتينه حكما h � � وعلما وكذلك نزي ٱلمحسني �28� GHE�14�88⁄�
ودخل�335� ٱلمدينة d حي غفلة من أهلها فوجد فيها رجلي يقتت«ن هذا من
شيعتهۦ وهذا من عدوهۦ فٱستغثه ٱلي من شيعتهۦ d ٱلي من عدوهۦ ف � � وكزهۥ موس فقض عليه قال هذا من عمل ٱلشيطن إنهۥ عدو � � مضل مبي � � قال رب إن ��15
ظلمت نفس فٱغفر � فغفر لۥ إنهۥ هو ٱلغفور ٱلرحيم � � �16� d قال رب بما أنعمت�
فلن أكون ظهيا للمجرمي فأصبح ف��17 �ٱلمدينة خائفا يتقب فإذا ٱل �
ي ٱستنصهۥ بٱلمس
يستصخهۥ قال لۥ موس إنك لغوي مبي � � h فلما أن أراد أن ��18 �
�يبطش بٱلي هو عدو لهما قال يموس أتريد أن تقتلن كما قتلت �
h نفس ا بٱلمس إن
تريد إA أن تكون جبارا ف ٱل�ض
� �
وما تريد أن تكون من ٱلمصلحي وجاء ��19
hرجل من أقصا ٱلمدينة يسع قال يموس إن ٱلمل يأتمرون بك لقتلوك � فٱخرج إن لك
من ٱلنصحي فخرج منها خائفا���20 يتقب قال رب نن من ٱلقوم ٱلظلم �
� ��21 ي
387
ولما توجه تلقاء مدين قال عس � � رب أن يهدين سواء ٱلسبيل � �28� GHE�22�88⁄��336� ولما�
ورد ماء مدين وجد عليه أمة من ٱلاس يسقون ووجد من � � دونهم ٱمرأتي تذودان قال
ما خطبكما قالا A نسق حت يصدر ٱلرعء وأبونا شيخ كبي � فسق لهما ثم تو��23 � hل �
إ� ٱلظل فقال رب إن لما أنزلت إ� من خي فقي
� �24�d هما تمشÒفجاءته إحد �ٱستحياء قالت إن أب يدعوك لجزيك أجر ما سقيت لا فلما جاءهۥ �
�وقص عليه
ٱلقصص قال A تف نوت من ٱلقوم ٱلظلمي �
قالت إحدÒهما يأبت��25 h ٱست جره إن خي من ٱست � جرت ٱلقوي ٱلمي
� قال إن أريد أن أنكحك إحدى��26 �ٱبنت
هتي d أن تأجرن ثمن حجج فإن أتممت h عشا فمن عندك وما أريد أ
�ن أشق
عليك ستجدن إن شاء ٱ� من ٱلصلحي � � قال ذلك��27 بين وبينك أيما ٱلجلي �
d قضيت ف« عدون � وٱ� d ما نقول وكيل ��28�
388
فلما قض موس ٱلجل وسار بأهلهۦ ءانس من � جانب ٱلطور نارا قال لهله ٱ � مكثوا
إن ءانست نارا لعل ءاتيكم منها بب أو جذوة من ٱلار لعلكم � � �
تصطلو �GHE�29 ��28ن
فلما أت,ها�337���#$%�156⁄88 � نودي من شطي ٱلواد ٱليمن ف ٱلقعة ٱلمبركة من � ٱلشجرة أن
�
يموس إن أنا ٱ� رب ٱلعلمي � � h وأن ألق عصاك فلما رءاها��30 � تهت كأنها جان ول � � �
hمدبرا ولم يعقب يموس أقبل وA تف إنك من ٱaمني �
ٱسلك يدك ف جيبك ��31
ترج بيضاء من غي سوء وٱضمم إلك جناحك من ٱلرهب فذنك برهنان من � ربك � إ� فرعون ومليهۦ إنهم كنوا قوما فسقي �
قال رب إن قتلت منهم نفسا��32 فأخ اف
أن يقتلون وأخ هرون هو��33
أفصح من لسانا فأرسله مع ردءا يصدقن إن
أخاف أن يكذبون �قال سنشد��34 عضدك بأخيك ونعل لكما سلطنا ف« ي
صلون
إلكما õيتنا أنتما ومن ٱتبعكما ٱلغلبون � �35�
389
õ فلما جاءهم موس � � يتنا بينت قالوا ما هذا إA سحر مفتى وما سمعنا ب � � هذا ف
ءابائنا ٱلولي � �28� GHE�36�88⁄وقال موس رب أعلم بمن� جاء بٱلهدى من عندهۦ وم ن
تكون لۥ عقبة ٱلار � إنهۥ A يفلح ٱلظلمون � � وقال��37 فرعون يأيها ٱلمل ما � h
علمت لكم من إله غيي فأوقد � يهمن d ٱلطي فٱجعل � صحا لع � hأطلع إ� ل �
إله موس 0ن لظنهۥ من ٱلكذبي � وٱستكب هو وجنودهۥ ف ٱل�ض��38
بغي ٱ لق
وظنوا أنهم إلنا A يرجعون � � فأخذنه وجنودهۥ فنبذنهم ف��39 ٱلم فٱنظر كي ف كن
عقبة ٱلظلمي � وجعلنهم أئمة يدعون إ� ٱلار ويوم��40 � �
ٱلقيمة A ينصون �41�
وأتبعنهم ف هذه ٱلنيا لعنة ويوم ٱلقيمة هم من ٱلمقبوحي � ولقد ءاتينا ��42
موس ٱلكتب من بعد ما أهلكنا ٱلقرون ٱلول بصائر للناس وهدى � �ورحة ل علهم �
يتذكرون � �43��338�
390
وما كنت بانب ٱلغرب إذ قضينا إ� موس ٱلمر وما كنت
من ٱلشهدين � �28� GHE�44�
ولكنا أنشأنا قرونا فتطاول عليهم ٱلعمر�⁄88 � وما كنت ثاويا ف أهل مدين تتلوا
عليهم ءايتنا ولكنا كنا مرسلي � � وما كنت��45 بانب ٱلطور إذ نادينا ولكن رح � � ة من ربك لنذر � قوما ما أت,هم من نذير من قبلك لعلهم يتذكرون � �
� � ولوA أن ��46
تصيبهم مصيبw بما � قدمت أيديهم فيقولوا ربنا لوA أرسلت إلنا �� رس وA فنتبع ءايتك �
ونكون من ٱلمؤمني فلما جاءهم ٱلق من عندنا��47 � � قالوا لوA أوت مثل ما أو
ت موس أو لم يكفروا h بما أوت موس من قبل قالوا سحران تظهرا وقالوا
�إن ا بكل
كفرون قل فأتوا��48 بكتب من عند ٱ� هو أهدى منهما أتبعه إن كنتم � � ص دقي فإن لم يستجيبوا لك��49 �
فٱعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن ٱتب � � � � � هوÒه بغي ع
هدى من ٱ� إن ٱ� A يهدي ٱلقوم � � � ٱلظلمي ��50�
391
ولقد وصلنا لهم ٱلقول لعلهم يتذكرون � � � �28� GHE�51�88⁄�� ٱلين ءاتينهم �339��#$%157 �
ٱلكتب من قبلهۦ هم بهۦ يؤمنون 0ذا يتل��52 عليهم قالوا ءامنا بهۦ إنه ٱلق م � � � ن �ربنا إنا كنا من قبلهۦ مسلمي � �
أولئك��53 h يؤتون أجرهم مرتي بما صبوا ويدر � � ءون
بٱلسنة ٱلسيئة ومما رزقنهم ينفقون � � 0ذا سمعوا ٱللغو أعرضوا عنه وقالوا ل��54 � اأعملنا ولكم أعملكم سلم عليكم A نبتغ
ٱلجهلي إنك A تهدي من��55 �
أحببت ولكن ٱ� يهدي من يشاء وهو أعلم � � بٱلمهتدين وقالوا إن نتبع��56 � � ٱلهدى
معك نتخطف من أ�ضنا أو لم نمكن لهم حرما � � ءامنا يب إله ثمرت ك ش
h ء رزقا
�من لنا � ولكن أكثهم A يعلمون � وكم��57 أهلكنا من قرية بطرت معيشتها ف ú تلك
مسكنهم لم تسكن من بعدهم إA قلي« وكنا نن ٱلورثي �� وما كن ربك ��58 �
مهلك ٱلقرى حت � �يبعث ف أمها رسوA يتلوا عليهم ءايتنا وما كنا مهلك Aٱلقرى إ � h
وأهلها ظلمون �59�
392
وما أوتيتم من شء فمتع ٱليوة ٱلنيا � وزينتها وما عند ٱ� خي وأب � ق أف« تعقلون h �28� GHE�60�88⁄أفمن� وعدنه وعدا حسنا فهو لقيه كمن متعنه متع � � ٱليوة ٱلن � �يا ثم
هو يوم ٱلقيمة من ٱلمحضين ويوم يناديهم�340���61 فيقول أين شكءي ٱلين � كنتم
تزعمون قال ٱلين حق عليهم ٱلقول��62 � � ربنا هؤAء ٱلين أغوينا أغوينهم ك � h � ما غوينا تبأنا إلك ما كنوا إيانا يعبدون � � وقيل ٱدعوا شكءكم فدعوهم��63 فلم
يستجيبوا لهم ورأوا ٱلعذاب لو أنهم كنوا � يهتدون ويوم يناديهم فيقول��64 ماذا
أجبتم ٱلمرسلي فعميت��65 عليهم ٱلÛباء يومئذ فهم A يتساءلون
فأما من ��66 �
تاب وءامن وعمل صلحا فعس أن يكون من ٱلمفلحي h وربك يلق ما يشاء ��67 �
ويختار ما كن لهم ٱلية سبحن ٱ� وتعل عما يشكون � � �وربك يعلم ما تكن ��68 �
صدورهم وما يعلنون �69�Aإله إ A وهو ٱ�� � هو ل ٱلمد ف ٱلول وٱaخرة ول
ٱلكم 0له ترجعون �70�
393
قل أرءيتم إن جعل ٱ� عليكم ٱلل سمدا إ� يوم � � ٱلقيمة من إله غي ٱ� �
يأتيكم بضياء أف« تسمعون
�28� GHE�71�88⁄� قل أرءيتم إن جعل ٱ� عليكم ٱلهار � �
سمدا إ� يوم ٱلقيمة من إله غي ٱ� يأتيكم بليل
� تسكنون فيه أف« تبصون �72�
ومن رحتهۦ جعل لكم ٱلل وٱلهار لتسكنوا فيه � � ولبتغوا من فضله � ۦ ولعلكم �
تشكرون ويوم يناديهم فيقول أين شكءي ٱلين كنتم��73 � تزعمون ونزعنا ��74
من ك أمة � �شهيدا فقلنا هاتوا برهنكم فعلموا أن ٱلق � � � وضل عنهم ما كن � � وا
يفتون �إن��75 قرون كن من قوم موس فبغ عليهم وءاتينه من ٱلكنوز ما � إن
مفاتهۥ لنوأ بٱلعصبة أول ٱلقوة �
إذ قال لۥ قومهۥ A تفرح إن ٱ� A ي � � ب ٱلفرحي � �وٱبتغ�341��76��#$%158 فيما ءات,ك ٱ� ٱلار ٱaخرة وA تنس نصيبك من � � نيا وأحسن �ٱل
كما أحسن ٱ� إلك وA تبغ ٱلفساد � ف ٱل�ض إن ٱ� A يب ٱلمفسد � � �
��77ين
394
قال إنما أوتيتهۥ d علم عندي أو لم يعلم أن ٱ� � � �
قد أهلك من قبلهۦ من ٱلقرون
من هو أشد منه قوة � � وأكث جعا وA يس ل عن ذنوبهم ٱلمجرمون
�28 �GHE�78�88⁄�
d فخرج قومهۦ ف زينتهۦ قال ٱلين يريدون ٱليوة ٱلنيا � � يليت لا مثل ما أوت
قرون إنهۥ لو حظ عظيم � وقال ٱلين أوتوا ٱلعلم ويلكم��79 � ثواب ٱ� خي ل � من
ءامن وعمل صلحا وA يلق,ها � إA ٱلصبون � �فخسفنا بهۦ��80 وبداره ٱل�ض فما ك ن لۥ من فئة ينصونهۥ من دون ٱ� وما كن من ٱلمنتصين �
وأصبح ٱلين تمنوا ��81 � �
مكنهۥ بٱلمس يقولون ويكأن ٱ� يبسط ٱلرزق لمن يشاء من عبادهۦ � � ويق در لوA أن
من ٱ� علينا لسف بنا ويكأنهۥ � � � A يفلح ٱلكفرون �
تلك ٱلار��82 � ٱaخرة نعلها Aيريدون علوا ف ٱل�ض و A للين
فسادا وٱلعقبة للمتقي � � جاء بٱلسنة من��83
فلهۥ خي منها ومن جاء بٱلسيئة ف« � يزى ٱلين عملوا ٱلسي � � ات إA ما ك � نوا يعملون
�84�
395
إن ٱلي فرض عليك ٱلقرءان لرادك � � �إ� معاد قل رب أعلم من جاء بٱلهدى و � من هو
ضلل مبي ف � �28� GHE�85�88⁄�Aوما كنت ترجوا أن يلق إلك ٱلكتب إ�
h �رحة من ر بك
ف« تكونن ظهيا للكفرين � وA يصدنك عن ءايت ٱ� بعد��86 � � � إذ أنزلت إلك
وٱدع إ� ربك وA تكونن من � ٱلمشكي وA تدع مع ٱ���87 � Aإله إ A إلها ءاخر�
Aهو ك شء هالك إ�
� وجههۥ ل ٱلكم 0له ترجعون �88�
29��I7Bالعنكبوت,/
�69�� ��9�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
الم �1�� أحسب ٱلاس أن يتكوا أن يقولوا ءامنا وهم�342��#$%159 � � A يفتنون ولقد ��2
فتنا ٱلين من � � �قبلهم فليعلمن ٱ� ٱلين صدقوا ولعلمن � � � ٱلكذبي أم حسب ��3
ٱلين يعملون ٱلسي � ات أن يسبقونا ساء ما يكمون � �من كن يرجوا لقاء ٱ� فإن ��4 �
أجل ٱ� Cت � وهو ٱلسميع ٱلعليم � ومن جهد��5 Qفإنما يجهد لفسهۦ إن ٱ� لغن � � �
عن ٱلعلمي �6�
396
وٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت � لكفرن عنهم سي � � اتهم ولجزينهم أحسن � � ٱليكنوا يعملون
�29� I7Bووصينا ٱلنسن بوليه�⁄�7�69,/ � حسنا 0ن جهداك لتشك ب ما
ليس لك بهۦ علم ف« تطعهما إ� مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون
� وٱلين ��8 �
ءامنوا وعملوا ٱلصلحت � لدخلنهم ف ٱلصلحي � � ومن��9 �ٱلاس من يقول ءامنا بٱ� � � فإذا أوذي ف ٱ� جعل �
فتنة ٱلاس كعذاب ٱ� ولئن جاء نص من ربك � � � ل �قولن إنا كنا � �
معكم أو ليس ٱ� بأعلم بما ف �
صدور ٱلعلمي ولعلمن ٱ���10 � � ٱلين ءامنوا �
ولعلمن ٱلمنفقي � وقال ٱلين كفروا للين ءامنوا ٱتبعوا��11 � � � سبيلنا ول حمل
خطيكم وما هم بحملي من خطيهم من شء إنهم لكذبون � �ولحملن ��12
أثقالهم وأثقاA مع أثقالهم � وليس لن يوم ٱلقيمة عما كنوا يفتون � � ولقد أرسلنا ��13
نوحا إ� قومهۦ فلبث فيهم ألف سنة إA خسي عما فأخذهم ٱلطوفان � �
وه م ظلمون �
14��343�
397
فأنينه وأصحب ٱلسفينة وجعلنها ءاية � للعلمي �29� I7B0برهيم إذ قال �⁄�15�69,/
لقومه ٱعبدوا ٱ� وٱتقوه � � ذلكم خي لكم إن كنتم تعلمون � إنما تعبدون من ��16 � دون ٱ� أوثنا وتلقون � إفك إن ٱلين تعبدون من دون ٱ� A يملكون لك � � �
رزقا م فٱبتغوا عند ٱ� ٱلرزق وٱعبدوه وٱشكروا لۥ � إله ترجعون 0ن تكذبوا فقد��17
كذب أمم من قبلكم وما d ٱلرسول إA ٱللغ � �
� ٱلمبي أو لم يروا كيف يبدئ��18 ٱ� ٱللق ثم يعيدهۥ إن ذلك d ٱ� يسي � � � قل سيوا ف ٱل�ض فٱنظروا كي��19 �
ف
بدأ ٱللق ثم ٱ� ينشئ ٱلنشأة ٱaخرة إن ٱ� � �� � � d ك شء قدير يعذب من��20
يشاء ويرحم من يشاء 0له تقلبون وما أنتم بمعجزين ف ٱل�ض وA ف ٱل��21
سماء �
وما لكم من دون ٱ� من ول وA نصي � �22�õ وٱلين كفروا � يت ٱ� ولقائهۦ
� أولئك h يئسوا من رحت وأولئك لهم عذاب ألم � h
�23��344�
398
فما كن جواب قومهۦ إA أن قالوا � ٱقتلوه أو حرقوه فأن,ه ٱ� من ٱلار إن ف � � �
ذلك Cيت لقوا يؤمنون �29� I7Bوقال إنما ٱتذتم من�⁄�24�69,/ � � دون ٱ� أوثنا مودة بينك � � � م �ف ٱليوة ٱلنيا ثم � يوم ٱلقيمة يكفر بعضكم ببعض ويلعن بعض كم بعضا
ومأوÒكم ٱلار وما لكم من نصين � � امن لۥ لوط وقال إن مهاجر إ� رب ف��25 إنهۥ هو ٱلعزيز ٱلكيم � ووهبنا لۥ إسحق ويعقوب وجعلنا ف ذريته��26��#$%160 �
ٱلبوة � �
وٱلكتب وءاتينه أجرهۥ ف ٱلنيا 0نهۥ � � ف ٱaخرة لمن ٱلصلحي � ولوطا��27 إذ قال لقومهۦ إنكم لأتون ٱلفحشة ما سبقكم بها � من أحد من ٱلعلمي أئنكم��28 �
لأتون ٱلرجال وتقطعون ٱلسبيل وتأتون ف ناديكم �
ٱلمنكر فما كن ج Aواب قومهۦ إ �
أن قالوا ٱئتنا بعذاب ٱ� إن كنت من ٱلصدقي � � قال رب ٱنصن d ٱلقوم ��29
ٱلمفسدين �30�
399
ولما جاءت رسلنا إبرهيم � �بٱلبشى قالوا إنا مهلكوا أهل هذه ٱلقرية إن � أهلها ك
نوا
ظلمي �29� I7Bقال إن فيها�345���31�69⁄,/ � �لوطا قالوا نن أعلم بمن فيها لنجين هۥ وأهلهۥ
إA ٱمرأتهۥ كنت من ٱلغبين �ولما أن جاءت رسلنا لوطا سء بهم وضاق بهم��32 �
ذرع وقالوا A تف وA تزن إنا منجوك وأهلك � � إA ٱمرأتك كنت من ٱلغبين �
�33�
إنا منلون d أهل هذه ٱلقرية رجزا من � h
ٱلسماء بما كنوا يفسقون ولقد���34 تركنا �
منها ءاي\ بينة لقوا يعقلون �0 مدين أخاهم شعيبا فقال��35 يقوم ٱعبدوا ٱ� � وٱرجوا ٱلوم ٱaخر وA تعثوا ف ٱل�ض مفسدين
فكذبوه��36 � فأخذتهم ٱلرجفة �
فأصبحوا ف دارهم جثمي وعدا وثمودا وقد تبي لكم من��37 � � مسكنهم وزين ل � هم �
ٱلشيطن أعملهم فصدهم عن � ٱلسبيل وكنوا مستبصين � ��38�
400
وقرون وفرعون وهمن ولقد جاءهم موس � بٱلينت فٱستكبوا ف ٱل�ض
وما كنوا
سبقي �29� I7Bف� أخذنا بذÛبهۦ فمنهم من أرسلنا عليه�⁄�39�69,/ � H حاصبا ومن هم من �
أخذته ٱلصيحة ومنهم من خسفنا به � � ٱل�ض ومنهم من أغرقنا وما كن ٱ� ل � � ظلمهم
ولكن كنوا أنفسهم يظلمون مثل ٱلين ٱتذوا من دون ٱ� أولاء كمثل��40 � � � ٱلعنكبوت ٱتذت بيتا 0ن أوهن ٱليوت ليت � � ٱلعنكبوت لو كنوا ي علمون
�إن��41 ٱ� يعلم ما يدعون من دونهۦ من شء وهو ٱلعزيز � ٱلكيم وتلك ٱلمثل ��42
نضبها للناس وما يعقلها إA ٱلعلمون � � خلق ٱ� ٱلسموت وٱل�ض بٱلق إن ف��43 �
� � ذلك Cية للمؤمني ٱتل ما أوح��44
إلك من ٱلكتب وأقم ٱلصلوة إن ٱلصلوة ت � � � نه
عن ٱلفحشاء وٱلمنكر ولكر ٱ� أكب وٱ� يعلم ما � �
تصنعون �45��346�
401
Aو تجدلوا أهل ٱلكتب إA بٱلت ه أحسن إA ٱلين � �
�
� ظلموا منهم وقولوا ء �امنا
بٱلي أنزل إلنا وأنزل
�
إلكم 0لهنا 0لهكم وحد ونن لۥ مسلمون �29� I7B/,�46�69⁄�
وكذلك أنزلا إلك ٱلكتب�21�#$%�161'$& فٱلين ءاتينهم ٱلكتب يؤمنون به � ۦ ومن
هؤAء من h õ يؤمن بهۦ وما يحد يتنا إA ٱلكفرون � وما كنت تتلوا من قبلهۦ ��47
من كتب وA تطهۥ بيمينك إذا mرتاب ٱلمبطلون � � بل هو ءايت بينت ف ��48
صدور õ ٱلين أوتوا ٱلعلم وما يحد �Aيتنا إ� ٱلظلمون �
وقالوا لوA أنزل��49
عليه
ءايت من ربهۦ قل إنما ٱaيت عند ٱ� � � � 0نما أنا نذير مبي � �أو لم��50 يكفهم أنا �
أنزلا عليك ٱلكتب يتل عليهم إن ف � ذلك لرحة وذكرى لقوا يؤمنون قل ��51
كف بٱ� بين وبينكم شهيدا يعلم ما ف � ٱلسموت وٱل�ض وٱلين ء � امنوا بٱلبطل �
وكفروا بٱ� أولئك هم ٱلخسون � h �52��347�
402
ويستعجلونك بٱلعذاب ولوA أجل مسم لاءهم ٱلعذاب ولأتينهم بغ � � �A تة وهم يشعرون
�29� I7B/,�53�69⁄�wيستعجلونك بٱلعذاب 0ن جهنم لمحيط � � بٱلكفرين
�54�
يوم يغش,هم ٱلعذاب من فوقهم ومن تت أرجلهم ويقول ذوقوا ما كنتم عملون ت �55�
يعبادي ٱلين ءامنوا � إن أ�ض وسعة فإيي فٱعبدون � � ك نفس ذائقة ٱلموت ��56 �
ثم إلنا ترجعون � وٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت��57 � لبوئنهم من ٱلنة غرف � � � ا تري
من تتها ٱلنهر خلين فيها نعم أجر ٱلعملي ٱلين صبوا وd ربهم يتو��58 � كون � وكأين من دآبة A تمل��59 � �
رزقها ٱ� يرزقها 0ياكم وهو ٱلسميع ٱلعليم � � � �60�
ولئن سألهم من خلق ٱلسموت � � وٱل�ض وسخر ٱلشمس وٱلقمر لقولن ٱ� � � � � فأن � يؤفكون ٱ� يبسط ٱلرزق لمن��61 يشاء من عبادهۦ ويقدر لۥ إن ٱ� بكل �
� � شء
عليم ولئن سألهم من نزل من��62 � � � ٱلسماء ماء فأحيا به ٱل�ض من بعد موت ها �
�لقولن ٱ� قل ٱلمد � بل أكثهم A يعقلون � � �63�
403
وما هذه ٱليوة ٱلنيا إA لهو � � ولعب 0ن ٱلار ٱaخرة له ٱليوان لو كنوا � � علمون ي
�29�
I7Bفإذا ركبوا ف ٱلفلك دعوا�348���64�69⁄,/ �ٱ� ملصي ل ٱلين فلما ن � ,هم إ� ٱلب إذا �
هم يشكون
لكفروا بما ءاتينهم��65 ولتمتعوا فسوف يعلمون � أو��66
�لم يروا أنا
جعلنا حرما ءامنا ويتخطف ٱلاس من � � حولهم أفبٱلبطل يؤمنون وبنعمة ٱ
��
يكفرون ومن أظلم ممن ٱفتى d ٱ���67 � � كذبا أو كذب بٱلق لما جاءهۥ أ
� � ليس
ف جهنم � مثوى للكفرين وٱلين جهدوا��68 � فينا لهدينهم سبلنا 0ن ٱ� لم � � � ع ٱلمحسني �69�
30��0J�الروم��60�� ��7�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
الم غلبت ٱلروم�349���1�#$%�162 � ف أدن ٱل�ض وهم من بعد��2 غلبهم سيغلبون �3�
ف بضع سني � ٱلمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح ٱلمؤمنون بنص ٱ� ��4 � � ينص من يشاء وهو ٱلعزيز ٱلرحيم � �5�
404
وعد ٱ� A يلف ٱ� وعدهۥ ولكن أكث � � � ٱلاس A يعلمون ��30� 0J��6�60⁄� يعلمون
ظهرا من ٱليوة ٱلنيا وهم عن ٱaخرة هم غفلون �أو لم يتفكروا ف أنفسهم م���7 � ا خلق ٱ� � ٱلسموت وٱل�ض وما بينهما إA بٱلق وأجل
�
مسم 0ن كثيا من ٱ � � � لاس �
بلقاي ربهم لكفرون � أو لم يسيوا ف ٱل�ض فينظروا��8
كيف كن عقبة ٱ لين من �
قبلهم كنوا أشد منهم � قوة وأثاروا ٱل�ض وعمروها أكث مما عمروها � � وجاءتهم رس لهم
بٱلينت فما كن ٱ� لظلمهم �
ولكن كنوا أنفسهم يظلمون �ثم��9 كن عقبة ٱلين � õ أسـوا ٱلسوأى أن كذبوا �� h h يت ٱ� وكنوا بها يستهزءون
�ٱ���10 �يبدؤا ٱللق ثم �
يعيدهۥ ثم إله ترجعون � ويوم تقوم ٱلساعة يبلس�350���11 � ٱلمجرمون ولم يكن ��12
لهم من شكئهم شفعؤا وكنوا بشكئهم كفرين �
h ويوم تقوم ٱلساعة يومئذ��13 � يتفرقون � فأما ٱلين ءامنوا��14 � � وعملوا ٱلصلحت فهم ف روضة يبون �
�15�
405
õ وأما ٱلين كفروا وكذبوا � � � �يتنا ولقاي ٱaخرة فأولئك ف ٱلعذاب مض h
ون �30� 0J��
فسبحن ٱ� حي تمسون�⁄16�60 � وحي تصبحون ول ٱلمد ف��17 ٱلسموت �
وٱل�ض وعشيا وحي تظهرون
يرج ٱلح من ٱلميت ويخرج ٱلميت من ٱلح��18 � ويح ٱل�ض بعد موتها وكذلك ترجون
ومن ءايتهۦ أن خلقكم من تراب��19 �ثم
إذا أنتم بش تنتشون ومن ءايتهۦ أن خلق لكم من أنفسكم أزوجا�351���20 لتسكنوا إلها وجعل بينكم مودة ورحة إن ف � � � ذلك Cيت لقوا يتفكرو � ومن ��21ن
ءايتهۦ خلق ٱلسموت وٱل�ض وٱختلف � ألسنتكم وألونكم إن ف ذلك Cيت �
للعلمي ومن ءايتهۦ منامكم بٱلل��22 � وٱلهار وٱبتغاؤكم من فضلهۦ إن ف � � ذلك
Cيت لقوا يسمعون ومن ءايتهۦ��23 �يريكم ٱلبق خوفا وطمعا وينل من ٱلس
ماء
ماء فيحۦ به ٱل�ض بعد موتها إن ف ذلك Cيت � لقوا يعقلون
�24�
406
ومن ءايتهۦ أن تقوم ٱلسماء وٱل�ض بأمرهۦ � ثم إذا دعكم دعوة من ٱل�ض إذا أ نتم �
ترجون �30� 0J��25�60⁄ولۥ� من ف ٱلسموت وٱل�ض ك لۥ قنتون � � �وهو ٱلي ��26
يبدؤا ٱللق ثم يعيدهۥ وهو أهون � عليه ول ٱلمثل ٱلd ف ٱلسموت وٱل � �ض وهو
ٱلعزيز ٱلكيم ضب لكم مث«��27 � من أنفسكم هل لكم من ما ملكت � �
أيمنكم من شكء ف ما رزقنكم فأنتم فيه سواء تافونهم كخيفتكم أنفسكم
كذلك نفصل ٱaيت لقوا يعقلون بل ٱتبع ٱلين ظلموا�352���28 � � أهواءهم بغي ع
لم
فمن يهدي من أضل ٱ� وما لهم � � من نصين � فأقم وجهك للين��29 حنيفا فطر ت ٱ� ٱلت فطر ٱلاس عليها A تبديل � �
�للق ٱ� ذلك ٱلين ٱلقيم ولكن � � أكث ٱلاس �
A يعلمون منيبي إله وٱتقوه��30 � وأقيموا ٱلصلوة وA تكونوا من ٱلمشك � �%$#��31ي
من ٱلين فرقوا دينهم�163 � � وكنوا شيعا ك حزب بما ليهم فرحون ú � �32�
407
0ذا مس ٱلاس ض دعوا ربهم �� � منيبي إله ثم إذا أذاقهم منه رحة إذا فريق � � منهم
بربهم يشكون �30� 0J��33�60⁄لكفروا بما ءاتينهم�
فتمتعوا فسوف تعلمون � أم��34
أنزلا عليهم سلطنا فهو يتكم بما كنوا بهۦ
�
يشكون 0ذا أذقنا ٱلاس رحة��35 �
فرحوا بها 0ن تصبهم سيئw بما قدمت أيديهم إذا �
هم يقنطون
�أو لم يروا أن��36 ٱ� �
يبسط ٱلرزق لمن يشاء ويقدر إن ف ذلك � Cيت لقوا يؤمنون ات ذا ف��37 ٱلقرب
حقهۥ وٱلمسكي وٱبن ٱلسبيل ذلك خي � للين يريدون وجه ٱ� وأولئك � h � � هم
ٱلمفلحون وما ءاتيتم من ربا ليبوا ف��38 أمول ٱلاس ف« يربوا عند ٱ� � � وما ءاتيتم
زكوة تريدون وجه ٱ� فأولئك هم ٱلمضعفون من h � �ٱ� ٱلي خلقكم ثم ��39 � �
رزقكم ثم يميتكم ثم يييكم هل من شكئكم من يفعل من � � � ذلكم من ش ء
سبحنهۥ وتعل عما يشكون � ظهر ٱلفساد ف ٱلب وٱلحر بما��40
كسبت أي دي ٱلاس لذيقهم بعض ٱلي عملوا لعلهم � � يرجعون � �41��353�
408
قل سيوا ف ٱل�ض فٱنظروا كيف كن عقبة ٱلين من قبل � كن أكثه م مشكي ��
30� 0J��42�60⁄فأقم وجهك للين ٱلقيم� من قبل أن يأت يوم A مرد لۥ من ٱ� � � �
يومئذ يصدعون � � من كفر فعليه كفرهۥ��43 ومن عمل صلحا فلنفسهم يمهدون
�44�
لجزي ٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت من � � فضلهۦ إنهۥ A يب ٱلكفرين � �
ومن ��45
ءايتهۦ أن يرسل ٱلرياح مبشرت ولذيقكم من رحتهۦ ولجري ٱلفلك ب � أمرهۦ ولبتغوا من فضلهۦ ولعلكم تشكرون � ولقد أرسلنا من قبلك رس« إ� قومه��46 م
فجاءوهم بٱلينت فٱنتقمنا من ٱلين أجرموا وكن �
حقا علينا نص ٱلمؤ H مني ٱ���47 � ٱلي يرسل ٱلريح فتثي سحابا فيبسطهۥ ف ٱلسماء �
كيف يشاء و � يجعلهۥ كسفا فتى
ٱلودق يرج من خللهۦ فإذا أصاب بهۦ من يشاء من عبادهۦ إذا هم يستبشو ��48ن
0ن كنوا من قبل أن
ينل عليهم من قبلهۦ لمبلسي � فٱنظر إ� ءاثر رحت ��49 h
ٱ� كيف يح ٱل�ض بعد موتها إن ذلك لمح ٱلموت وهو d ك �
� شء ق دير �50�
409
ولئن أرسلنا ريحا فرأوه مصفرا لظلوا من � � بعدهۦ يكفرون �30� 0J��51�60⁄� A فإنك �
تسمع ٱلموت وA تسمع ٱلصم ٱلعء إذا ولوا مدبرين � � � � وما أنت بهد ٱلعم عن��52 õ من يؤمن Aضللتهم إن تسمع إ �
يتنا فهم مسلمون ٱ� ٱلي خلقكم من���53 � �
ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة ثم جعل من بعد قوة � � � � ضعفا وشيبة ي لق ما يشاء
وهو ٱلعليم ٱلقدير �54�� ويوم تقوم�354��#$%164 ٱلساعة يقسم ٱلمجرمون ما لثوا غ ي �ساعة كذلك كنوا يؤفكون
وقال ٱلين أوتوا��55 � ٱلعلم وٱليمن لقد لثتم ف
كتب
ٱ� إ� يوم ٱلعث فهذا يوم ٱلعث ولكنكم كنتم A تعلمون � � فيومئذ A ينفع��56 �
ٱلين ظلموا معذرتهم وA هم يستعتبون � ولقد ضبنا للناس ف هذا ٱلقرءان م��57 � ن ك مثل
õ ولئن جئتهم
ية لقولن ٱلين كفروا إن أنتم � � � إA مبطلون �كذلك ��58
يطبع ٱ� � d قلوب ٱلين A يعلمون � �فٱصب إن وعد ٱ� حق وA يستخفن��59 � � � ك ٱلين A يوقنون �
�60�
410
31��)�+�Kلقمان �34�� ��4�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
الم تلك ءايت ٱلكتب�355���1 ٱلكيم هدى ورحة للمحسني��2 ٱلين ��3 �
يقيمون ٱلصلوة ويؤتون � ٱلزكوة وهم بٱaخرة هم يوقنون � أولئك d هدى من ربهم ��4 � h
وأولئك هم h ٱلمفلحون ومن ٱلاس من يشتي��5 � لهو ٱلديث لضل عن سب � �يل ٱ�
بغي علم ويتخذها � هزوا أولئك لهم عذاب مهي � h 0ذا تتل عليه ءايتنا ول ��6 �
مستكبا كأن لم يسمعها كأن ف أذنيه وقرا فبشه بعذاب ألم
� � إن ٱلين ءامنوا ��7 � � وعملوا ٱلصلحت لهم جنت ٱلعيم � � �
خلين فيها وعد ٱ� حقا وهو ٱلعزيز ��8 � ٱلكيم خلق ٱلسموت بغي عمد ترونها��9 � وألق ف ٱل�ض روس أن تمي
د بكم
وبث فيها من ك � دآبة وأنزلا من ٱلسماء ماء فأÛبتنا فيها من ك
� � زوج كر ��10يم
هذا خلق ٱ� فأرون � ماذا خلق ٱلين من دونهۦ بل ٱلظلمون ف ضلل مبي � � � �11�
411
ولقد ءاتينا لقمن ٱلكمة أن ٱشكر � ومن يشكر فإنما يشكر لفسهۦ � ومن كفر �
�فإن ٱ� غن حيد Q ��31� )�+�K�12�34⁄��356بنهۦ وهو�m 0ذ قال لقمن يعظهۥ يبن A تش � ك
بٱ� إن ٱلشك لظلم عظيم � � ووصينا ٱلنسن بوليه�13� � حلته أمهۥ وهنا d و � هن
وفصلهۥ ف عمي أن
ٱشكر � ولوليك إ� ٱلمصي � 0ن جهداك d أن تشك ��14 h
ب ما ليس لك بهۦ علم ف« تطعهما وصاحبهما ف ٱلنيا معروفا وٱتب � � ع سبيل من أناب
إ� ثم إ� مرجعكم فأنبئكم بما كنتم �
� تعملون � يبن إنها إن تك��15 � � مثقال حبة �
من خردل فتكن ف صخرة أو ف ٱلسموت � أو ف ٱل�ض يأت بها ٱ� إن ٱ� � ��
لطيف
خبي يبن أقم ٱلصلوة وأمر��16 � � بٱلمعروف وٱنه عن ٱلمنكر وٱصب d م
�ا أصابك إن
ذلك من عزم ٱلمور وA تصعر��17 �خدك للناس وA تمش ف ٱل�ض مرحا إن ٱ
� � ��
�A يب ك متال فخور �
وٱقصد ف مشيك��18 وٱغضض من صوتك إن أنكر �
ٱلصوت لصوت ٱلمي �19�
412
ألم تروا أن ٱ� سخر لكم ما ف � � � � ٱلسموت وما ف ٱل�ض وأسبغ عليكم ن عمهۥ �
ظهرة Aوباطنة ومن ٱلاس من يجدل ف ٱ� بغي علم و � � هدى وA كتب مني � �31� )�+�K�
0ذا قيل لهم�357��⁄20�34 ٱتبعوا ما أنزل ٱ� قالوا بل نتبع ما وجدنا عليه � � باءنا أولو ءا �
كن ٱلشيطن يدعوهم إ� عذاب ٱلسعي � � ومن يسلم وجههۥ إ� ٱ� وهو��21 � مسن
فقد ٱستمسك بٱلعروة ٱلوثق �0 ٱ� عقبة �
ٱلمور �22�� ومن كفر�#$%165 ف«
يزنك كفرهۥ إلنا مرجعهم فننبئهم بما �عملوا إن ٱ� عليم بذات ٱلص � � دور �23�
نمتعهم قلي« ثم نضطرهم إ� عذاب غليظ
� � ولئن سألهم من خلق ٱلسموت��24 � �
A وٱل�ض لقولن ٱ� قل ٱلمد � بل أكثهم � � � يعلمون � ما ف ٱلسموت��25 � �
وٱل�ض إن ٱ� هو ٱلغن ٱلميد � � � ولو أنما ف ٱل�ض من شجرة أقلم وٱلحر��26 �
يمدهۥ من بعدهۦ سبعة أبر ما نفدت كمت ٱ� � � � إن ٱ� عزيز حكيم � � �ما ��27
خلقكم وA بعثكم إA كنفس وحدة إن ٱ� سميع بصي � � � �28�
413
ألم تر أن ٱ� يولج ٱلل ف � � � ٱلهار ويولج ٱلهار ف ٱلل وسخر ٱلشم � � � � س وٱلقمر� ك
يري إ� أجل مسم وأن ٱ� بما تعملون � � � h خبي
�31� )�+�K�29�34⁄� ذلك بأن ٱ� هو ٱلق� � �
وأن ما يدعون من � دونه ٱلبطل وأن ٱ� هو ٱلعل ٱلكبي � � � ألم تر أن ٱلفلك تري��30 � ٱلحر بنعمت ٱ� لييكم من ءايتهۦ إن ف ذلك ف � � Cيت لك صبار ش
� كور
�31�
غشيهم موج كٱلظلل دعوا ٱ� ملصي ل ٱلين 0ذا � � � فلما ن,هم إ� ٱل
� � ب فمنهم
مقتصد وما يحد � õ ك ختار كفور Aيتنا إ � � �
يأيها ٱلاس ٱتقوا ربكم وٱخشوا ��32 � � � � h
A يوما� يزي وال عن ولهۦ وA مولود هو جاز عن والهۦ شي ا إن وعد ٱ� حق ف � � »تغرنكم ٱليوة � � ٱلنيا وA يغرنكم بٱ� ٱلغرور � � � إن ٱ� عندهۥ علم ٱلساعة ���33 � � �
وينل ٱلغيث ويعلم ما ف ٱلرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غدا �
وما تد ري نفس بأي أ�ض تموت إن ٱ� عليم خبي � �
�34�
414
السجدة32����56 ��30�� ��3�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
الم تنيل ٱلكتب A ريب فيه من�358���1 رب ٱلعلمي
أم يقولون ٱفتÒه���2 بل هو ٱلق من ربك لنذر قوما ما أت,هم من نذير � � � � من قبلك لعلهم يهتدون � ٱ���3 �ٱلي �
خلق ٱلسموت وٱل�ض وما بينهما ف ستة أياا � � � ثم ٱستوى d ٱلعرش ما ل � كم من
Aدونهۦ من ول و شفيع أف« تتذكرون � يدبر��4 �ٱلمر من ٱلسماء إ� ٱل�ض ثم
�
يعرج إله ف يوا كن مقدارهۥ ألف سنة مما تعدون � � ذلك علم ٱلغيب وٱلشهدة ��5 �
ٱلعزيز ٱلرحيم � ٱلي أحسن ك شء خلقهۥ��6 � وبدأ خلق ٱلنسن من طي � �ثم��7
جعل نسلهۥ من سللة من ماء مهي � � ثم سوÒه ونفخ فيه من روحهۦ وجعل لكم��8 � � �
ٱلسمع وٱلبصر وٱلف دة قلي« ما تشكرون � � وقالوا أءذا ضللنا ف ٱل�ض��9
أءنا لف �
خلق جديد* بل هم بلقاء ربهم كفرون ú �قل يتوف,كم ملك ٱلموت ٱلي��10 � � وك
بكم ثم إ� ربكم ترجعون � �11�#$%�166�
415
ولو ترى إذ ٱلمجرمون ناكسوا h رءوسهم عند ربهم ربنا أبصنا وسمعنا فٱ � رجعنا نعمل
صلحا إنا موقنون � ولو شئنا�359��⁄��56�12�30 ��32 Cتينا ك نفس هدÒها ولكن حق ٱل � � قول
من لملن جهنم من ٱلنة وٱلاس أجعي � � � �
فذوقوا بما نسيتم لقاء يومكم��13 ه ذا
إنا نسينكم وذوقوا عذاب ٱلل بما كنتم � تعملون
�14�õ إنما يؤمن � يتنا ٱلين إذا � ذكروا بها ¶ ² وسبحوا بمد �
ربهم وهم A يستكبون۩ �15���56�3'*J� تتجاف
جنوبهم عن ٱلمضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقنهم ينفقون � � ف« تعلم ��16
نفس ما أخف لهم من � قرة أعي جزاء بما كنوا يعملون �
أفمن كن مؤمنا كمن ��17
ن كن فاسقا A يستۥو � أما ٱلين ءامنوا وعملوا��18 � � ٱلصلحت فلهم جنت ٱلمأوى � �
نزA بما كنوا يعملون وأما ٱلين فسقوا فمأوÒهم��19 � � ٱلار كما أرادوا أن يرج � وا منها �
أعيدوا فيها
وقيل لهم ذوقوا عذاب ٱلار ٱلي كنتم بهۦ تكذبون � � �20�
416
ولذيقنهم من ٱلعذاب ٱلدن دون � ٱلعذاب ٱلكب لعلهم يرجعون �
�32� ��56�21�30⁄�
ومن أظلم ممن ذكر � õيت ربهۦ ثم أعرض عنها إنا من ٱلمجرمي � � منتقمون �22�
ولقد ءاتينا موس ٱلكتب ف« تكن ف مرية من لقائهۦ وجعلنه هدى ل ن
إسرءيل h وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبوا�360���23 � � õ وكنوا يتنا ي وقنون �24�
�إن ربك هو يفصل بينهم يوم ٱلقيمة فيما كنوا فيه � يتلفون أو لم يهد لهم ��25
كم �أهلكنا من قبلهم من ٱلقرون يمشون ف مسكنهم إن ف ذلك Cيت أف«
يسمعون أو��26
لم يروا أنا نسوق ٱلماء إ� ٱل�ض ٱلرز فنخرج
� بهۦ زرع تأ كل منه
أنعمهم وأنفسهم أف« يبصون ويقولون مت هذا ٱلفتح إن كنتم��27 صدقي �28�
قل يوم ٱلفتح A ينفع ٱلين كفروا إيمنهم وA هم ينظرون �فأعرض عنهم ��29
وٱنتظر إنهم منتظرون � � �30�
417
الحزاب*%$*33��# ���73�� ��10�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
يأيها ٱلب ٱتق ٱ� وA تطع ٱلكفرين � � � � � h وٱلمنفقي إن ٱ� كن عليما ح � � كيما �1�#$%�167�
hوٱتبع ما يوح�361� � إلك من ربك إن ٱ� كن بما تعملون خبيا � � � وتوك d ٱ� ��2 � �
وكف بٱ� � وكي« ما جعل ٱ� لرجل من��3 � � قلبي ف جوفهۦ وما جعل أزوجكم ٱلـي تظهرون h منهن أمهتكم وما جعل أدعياءكم أبناءكم � � � ذلكم قولكم
بأفوهكم وٱ� يقول ٱلق وهو يهدي � � ٱلسبيل ٱدعوهم æبائهم هو���4 أقسط عند
ٱ� فإن لم تعلموا ءاباءهم فإخونكم � � ف ٱلين ومولكم وليس عليكم ج ناح فيما
أخطأتم بهۦ ولكن ما تعمدت قلوبكم وكن ٱ� غفورا رحيما � � � � ٱلب أول ��5 � �
بٱلمؤمني من أنفسهم وأزوجهۥ أمهتهم وأولوا ٱلرحام بعضهم � أول ببعض ف كتب
ٱ� من ٱلمؤمني وٱلمهجرين إA أن تفعلوا إ� أولائكم معروفا كن ذلك ف � � h ٱلكتب �
مسطورا �6�
418
0ذ أخذنا من ٱلبي � ن ميثقهم ومنك ومن نوح � 0برهيم وموس وعيس ٱب ن مريم
وأخذنا منهم ميثقا غليظا ليس�⁄�7�73*%$*# ��33 ل ٱلصدقي عن صدقهم وأعد للكفر � � ينعذابا ألما
يأيها ٱلين��8 � � h ءامنوا ٱذكروا نعمة ٱ� عليكم إذ جاءتكم جنود � فأرسلنا عليهم ريحا وجنودا لم تروها وكن ٱ� � �
بما تعملون بصيا إذ�362���9 جاءوكم
من فوقكم ومن أسفل منكم 0ذ زاغت ٱلبصر وبلغت ٱلقلوب ٱلناجر وتظ نون �
بٱ� ٱلظنونا � � هنالك ٱبتل ٱلمؤمنون وزلزلوا��10 زلزاA شديدا 0ذ يقول��11 ٱلمنفقون وٱلين ف قلوبهم مرض ما وعدنا ٱ� � � �
� ورسولۥ إA غرورا � 0ذ قالت��12
طائفة منهم يأهل يثب A مقام لكم فٱرجعوا h
ويست � �ذن فريق منهم ٱلب � � يقولون إن
بيوتنا عورة وما ه بعورة إن يريدون إA فرارا � ولو دخلت عليهم من أقطارها��13
Aتوها وما تلبثوا بها إC ثم سئلوا ٱلفتنة�
� �
يسيا ولقد كنوا عهدوا ٱ���14 � A من قبل
يولون ٱلدبر وكن عهد ٱ� مس � � A�15 و�
419
قل لن ينفعكم ٱلفرار إن فررتم من ٱلموت أو ٱلقتل 0ذا A تمتعون إA ق � � � �
لي« �33 �#*$%*�
�قل من ذا ٱلي�⁄16�73 يعصمكم من ٱ� إن أراد بكم سوءا أو أراد بكم � Aرحة و
يدون لهم من دون ٱ� ولا وA نصيا � قد يعلم ٱ� ٱلمعوقي منكم��17 � وٱلقائ لي
لخونهم هلم إلنا وA يأتون ٱلأس � إA قلي« ��18�� أشحة�#$%168 �
عليكم فإذا جاء
ٱلوف رأيتهم ينظرون إلك تدور أعينهم كٱلي يغش عليه من ٱلموت ف � إذا ذهب
ٱلوف سلقوكم بألسنة حداد أشحة d ٱلي �
أولئك لم يؤمنوا فأحبط h ٱ� أعملهم �
وكن ذلك d ٱ� يسيا � يسبون ٱلحزاب��19 لم يذهبوا 0ن يأت ٱلحزاب يو
دوا لو �
أنهم بادون � ف ٱلعراب يس �لون عن أÛبائكم ولو كنوا فيكم ما
قتلوا إA ق � لي« �20�
لقد كن لكم ف رسول ٱ� أسوة حسنة لمن كن يرجوا ٱ� وٱلوم � � � ٱaخر و ذكر ٱ� �
كثيا ولما رءا ٱلمؤمنون ٱلحزاب قالوا هذا ما�363���21 � وعدنا ٱ� ورسولۥ وصدق �
ٱ� ورسولۥ وما زادهم � إA إيمنا وتسليما ��22�
420
من �ٱلمؤمني رجال صدقوا ما عهدوا ٱ� عليه فمنهم من � قض نبهۥ ومنهم �من
ينتظر وما بدلوا تبدي« � �33� لجزي ٱ� ٱلصدقي بصدقهم ويعذب�⁄�23�73*%$*# � � ٱلمنفقي إن شاء أو يتوب عليهم إن ٱ� كن غفورا � �
رحيما ورد ٱ� ٱلين ���24 � � �
كفروا بغيظهم لم ينالوا خيا وكف ٱ� ٱلمؤمني ٱلقتال � Hوكن ٱ� قوي � ا عزيزا
�25�
وأنزل ٱلين ظهروهم من أهل ٱلكتب من صياصيهم وقذف ف قلوبهم ٱلرعب � �
فريقا
تقتلون وتأسون فريقا
وأورثكم أ�ضهم وديرهم��26 وأمولهم وأ�ضا لم تط � وها
وكن ٱ� d ك شء � قديرا
يأيها ٱلب قل��27 � � � h لزوجك إن كنت تردن ٱليو � ة
ٱلنيا وزينتها فتعالي أمتعكن وأسحكن ساحا جي« � � � 0ن كنت تردن �364���28 �
ٱ� ورسولۥ وٱلار ٱaخرة فإن ٱ� أعد للمحسنت � � � � � منكن أجرا عظيما � ينساء ��29
ٱلب من يأت منكن بفحشة مبينة يضعف لها ٱلعذاب � � � ضعفي وكن ذ لك d ٱ� �
يسيا �30�
421
ومن يقنت منكن � ورسولۦ وتعمل صلحا نؤتها أجرها � � � مرتي وأعتدنا ل � ها رزقا
كريما
�33� #*$%*�31�73⁄�&$'22�� ينساء ٱلب لست كأحد من ٱلنساء إن�#$%169 �
� ٱتقيت � ف« �
تضعن بٱلقول فيطمع ٱلي ف قلبهۦ
� مرض وقلن قوA معروفا � وقرن ف��32 �بيوتكن وA تبجن تبج ٱلجهلية ٱلول وأقمن
� � � ٱلصلوة وءاتي ٱلزكوة وأطعن ٱ� � � ورسولۥ �
إنما � يريد ٱ� لذهب عنكم ٱلرجس أهل ٱليت ويطهركم � تطهيا وٱذكرن ما ��33
يتل ف بيوتكن من ءايت ٱ� وٱلكمة إن ٱ� كن لطيفا � � � � خبيا إن ٱلمسلمي ��34 �
وٱلمسلمت وٱلمؤمني وٱلمؤمنت وٱلقنتي وٱلقنتت وٱلصدقي وٱلصدق � � ت وٱلصبين وٱلصبرت وٱلخشعي � وٱلخشعت وٱلمتصدقي وٱلمتصدقت � وٱلصئمي h �
وٱلصئمت وٱلحفظي فروجهم وٱلحفظت وٱلذكرين � h ٱ� كثيا وٱلذكرت أ �
� عد ٱ� � � �
لهم مغفرة وأجرا � عظيما �35��365�
422
وما كن لمؤمن وA مؤمنة إذا قض ٱ� ورسولۥ أمرا أن �
يكون لهم ٱلية من أ
مرهم
ومن يعص ٱ� ورسولۥ � فقد ضل ضل« مبينا � � 0ذ تقول للي أنعم�⁄�36�73*%$*# ��33 � ٱ� �
عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك وٱتق � ٱ� وتف ف نفسك ما ٱ� � � مبديه
وتش ٱلاس � وٱ� أحق أن تش,ه فلما قض زيد منها وطرا � � � زوجنكها لك � A يكون
d ٱلمؤمني حرج ف أزوج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا وكن أمر ٱ� � � مف Aعو �37�
ما كن d ٱلب من � حرج فيما فرض ٱ� لۥ سنة ٱ� ف ٱلين خلو � �
� � � ا من قبل وكن
أمر ٱ� قدرا مقدورا � � �38�Aٱلين يبلغون رسلت ٱ� ويخشونهۥ و � يشون أ �
Aحدا إ�
ٱ� وكف بٱ� حسيبا � � ما كن ممد أبا أحد من��39 � � رجالكم ولكن رسول ٱ� � � وخاتم ٱلبي � ن وكن ٱ� � بكل شء عليما
يأيها ٱلين��40 � � h ءامنوا ٱذكروا ٱ� ذكرا �
كثيا وسبحوه بكرة وأصي«�366���41
هو ٱلي يصل عليكم��42 � وملئكتهۥ h
لخرجكم من ٱلظلمت إ� ٱلور وكن � � بٱلمؤمني رحيما �43�
423
تيتهم يوم يلقونهۥ سلم وأعد لهم أجرا � � كريما
�33� يأيها ٱلب إنا �⁄�44�73*%$*# � � � � h
أرسلنك شهدا ومبشا ونذيرا وداعيا إ� ٱ� بإذنهۦ��45 � وساجا منيا � وبش ��46
ٱلمؤمني بأن لهم من ٱ� فض« كبيا � �
وA تطع ٱلكفرين وٱلمنفقي ودع أذ��47 Òهم وتوك d ٱ� وكف بٱ� وكي« � � � يأيها ٱلين ءامنوا إذا نكحتم ٱلمؤمنت��48 � � h ثم�
�طلقتموهن من قبل أن تمسوهن فما لكم عليهن � � � من عدة تعتدونها فمتعوه � � � �ن
وسحوهن ساحا جي« � يأيها ٱلب إنا أحللنا لك��49 � � � � h أزوجك ٱلت ءاتيت �
أجورهن وما ملكت يمينك مما � � أفاء ٱ� عليك وبنات عمك وبنات عمتك وبن � � ات
خالك وبنات خلتك ٱلت هاجرن معك وٱمرأة مؤمنة � � إن وهبت نفسها للنب إ � ن أراد
ٱلب أن يستنكحها � خالصة لك من دون ٱلمؤمني قد علمنا ما فرضنا � � عل يهم ف
أزوجهم وما ملكت أيمنهم لكي« يكون عليك حرج وكن ٱ� غفورا رحيما � � �50�
424
ترج من تشاء منهن وت � وي إلك من تشاء ومن ٱبتغيت ممن عزلت ف« � جناح
hعليك ذلك أدن �أن تقر أعينهن وA يزن ويرضي بما ءاتيتهن � � � كهن وٱ� � � � يعلم ما ف
قلوبكم وكن ٱ� عليما � حليما A يل لك ٱلنساء من بعد��#$%�170⁄�51�73*%$*# ��33 � وA أن �
Aتبدل بهن من أزوج ولو أعجبك حسنهن إ�
� � � ما ملكت يمينك وكن ٱ� d ك � شء
رقيبا � �52�A يأيها ٱلين ءامنوا � � h تدخلوا بيوت ٱلب إA أن يؤذن لكم إ� ط � � عاا غي
نظرين إن,ه ولكن إذا دعيتم فٱدخلوا فإذا طعمتم فٱنتشوا وA مست نس ي لديث
إن ذلكم كن يؤذي � ٱلب فيستحۦ منكم وٱ� A يستحۦ من ٱلق � � � �ذا سألموهن 0
متعا فس لوهن من وراء حجاب � ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن وما كن لكم أن �
تؤذوا رسول ٱ� وA أن تنكحوا أزوجهۥ من بعدهۦ � أبدا إن ذلكم كن عند ٱ� � �
عظيما إن تبدوا شي�367���53 ا أو تفوه فإن ٱ� كن بكل شء عليما
� � �54�
425
A� Aأبنائهن و Aجناح عليهن ف ءابائهن و � � �
إخونهن وA أبناء إخونهن وA أ ��
بناء
�أخوتهن وA نسائهن وA ما ملكت أيمنهن وٱتقي ٱ� � � � �
إن ٱ� كن d ك ش � � ء شهيدا
�33� إن ٱ� وملئكتهۥ�⁄�55�73*%$*# h � � �يصلون d ٱلب يأيها ٱلين ءامنوا صل �� � h � وا عليه
وسلموا تسليما إن ٱلين��56 � � يؤذون ٱ� ورسولۥ لعنهم ٱ� ف ٱلنيا وٱaخ � � � رة �وأعد
لهم عذابا مهينا � وٱلين��57 � يؤذون ٱلمؤمني وٱلمؤمنت بغي ما ٱكتسبوا ف قد ٱحتملوا بهتنا 0ثما مبينا � يأيها ٱلب قل لزوجك وبناتك ونساء��58
� � � h ٱلمؤمني يدني عليهن من جلبيبهن ذلك أدن أن
h � � يعرفن ف« يؤذين وكن ٱ� غ � فورا رحيما � �59�
لئن لم ينته ٱلمنفقون�368� � �وٱلين ف قلوبهم مرض وٱلمرجفون ف ٱل
�
� مدينة لغرينك �
بهم ثم A ياورونك فيها إA قلي« � � �60�� ملعوني أينما�#$%171 � ثقفوا أخذوا وقتلو
ا
تقتي« سنة ٱ� ف ٱلين خلوا من قبل ولن تد��61
� � � لسنة ٱ� تبدي« � � �62�
426
يس لك ٱلاس عن ٱلساعة قل إنما علمها عند � � � ٱ� وما يدريك لعل ٱلساعة ت � � � كون
قريبا
إن ٱ� لعن�⁄�63�73*%$*#� �33 � � ٱلكفرين وأعد لهم سعيا � �64� A خلين فيها أبدا�
يدون ولا وA نصيا يوم تقلب وجوههم ف ٱلار��65 � � يقولون يليتنا أطع نا ٱ� �
Aوأطعنا ٱلرسو � وقالوا ربنا إنا أطعنا��66 � � سادتنا وكباءنا فأضلونا ٱلسبي � � » ربنا ��67 �
ءاتهم ضعفي من ٱلعذاب وٱلعنهم لعنا كبيا
�68�A يأيها ٱلين ءامنوا � � h تكونوا
كٱلين ءاذوا موس فبأه ٱ� مما قالوا � � � � وكن عند ٱ� وجيها � يأيها ٱلين �369���69 � � h
Aءامنوا ٱتقوا ٱ� وقولوا قو � � سديدا يصلح لكم أعملكم��70 ويغفر لكم
ذنوبكم ومن يطع ٱ� ورسولۥ فقد فاز � فوزا عظيما إنا عرضنا ٱلمانة��71 � dٱلسموت وٱل�ض وٱلبال فأبي أن يملنها
وأشفقن منها وحلها ٱلنسن �
إنهۥ كن �
Aظلوما جهو لعذب ٱ� ٱلمنفقي��72 � وٱلمنفقت وٱلمشكي وٱلمشك ت ويتوب d ٱ� ٱلمؤمني وٱلمؤمنت وكن ٱ� غفورا رحيما � � � �73�
427
34��LB6سبأ �54�� ��7�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
ٱلمد � ٱلي لۥ ما ف ٱلسموت وما ف � � � ٱل�ض ول ٱلمد ف ٱaخرة وهو ٱل كيم
ٱلبي يعلم ما يلج ف�370���1 ٱل�ض وما يرج منها وما ينل من ٱلسماء وما ي �
عرج فيها وهو ٱلرحيم ٱلغفور � وقال��2 ٱلين كفروا A تأتينا ٱلساعة قل بل ورب � �
لأتينكم علم ٱلغيب A يعزب عنه مثقال ذرة ف � � ٱلسموت وA ف ٱل�ض
وA أصغر �
من ذلك وA أكب إA ف كتب مبي � �لجزي ٱلين��3 � ءامنوا وعملوا ٱلصلحت �
أولئك لهم مغفرة ورزق � h كريم
وٱلين سعو ف ءايتنا��4 � معجزين أولئك لهم ع h ذاب
من رجز ألم ويرى ٱلين أوتوا ٱلعلم ٱلي��5 � � أنزل إلك من ربك هو ٱلق وي � �
هدي
إ� صرط ٱلعزيز ٱلميد وقال ٱلين كفروا هل��6 � ندلكم d رجل ينبئكم إذا � مزقتم ك ممزق � � إنكم لف خلق جديد
� �7�
428
أفتى d ٱ� كذبا أم بهۦ جنw* بل ٱلين � �
� A يؤمنون بٱaخرة ف ٱلع ذاب وٱلضلل �
ٱلعيد �34� LB6�8�54⁄أفلم� يروا إ� ما بي أيديهم وما خلفهم من ٱلسماء � وٱل�ض إ
ن نشأ �
نسف بهم ٱل�ض أو نسقط عليهم كسفا من ٱلسماء إن ف ذلك Cية لك � � عبد منيب �
د منا فض«��9 ولقد ءاتينا داۥو � يجبال أوب معهۥ وٱلطي وألا ل ٱلدي � � ���10د #$%172�
أن ٱعمل�371�
سبغت وقدر ف ٱلسد وٱعملوا صلحا إن بما � تعملون بص ��11ي
ولسليمن ٱلريح غدوها شهر ورواحها شهر وأسلنا لۥ عي ٱلقطر � ومن ٱلن
من
يعمل بي يديه بإذن ربهۦ ومن يزغ منهم عن أمرنا نذقه من عذاب ٱلسعي � �12�
يعملون لۥ ما يشاء من محريب وتمثيل وجفان � كٱلواب وقدور راسيت ٱ � عملوا
د شكرا ءال داۥو وقليل من عبادي ٱلشكور � �فلما��13 d قضينا عليه ٱلموت ما دلهم � موتهۦ إA دآبة � �
ٱل�ض تأكل منسأتهۥ فلما خر تبينت ٱلن أن لو � � � � �
كنوا يع لمون ٱلغيب
ما لثوا ف ٱلعذاب ٱلمهي �14�
429
لقد كن لسبإ ف مسكنهم ءاية جنتان عن يمي وشمال كوا من رزق رب � كم
وٱشكروا لۥ بلة طيبة ورب غفور Q �34� LB6�15�54⁄فأعرضوا فأرسلنا عليهم� سيل ٱلع رم وبدلنهم بنتيهم جنتي ذوات أكل
� � � خط وأثل وشء من سدر قليل
ذلك ��16
Aجزينهم بما كفروا وهل نجزي إ� ٱلكفور
وجعلنا بينهم وبي��17 ٱلقرى ٱلت �
بركنا فيها قرى ظهرة وقدرنا فيها � ٱلسي سيوا فيها لا� وأياما ءامني � فقالوا ��18 �
ربنا بعد بي أسفارنا � �وظلموا أنفسهم فجعلنهم أحاديث ومزقنهم ك � مم زق إن ف � �
ذلك Cيت لك صبار شكور
� ولقد صدق عليهم إبليس ظنهۥ��19 � � Aفٱتبعوه إ�
� فريقا
من ٱلمؤمني وما كن لۥ عليهم من سلطن إA لعلم من��20 �
يؤمن بٱaخرة ممن � هو
منها ف شك وربك d ك � شء حفيظ
قل ٱدعوا ٱلين زعمتم��21 � A من دون ٱ� �
يملكون مثقال ذرة ف ٱلسموت وA ف � � ٱل�ض وما لهم فيهما من شك وما ل ۥ منهم
من ظهي �22��372�
430
Aو تنفع ٱلشفعة عندهۥ إA لمن أذن لۥ حت إذا h � � � فزع عن قلوبهم قالوا م
اذا قال
ربكم قالوا ٱلق � � وهو ٱلعل ٱلكبي � �34� LB6�23�54⁄قل من يرزقكم من� ٱلسموت �
وٱل�ض قل ٱ� 0نا أو إياكم لعل � � � هدى أو ف ضلل مبي � قل A تس��24��#$%173 � لون
عما أجرمنا وA نس � �ل عما تعملون قل يمع بيننا ربنا��25 � ثم يفتح بين � نا بٱلق وهو
ٱلفتاح ٱلعليم � قل أرون ٱلين ألقتم بهۦ��26 � شكء { بل هو ٱ� ٱلعزي � � ز ٱلكيم �وما أرسلنك إA كآفة للناس�27 � � �
بشيا ونذيرا ولكن أكث ٱلاس A يعلم � � ��28 ون
ويقولون مت هذا ٱلوعد إن كنتم صدقي �29�A قل لكم ميعاد يوا�
� تست خرون عنه ساعة وA تستقدمون
�30�Aوقال ٱلين كفروا لن نؤمن بهذا ٱلقرءان و � � �بٱل ي
بي يديه ولو ترى إذ ٱلظلمون موقوفون عند � h ربهم يرجع بعضهم إ� بع ض ٱلقول يقول ٱلين ٱستضعفوا للين ٱستكبوا لوA أنتم لكنا مؤمني � � � �31��373�
431
قال ٱلين ٱستكبوا للين ٱستضعفوا أنن صددنكم عن � ٱلهدى بعد إ � ذ جاءكم
بل كنتم مرمي � �34 �LB6�32�54⁄وقال ٱلين� � ٱستضعفوا للين ٱستكبوا بل مك � ر ٱلل �
وٱلهار إذ � تأمروننا أن نكفر بٱ� ونعل لۥ أندادا � � وأسوا ٱلدامة لما رأوا ٱل � � � عذاب
وجعلنا ٱلغلل ف أعناق ٱلين كفروا هل يزون إA ما كنوا � �
يعملون وما ��33
أرسلنا ف قرية من نذير إA قال متفوها إنا بما أرسلتم بهۦ كفرون � � وقالوا نن ��34 �
Aأكث أمو وأولدا وما نن بمعذبي � قل��35 إن رب يبسط ٱلرزق لمن يشاء وي � قدر
ولكن أكث � ٱلاس A يعلمون وما أمولكم���36 وA أولدكم بٱلت تقربكم �
عندنا زلف إA من � h ءامن وعمل صلحا فأولئك لهم جزاء ٱلضعف بما h
عملوا وه م ف
ٱلغرفت ءامنون وٱلين يسعون ف ءايتنا�374���37 � معجزين أولئك ف ٱلع h
ذاب
مضون قل إن رب يبسط ٱلرزق لمن يشاء من عبادهۦ��38 � ويقدر لۥ وما أن
فقتم من
شء فهو يلفهۥ وهو خي ٱلرزقي � �39�
432
ويوم يشهم جيعا ثم يقول للملئكة h � أهؤAء إياكم كنوا يعبدون � h �34� LB6�40�54⁄�
قالوا سبحنك أنت ولنا � �من دونهم بل كنوا يعبدون ٱلن أكثهم بهم م �
ؤمنون �فٱلوم A يملك بعضكم لعض�41 نفعا وA ضا ونقول للين ظلموا ذ � � وقوا عذاب
ٱلار ٱلت كنتم بها تكذبون � �
�تتل عليهم ءايتنا بينت قالوا ما هذا إA 0ذا��42 رجل
يريد أن يصدكم عما كن يعبد ءاباؤكم وقالوا ما � � �هذا إA إفك مفتى وقال ٱل � �
ين
�كفروا للحق لما جاءهم إن هذا إA سحر مبي � � وما ءاتينهم من كتب ��43
يدرسونها وما أرسلنا إلهم قبلك من نذير � وكذب��44 � ٱلين من قبلهم وما بلغوا �
معشار ما ءاتينهم فكذبوا رسل فكيف كن نكي � قل إنما أعظكم بوحدة أن ��45
�
تقوموا � مثن � وفردى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة إن هو � � � إA نذي �ر لكم بي �
يدي عذاب شديد قل ما سألكم من�375���46�#$%�174 Aأجر فهو لكم إن أجري إ�
d ٱ� وهو d ك � شء شهيد
قل إن رب يقذف��47 � بٱلق علم ٱلغيوب � �48�
433
قل جاء ٱلق وما يبدئ ٱلبطل وما يعيد � �34� LB6�49�54⁄قل إن ضللت فإنما� � d أضل �
نفس 0ن ٱهتديت فبما يوح إ� رب � إنهۥ سميع قريب
� ولو ترى إذ��50 h فزعوا ف«
فوت وأخذوا من مكن قريب
� وقالوا ءامنا بهۦ وأن لهم ٱلناوش من��51 � � � مكن بع ú
�يد �
وقد كفروا بهۦ من�52 قبل ويقذفون بٱلغيب من مكن بعيد ú �
وحيل بينهم ��53
وبي ما يشتهون كما فعل úبأشياعهم من قبل إنهم كنوا ف شك مريب � � �54�
35���Aفاطر��
�45�� ��7�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
ٱلمد � فاطر � ٱلسموت وٱل�ض جاعل ٱلملئكة رس« أول أجنحة � h مثن وث لث وربع �
يزيد ف ٱللق ما يشاء إن ٱ� � � d ك شء قدير
ما يفتح ٱ� للناس من رح�376���1 � � � � ة
ف« ممسك لها وما يمسك ف« مرسل لۥ من بعدهۦ وهو ٱلعزيز ٱلكيم يأيها ��2 � h
ٱلاس ٱذكروا نعمت ٱ� � عليكم هل من خلق غي ٱ� يرزقكم من ٱلسماء � � � وٱل
�ض A إله إA هو فأن تؤفكون �
� �3�
434
0ن يكذبوك فقد كذبت رسل من قبلك �0 ٱ� ترجع ٱلمور �
�35� �A���4�45⁄� يأيها � h
ٱلاس إن وعد � ٱ� حق ف« تغرنكم ٱليوة ٱلنيا وA يغرنكم � �� �� � � بٱ� ٱلغر � �إن ��5ور ٱلشيطن لكم عدو فٱتذوه عدوا إنما يدعوا حزبهۥ لكونوا من � H � � �أصحب ٱلس
عي �6�
ٱلين كفروا لهم عذاب شديد وٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت لهم � � � مغفرة و أجر �
كبي
أفمن زين��7 لۥ سوء عملهۦ فرءاه حسنا فإن ٱ� يضل من يشاء � � � وي هدي من
�يشاء ف« تذهب نفسك عليهم حسرت إن ٱ� عليم بما يصنعون وٱ� ٱلي �377����8 � �
أرسل ٱلريح فتثي سحابا فسقنه
إ� بل ميت فأحيينا به ٱل�ض ب � عد موتها كذلك ٱلنشور �
�من كن يريد ٱلعزة فلله�9� � ٱلعزة جيعا إله يصعد ٱلكم ٱلطيب � � وٱلعمل ٱلصلح يرفعهۥ وٱلين يمكرون ٱلسي �� � ات لهم عذاب شديد ومكر أولئك هو ي h
بور �
وٱ� خلقكم من تراب ثم من نطفة ثم جعلكم�10 � � � � أزوجا وما تمل من أنث Aو
تضع إA بعلمهۦ وما � �يعمر من معمر وA ينقص من عمرهۦ إA ف كتب إن �
� � � ذل d ك
ٱ� يسي ��11�
435
وما يستوي ٱلحران هذا عذب فرات ساÆ شابهۥ وهذا ملح أجاج ومن ك
تأكلون لما طريا وتستخرجون حلية تلبسونها وترى ٱلفلك فيه موا خر لبتغوا من فضلهۦ ولعلكم تشكرون � �35� �A���12�45⁄يولج ٱلل ف ٱلهار� � � ويولج ٱلهار ف ٱ � لل �
وسخر ٱلشمس وٱلقمر ك يري � � �لجل مسم ذلكم ٱ� ربكم ل ٱلملك وٱلي � � � ن
تدعون من دونهۦ ما يملكون من قطمي إن تدعوهم A يسمعوا دعءكم ولو ��13
سمعوا ما Aٱستجابوا لكم ويوم ٱلقيمة يكفرون بشككم و ينبئك مثل خبي �14�
يأيها ٱلاس � � h أنتم ٱلفقراء إ� ٱ� وٱ� هو ٱلغن ٱلميد � � �
�15�� إن يشأ�378��#$%175
يذهبكم ويأت بلق جديد
وما��16 ذلك d ٱ� بعزيز � وA تزر��17 وازرة وزر أخرى 0ن تدع مثقلة إ� حلها A يمل
منه شء ولو كن ذا قرب إنما تن � h ذر ٱلين � يشون ربهم بٱلغيب وأقاموا ٱلصلوة ومن تزك فإنما � � � �
يتك لفسهۦ � �0 ٱ� ٱلمصي �
�
18�
436
وما يستوي ٱلعم وٱلصي �35� �A���19�45⁄ٱلور� Aٱلظلمت و Aو � � �20� Aٱلظل و Aو �
ٱلرور �21�Aوما يستوي ٱلحياء و ٱلموت إن ٱ� يسمع من يشاء وما أنت ب � � مسمع
ف ٱلقبور �من إن أنت إA نذير��22 � إنا أرسلنك بٱلق بشيا��23 � ونذيرا 0ن م ن
أمة إA خ« فيها نذير � � 0ن يكذبوك فقد كذب ٱلين من��24 � � قبلهم جاءتهم رس لهم
بٱلينت وبٱلزبر وبٱلكتب �
ٱلمني ثم أخذت ٱلين كفروا��25 � � فكيف كن نكي �
ألم تر أن ٱ��26 � � أنزل من ٱلسماء ماء فأخرجنا بهۦ ثمرت متلفا � � ألونها و من ٱلبال
جدد بيض وحر متلف ألونها � وغرابيب سود ومن�379���27 ٱلاس وٱلواب وٱلنعم � �
متلف ألونهۥ كذلك إنما يش ٱ� من عباده ٱلعلمؤا إن ٱ� عزيز � �� � h غفور �إن ��28 ٱلين يتلون كتب ٱ� وأقاموا ٱلصلوة وأنفقوا مما رزقنهم سا � � � وع«نية ي � رجون تجرة
لن تبور �لوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضلهۦ إنهۥ��29 � غفور شكور
�30�
437
�وٱلي أوحينا إلك من ٱلكتب هو ٱلق � مصدقا لما بي يديه إن ٱ� بعب � � ادهۦ لبي
بصي �35� �A���31�45⁄ثم�� أورثنا ٱلكتب ٱلين ٱصطفينا من عبادنا فمنهم � ظال م لفسهۦ
ومنهم مقتصد ومنهم سابق بٱليرت بإذن ٱ� ذلك هو ٱلفضل ٱلكبي � � جنت ��32 �
عدن يدخلونها يلون فيها من أساور من � ذهب ولؤلؤا ولاسهم فيها حرير �33�
�وقالوا ٱلمد � ٱلي أذهب عنا ٱلزن إن � � � ربنا لغفور شكور � ٱلي أحلنا��34 � دار �
ٱلمقامة من فضلهۦ A يمسنا فيها نصب وA يمسنا � � فيها لغوب وٱلين كفروا ��35 �
لهم نار جهنم A يقض عليهم فيموتوا وA يفف عنهم � � من عذابها كذلك ن �زي ك
كفور
وهم يصطرخون فيها ربنا أخرجنا نعمل صلحا��36 � غي ٱلي كنا نع � � مل أو لم
نعمركم ما يتذكر فيه � � من تذكر وجاءكم ٱلذير فذوقوا فما للظلمي من � � � صي �ن �37�
إن ٱ� علم غيب � � ٱلسموت وٱل�ض إنهۥ عليم بذات ٱلصدور � � ��38��380�
438
هو ٱلي جعلكم خلئف ف ٱل�ض
h � فمن كفر فعليه كفرهۥ وA يزيد ٱلك
فرين كفرهم عند ربهم إA مقتا وA يزيد ٱلكفرين كفرهم إA خسارا �
� �35� �A���39�45⁄قل� أرءيتم شكءكم ٱلين تدعون من دون ٱ� أرون
� � ماذا خلقوا من ٱل�ض أم لهم شك
ف ٱلسموت أم � ءاتينهم كتبا فهم d بينت منه بل إن يعد ٱلظلمون ب عضهم بعضا �
إA غرورا �إن ٱ� يمسك ٱلسموت وٱل�ض أن تزوA ولئن��40
� � � زالا إن أمسكه ما من
أحد من بعدهۦ إنهۥ كن �
حليما غفورا �41�� وأقسموا بٱ� جهد أيمنهم لئن �#$%176 �
جاءهم نذير �لكونن أهدى من إحدى ٱلمم فلما جاءهم نذير ما � � زادهم إA نفورا � � �
ٱستكبارا ف�42 Aييق ٱلمكر ٱلسيئ إ Aو Çٱل�ض ومكر ٱلس� � �
بأهلهۦ فهل ينظرون
إA سنت ٱلولي فلن تد � � �
لسنت ٱ� تبدي« ولن تد لسنت ٱ� ت � � � وي«�
أو لم ��43
يسيوا ف ٱل�ض فينظروا
�كيف كن عقبة ٱلين من قبلهم وكنوا أشد � منهم قوة وما �
Aكن ٱ� لعجزهۥ من شء ف ٱلسموت و � � ف ٱل�ض إنهۥ كن عليما قدي � ��44را
439
d ولو يؤاخذ ٱ� ٱلاس بما كسبوا ما ترك � � ظهرها من دآبة ولكن يؤخرهم � h إ� أجل مسم فإذا �
جاء أجلهم فإن ٱ� كن بعبادهۦ بصيا � � �35 ��A���45�45⁄�
36��8 يس �83�� ��6�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
وٱلقرءان ٱلكيم�381���1يس إنك لمن ٱلمرسلي��2 � d صرط مستقيم ��3 � �4�
تنيل ٱلعزيز ٱلرحيم � لنذر قوما ما أنذر ءاباؤهم فهم غفلون��5
� �لقد حق ��6
ٱلقول d أكثهم h فهم A يؤمنون
إنا جعلنا ف��7 � أعنقهم أغل« فه إ� ٱلذق ان
فهم مقمحون � وجعلنا من بي أيديهم سدا ومن��8
خلفهم سدا فأغشينهم ف A هم
يبصون �9�A وسواء عليهم ءأنذرتهم أم لم تنذرهم يؤمنون إنما تنذر من ٱتبع��10 � �
ٱلكر وخش ٱلرحمن بٱلغيب فبشه بمغفرة وأجر � كريم
إنا نن نح ٱلموت��11 � ونكتب ما قدموا وءاثرهم وك شء أحصينه ف
� � إماا مبي � �12�
440
وٱضب لهم مث« أصحب ٱلقرية إذ جاءها � ٱلمرسلون �36� 8 إذ أرسلنا �382���13�83⁄ إلهم ٱثني فكذبوهما فعززنا بثالث فقالوا إنا إلكم � � � مرسلون ��14� Aقالوا ما أنتم إ�
بش Aمثلنا وما أنزل ٱلرحمن من شء إن أنتم إ� � تكذبون
قالوا ربنا يعلم إنا��15 � � إلكم لمرسلون �16�Aوما علينا إ�
ٱللغ ٱلمبي �قالوا إنا��17 �تطينا بكم لئن ل � م
تنتهوا لنجنكم ولمسنكم � �� منا عذاب ألم � قالوا طئركم��18 h معكم أئن ذكرتم �
بل أنتم قوم مسفون � وجاء من أقصا ٱلمدينة رجل��19 يسع قال يقوم ٱتبعوا � ٱلمرسلي ٱتبعوا من A يس��20 � لكم أجرا وهم مهتدون � � �وما � A أعبد ٱلي ��21
فطرن 0له ترجعون ءأتذ من دونهۦ��22 � ءالهة إن يردن ٱلرحمن بض A تغن ع
� � ن
شفعتهم شي ا وA ينقذون إن إذا لف��23� ضلل مبي �
إن ءامنت بربكم��24 فٱسمعون
قيل ٱدخل ٱلنة قال��25 � يليت قوم يعلمون بما غفر ���26 رب
وجعلن من ٱلمكرمي �27�
441
وما أنزلا d قومهۦ من بعدهۦ من جند من ٱلسماء وما كنا منلي � ��36� 8 �28�83⁄�&$'23��#$%
إن كنت إA صيحة وحدة فإذا هم خمدون�177 � يحسة d ٱلعباد ما يأتيه��29
ممن رسول إA كنوا بهۦ يستهزءون
� � ألم يروا كم أهلكنا قبلهم من ٱلقرون أنهم��30 �
إلهم A يرجعون �0ن ك لما��31 � جيع لينا مضون �
وءاية لهم��32 � ٱل�ض ٱلميتة
أحيينها وأخرجنا منها حبا فمنه يأكلون وجعلنا فيها�383���33 جنت من نيل � �
وأعنب وفجرنا فيها من ٱلعيون �
لأكلوا من ثمرهۦ وما عملته��34 أيديهم أف«
يشكرون سبحن��35 ٱلي خلق ٱلزوج كها مما ت�بت ٱل�ض ومن
� � أنفسهم و � �مما
A يعلمون وءاية��36 لهم ٱلل نسلخ منه ٱلهار فإذا هم مظلمون � � � وٱلشمس ��37 � �
تري لمستقر لها � ذلك تقدير ٱلعزيز ٱلعليم وٱلقمر قدرنه منازل حت عد ��38 �
�
كٱلعرجون ٱلقديم A ٱلشمس ي�بغ لها أن��39
� تدرك ٱلقمر وA ٱلل سابق ٱ � لهار وك �
ف فلك يسبحون �40�
442
وءاية لهم أنا حلنا ذريتهم ف ٱلفلك � � � ٱلمشحون �36� 8 وخلقنا لهم من مثلهۦ �⁄�41�83
ما يركبون 0ن نشأ نغرقهم ف« صيخ لهم��42 وA هم ينقذون � �إA رحة منا��43 �
ومتعا إ� حي 0ذا قيل لهم��44 ٱتقوا ما بي أيديكم وما خلفكم لعلكم تر � � حون
وما تأتيهم من ءاية من ءايت��45 ربهم إA كنوا عنها معرضي �
0ذا قيل لهم ��46
أنفقوا مما رزقكم ٱ� قال � �
ٱلين كفروا للين ءامنوا أنطعم من لو يشاء ٱ� � � � أطعمهۥ �
إن أنتم إA ف ضلل مبي � �
ويقولون مت هذا ٱلوعد إن كنتم صدقي��47 ما ��48 ينظرون إA صيحة وحدة �
تأخذهم وهم يصمون ف«��49 Aيستطيعون توصية و h إ�
أهلهم يرجعون ونفخ ف ٱلصور فإذا هم من��50 � ٱلجداث إ� ربهم ينسلون
�51��384�
قالوا يويلنا من بعثنا من مرقدنا* هذا ما � وعد ٱلرحمن وصدق ٱلمرسلون � إن��52كنت إA صيحة وحدة فإذا هم جيع لينا مضون � �
فٱلوم A تظلم نفس شي��53 ا Aو تزون إA ما كنتم تعملون �
�54�
443
�إن أصحب ٱلنة ٱلوم ف شغل فكهون �
�36� 8 �55�83⁄�d هم وأزوجهم ف ظلل
ٱلرائك متك �
ون لهم فيها��56 فكهة ولهم ما يدعون � � سلم��57 قوA من رب رحيم � �
وٱمتزوا��58 ٱلوم أيها ٱلمجرمون � ألم��59 أعهد إلكم يبن ءادم أن A تعبدوا �
ٱلشيطن إنهۥ لكم عدو مبي � � � �60�� وأن ٱعبدون هذا صرط مستقيم �#$%178 � �61�
ولقد أضل منكم جب« كثيا أفلم تكونوا
� تعقلون هذهۦ جهنم ٱلت كنتم��62
� �
توعدون ٱصلوها ٱلوم بما كنتم��63 تكفرون
�64�d ٱلوم نتمh أفوههم
وتكلمنا أيديهم وتشهد أرجلهم بما كنوا يكسبون �65�d ولو نشاء لطمسناh أعينهم فٱستبقوا ٱلصرط فأن يبصون �
�66�d ولو نشاء لمسخنهم مكنتهم فم ا ٱستطعوا مضيا وA يرجعون ومن نعمره ننكسه ف ٱللق��67
� أف« يعقلون �68��385�
وما علمنه ٱلشعر وما ي�بغ لۥ إن هو إA ذكر �
� وقرءان مبي � لنذر من كن ��69
حيا ويحق ٱلقول d ٱلكفرين � �70�
444
أو
لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعما � � فهم لها ملكون �36� 8 �71�83⁄�
وذللنها لهم فمنها � ركوبهم ومنها يأكلون ولهم��72 فيها منفع ومشارب أف«
يشكرون وٱتذوا من دون ٱ� ءالهة لعلهم ينصون��73 � � �
� A يستطيعون نص��74 هم
وهم لهم جند مضون � ف« يزنك قولهم��75 إنا نعلم ما يسون وما يعلنون � � �76�
أو لم ير ٱلنسن أنا خلقنه من نطفة فإذا � � هو خصيم مبي �
وضب لا مث«��77 ونس خلقهۥ قال من يح ٱلعظم وه رميم
قل يييها ٱلي أنشأها أول��78 � � مرة �
وهو بكل خلق عليم
جعل لكم من ٱلشجر ٱلخض نارا فإذا أنتم منه �ٱلي��79 �
توقدون أو ليس ٱلي خلق��80 �
ٱلسموت وٱل�ض بقدر d أن يلق مثلهم ب � h وهو ل
ٱللق ٱلعليم � إنما��81 � أمرهۥ إذا أراد شي ا أن يقول لۥ كن فيكون فسبحن ��82
ٱلي بيدهۦ ملكوت ك
شء 0له ترجعون � �83�
445
37��I�����الصافات ��182�� ��7�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
وٱلصفت صفا h� � فٱلزجرت زجرا ��6�/$)�386���1 � فٱلتليت ذكرا ��2 �
�إن��3 إلهكم لوحد رب ٱلسموت��4 � � وٱل�ض وما بينهما ورب ٱلمشرق � �
إنا زينا ٱلسماء ٱلنيا��5 � � � � �
بزينة ٱلكواكب وحفظا من ك شيطن مارد��6 � �7�dيسمعون إ� ٱلمل ٱل A �
� � ويقذفون من ك جانب
دحورا��8 ولهم عذاب واصب إA من خطف��9 �ٱلطفة
فأتبعهۥ شهاب ثاقب �فٱستفتهم أهم أشد خلقا أم من خلقنا إنا��10 � � خلقنهم من طي Aúزب
�بل عجبت��11 ويسخرون 0ذا ذكروا A يذكرون��12 0ذا رأوا ءاية ��13
يستسخرون وقالوا إن هذا إA سحر مبي��14 � � أءذا متنا وكنا ترابا وعظما��15 �
�أءنا
لمبعوثون أو ءاباؤنا��16 ٱلولون � قل نعم وأنتم دخرون��17 فإنما ه زجرة ��18 �
وحدة فإذا هم ينظرون وقالوا يويلنا هذا يوم��19 ٱلين �هذا يوم ٱلفصل ٱلي ��20
كنتم بهۦ تكذبون ٱحشوا ٱلين��21 � ظلموا وأزوجهم وما كنوا يعبدون �22�#$%�179�
من دون ٱ��387� � فٱهدوهم إ� صرط ٱلحيم وقفوهم إنهم مس��23 � � ولون
�24�
446
لكم A تناصون ما �37� I����بل هم ٱلوم مستسلمون�⁄�25�182 وأقبل بعضهم ��26
d بعض يتساءلون قالوا إنكم كنتم��27 � تأتوننا عن ٱلمي قالوا بل لم��28 �
تكونوا مؤمني وما كن لا��29 عليكم من سلط�* بل كنتم قوما طغي
�30�
فحق علينا قول ربنا إنا لائقون � فأغوينكم إنا كنا غوين��31 � � � فإنهم يومئذ ��32 �
ف ٱلعذاب مشتكون إنا كذلك نفعل��33 � بٱلمجرمي إنهم كنوا إذا قيل��34 � A لهم
إله إA ٱ� يستكبون � � úويقولون أئنا لاركوا ءالهتنا لشاعر منون��35 �
�
بل جاء ��36
بٱلق وصدق ٱلمرسلي � إنكم لائقوا ٱلعذاب ٱللم��37
� وما تزون إA ما ��38 �
كنتم تعملون إA عباد ٱ� ٱلمخلصي��39 � �أولئك لهم رزق معلوم��40 � h
فوكه ��41
وهم مكرمون � ف جنت ٱلعيم ��42 � � d سر متقبلي ��43 � يطاف��44 عليهم
بكأس من معي� � بيضاء��45 لة للشربي � �
�46�Aفيها غول و A هم عنها ينفون �
وعندهم قصرت�47 ٱلطرف عي كأنهن بيض مكنون���48 � � � فأقبل بعضهم ��49
d بعض يتساءلون قال قائل منهم إن��50 كن � قرين
�51�
447
يقول أءنك لمن ٱلمصدقي � �37� I����أءذا متنا وكنا ترابا�⁄�52�182 �
وعظما أءنا لمدين �
ون �
قال هل�53 أنتم مطلعون � � فٱطلع فرءاه ف��54 � سواء ٱلحيم قال تٱ� إن ��55 �
لتدين �كدت ولوA نعمة رب لكنت��56 من ٱلمحضين أفما نن بميتي��57 �58�
إA موتتنا ٱلول وما نن �بمعذبي � إن هذا لهو ٱلفوز��59 � ٱلعظيم لمثل هذا ��60
فليعمل ٱلعملون أذلك خي نزA أم��61 �
شجرة ٱلزقوم � �
إنا جعلنها��62 � فتنة
للظلمي � إنها شجرة��63 � ترج ف أصل ٱلحيم طلعها��64 كأنهۥ رءوس ٱلشيطي � �
فإنهم��65 � Cكون منها فمال ون منها ٱلطون ثم إن لهم عليها لشوبا من حي��66 � � م
ثم إن مرجعهم ل� ٱلحيم��67 � � إنهم ألفوا ءاباءهم ضآلي��68 � �69� d فهمh
ءاثرهم يهرعون ولقد ضل قبلهم أكث ٱلولي��70 � � ولقد أرسلنا فيهم ��71
منذرين فٱنظر كيف كن عقبة ٱلمنذرين��72 � إA عباد ٱ� ٱلمخلصي��73 � �
�74�
ولقد نادÒنا نوح فلنعم ٱلمجيبون ونينه�388���75 � وأهلهۥ من ٱلكرب ٱلعظيم �76�
448
وجعلنا ذريتهۥ هم ٱلاقي � �37� I����وتركنا عليه ف�⁄�77�182 ٱaخرين �78� d سلم
نوح ف ٱلعلمي إنا كذلك نزي��79 � ٱلمحسني إنهۥ من عبادنا��80 � ٱلمؤمني �81�
ثم أغرقنا ٱaخرين � 0ن من شيعتهۦ لبرهيم ��82 �
�83�� إذ جاء ربهۥ بقلب�#$%180 �
سليم إذ قال لبيه وقومهۦ ماذا��84 تعبدون
أئفك ءالهة دون ٱ���85 �
تريدون �86�
فما ظنكم برب ٱلعلمي � فنظر نظرة ف ٱلجوم��87 � فقال إن سقيم ��88
�89�
فتولوا عنه مدبرين � فراغ إ� ءالهتهم فقال أA تأكلون��90 h �91� A ما لكم
تنطقون فراغ عليهم ضبا بٱلمي ��92 فأقبلوا إله يزفون ��93 �
قال أتعبدون ��94
ما تنحتون وٱ� خلقكم وما تعملون ��95 � قالوا ٱبنوا لۥ بنينا فألقوه ف��96 ٱلحيم فأرادوا بهۦ كيدا فجعلنهم��97 ٱلسفلي
وقال إن ذاهب إ���98 رب
سيهدين رب هب � من��99 ٱلصلحي �فبشنه بغلم حليم��100 � فلما بلغ ��101 �
معه ٱلسع قال � يبن إن أرى ف ٱلمنام أن أذبك فٱنظر ماذا � ترى قال يأبت ٱفعل ما h
تؤمر ستجدن إن شاء ٱ� � من ٱلصبين � �102�
449
فلما أسلما وتلهۥ للجبي � � �37� I����وندينه أن�⁄�103�182
يإبرهيم h قد صدقت ��104 �
ٱلرءيا إنا كذلك نزي ٱلمحسني � � �إن��105 هذا لهو ٱللؤا ٱلمبي h وفدينه ��106
بذبح عظيم وتركنا عليه ف ٱaخرين ��107 سلم d إبرهيم ��108 h كذلك ��109
نزي ٱلمحسني إنهۥ من عبادنا ٱلمؤمني ��110 � وبشنه بإسحق نبيا من ��111 �
ٱلصلحي وبركنا عليه وd إسحق��112 � h ومن ذريتهما مسن وظالم لفس � هۦ مبي �
ولقد مننا d موس وهرون�113 � ونينهما�389���114 � وقومهما من ٱلكرب ٱلعظيم �
ونصنهم فكنوا هم ٱلغلبي �115 وءاتينهما ٱلكتب ٱلمستبي ��116 �117�
وهدينهما ٱلصرط ٱلمستقيم وتركنا عليهما ف ٱaخرين ��118 �119� d سلم
موس وهرون إنا كذلك نزي ٱلمحسني ��120 � إنهما من عبادنا ٱلمؤمني ��121 � �
0ن إلاس لمن ٱلمرسلي �122 �إذ قال لقومهۦ أA تتقون ��123 � أتدعون بع« ��124
وتذرون أحسن ٱلخلقي ٱ� ربكم ورب ءابائكم��125 � �� ٱلولي �
�126�
450
فكذبوه فإنهم لمحضون � � �37� I����إA عباد ٱ� ٱلمخلصي�⁄�127�182 � �
وتركنا ��128
عليه ف ٱaخرين سلم d إل ياسي��129 h إنا كذلك نزي ٱلمحسني��130 � �131�
إنهۥ من عبادنا ٱلمؤمني � 0ن لوطا لمن ٱلمرسلي��132 � إذ نينه وأهلهۥ ��133 � � أجعي
إA عجوزا ف ٱلغبين��134 �
ثم دمرنا ٱaخرين��135 � � 0نكم ��136 �
لمرون عليهم مصبحي � � وبٱلل أف« تعقلون��137 � 0ن يونس لمن ٱلمرسلي��138 � إذ أبق إ� ٱلفلك�390���139
ٱلمشحون فساهم فكن من��140 ٱلمدحضي �141�
فٱلقمه ٱلوت وهو مليم فلوA أنهۥ كن من��142 � ٱلمسبحي للبث ف ��143
بطنهۦ إ� يوم يبعثون فنبذنه بٱلعراء��144 وهو سقيم �145�� وأÛبتنا عليه �#$%181
شجرة من يقطي وأرسلنه إ� مائة ألف أو يزيدون��146
امنوا فمتعنهم ف��147 �
إ� حي فٱستفتهم ألربك ٱلنات ولهم��148 ٱلنون أم خلقنا ٱلملئكة��149
h إنثا
وهم شهدون أA إنهم��150 � من إفكهم لقولون ول ٱ���151 � 0نهم لكذبون ��152�
أصطف ٱلنات d ٱلني
�153�
451
لكم كيف تكمون ما �37� I����أف« تذكرون�⁄�154�182 � أم لكم سلطن ��155
مبي فأتوا بكتبكم إن كنتم صدقي��156 � �وجعلوا بينهۥ وبي ٱلنة�157�
سبا ن
ولقد علمت ٱلنة إنهم لمحضون � � سبحن ٱ� عما يصفون��158 � � إA عباد ��159 �
ٱ� ٱلمخلصي فإنكم وما تعبدون��160 � � ما أنتم عليه بفتني��161 إA من ��162 �
هو صال ٱلحيم وما منا إA لۥ مقام معلوم��163 � �
� 0نا لحن ٱلصآفون��164 � � � �165�
0نا لحن ٱلمسبحون 0ن كنوا لقولون��166 � لو أن عندنا ذكرا من ٱلولي��167 � � لكنا عباد ٱ� ٱلمخلصي��168 � � فكفروا بهۦ فسوف يعلمون��169
ولقد ��170
سبقت كمتنا لعبادنا ٱلمرسلي إنهم لهم ٱلمنصورون��171 � 0ن جندنا لهم ��172 �
ٱلغلبون فتول عنهم حت حي��173 � � وأبصهم فسوف يبصون��174 �175�
أفبعذابنا يستعجلون
فإذا نزل بساحتهم فساء صباح��176 ٱلمنذرين
�وتول ��177
عنهم حت حي � وأبص فسوف يبصون��178 �سبحن ربك رب ٱلعزة عما��179 �
يصفون وسلم d ٱلمرسلي��180 وٱلمد � رب ٱلعلمي��181 � �182�
452
38��Mص�88�� ��6�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
ص وٱلقرءان ذي ٱلكر
بل ٱلين كفروا ف عزة�391���1 � � وشقاق كم أهلكنا من ��2
قبلهم من قرن فنادوا وAت حي مناص � وعجبوا أن جاءهم منذر منهم وقال ��3 �
ٱلكفرون هذا سحر كذاب � أجعل ٱaلهة��4 إلها وحدا إن هذا لشء عجاب � �5�
d وٱنطلق ٱلمل منهم أن ٱمشوا وٱصبواh ءالهتكم إن هذا لشء يراد � ما��6
سمعنا بهذا ف ٱلملة ٱaخرة إن هذا إA ٱختلق � � أءنزل عليه ٱلكر من بيننا بل��7
م ه
ف شك من ذكري بل لما يذوقوا عذاب � � أم عندهم خزائن رحة ربك ٱلعزيز ��8
ٱلوهاب � أم لهم ملك ٱلسموت وٱل�ض��9 � � وما بينهما فليتقوا ف ٱلسبب
جند ��10
ما هنالك مهزوم من ٱلحزاب كذبت قبلهم قوم نوح وعد��11 � � وفرعون ذو ٱلوت �اد
وثمود وقوم�12 لوط وأصحب ل يكة أولئك ٱلحزاب h إن ك إA كذب ٱلرسل ��13 � � �
Q فحق عقاب � وما ينظر هؤAء إA صيحة��14 �
h وحدة ما لها من فواق � وقالوا �392���15
ربنا عجل لا قطنا قبل يوم ٱلساب � � � �16�
453
ٱصب d ما يقولون وٱذكر عبدنا د ذا ٱليد إنهۥ أواب داۥو � � �38� M�17�88⁄� إنا سخرنا � �
ٱلبال معهۥ يسبحن بٱلعش وٱلشاق
وٱلطي مشورة ك لۥ أواب ��18 � � ��19�
وشددنا ملكهۥ وءاتينه ٱلكمة وفصل ٱلطاب وهل أت,ك نبؤا ٱلصم إذ��20 تسوروا ٱلمحراب � �21�� د ففزع منهم قالوا A تف�#$%182 إذ دخلوا d داۥو خصم ان
Aبعض فٱحكم بيننا بٱلق و d بغ بعضنا تشطط وٱهدنا إ� س واء ٱلصرط �22�
إن هذا أخ لۥ تسع وتسعون نعجة ول نعجة � وحدة فقال أكفلنيها وعزن � ف
ٱلطاب �قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك إ� نعاجهۦ 0ن��23 كثيا من ٱلل طاء لبغ
بعضهم d بعض إA ٱلين � � د ءامنوا وعملوا ٱلصلحت وقليل ما هم وظن داۥو � � � أنما �
فتنه فٱستغفر ربهۥ وÉ Ê وأناب۩ � � �24�3�4-�� فغفرنا لۥ���56 ذلك 0ن لۥ عندن � ا لزلف وحسن م د إنا جعلنك خليفة ف��25 اب يداۥو � �ٱل�ض فٱحكم بي ٱل
اس بٱلق وA تتبع ٱلهوى �
فيضلك عن سبيل ٱ� إن ٱلين يضلون عن س � � � � � بيل ٱ� � لهم
عذاب شديد بما نسوا يوم ٱلساب �26�
454
وما �خلقنا ٱلسماء وٱل�ض وما بينهما بط« ذلك ظن � ٱلين كفروا فويل ل لين � �
كفروا من ٱلار � �38 �M�27�88⁄��393أم�
نعل ٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت كٱلمفس � � دين
ٱل�ض أم نعل ٱلمتقي كٱلفجار ف � �
كتب أنزلنه إلك مبرك لدبروا ءايته��28 � � ۦولتذكر أولوا ٱللبب � د سليمن نعم ٱلعبد إنهۥ��29 ووهبنا لاۥو � أواب � إذ عرض ��30
عليه بٱلعش ٱلصفنت ٱلياد
�فقال إن��31 أحببت حب ٱلي عن ذكر رب ح
� �ت
توارت بٱلجاب ردوها d فطفق مسحا بٱلسوق��32 � � � وٱلعناق �ولقد فتنا ��33
سليمن وألقينا d كرسيهۦ جسدا ثم أناب � �34� A قال رب ٱغفر � وهب � ملك�
ي�بغ لحد من بعدي إنك أنت ٱلوهاب � � فسخرنا ل ٱلريح تري بأمرهۦ رخ��35
� اء
حيث أصاب وٱلشيطي ك بناء وغواص��36 � � � وءاخرين مقرني ف ٱلصفاد��37 � � �
هذا عطاؤنا فٱمن أو أمسك�38 بغي حساب 0ن لۥ عندنا��39 لزلف وحسن �
وٱذكر��40اب م عبدنا أيوب إذ نادى ربهۥ أن مسن ٱلشيطن � � � �
بنصب وع ذاب
�41�
ٱركض�394� برجلك هذا مغتسل بارد وشاب �42�
455
�ووهبنا لۥ أهلهۥ ومثلهم معهم رحة منا � وذكرى لول ٱللبب
�38� M�43�88⁄� وخذ
بيدك ضغثا فٱضب بهۦ وA تنث إنا وجدنه صابرا نعم ٱلعبد إنهۥ � � �أواب
وٱذكر ��44
عبدنا إبرهيم 0سحق ويعقوب أول ٱليدي وٱلبصر إنا أخلصنهم بالصة ��45 �
ذكرى ٱلار � 0نهم عندنا لمن ٱلمصطفي��46 � ٱلخيار وٱذكر إسمعيل وٱليسع��47
وذا ٱلكفل وك من ٱلخيار
هذا ذكر 0ن للمتقي لسن م��48 � � جنت ��49 اب �
عدن مفتحة لهم � � � ٱلبوب متك��50 � ي فيها يدعون فيها بفكهة كثية وشاب �51�
وعندهم قصرت ٱلطرف أتراب � هذا ما توعدون لوم ٱلساب��52�#$%�183 �إن ��53 هذا لرزقنا ما لۥ من نفاد �
هذا 0ن للطغي لش م��54 � � � جهنم يصلونها ��55 اب �
فبئس ٱلمهاد هذا فليذوقوه حيم وغساق��56 � وءاخر من شكهۦ أزوج��57 �58�
A هذا فوج مقتحم معكم � � مرحبا بهم إنهم صالوا ٱلار � � قالوا بل أنتم A مرحب��59 ا بكم أنتم قدمتموه �
لا فبئس ٱلقرار قالوا ربنا من��60 � قدم لا هذا فزده عذابا ضع فا �
ف ٱلار � �61�
456
�وقالوا ما لا A نرى رجاA كنا نعدهم من ٱلشار � �38� M�62�88⁄أتذنهم سخريا أم� H �
زاغت عنهم ٱلبصر إن ذلك��63 � لق تاصم أهل ٱلار � قل إنما��64 � أنا منذر وما
من إله إA ٱ� ٱلوحد ٱلقهار � � � رب ٱلسموت�395���65 � � وٱل�ض وما بينهما ٱلعزيز ٱلغ
فر �
قل هو نبؤا عظيم ��66 أنتم��67
عنه معرضون ما كن � من عل�68�¹ بٱلمل
ٱلd إذ يتصمون h
يوح إ� إA أنما أنا نذير مبي إن��69 � � � � h إذ قال ربك ��70 �
للملئكة إن خلق بشا من طي h فإذا سويتهۥ ونفخت فيه من��71 � روح فقع وا لۥ �
سجدين فسجد��72 ٱلملئكة كهم أجعون � h
�73�Aإ �إبليس ٱستكب وكن من
ٱلكفرين قال يإبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت��74 h
بيدي أستكبت � أم كنت
من ٱلعالي قال أنا خي منه خلقتن من نار وخلقتهۥ من��75 � طي قال فٱخرج ��76
منها فإنك رجيم � 0ن عليك لعنت إ� يوم��77 ٱلين � قال رب فأنظرن إ� يو��78 م
يبعثون قال فإنك من ٱلمنظرين��79 � إ� يوم ٱلوقت ٱلمعلوم��80 قال فبعزتك ��81 �
لغوينهم � أجعي
إA عبادك منهم��82 �ٱلمخلصي �83�
457
قال فٱلق وٱلق أقول � � �38� M�84�88⁄لملن جهنم منك وممن�� � � تبعك منهم أجعي �
قل ما�85 أس لكم عليه من أجر وما أنا من ٱلمتكفي
إن هو إA ذكر ��86 �
للعلمي ولعلمن نبأهۥ بعد حي���87 � �88�
39����Nالزمر ��75�� ��10�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
تنيل ٱلكتب من ٱ� ٱلعزيز ٱلكيم �إنا أنزلا إلك ٱلكتب بٱلق فٱعب�396���1
� د ٱ� ملصا ل ٱلين � �
أA � ٱلين��2 � ٱلالص وٱلين ٱتذوا من دونهۦ أولاء ما � � نعبدهم إA لقربونا إ� ٱ� زلف إن ٱ� يكم � � � h
بينهم ف ما هم فيه ي � تلفون إن ٱ� � �
A يهدي من هو كذب كفار � لو أراد ٱ� أن��3 � يتخذ ولا mصطف مما يلق � � �� ما
يشاء سبحنهۥ هو ٱ� ٱلوحد ٱلقهار � خلق���4 ٱلسموت وٱل�ض بٱلق يكور ٱلل � �
d ٱلهار � ويكور ٱلهار d ٱلل وسخر ٱلشمس وٱلقمر ك � � � � �يري لجل م
Aسم أ
H
هو ٱلعزيز ٱلغفر � �5�
458
خلقكم من نفس وحدة ثم جعل منها � � زوجها وأنزل لكم من ٱلنعم ثمنية أزوج يلقكم ف بطون أمهتكم خلقا من بعد خلق ف ظلمت ثلث
�
ذلكم ٱ� � ربكم ل �
ٱلملك A إله إA هو فأن � � تصفون
�39� ��N�6�75⁄� Aإن تكفروا فإن ٱ� غن عنكم و Q � �
يرض لعباده ٱلكفر 0ن تشكروا يرضه لكم وA تزر وازرة
وزر أخرى ثم إ� � ربكم
مرجعكم فينبئكم بما كنتم تعملون إنهۥ عليم بذات ٱلصدور � � � �0ذا مس ��7
�ٱلنسن ض دع ربهۥ منيبا إله ثم � إذا خولۥ نعمة منه نس ما كن يدعوا إ � له من قبل
وجعل � أندادا لضل عن سبيلهۦ قل تمتع � � � بكفرك قلي« إنك من أصح � ب ٱلار � �8�
أمن هو قنت ءاناء ٱلل�#$%�184 � � ساجدا وقائما يذر ٱaخرة ويرجوا رحة ربهۦ ق هل ل
يستوي ٱلين يعلمون وٱلين A يعلمون إنما � � � يتذكر أولوا ٱللبب � قل��9 يعباد ٱلين �
ءامنوا ٱتقوا ربكم للين أحسنوا ف � � � �هذه ٱلنيا حسنة وأ�ض ٱ� وسعة إن � � �ما يوف ٱلصبون أجرهم بغي حساب �
�10��397�
459
قل إن أمرت أن أعبد ٱ� ملصا ل ٱلين � � �39 ���N�11�75⁄وأمرت لن� أكون أول �
ٱلمسلمي قل إن��12 أخاف إن عصيت رب عذاب يوا عظيم
قل ٱ� أعبد ��13 �
ملصا لۥ دين � فٱعبدوا ما شئتم من دونهۦ قل إن ٱلخسين��14 � ٱلين خس وا �
Aأنفسهم وأهليهم يوم ٱلقيمة أ ذلك هو ٱلسان ٱلمبي لهم من��15 فوقهم ظلل من
ٱلار ومن تتهم ظلل ذلك يوف �
ٱ� بهۦ عبادهۥ يعباد فٱتقون � � وٱلين ٱجتنبوا ��16 �
ٱلطغوت أن يعبدوها وأنابوا � إ� ٱ� لهم ٱلبشى فبش عباد � ٱلين يستمعون ��17 �
ٱلقول فيتبعون أحسنهۥ � أولئك ٱلين هدÒهم ٱ� وأولئك هم أولوا h h � ٱللبب � �18�
أفمن حق عليه كمة � ٱلعذاب أفأنت تنقذ من ف ٱلار � لكن ٱلين ٱتقوا ربهم ��19 � � �
لهم غرف من فوقها A غرف مبنية تري من تتها ٱلنهر وعد ٱ� �
� � يلف ٱ � ٱلميعاد �
�ألم تر أن��20 ٱ� أنزل من ٱلسماء ماء فسلكهۥ ينبيع ف ٱل�ض
� ثم ي � رج بهۦ زرع � متلفا ألونهۥ ثم يهيج فتÒه � مصفرا ثم يعلهۥ حطما إن ف ذلك ل � � � كرى لول
ٱللبب
�21�
460
أفمن شح ٱ� صدرهۥ للسلم فهو d نور
� من ربهۦ فويل للقسية قل � وبهم من ذكر
ٱ� أولئك ف ضلل مبي � � h �39� ��N�22�75⁄��398ٱ� نزل� � أحسن ٱلديث كتبا متشبه � � ا
مثان تقشعر منه جلود � ٱلين يشون ربهم ثم تلي جلودهم وقلوبهم إ � � � ذكر ٱ� �� �
ذلك هدى ٱ� يهدي بهۦ من يشاء ومن يضلل � ٱ� فما لۥ من هاد أفمن يتق���23 � بوجههۦ سوء ٱلعذاب يوم ٱلقيمة وقيل للظلمي � ذوقوا ما كنتم تكسبون
كذب��24 � ٱلين من قبلهم فأت,هم ٱلعذاب من حيث A يشعرون فأذاقهم ٱ� ٱلزي ف ��25 � �
ٱليوة ٱلنيا ولعذاب ٱaخرة أكب لو كنوا يعلمون ولقد ضبنا للناس ف هذ��26 � � ا
ٱلقرءان من ك مثل لعلهم يتذكرون � � �
قرءانا عربيا غي ذي عوج لعلهم يتق��27 � � � H � ون
ضب ٱ� مث« رج« فيه شكء�28 � � متشكسون ورج« سلما لرجل هل يس تويان
مث« ٱلمد � بل أكثهم A يعلمون � إنك ميت 0نهم ميتون ��29 � � � ثم إنكم ��30 � �
يوم ٱلقيمة عند ربكم تتصمون �31�
461
فمن أظلم ممن كذب d ٱ� وكذب � � � بٱلصدق إذ جاءهۥ أليس ف جهنم مث � وى للكفرين �39� ��N�32�75⁄�&$'24�#$%�185��399وٱلي جاء� � بٱلصدق وصدق بهۦ أولئك هم h �
ٱلمتقون � لهم ما يشاءون عند ربهم ذلك��33 � جزاء ٱلمحسني لكفر ٱ���34 � �عنهم أسوأ ٱلي عملوا ويجزيهم أجرهم بأحسن ٱلي
� كنوا يعملون
أليس ٱ� ��35 �
بكاف عبدهۥ ويخوفونك بٱلين من دونهۦ ومن يضلل ٱ� � �
فما لۥ من هاد �36�
ومن يهد ٱ� � فما لۥ من مضل أليس ٱ� بعزيز ذي ٱنتقاا � � ولئن سألهم من ��37 �
خلق ٱلسموت � وٱل�ض لقولن ٱ� قل أفرءيتم ما تدعون من دون � � � ٱ� إن أر ادن ٱ� � �
بض هل هن كشفت ضهۦ أو � أرادن برحة هل هن ممسكت رحتهۦ قل حسب �
ٱ� � عليه يتوك ٱلمتوكون �
قل��38 يقوم ٱعملوا d مكنتكم إن عمل فسوف تع لمون ��من يأتيه عذاب يزيه ويحل�39
عليه عذاب مقيم � �40�
462
إنا أنزلا عليك ٱلكتب للناس بٱلق فمن � � ٱهتدى فلنفسهۦ ومن ضل ف � �إنما يضل � عليها وما أنت عليهم بوكيل
�39� ��N�41�75⁄ٱ� يتوف ٱلنفس حي موتها وٱلت�� � لم تمت �
ف منامها فيمسك ٱلت قض عليها ٱلموت ويرسل � ٱلخرى إ� أجل مسم H � h h إن ف ذلك �
Cيت لقوا يتفكرون � أم�400���42
ٱتذوا من دون ٱ� شفعاء قل أولو كنوا A يمل � كون� شي ا وA يعقلون قل �43�� � ٱلشفعة جيعا لۥ ملك ٱلسموت وٱل�ض ثم إل �
� � ه�ترجعون 0ذا ذكر ٱ� وحده��44 � ٱشمأزت قلوب ٱلين A يؤمنون بٱaخرة 0ذا ذ � � كر
ٱلين من دونهۦ إذا هم يستبشون �قل ٱللهم فاطر ٱلسموت وٱل�ض علم ٱلغي��45
� � � ب
وٱلشهدة أنت تكم بي عبادك ف ما كنوا فيه � يتلفون ولو أن للين ظلموا��46 � � ما
ف ٱل�ض جيعا ومثلهۥ معهۥ mفتدوا بهۦ من سوء
ٱلعذاب يوم ٱلقيمة وب دا لهم من ٱ� �
ما لم يكونوا يتسبون �47�
463
وبدا لهم سي ات ما كسبوا وحاق بهم ما كنوا � بهۦ يستهزءون �39� ��N�48�75⁄� فإذا مس�
ٱلنسن ض دعنا ثم إذا خولنه نعمة منا قال إنما أوتيتهۥ � � � � d عل¹* بل ه ف �تنة ولكن
أكثهم A يعلمون قد قالها ٱلين من قبلهم فما��49 � أغن عنهم ما كنوا يكس �
بون
فأصابهم سي��50 ات ما كسبوا وٱلين ظلموا من � هؤAء سيصيبهم سي h ما ات
كسبوا وما هم بمعجزين أو لم يعلموا أن ٱ� يبسط��51 � � ٱلرزق لمن يشاء ويق �در إن
ف ذلك Cيت لقوا يؤمنون قل يعبادي ٱلين��52 � أسفوا d أنفسهم A ت h قنطوا من
�رحة ٱ� إن � ٱ� يغفر ٱلنوب جيعا إنهۥ هو ٱلغفور ٱلرحيم � � � � � وأنيبوا�401���53��#$%186 إ�
ربكم وأسلموا لۥ من قبل أن يأتيكم ٱلعذاب
ثم A تنصون �
وٱتبعوا أحسن��54 � ما
أنزل إلكم من ربكم من قبل أن يأتيكم ٱلعذاب
� بغتة وأنتم A تشعرون أن ��55
تقول نفس يحست d ما فرطت ف ج�ب ٱ� 0ن كنت لمن � � ٱلسخر ��56ين �
464
أو
تقول لو أن ٱ� هدÒن لكنت من ٱلمتقي � � �
�39 ���N�57�75⁄أو تقول حي ترى� ٱلعذاب لو أن � كرة فأكون من ٱلمحسني �
بل قد جاءتك ءايت فكذبت��58 � � بها
وٱستكبت وكنت من ٱلكفرين ويوم ٱلقيمة ترى ٱلين كذبوا d ٱ���59 � � وج وههم
مسودة أليس ف جهنم مثوى للمتكبين � � وينج ٱ� ٱلين ٱتقوا��60 � � � � بمفازتهم A
يمسهم ٱلسوء وA هم يزنون � � �61�d ٱ� خلق ك شء وهو � ك شء وكيل
�62�
لۥ مقالد � õ ٱلسموت وٱل�ض وٱلين كفروا � يت ٱ�� � أولئك هم ٱلخسون h �63�
قل أفغي ٱ� تأمرون أعبد أيها ٱلجهلون � �
ولقد أوح إلك �0 ٱلين�402���64 � من
قبلك لئن أشكت لحبطن عملك ولكونن من � � ٱلخسين
بل ٱ� فٱعبد وكن ��65 �
من ٱلشكرين �وما قدروا ٱ� حق���66 � قدرهۦ وٱل�ض جيعا قبضتهۥ يوم ٱلقي مة وٱلسموت � مطويت بيمينهۦ سبحنهۥ وتعل عما يشكون
� � �67�
465
ونفخ ف ٱلصور فصعق من ف ٱلسموت � � ومن ف ٱل�ض إA من شاء ٱ� � �
ثم نفخ فيه �
أخرى فإذا هم قيام ينظرون �39� ��N�68�75⁄وأشقت ٱل�ض بنور� ربها ووضع ٱلكتب
وجايء بٱلبي � ن وٱلشهداء � وقض بينهم بٱلق وهم A يظلمون ووفيت ك نفس ��69 �
ما عملت وهو أعلم بما يفعلون � وسيق ٱلين كفروا إ���70 � جهنم زمرا حت إذا h � � جاءوها فتحت أبوبها وقال لهم خزنتها ألم يأتكم رسل منكم يتلون عليك ءايت م
ربكم وينذرونكم لقاء يومكم هذا قالوا بل d ولكن حقت كمة ٱلعذاب �
ٱلكفرين قيل ٱدخلوا أبوب جهنم�403���71 � خلين فيها فبئس مثوى ٱلمتك بين �72�
وسيق ٱلين ٱتقوا ربهم إ� ٱلنة زمرا � � � � حت إذا جاءوها وفتحت أبوبها و � h قال لهم
خزنتها سلم عليكم طبتم فٱدخلوها خلين وقالوا ٱلمد � ٱلي صدقنا ��73 � �
وعدهۥ وأورثنا ٱل�ض نتبوأ من ٱلنة حيث نشاء فنعم أجر � � ٱلعملي �74�
466
وترى ٱلملئكة حآفي من حول ٱلعرش يسبحون h بمد ربهم وقض بي نهم بٱلق
وقيل ٱلمد � � رب ٱلعلمي �39� ��N�75�75⁄�
40�����Oغفر�85�� ��10�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
تنيل ٱلكتب من�404���187%$#��1حم ٱ� ٱلعزيز ٱلعليم �
غفر ٱلÛب��2 �
وقابل ٱلوب � شديد ٱلعقاب ذي ٱلطول A إله إA هو �
� إله ٱلمصي ما يجدل ف ءايت��3 Aٱ� إ� �
ٱلين كفروا ف« يغررك تقلبهم ف ٱللد
� كذبت قبلهم قوم نوح وٱلحزاب��4 � � من بعدهم وهمت ك أمة برسولهم لأخذوه ú � � � وجدلوا بٱلبطل لدحضوا به ٱلق ف �
أخذتهم
فكيف كن عقاب وكذلك حقت كمت��5 � ربك d ٱلين كفروا أنهم أصحب � �
ٱلار ٱلين يملون ٱلعرش ومن حولۥ��6 � يسبحون بمد ربهم ويؤمنون ب � هۦ ويستغفرون للين � ءامنوا ربنا وسعت ك شء رحة وعلما فٱغفر � � � �لل ين تابوا وٱتبعوا �
سبيلك وقهم عذاب ٱلحيم �7�
467
ربنا وأدخلهم جنت عدن ٱلت�
� وعدتهم ومن صلح من ءابائهم وأزوجهم وذريت � � � هم
إنك أنت ٱلعزيز ٱلكيم � �40� ���O�8�85⁄وقهم ٱلسي� � ات ومن تق ٱلسي ات يومئذ فقد � رحتهۥ وذلك هو ٱلفوز ٱلعظيم إن ٱلين كفروا ينادون��9 � �
لمقت ٱ� أكب من �
مقتكم أنفسكم إذ تدعون إ�
ٱليمن فتكفرون �
قالوا ربنا أمتنا ٱثنتي�405���10 � � وأحييتنا ٱثنتي فٱعتفنا بذنوبنا فهل إ� خروج من سبيل ذلكم بأنهۥ إذا دع ��11 �
ٱ� وحدهۥ كفرتم 0ن يشك بهۦ تؤمنوا فٱلكم � � � ٱلعل ٱلكبي �هو ٱلي ��12
يريكم ءايتهۦ وينل لكم من ٱلسماء رزقا وما يتذكر � �
إA من ينيب �فٱدعوا ��13
ٱ� ملصي ل ٱلين ولو كره ٱلكفرون �
�رفيع ٱلرجت ذو ٱلعرش يلق ٱلرو��14 � ح
من أمرهۦ d من يشاء من عبادهۦ لنذر يوم ٱل«ق � �15�d يف A يوم هم برزون ٱ� منهم شء لمن ٱلملك ٱلوم � ٱلوحد � �
ٱلقهار � �16�
468
ٱلوم تزى ك نف� بما كسبت A ظلم ٱلوم � إن ٱ� سيع ٱلساب � � �40� ���O�17�85⁄�
وأنذرهم يوم ٱaزفة إذ
ٱلقلوب لى ٱلناجر كظمي ما للظلمي من حيم � Aو
شفيع يطاع يعلم خائنة ٱلعي��18
وما تف ٱلصدور �
وٱ� يقض��19 � بٱلق �وٱلين يدعون من دونهۦ A يقضون بشء إن � ٱ� هو ٱلسميع ٱلصي � أولم��20�
يسيوا ف ٱل�ض فينظروا كيف كن عقبة ٱلين كنوا �
من قبلهم كنو ا هم أشد منهم �
قوة وءاثارا ف ٱل�ض
� فأخذهم ٱ� بذنوبهم وما كن لهم من ٱ� من واق � � �21��#$%188��406�
ذلك بأنهم كنت تأتيهم رسلهم بٱلينت فكفروا � � فأخذهم ٱ� إنهۥ قوي
� � شديد
ٱلعقاب �22�õ ولقد أرسلنا موس يتنا وسلطن مبي � إ� فرعون وهمن وقرون��23
فقالوا سحر كذاب � فلما جاءهم��24 � بٱلق من عندنا قالوا ٱقتلوا أبناء ٱلين � ءامنوا
معهۥ وٱستحيوا نساءهم وما كيد ٱلكفرين إA ف� ضلل
�25�
469
وقال فرعون ذرون أقتل موس ولدع ربهۥ إن أخاف أن يبدل دينكم أو � أن يظهر
ف ٱل�ض ٱلفساد
�40� ���O�26�85⁄وقال موس إن عذت� h برب وربكم من ك متكب
A �
يؤمن بيوم ٱلساب وقال رجل مؤمن من ءال فرعون��27 � يكتم إيمنهۥ أتقتلون
رج« أن يقول رب ٱ� وقد � جاءكم بٱلينت من ربكم 0ن يك كذبا فعلي �
ه
�كذبهۥ 0ن يك صادقا يصبكم بعض ٱلي يعدكم إن � ٱ� A يهدي من هو مس � ف كذاب �
يقوم لكم ٱلملك ٱلوم�407���28 ظهرين ف ٱل�ض فمن ينصنا من ب أس ٱ� �
إن جاءنا Aما أرى وما أهديكم إ Aقال فرعون ما أريكم إ� �
سبيل ٱلرشاد � وقال ��29
ٱلي ءامن يقوم إن أخاف عليكم مثل يوم ٱلحزاب � مثل دأب قوم نوح وعد ��30
وثمود وٱلين من بعدهم وما ٱ� يريد ظلما للعباد � ويقوم إن أخاف عليكم ��31 �
يوم ٱلناد يوم تولون مدبرين ما���32 � لكم من ٱ� من عصم ومن يضلل ٱ� ف � � ما لۥ
من هاد �33�
470
ولقد جاءكم يوسف من قبل بٱلينت
فما زلم ف شك مما جاءكم بهۦ � حت إذا h �
هلك قلتم لن يبعث ٱ� من بعدهۦ رسوA كذلك يضل ٱ� من � �� هو مسف مر � تاب
�40�
���O�34�85⁄ٱلين يجدلون ف ءايت� ٱ� بغي سلطن أت,هم كب مقتا عن �
د ٱ� وعند� � ٱلين ءامنوا كذلك يطبع ٱ� d ك قلب متكب
� جبار � � وقال فرعون يهمن ٱبن��35
� صحا لعل أبلغ ٱلسبب � أسبب ٱلسموت فأطلع إ� إله موس 0ن��36
� h � لظ
نهۥ �
�كذبا وكذلك زين لفرعون سوء عملهۦ وصد Aعن ٱلسبيل وما كيد فرعون إ� � ف تباب
وقال ٱلي ءامن يقوم ٱتبعون��37 � � أهدكم سبيل ٱلرشاد � يقوم إنما هذه �408���38 �
�ٱليوة ٱلنيا متع 0ن � ٱaخرة ه دار ٱلقرار من عمل��39 سيئة ف« يزى إA مثله � h ا
ومن عمل صلحا من ذكر أو أنث وهو مؤمن فأولئك يدخلون ٱلنة يرزقون � h يها بغي ف
حساب �40�
471
ويقوم ما � أدعوكم إ� ٱلجوة وتدعونن � إ� ٱلار �
�40� ���O�41�85⁄�#$%�189� تدعونن
لكفر بٱ� وأشك � بهۦ ما ليس � بهۦ علم وأنا أدعوكم إ� ٱلعزيز
ٱلغف � A ��42ر
جرم أنما تدعونن � �إله ليس لۥ دعوة ف ٱلنيا وA ف ٱaخرة وأن � مردنا إ � �� ٱ� وأن �
ٱلمسفي هم أصحب ٱلار � فستذكرون ما أقول لكم وأفوض��43 أمري إ� ٱ� إ �
�ن
ٱ� بصي بٱلعباد فوق,ه ٱ� سي��44 � � ات ما مكروا õ وحاق ل فرعون سوء ٱلعذ �اب
ٱلار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم�45 ٱلساعة أدخلوا ءال فرعو � �ن أشد �
ٱلعذاب 0ذ يتحاجون ف ٱلار فيقول��46 � � ٱلضعفؤا للين ٱستكبوا إ � h نا كنا لكم � � �
تبعا فهل أنتم مغنون عنا نصيبا من ٱلار � � � �قال ٱلين ٱستكبوا إنا ك فيها إن��47 � � ٱ� �
قد حكم بي ٱلعباد وقال ٱلين��48 � ف ٱلار لزنة جهنم ٱدعوا ربكم يفف � � � � عنا
يوما من ٱلعذاب �49�
472
قالوا أو لم تك تأتيكم رسلكم بٱلينت hقالوا بل قالوا فٱدعوا وما دع ؤا ٱلكفرين
إA ف�ضلل
�40� ���O�50�85⁄إنا لنص رسلنا وٱلين ءامنوا ف ٱليوة� � ٱلنيا وي � وم يقوم �
ٱلشهد يوم A ينفع ٱلظلمي معذرتهم ولهم ٱللعنة�409���51 � � ولهم سوء ٱلار � �52�
ولقد ءاتينا موس ٱلهدى وأورثنا بن إسرءيل ٱلكتب h هدى وذكرى لول ��53
ٱللبب فٱصب إن وعد ٱ� حق��54 � � وٱستغفر لÛبك وسبح بمد ربك ب ٱلعش
وٱلبكر
إن ٱلين يجدلون ف ءايت��55 � � ٱ� بغي سلطن أت,هم إن ف ص
� Aدورهم إ�
كب ما هم � ببلغيه فٱستعذ بٱ� إنهۥ هو ٱلسميع ٱلصي � � � للق ٱلسموت وٱل�ض ��56 �
أكب من خلق ٱلاس ولكن أكث ٱلاس A يعلمون � � �
وما يستوي ٱلعم ��57
وٱلصي وٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت وA ٱلمسء قلي« � ما تتذكرون � � ��58�
473
�إن A ريب فيها ولكن أكث ٱلاس A تيةC ٱلساعة � � � يؤمنون � �40� ���O�59�85⁄� وقال
ربكم ٱدعون أستجب لكم إن ٱلين � � � يستكبون عن عبادت سيدخلون جهنم �
داخرين ٱ� ٱلي جعل لكم ٱلل��60 � � لتسكنوا فيه وٱلهار مبصا إن ٱ� � � � � لو فضل
d يشكرون A ٱلاس ولكن أكث ٱلاس � � ذلكم ٱ� ربكم خلق ك�410����61
� � شء A إله إA هو فأن تؤفكون �
� � �62�õ كذلك يؤفك ٱلين كنوا � يت ٱ� يحد � � ونٱ� ٱلي جعل لكم ٱل�ض قرارا�63 � وٱلسماء بناء وصوركم فأحسن صوركم � � �
ورزقكم من �ٱلطيبت ذلكم ٱ� ربكم فتبارك ٱ� رب � �� ٱلعلمي � �64� A هو ٱلح �
Aإله إ� هو فٱدعوه ملصي ل ٱلين ٱلمد � رب ٱلعلمي �
قل إن نهيت أن ��65
أعبد ٱلين � تدعون من دون ٱ� لما جاءن ٱلينت من رب � �
� وأمرت أن أسلم لرب ٱلعلمي
�66�#$%�190�
474
هو ٱلي خلقكم من تراب ثم من � � �نطفة ثم من علقة ثم يرجكم طف« ثم � �
� لبلغوا أشدكم ثم لكونوا شيوخا ومنكم من يتوف من قبل � � � �
ولبلغوا أج« مس � م ولعلكم �
تعقلون �40 ����O�67�85⁄هو ٱلي يحۦ� � ويميت فإذا قض أمرا فإنما يقول لۥ كن � h
فيكون ألم تر إ� ٱلين يجدلون ف��68 � ءايت ٱ� أن يصفون � � ٱلين �411���69 �
كذبوا بٱلكتب وبما أرسلنا بهۦ � رسلنا فسوف يعلمون ٱلغلل ف أعنقهم إذ�70�
وٱلسلسل يسحبون � ف ٱلميم ثم ف ٱلار يسجرون ��71 � � ثم قيل لهم أين ما ��72 �
كنتم تشكون من دون ٱ� قالوا ضلوا عنا بل��73 � � � لم نكن ندعوا من قبل شي � ا �
كذلك يضل ٱ� � � ٱلكفرين ذلكم بما كنتم تفرحون��74 ف ٱل�ض بغي ٱل
ق وبما
كنتم تمرحون ٱدخلوا أبوب جهنم خلين��75 � فيها فبئس مثوى ٱلمتكبي ��76ن
فٱصب إن وعد ٱ� حق فإما نرينك بعض � � � � ٱلي نعدهم أو نتوفينك فإل � � نا يرجعون� �77�
475
ولقد أرسلنا رس« من قبلك منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص � � � عليك
وما كن õ لرسول أن يأت
ية إA بإذن ٱ� فإذا جاء أمر � � ٱ� قض بٱلق و خس هنالك �
ٱلمبطلون �40 ����O�78�85⁄ٱ� ٱلي جعل� � لكم ٱلنعم لتكبوا منها ومنها تأكلون � �79�
ولكم فيها منفع ولبلغوا�412� عليها حاجة ف صدوركم وعليها وd ٱل فلك
تملون ويريكم ءايتهۦ فأي ءايت ٱ���80 � � تنكرون أفلم يسيوا ف ٱل�ض��81
فينظروا كيف كن عقبة ٱلين من قبلهم كنوا أكث � منهم وأشد قوة وءاثا � � را ف ٱل�ض
فما أغن عنهم ما كنوا يكسبون فلما جاءتهم���82 � رسلهم بٱلينت فرحوا ب
ما عندهم من ٱلعلم وحاق بهم ما كنوا بهۦ يستهزءون
�فلما���83 �رأوا بأسنا قالوا ءامنا
بٱ� وحدهۥ وكفرنا بما � كنا بهۦ مشكي � فلم يك ينفعهم��84 إيمنهم لما رأوا بأس � نا
سنت ٱ� ٱلت قد خلت ف � � � عبادهۦ وخس هنالك ٱلكفرون �85�
476
41��PQHفصلت� �54�� ��6�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
�تنيل من ٱلر��413���1 حم ٱلرحيم كتب فصلت ءايتهۥ���2 قرءانا عربيا لقو ا
يعلمون بشيا ونذيرا فأعرض أكثهم فهم A يسمعون��3 وقالوا قلوبنا ف ��4
�أكنة مما �
تدعونا إله وف ءاذاننا وقر ومن بيننا وبينك حجاب فٱعمل إنن � ا عملون �
قل�5 إنما أنا بش مثلكم يوح إ� أنما إلهكم � � h � إله وحد فٱستقيموا إله و ٱستغفروه
وويل للمشكي ٱلين A يؤتون��6 ٱلزكوة وهم بٱaخرة هم كفرون � �
إن ٱلين ��7 � � ءامنوا وعملوا ٱلصلحت لهم أجر � غي ممنون
قل أئنكم لكفرون��8 � بٱلي خلق �
ٱل�ض ف يومي وتعلون لۥ أندادا ذلك رب ٱلعلمي � وجعل فيها روس �414���9��#$%191
من فوقها وبرك فيها وقدر فيها أقوتها ف أربعة أياا � � سواء للسائلي � hثم ٱستوى ��10 �
إ� ٱلسماء وه دخان فقال لها ولل�ض ٱئتيا طوع أو كرها قالا أتينا طائ �
عي �11�
477
فقض,هن سبع سموات ف يومي وأوح ف ك � �سماء أمرها وزينا ٱلس � � ماء ٱلنيا �
بمصبيح وحفظا ذلك تقدير ٱلعزيز ٱلعليم �41� PQH��12�54⁄فإن أعرضوا فقل� أنذرتكم
صعقة مثل صعقة عد وثمود إذ جاءتهم ٱلرسل من بي أيديهم ومن خلفهم��13 � أ
A�
تعبدوا إA ٱ� قالوا لو شاء ربنا لنزل � � � ملئكة فإنا بما أرسلتم بهۦ كف � h رون �فأما ��14
عد فٱستكبوا ف ٱل�ض بغي ٱلق
�وقالوا من أشد منا قوة أو لم يروا أن � � � � ٱ� ٱلي � õ خلقهم هو أشد منهم قوة وكنوا � � يتنا يحدون فأرسلنا عليهم ريحا صصا ف��15
أياا نسات لذيقهم عذاب ٱلزي ف ٱليوة ٱلنيا � �
� ولعذاب ٱaخرة أخزى A وهم
ينصون �16�d وأما ثمود فهدينهم فٱستحبوا ٱلعم � � ٱلهدى فأخذتهم ص عقة
ٱلعذاب ٱلهون بما كنوا يكسبون ونينا ٱلين ءامنوا��17 � � وكنوا يتقون � ويوم ��18
يش أعداء ٱ� إ� ٱلار فهم يوزعون �
� حت إذا ما جاءوها شهد�415���19 � h عليهم
سمعهم وأبصرهم وجلودهم بما كنوا يعملون �20�
478
وقالوا للودهم لم شهدتم علينا � قالوا أنطقنا ٱ� ٱلي أنطق ك شء وه � � � و خلقكم أول مرة 0له ترجعون � � �41� PQH��21�54⁄وما كنتم تستتون أن�
يشهد عليكم سمع كم
وA أبصركم وA جلودكم ولكن ظننتم أن ٱ� A يعلم كثيا مما تعملون � � � �22�
وذلكم ظنكم ٱلي ظننتم � � بربكم أردÒكم فأصبحتم من ٱلخسين فإن ��23
يصبوا فٱلار مثوى لهم 0ن يستعتبوا � � فما هم من ٱلمعتبي وقيضنا��24 � لهم قرناء
فزينوا لهم ما بي أيديهم وما خلفهم � � وحق عليهم ٱلقول ف أمم قد خلت من قبلهم من � ٱلن وٱلنس إنهم كنوا خسين �
وقال ٱلين كفروا A تسمعوا��25�#$%�192 � لهذا
ٱلقرءان وٱلغوا فيه لعلكم تغلبون � فلنذيقن ٱلين كفروا عذابا�416���26 � � شديدا
ولجزينهم أسوأ ٱلي كنوا يعملون � � ذلك جزاء أعداء ٱ� ٱلار��27 � � لهم فيها دار
õ ٱلل جزاء بما كنوا يتنا يحدون وقال ٱلين كفروا��28 � �ربنا أرنا ٱلين أض«
� � نا
من ٱلن وٱلنس نعلهما
تت أقدامنا لكونا من ٱلسفلي
�29�
479
�إن ٱلين قالوا ربنا ٱ� ثم ٱستقموا تتنل عليهم � �� � ٱلملئكة أA تافو � � h
ا وA تزنوا
�وأبشوا بٱلنة ٱلت كنتم توعدون
�
�41� PQH��30�54⁄نن أولاؤكم ف� ٱليوة ٱلنيا و � ف ٱaخرة ولكم فيها ما تشته أنفسكم ولكم فيها ما تدعون �
نزA من غفور ��31
رحيم ومن���32 أحسن قوA ممن دع إ� ٱ� وعمل صلحا وقال إنن � � � من ٱلمسل مي �
33��417�Aو تستوي ٱلسنة وA ٱلسيئة ٱدفع بٱلت ه أحسن �
� �فإذا ٱلي بينك وبينهۥ
عدوة كأنهۥ ول حيم Q � وما يلق,ها إA ٱلين صبوا��34 � � � وما يلق,ها إA ذو حظ ع �
� ظيم �
0ما ينغنك من ٱلشيطن نزغ فٱستعذ بٱ�35� � � � � إنهۥ هو ٱلسميع ٱلعلي � � ومن��36م ءايته ٱلل وٱلهار وٱلشمس وٱلقمر A تسجدوا � � � للشمس وA للقمر و¾ � � ¨ ٱلي
خلقهن إن � كنتم إياه تعبدون � فإن��37 ٱستكبوا فٱلين عند ربك يسبحون � لۥ بٱلل �
وٱلهار وهم A يس � مون۩ �38���56�3'*J�
480
ومن ءايتهۦ أنك ترى ٱل�ض خشعة � �فإذا أنزلا عليها ٱلماء ٱهتت وربت إن � ٱلي � أحياها لمح ٱلموت إنهۥ d ك شء قدير
h �
�41� PQH��39�54⁄إن�� ٱلين يلحدون ف ءايت نا � أفمن A يفون علينا يلق ف ٱلار خي أم من يأت ءامنا يوم ٱلقيمة
� � ٱعملوا ما شئتم
إنهۥ بما تعملون بصي � إن ٱلين كفروا بٱلكر لما جاءهم 0نهۥ��40 � �
� �
لكتب عزيز �
A يأتيه ٱلبطل من�41 بي يديه وA من خلفهۦ تنيل من حكيم حيد �
�ما ��42
يقال لك إA ما قد قيل � للرسل من قبلك إن ربك لو مغفرة وذو عقاب ألم
� � � ولو ��43
جعلنه قرءانا أعجميا لقالوا لوA فصلت ءايتهۥ ءÌعجم وعرب قل هو �لل � ين ءامنوا
هدى وشفاء وٱلين A يؤمنون ف � ءاذانهم وقر وهو عليهم عم أولئك ينادون h من
مكن بعيد ú ولقد ءاتينا موس���44 ٱلكتب فٱختلف فيه ولوA كمة سبق ت من ربك �
لقض بينهم 0نهم لف شك منه مريب � من عمل صلحا فلنفسهۦ ومن�418���45 � أساء
فعليها وما ربك بظلم للعبيد � � �46�
481
إله يرد علم ٱلساعة وما ترج من � � Aثمرت من أكمامها وما تمل من أنث و تضع
Aإ� بعلمهۦ ويوم يناديهم أين شكءي قالوا ءاذنك � مامنا من شهيد � �41� PQH��47�54⁄�&$'25��#$%
�وضل عنهم ما�193 � كنوا يدعون من قبل وظنوا ما لهم من ميص � � A يس��48 م �ٱلنسن من دعء
ٱلي 0ن مسه ٱلش في � � � � وس قنوط ولئن أذقنه رحة منا من ��49 �
بعد ضاء مسته � � لقولن هذا � وما أظن ٱلساعة قائمة ولئن رجعت � �
� � إ� رب إن � � عندهۥ للحسن فلننبئ ٱلين � � كفروا بما عملوا ولذيقنهم من عذاب غ
� ليظ �50�
0ذا أنعمنا d ٱلنسن أعرض
ون ابانبهۦ 0ذا مسه ٱلش فذو دعء عريض � � � �51�
قل أرءيتم إن كن من عند ٱ� � ثم كفرتم بهۦ من أضل ممن هو ف شقاق ب ú � � � عيد �52�
سنيهم ءايتنا ف ٱaفاق وف أنفسهم حت يتبي لهم أنه ٱلق أو � �� �
لم يكف بربك أنهۥ d ك شء شهيد
� �53�Aإنهم ف مرية من لقاء ربهم أ Aأ
إنهۥ بكل شء � �
مي¬ ��54�
482
42��R�7Fالشورى ��53�� ��7�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
عسق �419���1 حم كذلك يوح إلك �0 ٱلين من قبلك ٱ���2 � � ٱلعزيز ٱل كيم �3�
لۥ ما ف ٱلسموت � وما ف ٱل�ض وهو ٱلعل ٱلعظيم �
تكاد ٱلسموت يتفطرن ��4 � �
من فوقهن وٱلملئكة h
� يسبحون بمد ربهم ويستغفرون لمن ف ٱل�ض أ
A إن ٱ� هو � �
ٱلغفور ٱلرحيم � وٱلين ٱتذوا من دونهۦ أولاء ٱ� حفيظ��5 � � � عليهم وما أنت ع
ليهم
بوكيل وكذلك أوحينا إلك قرءانا عربيا لنذر��6 أم ٱلقرى ومن حولها وتن � ذر يوم ٱلمع A ريب فيه فريق ف ٱلنة وفريق ف ٱلسعي �
� ولو شاء ٱ� لعلهم أمة وحدة ��7 � �
ولكن يدخل Aمن يشاء ف رحتهۦ وٱلظلمون ما لهم من ول و � نصي أم ٱتذوا ��8 �
من دونهۦ d أولاء فٱ� هو ٱلول وهو يح ٱلموت وهو � � ك شء قدير
وما ��9
ٱختلفتم فيه من شء فحكمهۥ إ� ٱ� ذلكم ٱ� رب عليه � � توكت 0 � له أنيب
�10�
�420�
483
فاطر ٱلسموت وٱل�ض جعل لكم من أنفسكم
� أزوجا ومن ٱلنعم أزوجا
يذرؤكم فيه ليس كمثلهۦ شء وهو ٱلسميع ٱلصي � �42� R�7F�11�53⁄� لۥ مقالد
ٱلسموت وٱل�ض يبسط ٱلرزق لمن يشاء ويقدر إنهۥ بكل � �
شء عليم شع ��12
لكم من ٱلين ما وص بهۦ نوحا وٱلي أوحينا إلك وما وصينا بهۦ � � إبرهيم و � موس
وعيس أن أقيموا ٱلين وA تتفرقوا �
h فيه كب d ٱلمشكي ما تدعو هم إله ٱ� يتب �
إله من يشاء ويهدي إله من ينيب وما تفرقوا إA من بعد ما��13�#$%�194 �
� جاءهم ٱلعل م بغيا بينهم ولوA كمة سبقت من �ربك إ� أجل مسم لقض بينهم 0ن � � � h ٱلين أورثوا �
ٱلكتب من بعدهم لف شك منه مريب فلذلك فٱدع وٱستقم كما��14 Aأمرت و
تتبع أهواءهم وقل ءامنت بما أنزل ٱ� � � من كتب وأمرت لعدل بينكم ٱ� ر � بنا �
وربكم � لا أعملنا ولكم أعملكم A حجة بيننا وبينكم � ٱ� يمع بيننا 0له �
ٱلمصي �15�
484
وٱلين ياجون ف ٱ� من بعد ما ٱستجيب لۥ � � حجتهم داحضة عند رب � � هم وعليهم غضب ولهم عذاب شديد
�42� R�7F�16�53⁄ٱ� ٱلي أنزل ٱلكتب بٱلق وٱلميان وم� � ا�يدريك لعل ٱلساعة قريب
� � يستعجل بها ٱلين A يؤمنون بها وٱلين��17 � � ءامن وا
�مشفقون منها ويعلمون أنها ٱلق أA إن � � ٱلين يمارون ف ٱلساعة لف ض
� ل� بعيد � �18�
�ٱ� لطيف بعبادهۦ يرزق من يشاء وهو ٱلقوي ٱلعزيز � من كن يريد حرث ��19
ٱaخرة نزد لۥ ف حرثهۦ ومن كن يريد حرث ٱلنيا نؤتهۦ � منها وما لۥ ف ٱaخرة من
نصيب �أم لهم شكؤا شعوا لهم�421���20 h
من ٱلين ما لم يأذن به ٱ� ولوA كم � ة ٱلفصل لقض بينهم 0ن ٱلظلمي لهم عذاب ألم � � �ترى ٱلظلمي مشفقي مما��21 � كسبوا وهو واقع بهم وٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت ف � � روضات ٱلنات له � �م ما
يشاءون عند ربهم ذلك هو ٱلفضل ٱلكبي �22�
485
ذلك ٱلي يبش ٱ� عباده ٱلين ءامنوا � � � وعملوا ٱلصلحت قل A أس � � لكم ع ليه
Aأجرا إ�
ٱلمودة ف ٱلقرب ومن يقتف حسنة نزد لۥ فيها � � حسنا إن ٱ� غ � � فور شكور
�
42� R�7F�23�53⁄�d أم يقولون ٱفتى ٱ� كذبا فإن يشإ ٱ� يتم d ق � لبك ويمح ٱ�� �
ٱلبطل ويحق ٱلق بكلمتهۦ إنهۥ عليم بذات � � � ٱلصدور وهو ٱلي يقبل ٱلوبة���24 � � عن عبادهۦ ويعفوا عن ٱلسي � ات ويعلم ما تفعلون ويستجيب ٱلين ءامنوا ��25 �
وعملوا ٱلصلحت ويزيدهم من فضلهۦ وٱلكفرون لهم عذاب � شديد ولو بسط ��26
ٱ� ٱلرزق لعبادهۦ لغوا ف ٱل�ض ولكن ينل بقدر ما يشاء � �
إنهۥ بعبا � دهۦ خبي بصي
وهو ٱلي ينل ٱلغيث من��27�#$%�195 � �بعد ما قنطوا وينش رحتهۥ وهو ٱلول ٱلميد �
ومن ءايتهۦ خلق ٱلسموت�28 � وٱل�ض وما بث فيهما من دآبة وهو d جعهم � � إذا
يشاء قدير وما أصبكم من��29 مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفوا عن ك ثي � �30�
وما أنتم بمعجزين ف ٱل�ض�422�
وما لكم من دون ٱ� من ول وA نصي � �31�
486
ومن ءايته ٱلوار ف ٱلحر كٱلعلم
�42� R�7F�32�53⁄يشأ يسكن ٱلريح فيظلل إن� ن رواكد d ظهرهۦ إن ف � ذلك Cيت لك صبار شكور
�
أو��33
يوبقهن بما كسبوا �
ويعف عن كثي ويعلم ٱلين يجدلون ف ءايتنا ما لهم من��34 � ميص �فما ��35
أوتيتم من شء فمتع ٱليوة ٱلنيا وما عند ٱ� خي وأبق للين � � � ءام نوا وd ربهم
يتوكون � وٱلين يتنبون كبئر ٱلثم وٱلفوحش 0ذا��36 h � ما غضبوا هم يغ فرون �37�
وٱلين � ٱستجابوا لربهم وأقاموا ٱلصلوة وأمرهم شورى � بينهم ومما رزقنهم ي � نفقون �
وٱلين إذا أصابهم ٱلغ هم ينتصون�38 � وجزؤا سيئة سيئة مثلها��39 h فمن عف ا
�وأصلح فأجرهۥ d ٱ� إنهۥ A يب � � ٱلظلمي �ولمن ٱنتص بعد ظلمهۦ��40 فأولئ h ك
ما عليهم من سبيل إنما ٱلسبيل d ٱلين يظلمون ٱلاس ويبغون��41 � � � � ٱل�ض ف
بغي ٱلق أولئك لهم عذاب ألم h
ولمن صب وغفر إن ذلك لمن��42 � عزم ٱلمور �
ومن يضلل ٱ� فما�43 � لۥ من ول من بعدهۦ وترى ٱلظلمي لما رأوا � � ٱلعذ اب يقولون
هل إ� مرد من سبيل �44��423�
487
وترÒهم يعرضون عليها خشعي من �ٱلل ينظرون من طرف خف وقال ٱل
ين ءامنوا �
�إن ٱلخسين ٱلين خسوا أنفسهم وأهليهم يوم � ٱلقيمة أA إن ٱلظلمي ف � � عذاب
مقيم ��42 �R�7F�45�53⁄وما كن لهم من� أولاء ينصونهم من دون ٱ� ومن يضلل ٱ� � �
فما لۥ من سبيل ٱستجيبوا لربكم من��46 قبل أن يأت يوم A مرد لۥ من ٱ � �
� ما �
لكم من ملجإ يومئذ وما لكم من نكي � �
فإن أعرضوا فما أرسلنك عليهم ��47
حفيظا إن �عليك إA ٱللغ 0نا إذا أذقنا ٱلنسن منا � � رحة فرح بها 0ن تص
wبهم سيئ
بما قدمت أيديهم � فإن ٱلنسن كفور �
� ملك��48 � ٱلسموت وٱل�ض يلق ما يشاء �
يهب لمن يشاء إنثا ويهب لمن يشاء ٱلكور � أو��49
يزوجهم ذكرانا 0نثا ويجعل من
يشاء عقيما إنهۥ � عليم قدير وما كن لبش أن��50
�يكلمه ٱ� إA وحيا أو من وراي
� �
حجاب أو يرسل رسوA فيوح بإذنهۦ ما يشاء إنهۥ d حكيم Q � �51��#$%196�
488
وكذلك أوحينا إلك روحا من أمرنا ما كنت تدري ما ٱلكتب وA ٱليمن ولكن
جعلنه نورا نهدي � بهۦ من نشاء من عبادنا 0نك لهدي إ� صرط � � مستقيم ��42� R�7F�52�
صرط ٱ� ٱلي لۥ ما ف ٱلسموت وما ف�⁄53 � � � ٱل�ض أA إ� ٱ� تصي ٱل �
مور �53�
43��2�SNالزخرف ��89�� ��7�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
وٱلكتب ٱلمبي�424���1 حم إنا جعلنه قر�نا عربيا��2 � لعلكم تعقلون � 0نهۥ ��3� �
ف أم ٱلكتب لينا لعل حكيم Q
أفنضب عنكم ٱلكر صفحا أن كنتم قوما��4 مسفي وكم أرسلنا من نب ف���5
� ٱلولي � وما يأتيهم من نب��6
� إA كنوا بهۦ
�
يستهزءون فأهلكنا أشد منهم بطشا ومض مثل ٱلولي��7 � �
ولئن سألهم من ��8 �
خلق ٱلسموت � وٱل�ض لقولن خلقهن ٱلعزيز ٱلعليم � � ٱلي جعل لكم ٱل�ض ��9 �
مهدا وجعل لكم فيها سب« لعلكم تهتدون � ��10�
489
وٱلي نزل من ٱلسماء ماء بقدر فأنشنا بهۦ � � بلة ميتا كذلك ترجون � � �43� 2�SN�11�89⁄�
وٱلي خلق ٱلزوج كها � � وجعل لكم من ٱلفلك وٱلنعم ما تركبون ا ��12 لتستۥو
�d ظهورهۦ ثم تذكروا نعمة ربكم إذا ٱستويتم عليه وتقولوا
�سبحن ٱل ي سخر لا �
هذا وما كنا لۥ مقرني � 0نا إ� ربنا لمنقلبون��13 وجعلوا لۥ من عبادهۦ ��14 �
�جزءا إن ٱلنسن لكفور مبي �
أم ٱتذ��15 � مما يلق بنات وأصف,كم بٱلني � �16�
0ذا بش أحدهم بما ضب�425� للر� مث« ظل وجههۥ مسودا وهو كظيم � � أو ��17
من ينشؤا ف ٱللية وهو ف � ٱلصام غي مبي وجعلوا��18 ٱلملئكة ٱلين هم عبد � h
ٱلر� إنثا أشهدوا خلقهم ستكتب شهدتهم ويس � لون
وقالوا لو شاء ٱلرحمن ما ��19 �
عبدنهم ما لهم � بذلك من علم إن هم إA يرصون �
أم ءاتينهم كتبا من قبلهۦ��20 فهم بهۦ مستمسكون بل قالوا إنا وجدنا��21 � �ءاباءنا d أمة 0نا d ءاثرهم م h h � � هتدون
�22�
490
وكذلك ما أرسلنا من قبلك ف قرية من نذير إA قال متفوها إنا وجدنا ءا � � � d باءناh
أمة 0نا d ءاثرهم مقتدون � � h � �43� 2�SN�23�89⁄قل أولو جئتكم بأهدى� مما وجدتم عليه � �
ءاباءكم قالوا إنا بما أرسلتم � بهۦ كفرون فٱنتقمنا منهم فٱنظر كيف ك��24��#$%197 ن عقبة ٱلمكذبي 0ذ قال إبرهيم��25 لبيه وقومهۦ إنن براء مما تعبدون ��
�26��426� Aإ�
ٱلي فطرن فإنهۥ � سيهدين � وجعلها كم\ باقية ف��27 عقبهۦ لعلهم يرجعون �
�28�
بل متعت � هؤAء وءاباءهم حت جاءهم ٱلق ورسول مبي � � � h �ولما جاءهم ٱلق ��29 �
قالوا هذا سحر 0نا بهۦ كفرون � وقالوا��30 لوA نزل هذا ٱلقرءان d رجل من
ٱلقريتي عظيم أهم يقسمون رحت ربك نن��31 قسمنا بينهم معيشتهم ف � ٱليوة
ٱلنيا ورفعنا � بعضهم فوق بعض درجت لتخذ بعضهم بعضا سخريا � ورحت ربك
خي مما يمعون � ولوA أن يكون ٱلاس أمة وحدة لعلنا لمن��32 � � � �يكفر بٱلر�
ليوتهم سقفا من فضة ومعارج عليها � يظهرون �33�
491
وليوتهم أبوبا وسرا عليها يتك � ��43 ون 2�SN�34�89⁄� وزخرفا 0ن ك ذلك لما متع � �
ٱليوة ٱلنيا وٱaخرة عند ربك للمتقي � ومن يعش عن ذكر ٱلر� نقيض لۥ ���35 �
شيطنا فهو لۥ قرين 0نهم�427���36 لصدونهم عن ٱلسبيل ويحسبون أنهم مهت � � � � � دون �
حت إذا جاءنا قال يليت بين�37 � h وبينك بعد ٱلمشقي فبئس ٱلق رين ولن ��38
ينفعكم ٱلوم إذ ظلمتم أنكم ف ٱلعذاب � � مشتكون أفأنت تسمع ٱلصم أو��39 � �
تهدي ٱلعم ومن كن ف ضلل مبي � فإما نذهب بك فإنا منهم منتقمون��40 � � � � �41�
�أو نرينك ٱلي وعدنهم فإنا � � عليهم مقتدرون � فٱستمسك��42 بٱلي أوح إلك
�
إنك d صرط مستقيم � � 0نهۥ لكر لك ولقومك وسوف��43 � تس � لون وس��44 ل
من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون ٱلر� ءالهة � � يعبدون ولقد ��45
أرسلنا موس õيتنا إ� فرعون ومليهۦ فقال إن رسول رب ٱلعلمي �فلما�428���46
õ جاءهم يتنا إذا هم منها يضحكون �47�
492
وما نريهم من ءاية إA ه أكب من أختها وأخذنهم � بٱلعذاب لعلهم يرجعون �
�43� 2�SN�
وقالوا يأيه ٱلساحر�⁄48�89 � � h ٱدع لا ربك بما عهد عندك إننا لمهتدون � � �فلما ��49
كشفنا عنهم ٱلعذاب إذا هم ينكثون ونادى فرعون ف��50 قومهۦ قال يقوم أليس �
ملك مص وهذه ٱلنهر تري من تت أف« تبصون
أم��51
�أنا خي من هذا ٱلي
هو مهي وA يكاد يبي فلوA ألق عليه أسورة من��52 ذهب أو جاء معه ٱلملئك
h ة مقتني فٱستخف قومهۥ فأطاعوه إنهم كنوا قوما��53 � � فسقي فلما ءاسفونا ��54 �
ٱنتقمنا منهم فأغرقنهم أجعي فجعلنهم سلفا ومث« لخرين ��55 ولما ضب ��56 �
ٱبن مريم مث« إذا قومك منه يصدون � �57�� وقالوا ءألهتنا خي أم هو ما �429��#$%198
Aضبوه لك إ� جدA بل هم قوم خصمون إن هو��58 إA عبد أنعمنا عليه وجعلنه �
مث« لن إسرءيل h ولو نشاء لعلنا منكم ملئكة��59 h
� ف ٱل�ض يلفون
�60�
493
0نهۥ لعلم للساعة ف« تمتن بها � � � وٱتبعون هذا صرط مستقيم � ��43� 2�SN�61�89⁄� Aو
يصدنكم ٱلشيطن � � � إنهۥ لكم عدو مبي � � ولما جاء��62 � عيس بٱلينت قال قد جئتكم بٱلكمة ولبي لكم
بعض ٱلي تتلفون فيه فٱتقوا ٱ� و � � � أطيعون
�63�
إن ٱ� هو رب وربكم �� � فٱعبدوه هذا صرط مستقيم � فٱختلف ٱلحزاب من ��64
بينهم فويل للين � ظلموا من عذاب يوا ألم
هل��65 ينظرون إA ٱلساعة أن تأتيهم
� �
بغتة وهم A يشعرون ٱلخ«ء يومئذ بعضهم لعض��66 ú � عدو إA ٱلمتقي � �
Q يعباد ��67
A أنتم تزنون Aخوف عليكم ٱلوم و �68��430�õ ٱلين ءامنوا يتنا� وكنوا مسلم �ي
ٱدخلوا ٱلنة�69 � أنتم وأزوجكم تبون يطاف��70 عليهم بصحاف من ذهب
وأكواب وفيها ما تشتهيه ٱلنفس وتل ٱلعي وأنتم فيها خلون � وتلك ٱلنة ��71 �
ٱلت أورثتموها بما كنتم تعملون
لكم فيها فكهة كثية منها��72 � تأكلون �73�
494
�إن ٱلمجرمي ف عذاب جهنم خلون � �43� 2�SN�74�89⁄�يفت عنهم وهم فيه A � مبلس ون
وما ظلمنهم ولكن��75 كنوا هم ٱلظلمي � ونادوا��76 يملك لقض علينا ربك �
قال إنكم مكثون � � �لقد جئنكم بٱلق ولكن��77 أكثكم للحق كرهون �78�
أم
أبرموا أمرا فإنا مبمون � أم��79
يسبون أنا A نسمع سهم ونوÒهم بل و � � رسلنا ليهم يكتبون
قل إن كن��80 للر� ول فأنا أول ٱلعبدين � � سبحن رب ��81
�ٱلسموت وٱل�ض رب ٱلعرش عما يصفون � فذرهم يوضوا ويلعبوا��82 حت يل � قوا
يومهم ٱلي يوعدون � وهو ٱلي ف ٱلسماء إله وف ٱل�ض إله وهو��83
� � ٱلكيم ٱل عليم
وتبارك ٱلي لۥ��84 � ملك ٱلسموت وٱل�ض وما بينهما وعندهۥ علم ٱلساعة � � له 0
ترجعون وA يملك ٱلين��85 � يدعون من دونه ٱلشفعة إA من شهد بٱلق وهم � �
يعلمون ولئن سألهم من خلقهم��86 � لقولن ٱ� فأن يؤفكون � � � وقيلهۦ يرب ��87
إن هؤAء قوم A يؤمنون � h � فٱصفح عنهم وقل سلم فسوف��88 يعلمون �89�
495
44��)�S9الخان ��59�� ��3�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
وٱلكتب ٱلمبي�431���1 حم إنا أنزلنه ف للة مبركة�2� � � إنا كنا منذرين � � فيها ��3
�يفرق ك أمر حكيم �أمرا من عندنا إنا��4 كنا مرسلي �
رحة من ربك��5 � إنهۥ هو � ٱلسميع ٱلعليم رب���6 ٱلسموت وٱل�ض وما بينهما إن كنتم موقني �
� �7� Aإله إ A�
هو يحۦ ويميت ربكم ورب ءابائكم ٱلولي �� �
بل هم ف شك يلعبون ��8 �9�
فٱرتقب يوم تأت ٱلسماء بدخان مبي � � يغش ٱلاس هذا عذاب ألم��10 � �11�
�ربنا ٱكشف عنا ٱلعذاب إنا � � مؤمنون � أن لهم ٱلكرى وقد��12 � جاءهم رسول مبي �
ثم تولوا��13 �� عنه وقالوا معلم منون � � �إنا��14 كشفوا ٱلعذاب قلي« إنكم عئدون
� �يوم نبطش ٱلطشة ٱلكبى إنا منتقمون�15 � h ولقد فتنا قبلهم قوم فرعون��16 �
وجاءهم رسول كريم أن أدوا إ� عباد ٱ� إن لكم رسول أمي��17��#$%199
� � � �18�
496
وأن A تعلوا d ٱ� إن ءاتيكم � � بسلطن مبي � �44� )�S9�19�59⁄� 0ن عذت برب
وربكم أن ترجون 0ن لم تؤمنوا ���20
فٱعتلون �
�فدع ربهۥ أن��21 � هؤAء قوم h
مرمون �فأس��22 بعبادي ل« إنكم متبعون � � � وٱترك ٱلحر رهوا إنهم جند ��23 �
مغرقون كم تركوا من جنت وعيون��24 � � وزروع ومقاا كريم��25 ونعمة ��26
كنوا فيها فكهي كذلك وأورثنها قوما ءاخرين��27 فما بكت عليهم ٱلسماء ��28 �
وٱل�ض وما كنوا منظرين ولقد نينا��29 � بن إسرءيل من ٱلعذاب ٱلمهي h �30��432�
من فرعون إنهۥ كن علا � من ٱلمسفي ولقد ٱختنهم��31 d علم d ٱلعلم �ي
وءاتينهم من ٱaيت ما فيه بلؤا مبي�32 � h إن هؤAء لقولون��33 � h �34� Aإن ه إ�
موتتنا ٱلول وما نن بمنشين �35�õ فأتوا بائنا إن كنتم صدقي أهم خي أم ��36
قوم تبع وٱلين من قبلهم أهلكنهم إنهم كنوا � � � مرمي وما خلقنا ٱلسموت��37 �
وٱل�ض وما بينهما لعبي خلقنهما إA بٱلق ولكن أكثهم A يعلمون ما��38 �
� �
39�
497
إن يوم ٱلفصل ميقتهم أجعي � �44� )�S9�40�59⁄يوم� A يغن مول عن مول شي � Aا و هم
ينصون إA من رحم ٱ� إنهۥ هو��41 � � � ٱلعزيز ٱلرحيم � � إن شجرت ٱلزقوم��42 � � � �43��433�
طعام ٱلثيم كٱلمهل يغل ف ٱلطون��44
كغل ٱلميم ��45
خذوه فٱعتلوه ��46
إ� سواء ٱلحيم ثم صبوا فوق رأسهۦ من عذاب ٱلميم��47 � � ذق إنك أنت ��48 �
ٱلعزيز ٱلكريم إن هذا ما كنتم بهۦ تمتون��49 � إن ٱلمتقي ف مقاا أمي��50
� � �51�
ف جنت وعيون � يلبسون من سندس 0ستبق متقبلي��52 � كذلك ��53
وزوجنهم بور عي � يدعون فيها بكل فكهة ءامني��54 A يذوقون فيها ��55
Aٱلموت إ� ٱلموتة ٱلول ووق,هم عذاب ٱلحيم
فض« من ربك ذلك هو ٱلفوز ��56 �
ٱلعظيم فإنما يسنه بلسانك لعلهم��57 � � � يتذكرون � فٱرتقب إنهم��58 � مرتقبون ��59�
498
45���=T�'الاثية �37�� ��4�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
تنيل�434���1حم ٱلكتب من ٱ� ٱلعزيز ٱلكيم � إن ف ٱلسموت وٱل�ض Cيت��2
� � للمؤمني وف خلقكم وما يبث من دآبة��3 � � ءايت لقوا يوقنون وٱختلف��4 ٱلل �
وٱلهار وما أنزل ٱ� من ٱلسماء من رزق � � � فأحيا به ٱل�ض بعد موتها وتصي ف ٱلريح ءايت لقوا يعقلون
تلك ءايت ٱ���5 � نتلوها عليك بٱلق فبأي حديث ب ú عد ٱ� �
وءايتهۦ يؤمنون ويل لك أفاك أثيم��6
� �يسمع ءايت ٱ� تتل عليه ثم��7 � �يص
مستكبا كأن لم يسمعها فبشه بعذاب ألم
� 0ذا علم من ءايتنا شي��8 ٱتذها ا �
هزوا أولئك لهم عذاب مهي � h من ورائهم جهنم وA يغن عنهم ما كسبوا��9 � � شي ا
وA ما ٱتذوا من دون ٱ� أولاء ولهم عذاب � � عظيم هذا هدى وٱلين كفروا��10 �
õ يت ربهم لهم عذاب من رجز ألم ٱ� ٱلي سخر لكم ٱلحر لجري ٱلف��11 � � � لك
فيه بأمرهۦ ولبتغوا من فضلهۦ ولعلكم تشكرون � �12�� وسخر لكم�435��#$%200 � ما ف �
ٱلسموت وما ف ٱل�ض جيعا منه إن ف ذلك � Cيت لقوا يتفكرون � � �13�
499
للين ءامنوا يغفروا للين A يرجون أيام ٱ� قل � � � � لجزي قوما بما كنو ا يكسبون �45�
�=T�'�14�37⁄من عمل صلحا فلنفسهۦ� ومن أساء فعليها ثم إ� ربكم ترجعو � ��15 ن
ولقد ءاتينا بن إسرءيل h ٱلكتب وٱلكم وٱلبوة ورزقنهم من ٱلطيبت � � � وفضلنهم �
d ٱلعلمي �16�Aوءاتينهم بينت من ٱلمر فما ٱختلفوا إ�
من بعد ما جاءهم ٱلعلم بغيا بينهم إن ربك يقض � � بينهم يوم ٱلقيمة فيما كنوا فيه ي تلفون �ثم ��17
جعلنك d شيعة من ٱلمر فٱتبعها وA تتبع أهواء ٱلين A يعلمون � � �
إنهم لن ��18 � يغنوا عنك من ٱ� � شي ا 0ن ٱلظلمي بعضهم أولاء بعض وٱ� � � � �ول ٱلمت � قي �19�
هذا بصئر h للناس وهدى ورحة لقوا يوقنون �أم حسب ٱلين ٱجتحوا ��20 �
ٱلسي ات أن نعلهم � � كٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت سواء مياهم � � � ومماتهم س اء ما
يكمون وخلق��21 ٱ� ٱلسموت وٱل�ض بٱلق ولجزى ك نف� بما �
� كس � بت وهم
A يظلمون �22��436�
500
أفرءيت من ٱتذ إلههۥ هوÒه وأضله ٱ� � � � d علم وختم d سمعهۦ وقلب
هۦ وجعل
d بصهۦ غشوة فمن يهديه من بعد ٱ� أف« تذكرون � � �45� �=T�'�23�37⁄� Aوقالوا ما ه إ�
حياتنا ٱلنيا نموت ونيا � وما يهلكنا إA ٱلهر وما لهم بذلك من علم إن
� � هم إ A�
يظنون � 0ذا تتل��24 عليهم ءايتنا بينت ما كن حجتهم إA أن قالوا � � � ٱئت õ بائنا إن وا
كنتم صدقي قل ٱ� يييكم ثم يميتكم ثم يمعكم إ���25 � � �
يوم ٱلقي مة A ريب
A فيه ولكن أكث ٱلاس � � يعلمون و� ملك ٱلسموت��26 � � وٱل�ض ويوم تقوم
ٱلساعة يومئذ يس ٱلمبطلون وترى ك أمة�437���27 � � � جاثية ك أمة تدع إ� كتب h � � ها ٱلوم تزون ما كنتم تعملون
هذا كتبنا ينطق��28 عليكم بٱلق إنا كنا نست � � نسخ ما كنتم تعملون فأما ٱلين ءامنوا وعملوا��29 � � ٱلصلحت فيدخلهم ربهم ف ر � حتهۦ �
ذلك هو ٱلفوز ٱلمبي وأما ٱلين كفروا��30 � � أفلم تكن ءايت تتل عليكم
فٱستكبتم وكنتم قوما مرمي � 0ذا قيل إن وعد��31 � ٱ� حق وٱلساعة A ريب في � ها �قلتم ما ندري ما ٱلساعة � � إن نظن إA ظنا وما نن بمستيقني �
� ��32�
501
وبدا لهم سي ات ما عملوا وحاق بهم ما كنوا � بهۦ يستهزءون �45� �=T�'�33�37⁄� وقيل
ٱلوم ننس,كم كما نسيتم لقاء يومكم هذا ومأوÒكم ٱلار وما لكم من � نصي �ن �
ذلكم بأنكم ٱتذتم�34 � � A ءايت ٱ� هزوا وغرتكم ٱليوة ٱلنيا فٱلوم � � � يرجون
منها وA هم يستعتبون فلله ٱلمد رب ٱلسموت ورب ٱل�ض رب��35
� � ٱلعلمي �36�
ول ٱلكبياء ف ٱلسموت وٱل�ض وهو ٱلعزيز ٱلكيم � �37�
الحقاف*46��2��%
�35�� ��5�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
��26'$&��1 حم تنيل ٱلكتب من ٱ� ٱلعزيز ٱلكيم�438��#$%201 � ما خلقنا ٱلسموت ��2 �
وٱل�ض وما بينهما إA بٱلق وأجل مسم وٱلين كفروا عما � � � � أنذروا معرضون
�3�
�قل أرءيتم ما تدعون من دون ٱ� أرون ماذا خلقوا من ٱل�ض أم لهم
� شك ف ٱلسموت ٱئتون بكتب من قبل هذا أو أثرة من علم إن كنتم صدقي �
ومن��4 أضل ممن يدعوا من دون ٱ� من A يستجيب لۥ إ�
� � � � يوم ٱلقيمة وهم عن دع ئهم
غفلون �5�
502
0ذا حش ٱلاس كنوا لهم أعداء وكنوا � بعبادتهم كفرين �46� 0ذا تتل �⁄�6�35*2��%
عليهم ءايتنا بينت قال ٱلين كفروا للحق لما جاءهم � � هذا سحر مبي � أم ��7
يقولون ٱفتÒه قل إن ٱفتيتهۥ ف« تملكون � من ٱ� � شي ا هو أعلم ب ما تفيضون فيه
كف بهۦ شهيدا بين وبينكم وهو ٱلغفور ٱلرحيم � قل��8 ما كنت بدع من ٱلرسل وما �
أدري ما يفعل ب وA بكم إن أتبع إA ما يوح إ� وما أنا إA نذير مبي � � �
� h � قل ��9
أرءيتم إن كن من عند ٱ� � وكفرتم بهۦ وشهد شاهد من بن إسرءيل d م h ثلهۦ امن ف
وٱستكبتم إن ٱ� A يهدي ٱلقوم ٱلظلمي � � � وقال ٱلين كفروا للين��10 � � ءامنوا لو كن خيا ما سبقونا إله 0ذ لم يهتدوا � بهۦ فسيقولون هذا إفك قديم ومن �439���11
قبلهۦ كتب موس إماما h ورحة وهذا كتب مصدق لسانا عربيا لنذر � ٱلين ظلموا �
وبشى للمحسني إن ٱلين قالوا ربنا ٱ� ثم ٱستقموا ف«��12 �� � � � خوف عليه م وA هم
يزنون أولئك أصحب ٱلنة خلين فيها جزاء بما��13 � h كنوا يعملون �14�
503
ووصينا ٱلنسن بوليه إحسنا حلته أمهۥ � � كرها ووضعته كرها وحلهۥ وف صلهۥ
ثلثون شهرا حت إذا بلغ أشدهۥ وبلغ أربعي سنة قال رب � h � أوزعن أن أش كر نعمتك
dو d ٱلت أنعمت � �ولي وأن أعمل صلحا ترض,ه وأصلح � ف ذري �
� ت إن تبت إلك 0ن من ٱلمسلمي
�46� أولئك ٱلين نتقبل�⁄�15�35*2��% � � h
عنهم أحسن ما عملوا
ونتجاوز عن سي اتهم ف أصحب ٱلنة وعد ٱلصدق ٱلي كنوا يوعدون � � �وٱلي ��16
قال لوليه أف لكما أتعدانن أن � أخرج وقد خلت ٱلقرون من قبل وهما يس
تغيثان ٱ� �
Aويلك ءامن إن وعد ٱ� حق فيقول ما هذا إ � � � أسطي ٱلولي �
أولئك ٱلين��17 � h حق عليهم ٱلقول ف أمم قد خلت من قبلهم من ٱلن
وٱلنس إنهم كنوا خس � �
�ين
ولك درجت مما عملوا ولوفيهم أعملهم�18 � وهم A يظلمون
ويوم يعرض��19 ٱلين كفروا d ٱلار أذهبتم طيبتكم ف حياتكم �
ٱلنيا وٱستمتع � تم بها فٱلوم �
تزون عذاب ٱلهون بما كنتم تستكبون ف ٱل�ض بغي ٱلق وبما ك
نتم تفسقون �20�
504
وٱذكر أخا عد إذ أنذر قومهۥ بٱلحقاف وقد خلت ٱلذر من بي يديه ومن خل � فهۦ
أA تعبدوا � إA ٱ� إن أخاف عليكم عذاب يوا عظيم � �
قالوا �440����#$%202⁄�21�35*�2��% �46
أجئتنا لأفكنا عن
ءالهتنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من ٱلصدقي � قال إنما ٱلعلم ��22 �
�عند ٱ� وأبلغكم ما أرسلت بهۦ ولكن أرÒكم قوما � تهلون فلما رأوه عرضا��23 � مستقبل أوديتهم قالوا هذا عرض ممطرنا بل هو ما �
ٱستعجلتم بهۦ ريح ف � يها عذاب
ألم hتدمر ك شء بأمر ربها فأصبحوا A يرى��24
ú � إA مسكنهم كذلك نز �
ي ٱلقوم
ٱلمجرمي ولقد مكنهم فيما إن��25 � � مكنكم فيه وجعلنا لهم سمعا وأبصرا وأ � � دة ف�
فما أغن عنهم سمعهم وA أبصرهم وA أف دتهم õ من شء إذ كنوا يحدون يت
�ٱ� وحاق بهم ما كنوا بهۦ يستهزءون �
ولقد��26 أهلكنا ما حولكم من ٱلقرى
وصفنا ٱaيت لعلهم � � يرجعون �27��441�Aفلو نصهم ٱلين ٱتذوا من دون ٱ� ق � � � ربانا
ءاله\* بل ضلوا عنهم وذلك إفكهم وما كنوا يفتون � �28�
505
0ذ صفنا إلك نفرا من ٱلن يستمعون ٱلقرءان فلما حضوه قالوا أنص
� �توا فلما قض
ولوا إ� قومهم منذرين � ��قالوا يقومنا إنا�⁄�29�35*2��% ��46 سمعنا كتبا أنزل من بعد م
وس
مصدقا لما بي يديه يهدي إ� ٱلق �0 طريق مستقيم � يقومنا أجيبوا داع ٱ���30 �
وءامنوا بهۦ يغفر
لكم من ذنوبكم ويجركم من عذاب ألم
ومن A يب ��31 �
داع ٱ� فليس بمعجز ف ٱل�ض
� وليس لۥ من دونهۦ أولاء أولئك ف h ضلل مبي � �أو لم يروا أن ٱ� ٱلي خلق�32 � � � d ٱلسموت وٱل�ض ولم يع بلقهن بقدرh � أن�
يـي ٱلموت بل إنهۥ d ك شء قدير � h �33�d ويوم يعرض ٱلين كفروا � ٱلار �
أليس هذا بٱلق قالوا بل وربنا قال فذوقوا ٱلعذاب بما كنتم تكفرون فٱصب ��34
Aكما صب أولوا ٱلعزم من ٱلرسل و � تستعجل لهم كأنهم يوم يرون ما يوعدو � � ن لم يلبثوا
Aساعة من نهار* بلغ فهل يهلك إ Aإ� � ú
� ٱلقوم ٱلفسقون �35�
506
�ممد��+���47 ���38�� ��4�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
�ٱلين كفروا وصدوا عن سبيل ٱ� أضل � � أعملهم �
وٱلين�442���1 � ءامنوا وعملوا
ٱلصلحت وءامنوا بما نزل d ممد �
وهو ٱلق من ربهم كفر عنهم سي � � � � اتهم و أصلح
بالهم ذلك بأن ٱلين كفروا��2 � � ٱتبعوا ٱلبطل وأن ٱلين ءامنوا ٱتبعوا ٱل � � � � ق من ربهم � �
كذلك يضب ٱ� للناس أمثلهم � � فإذا لقيتم ٱلين كفروا فضب��3 � ٱلرقاب ح
ت إذا h �
�أثنتموهم فشدوا ٱلوثاق فإما � منا بعد 0ما فداء حت تضع ٱلرب أوزار � � ها ذلك� ولو
يشاء ٱ� mنتص منهم ولكن لبلوا بعضكم � ببعض وٱلين قتلوا ف � سبيل ٱ� فلن �
يضل أعملهم � سيهديهم ويصلح بالهم��4 ويدخلهم ٱلنة عرفها لهم��5 � � يأيها ��6 � h
ٱلين ءامنوا إن تنصوا ٱ� ينصكم ويثبت أقدامكم � � وٱلين كفروا فتعسا ��7 �
لهم وأضل أعملهم � ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل��8 � � ٱ� فأحبط أعملهم �
أفلم��9 يسيوا ف ٱل�ض فينظروا كيف كن عقبة ٱلين من �
قبلهم دمر ٱ� ع � � ليهم
وللكفرين أمثلها ذلك بأن ٱ� مول��10��#$%203 � � ٱلين ءامنوا وأن ٱلكفرين A م � ول �
لهم �11�
507
إن ٱ� يدخل ٱلين ءامنوا � � � وعملوا ٱلصلحت جنت تري من تتها ٱلنهر �
� وٱلين �
كفروا يتمتعون ويأكلون كما تأكل ٱلنعم � وٱلار مثوى لهم � ��47� �+���12�38⁄��443�
�وكأين من قرية ه أشد قوة من قريتك ٱلت أخرجتك أهلكنهم ف« ناص
� � هم ل �13�
أفمن كن d بينة من ربهۦ كمن زين لۥ سوء عملهۦ وٱتبعوا أهواءهم � مثل ��14 � �
ٱلنة ٱلت وعد ٱلمتقون � � � فيها أنهر من ماء غي ءاسن وأنهر من لب لم �
� � يت غي طعمهۥ �
وأنهر من خر لة للشربي � � � وأنهر من عسل مصف ولهم فيها من ك ٱلمرت �
� ومغفرة
من ربهم كمن هو خل ف ٱلار وسقوا ماء � � حيما فقطع أمعاءهم � �ومنهم من��15
يستمع إلك حت إذا خرجوا من عندك قالوا للين � h � أوتوا ٱلعلم ماذا قال ءان فا أولئك h
ٱلين طبع ٱ� � d قلوبهم وٱتبعوا أهواءهم � � وٱلين ٱهتدوا زادهم هدى وءات,هم ��16 �
تقوÒهم فهل ينظرون إA ٱلساعة أن��17 � �
تأتيهم بغتة فقد جاء أشاطها فأن � لهم إذا
جاءتهم ذكرÒهم فٱعلم أنهۥ��18 � A إله إA ٱ� وٱستغفر لÛبك وللمؤمني � �
وٱلمؤمنت وٱ� يعلم متقلبكم ومثوÒكم � � �19�
508
ويقول ٱلين ءامنوا لوA نزلت
� سورة فإذا أنزلت سورة مكمة وذكر فيها ٱ �
لقتال رأيت
ٱلين ف قلوبهم مرض ينظرون إلك نظر � ٱلمغش عليه من ٱلموت فأول �
لهم �47 ��+���20�
طاعة وقول معروف فإذا عزم ٱلمر فلو صدقوا�444��⁄38 � ٱ� لكن خيا لهم � فهل���21 عسيتم إن تولتم أن تفسدوا ف ٱل�ض وتقطعوا
� أرحامكم أولئك ٱلين لعنهم��22 � h ٱ� فأصمهم وأعم أبصرهم � � h أف« يتدبرون ٱلقرءان أم d قلوب أقفالها��23
� �24�
إن ٱلين ٱرتدوا d أدبرهم h � � � من بعد ما تبي لهم ٱلهدى ٱلشيطن سول ل � � � هم وأمل لهم
ذلك بأنهم قالوا��25 � للين كرهوا ما نزل ٱ� سنطيعكم ف بعض ٱلمر � � � ٱ� يعلم و �
إسارهم فكيف إذا��26 توفتهم ٱلملئكة يضبون وجوههم وأدبرهم h � ذلك ��27
بأنهم ٱتبعوا ما أسخط � � ٱ� وكرهوا رضونهۥ فأحبط أعملهم
�أم حسب ٱلين ف ��28 �
قلوبهم مرض أن لن يرج ٱ� � � �
أضغنهم �29��445�
509
ولو نشاء لرينكهم فلعرفتهم بسيمهم ولعرفنهم ف لن ٱلقول وٱ �
� يعلم �
أعملكم �47� ولبلونكم حت نعلم ٱلمجهدين منكم�⁄�30�38��+� � � وٱلصبين ون بلوا �
أخباركم �إن��31 ٱلين كفروا وصدوا عن سبيل ٱ� وشآقوا ٱلرسول من � � � � بعد � ما تبي �
لهم ٱلهدى لن يضوا ٱ� شي � � وسيحبط أعملهم ا يأيها��32 � h ٱلين ءامنوا أطيعوا ٱ� � �
Aوأطيعوا ٱلرسول و �
تبطلوا أعملكم �33�� إن ٱلين كفروا وصدوا عن سبيل �#$%204 � � �
�ٱ� ثم ماتوا وهم كفار فلن يغفر ٱ� لهم � � � ف« تهنوا وتدعوا إ� ٱلسلم وأنتم��34 �
ٱلعلون وٱ� معكم ولن يتكم أعملكم إنما ٱليوة ٱلنيا لعب ولهو 0ن ���35 � � تؤمنوا وتتقوا يؤتكم أجوركم وA يس � لكم أمولكم إن يس��36 لكموها فيحفكم
تبخلوا ويخرج أضغنكم هأنتم��37 h هؤAء تدعون لنفقوا ف سبيل ٱ� ف � h منكم
من يبخل �ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسهۦ وٱ� ٱلغن � � � � وأنتم ٱلفقرا ء 0ن تتولوا �
يستبدل قوما غيكم ثم A يكونوا أمثلكم � �38�
510
48��U4الفتح� ���29�� ��5�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
�إنا فتحنا لك فتحا مبينا � لغفر لك ٱ� ما تقدم من ذÛبك وما تأخر�446���1 � � � ويت �م
نعمتهۥ عليك ويهديك صرطا مستقيما � وينصك ٱ� نصا عزيزا��2 � هو ٱلي ��3 �
أنزل ٱلسكينة ف قلوب �
ٱلمؤمني ليدادوا إيمنا مع إيمنهم و� جنود � � سموت ٱل �
وٱل�ض وكن ٱ� عليما حكيما � لدخل ٱلمؤمني وٱلمؤمنت��4 جنت تري من �
تتها ٱلنهر خلين فيها ويكفر عنهم سي اتهم وكن ذلك عند ٱ� فوزا ع � ظيما �5�
ويعذب ٱلمنفقي وٱلمنفقت وٱلمشكي وٱلمشكت ٱلظآني بٱ� ظ � � ن ٱلسوء �� عليهم دائرة ٱلسوء وغضب ٱ� عليهم ولعنهم � �
وأعد لهم جهنم وساءت مصي � � ��6ا
و� جنود ٱلسموت وٱل�ض وكن ٱ� عزيزا � � � حكيما إنا أرسلنك شهدا��7 � ومبشا
ونذيرا لؤمنوا بٱ���8 � ورسولۦ وتعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصي
» �9�
511
إن ٱلين يبايعونك إنما يبايعون � � ٱ� يد ٱ� فوق أيديهم فمن نكث ف � �� إنما ينكث � � d نفسهۦ ومن أوف بما عهد عليه ٱ� فسيؤتيه أجرا
� عظيما �48� U4��10�29⁄� سيقول
لك ٱلمخلفون من ٱلعراب شغلتنا � أمولا وأهلونا فٱستغفر لا يقولون ب �ألسنتهم ما ليس ف قلوبهم قل فمن يملك لكم من ٱ� شي �
ا إن أراد بكم ضا أو أراد ب H كم
نفعا بل كن ٱ� بما � تعملون خبيا بل�447���11 ظننتم أن لن ينقلب ٱلرسول � �
وٱلمؤمنون إ� أهليهم h أبدا وزين ذلك ف قلوبكم وظننتم ظن ٱلسوء وكن � �
تم قوما بورا �
ومن لم يؤمن بٱ��12 � � ورسولۦ فإنا أعتدنا للكفرين سعيا � و� ملك ��13 �
ٱلسموت وٱل�ض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء وكن ٱ� غفورا رحيما � � � �14�
سيقول ٱلمخلفون إذا ٱنطلقتم � إ� مغانم لأخذوها ذرونا نتبعكم يري � دون أن يبدلوا
كلم ٱ� قل لن تتبعونا كذلكم قال ٱ� � � � � من قبل فسيقولون بل تس A دوننا بل كنوا
يفقهون إA قلي« ��15�
512
للمخلفي من ٱلعراب ستدعون إ� قوا أول بأس قل
� شديد تقتلون هم أو يسلمون
فإن تطيعوا يؤتكم ٱ� � أجرا حسنا 0ن تتولوا كما تولتم من قبل � � يع ذبكم عذابا
ألما �48� U4��16�29⁄�Aٱلعم حرج و d ليس d ٱلعرج حرج وd A ٱلمري � ض
حرج ومن يطع ٱ� � ورسولۥ يدخله جنت تري من تتها ٱلنهر ومن �
يتو ل يعذبه �
عذابا ألما لقد��17 رض ٱ� عن ٱلمؤمني إذ يبايعونك تت ٱلشجرة � � � علم ما ف ف
قلوبهم فأنزل ٱلسكينة عليهم وأثبهم �
فتحا قريبا
�18�� ومغانم كثية �448��#$%205
وكن ٱ� عزيزا يأخذونها � حكيما وعدكم ٱ� مغانم كثية��19 � تأخذونها فعجل �
لكم هذهۦ وكف أيدي ٱلاس عنكم � � ولكون ءاية للمؤمني ويهديكم صرطا
مستقيما وأخرى لم تقدروا عليها قد��20 � أحاط ٱ� بها وكن ٱ� d ك ش � �
ء قديرا ولو قتلكم ٱلين كفروا��21 � لولوا ٱلدبر ثم A يدون ولا وA نصيا � � سنة ��22 �
ٱ� ٱلت قد خلت من قبل � ولن تد لسنة ٱ� تبدي« � � �
�23�
513
وهو ٱلي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم � � ببطن مكة من بعد أن أظفركم � عليهم وكن ٱ� بما � تعملون بصيا
�48� U4��24�29⁄� هم ٱلين كفروا وصدوكم عن � �
ٱلمسجد ٱلرام وٱلهدي معكوفا أن يبلغ ملهۥ ولوA رجال مؤمنون � � ونساء مؤ � منت لم �
تعلموهم أن تط وهم فتصيبكم منهم معرة بغي علم لدخل ٱ� ف رح �
� � تهۦ من يشاء
لو تزيلوا لعذبنا ٱلين كفروا منهم عذابا � � � ألما إذ جعل ٱلين كفروا ف��25 � قلوب
هم ٱلمية حية ٱلجهلية فأنزل ٱ� � � � � سكينتهۥ d رسولۦ وd ٱلمؤمني وألزمهم كمة
ٱلقوى وكنوا أحق بها وأهلها وكن ٱ� بكل � � � شء عليما
لقد صدق ٱ� رسول��26 � � ٱلرءيا بٱلق لدخلن ٱلمسجد ٱلرام إن شاء ٱ� � � �
ءامني ملقي رءوسك م ومقصين
A تافون فعلم ما لم تعلموا فجعل من دون ذلك فتحا قريبا هو ٱلي أرسل �449���27 �
رسولۥ بٱلهدى ودين ٱلق لظهرهۥ d ٱلين كهۦ وكف بٱ� شهيدا � �28�
514
d ممد رسول ٱ� وٱلين معهۥ أشداء � �
� � � ٱلكفار رحاء بينهم ترÒهم ركع � � � ا سجدا �
يبتغون فض« من ٱ� ورضونا سيماهم ف وجوههم من أثر � ٱلسجود ذلك م ثلهم ف �
ٱلورÒة ومثلهم ف ٱلنيل
كزرع أخرج شط � هۥ ف ازرهۥ فٱستغلظ فٱست d وى سوقهۦ
يعجب ٱلزراع لغيظ بهم ٱلكفار وعد ٱ� � � � � ٱلين ءامنوا وعملوا ٱلصلحت م � نهم مغفرة � �
وأجرا عظيما �48� U4��29�29⁄�
49��I*�5%الجرات ���18�� ��3�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
يأيها ٱلين ءامنوا A تقدموا بي يدي � � h ٱ� ورسولۦ وٱتقوا ٱ� إن ٱ� س � �� � ميع عليم � �1�
� يأيها�450��#$%206 � h ٱلين ءامنوا A ترفعوا أصوتكم فوق صوت ٱلب � وA ت � هروا لۥ
بٱلقول كجهر بعضكم لعض أن تبط أعملكم وأنتم A تشعرون
�إن��2 ٱلين �
يغضون أصوتهم عند رسول ٱ� أولئك ٱلين � h � ٱمتحن ٱ� قلوبهم للتقوى � � � لهم مغفرة �
وأجر عظيم إن ٱلين ينادونك من وراء��3 � � ٱلجرت أكثهم A يعقلون �4�
515
ولو أنهم صبوا حت ترج إلهم لكن خيا � � لهم وٱ� غفور رحيم � � ��49� I*�5%�5�18⁄�
يأيها ٱلين ءامنوا إن � � h جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما ب � هلة فتصبحوا
d ما فعلتم ندمي وٱعلموا أن فيكم رسول ٱ� لو يطيعكم ف��6 � � كثي م ن ٱلمر
لعنتم ولكن ٱ� حبب إلكم � � � � ٱليمن وزينهۥ ف قلوبكم وكره إلكم ٱلك � �
فر وٱلفسوق وٱلعصيان أولئك هم ٱلرشدون � h
فض« من ٱ� ونعمة وٱ���7 � � عليم حكي م
0ن طائفتان من��8 ٱلمؤمني ٱقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحد d هماÒ
ٱلخرى فقتلوا ٱلت تبغ حت تفء � � إ� أمر ٱ� فإن فاءت فأصل �
h حوا بينهما بٱلعدل
وأقسطوا إن ٱ� يب ٱلمقسطي � � � إنما ٱلمؤمنون إخوة فأصلحوا بي أخويكم��9 �
وٱتقوا ٱ� لعلكم ترحون � � � يأيها ٱلين ءامنوا A يسخر قوم من قوا��10 � � h عس أن h
hيكونوا خيا منهم وA نساء من نساء عس أن يكن خيا منهن وA تلمزوا � �
Aأنفسكم و تنابزوا بٱللقب بئس ٱmسم ٱلفسوق بعد ٱليمن
ومن لم ي � تب فأولئك h
هم ٱلظلمون � �11��451�
516
يأيها ٱلين ءامنوا ٱجتنبوا � � h �كثيا من ٱلظن إن بعض ٱلظن إثم و A تس � � � Aسوا و يغتب بعضكم بعضا أيب أحدكم أن يأكل لم أخيه
� � ميتا فكرهتموه وٱ
تقوا ٱ� � �
إن ٱ� تواب رحيم � �� � �49� I*�5%�12�18⁄يأيها ٱلاس إنا خلقنكم من ذكر وأنث� � � � h
وجعلنكم شعوبا وقبائل لعارفوا إن أكرمكم عند � ٱ� أتق,كم إن ٱ� ع � � � ليم
خبي قالت ٱلعراب ءامنا قل لم تؤمنوا ولكن��13 � � قولوا أسلمنا ولما يدخل ٱل
� يمن
ف قلوبكم 0ن تطيعوا ٱ� ورسولۥ A يلتكم من أعملكم شي
� إن ٱ� غ ا � � فور
رحيم ��14�� إنما ٱلمؤمنون ٱلين ءامنوا بٱ� ورسولۦ�#$%207 � � � ثم لم يرتابوا وج � هدوا
بأمولهم وأنفسهم ف سبيل ٱ� أولئك هم ٱلصدقون � � h
قل��15 أتعلمون ٱ� بدينكم �
وٱ� يعلم ما ف ٱلسموت � � وما ف ٱل�ض وٱ� بكل شء عليم �
يمنون عليك أن ��16 �
d تمنوا A أسلموا قل� � � إسلمكم بل ٱ� يمن عليكم أن هدÒكم لليمن إن
�� نتم ك
صدقي إن ٱ� يعلم غيب��17 � � ٱلسموت وٱل�ض وٱ� بصي بما تعملون � �
�18�
517
50��Vق�45�� ��3�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
ق وٱلقرءان ٱلمجيد بل عجبوا أن جاءهم منذر��7�/$)�452���1 � منهم فقال ٱلكفرون هذا
شء عجيب أءذا متنا وكنا ترابا ذلك رجع بعيد��2 �
قد علمنا ما تنقص ٱل�ض ��3
منهم Ïوعندنا كتب حفي بل كذبوا��4 � بٱلق لما جاءهم فهم ف أمر مريج � � أفلم ��5
ينظروا إ� ٱلسماء فوقهم كيف بنينها � وزينها وما لها من فروج � � وٱل�ض مددنها ��6
وألقينا فيها روس وأÛبتنا فيها من ك زو« بهيج تبصة��7 وذكرى لك عبد مني �
ب ونزلا��8 � �من ٱلسماء ماء مبرك فأÛبتنا بهۦ جنت وحب � � � ٱلصيد وٱلخل ��9 �
باسقت لها طلع � نضيد �رزقا للعباد وأحيينا��10 بهۦ بلة ميتا كذلك ٱلروج � �11�
كذبت قبلهم قوم نوح وأصحب ٱلرس وثمود � � وعد وفرعون 0خون لوط��12 �13�
وأصحب ٱليكة وقوم تبع ك �
كذب ٱلرسل فحق وعيد � � � أفعيينا��14 بٱللق ٱل
ول �
بل هم ف لبس من خلق جديد �15�
518
ولقد خلقنا ٱلنسن ونعلم ما توسوس بهۦ نفسهۥ ونن أقرب إله من ح بل ٱلوريد �
50� V�16�45⁄��453إذ يتلق ٱلمتلقيان عن ٱلمي وعن ٱلشمال� � قعيد ما يلفظ من ��17 �
قول إA ليه � رقيب عتيد وجاءت سكرة ٱلموت��18 بٱلق ذلك ما كنت منه تي �د
ونفخ ف ٱلصور ذلك يوم ٱلوعيد �19 � وجاءت ك نفس معها سائق وشهيد��20
� � �21�
لقد كنت ف غفلة من هذا � فكشفنا عنك غطاءك فبصك ٱلوم حديد وقال ��22
قرينهۥ هذا ما لي عتيد �
ألقيا ف جهنم ك كفار عنيد ��23 �� �
مناع للخي معتد ��24 � � مريب ٱلي جعل مع ٱ� إلها ءاخر فألقياه ف���25 � ٱلعذاب ٱلشديد � � قال قرينهۥ ��26
ربنا � ما أطغيتهۥ ولكن كن ف ضل� بعيد قال A تتصموا لي وقد��27�#$%�208 �
قدمت إلكم بٱلوعيد � ما يبدل��28 � ٱلقول لي وما أنا بظلم للعبيد �
� يوم نقول ��29
لهنم هل ٱمتلت وتقول هل من � مزيد وأزلفت�454����30 ٱلنة للمتقي غي بع � � �يد
هذا�31 ما توعدون لك أواب حفيظ �
من��32 خش ٱلرحمن بٱلغيب وجاء بقلب � �
منيب ٱدخلوها بسلم ذلك يوم ٱللود ���33
لهم ما يشاءون فيها ولينا مزيد��34 � �35�
519
�وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أشد منهم بطشا فنقبوا ف ٱللد هل من م �
� ��V �50يص
إن ف ذلك�⁄36�45 لكرى لمن كن لۥ قلب أو ألق ٱلسمع وهو شهيد � � ولقد ��37
خلقنا ٱلسموت وٱل�ض � وما بينهما ف ستة أياا وما مسنا من لغوب � � � � �38� d فٱصب
ما يقولون وسبح بمد ربك قبل طلوع ٱلشمس وقبل ٱلغروب � ومن ٱلل فسبحه ��39 �
وأدبر ٱلسجود وٱستمع يوم يناد ٱلمناد���40 من مكن قريب
� يوم يسمعون��41 ٱلصيحة بٱلق ذلك يوم ٱلروج � إنا نن نحۦ ونميت 0لنا ٱلمصي��42 � يوم ��43
تشقق ٱل�ض عنهم ساع � ذلك حش علينا يسي نن��44 أعلم بما يقولون وما أنت �
عليهم ببار فذكر � بٱلقرءان من ياف وعيد �45�
51��I� �*Wالاريات �
�60�� ��4�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
وٱلذريت ذروا � فٱلحملت وقرا �455���1 فٱلجريت��2 يسا فٱلمقسمت أمرا��3 �
إنما توعدون لصادق�4 � 0ن ٱلين لوقع ��5 ��6�
520
وٱلسماء ذات ٱلبك ��51� I� �*W�7�60⁄إنكم لف قول متلف� � يؤفك عنه من أفك ��8 � �
قتل ٱلرصون �9 � ٱلين هم��10 ف غمرة ساهون � يس��11 لون أيان � يوم ٱلين �12�
يوم هم d ٱلار � يفتنون �ذوقوا فتنتكم هذا ٱلي��13 كنتم بهۦ تستعجلون �14�
إن ٱلمتقي � � ف جنت وعيون � ءاخذين ما��15 ءات,هم ربهم إنهم كنوا قبل ذلك � �
مسني كنوا قلي« من ٱلل ما يهجعون��16 � وبٱلسحار هم يستغفرون��17 �18�
وف أمولهم حق للسائل � وٱلمحروم
وف ٱل�ض ءايت��19
للموقني وف ��20
أنفسكم أف« تبصون وف ٱلسماء رزقكم وما��21 � توعدون
فورب ٱلسماء ��22 �
وٱل�ض إنهۥ لق مثل ما أنكم تنطقون � � هل أت,ك حديث ضيف إبرهيم ��23
ٱلمكرمي إذ دخلوا عليه فقالوا�456���24 سلما قال سلم قوم منكرون � hفراغ إ� ��25
أهلهۦ فجاء بعجل سمي فقربهۥ إلهم قال أA تأكلون��26 � فأوجس منهم ��27
A خيفة قالوا تف وبشوه بغلم عليم � فأقبلت ٱمرأتهۥ ف صة فصكت و��28 � � جهها
وقالت عجوز عقيم قالوا كذلك قال��29 ربك إنهۥ هو ٱلكيم ٱلعليم �� �30�
521
قال فما خطبكم أيها ٱلمرسلون � �51� I� �*W�31�60⁄�&$'27�� قالوا إنا أرسلنا إ� قوا �#$%209 �
مرمي لنسل عليهم حجارة من طي��32 � مسومة عند ربك للمسفي��33 � � �34�
فأخرجنا من كن فيها من ٱلمؤمني فما وجدنا فيها غي��35 بيت من ٱلمسلمي �وتركنا فيها�36 ءاية للين يافون ٱلعذاب ٱللم � وف موس إذ أرسلنه إ� ��37 h
فرعون بسلطن مبي فتول بركنهۦ وقال سحر���38 � أو منون فأخذنه وجنودهۥ��39 فنبذنهم ف ٱلم وهو مليم وف عد إذ أرسلنا عليهم ٱلريح ٱلعقيم��40 ما تذر ��41
Aمن شء أتت عليه إ� جعلته كٱلرميم � وف ثمود إذ قيل��42
لهم تمتعوا حت ح � � �ي
فعتوا�43 عن أمر ربهم فأخذتهم ٱلصعقة وهم ينظرون � فما ٱستطعوا من قياا ��44
وما كنوا منتصين وقوم نوح من قبل��45 إنهم كنوا قوما فسقي � وٱلسماء ��46 �
بنينها بأييد 0نا لموسعون � وٱل�ض فرشنها�457���47 فنعم ٱلمهدون ومن ك ��48
شء خلقنا زوجي لعلكم تذكرون � �
ففروا إ� ٱ� إن لكم منه نذير مبي��49 � � � �وA تعلوا مع ٱ� إلها ءاخر�50 � إن لكم منه نذير مبي � �51�
522
Aكذلك ما أت ٱلين من قبلهم من رسول إ� � � قالوا ساحر أو منون
�51� I� �*W�52�60⁄�
أتواصوا بهۦ بل هم قوم طاغون فتول عنهم فما أنت��53 � بملوا �وذكر فإن ��54
ٱلكرى تنفع ٱلمؤمني �وما خلقت ٱلن��55 وٱلنس إA لعبدون �
ما أريد��56
منهم من رزق وما أريد أن يطعمون
إن ٱ� هو ٱلرزاق ذو ٱلقوة ٱلمتي��57 � � � � � �فإن ��58
للين ظلموا ذنوبا مثل � ذنوب أصحبهم ف« يستعجلون
فويل للين كفروا من ��59 �
يومهم ٱلي يوعدون � �60�
52���7Aالطور��49�� ��3�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
وٱلطور � وكتب مسطور �458���1 � ف رق منشور ��2 � وٱليت��3 ٱلمعمور وٱلسقف ��4 �
ٱلمرفوع وٱلحر ٱلمسجور ��5 إن عذاب ربك لوقع ��6 � لۥ من دافع �ما��7 يوم ��8
تمور ٱلسماء � مورا وتسي ٱلبال سيا��9 فويل يومئذ للمكذبي��10 ٱلين ��11 �
هم ف خوض يلعبون Hيوم يدعون إ� نار جهنم دع��12 � � هذه ٱلار ٱلت كنتم ��13 � �
بها تكذبون �14�
523
أفسحر هذا أم أنتم A تبصون �52 ��7A�15�49⁄ٱصلوها فٱصبوا� أو A تصبوا سوا
ء عليكم إنما تزون ما كنتم � تعملون
إن ٱلمتقي ف جنت��16 � � ونعيم � فكهي ��17
بما ءات,هم ربهم ووق,هم ربهم عذاب ٱلحيم � كوا وٱشبوا هني���18 ا بما كنتم تعملون متك��19 � ي d سر مصفوفة � وزوجنهم بور عي � وٱلين��20 � ءامنوا
وٱتبعتهم ذريتهم بإيمن ألقنا بهم
� � ذريتهم وما ألنهم من عملهم من ش � Ðء ك ٱمر �
بما كسب رهي وأمددنهم��21 بفكهة ولم مما يشتهون � يتنزعون فيها كأس��22 ا A لغو فيها وA تأثيم
ويطوف عليهم غلمان لهم��23 � � كأنهم لؤلؤ مكنون � � �24��#$%210�
وأقبل بعضهم d بعض يتساءلون قالوا إنا كنا قبل ف أهلنا��25 � � مشفقي �26�
فمن ٱ� علينا � � ووق,نا عذاب ٱلسموم � إنا كنا من��27 � � �قبل ندعوه إنهۥ هو ٱلب �
ٱلرحيم فذكر فما أنت بنعمت ربك بكاهن وA منون��28� أم يقولون �459���29
شاعر نتبص بهۦ ريب ٱلمنون � قل���30 تربصوا فإن معكم من ٱلمتبصي � �31�
524
أم
تأمرهم أحلمهم بهذا أم هم قوم طاغون �52 ��7A�32�49⁄أم يقولون� A تقولۥ بل� �
يؤمنون فليأتوا��33 بديث مثلهۦ إن كنوا صدقي أم خلقوا من غي شء أم ��34
هم ٱلخلقون أم خلقوا ٱلسموت وٱل�ض بل��35 � A يوقنون �أم عندهم خزائن��36
ربك أم هم ٱلمصيطرون Ñ أم لهم��37 سلم يستمعون فيه فليأت مستمعهم ب
� سلطن
مبي أم ل ٱلنت ولكم ٱلنون��38 � أم تس��39 لهم أجرا فهم من مغرا � مثقلون ��
أم عندهم ٱلغيب فهم�40 يكتبون أم يريدون كيدا فٱلين��41 � كفروا هم
ٱلمكيدون أم لهم إله��42 غي ٱ� سبحن ٱ� عما يشكون � � �
0ن يروا كسفا ��43
من ٱلسماء ساقطا يقولوا سحاب � مركوم فذرهم حت يلقوا���44 � يومهم ٱلي فيه �
يصعقون �45�A يوم يغن عنهم كيدهم شي ا وA هم ينصون 0ن للين ��46 � �
�ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثهم A يعلمون وٱصب لكم��47 ربك فإنك �
بأعيننا وسبح بمد ربك حي تقوم ومن ٱلل فسبحه 0دبر��48
� ٱلجوم ��49�
525
الجم�5>��53 ��62�� ��3�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
وٱلجم إذا هوى � ما ضل صاحبكم وما غوى �460���1 � hوما ينطق عن ٱلهوى ��2 �3�
إن هو إA وح يوح �علمهۥ شديد��4 � ٱلقوى
ذو مرة فٱستوى��5 � وهو بٱلفق ��6
dٱل ثم دنا فتد� ��7 � � فكن قاب قوسي أو أدن ��8
فأوح إ� عبدهۦ ما أوح��9 h �hما كذب ٱلفؤاد ما رأى �10 أفتمرونهۥ d ما يرى ��11
ولقد رءاه نزلة أخرى ��12
عند سدرة ٱلمنته ��13 عندها��14 hجنة ٱلمأوى � إذ يغش ٱلسدرة��15 ما يغش �ما زاغ ٱلص وما طغ�16 hلقد رأى من ءايت ربه ٱلكبى��17 أفرءيتم ��18
ٱللت وٱلعزى � hومنوة ٱلالة ٱلخرى��19 � � ألكم ٱلكر ول ٱلنث��20 � تلك إذا ��21
hقسمة ضيى إن ه إA أسماء سميتموها��22 � � أنتم وءاباؤكم ما أنزل ٱ� بها من � �
سلطن إن يتبعون إA ٱلظن وما تهوى ٱلنفس ولقد جاءهم من � � � �
hربهم ٱلهدى أم ���23
للنسن ما تمن �
فلله ٱaخرة وٱلول��24 � وكم من ملك ف ٱلسموت A تغن��25 � � شفعتهم شي ا إA من بعد أن يأذن ٱ� لمن يشاء �
�hويرض �26��#$%211��461�
526
�إن ٱلين A يؤمنون بٱaخرة ليسمون ٱلملئكة تسمية h � ٱلنث �
�53� وما لهم �⁄5��27�62>
بهۦ من علم إن يتبعون إA ٱلظن � � � �
0ن ٱلظن A يغن من ٱلق شي � � فأعرض عن ��28ا �
Aمن تول عن ذكرنا ولم يرد إ� � ٱليوة ٱلنيا � � ذلك مبلغهم من��29 ٱلعلم إن ربك هو � �
أعلم بمن ضل عن سبيلهۦ وهو � أعلم بمن ٱهتدى
و� ما ف��30 � ٱلسموت وما ف �
ٱل�ض لجزي ٱلين أسـوا بما h � عملوا ويجزي ٱلين أحسنوا بٱلسن
�
ٱلين ��31 �
Aيتنبون كبئر ٱلثم وٱلفوحش إ�
h ٱللمم إن ربك وسع ٱلمغفرة هو أعلم ب � � كم إذ� أنشأكم من ٱل�ض 0ذ أنتم أجنة ف بطون أمهتكم �
� ف« تزكوا أنفسكم هو أ
� علم
hبمن ٱتق � أفرءيت ٱلي تول ��32 � � hوأعطي قلي« وأكدى�462���33 أعندهۥ علم ��34
hٱلغيب فهو يرى أم لم ينبأ بما ف صحف موس��35 � 0hبرهيم ٱلي وف��36 � � �37�
أA تزر وازرة وزر أخرى � وأن ليس للنسن إA ما سع��38 �
�
وأن سعيهۥ سوف ��39 �
يرى ثم يزÒه ٱلزاء ٱلوف��40 � وأن إ� ربك ٱلمنته��41 � وأنهۥ هو أضحك ��42 �
وأبكي وأنهۥ هو أمات وأحيا��43 � �44�
527
وأنهۥ خلق ٱلزوجي ٱلكر وٱلنث � � � �53� نطفة إذا تمن من�⁄5��45�62> �وأن عليه�46� �
ٱلنشأة ٱلخرى �وأنهۥ هو أغن��47 � وأقن وأنهۥ هو رب ٱلشعرى��48 � � وأنهۥ ��49 �
أهلك عدا ٱلول وثمودا فما أبق��50 وقوم نوح من قبل إنهم كنوا��51 � هم أظلم
وأطغ وٱلمؤتفكة��52 أهوى فغش,ها ما غش��53 � � فبأي ءاAء ربك تتمارى��54
�
hهذا نذير من ٱلذر ٱلول�55
� أزفت ٱaزفة ��56
ليس لها من دون ٱ� كشفة��57 �
أفمن هذا ٱلديث تعجبون ��58 وتضحكون وA تبكون ��59
وأنتم سمدون ��60 �
61�Ò ۩وٱعبدوا ¨ �62�3'*J���56�
54���+Eالقمر �55�� ��4�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
ٱقتبت ٱلساعة وٱنشق ٱلقمر � � 0ن يروا ءاية يعرضوا�463���1 ويقولوا سحر مستمر � �2�
وكذبوا � وٱتبعوا أهواءهم وك أمر مستقر � � � ولقد جاءهم من ٱلÛباء ما فيه مزدجر��3 حكمw بلغة فما تغن ٱلذر��4 �
فتول عنهم يوم يدع ٱلاع إ���5 � � شء نكر � �6�
528
خشعا أبصرهم يرجون من ٱلجداث كأنهم � جراد منتش � � �54� �+E�7�55⁄� مهطعي إ� �
ٱلاع يقول ٱلكفرون هذا يوم عس � كذبت قبلهم قوم نوح��8 � فكذبوا عبدنا و � قالوا
منون وٱزدجر فدع ربهۥ أن مغلوب��9�#$%�212 � فٱنتص
ففتحنا أبوب ٱلسماء��10 � بماء منهمر � وفجرنا ٱل�ض��11 � عيونا فٱلق ٱلماء d أمر قد قدر h
�12� d وحلنه
ذات ألوح ودس تري بأعيننا جزاء لمن كن كفر��13
ولقد تركنها ءاية ��14 �
فهل من مدكر � فكيف كن عذاب ونذر���15
ولقد يسنا ٱلقرءان للكر��16 � فهل
من مدكر � � كذبت عد فكيف��17 � كن عذاب ونذر
إنا أرسلنا��18 � عليهم ريحا
صصا ف يوم نس مستمر � تنع ٱلاس كأنهم أعجاز نل منقعر��19 � � � فكيف ��20
كن عذاب ونذر
ولقد يسنا ٱلقرءان للكر��21 � فهل من مدكر � �
كذبت ثمود��22 � بٱلذر
� فقالوا�464���23 أبشا منا وحدا نتبعهۥ إنا إذا لف ضلل وسعر � � � � �
أءلق ��24
ٱلكر عليه من بيننا بل هو كذاب أش � سيعلمون غدا��25 من ٱلكذاب ٱلش
� ��26�
إنا مرسلوا � ٱلاقة فتنة لهم فٱرتقبهم وٱصطب � ��27�
529
ونبئهم أن ٱلماء قسمw بينهم ك شب � � متض ��54� �+E�28�55⁄فنادوا صاحبهم فتعاط� فعقر
فكيف كن عذاب ونذر ��29
إنا أرسلنا عليهم صيحة وحدة فكنوا ��30
� كهشيم ٱلمحتظر ولقد يسنا ٱلقرءان��31 � للكر فهل من مدكر � �
كذبت��32 � قوم
لوط بٱلذر � ú
إنا أرسلنا��33 � عليهم حاصبا إA ءال لوط نينهم بسحر � � � نعمة من ��34
عندنا كذلك نزي من شكر ولقد أنذرهم بطشتنا��35 فتماروا بٱلذر
� ولقد ��36
رودوه عن ضيفهۦ فطمسنا أعينهم فذوقوا عذاب ونذر
ولقد صبحهم بكرة ��37 �
عذاب مستقر فذوقوا عذاب ونذر���38 ولقد يسنا ٱلقرءان للكر��39
� فهل من
مدكر � ولقد جاء ءال���40 فرعون ٱلذر � �41��465�õ كذبوا � يتنا كها فأخذنهم أخذ
عزيز مقتدر �أكفاركم خي من��42 �
أولئكم أم لكم براءة ف ٱلزبر � h أم ��43
يقولون نن جيع منتص � سيهزم ٱلمع ويولون ٱلبر ��44 � � بل ٱلساعة موعدهم ��45 � �وٱلساعة أده وأمر إن ٱلمجرمي ف ضلل وسعر��46 � � �47�d يوم يسحبون ف ٱلار �
وجوههم ذوقوا مس سقر � �إنا ك��48 � شء خلقنه بقدر �49�
530
وما أمرنا إA وحدة كم| بٱلص � �54 ��+E�50�55⁄ولقد أهلكنا� أشياعكم فهل من
مدكر � �وك���51 شء فعلوه ف ٱلزبر � وك صغي��52 � وكبي مستطر �
إن ٱلمتقي ��53 � � جنت ونهر ف � ف مقعد صدق عند��54 úمليك مقتدر � �55�
55��X+%�الرحمن ����78�� ��4�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
ٱلرحمن علم ٱلقرءان �466����1��#$%213 � خلق ٱلنسن ��2
علمه ٱليان��3 � ٱلشمس ��4 �
وٱلقمر بسبان وٱلجم وٱلشجر يسجدان��5 � وٱلسماء رفعها ووضع ٱلميان��6 � � �7�
أA تطغوا ف ٱلميان � �8�Aوأقيموا ٱلوزن بٱلقسط و
تسوا ٱلميان وٱل�ض ��9
وضعها للنام فيها فكهة وٱلخل ذات��10 � ٱلكمام وٱلب ذو ٱلعصف��11 �
وٱلريحان � فبأي ءاAء ربكما��12 تكذبان
خلق ٱلنسن من صلصل��13
كٱلفخار � وخلق ٱلان من مارج��14 � � من نار
� فبأي ءاAء ربكما��15 تكذبان
�16�
531
�رب ٱلمشقي ورب ٱلمغربي �
�55� X+%��17�78⁄ء ربكما�Aفبأي ءا تكذبان
مرج ��18
ٱلحرين يلتقيان بينهما برزخ A يبغيان��19 � فبأي ءاAء ربكما تكذبان��20 �
يرج منهما ٱللؤلؤ وٱلمرجان�21 � فبأي ءاAء ربكما تكذبان��22 ول ٱلوار ��23
ٱلمنش ات ف ٱلحر كٱلعلم فبأي ءاAء ربكما��24
تكذبان
ك من عليها ��25 �
فان ويبق وجه ربك ذو�467���26 ٱللل وٱلكرام فبأي ءاAء��27
ربكما تكذبان
يس��28 لهۥ من ف ٱلسموت وٱل�ض ك يوا هو ف شأن ��
فبأي ءاAء ربكما ��29
تكذبان سنفرغ لكم أيه ٱلق«ن ��30
� � فبأي ءاAء ربكما تكذبان ��31 �32�
يمعش ٱلن وٱلنس إن ٱستطعتم أن تنفذوا من
أقطار ٱلسموت وٱل�ض � A فٱنفذوا
Aتنفذون إ� بسلطن فبأي ءاAء ربكما��33
تكذبان
يرسل عليكما شواظ من��34 نار وناس ف« تنتصان
�فبأي��35
ءاAء ربكما تكذبان فإذا��36 ٱنشقت ٱلسماء � �
فكنت وردة كٱلهان فبأي ءاAء ربكما تكذبان ��37
فيومئذ A يس��38 � ل عن
ذÛبهۦ إنس وA جان فبأي ءاAء ربكما تكذبان��39 �40�
532
يعرف ٱلمجرمون بسيمهم فيؤخذ بٱلوص وٱلقدام � �55� X+%��41�78⁄� ءAفبأي ءا
ربكما تكذبان هذهۦ جهنم ٱلت��42
� � يكذب بها ٱلمجرمون يطوفون��43 بينها
وبي حيم ءان فبأي��44 ءاAء ربكما تكذبان ولمن خاف��45 مقام ربهۦ
جنتان � فبأي ءاAء ربكما تكذبان �468���46 ذواتا أفنان ��47 فبأي��48
ءاAء
ربكما تكذبان فيهما��49 عينان تريان فبأي ءاAء��50
ربكما تكذبان �51�
فيهما من ك فكهة زوجان فبأي ءاAء��52
ربكما تكذبان متك��53 � d ي
فرÔ بطائنها من إستبق وجن ٱلنتي دان � فبأي ءاAء ربكما تكذبان��54
�55�
�فيهن قصرت ٱلطرف لم يطمثهن �� إنس قبلهم وA جان فبأي��56 ءاAء ربكما
تكذبان �كأنهن��57 � ٱلاقوت وٱلمرجان فبأي ءاAء��58
ربكما تكذبان �59�
هل جزاء ٱلحسن إA ٱلحسن �
فبأي��60 ءاAء ربكما تكذبان ومن��61
دونهما جنتان � فبأي ءاAء��62
ربكما تكذبان مدهامتان��63 � فبأي ءاAء ��64
ربكما تكذبان فيهما عينان نضاختان��65 � فبأي ءاAء ربكما تكذبان��66 �
67�
533
فيهما فكهة ونل ورمان � �55 �X+%��68�78⁄ء�Aفبأي ءا ربكما تكذبان �فيهن ��69
خيرت حسان فبأي ءاAء ربكما��70 تكذبان
حور مقصورت ف ٱليام��71 � �فبأي ءاAء ربكما تكذبان�72
�73�Aلم يطمثهن إنس قبلهم و � جان فبأي ��74
ءاAء ربكما تكذبان متك��75 � ي d رفرف خض وعبقري حسان
فبأي ��76
ءاAء ربكما تكذبان تبرك ٱسم ربك��77 ذي ٱللل وٱلكرام �78�
56���1E*Jالواقعة �96�� ��4�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
إذا وقعت ٱلواقعة �1�� ليس لوقعتها كذبة�469��#$%214 خافضة رافعة ��2 � إذا رجت ��3 �
ٱل�ض رجا وبست ٱلبال بسا ��4 �
فكنت��5 هباء م�بثا � وكنتم أزوجا��6 ثلثة �7�
فأصحب ٱلميمنة ما أصحب ٱلميمنة وأصحب��8 ٱلمش مة ما أصحب ٱلمش �مة
وٱلسبقون ٱلسبقون �9 � � أولئك ٱلمقربون ��10 � h جنت ٱلعيم ف��11 � � ثلة من ��12 �
ٱلولي � وقليل من ٱaخرين��13 d سر موضونة ��14 � متك��15 � ي عليها �
متقبلي �16�
534
يطوف عليهم ولدن ملون � � �56� �1E*J�17�96⁄بأكواب وأباريق وكأس�
من معي � �18�
Aيصدعون عنها و A � ينفون � وفكهة مما يتخيون��19 � � �ولم طي مما ��20
يشتهون وحور عي ��21 كأمثل ٱللؤلو ٱلمكنون ��22 � �
جزاء بما كنوا يعملون ��23 �
A يسمعون فيها لغوا وA تأثيما �24
إA قي« سلما سلما ��25 �وأصحب ��26
ٱلمي ما أصحب ٱلمي
ف سدر مضود ��27 � وطلح��28 منضود وظل ���29
ممدود وماء مسكوب ��30 � � وفكهة كثية ��31 A مقطوعة��32 وA ممنوعة � �33�
وفرش مرفوعة � إنا أنشأنهن إنشاء��34 � � فجعلنهن أبكارا��35 � عربا أترابا ��36
�
لصحب ٱلمي �37 ثلة من��38 � ٱلولي �
وثلة من�470���39 � ٱaخرين �40�
وأصحب ٱلشمال ما أصحب ٱلشمال
ف سموا وحيم��41 وظل من يموا ��42 �
A بارد وA كريم �43 �
إنهم��44 � كنوا قبل ذلك متفي وكنوا��45 d يصون �
ٱلنث ٱلعظيم وكنوا��46 يقولون أئذا متنا وكنا ترابا وعظما أءنا لمبعوثو � �
أو ��47 ن
ءاباؤنا ٱلولون � قل إن ٱلولي وٱaخرين��48 � � لمجموعون إ� ميقت يوا معلوا��49 � �50�
535
ثم إنكم أيها ٱلضآلون ٱلمكذبون � � � � � �56� �1E*J�51�96⁄� كون من شجر من زقواC � �52�
فمال ون منها ٱلطون فشربون عليه من ٱلميم ��53
فشربون شب ٱلهيم ��54
�
هذا�55 نزلهم يوم ٱلين نن خلقنكم��56 فلوA تصدقون �أفرءيتم ما��57 تمنون
ءأنتم تلقونهۥ أم نن��58 ٱلخلقون نن قدرنا بينكم��59 � ٱلموت وما ن ن
بمسبوقي �60�dh أن نبدل أمثلكم وننشئكم ف ما A تعلمون � ولقد ��61
علمتم ٱلنشأة ٱلول � فلوA تذكرون � �أفرءيتم ما��62 ترثون ءأنتم تزرعونهۥ أم��63 نن ٱلزرعون �
لو نشاء لعلنه��64 حطما فظلتم تفكهون � �إنا��65 لمغرمون �66�
بل نن مرومون أفرءيتم ٱلماء ٱلي تشبون��67 � ءأنتم أنزلموه من ٱلمزن ��68
أم
نن ٱلمنلون
لو نشاء جعلنه��69 أجاجا فلوA تشكرون أفرءيتم��70 ٱلار ٱلت
� � تورون
ءأنتم أنشأتم��71 شجرتها أم نن ٱلمنش ون نن��72 جعلنها تذكرة ومتعا
للمقوين فسبح بٱسم ربك ٱلعظيم ��73
ف« أقسم بموقع ٱلجوم ��74 � �75�#$%�215��471�
0نهۥ لقسم لو � � تعلمون عظيم �76�
536
إنهۥ لقرءان كريم � �56� �1E*J�77�96⁄ف كتب مكنون� � A يمسهۥ إA ٱلمطهرون��78 � �
� � �تنيل من رب ٱلعلمي�79
� أفبهذا ٱلديث أنتم مدهنون��80 �
وتعلون ��81
رزقكم أنكم تكذبون � فلوA إذا بلغت ٱللقوم��82 وأنتم حينئذ تنظرون��83 �84�A ونن أقرب إله منكم ولكن� تبصون فلوA إن كنتم غي��85 مديني �ترجعونها إن كنتم�86 صدقي
فأما إن كن من��87 � ٱلمقربي � فروح وريحان ��88
وجنت � نعيم وأما إن كن من أصحب��89 � ٱلمي فسلم لك من أصحب��90 �
ٱلمي وأما إن كن من��91 � ٱلمكذبي ٱلضآلي � فنل من��92 حيم وتصلية ��93
جحيم إن هذا لهو حق ٱلقي��94 � � فسبح بٱسم ربك ٱلعظيم��95 �96�
57��� الديد%� ���29�� ��5�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
سبح � ما ف � � ٱلسموت وٱل�ض وهو ٱلعزيز ٱلكيم لۥ ملك ٱلسموت �472����1 �
وٱل�ض يحۦ ويميت وهو d ك شء قدير
هو ٱلول وٱaخر وٱلظهر وٱلاطن ��2 � �
وهو بكل شء عليم
�3�
537
هو ٱلي خلق ٱلسموت وٱل�ض ف ستة أياا ثم ٱستوى � � � � d ٱلعرش يعل � م ما يلج ف
ٱل�ض وما يرج منها وما ينل من ٱلسماء وما يعرج فيها وهو معكم أين ما � تم كن
وٱ� بما تعملون بصي ��57� � لۥ ملك ٱلسموت�⁄�%�4�29 � وٱل�ض �0 ٱ� ترجع ٱلمو � �
ر يولج ٱلل ف ٱلهار ويولج ٱلهار ف ٱلل��5 � � �
� وهو عليم بذات ٱلصدور � ءامنوا��6 بٱ� ورسولۦ وأنفقوا مما جعلكم مستخلفي فيه � � � فٱلين ءامنوا منك � م وأنفقوا لهم
أجر كبي
وما لكم A تؤمنون بٱ���7 � وٱلرسول يدعوكم لؤمنوا بربكم وق د أخذ �
ميثقكم إن كنتم مؤمني � هو ٱلي ينل��8 � d عبدهۦ ءايت بينت لخرجك ú م
من ٱلظلمت إ� � ٱلور 0ن ٱ� بكم لرءوف رحيم � � � وما لكم أA تنفقوا ف سبي���9 � ل ٱ� و� ميرث � ٱلسموت وٱل�ض A يستوي منكم من أنفق من قبل � �
ٱلفت � ح وقتل أولئك أعظم درجة من ٱلين أنفقوا � h من بعد وقتلوا وé وعد ٱ� ٱلسن و � ٱ� بما �
تعملون خبي من ذا ٱلي يقرض��10
� ٱ� قرضا حسنا فيضعفهۥ لۥ ولۥ أج � ر كريم�
�11��473�
538
يوم ترى ٱلمؤمني وٱلمؤمنت يسع نورهم بي أيديهم وبأيمنهم بش Òكم ٱلوم
جنت تري من � تتها ٱلنهر خلين فيها ذلك هو ٱلفوز ٱلعظيم �57� � يوم�⁄�%�12�29 يقول ٱلمنفقون وٱلمنفقت للين ءامنوا ٱنظرونا � نقتبس من نوركم قيل
� ٱرجعوا
وراءكم فٱلمسوا نورا فضب بينهم بسور لۥ باب باطنهۥ فيه ٱلرحة � � وظهرهۥ من
قبله ٱلعذاب ينادونهم ألم نكن معكم قالوا بل ولكنكم��13 � � فتنتم أنفس كم
�وتربصتم وٱرتبتم وغرتكم ٱلمان � � حت جاء أمر ٱ� وغركم بٱ� ٱلغر � � � � ��14 ور
Aيؤخذ منكم فدية و A فٱلوم من ٱلين كفروا مأوÒكم ٱلار ه مول,كم � � وبئس
ٱلمصي ألم يأن للين ءامنوا��15 � أن تشع قلوبهم لكر ٱ� وما نزل �
من ٱلق
Aو يكونوا كٱلين أوتوا ٱلكتب من قبل فطال عليهم � ٱلمد فقست قلوب هم وكثي
منهم فسقون ٱعلموا أن ٱ� يح ٱل�ض��16�#$%�216 � � aبعد موتها قد بينا لكم ٱ � � يت
لعلكم تعقلون � إن ٱلمصدقي وٱلمصدقت��17 �� � وأقرضوا ٱ� قرضا حسنا يض � عف
لهم ولهم أجر كريم �18�
539
وٱلين ءامنوا بٱ� ورسلهۦ � � أولئك هم ٱلصديقون وٱلشهداء عند ربهم لهم � h أ
جرهم
õ ونورهم وٱلين كفروا وكذبوا � � يتنا أولئك أصحب ٱلحيم h �57� � ٱعلموا �⁄�%�19�29
أنما ٱليوة � ٱلنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر ف � ٱلمول وٱ لولد كمثل
غيث أعجب ٱلكفار نباتهۥ � ثم يهيج فتÒه مصفرا ثم يكون حطما وف � � ٱaخرة عذاب
شديد ومغفرة من ٱ� ورضون وما ٱليوة � ٱلنيا إA متع ٱلغرور � سابقوا إ� �474����20
مغفرة من ربكم وجنة عرضها � � كعرض ٱلسماء وٱل�ض أعدت للين ءامنوا بٱ� � � � �
ورسلهۦ ذلك فضل ٱ� يؤتيه من يشاء وٱ� ذو � � ٱلفضل ٱلعظيم
ما أصاب من ��21
مصيبة ف ٱل�ض وA ف أنفسكم إA ف كتب من قبل أن �
�
نبأها إن ذل � ك d ٱ� � �
يسي لكي« تأسوا d ما فاتكم وA تفرحوا بما��22
ءات,كم وٱ� A ي � ب ك متال � �
فخور
ٱلين يبخلون ويأمرون ٱلاس بٱلخل ومن��23 � يتول فإن ٱ� هو ٱ � � � � �لغن
ٱلميد �24�
540
لقد أرسلنا رسلنا بٱلينت وأنزلا معهم
ٱلكتب وٱلميان لقوم ٱلاس � بٱلقسط
وأنزلا ٱلديد فيه بأس شديد ومنفع للناس ولعلم ٱ� من ينصهۥ � � رسلهۥ بٱلغيب و
إن ٱ� قوي عزيز Q � � �57� � ولقد أرسلنا نوحا�⁄�%�25�29 0برهيم وجعلنا ف ذريتهما �
ٱلبوة � �
وٱلكتب فمنهم مهتد وكثي منهم فسقون � ثم قفينا d ءاثرهم�475���26 h � برسلن � ا
وقفينا بعيس ٱبن مريم وءاتينه ٱلنيل وجعلنا ف قلوب ٱلين ٱ � �
تبعوه رأفة ورحة �
ورهبانية ٱبتدعوها ما كتبنها عليهم إA ٱبتغاء � � رضون ٱ� فما رعوها حق ر � � عيتها
اتينا ٱلين ف � ءامنوا منهم أجرهم وكثي منهم فسقون يأيها ٱلين ءامنوا ٱتقوا��27 � � � h ٱ� وءامنوا برسولۦ يؤتكم كفلي من رحتهۦ � �
ويجعل لكم نورا تمشون � بهۦ ويغفر لكم وٱ� غفور � رحيم ل« يعلم أهل ٱلكتب���28 � أA يقدرون d شء من ف �
ضل
ٱ� وأن ٱلفضل بيد � ٱ� يؤتيه من يشاء وٱ� ذو ٱلفضل ٱلعظيم � � � �29�
541
58���K9�5�المجادلة ���22�� ��4�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
قد سمع ٱ� قول ٱلت تجدلك ف زوجها وتشتك إ� �
� ٱ� وٱ� يسمع � تاوركما إن ٱ� � � �
سميع بصي �1�&$'28�� �ٱلين يظهرون منكم من نسائهم ما هن�476��#$%217 � أمهتهم إن � �
أمهتهم إA ٱلـي ولنهم 0نهم � h � � � Qلقولون منكرا من ٱلقول وزورا 0ن ٱ� لعفو � � فور غ
�
وٱلين يظهرون من�2 � نسائهم ثم يعودون لما قالوا فتحرير رقبة من قب � أن يتماسا ل �
ذلكم توعظون بهۦ وٱ� بما تعملون � خبي فمن لم يد فصيام شهرين��3 � متت ابعي
من قبل أن يتماسا فمن لم يستطع فإطعام � � ستي مسكينا ذلك لؤمن وا بٱ� ورسولۦ �
وتلك حدود ٱ� وللكفرين عذاب ألم � إن ٱلين يادون ٱ� ورسولۥ كبتوا��4 � � � � كما
كبت ٱلين من قبلهم وقد أنزلا ءايت بينت ú �وللكفرين عذاب مهي � يوم��5
يبعثهم ٱ� جيعا فينبئهم بما عملوا أحص,ه � ٱ� ونسوه وٱ� d ك
� شء شهيد � �6�
542
ألم تر أن ٱ� يعلم ما ف ٱلسموت وما ف � � � ٱل�ض ما يكون من نوى ثلث � ة إA هو �
Aرابعهم و خسة إA هو سادسهم وA أدن من ذلك وA أكث �
إA هو معهم أين ما �
كنوا ثم ينبئهم بما عملوا � يوم ٱلقيمة إن ٱ� بكل شء عليم � � �58 ��K9�5��7�22⁄��477� ألم تر
إ� ٱلين نهوا عن ٱلجوى ثم يعودون � � � لما نهوا عنه ويتنجون بٱلثم وٱلع
دون
ومعصيت ٱلرسول 0ذا جاءوك حيوك بما لم ييك به ٱ� � � � ويقولون ف أن Aفسهم لو
يعذبنا ٱ� بما نقول � حسبهم جهنم يصلونها فبئس ٱلمصي � يأيها ٱلين ءامنوا ��8 � � h
إذا تنجيتم ف« تتنجوا بٱلثم وٱلعدون ومعصيت ٱلرسول وتنجوا � بٱل
ب وٱلقوى � وٱتقوا ٱ� ٱلي إله تشون � � � إنما ٱلجوى من ٱلشيطن لحزن��9 � � � ٱلين ءامنوا �
وليس بضارهم شي ا إA بإذن ٱ� �
�وd ٱ� فليتوك ٱلمؤمنون
� �
يأيها ٱلين ��10 � � h
ءامنوا إذا قيل لكم تفسحوا ف � ٱلمجلس فٱفسحوا يفسح ٱ� لكم 0ذا � قيل ٱنشوا فٱنشوا يرفع ٱ� ٱلين ءامنوا منكم وٱلين أوتوا � � � ٱلعلم درجت وٱ� بم � ا تعملون
خبي �11�
543
يأيها ٱلين ءامنوا إذا نجيتم ٱلرسول � � � h فقدموا بي يدي نوÒكم صدقة ذ لك خي لكم وأطهر فإن لم تدوا فإن ٱ� غفور رحيم � � � �
�
�58 ��K9�5��12�22⁄ءأشفقتم أن� تقدموا بي
يدي نوÒكم صدقت فإذ لم تفعلوا وتاب ٱ� عليكم فأقيموا ٱلصلوة و � � ءاتوا ٱلزكوة � وأطيعوا ٱ� ورسولۥ وٱ� خبي بما تعملون � �
ألم تر إ� ٱلين تولوا قوما��13 � �
غض ب
d منهم ويحلفون Aٱ� عليهم ما هم منكم و � � ٱلكذب وهم يعلمون �14��#$%218��478�
أعد ٱ� لهم عذابا شديدا � � إنهم ساء ما كنوا يعملون � ٱتذوا أيمنهم جنة ��15 � �
�فصدوا عن سبيل ٱ� � فلهم عذاب مهي � لن تغن عنهم��16 أمولهم وA أولدهم من �
ٱ� شي ا أولئك أصحب � h ٱلار هم فيها خلون يوم���17 يبعثهم ٱ� جيعا �
فيحلفون لۥ كما يلفون لكم ويحسبون أنهم d شء أA إنهم هم ٱلك � � ذبون �18�
ٱستحوذ عليهم ٱلشيطن � �فأنس,هم ذكر ٱ� أولئك حزب ٱلشيطن أA إن
� h � حزب ٱلشيطن هم ٱلخسون �
�إن��19 ٱلين يادون ٱ� ورسولۥ أولئك ف ٱلذلي h � � � �20�
كتب ٱ� لغلب أنا ورسل � � إن ٱ� قوي عزيز Q � � �21�
544
A� خر يوادون منaتد قوما يؤمنون بٱ� وٱلوم ٱ � � حاد ٱ� ورسولۥ ولو ك � � نوا ءاباءهم
أو أبناءهم أو إخونهم أو عشيتهم أولئك كتب ف قلوبهم h
ٱليمن وأيدهم ب � روح منه
ويدخلهم جنت تري من � تتها ٱلنهر خلين فيها رض ٱ� عنهم ورضوا � عنه
أولئك حزب ٱ� أA إن حزب ٱ� هم � � � h ٱلمفلحون �58� �K9�5��22�22⁄�
59���Y%الش ���24�� ��4�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
سبح � ما ف � � ٱلسموت وما ف ٱل�ض وهو ٱلعزيز ٱلكيم
هو ٱلي أخرج �479����1 �
ٱلين كفروا من أهل ٱلكتب من ديرهم لول ٱلش ما ظننتم أن � �
�يرجوا وظن وا
أنهم مانعتهم حصونهم من ٱ� � � � فأت,هم ٱ� من حيث لم يتسبوا وقذف ف � قلوبهم
ٱلرعب يربون بيوتهم بأيديهم وأيدي ٱلمؤمني فٱعتبوا يأول ٱلب �
h صر ولوA أن ��2
كتب ٱ� عليهم ٱل«ء لعذبهم ف � � ٱلنيا ولهم ف ٱaخرة عذاب ٱلار � ��3�
545
ذلك بأنهم شآقوا ٱ� ورسولۥ ومن يشاق � � � ٱ� فإن ٱ� شديد ٱلعقاب � � �
�59� �Y%�4�24⁄� ماقطعتم من لنة أو
تركتموها قائمة d أصولها فبإذن ٱ� ولخزي � h ٱلف سقي وما ��5
d أفاء ٱ� � رسولۦ منهم فما أوجفتم عليه من خيل وA ركب
ولكن ٱ� � � يسلط
d من يشاء وٱ� d رسلهۥ � ك شء قدير
ما أفاء ٱ���6 � d رسولۦ من أهل �
ٱلقرى فلله وللرسول ولي � � ٱلقرب وٱلتم وٱلمسكي وٱبن ٱلسبيل � ك A يكون دول\
بي ٱلغنياء منكم وما ءات,كم ٱلرسول فخذوه � �وما نه,كم عنه فٱنتهوا وٱت قوا ٱ� �
إن ٱ� شديد � � ٱلعقاب للفقراء ٱلمهجرين��7 ٱلين أخرجوا من ديرهم وأمولهم �
يبتغون فض« من ٱ� ورضونا وينصون ٱ� ورسولۥ أولئك هم � h
� ٱلصدقو ��8ن �
وٱلين تبوءو ٱلار � � � وٱليمن من قبلهم يبون من هاجر إلهم وA يدون �
صدورهم ف
حاجة مما أوتوا ويؤثرون d أنفسهم � h ولو كن بهم خصاصة ومن يوق شح ن � فسهۦ
فأولئك هم h ٱلمفلحون �9�
546
وٱلين جاءو من بعدهم يقولون ربنا ٱغفر لا � � ولخوننا ٱلين سبقونا ب � Aٱليمن و
تعل ف قلوبنا غ« للين ءامنوا ربنا إنك رءوف رحيم � � � � �59� �Y%�10�24⁄ألم� تر إ� ٱلين �
نافقوا يقولون لخونهم ٱلين كفروا � �من أهل ٱلكتب لئن أخرجتم لخرجن
معكم
وA نطيع فيكم أحدا أبدا 0ن قوتلتم لنصنكم وٱ� يشهد � � إنهم لكذب � ون �11��#$%219�
لئن أخرجوا A يرجون معهم�480� ولئن قوتلوا A ينصونهم ولئن نصوه �
�م لولن � ٱلدبر ثم A ينصون �
لنتم��12 A أشد رهبة ف صدورهم من ٱ� ذلك بأنهم قوم� � � �
يفقهون �13�Aيقتلونكم جيعا إ A�
ف قرى مصنة أو من وراء جدر* بأسهم ú
� � بينهم
شديد A تسبهم جيعا وقلوبهم شت ذلك بأنهم قوم� � � يعقلون كمثل ٱلين من ��14 �
قبلهم قريبا ذاقوا وبال أمرهم ولهم عذاب ألم كمثل ٱلشيطن إذ قال للنسن��15 �
ٱكفر فلما كفر قال إن بريء منك إن أخاف ٱ� � � رب ٱلعلمي � �16�
547
فكن عقبتهما أنهما ف ٱلار خلين فيها � � وذلك جزؤا ٱلظلمي � h �59� �Y%�17�24⁄� يأيها � h
ٱلين ءامنوا ٱتقوا ٱ� ولنظر نفس ما قدمت لغد وٱتقوا ٱ� � � � � � � � إن ٱ� خب � � ي بما تعملون
وA تكونوا كٱلين نسوا ٱ� فأنس,هم�481���18 � � أنفسهم أولئك هم ٱلفسق h
ون �19�A
يستوي أصحب ٱلار وأصحب ٱلنة أصحب ٱلنة هم � � � ٱلفائزون
لو أنزلا هذا��20 ٱلقرءان d جبل لرأيتهۥ خشعا متصدع من خشية � � ٱ� وتلك ٱلمثل نض بها للناس � �
لعلهم يتفكرون � � هو ٱ� ٱلي A إله إA هو��21 � � � علم ٱلغيب وٱلشهدة هو ٱلرحمن � �
ٱلرحيم هو ٱ� ٱلي A إله إA هو��22 � � � � ٱلملك ٱلقدوس ٱلسلم ٱلمؤمن ٱلمهيمن ٱلع � � زيز
ٱلبار ٱلمتكب سبحن ٱ� عما يشكون � � � هو ٱ� ٱلخلق ٱلارئ ٱلمصور��23 � ل
ٱلسماء ٱلسن يسبح لۥ ما ف ٱلسموت � وٱل�ض وهو ٱلعزيز ٱلكيم �24�
548
الممتحنة�+60���/�4 ���13�� ��3�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
يأيها ٱلين ءامنوا A تتخذوا عدوي � � � h وعدوكم أولاء تلقون إلهم بٱلمودة وق � � د
كفروا بما جاءكم من ٱلق يرجون ٱلرسول 0ياكم أن � �
تؤمنوا بٱ� ربكم إن �
كنتم خرجتم جهدا ف سبيل وٱبتغاء مرضات تسون إلهم بٱلمودة �
� وأنا أعلم بما �أخفيتم وما أعلنتم ومن يفعله منكم فقد ضل سواء ٱلسبيل � يثقفوكم إن�482���1
يكونوا لكم أعداء ويبسطوا إلكم أيديهم وألسنتهم بٱلسوء وودوا لو تك � �
فرون �2�
Aلن تنفعكم أرحامكم و أولدكم يوم ٱلقيمة يفصل بينكم وٱ� بما � عملون ت
بصي قد كنت لكم أسوة��3 حسنة ف إبرهيم وٱلين معهۥ إذ قالوا لقومهم � نا برÕؤا إ �
منكم ومما تعبدون من دون ٱ� كفرنا � � بكم وبدا بيننا وبينكم ٱلعدوة وٱ لغضاء
أبدا حت تؤمنوا بٱ� وحدهۥ إA قول إبرهيم لبيه � �
لستغفرن لك وما أمل � � ك لك من ٱ� �
من شء ربنا � � عليك توكنا 0لك أنبنا 0لك ٱلمصي � �ربنا A تعلنا فتنة لل��4 � ينكفروا وٱغفر لا ربنا إنك أنت ٱلعزيز ٱلكيم � � �5�
549
لقد كن لكم فيهم أسوة حسنة لمن كن يرجوا ٱ� وٱلوم ٱaخر ومن يتو � ل فإن ٱ� � �
� هو ٱلغن ٱلميد �
�60� عس ٱ� أن يعل بينكم�⁄�6�13�+�4/� � وبي ٱلين عديت � م منهم
مودة وٱ� قدير وٱ� � � � غفور رحيم � � A ينه,كم ٱ� عن ٱلين لم يقتل�483���7��#$%220 �
� وكم �
ٱلين ولم يرجوكم من ديركم أن تبوهم وتقسطوا ف � �إلهم إن ٱ� يب � � ٱلمقسطي �
إنما ينه,كم ٱ� عن ٱلين قتلوكم ف ٱلين�8 � � � وأخرجوكم من ديركم وظ
d هرواh
إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم ٱلظلمون � h � � يأيها ٱلين ءامنوا إذا��9 � � h
جاءكم ٱلمؤمنت مهجرت فٱمتحنوهن ٱ� أعلم � � بإيمنهن فإن علمتموهن مؤمن � � ت ف« ترجعوهن إ�
� ٱلكفار A هن حل لهم وA هم يلون لهن وءاتوهم � � � � � ما أنفقوا � Aو
جناح عليكم أن تنكحوهن إذا � ءاتيتموهن أجورهن وA تمسكوا بعصم ٱلكواف � � روس لوا ما أنفقتم وليس لوا ما أنفقوا ذلكم حكم ٱ� يكم بينكم وٱ� ع � � ليم
حكيم 0ن فاتكم شء من أزوجكم إ� ٱلكفار��10 � فعاقبتم ف اتوا ٱلين � ذهبت
أزوجهم مثل ما أنفقوا وٱتقوا ٱ� ٱلي أنتم بهۦ مؤمنون � � � �11�
550
يأيها ٱلب إذا جاءك ٱلمؤمنت � � � h يبايعنك d أن A يشكن بٱ� شي � � h A يسقنا و
وA يزني وA يقتلن أولدهن وA يأتي ببهتن
� يفتينهۥ بي أيديه Aن وأرجلهن و ��
يعصينك ف معروف فبايعهن وٱستغفر لهن ٱ� إن ٱ� غفور � �� � � رحيم ��60� �/�4+��12�13⁄�
يأيها ٱلين ءامنوا A تتولوا قوما غضب � � � h خرةaٱ� عليهم قد يئسوا من ٱ كما يئس �
ٱلكفار من � أصحب ٱلقبور �13�
61��;�الصف ����14�� ��2�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
سبح � ما ف � � ٱلسموت وما ف ٱل�ض وهو ٱلعزيز ٱلكيم
يأيها ٱلين ءامنوا �484����1 � � h
لم تقولون ما A تفعلون كب مقتا��2 عند ٱ� أن تقولوا ما A تفعلون � إن ٱ� ��3 � �
يب ٱلين يقتلون ف سبيلهۦ صفا � � كأنهم بنين مرصوص � � 0ذ قال��4 موس لقومهۦ
يقوم لم تؤذونن وقد تعلمون أن �
رسول ٱ� إلكم فلما زاغوا أزاغ ٱ� ق � � � لوبهم وٱ� �
A يهدي ٱلقوم ٱلفسقي �5�
551
0ذ قال عيس ٱبن مريم يبن إسرءيل إن h رسول ٱ� إلكم مصدقا لم � � �ا بي يدي
من ٱلورÒة � �ومبشا برسول يأت من بعدي ٱسمهۥ أحد فلما جاءهم بٱلي
نت قالوا هذا
سحر مبي � �61 �;�ومن أظلم ممن�⁄�6�14 � ٱفتى d ٱ� ٱلكذب وهو يدع إ� ٱل
h � سلم
وٱ� � A يهدي ٱلقوم ٱلظلمي � يريدون��7 لطف وا نور ٱ� بأفوههم وٱ� متم ن � � � ورهۦ
ولو كره ٱلكفرون
هو ٱلي أرسل��8 � رسولۥ بٱلهدى ودين ٱلق لظهرهۥ d ٱ لين
كهۦ ولو كره ٱلمشكون
يأيها��9 � h ٱلين ءامنوا هل أدلكم d تجرة تنجيكم من � �
عذاب ألم
تؤمنون بٱ��485���10 � ورسولۦ وتجهدون ف سبيل ٱ� بأمول
� كم
وأنفسكم ذلكم خي لكم إن كنتم تعلمون � يغفر لكم ذنوبكم ��11
ويدخلكم جنت تري من � تتها ٱلنهر ومسكن طيبة ف جنت عدن ذلك � لفوز ٱ
ٱلعظيم وأخرى تبونها��12 � نص من ٱ� وفتح قريب وبش ٱلمؤمني
� يأيها ��13 � h
ٱلين ءامنوا كونوا أنصار ٱ� كما قال عيس ٱبن مريم للحواري � � ن من أنص
اري إ�
ٱ� قال ٱلواريون نن أنصار ٱ� � � امنت طائفة من بن إسرءيل وكفر ف � h � ت طائفة
� فأيدنا ٱلين ءامنوا d عدوهم فأصبحوا ظهرين � � �14�
552
المعة'+62���1 ���11�� ��2�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
يسبح � ما ف � ٱلسموت وما ف ٱل�ض ٱلملك ٱلقدوس ٱلعزيز ٱلكيم �
� �1�� #$%221��486�
هو ٱلي بعث ف ٱلمي
ن رسوA منهم يتلوا عليهم � ءايتهۦ ويزكيهم ويع لمهم
ٱلكتب وٱلكمة 0ن كنوا من قبل لف ضلل مبي �
وءاخرين منهم لما يلحقوا ��2 �
بهم وهو ٱلعزيز ٱلكيم ذلك فضل ٱ� يؤتيه من��3 � يشاء وٱ� ذو ٱلفضل ٱل � عظيم �
مثل ٱلين حلوا ٱلورÒة ثم لم يملوها�4 � � � كمثل ٱلمار يمل أسفارا ب ئس مثل ٱلقوم
ٱلين � õ كذبوا � يت ٱ� وٱ� A يهدي ٱلقوم ٱلظلمي � � � قل يأيها ٱلين هادوا إن��5 � � h زعمتم أنكم أولاء � من دون ٱلاس فتمنوا � � � � ٱلموت إن كنتم صدقي �6�Aو
يتمنونهۥ أبدا بما قدمت أيديهم وٱ� عليم � � � بٱلظلمي � �قل إن ٱلموت ٱلي��7 � تفرون �
منه فإنهۥ ملقيكم ثم تردون إ� علم �� � ٱلغيب وٱلشهدة فينبئكم بما كن � تم تعملون �8�
553
يأيها ٱلين ءامنوا إذا نودي � � h للصلوة من يوم ٱلمعة فٱسعوا إ� ذكر ٱ� و � ذروا� ٱليع
ذلكم خي لكم إن كنتم تعلمون � فإذا قضيت ٱلصلوة فٱنتشو�487��⁄�9�11'+��1 �62 � ا ف
ٱل�ض وٱبتغوا من فضل ٱ� وٱذكروا ٱ� كثيا لعلكم تفلحون �� � � 0ذا رأوا تجرة ��10
أو لهوا ٱنفضوا إلها وتركوك قائما قل ما عند ٱ� خي من � � ٱللهو ومن ٱلجر ة وٱ� خي � �
ٱلرزقي � �11�
المنافقون�/���7(��63 ���11�� ��2�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
إذا جاءك ٱلمنفقون قالوا نشهد إنك لرسول ٱ� وٱ� � � � يعلم إنك لرسولۥ وٱ� � � � يشهد إن
ٱلمنفقي لكذبون ٱتذوا�488���1 أيمنهم جنة فصدوا عن سبيل ٱ� إنهم ساء م � � � � �
اكنوا يعملون
ذلك بأنهم��2 � ءامنوا ثم كفروا فطبع d قلوبهم فهم A يف � قهون �3�
0ذا رأيتهم تعجبك أجسامهم �0ن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسن � � دة يسبون ك صيحة عليهم هم ٱلعدو فٱحذرهم �
� قتلهم ٱ� أن يؤفكون � � �4�#$%�222�
554
0ذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم �رسول ٱ� لووا رءوسهم ورأيتهم يصد � � ون وهم مستكبون ��63� سواء عليهم أستغفرت لهم أم لم تستغفر�⁄�5�11�/���7(
لهم لن ي غفر ٱ� �
لهم إن ٱ� A يهدي ٱلقوم � � ٱلفسقي �6�A هم ٱلين يقولون � تنفقوا d من عن د رسول ٱ� حت ينفضوا و� � � � � A خزائن ٱلسموت وٱل�ض ولكن ٱلمنفقي �
� يفقهون �7�
يقولون لئن رجعنا إ� ٱلمدينة �
لخرجن ٱلعز منها ٱلذل و� ٱلعزة ولرس � � � � � ولۦ وللمؤمني ولكن ٱلمنفقي A يعلمون � يأيها ٱلين ءامنوا A تلهكم��8
� � h أمولكم
وA أولدكم عن ذكر ٱ� ومن يفعل ذلك � فأولئك هم ٱلخسون h
وأنفقوا �489���9
من ما رزقنكم من قبل أن يأت أحدكم
ٱلموت فيقول رب لوA أخرتن إ� أ �
h � جل
قريب فأصدق وأكن من ٱلصلحي � � �
ولن��10 يؤخر ٱ� نفسا إذا جاء أجلها وٱ� � �
خبي بما تعملون �11�
555
64��X��Zالغابن� ����18�� ��2�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
يسبح � ما ف ٱلسموت وما ف ٱل�ض ل
� � ٱلملك ول ٱلمد وهو d ك ش ء قدير �1�
هو ٱلي خلقكم فمنكم كفر�490� � ومنكم مؤمن وٱ� بما تعملون بصي � � �2�
خلق ٱلسموت وٱل�ض بٱلق وصوركم فأحسن � � صوركم 0له ٱلمصي يعلم ما��3 ف ٱلسموت وٱل�ض ويعلم ما تسون وما تعلنون �
� �وٱ� عليم بذات ٱلص � دور ألم��4 يأتكم نبؤا ٱلين كفروا من قبل فذاقوا وبال أمرهم � ولهم عذاب ألم ذلك بأنهۥ��5 �
كنت تأتيهم رسلهم بٱلينت فقالوا أبش يهدوننا
� �فكفروا وتولوا وٱ � ستغن ٱ� وٱ� � �
غن حيد Q زعم ٱلين كفروا أن لن يبعثوا��6 � � قل بل ورب لبعث ث � م لنبؤن بما � � �
عملتم وذلك d ٱ� يسي � امنوا ف��7 بٱ� ورسولۦ وٱلور ٱلي أنزلا وٱ� ب � � �
ما�تعملون خبي
يوم يمعكم لوم��8 ٱلمع ذلك يوم ٱلغابن ومن يؤمن بٱ� � � ويعمل
صلحا يكفر عنه سي اتهۦ ويدخله جنت تري من � تتها ٱلنهر خلين ف يها أبدا
ذلك ٱلفوز ٱلعظيم �9�
556
õ وٱلين كفروا وكذبوا � يتنا� أولئك أصحب ٱلار خلين فيها وبئس ٱ � h لمصي �64�
X��Z��10�18⁄ما� أصاب من مصيبة إA بإذن ٱ� ومن يؤمن بٱ� يهد � � � �
قلبهۥ وٱ� � بكل
شء عليم
وأطيعوا ٱ� وأطيعوا�491���11 ٱلرسول فإن تولتم فإنما d ر � � � سولا ٱللغ�
ٱلمبي ٱ� A إله إA هو��12 �� وd ٱ� فليتوك ٱلمؤمنون
� �
يأيها ٱلين ءامنوا ��13 � � h
إن من أزوجكم � وأولدكم عدوا لكم فٱحذروهم 0ن تعفوا وتصفحوا � وتغفروا ف �إن ٱ� غفور رحيم � إنما أمولكم وأولدكم فتنة وٱ� عندهۥ���14 � � أجر عظيم
�15�
فٱتقوا ٱ� ما � � ٱستطعتم وٱسمعوا وأطيعوا وأنفقوا خيا لنفسكم ومن �يوق شح
نفسهۦ فأولئك هم ٱلمفلحون h إن تقرضوا ٱ� قرضا حسنا��16 � يضعفه لكم وي غفر
لكم وٱ� شكور حليم � علم ٱلغيب وٱلشهدة ٱلعزيز��17 � ٱلكيم �18�
557
65��V[Aالط«ق ����12�� ��2�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
يأيها ٱلب إذا طلقتم ٱلنساء � � � � h فطلقوهن لعدتهن وأحصوا ٱلعدة وٱتقوا ٱ� � � � �� � A ربكم �
ترجوهن من بيوتهن وA يرجن إA أن �
� � يأتي بفحشة مبينة وتلك حد �
ود ٱ� ومن �
�يتعد حدود ٱ� فقد ظلم نفسهۥ A تدري لعل ٱ� يدث � � � بعد ذلك أمرا
�1��#$%223��492�
�فإذا بلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو فارقوهن بمعروف وأشهدوا ذوي � �
دل ع
منكم وأقيموا ٱلشهدة � ذلكم يوعظ بهۦ من � � كن يؤمن بٱ� وٱلوم ٱaخر و � من يتق ٱ� يعل � � لۥ مرجا ��2�A ويرزقه من حيث يتسب ومن يتوك d ٱ� � � فهو
حسبهۥ إن ٱ� � � بلغ أمرهۦ قد جعل ٱ� لك شء قدرا �
وٱلـي يئسن من ٱلمحيض��3 h � نسائكم إن ٱرتبتم فعدتهن ثلثة أشهر وٱلـي من h � � �
لم يضن وأولت ٱلح ال أجلهن أن �
يضعن حلهن � ومن يتق ٱ� يعل لۥ من أمرهۦ يسا � � � ذلك أمر ٱ� أنزلۥ إلكم ��4
�
ومن يتق ٱ� � � يكفر عنه سي اتهۦ ويعظم لۥ أجرا �5�
558
Aأسكنوهن من حيث سكنتم من وجدكم و �
تضآروهن لضيقوا عليهن 0ن � � � �كن
أولت حل فأنفقوا عليهن حت يضعن حلهن فإن أ�ضعن لكم � � �
اتوهن أ ف
� �جورهن
وأتمروا بينكم بمعروف 0ن تعاستم فستضع لۥ أخرى �65� V[A�6�12⁄لنفق ذو سعة�
من سعتهۦ A ومن قدر عليه رزقهۥ فلينفق مما ءات,ه ٱ� � � يكلف ٱ� نف � سا إA ما �
ءات,ها سيجعل ٱ� بعد � عس يسا وكأين من قرية عتت��7
عن أمر ربها ورسلهۦ
فحاسبنها حسابا شديدا وعذبنها عذابا نكرا � � فذاقت وبال أمرها وكن عقبة �493���8
أمرها خسا أعد ٱ� لهم عذابا شديدا��9 � � فٱتقوا ٱ� يأول ٱللبب ٱلين ء �
h � � امنوا قد
أنزل ٱ� إلكم ذكرا رسوA يتلوا���10 �عليكم ءايت ٱ� مبينت لخرج ٱل � � ين
ءامنوا وعملوا ٱلصلحت من ٱلظلمت إ� ٱلور ومن يؤمن � � � بٱ� ويعمل صلح � ا يدخله
جنت تري من تتها � ٱلنهر خلين فيها أبدا قد أحسن ٱ� لۥ رزقا � �ٱ� ٱلي ��11 �
خلق سبع سموت ومن �ٱل�ض مثلهن يتنل ٱلمر بينهن لعلموا أن � � �
d ٱ� ك شء �
قدير وأن ٱ� قد أحاط بكل شء � � علما �12�
559
66��< الحريم��� ����12�� ��2�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
يأيها ٱلب لم ترم ما أحل ٱ� لك � � � � � h �تبتغ مرضات أزوجك وٱ� غفور ر � حيم �1�#$%�224�
قد فرض ٱ� لكم�494� � تلة أيمنكم وٱ� مول,كم وهو ٱلعليم ٱلكيم � � 0ذ ��2
أس ٱلب إ� بعض � � � أزوجهۦ حديثا فلما نبأت بهۦ وأظهره ٱ� عليه � � � عرف � بعضهۥ
وأعرض عن بعض فلما نبأها بهۦ قالت من � � أÛبأك هذا قال نبأن ٱلعليم ٱل � بي �3�
إن تتوبا إ� ٱ� فقد صغت قلوبكما 0ن � تظهرا عليه فإن ٱ� هو مول � � ,ه وجبيل
وصلح ٱلمؤمني وٱلملئكة بعد ذلك ظهي h
عس ربهۥ إن طلقكن أن يبدلۥ ��4 � � �
أزوجا خيا منكن مسلمت مؤمنت قنتت تئبت عبدت سئحت h h � ثيبت �
وأبكارا يأيها ٱلين��5 � � h ءامنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها ٱلاس � وٱلج ارة
عليها ملئكة غ«ظ شداد A يعصون ٱ� � � h ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون
يأيها ��6 � h
ٱلين كفروا A تعتذروا ٱلوم إنما � تزون ما كنتم تعملون � �7�
560
يأيها ٱلين ءامنوا توبوا إ� ٱ� توبة � � � h نصوحا عس ربكم أن يكفر ع � نكم �
سي اتكم ويدخلكم جنت تري من تتها ٱلنهر يوم A يزي ٱ� � �
�ٱلب وٱلين � �
ءامنوا معهۥ نورهم يسع بي أيديهم وبأيمنهم يقولون ربنا أتمم لا نو � رنا وٱغفر لا
إنك d ك شء قدير � �66� < يأيها�495������8�12⁄ � h ٱلب جهد ٱلكفار وٱلمنفقي وٱغل � � ظ �
عليهم ومأوÒهم جهنم وبئس ٱلمصي � ضب ٱ� مث« للين كفروا ٱمرأت نوح��9 � �
وٱمرأت لوط كنتا تت عبدين من عبادنا صلحي فخانتاهما فلم يغن يا عنهما من
ٱ� شي ا وقيل � ٱدخ« ٱلار مع ٱلدخلي � � وضب��10 ٱ� مث« للين ءامنوا ٱمرأت � �
فرعون إذ قالت رب ٱبن � عندك بيتا ف ٱلنة ونن من فرعون وعم � لهۦ ونن من
ٱلقوم ٱلظلمي � ومريم ٱبنت عمرن ٱلت أحصنت فرجها فنفخنا��11
� فيه م ن روحنا �
وصدقت بكلمت ربها وكتبهۦ وكنت من � ٱلقنتي �12�
561
67��\Q�الملك �30�� ��3�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
تبرك ٱلي بيده ٱلملك وهو d ك شء قدير
��1�&$'29�� ٱلي خلق ٱلموت �496��#$%225 �
وٱليوة لبلوكم أيكم � أحسن عم« وهو ٱلعزيز ٱلغفور ٱلي خلق سبع سموت ��2 �
طباقا ما ترى ف خلق � ٱلر� من تفوت فٱرجع ٱلص هل ترى من فط � �ثم ��3 ور
ٱرجع ٱلص كرتي ينقلب � إلك ٱلص خاسئا وهو حسي ولقد زينا ٱلسماء ٱلني��4 � � � � ا بمصبيح وجعلنها رجوما للشيطي وأعتدنا لهم عذاب ٱلسعي � � وللين كفروا ��5 �
بربهم عذاب جهنم وبئس ٱلمصي � إذا ألقوا��6 فيها سمعوا لها شهيقا وه تفور �7�
تكاد تمي من ٱلغيظ كما ألق فيها فوج � � سألهم خزنتها ألم يأتكم نذ
قالوا ��8ير
بل قد جاءنا نذير فكذبنا وقلنا ما � نزل ٱ� من شء إن أنتم إA ف ضل � � � ل كبي
�9�
وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما � كنا ف أصحب ٱلسعي � � فٱعتفوا��10 بذÛبهم فس حقا
لصحب ٱلسعي � إن ٱلين يشون ربهم بٱلغيب لهم مغفرة��11 �
� � �
وأجر كبي �12�
562
وأسوا قولكم أو ٱجهروا بهۦ إنهۥ عليم � �
بذات ٱلصدور � �67� \Q��13�30⁄� يعلم من Aأ
خلق وهو ٱللطيف ٱلبي � �14�Aهو ٱلي جعل لكم ٱل�ض ذلو � فٱمشوا ف مناكب ها
وكوا من رزقهۦ 0له ٱلنشور � ءأمنتم من ف�497���15 � ٱلسماء أن يسف بكم ٱل�ض
� فإذا ه تمور أم أمنتم من ف ٱلسماء أن يرسل��16
� � عليكم حاصبا فستعل مون كيف
نذير ولقد كذب ٱلين من قبلهم فكيف كن نكي��17 � � أو لم يروا إ� ٱلطي ��18 �
فوقهم صفت ويقبضن ما يمسكهن إA ٱلرحمن إنهۥ بكل � � �
� h� شء بصي ú أمن هذا ��19 �
ٱلي هو جند لكم ينصكم من دون ٱلر� إن ٱلكفرون إA ف � �
� � غرور أمن ��20 �
هذا ٱلي يرزقكم إن � أمسك رزقهۥ بل لوا ف عتو ونفور � �
Hأفمن يمش مكبا ��21
d وجههۦ أهدى أمن يمش � h سويا d صرط مستقيم � H قل هو��22 ٱلي أنشأكم �
وجعل لكم ٱلسمع وٱلبصر وٱلف � دة قلي« ما تشكرون � �قل هو ٱلي��23 ذرأكم ف
ٱل�ض 0له تشون
ويقولون مت هذا ٱلوعد إن كنتم صدقي��24 قل إنما ��25 �
ٱلعلم عند ٱ� � 0نما أنا نذير مبي � ��26�
563
فلما رأوه زلفة سي � ت وجوه ٱلين كفروا � وقيل هذا ٱلي كنتم بهۦ تدعون � � �67� \Q��
قل أرءيتم إن أهلكن�⁄27�30 ٱ� ومن مع أو رحنا فمن يي ٱلكفرين من
� عذاب�
ألم
قل هو ٱلرحمن ءامنا بهۦ��28 � � وعليه توكنا فستعلمون من هو ف ضل � ل مبي � �قل أرءيتم إن أصبح ماؤكم�29
غورا فمن يأتيكم بماء معي� �
�30�
68��<QEالقلم �52�� ��3�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
وٱلقلم وما يسطرون ن ما أنت بنعمة ربك بمجنون�498���1��#$%226 0ن لك لجرا ��2 �
غي ممنون 0نك لعل خلق عظيم��3 فستبص ويبصون ��4 �
بأييكم ��5
ٱلمفتون إن ربك��6 � � هو أعلم بمن ضل عن سبيلهۦ وهو أعلم بٱلمهتدين
� ف« ��7
تطع ٱلمكذبي ودوا لو تدهن فيدهنون ��8 �
وA تطع ك ح«ف مهي ��9 � � � هماز ��10 �
مشاء بنميم � ú �مناع للخي معتد أثيم ��11
� � عتل بعد ذلك زنيم ��12 ú
أن��13
كن ذا
مال وبني إذا تتل��14 عليه ءايتنا قال أسطي ٱلولي � �15�
564
سنسمهۥ d ٱلرطوم �68� <QE�16�52⁄إنا بلونهم كما بلونا� � أصحب ٱلنة إذ أقسمو
� ا
لصمنها مصبحي � وA يستثنون ��17 فطاف عليها طائف من ربك وهم ��18 �
نائمون فأصبحت كٱلصيم ��19 �
فتنادوا مصبحي ��20 أن��21
d ٱغدوا
حرثكم إن كنتم صرمي فٱنطلقوا وهم يتخفتون ��22 أن A يدخلنها ٱلوم ��23 � �
عليكم مسكي وغدوا d حرد قدرين��24 فلما رأوها قالوا إنا لضآلون��25 � � � �26�
بل نن مرومون قال أوسطهم ألم أقل لكم لوA تسبحون��27 � قالوا سبحن ��28
�ربنا إنا كنا � ظلمي فأقبل بعضهم d بعض��29 يتلومون �قالوا يويلنا إنا��30 �كنا
طغي عس ربنا أن يبدلا��31 � خيا منها إنا إ� ربنا رغبون � كذلك ٱلعذاب ��32
ولعذاب ٱaخرة أكب لو كنوا يعلمون إن للمتقي عند ربهم��33 � � جنت ٱلعيم � � �34�
أفنجعل ٱلمسلمي كٱلمجرمي �499� ما لكم كيف تكمون ��35 أم��36
لكم
كتب فيه تدرسون إن لكم��37 � فيه لما تيون � أم لكم أيمن��38 علينا بلغة
إ� يوم ٱلقيمة إن لكم لما تكمون � سلهم أيهم بذلك زعيم��39 � أم لهم شكء ��40
فليأتوا بشكئهم إن كنوا صدقي
يوم��41 يكشف عن ساق ويدعون إ� ٱلسجود �
ف« يستطيعون �42�
565
خشعة أبصرهم ترهقهم ذلة وقد � كنوا يدعون إ� ٱلسجود وهم سلمون �
�68� <QE�43�52⁄�
فذرن ومن يكذب بهذا ٱلديث سنستدرجهم من حيث A يعلمون وأمل ��44
لهم إن كيدي متي � أم تس��45 لهم أجرا فهم من مغرا مثقلون � � أم عندهم ��46
ٱلغيب فهم يكتبون فٱصب لكم ربك وA تكن كصاحب��47 ٱلوت إذ نادى وهو مكظوم �48�Aلو � أن تدركهۥ نعمة من ربهۦ لبذ بٱلعراء وهو مذموم
� �49�
فٱجتبه ربهۥ فجعلهۥ من � ٱلصلحي �0ن يكاد ٱلين كفروا��50 � ليلقونك
بأبصرهم لما سمعوا ٱلكر ويقولون إنهۥ � � لمجنون وما هو إA ذكر��51 � للعلمي
�52�
69���E�%الاقة� �52�� ��3�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
ٱلآقة � �1�� ما ٱلآقة�500��#$%227 � وما أدرÒك ما ٱلآقة��2 � كذبت ثمود وعد ��3 �
بٱلقارعة فأما ثمود فأهلكوا بٱلطاغية�4� � � وأما عد فأهلكوا بريح صص��5
عتي � �ة
سخرها عليهم سبع لال�6 وثمنية أياا حسوما فتى ٱلقوم فيها صع � � كأنهم �
أعجاز نل خاوية
فهل ترى لهم��7 من باقية �8�
566
وجاء فرعون ومن قبلهۥ وٱلمؤتفكت بٱلاطئة �69� �E�%�9�52⁄فعصوا� رسول ربهم
فأخذهم أخذة رابية � إنا لما طغا ٱلماء حلنكم ف ٱلارية�10� � لجعلها لكم ��11 �
تذكرة وتعيها أذن وعية فإذا نفخ ف ٱلصور��12 � نفخة وحدة
وحلت ٱل�ض��13 وٱلبال فدكتا دكة وحدة � �
فيومئذ وقعت ٱلواقعة ��14 وٱنشقت ٱلسماء فه ��15 � �
يومئذ واهية وٱلملك d أرجائها ويحمل��16 h عرش ربك فوقهم يومئذ ثمنية �17�
يومئذ تعرضون A تف منكم خافية فأما من أوت كتبهۥ بيمينهۦ��18 � فيق ول
هاؤم ٱقرءوا كتبيه إن��19 ظننت أن ملق حسابيه
فهو ف��20 عيشة راضية � �21�
ف جنة علة � قطوفها دانية ��22 كوا وٱشبوا هني��23 �ا بما أسلفتم ف ٱلي
امٱلالة وأما من أوت كتبهۥ��24
� بشمالۦ فيقول يليتن لم أوت كتبي ولم أدر ��25ه
ما حسابيه يليتها كنت ٱلقاضية ��26 ما��27 أغن عن ماله هلك عن��28
سلطنيه خذوه فغلوه��29 � ثم ٱلحيم صلوه ��30 � � ثم ف سلسلة ذرعها سبع��31 ون �
ذراع فٱسلكوه إنهۥ كن A يؤمن بٱ� ٱلعظيم��32 � � وA يض d طعام ��33 �
ٱلمسكي �34�
567
فليس ل ٱلوم ههنا حيم �69 ��E�%�35�52⁄�Aطعام إ Aو�
من غسلي A يأكلهۥ ��36 �
Aإ� ٱلخط ون ف« أقسم بما تبصون��37 وما A تبصون�501���38 إنهۥ لقول ��39 � رسول كريم
�وما هو بقول شاعر قلي« ما��40 تؤمنون
وA بقول كهن قلي«��41 �ما
تذكرون � تنيل من رب��42 �
ٱلعلمي ولو تقول علينا بعض��43 � ٱلقاويل
�44�
لخذنا منه بٱلمي ثم لقطعنا منه ٱلوتي��45 � فما منكم من أحد عنه ��46
حجزين 0نهۥ لذكرة للمتقي��47 � 0نا لعلم أن منكم مكذبي��48 � � � � 0نهۥ ��49 �
لسة d ٱلكفرين 0نهۥ لق ٱلقي��50 � فسبح بٱسم ربك ٱلعظيم��51 � �52�
المعارج��1�[��70 �44�� ��3�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
سأل سائل بعذاب واقع
للكفرين ليس لۥ دافع �502���1 من ٱ� ذي ٱلمعارج ��2 � �3�
تعرج ٱلملئكة وٱلروح إله ف يوا كن مقدارهۥ خسي � h
ألف سنة فٱصب صبا ��4
جي« إنهم يرونهۥ بعيدا��5 � ونرÒه قريبا ��6 يوم تكون ٱلسماء كٱلمهل ��7 � �8�
وتكون ٱلبال كٱلعهن �9�Aو يس ل حيم حيما
�10�
568
يبصونهم يود ٱلمجرم لو يفتدي من عذاب � � يومئذ ببنيه ú �70� وصحبتهۦ �⁄�11�44��1�[
وأخيه وفصيلته ٱلت ت��12
� ويه ومن ف ٱل�ض جيعا ثم ينجيه��13 �
{ إنها ��14 � �
لظي نزاعة للشوى ��15 � � تدعوا من��16 أدبر وتول � hوجع فأوع��17 �إن ��18
ٱلنسن خلق هلوع
إذا مسه ٱلش جزوع��19��#$%228 � � � 0ذا مسه ٱلي منوع��20 � �21�
إA ٱلمصلي �ٱلين هم d ص«تهم دائمون ��22
�
وٱلين ف أمولهم حق معلوم��23 � �
للسائل وٱلمحروم ��24
� وٱلين يصدقون بيوم ٱلين ��25 �
وٱلين هم من عذاب ��26 �
ربهم مشفقون � إن عذاب ربهم غي مأمون��27 � وٱلين هم لفروجهم حفظون��28 � �إd A أزوجهم أو ما ملكت�29 h �
أيمنهم فإنهم غي ملومي � فمن ٱبتغ وراء ��30
ذلك فأولئك هم ٱلعادون h وٱلين هم لمنتهم وعهدهم��31
رعون � وٱلين هم ��32 �
بشهدتهم قائمون
وٱلين هم d ص«تهم��33 � يافظون
أولئك ف جنت��34 � h مكرمون فمال ٱلين كفروا���35 �
قبلك مهطعي عن�503���36 ٱلمي وعن ٱلشمال
عزين أيطمع��37 ك ٱمري منهم أن يدخل جنة نعيم � ¿ �
�{ إنا خلقنهم مما ��38 � �
يعلمون �39�
569
�ف« أقسم برب ٱلمشرق وٱلمغرب إنا لقدرون d أن نبدل خيا منهم�⁄�40�44��1�[ ��70 � h
وما نن بمسبوقي فذرهم يوضوا ويلعبوا حت��41 � يلقوا يومهم ٱلي يوع � دون �42�
يوم يرجون من ٱلجداث ساع كأنهم إ� نصب يوفضون � خشعة أبصرهم ��43 ترهقهم ذلة � ذلك ٱلوم ٱلي كنوا يوعدون � �44�
نوح�7^��71�28�� ��2�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
إنا � أرسلنا نوحا إ� قومهۦ أن أنذر قومك من قبل أن
يأتيهم عذاب ألم قال �504���1
يقوم إن لكم نذير مبي � أن ٱعبدوا ٱ� وٱتقوه وأطيعون ��2 � �
يغفر لكم من ��3
ذنوبكم ويؤخركم إ� أجل h مسم إن أجل ٱ� إذا جاء A يؤخر لو كنتم � � � H تعل � مون �4�
قال رب إن دعوت قوم ل« ونهارا فلم يزدهم دعءي��5 إA فرارا �0ن كما ��6 �
دعوتهم لغفر لهم جعلوا أصبعهم ف ءاذانهم وٱستغشوا �ثيابهم وأصو ا وٱستكبوا
ٱستكبارا ثم إن دعوتهم جهارا ��7 � ثم إن أعلنت لهم وأسرت لهم إسارا��8 � �9�
فقلت ٱستغفروا ربكم إنهۥ كن � � غفارا � �10�
570
يرسل ٱلسماء عليكم مدرارا � �71� ويمددكم بأمول وبني ويجعل لكم �⁄7��11�28^ �
جنت � ويجعل لكم أنهرا � �12�A ما لكم ترجون � وقارا � � وقد خلقكم��13
أطوارا ألم تروا كيف خلق ٱ���14 � سبع سموت طباقا وجعل ٱلقمر��15 فيهن نورا �
وجعل ٱلشمس ساجا � وٱ� أÛبتكم من ٱل�ض نباتا ��16 � ثم يعيدكم فيها ��17 �
ويخرجكم إخراجا وٱ� جعل لكم ٱل�ض بساطا��18 � لتسلكوا منها سب« ��19
فجاجا قال نوح رب إنهم عصون��20 � � وٱتبعوا من لم يزده مالۥ وولهۥ إA خس � � ��21 ارا�
ومكروا مكرا كبارا�505� � �22�Aتذرن ءالهتكم و A وقالوا � Aسواع و Aتذرن ودا و � يغوث ويعوق ونسا وقد أضلوا كثيا وA تزد�23� � ٱلظلمي إA ضل« �
��مما��24
خطي�تهم أغرقوا فأدخلوا نارا فلم يدوا لهم من
دون ٱ� أنصارا � وقال نوح رب ��25 �
A ٱل�ض من ٱلكفرين ديارا d تذر �
�26�Aيلوا إ Aإنك إن تذرهم يضلوا عبادك و� � �
فاجرا كفارا � رب ٱغفر ���27
ولولي ولمن دخل بيت مؤمنا وللمؤمني � � لمؤمنت وٱ
وA تزد ٱلظلمي إA تبارا � � �28�
571
72��X'الن
�28�� ��2�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
قل أوح إ� أنه ٱستمع نفر من ٱلن � �
فقالوا إنا سمعنا قرءانا عجبا � يهدي �506���1��#$%229
إ� ٱلرشد ف � �امنا بهۦ ولن نشك بربنا أحدا
� وأنهۥ تعل جد ربنا ما ٱتذ صحبة��2 � � � Aو ولا �3�d وأنهۥ كن يقول سفيهنا � ٱ� شططا �
�وأنا ظننا أن لن��4 � � تقول ٱلنس
وٱلن d ٱ� كذبا � �
وأنهۥ كن رجال من ٱلنس يعوذون برجال من��5
� ٱلن فزادو
هم
رهقا وأنهم��6 � ظنوا كما ظننتم أن لن يبعث ٱ� أحدا � � �وأنا لمسنا ٱلسماء ��7 � �
فوجدنها ملئت حرسا شديدا وشهبا وأنا كنا نقعد��8 � � منها مقعد للسمع فمن يس � تمع
ٱaن يد لۥ شهابا رصدا وأنا A ندري أش أريد���9 Q � �بمن ف ٱل�ض أم أراد بهم رب
هم
رشدا �وأنا منا ٱلصلحون ومنا دون ذلك كنا��10 � � � � طرائق قددا �وأنا ظننا أن لن��11 � �
نعجز ٱ� ف ٱل�ض ولن نعجزهۥ هربا � � �
وأنا لما سمعنا ٱلهدى ءامنا بهۦ فمن ��12 � h � �
يؤمن بربهۦ ف« ياف بسا وA رهقا �13�
572
وأنا منا ٱلمسلمون ومنا ٱلقسطون فمن أسلم � � � فأولئك تروا رشدا � h �72� X'�14�28⁄� وأما�
ٱلقسطون فكنوا لهنم حطبا � وألو ٱستقموا��15 � d ٱلطريقة لسقينهم ماء غد � � �قا
لفتنهم فيه ومن يعرض عن ذكر ربهۦ يسلكه�16 عذابا صعدا
وأن ٱلمسجد ��17 �
ف« تدعوا مع ٱ� أحدا �� �
وأنهۥ��18 � لما قام عبد ٱ� يدعوه كدوا يكونون علي � � ه لدا قل إنما أدعوا رب وA أشك��19
� بهۦ أحدا قل إن�507���20 A أملك لكم ضا
وA رشدا قل��21 إن لن يين من ٱ� أحد ولن أجد من دونهۦ ملتحدا � �22� Aإ�
بلغا من ٱ� ورسلتهۦ � ومن يعص ٱ� ورسولۥ فإن لۥ نار جهنم خلين � � � يها أبدا ف �
حت إذا رأوا ما�23 � h يوعدون فسيعلمون من أضعف ناصا وأقل عددا � قل إن ��24
أدري أقريب ما توعدون � أم يعل لۥ رب أمدا
علم��25 ٱلغيب ف« يظهر d غيب هۦ أحدا
إA من ٱرتض من رسول فإنهۥ يسلك من بي��26 � � �يديه ومن خلفهۦ ر صدا �27�
لعلم أن قد أبلغوا رسلت ربهم وأحاط بما ليهم وأحص
ك شء عددا � �28�
573
المزمل�$�<��73 � �20�� ��2�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
يأيها ٱلمزمل � � h قم ٱلل إA قلي« �508���1 � �
نصفهۥ أو ٱنقص منه قلي« ��2 أو زد ��3
عليه ورتل ٱلقرءان ترتي« إنا سنلق عليك قوA ثقي«��4 � إن ناشئة ٱلل ه ��5 � �
أشد وط � وأقوم قي« ا إن لك ف ٱلهار��6 � سبحا طوي« �
وٱذكر ٱسم ربك��7 وتبتل �
إله تبتي« �رب��8 ٱلمشق وٱلمغرب A إله إA هو فٱتذه وكي« � � �
وٱصب d ما ��9
يقولون وٱهجرهم هجرا جي« وذرن وٱلمكذبي��10
أول ٱلعمة ومهلهم قلي« � �11�
�إن لينا أنكاA وجحيما وطعاما ذا��12 غصة وعذابا ألما � يوم ترجف��13
ٱل�ض وٱلبال وكنت ٱلبال كثيبا مهي« �
�14�Aإنا أرسلنا إلكم رسو � شهدا
Aعليكم كما أرسلنا إ� فرعون رسو فعص فرعون ٱلرسول فأخذنه��15 � أخذا و بي«
فكيف تتقون إن��16 � كفرتم يوما يعل ٱلولدن شيبا
ٱلسماء منفطر بهۦ كن ��17 �
Aوعدهۥ مفعو إن هذهۦ تذكرة فمن شاء ٱتذ��18 � � إ� ربهۦ سبي« �19�
574
�إن ربك يعلم أنك تقوم أدن من ثلث ٱلل ونصفهۥ � � � وثلثهۥ وطائفة م
ن ٱلين معك �
وٱ� يقدر ٱلل � � وٱلهار علم أن لن تصوه فتاب عليكم فٱقرءوا ما � � تيس � من ٱلقرءان علم أن سيكون منكم مرض وءاخرون �
يضبون ف ٱل�ض يبتغون من ف ضل ٱ� �
وءاخرون يقتلون ف سبيل ٱ� فٱقرءوا ما تيس منه � � وأقيموا ٱلصلوة و � ءاتوا ٱلزكوة �
وأقرضوا ٱ� قرضا � حسنا وما تقدموا لنفسكم من خي تدوه عند ٱ� �
هو خ يا وأعظم أجرا وٱستغفروا ٱ� إن ٱ� غفور � �� رحيم ��73� >�$��20�20⁄�#$%�230��509�
74���T��المدثر � �56�� ��3�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
يأيها ٱلمدثر � � h قم فأنذر �510���1
وربك فكب��2 � وثيابك فطهر ��3 وٱلرجز ��4 �
فٱهجر وA تمن��5 تستكث ولربك فٱصب��6 فإذا نقر ف ٱلاقور��7
� فذلك ��8
يومئذ يوم عسي d ٱلكفرين غي يسي��9 ذرن ومن خلقت وحيدا��10 �11�
وجعلت لۥ ماA ممدودا � وبني شهودا ��12 ومهدت لۥ تمهيدا ��13 � � �ثم��14 يطمع أن أزيد
{ إنهۥ كن��15 � � æيتنا عنيدا سأرهقهۥ صعودا��16 �17�
575
إنهۥ فكر وقدر � � � �74� �T���18�56⁄فقتل كيف قدر� � ثم قتل كيف قدر��19 �� ثم نظر ��20 �
ثم عبس وبس ��21 � ثم أدبر��22 � وٱستكب فقال إن هذا إA سحر��23 �
يؤثر �24�
إن هذا إA قول ٱلبش � سأصليه سقر ��25
وما أدرÒك ما سقر ��26 �27�A تبق
وA تذر لواحة للبش��28 عليها تسعة عش ��29 � �30� Aوما جعلنا أصحب ٱلار إ� �
ملئكة وما h جعلنا عدتهم إA فتنة للين كفروا ليستيقن � �
� ٱلين أوتوا ٱ لكتب ويزداد �
Aٱلين ءامنوا إيمنا و �يرتاب ٱلين أوتوا ٱلكتب وٱلمؤمنون ولقول ٱلي � � ف قلوبهم ن
مرض وٱلكفرون ماذا أراد ٱ� بهذا مث« � كذلك يضل ٱ� من يشاء ويهدي من ي � � � شاء
وما يعلم جنود ربك إA هو وما ه إA ذكرى للبش � �
{ وٱلقمر ��31 � وٱلل �511���32 �
إذ أدبر وٱلصبح إذا أسفر��33 � إنها لحدى ٱلكب��34 � نذيرا للبش ��35
لمن ��36 شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر � � ك نف� بما كسبت رهينة��37 � إA أصحب ��38 �
ٱلمي ف جنت يتساءلون��39 � عن ٱلمجرمي ��40
ما سلككم ف سقر ��41 �42�
قالوا لم نك من ٱلمصلي ولم نك��43 نطعم ٱلمسكي وكنا نوض مع��44 � ٱلائضي
وكنا نكذب بيوم��45 � ٱلين حت أتٮنا ٱلقي��46 h � �47�
576
فما تنفعهم شفعة ٱلشفعي � �74� �T���48�56⁄فما� لهم عن ٱلذكرة معرضي � �49�
كأنهم حر مستنفرة � � úفرت من قسورة ��50 � بل يريد��51 ك ٱمري منهم أن يؤت ¿ �
صحفا منشة � � { بل A يافون ٱaخرة ��52 � � { إنهۥ تذكرة ��53 � �
فمن��54 شاء
ذكرهۥ وما يذكرون إA أن��55
� يشاء ٱ� هو أهل ٱلقوى وأهل ٱلمغفرة � � �56�
75��P��=Eالقيامة
�40�� ��2�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
A أقسم بيوم ٱلقيمة وA أقسم بٱلفس ٱللوامة512����1��#$%231 � � � �أيسب ٱلنسن ألن ��2
نمع عظامهۥ � بل قدرين d أن��3 h نسوي بنانهۥ
�بل يريد ٱلنسن��4
لفجر أما مهۥ
يس��5 ل أيان يوم � ٱلقيمة فإذا برق ٱلص��6 وخسف ٱلقمر ��7
وجع ��8
ٱلشمس وٱلقمر �يقول��9 �ٱلنسن يومئذ أين ٱلمفر
�10�}� A وزر إ� ربك ��11
يومئذ �ٱلمستقر ينبؤا ٱلنسن��12 � يومئذ بما قدم وأخر � � ú بل��13 ٱلنسن d نفسهۦ
بصية ولو��14 ألق معاذيرهۥ
A ترك بهۦ��15 لسانك لعجل بهۦ إن علينا��16 �
جعهۥ وقرءانهۥ فإذا قرأنه��17 فٱتبع قرءانهۥ ثم إن علينا���18 � � بيانهۥ �19�
577
{ بل تبون ٱلعاجلة � � �75� P��=E�20�40⁄خرة�aوتذرون ٱ وجوه يومئذ ناضة��21 � �22�
إ� ربها ناظرة ووجوه يومئذ باسة ��23 ú تظن أن يفعل بها فاقرة ��24 � { إذا ��25 �
بلغت ٱلتاق � وقيل من راق ��26 وظن أنه��27 � � ٱلفراق وٱلفت ٱلساق بٱلساق��28 � �� �
إ� ربك يومئذ ٱلمساق�29 ف« صدق وA صل ��30 � � ولكن كذب وتول�513���31 � � �
hثم ذهب إ� أهلهۦ يتمطي�32 � � h أول لك فأول ��33 hثم أول لك فأول ��34 �
�35�
أيسب ٱلنسن أن يتك سدى
ألم يك نطفة من من يمن ��36 �
ثم كن ��37 �
علقة فخلق فسوى � hفجعل منه ٱلزوجي ٱلكر وٱلنث��38 � � أليس ذلك بقدر ��39
d أن يـي h ٱلموت �40�
النسان*�-�(��76
���31�� ��3�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
هل أت d ٱلنسن حي من ٱلهر لم يكن شي �
ا مذكورا إنا خلقنا ٱلنسن�514���1 � �
من نطفة أمشاج نبتليه فجعلنه سميعا بصيا � � إنا هدينه ٱلسبيل إما شاكرا��2 �� � �0ما
كفورا إنا أعتدنا��3 � للكفرين سلس« وأغل« وسعيا إن ٱلبرار يشبون من ��4 �
كأس كن مزاجها كفورا
�5�
578
عينا يشب بها عباد ٱ� يفجرونها � تفجيا �76� يوفون بٱلذر ويخافون �⁄�6�31*�-�(
�
يوما كن شهۥ مستطيا � ويطعمون ٱلطعام d حبهۦ��7 � مسكينا ويتيما وأس ��8يا
إنما � نطعمكم لوجه ٱ� A نريد منكم جزاء وA شكورا � إنا ناف من ربنا ��9 � �
يوما عبوسا قمطريرا فوق,هم ٱ� ش ذلك��10 � � ٱلوم ولق,هم نضة وسورا � �11�
وجزÒهم بما صبوا جنة وحريرا � متك��12 � ي فيها d ٱلرائك A يرون فيها ش �
مسا وA زمهريرا ودانية عليهم��13 ظللها وذللت قطوفها تذل« ويطاف عليهم ��14
õنية من فضة وأكواب كنت � قواريرا قواريرا من فضة��15 � قدروها تقديرا �
�16�
ويسقون فيها كأسا كن مزاجها زنبي«
عينا��17 فيها تسم سلسبي« � �18�
ويطوف عليهم ولدن ملون إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤا � � منثورا 0ذا رأيت���19��#$%232
ثم رأيت نعيما وملك كبيا �
عليهم ثياب سندس خض 0ستبق وحلوا��20 � أس اور
من فضة وسق,هم ربهم شابا طهورا � � إن هذا كن لكم جزاء وكن��21 � سعيكم
مشكورا إنا نن نزلا���22 � � عليك ٱلقرءان تني«
�23��515� Aفٱصب لكم ربك و
تطع منهم ءاثما أو كفورا وٱذكر ٱسم ربك بكرة��24
وأصي« �25�
579
ومن ٱلل فٱسجد لۥ وسبحه ل« طوي« �
�76� �إن�⁄�26�31*�-�( هؤAء يبون ٱلعاجلة � h
ويذرون وراءهم يوما ثقي« نن خلقنهم وشددنا أسهم��27 0ذا شئنا بدلا أمث � � لهم
تبدي« إن هذهۦ تذكرة فمن شاء ٱتذ إ� ربهۦ��28 � � سبي« وما تشاءون إA أن ��29
�
يشاء ٱ� إن ٱ� كن عليما حكيما � � �يدخل من يشاء ف رحتهۦ وٱلظلمي أع��30 � �د
لهم عذابا ألما �31�
77��I[6��المرس«ت �50�� ��2�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
وٱلمرسلت عرفا فٱلعصفت عصفا �516���1 وٱلنشرت��2 � نشا
فٱلفرقت فرقا��3 �فٱلملقيت ذكرا �4
عذرا أو نذرا ��5 إنما��6 � توعدون لوقع
فإذا ٱلجوم ��7 �
طمست 0ذا ٱلسماء فرجت ��8 �
0ذا ٱلبال نسفت ��9
ٱلرسل أقتت 0ذا��10 ��11�
لي يوا أجلت
لوم ٱلفصل ��12 وما أدرÒك ما يوم ٱلفصل ��13
ويل يومئذ ��14
للمكذبي ألم نهلك ٱلولي ��15 �
�ثم��16 نتبعهم ٱaخرين كذلك نفعل��17 بٱلمجرمي ويل يومئذ��18 للمكذبي
�19�
580
ألم نلقكم من ماء مهي � � � �77� I[6���20�50⁄فجعلنه ف قرار مكي� � إ� قدر ��21 معلوا فقدرنا فنعم ٱلقدرون ���22
ويل يومئذ للمكذبي ��23 ألم نعل ��24
ٱل�ض كفاتا أحياء وأموتا ��25
وجعلنا��26 فيها روس شمخت وأسقينكم ماء � فراتا ويل يومئذ للمكذبي��27 ٱنطلقوا إ� ما كنتم بهۦ��28 تكذبون
�29�
ٱنطلقوا إ� ظل ذي ثلث شعب A ظليل وA يغن من��30 ٱللهب � إنها ترم ���31 �
بشر كٱلقص كأنهۥ جملت صفر��32 � ويل يومئذ للمكذبي��33 هذا يوم ��34
A ينطقون وA يؤذن لهم فيعتذرون��35 ويل يومئذ للمكذبي��36 هذا يوم ��37
ٱلفصل جعنكم وٱلولي � فإن كن لكم كيد��38 فكيدون ويل يومئذ ��39
للمكذبي إن ٱلمتقي ف ظلل وعيون��40 � وفوكه مما يشتهون�517���41 � � كوا ��42
وٱشبوا هني ا بما كنتم تعملون إنا كذلك نزي��43 � ٱلمحسني ويل يومئذ��44
للمكذبي كوا وتمتعوا��45 � قلي« إنكم مرمون � �
ويل يومئذ��46 للمكذبي �47�
0ذا قيل لهم ٱركعوا A يركعون ويل يومئذ��48 للمكذبي úفبأي حديث ��49
بعدهۥ يؤمنون �50�
581
78��LBالبأ� ��40�� ��2�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
�عم يتساءلون عن ٱلبإ ٱلعظيم�518��30��#$%233'$&��1 � ٱلي هم فيه متلفون��2 � �3� }�
سيعلمون ثم { سيعلمون ��4 � � ألم��5 نعل ٱل�ض مهدا
وٱلبال��6
أوتادا �7�
وخلقنكم أزوجا وجعلنا نومكم سباتا��8 وجعلنا ٱلل لاسا��9 � وجعلنا ��10
ٱلهار معاشا وبنينا فوقكم سبعا شدادا��11 � وجعلنا ساجا وهاجا��12 � �13�
وأنزلا من ٱلمعصرت ماء ثاجا �
لخرج بهۦ حبا ونباتا��14 وجنت ألفافا ��15 � �
إن يوم ٱلفصل كن ميقتا �16 � يوم ينفخ ف ٱلصور فتأتون أفواجا��17
� وفتحت ��18
ٱلسماء فكنت أبوبا وسيت ٱلبال فكنت سابا��19 � إن جهنم كنت مرصادا��20 � � �
للطغي م�21 � لبثي فيها أحقابا ��22ابا �
�23�A� شابا Aيذوقون فيها بردا و �24�
Aإ� حيما وغساقا � جزاء وفاقا��25
إنهم كنوا A يرجون حسابا��26 � وكذبوا ��27 �
õيتنا كذابا � وك شء أحصينه كتبا��28 � فذوقوا فلن نزيدكم إA عذابا��29 �
� �30�
582
إن للمتقي مفازا � � �78� LB��31�40⁄��519حدائق� وأعنبا وكواعب أترابا��32 وكأسا ��33
دهاقا A يسمعون فيها لغوا وA كذبا ��34 � �جزاء من ربك عطاء حسابا ��35 � �36�
A رب ٱلسموت وٱل�ض وما بينهما ٱلر� � �
يملكون منه خطابا � يوم يقوم��37 ٱلروح وٱلملئكة صفا A يتكمون إA من أذن ل �
� � h ٱلرحمن وقال صوابا � ذلك ٱلوم���38 ٱلق فمن شاء ٱتذ إ� ربهۦ م � � إنا أنذرنكم عذابا قريبا يوم ينظر ٱلمرء��39ابا
� ماقدمت يداه ويقول ٱلكفر يليتن كنت تربا
� �40�
79��I�,Nالازعت�� ��46�� ��2�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
وٱلنزعت غرقا � وٱلنشطت نشطا �520���1 � وٱلسبحت��2 � سبحا فٱلسبقت ��3 �
سبقا فٱلمدبرت أمرا ��4 يوم ترجف ٱلراجفة ��5 � تتبعها ٱلرادفة ��6 �
قلوب��7 يومئذ واجفة أبصرها خشعة��8 يقولون أءنا لمردودون ف��9 �
ٱلافرة أءذا ��10
كنا عظما نرة � � قالوا تلك إذا كرة خاسة��11 � فإنما ه زجرة وحدة��12 � فإذا ��13
هم بٱلساهرة � hهل أت,ك حديث موس ��14
�15�
583
إذ نادÒه ربهۥ بٱلواد ٱلمقدس طوى � �
�79� I�,N���16�46⁄ٱذهب إ� فرعون إنهۥ� � طغ �17�
فقل هل لك إ� أن تزك � h � وأهديك إ� ربك فتخش��18 فأرÒه ٱaية ٱلكبى��19
فكذب وعص ��20 � ثم أدبر يسع ��21 �
فحش��22 فنادى فقال أنا ربكم ��23 �
dٱل فأخذه ٱ� نكال ٱaخرة��24 � hوٱلول إن ف ذلك لعبة��25 hلمن يش � �26�
ءأنتم أشد خلقا أم � ٱلسماء بن,ها � رفع�521���27 سمكها فسوÒها � وأغطش للها��28
وأخرج ضح,ها وٱل�ض بعد ذلك��29 دح,ها أخرج منها ماءها��30
ومرع,ها �31�
وٱلبال أرس,ها متعا لكم و لنعمكم��32 � فإذا جاءت ٱلطامة ٱلكبى��33 � � �
يوم يتذكر ٱلنسن ما سع�34 � وبرزت ٱلحيم لمن يرى��35 فأما من طغ ��36 � �
وءاثر ٱليوة ٱلنيا �37 � فإن ٱلحيم ه ٱلمأوى ��38 � وأما من خاف مقام ربهۦ ��39 �
ونه ٱلفس عن ٱلهوى � فإن ٱلنة ه ٱلمأوى��40 � � يس��41 لونك عن ٱلساعة أيان � � مرس,ها فيم أنت من ذكرÒها��42
إ� ربك منته,ها��43 إنما أنت منذر من ��44 � يش,ها كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا��45 � إA عشية أو ضح,ها � �
�46�
584
80��8B,عبس �42�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
hعبس وتول � أن جاءه�522���1��#$%234
ٱلعم وما يدريك لعلهۥ��2 � hيزك � � أو يذكر ��3 � �
فتنفعه hٱلكرى أما من ٱستغن��4 �
فأنت لۥ تصدى ��5 �
وما عليك أA يزك ��6 � � � �7�
وأما من جاءك يسع � وهو��8 يش فأنت عنه تله��9 � { إنها تذكرة��10 � � �11�
فمن شاء ذكرهۥ ف صحف مكرمة ��12 �� مرفوعة��13 úمطهرة � � بأيدي سفرة���14 �
كراz بررة �15 قتل ٱلنسن ما أكفرهۥ ��16 من أي شء خلقهۥ ��17
من��18نطفة خلقهۥ فقدرهۥ � � �ثم��19 ٱلسبيل يسهۥ � � ثم أماتهۥ��20 � فأقبهۥ
ثم إذا شاء ��21 �
أنشهۥ { لما يقض ما أمرهۥ��22 � � فلينظر ٱلنسن إ� طعامهۦ��23
أنا صببنا ��24 �
ٱلماء صبا ثم شققنا ٱل�ض شقا��25 � فأÛبتنا فيها حبا��26 وعنبا وقضبا ��27 �28�
وزيتونا ون« وحدائق��29 غلبا
وفكهة وأبا��30 متعا لكم ولنعمكم��31 � � فإذا جاءت ٱلصاخة��32 � � يوم يفر ٱلمرء من أخيه��33
� وأمهۦ وأبيه ��34 �35�
وصحبتهۦ وبنيه لك��36
ٱمري منهم يومئذ شأن يغنيه ¿ وجوه يومئذ مسفرة ��37 � �
ضاحكة مستبشة �38 � ووجوه��39 يومئذ عليها غبة ترهقها��40 قتة
�41�
أولئك هم ٱلكفرة h ٱلفجرة �42�
585
81��� 7الكوير� ��29�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
إذا ٱلشمس كورت �
ٱلجوم ٱنكدرت 0ذا�523���1 0ذا ٱلبال���2 سيت 0ذا ��3
ٱلعشار عطلت 0ذا ٱلوحوش حشت ��4 0ذا ٱلحار سجرت ��5
ٱلفوس 0ذا��6 �
زوجت 0ذا ٱلموءۥدة��7 سئلت بأي ذÛب قتلت��8
0ذا ٱلصحف نشت ��9 �
�10�
0ذا ٱلسماء كشطت � ٱلحيم سعرت 0ذا��11 0ذا ٱلنة��12 � أزلفت
علمت ��13
نفس ما أحضت � ف« أقسم بٱلنس��14 � ٱلوار ٱلكنس ��15 � وٱلل إذا ��16 �
عسعس وٱلصبح��17 � إذا تنفس � إنهۥ لقول رسول��18 � كريم
ذي قوة عند ذي ��19 �
ٱلعرش مكي مطاع ثم أمي ��20 � وما صاحبكم بمجنون ���21 ولقد��22 رءاه
بٱلفق ٱلمبي
�23�d وما هو ٱلغيب بضني وما هو بقول��24 شيطن رجيم � �25�
فأين تذهبون إن هو إA ذكر للعلمي��26 � لمن شاء منكم أن يستقيم��27 �28�
وما تشاءون إA أن يشاء ٱ� � � رب ٱلعلمي � �29�
586
82����_�النفطار*�
�19�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
إذا ٱلسماء ٱنفطرت ��1�� 0ذا ٱلكواكب ٱنتثت�524��#$%235 0ذا ٱلحار فجرت ��2
�3�
0ذا ٱلقبور بعثت علمت��4 نفس ما قدمت وأخرت � � �
يأيها��5 � h ٱلنسن ما غرك �
بربك ٱلكريم ٱلي خلقك فسوÒك فعدلك ��6 � �
ف أي صورة ما شاء ركبك ��7 � � �8�
{ بل تكذبون بٱلين � 0ن عليكم لحفظي ��9 �
كراما كتبي ��10 �11�
يعلمون ما تفعلون إن ٱلبرار لف نعيم��12
� 0ن ٱلفجار لف جحيم��13 � � �14�
يصلونها يوم ٱلين وما هم عنها بغائبي��15 وما أدرÒك ما يوم ٱلين��16 �17�
ثم ما أدرÒك ما يوم ٱلين � يوم A تملك نفس لفس شي��18 وٱلمر يومئذ � ا � �19�
83��X=��المطففي�_ �36�� ��3�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
ويل للمطففي ٱلين�525���1 إذا ٱكتالوا d ٱلاس يستوفون � � 0ذا كلوهم أو ��2
وزنوهم يسون � أA يظن أولئك أنهم مبعوثون ��3 � � h �
لوا عظيم ��4 يوم يقوم��5 ٱلاس لرب ٱلعلمي
��6�
587
{ إن كتب ٱلفجار لف سجي
� � � �83 �X=��وما أدرÒك ما�⁄�7�36�_ سجي كتب ��8
مرقوم ويل يومئذ للمكذبي ���9 ٱلين يكذبون بيوم ٱلين ��10 �وما يكذب ��11
بهۦ إA ك معتد أثيم
� � إذا تتل عليه ءايتنا قال��12 أسطي ٱلولي �
{ بل ران��13 � d قلوبهم ما كنوا يكسبون �
{ إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون��14 � � � � �ثم ��15
إنهم لصالوا ٱلحيم � ثم يقال هذا ٱلي كنتم بهۦ��16 � � تكذبون { إن كتب ��17 � �
ٱلبرار لف عليي
وما أدرÒك ما��18 عليون � كتب مرقوم��19 � يشهده ��20
ٱلمقربون � إن ٱلبرار لف نعيم ��21 � �22�d ٱلرائك ينظرون
تعرف ف��23
وجوههم نضة ٱلعيم � يسقون من��24 رحيق متوا � ختمهۥ مسك وف���25 ذلك
فليتنافس ٱلمتنفسون ومزاجهۥ من تسنيم ��26 عينا��27 يشب بها ٱلمقربون � �28�
إن ٱلين � � أجرموا كنوا من ٱلين ءامنوا يضحكون � 0ذا مروا بهم يتغامزون ��29
� �30�
0ذا ٱنقلبوا إ� أهلهم ٱنقلبوا فكهي h 0ذا رأوهم قالوا إن هؤAء��31 h � لضآلون � �32�
وما أرسلوا عليهم حفظي فٱلوم ٱلين ءامنوا من��33 � ٱلكفار يضحكون �
�34�
588
d ٱلرائك ينظرون
�83� X=��هل ثوب ٱلكفار ما كنوا�⁄�35�36�_ � يفعلون �36�
84��V��Y�*النشقاق
�25�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
إذا ٱلسماء � ٱنشقت � �1�� وأذنت لربها وحقت �526��#$%236 �
ٱل�ض مدت 0ذا��2 � �3�
وألقت ما فيها وتلت � وأذنت لربها وحقت��4 � يأيها ٱلنسن إنك كدح إ���5 �
� h ربك كدحا فملقيه فأما من��6 � أوت كتبهۥ بيمينهۦ
فسوف��7 ياسب حسابا
يسيا hوينقلب إ���8 أهلهۦ مسورا
وأما من أوت��9 � كتبهۥ وراء ظهرهۦ �10�
فسوف يدعوا ثبورا ويصل سعيا��11 إنهۥ كن ف أهلهۦ مسورا��12 � إنهۥ ��13 � ظن أن لن يور � � بل إن ربهۥ كن بهۦ بصيا��14 � � h ف« أقسم بٱلشفق��15 � وٱلل ��16 �
وما وسق وٱلقمر إذا ٱتسق ��17 � لتكب طبقا عن طبق ��18 �
فما��19 لهم A يؤمنون
0ذا قرئ عليهم��20 ۩� A ٱلقرءان
بل ٱلين كفروا يكذبون����56�-�21�3�4 �
وٱ� أعلم بما يوعون ��22 � فبشهم بعذاب ألم ��23
�24�Aإ� ٱلين ءامنوا وعملوا �
úٱلصلحت لهم أجر غي ممنون � �25�
589
85��]Jالبوج�� �22�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
وٱلسماء ذات ٱلبوج � وٱلوم�527���1 ٱلموعود وشاهد ومشهود��2 قتل أصحب ��3
ٱلخدود ٱلار ذات ٱلوقود ��4 إذ هم عليها قعود ���5 وهم��6 d ما يفعلون
بٱلمؤمني شهود وما نقموا منهم إA أن يؤمنوا بٱ� ٱلعزيز��7 � �
ٱلميد ٱلي لۥ ��8 �
ملك ٱلسموت � وٱل�ض وٱ� d ك شء شهيد �
إن ٱلين فتنوا ٱلمؤمني ��9 � � وٱلمؤمنت ثم لم � يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب ٱلريق � إن ٱلين ءامنوا ��10 � �
وعملوا ٱلصلحت لهم جنت تري من تتها ٱلنهر ذلك �
ٱلفوز ٱلكبي � �إن ��11
بطش ربك لشديد إنهۥ هو يبدئ ويعيد��12 � وهو ٱلغفور ٱلودود��13 ذو ��14
ٱلعرش ٱلمجيد فعال لما يريد ��15 � هل أت,ك��16 حديث ٱلنود فرعون ��17
وثمود بل ٱلين كفروا ف تكذيب��18 � وٱ� من ورائهم مي¬��19 � بل هو ��20 �
قرءان ميد � úف لوح مفوظ ��21 � �22�
590
86��V��Aالطارق �17�� �
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
وٱلسماء وٱلطارق � � وما أدرÒك ما ٱلطارق �528���1 � ٱلجم ٱلاقب ��2 � إن ك نفس���3 �
لما عليها حافظ � فلينظر ٱلنسن���4
مم خلق خلق من ماء دافق���5 � يرج من ��6
بي ٱلصلب وٱلتائب �
� إنهۥ d رجعهۦ لقادر��7 � يوم تبل ٱلسائر ��8 � فما لۥ من ��9
قوة وA ناص � وٱلسماء ذات ٱلرجع ��10 � وٱل�ض ذات ٱلصدع ���11 �
إنهۥ��12 � لقول
فصل وما هو بٱلهزل��13 إنهم يكيدون كيدا��14 � وأكيد كيدا ��15
فمهل ��16
ٱلكفرين أمهلهم رويدا �17�
87��Q,*dال �19�� ��2�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
سبح ٱسم ربك dٱل �1�� ٱلي خلق فسوى �529��#$%237 � �
�وٱلي��2 قدر فهدى ��3�
وٱلي أخرج ٱلمرع فجعلهۥ غثاء أحوى��4 � hسنقرئك ف« تنس ��5 إA ما ��6 �
شاء ٱ� إنهۥ يعلم ٱلهر وما يف � � ونيسك لليسى ��7 فذكر إن نفعت ٱلكرى��8 �
سيذكر من يش ��9 � � ويتجنبها ٱلشق ��10 � يصل ٱلار ٱلكبى �ٱلي��11 � �12�
ثم A يموت � فيها وA يي قد أفلح من��13 تزك � وذكر ٱسم ربهۦ فصل��14 � �15�
591
بل تؤثرون ٱليوة ٱلنيا � �87 �Q,*�16�19⁄خرة خي�aوٱ hوأبق إن هذا لف ��17 �
ٱلصحف ٱلول � صحف إبرهيم وموس��18 �19�
88���=F�Oالغاشية
�26�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
هل أت,ك حديث ٱلغشية وجوه يومئذ�530���1 خشعة عملة ناصبة��2 � تصل ��3
نارا حامية تسق من عي ءانية ��4 ليس��5 لهم طعام إA من ضيع � �
A يسمن��6 � وA يغن من جوع وجوه يومئذ��7 ناعمة �
لسعيها راضية��8 ف جنة علة ��9 � �10�
A تسمع فيها لغية �فيها��11 عي جارية
فيها سر مرفوعة��12 � وأكواب ��13
موضوعة ونمارق مصفوفة ���14 �وزراب��15 مبثوثة أف« ينظرون إ� ٱلبل��16
كيف خلقت �0 ٱلسماء كيف��17 � رفعت �0 ٱلبال كيف نصبت��18
�19�
�0 ٱل�ض كيف سطحت فذكر إنما أنت مذكر��20 � لست عليهم بمصيط��21
ر�إA من تول وكفر��22 � �
فيعذبه ٱ� ٱلعذاب ٱلكب��23 � إن إلنا إيابهم��24 � �25�
ثم إن علينا حسابهم � � �26�
592
الفجر�89���5 �30�� ��2�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
وٱلفجر ولال عش �531���1 وٱلشفع وٱلوتر ��2 � وٱلل��3 � إذا يس هل ف ذلك ��4
قسم لي حجر ألم تر كيف فعل ربك بعاد��5 � إرم ذات ٱلعماد ��6 ٱلت لم ��7
�
يلق مثلها ف ٱللد
وثمود ٱلين جابوا ٱلصخر بٱلواد ��8 � �
وفرعون ذي ٱلوتاد ��9 �
ٱلين طغوا ف ٱللد �10
�فأكثوا فيها ٱلفساد ��11
فصب عليهم ربك سوط ��12 � �
عذاب
إن ربك لٱلمرصاد ��13 � � فأما ٱلنسن إذا ما ٱبتل,ه ربهۥ فأكرمهۥ��14 � �
ونعمهۥ فيقول رب أكرمن �
وأما إذا ما ٱبتل,ه فقدر عليه رزقهۥ فيقول��15 � رب أهن
{ بل A تكرمون��16 � � ٱلتيم وA تحضون d طعام��17 � h ٱلمسكي �18�
وتأكلون ٱلتاث أك« � لما وتبون ٱلمال حبا جا���19 � { إذا دكت ٱل�ض ��20 � �
دكا دكا وجاء ربك وٱلملك صفا صفا��21 � وجايء يومئذ بهنم يومئذ��22 � ú
يتذكر ٱلنسن وأن ل ٱلكرى � � �23�
593
يقول يليتن قدمت ليات �
�89� فيومئذ A يعذب�⁄�5��24�30 � عذابهۥ أحد
�25� Aو
يوثق وثاقهۥ أحد يأيتها ٱلفس ٱلمطمئنة��26 � � � h �ٱرجع إ� ربك راضية مرضي��27 � � ة
فٱدخل ف عبدي �28 وٱدخل جنت ��29 � �30�
90���Qالل� �20�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
A أقسم بهذا ٱلل �1�� وأنت ح× بهذا ٱلل �532��#$%238 ووال وما ول ��2 لقد ��3
خلقنا ٱلنسن ف كبد
�أيسب أن لن��4 يقدر عليه أحد يقول أهلكت��5 Aما
لدا أيسب أن لم يرهۥ���6 � أحد
ألم نعل لۥ عيني��7 � ولسانا وشفتي ��8 �9�
وهدينه ٱلجدين � ف«��10 ٱقتحم ٱلعقبة وما أدرÒك ما��11 ٱلعقبة �فك ��12
رقبة أو إطعم ف يوا ذي مسغبة ��13
يتيما ذا مقربة ��14 أو��15
مسكينا ذا متبة
ثم كن من��16 � ٱلين ءامنوا وتواصوا بٱلصب وتواصوا بٱلمرحة
� أولئك ��17 � h
أصحب ٱلميمنة �18�õ وٱلين كفروا � يتنا هم أصحب ٱلمش
عليهم نار��19مة مؤصدة ��20�
594
91��8+Fالشمس ��15�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
وٱلشمس وضح,ها � وٱلقمر إذا تل,ها�533���1 وٱلهار إذا جل,ها��2 � � وٱلل إذا ��3 �
يغش,ها وٱلسماء وما بن,ها ��4 � وٱل�ض وما طح,ها ��5
ونفس��6 وما سوÒها � �7�
فألهمها فجورها وتقوÒها قد أفلح من زك,ها��8 � وقد خاب من دس,ها ��9 � �10�
كذبت ثمود بطغوÒها � ٱÛبعث أشق,ها إذ�11� فقال لهم رسول��12 ٱ� ناقة ٱ� � �
وسقيها فكذبوه فعقروها فدمدم عليهم ربهم بذÛبهم��13 � � فسوÒها � وA ياف ��14
عقبها �15�
92��>=Kالليل ��21�� ��2�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
وٱلل إذا يغش � وٱلهار إذا تل�534���1 � � hوما خلق ٱلكر وٱلنث��2 � إن سعيكم ��3 � لشت �
فأما من أعطي وٱتق ��4 � � وصدق بٱلسن ��5 � فسنيسهۥ لليسى ��6 �7�
�وأما من بل وٱستغن وكذب بٱلسن��8 � فسنيسهۥ للعسى��9 وما يغن ��10
hعنه مالۥ إذا تردى � إن علينا للهدى ��11 � 0ن لا لخرة وٱلول ��12 ��13�
فأنذرتكم نارا تلظي � �14�
595
A ٱلشق Aيصل,ها إ � �92� >=K�15�21⁄ٱلي كذب وتول� � � وسيجنبها ٱلتق��16 � � �17�
ٱلي يؤت مالۥ يتك � hوما لحد عندهۥ من نعمة تزى��18 � إA ٱبتغاء وجه ��19 �
dربه ٱل ولسوف يرض��20 �21�
الضح`���93
�11�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
وٱلضح � وٱلل إذا سج�535���1 � ما ودعك ربك وما قل��2 � � ولخرة خي لك من ��3 �
ٱلول hولسوف يعطيك ربك فتض��4 � ألم يدك يتيما ف��5 اوى ووجدك ��6
ضآA فهدى ووجدك عئ« فأغن ��7
فأما ٱلتيم ف« تقهر ��8 � وأما ٱلسائل ف« ��9
� �
تنهر وأما بنعمة ربك فحدث ��10 �
�11�
94��^*�Y�*الشح �
�8�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
ألم نشح لك صدرك �1�� ووضعنا عنك وزرك�536��#$%239 ٱلي أنقض ظهرك ��2 �
�3�
ورفعنا لك ذكرك فإن مع��4 � ٱلعس يسا إن مع ٱلعس يسا��5 � فإذا فرغت ��6
فٱنصب �0 ربك فٱرغب ��7 �8�
596
95��X=الي��8�� �
بسم ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
وٱلي وٱلزيتون � وطور سيني�537���1 وهذا ٱلل ٱلمي��2 لقد خلقنا ٱلنسن ��3
ف أحسن تقويم ثم رددنه أسفل سفلي��4 � إA ٱلين ءامنوا وعملوا��5 � �
ٱلصلحت �
فلهم أجر غي ممنون فما يكذبك بعد بٱلين ��6
أليس ٱ� بأحكم ��7 �
ٱلحكمي �8�
96��aQ,العلق �19�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
ٱقرأ بٱسم ربك ٱلي خلق �
خلق�538���1 ٱلنسن من علق
ٱقرأ وربك��2 � ٱلكرم
�3�
ٱلي علم بٱلقلم � علم ٱلنسن ما لم يعلم��4 � �
h{ إن ٱلنسن لطغ��5 � � أن ��6
hرءاه ٱستغن hإن إ� ربك ٱلرجع ��7� � �أرءيت ٱلي ينه ��8 � عبدا��9 hإذا صل � �10�
d أرءيت إن كن hٱلهدى hأو أمر بٱلقوى��11 � hأرءيت إن كذب وتول��12 � � �13�
ألم يعلم بأن ٱ� يرى � �
{ لئن لم ينته لنسفعا��14 �
� بٱلاصية � ناصية كذبة ��15
خاطئة فليدع ناديهۥ ��16 سندع ٱلزبانية ��17 � �18�A } � تطعه وØ وٱقتب۩ �19�3'*J���56�
597
97����Eالقدر �5�� �
بسم ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
إنا أنزلنه ف � للة ٱلقدر وما�539���1 أدرÒك ما للة ٱلقدر للة��2 ٱلقدر خي من
ألف شهر تنل��3 � ٱلملئكة وٱلروح فيها بإذن ربهم من ك أمر
� h سلم ه حت ��4 �
مطلع ٱلفجر �5�
الينة�=/���98
���8�� ��2�����
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
لم يكن ٱلين � كفروا من أهل ٱلكتب وٱلمشكي منفكي حت �
تأتيهم ٱ
لينة
�1��540�
رسول من ٱ� يتلوا صحفا مطهرة � � � فيها كتب قيمة ��2 وما تفرق ٱلين أوتوا ��3 � �
ٱلكتب إA من بعد ما � جاءتهم ٱلينة
وما أمروا��4 إA لعبدوا ٱ� ملصي ل ٱل � �ين
حنفاء ويقيموا ٱلصلوة ويؤتوا ٱلزكوة وذلك دين ٱلقيمة � إن ٱلين كفروا من أهل ��5 � � �
ٱلكتب �وٱلمشكي ف نار جهنم خلين فيها أولئك هم ش h
� �ٱلبية إن ٱلين ��6 � �
ءامنوا �وعملوا ٱلصلحت أولئك هم خي ٱلبية h � �7�
598
جزاؤهم عند ربهم جنت عدن تري � من تتها ٱلنهر خلين فيها أبدا رض � ٱ� �
عنهم ورضوا عنه ذلك لمن خش ربهۥ � �98� �/=��8�8⁄�
99��(*$KNالزلزلة ���8�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
إذا زلزلت ٱل�ض زلزالها
وأخرجت ٱل�ض أثقالها �541���1 وقال ٱلنسن ما لها ��2 �3�
يومئذ تدث أخبارها بأن ربك أوح لها ��4 � � يومئذ يصدر ٱلاس أشتاتا لي��5 � وا
أعملهم فمن يعمل مثقال ذرة خيا يرهۥ��6 � ومن يعمل مثقال ذرة شا يرهۥ��7 � �8�
100��I� العاديات,�9
�11�� ��2�����
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
وٱلعديت ضبحا فٱلموريت قدحا �542���1 فٱلمغيرت��2 صبحا فأثرن بهۦ نقعا��3 فوسطن بهۦ جعا ��4 إن ٱلنسن لربهۦ لكنود ��5
� 0نهۥ d ذلك لشهيد ��6 � �7�
0نهۥ لب ٱلي لشديد أف« يعلم إذا بعث ما ف ٱلقبور ���8
�9�#$%�240�
599
وحصل ما ف ٱلصدور � �100 �I� إن ربهم بهم�⁄9�,�10�11 � � يومئذ لبي � �11�
101���,��Eالقارعة �11�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
ٱلقارعة ما ٱلقارعة �543���1 وما أدرÒك ما ٱلقارعة ��2
يوم يكون ٱلاس ��3 �
كٱلفراش ٱلمبثوث وتكون ٱلبال كٱلعهن ٱلمنفوش ��4
فأما من ثقلت موزينهۥ ��5 �
فهو ف عيشة راضية ��6 � �وأما��7 من خفت موزينهۥ � فأمهۥ هاوية��8 � وما ��9
أدرÒك ما هيه �10� wنار حامي �11�
102���T�الكثر� �8�� �
�� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � �
أله,كم ٱلكثر � حت زرتم ٱلمقابر �544���1 ��2�}� سوف تعلمون ثم { سوف��3 � � تعلمون
{ لو تعلمون علم��4 � ٱلقي لتون ٱلحيم��5 � ثم لتونها عي ��6 � �
ٱلقي ثم لتس��7 � لن يومئذ عن ٱلعيم � � �8�
600
103���H,العص �3�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
وٱلعص إن ٱلنسن لف خس�545���1
� إA ٱلين ءامنوا وعملوا��2 � �ٱلصلحت وتواص وا �
بٱلق وتواصوا بٱلصب � �3�
الهمزة:+104���$ �9�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
ويل لك همزة لمزة ��1��546�Aٱلي جع ما وعددهۥ � � يسب أن مالۥ أخلهۥ��2 � �3�
{ ل�بذن ف ٱلطمة � وما أدرÒك ما ٱلطمة��4 � نار ٱ� ٱلموقدة ��5 �
ٱلت ��6�
تطلع d ٱلف � دة إنها عليهم مؤصدة ��7 � � úعمد ممددة ف��8 � � �9�
الفيل�=<��105
�5�� �
ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � � �
ألم تر كيف فعل ربك بأصحب � ٱلفيل
ألم يعل�547���1 كيدهم ف تضليل �2�
وأرسل عليهم طيا أبابيل ترميهم بجارة من��3 سجيل فجعلهم كعصف ��4
úمأكول � �5�
601
106��b �Eقريش �4�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
ليلف قريش إۦلفهم رحلة�548���1 ٱلشتاء وٱلصيف � �فليعبدوا رب��2 هذا ٱليت �3�
ٱلي أطعمهم من جوع úوءامنهم من خوف � �4�
الماعون��,7(��107 �7�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
�أرءيت ٱلي يكذب بٱلين فذلك�549���1 ٱلي يدع ٱلتيم � �
�2�d يض Aو � طعام
ٱلمسكي فويل للمصلي��3 ٱلين هم عن ص«تهم ساهون��4 ٱلين هم ��5 � �
يراءون ويمنعون ٱلماعون ��6 �7�
108���T7@الكوثر �3�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
إنا � أعطينك ٱلكوثر فصل لربك وٱنر �550���1
�إن��2 شانئك هو ٱلبت �3�
602
109��)J���@الكفرون �6�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
قل يأيها ٱلكفرون � h�1��551�A أعبد ما تعبدون وA أنتم��2 عبدون ما أعبد �3�
وA أنا عبد ما عبدتم � وA أنتم عبدون ما���4 أعبد لكم دينكم ول دين��5 �
6�
110���Hالص� ���3�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
إذا جاء نص ٱ� وٱلفتح �ورأيت�552���1 ٱلاس يدخلون ف دين ٱ� أفواجا � فسبح ���2
بمد ربك وٱستغفره إنهۥ كن توابا � � �3�
المسد�-���111 �5�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
تبت يدا أب � �لهب وتب ما أغن�553���1 عنه مالۥ وما كسب
سيصل نارا��2 ذات
لهب وٱمرأتهۥ حالة ٱلطب��3 � úف جيدها حبل من مسد��4 � �5�
603
112��M[S*الخ«ص
�4�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
قل هو ٱ� أحد � ٱ� ٱلصمد�554���1 � لم يل ولم يول ��2 � ولم يكن لۥ كفوا أحد ��3 �
�4�
113��aQالفلق� �5�� �
� ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � �
قل أعوذ برب ٱلفلق
من ش ما خلق�555���1 ومن ش غسق إذا وقب��2 ومن ��3
ش ٱلفثت ف ٱلعقد � � ومن ش حاسد إذا حسد��4 �5�
114��cالاس����6�� �
ٱ� ٱلر� ٱلرحيم � � � �
قل أعوذ برب ٱلاس � ملك ٱلاس �556���1 � إله ٱلاس ��2 � من ش ٱلوسواس��3
ٱلناس � ٱلي يوسوس ف صدور��4 ٱلاس � من ٱلنة وٱلاس���5 � �
�6�
604