1 & واعمال الرسل 20 , 19 , 18يوحنا

خُقضبض على يسوع . هو خُأزخز لهنه كان بعدما خُكو عليه من رئيس الكهنة. ورئيس الكهنة مش شكا أن يسوع كان خُيعلم بأشياء زخطاء عن ال

بالرغم ان يسوع كان يعلم عن حب ال وجعل رجال فاقدو الضبصر يرون, ال أن الرؤساء لم يصدقوا أهنه

أبن ال. لكنهم كاهنوا زخائفون منه ويريدون قتله

خُضرب وخُبصق عليه السيد يسوع المسيح بِقضبل ضضباط رئيس الكهنة. ثم خُأرسل من

الى حاكم المدينة ليحكم عليه

الحاكم لم خُيرد موت يسوع. هو غير مقتنع أن يسوع عمل أى شىء زخطاء. لكن كل الكهنة

والضضباط طالضبوه بذلك. الحاكم كان زخائف

خُوضع على الصليب لذا السيد المسيح خُدفن فى قضبر محفور فى حتى مات. وخُه خُأغلقت بحجر كضبير الصخر. وفتحت

فى اليوم الول من السضبوع, مريم المجدلية ثم سمعان بطرس ويوحنا, أتوا إلى القضبر لكنهم

وجدوا الحجارة قد تدحرجت بعيد ًا والقضبر فارغ. فى خُسرق بادىء المر اعتقدوا أن جسد يسوع قد

لكن بعد ذلك مريم المجدلية هنظرت ثاهنية فى القضبر. رأت ملكين يجلسان هناك

وعندما إستدارت وجدت أن يسوع واقف معها ! هو قد قام من الموت

. هو تحدث معهم ومرات 12يسوع ذهب الى تلميذه الأزخرى عديدة.هم أبتهجوا لهنهم عرفوا أن يسوع كان أبن ال . هم بدأوا يدركوا أن يسوع اعطاهنا حياته فدا ًء لنا , لغسل ذهنوبنا . لذا ال يمكن أن يدزخل ويصضبح قريضب ًا منا

يسوع قال أهنه سيكون معنا دائم ًا, إلى البد. والمؤمنون به فهموا أن من يثق أن يسوع

المسيح أبن ال ومن أطاع كلمته سيحفظه إلى خُه. وهذه كاهنت الزخضبار العظم للكل البد وسيغير