لفاظ أدلة أل

أ مباحث أ

LBC 3053

التى يستنبط بها العلم هو

األحكام بالقواعد

الشرعية اللغوية

العملية من أدلتها التفصيلية وضعية تكليفية

عقلية فطرية حسية

العقيدة األخالق

نصية اجتهادية فردى• جماعى•

القرآن• السنة•

أصول الفقه

ب

أبواب علم أصول الفقه االجتهاد األحكام طرق االستنباط األدلة

اإلجتهادية النصية

اللغوية الشرعية

التكليفية الوضعية

الغزايل: ”عمدة علم أصول الفقه؛ ألن مهمة المجتهدين اقتباس األحكام من أصولها، وعمل المجتهدين يتطلب

، إذ ال يمكن له استنباط الحكم من النص إإل إذا أدرك المعنى، وعرف مرمى اللفظ ومدلوله، وتبين كيفية داللته على الحكم،

ونوع هذه الداللة ودرجته“

فقه النص وفهمه

يتوقف على معرفة أساليب البيان يف اللغة ... العربية، وطرق الداللة فيها على املعاين، وما

تدل عليه ألفاظها مفردة ومركبة

األمر يفيد الوجوب• النهي يوجب احلرمة •

البيان في النصوص

بيان التقرير بيان التفسير بيان التغيير بيان التبديل بيان الضرورة

أي إظهار المعاني وأألحكام والشرائع

كلهمفسجد المالئكة ) (أجمعون

تقرير العموم - (بجناحيهوال طائر يطير ) تقرير الحقيقة -

تأكيد الكالم بما يقطع” احتمال المجاز واحتمال

”الخصوص

بيان ما فيه خفاء من”“المشترك والمجمل ونحوهما

ءاتواو أقيموا الصالة و ) (الزكاة

مجمل- السنة النبوية: المفسر - والسارق والسارقة )

(فاقطعوا أيديهما مجمل- السنة النبوية: المفسر -

البيان الذي يقع بسبب” الضرورة، وتسمى داللة

السكوت، وتلحق بالداللة “ اللفظية في إفادة األحكام

رفع الحكم الشرعي: النسخ” بدليل شرعي متأخر أو متراخ

“عنه

البيان الذي فيه تغيير” لموجب الكالم األول من المعنى الظاهر إلى غيره، بواسطة الشرط

أو االستثناء المتصلين “بالكالم السابق

وإن طلقتموهم من قبل ) أن تمسوهن وقد فرضتم

فريضة فنصف ما لهن إال أن يعفون أو فرضتم

يعفو الذي بيده عقدة (النكاح

حلنفيـةا

تقسيمات اللفظ بحسب داللته على المعنى اللفظ باعتبار وضعه للمعنى

وضع لواحد منفرد

خاص األمر والنهى محمد، قمر

وضع لمتعدد بوضع واحد

عامالمسلمون، من أين، النكرة

فى سياق اللفظ

وضع لمتعدد بوضع متعدد

مشترك(الطهر–الحيض ) القرء

(العبد-السيد) :المولى (عين الماء-الجاسوس-الباصرة) :العين

اللفظ باعتبار استعماله فى المعنى حقيقة :

أعصر عنبا • األسد سيد الغابة•

:أو مجازا أعصر خمرا• محمد اسد• المستم النساء•

صريح زوجنى ابنتك• انت طالق•

أو كتابة التمس قرابتك• الحقى بأهلك•

اللفظ باعتبار مرتبته فى الداللة على المعنى

خفى الداللة

واضح الداللة

طرق داللة اللفظ على مراد التكلم

داللة العبارة

داللة االشارة

داللة الداللة

داللة االقتضاء

وعلى المولود له

أحل لكم ليلة الصيام

وال تقل لهما أف

حرمت عليكم امهاتكم ُمَؤوَّل

ترجح بعض معاني المشترك بغالب الرأي الحيض - :قرءال

(القرآن)جتماع ا - (قرأ النجم)انتقال -

تقسيمات اللفظ بالنسبة إلى

المعنى

(الحنفية)

وضع لواحد منفرد

وضع لمتعدد بوضع واحد

وضع لمتعدد بوضع متعدد

ترجح بعض معاني المشترك بغالب الرأي

خاص

فإن دّل دليل على صرف اللفظ الخاص عن معناه الحقيقي، فال تكون داللته قطعية

حكم الخاص

ما لم يدل الخاص على معناه الذي وضع له على سبيل القطع واليقين، : اتفاق الحنفية والمذاهب األخرى يدل دليل على صرفه عن معناه وإرادة معن ى آخر

:مثل 196: البقرة –( أيام ثالثةفصيام )• 89: المائدة( مساكين عشرةفكفارته إطعام ) •

:مثل 43: البقرة –( لزكاةوآتوا ا الصالةوأقيموا ) كل منهما أمر، واألمر من الخاص، فيدل قطعا على وجوب الصالة -

:مثل المجرم القاضىقتل

الحكم دون التنفيذ مهمة القاضى، وهو احتمال مستند إلى الدليلفإنه يحمل على أن القاضي حكم بالقتل، وهو -

موضوعا

خالد، محمد: لشخص معين

رجل، فرس: لنوعل

اثنين، قوم، رهط: لكثير محصور

إنسان، حيوان: لجنسل

العلم، الجهل: واحد للمعانيل

تفسير القرء ما يجب به الهر اشتراط الطمأنينة في الصالة

اللفظ الخاص الذي يدل على فرد شائع أو أفراد على سبيل الشيوع، ولم يتقيد بصفة من الصفات

(الماهية أو الحقيقة) رجل، رجال، طالب، طالب: مثل يكون المطلق مساويا للنكرة ما لم يدخلها عموم -

لفظ خاص يدل يدل على فرد شائع مقيد بصفة من لفظ دال على مدلول معين/ الصفات

رجل مؤمن، رجال مؤمنون ، طالب ناشط: مثل المقيد هو مطلق لحقه قيد، أخرجه عن اإلطالق إلى- قيد

اللفظ الدال على طلب الفعل على جهة االستعالء (احلنفية واحلنابلة)

: أساليب 1: املائدة( أوفوا بالعقود)بصيغة األمر - بصيغة املضارع املقرتن بالم األمر - 185: البقرة( فمن شهد منكم الشهر فليصمه) اجلملة اخلربية اليت يقصد منها الطلب - ( ولن جيعل اهلل للكافرين على املؤمنني سبيال)

141: النساء

ما دّل على طلب الكف عن الفعل : أساليب

(وال تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل)بصيغة النهي - 188: البقرة 3: املائدة..( حرمت عليكم امليتة والدم )بلفظ التحرمي - وال حيل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن)بنفي احلل -

229: البقرة( شيئا (وذروا ظاهر اإلمث وباطنه)باألمر الدال على الرتك -

120: األنعام

حكم المطلق المطلق يجري على إطالقه ما لم يرد دليل يدل على التقييد* كافرة/ املؤمنة: 89املائدة ( أو حترير رقبة) - مل يدخل/ دخل هبا الزوج : 23النساء ( وأمهات نسائكم)- فإن دّل الدليل على تقييد المطلق عمل بالقيد • وصية مطلقة عن التقييد مبقدار معني: 12النساء ( من بعد وصية توصون هبا دين) - “الثلث، والثلث كثري، إنك إن تذر ورثتك أغنياء، خري من أن تذرهم عالة، يتكففون الناس”: قوله ص لسعد بن أيب وقاص) - الدليل على التقييد بالثلث

الخالصة إن المطلق على إطالقه حتى يثبت ما يقيده*

حكم المقيد المقيد يعمل به على تقييده، ما لم يدل دليل على إلغاء القيد* ورد الصيام بتتابع الشهرين: 4اجملادلة ( فمن مل جيد فصيام شهرين متتابعنب من قبل أن يتماسا) - فإن دّل الدليل على إلغاء القيد، فيلغي حينئذ القيد الالحق به • يعمل بالقيد الثاين وهو اشرتاط الدخول بالزوجة،: 23النساء ( وربائبكم الاليت يف حجوركم من نسائكم الاليت دخلتم هبن) - .فال حترم بنت الزوجة إال إذا دخل الزوج بأمها أن اهلل تعاىل اكتفى يف مقام التحليل بنفي القيد الثاين فقط، ومل : 23النساء ( فإن مل تكونوا دخلتم هبن فال جناح عليكم) - يتعرض لنفي القيد األول وهو وجود الربيبة يف حجر الزوج نفس الحكمأو في سبب الحكم فإذا ورد مطلق ومقيد في نصين، فإما أن يكون اإلطالق والتقييد في • فإذا طلب الشارع صيام ثالثة أيام ملعسر يف كفارة اليمني مطلقا دون تقييد بالتتابع، مث ورد نص آخر يقيد هذه الكفارة - .ففي محل املطلق على املقيد نوجب التتابعبالتتابع،

Mohd Soberi Awang